You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 15

المخرج [1]

المخرج [1]

الفصل 15: المخرج [1]

خطوة، خطوة!

خطوة.

لم يكن الأمر سيئًا بعد، لكن…

كانت الخطى تقترب أكثر فأكثر.

كنت أعلم أن الوقت يداهمني.

وقف شعر جسدي بالكامل حين التفت برأسي إلى الوراء، فلم أجد سوى الظلام.

‘عليّ أن أجد المخرج بسرعة قبل فوات الأوان.’

خطوة. خطوة.

وضعت يدي على قميصي محاولًا استجماع أنفاسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تقترب أكثر.

هذه المرة، أقرب من ذي قبل.

أقرب مما يتيح لي الشعور بالأمان.

بل في الواقع، مجرد كوني لا أراهم لا يعني أنهم غير موجودين.

خفق قلبي بعنف كأنه يحاول الهرب من صدري، ينبض بقوة متزايدة، حتى طغى صوته على كل شيء آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت الآن شبه راكض.

ومع ازدياد حدة أنفاسي… حدث ذلك.

لم أكن رياضيًا أصلًا. وكنت قد بدأت أشعر بالتعب لمجرد الإسراع في المشي.

وميض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عادت الأنوار مجددًا.

كليك. كليك. كليك.

امتد ممر طويل أمامي، خالٍ تمامًا من أي شيء.

هذه المرة، أقرب من ذي قبل.

فقط الطنين الصامت للمصابيح في الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدي على فمي ثم نظرت نحو الزاوية القريبة. لم أكن أعلم كم تبقّى من الوقت، لكن بعد تفكير سريع، اندفعت إلى الأمام.

بلعت ريقي.

‘…إن كنت على حق، فهذا نمط متكرر. في كل مرة تنطفئ فيها الأنوار، تعود الخطوات—وفي كل مرة، تصبح أسرع.’

‘لا يوجد أحد…’

‘…تبًا، سأستفرغ.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مهما نظرت حولي، لم أرَ أحدًا. كما اختفت الخطى أيضًا.

ومن دون تردد، تحركت نحوه، وأمسكت بمقبضه المعدني.

“هل كنت أتخيل الأمور…؟”

لكن كيف؟

فكرت للحظة ثم هززت رأسي. لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. لا شك أن هذا جزء من السيناريو.

‘واحد… اثنان… ثلاثة…’

بل في الواقع، مجرد كوني لا أراهم لا يعني أنهم غير موجودين.

فكرت للحظة ثم هززت رأسي. لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. لا شك أن هذا جزء من السيناريو.

‘قد يكونون لا يزالون يقتربون مني في هذه اللحظة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أدرك، كانت تقترب منّي بشدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وما إن خطر ذلك ببالي، حتى سارعت في خطاي، متقدمًا إلى الأمام. كان هدف السيناريو بسيطًا: العثور على المخرج. هذا كل ما قاله رئيس القسم قبل أن يتركنا ندخل.

‘اللعنة!’

“ابحثوا عن المخرج…”

أن أتحمل حتى تعود الأضواء.

نظرت حولي. امتد الممر كالسابق، ممر أبيض طويل، بزاويتين عند كل طرف. لم يتغير شيء. ولسبب ما، جعل ذلك الأمور تبدو أشد غرابة.

وميض!

أسرعت خطاي حتى وصلت نهاية الممر، ومع ذلك…

تحركت من جديد، أزيد من سرعتي بينما أحاول ألا أركض كثيرًا، خوفًا من أن أرتطم بالمنعطف في البعيد.

“…نفسه.”

تجمد جسدي كله واشتد الغثيان في معدتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الممر الطويل ذاته استقبل بصري.

‘هذا جنون!’

لكن، مهلاً!

وميض!

رفعت بصري ورأيت فجأة جسمًا أسود معلّقًا في السقف، يحدق بي مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عشرة!’

‘كاميرا…؟’

‘هذا جنون!’

وقبل أن أستوعب الموقف بالكامل، ومضت الأضواء فوقي.

نفس الممر. نفس عدسة الكاميرا. ونفس الباب… أو بالأحرى، بابان هذه المرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وميض!

‘كاميرا…؟’

حل الظلام من جديد.

بينما كنت أحدّق في الممر الطويل، وقعت عيناي بسرعة على باب مخبأ في الجدار الأيمن. متى ظهر هذا…!? وفي اللحظة ذاتها، لمحْت كاميرا أخرى مثبتة في البعيد، عدستها موجهة نحوي مباشرة.

تضاعفت حِدّة سمعي، وازدادت أنفاسي ثقلًا.

وقبل أن أستوعب الموقف بالكامل، ومضت الأضواء فوقي.

‘إنه خط مستقيم فقط. عليّ أن—’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”

خطوة.

وقف شعر جسدي كله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….!؟”

بدت العشر ثوانٍ وكأنها تمتد إلى الأبد، بينما بدأ القلق يتصاعد في داخلي.

عادت الخطوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضممت شفتي وابتلعت ريقي بصمت.

هذه المرة، أقرب من ذي قبل.

ومن دون تردد، تحركت نحوه، وأمسكت بمقبضه المعدني.

تجمد جسدي كله واشتد الغثيان في معدتي.

وميض!

لم أفكر مرتين.

وميض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اللعنة…!”

جميعها كانت مقفلة.

تحركت من جديد، أزيد من سرعتي بينما أحاول ألا أركض كثيرًا، خوفًا من أن أرتطم بالمنعطف في البعيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

خطوة، خطوة!

‘عليّ أن أجد المخرج بسرعة قبل فوات الأوان.’

بمواصلتي التقدم، استطعت أن أشعر بأن المسافة بيني وبين الخطوات تزداد. كنت أبتعد ببطء عنها.

تضاعفت حِدّة سمعي، وازدادت أنفاسي ثقلًا.

‘هذا جنون!’

‘كما توقعت. التغييرات لا تحدث فقط عندما يحلّ الظلام. في كل مرة تعود فيها الأضواء وأستدير عند الزاوية، تحدث تغييرات جديدة في الممر. أشياء جديدة تُضاف…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل هذا هو مستوى شيء يفترض أن يكون سهلًا؟

“…..”

عضضت على أسناني وزدت من سرعتي أكثر.

عما قريب… سأتمكن من إيجاد طريقة للوصول إلى المخرج.

بدأت الخطوات خلفي تتأخر أكثر فأكثر، ثم—

كيف بالضبط سأفعل ذلك؟

وميض!

عادت الخطوة.

عادت الأنوار، وساد السكون.

أنا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه…؟”

نظرت إلى الخلف، وتوقفت خطواتي عندما أدركت أنه لا شيء خلفي.

أن أتحمل حتى تعود الأضواء.

“ماذا؟ كنت متأكدًا أن…”

كليك. كليك. كليك.

تنفست بعمق وبدأت أجمع المعطيات في ذهني.

وميض!

‘فواصل زمنية من عشر ثوانٍ. الأضواء تنطفئ وتشتعل. في كل مرة تنطفئ فيها الأضواء، تعود الخطوات. وعندما تعود الأنوار، تختفي.’

خطوة، خطوة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كنت أرتب هذه المعلومات في عقلي، واصلت تقدمي ببطء نحو الزاوية أمامي.

لكن ما إن أدرت المقبض، حتى رفض أن يتحرك.

لم أكن على بُعد سوى بضع خطوات منها.

شعرت وكأنني بدأت أفهم قوانين هذا السيناريو شيئًا فشيئًا.

‘…إن كنت على حق، فهذا نمط متكرر. في كل مرة تنطفئ فيها الأنوار، تعود الخطوات—وفي كل مرة، تصبح أسرع.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضممت شفتي وابتلعت ريقي بصمت.

تقلّبت معدتي عند هذه الفكرة.

شعرت بأنفاسي تتسارع بينما أركض، لكنني تجاهلت ذلك تمامًا.

لم أكن رياضيًا أصلًا. وكنت قد بدأت أشعر بالتعب لمجرد الإسراع في المشي.

لم أكن رياضيًا أصلًا. وكنت قد بدأت أشعر بالتعب لمجرد الإسراع في المشي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إن كانت الخطوات تتسارع كل عشر ثوانٍ، إذًا…

‘…تبًا، سأستفرغ.’

‘عليّ أن أجد المخرج بسرعة قبل فوات الأوان.’

بمواصلتي التقدم، استطعت أن أشعر بأن المسافة بيني وبين الخطوات تزداد. كنت أبتعد ببطء عنها.

لكن كيف؟

“ماذا؟ كنت متأكدًا أن…”

كيف بالضبط سأفعل ذلك؟

امتد ممر طويل أمامي، خالٍ تمامًا من أي شيء.

وأخيرًا، وصلت إلى الزاوية واستدرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عشرة!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..!”

لكن، مهلاً!

وفي اللحظة التي استدرت فيها، توقفت خطواتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت الأنوار مجددًا.

بينما كنت أحدّق في الممر الطويل، وقعت عيناي بسرعة على باب مخبأ في الجدار الأيمن. متى ظهر هذا…!? وفي اللحظة ذاتها، لمحْت كاميرا أخرى مثبتة في البعيد، عدستها موجهة نحوي مباشرة.

الخطوات… لقد تسارعت مجددًا!

شعرت أنني تحت المراقبة من عين الكاميرا بينما ومضت الأضواء فوقي.

وكما توقعت…

وميض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنت أرتب هذه المعلومات في عقلي، واصلت تقدمي ببطء نحو الزاوية أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وغشي الظلام من جديد.

حاولت مراتٍ أخرى، ثم استسلمت.

خطوة، خطوة، خطوة!

كان الباب مقفلًا.

“…!؟”

لكن كانت هناك مشكلة واحدة في ذلك.

تصلب جسدي بالكامل.

“…..”

الخطوات… لقد تسارعت مجددًا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن أدرك، كانت تقترب منّي بشدة.

تحركت من جديد، أزيد من سرعتي بينما أحاول ألا أركض كثيرًا، خوفًا من أن أرتطم بالمنعطف في البعيد.

وقف شعر جسدي كله.

لم أفكر مرتين.

‘اللعنة!’

لم تكن تلك خطوات بعد الآن.

لم أتردد في تسريع وتيرتي، وقلبي يخفق كالمجنون بينما تشنّجت معدتي وتجمّع القيء في حلقي.

تنفست بعمق وبدأت أجمع المعطيات في ذهني.

‘…تبًا، سأستفرغ.’

وفي اللحظة التي استدرت فيها، توقفت خطواتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت الآن شبه راكض.

“…!؟”

أمشي بسرعة نوعًا ما، ويدي أمامي تحسبًا لارتطام محتمل بالجدار البعيد.

حل الظلام من جديد.

خطوة، خطوة!

عضضت على أسناني وزدت من سرعتي أكثر.

كان الهواء أبرد، والصوت يتضخم في رأسي.

خطوة، خطوة!

تحركت، وتحركت، وتحركت.

وقف شعر جسدي بالكامل حين التفت برأسي إلى الوراء، فلم أجد سوى الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘كم تبقى؟’

هذه المرة، أقرب من ذي قبل.

بدت العشر ثوانٍ وكأنها تمتد إلى الأبد، بينما بدأ القلق يتصاعد في داخلي.

“…نفسه.”

استطعت أن أشعر بالقدرة الجسدية تتسرب مني ببطء.

طاقتي تنفد.

لم يكن الأمر سيئًا بعد، لكن…

وميض—!

كنت أعلم أن الوقت يداهمني.

تنفست بعمق وبدأت أجمع المعطيات في ذهني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عليّ أن أتحمل.

‘أحتاج فقط إلى التأكد من شيء ما.’

أن أتحمل حتى تعود الأضواء.

وميض!

ثم…

بدأت أعد الوقت في رأسي ببطء.

وميض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما نظرت حولي، لم أرَ أحدًا. كما اختفت الخطى أيضًا.

عادت الأضواء.

‘كاميرا…؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه…”

الخطوات… لقد تسارعت مجددًا!

زفرت نفسًا حادًا، أبلع ريقي وأنا أنظر حولي. الممر نفسه. ل—لا، لم يكن نفسه.

امتد ممر طويل أمامي، خالٍ تمامًا من أي شيء.

“…..”

تككككك!

ثبّت بصري على الباب الذي يقف في منتصف الممر.

كيف بالضبط سأفعل ذلك؟

ومن دون تردد، تحركت نحوه، وأمسكت بمقبضه المعدني.

رفعت بصري ورأيت فجأة جسمًا أسود معلّقًا في السقف، يحدق بي مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كليك، كليك!

“…!؟”

لكن ما إن أدرت المقبض، حتى رفض أن يتحرك.

تككككك!

‘إنه لا يعمل.’

استطعت أن أشعر بالقدرة الجسدية تتسرب مني ببطء.

حاولت مراتٍ أخرى، ثم استسلمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن كانت الخطوات تتسارع كل عشر ثوانٍ، إذًا…

كان الباب مقفلًا.

تصلب جسدي بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعت يدي على فمي ثم نظرت نحو الزاوية القريبة. لم أكن أعلم كم تبقّى من الوقت، لكن بعد تفكير سريع، اندفعت إلى الأمام.

وفي اللحظة التي استدرت فيها، توقفت خطواتي.

‘أحتاج فقط إلى التأكد من شيء ما.’

كان الهواء أبرد، والصوت يتضخم في رأسي.

وعندما وصلت الزاوية واستدرت، وقعت عيناي على الممر الممتد أمامي، واتسعتا مباشرة.

خطوة، خطوة، خطوة!

“كما توقعت…”

بدأت أعد الوقت في رأسي ببطء.

نفس الممر. نفس عدسة الكاميرا. ونفس الباب… أو بالأحرى، بابان هذه المرة.

فكرت للحظة ثم هززت رأسي. لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. لا شك أن هذا جزء من السيناريو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نعم، في الجهة المقابلة من الباب الأول، كان هناك باب آخر الآن.

شعرت أنني تحت المراقبة من عين الكاميرا بينما ومضت الأضواء فوقي.

‘كما توقعت. التغييرات لا تحدث فقط عندما يحلّ الظلام. في كل مرة تعود فيها الأضواء وأستدير عند الزاوية، تحدث تغييرات جديدة في الممر. أشياء جديدة تُضاف…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقترب أكثر.

ازداد خفقان قلبي حينها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن كانت الخطوات تتسارع كل عشر ثوانٍ، إذًا…

شعرت وكأنني بدأت أفهم قوانين هذا السيناريو شيئًا فشيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عشرة!’

عما قريب… سأتمكن من إيجاد طريقة للوصول إلى المخرج.

لكن، مهلاً!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقط عليّ أن—

تجمد جسدي كله واشتد الغثيان في معدتي.

وميض!

خفق قلبي بعنف كأنه يحاول الهرب من صدري، ينبض بقوة متزايدة، حتى طغى صوته على كل شيء آخر.

تككككك!

عادت الأنوار، وأمسكت بصدرى.

“….!؟”

تجمد جسدي كله واشتد الغثيان في معدتي.

لم تكن تلك خطوات بعد الآن.

أنا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بل أصوات أكثر حدّة وسرعة من ذي قبل.

لكن كيف؟

كاد قلبي أن يقفز من صدري وأنا أندفع للأمام مباشرة.

استطعت أن أشعر بالقدرة الجسدية تتسرب مني ببطء.

شعرت بأنفاسي تتسارع بينما أركض، لكنني تجاهلت ذلك تمامًا.

وميض!

‘واحد… اثنان… ثلاثة…’

الفصل 15: المخرج [1]

بدأت أعد الوقت في رأسي ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘عشرة!’

‘اللعنة!’

وميض!

وأخيرًا، وصلت إلى الزاوية واستدرت.

عادت الأنوار، وأمسكت بصدرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، في الجهة المقابلة من الباب الأول، كان هناك باب آخر الآن.

لم أضيع ثانية وتقدمت للأمام نحو الزاوية التالية، واستدرت.

لم تكن تلك خطوات بعد الآن.

وكما توقعت…

ومع ازدياد حدة أنفاسي… حدث ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘تغيير آخر.’

امتد ممر طويل أمامي، خالٍ تمامًا من أي شيء.

كان في انتظاري عند الزاوية ثلاثة أبواب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عليّ أن أتحمل.

لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تغيير آخر.’

كليك. كليك. كليك.

وضعت يدي على قميصي محاولًا استجماع أنفاسي.

جميعها كانت مقفلة.

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضممت شفتي وابتلعت ريقي بصمت.

‘إن استطعت أن أتحمّل لوقت أطول فقط، ستُفتح أقفال بعض الأبواب. على الأقل بعد عدد معين من الدورات. فقط عليّ أن أصمد أكثر قليلًا.’

‘إن استطعت أن أتحمّل لوقت أطول فقط، ستُفتح أقفال بعض الأبواب. على الأقل بعد عدد معين من الدورات. فقط عليّ أن أصمد أكثر قليلًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!؟”

كل ما عليّ فعله هو أن أصمد.

لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.

لكن كانت هناك مشكلة واحدة في ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا هو مستوى شيء يفترض أن يكون سهلًا؟

وضعت يدي على قميصي محاولًا استجماع أنفاسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كم تبقى؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه… هاه…”

عادت الخطوة.

لم أكن أظن أنني سأتمكن من الصمود لوقت أطول.

رفعت بصري ورأيت فجأة جسمًا أسود معلّقًا في السقف، يحدق بي مباشرة.

طاقتي تنفد.

وقف شعر جسدي كله.

أنا…

لم أفكر مرتين.

وميض—!

أن أتحمل حتى تعود الأضواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظلام.

كان في انتظاري عند الزاوية ثلاثة أبواب.

 

عادت الأنوار، وأمسكت بصدرى.

‘واحد… اثنان… ثلاثة…’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط