أتمنى أن تلد طفلاً قريبًا
عندما سمعت نساء قبيلة ليان هذا، شعرن بالارتياح. “لا يزال الزعيم الأفضل. حتى أنك تمكنت من تحسين الغو القرمزي.”
هل فكرتَ يومًا أنه حتى مع إمكانية تحويل أبناء قبيلتك إلى جثث نحاسية بعد وفاتهم من أمراضهم والاحتفاظ بهم لتخليد ذكراهم، فهم في الواقع أموات؟ سأل لي شنتان. “ألا يكون من الأفضل إذًا علاجهم طبيًا بالطرق العلمية وهم على قيد الحياة؟ أعرف مكانًا يتمتع بمستوى جيد من العلاج الطبي، اسمه الشمال الغربي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمعت نساء قبيلة ليان هذا، شعرن بالارتياح. “لا يزال الزعيم الأفضل. حتى أنك تمكنت من تحسين الغو القرمزي.”
حدّق ليان يي فيه. “لن تغادر قبيلتنا ليان شيوتشو. حتى لو افتقرنا إلى الرعاية الطبية هنا في شيوتشو، فهذا أفضل من الرحيل وتحمل مشقة الحرب.”
ربما كان مصطلح زواج المشي غير مألوف للغاية بالنسبة لشعب السهول الوسطى.[1]
كان معقل قبيلة ليان يقع على بُعد عشرة كيلومترات جنوب مرآب السيارات تحت الأرض. من الخارج، لم يبدُ أن هذا المعقل الصغير مميزًا، لكنه بدا فريدًا ومنعشًا بفضل موقعه وسط خضرة وارفة.
عندما سمع لي شينتان ذلك، عرف أنه لا يستطيع استخدام حيلة بسيطة لإغرائها بالانتقال إلى الشمال الغربي المزدهر.
في القرية، باستثناء الجثث الذهبية، كانت بقية الجثث مجرد أدوات للعمل.
من الواضح أن قبيلة ليان كانت عازمة تمامًا على تجنب بقية المجتمع.
كانت معظم منازل القرية عبارة عن مبانٍ من طابقين مبنية من الأشجار. كانت بعض النوافذ مفتوحة، وأكاليل زهور ملونة معلقة على مقابض النوافذ. بدت الزهور وكأنها قطفت للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه القرية، لم يكن الرجال مُضطرين للعمل. ظنّ الكثيرون أنه في مجتمع أمومي كهذا، يمكن للنساء الاستمتاع بكل شيء كملكة النحل. لكن في الواقع، كانت النساء هنا مُجتهدات للغاية. كُنّ بارعات للغاية، واستخدمن جثثهن النحاسية والفضية لتوفير عمل مجاني لأنفسهن.
مع ذلك، كان لا يزال فضوليًا بعض الشيء. “بالمناسبة، قلتَ للتو إنك ذهبتَ لجمع الأعشاب. هل وجدتَ بعض الأعشاب الطبية لعلاج الأمراض؟”
فكر لي شينتان في نفسه، ” أليس هذا مجرد مخدر؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع لي شينتان ذلك، عرف أنه لا يستطيع استخدام حيلة بسيطة لإغرائها بالانتقال إلى الشمال الغربي المزدهر.
أجاب ليان يي: “هذا لا يكفي لشفائهم التام حتى الآن، ولكنه قد يُخفف معاناتهم. هذه العشبة الطبية معجزة أيضًا. يُمكن أن تُخفف آلامهم بسرعة عند وضعها على الجروح الخارجية، لكنها ستُصبح غير قادرة على الحركة تمامًا بعد وضعها.”
ماذا تقصد عندما قالت أنهم سينجبون أطفالاً قريباً؟!
كانت هذه الكلمات مثل مريض يحتضر يخبر طبيبه أنه لا يزال من الممكن إنقاذه.
فكر لي شينتان في نفسه، ” أليس هذا مجرد مخدر؟ ”
فهل يبدو أن طريقة قبيلة ليان في علاج الحمى كانت مجرد استخدام التخدير؟ فبتخدير المرضى، يزول الألم تمامًا، وهذا يعادل شفاءً من أمراضهم؟
ربما كان كثيرون سيفكرون مثل لي شنتان لو سمعوا عن ممارسات قبيلة ليان في تنقية الجثث. ربما سيفترضون أن الجثث النحاسية والفضية تُستخدم لقتل الناس، كما وُصفت في الحكايات الشعبية.
عندما وصلت ليان يي إلى المنزل، قالت ببرود للي شنتان أمام الجميع: “أنتِ أول آهزو لي، وستكونين الأخيرة أيضًا، لذا هذا شرفٌ لك. لماذا تبدو حزينًا هكذا؟ لو لم أكن أراك وسيمًا، لما كل هذا العناء.”
لقد فكر لي شينتان في هذا الأمر لفترة طويلة وأدرك أنه لا يستطيع انتقاد منطق هذه الطريقة!
في القرية، كانت النساء ينادين عشاقهن الذكور بـ “أهزو”، بينما كان الرجال ينادون عشاقهم الإناث بـ “أهكسيا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه القرية، لم يكن الرجال مُضطرين للعمل. ظنّ الكثيرون أنه في مجتمع أمومي كهذا، يمكن للنساء الاستمتاع بكل شيء كملكة النحل. لكن في الواقع، كانت النساء هنا مُجتهدات للغاية. كُنّ بارعات للغاية، واستخدمن جثثهن النحاسية والفضية لتوفير عمل مجاني لأنفسهن.
كان معقل قبيلة ليان يقع على بُعد عشرة كيلومترات جنوب مرآب السيارات تحت الأرض. من الخارج، لم يبدُ أن هذا المعقل الصغير مميزًا، لكنه بدا فريدًا ومنعشًا بفضل موقعه وسط خضرة وارفة.
كان يتم عقد حفل نار كبير كل ليلة في القرية لخلق فرص لأبناء القبيلة للعثور على أقاربهم وأصدقائهم.
أجاب ليان يي: “هذا لا يكفي لشفائهم التام حتى الآن، ولكنه قد يُخفف معاناتهم. هذه العشبة الطبية معجزة أيضًا. يُمكن أن تُخفف آلامهم بسرعة عند وضعها على الجروح الخارجية، لكنها ستُصبح غير قادرة على الحركة تمامًا بعد وضعها.”
كانت معظم منازل القرية عبارة عن مبانٍ من طابقين مبنية من الأشجار. كانت بعض النوافذ مفتوحة، وأكاليل زهور ملونة معلقة على مقابض النوافذ. بدت الزهور وكأنها قطفت للتو.
كان معقل قبيلة ليان يقع على بُعد عشرة كيلومترات جنوب مرآب السيارات تحت الأرض. من الخارج، لم يبدُ أن هذا المعقل الصغير مميزًا، لكنه بدا فريدًا ومنعشًا بفضل موقعه وسط خضرة وارفة.
بدافع الفضول، سألت سي ليرين، “لماذا توجد أكاليل معلقة على بعض النوافذ ولكن ليس على النوافذ الأخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجابت ليان يي: “المنازل التي تحتوي على الأكاليل تحدد النساء المنفتحات على الزواج سيرًا على الأقدام”.
من الواضح أن قبيلة ليان كانت عازمة تمامًا على تجنب بقية المجتمع.
ربما كان مصطلح زواج المشي غير مألوف للغاية بالنسبة لشعب السهول الوسطى.[1]
هنا، كان يُسمح للنساء فقط بالسكن في الطابق الثاني من منازلهن. بمجرد فتح نوافذهن وتعليق الأكاليل، كان ذلك يعني أن الرجال يستطيعون الدخول عبر النوافذ في منتصف الليل لإتمام الزواج. إذا اختفت الأكاليل من النوافذ واستُبدلت بقبعة، فهذا يعني أن المرأة في المنزل قد اختارت شريك حياتها، ولا ينبغي لأحد إزعاجها.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
في القرية، كانت النساء ينادين عشاقهن الذكور بـ “أهزو”، بينما كان الرجال ينادون عشاقهم الإناث بـ “أهكسيا”.
حدّق ليان يي فيه. “لن تغادر قبيلتنا ليان شيوتشو. حتى لو افتقرنا إلى الرعاية الطبية هنا في شيوتشو، فهذا أفضل من الرحيل وتحمل مشقة الحرب.”
على جانب الطريق، قالت امرأة في منتصف العمر من قبيلة ليان: “أيها الزعيم، أعتقد أن هذا الشخص شرس بعض الشيء. عليك أن تكون أكثر حذرًا من المعتاد. راقبه أكثر وعاقبه أكثر من المعتاد.”
عندما يذهب الرجال إلى منازل أخواتهم لقضاء الليل، كان عليهم المغادرة قبل فجر اليوم التالي، وإلا كان ذلك يُعتبر وقاحة.
ليان يي صُدمت. بعد تفكير طويل، أجابت: “أريد أن أمارس الجنس؟ نعم.”
لهذا السبب كانت تحدث ظاهرة غريبة جدًا في القرية. خلال النهار، كان جميع الرجال محصورين في منازلهم، وكان من الممكن أن يبقى سبعة إخوة محصورين معًا حتى يخرجوا ليلًا للبحث عن أقاربهم.
على جانب الطريق، قالت امرأة في منتصف العمر من قبيلة ليان: “أيها الزعيم، أعتقد أن هذا الشخص شرس بعض الشيء. عليك أن تكون أكثر حذرًا من المعتاد. راقبه أكثر وعاقبه أكثر من المعتاد.”
لو لم يجد أحد الإخوة السبعة مأوىً له بعد، لكان الوحيد المتبقي في المنزل ليلًا، مما سيضعهم في حالة بائسة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مقهى لويانغ، سمع قصصًا عن تهذيب الجثث. لكن جميعها كانت تتعلق بالقتال والقتل. لم يتوقع أن يصبح هذا المصطلح بهذه البساطة عندما يلمسه.
كان يتم عقد حفل نار كبير كل ليلة في القرية لخلق فرص لأبناء القبيلة للعثور على أقاربهم وأصدقائهم.
[1] في الزواج المتنقل، يعيش كلا الشريكين تحت سقف أسرتيهما الممتدة خلال النهار؛ ومع ذلك، في الليل من الشائع أن يزور الرجل منزل المرأة ويبقى فيه (إذا سُمح له بذلك) حتى شروق الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ونتيجة لذلك، كان الفرح يعم القرية كل يوم… هذا إذا لم يكن أحد مريضاً.
في هذه القرية، لم يكن الرجال مُضطرين للعمل. ظنّ الكثيرون أنه في مجتمع أمومي كهذا، يمكن للنساء الاستمتاع بكل شيء كملكة النحل. لكن في الواقع، كانت النساء هنا مُجتهدات للغاية. كُنّ بارعات للغاية، واستخدمن جثثهن النحاسية والفضية لتوفير عمل مجاني لأنفسهن.
سمحت لها رؤية ليان يي بالرؤية في الظلام، لذا فإن المظهر الوسيم للي شينتان في بدلة السهرة في موقف السيارات تحت الأرض سحرها.
عندما رافق الجميع لي شنتان إلى منزل ليان يي، أدرك أنها تسكن في أكبر منزل في القرية. في وسط المنزل، كانت هناك مدفأة حجرية، وكانت النار مشتعلة بقوة.
ربما كان كثيرون سيفكرون مثل لي شنتان لو سمعوا عن ممارسات قبيلة ليان في تنقية الجثث. ربما سيفترضون أن الجثث النحاسية والفضية تُستخدم لقتل الناس، كما وُصفت في الحكايات الشعبية.
لكن في الواقع، كانت الجثث النحاسية والفضية لقبيلة ليان تُستخدم في الغالب للزراعة فقط.
مع ذلك، كان لا يزال فضوليًا بعض الشيء. “بالمناسبة، قلتَ للتو إنك ذهبتَ لجمع الأعشاب. هل وجدتَ بعض الأعشاب الطبية لعلاج الأمراض؟”
في القرية، باستثناء الجثث الذهبية، كانت بقية الجثث مجرد أدوات للعمل.
كان معقل قبيلة ليان يقع على بُعد عشرة كيلومترات جنوب مرآب السيارات تحت الأرض. من الخارج، لم يبدُ أن هذا المعقل الصغير مميزًا، لكنه بدا فريدًا ومنعشًا بفضل موقعه وسط خضرة وارفة.
نظر لي شينتان إلى الجثة النحاسية القصيرة والسمينة التي ليست بعيدة عنه وشعر فجأة أنها أصبحت أكثر جمالا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في القرية، باستثناء الجثث الذهبية، كانت بقية الجثث مجرد أدوات للعمل.
في مقهى لويانغ، سمع قصصًا عن تهذيب الجثث. لكن جميعها كانت تتعلق بالقتال والقتل. لم يتوقع أن يصبح هذا المصطلح بهذه البساطة عندما يلمسه.
كانت هذه الكلمات مثل مريض يحتضر يخبر طبيبه أنه لا يزال من الممكن إنقاذه.
هل فكرتَ يومًا أنه حتى مع إمكانية تحويل أبناء قبيلتك إلى جثث نحاسية بعد وفاتهم من أمراضهم والاحتفاظ بهم لتخليد ذكراهم، فهم في الواقع أموات؟ سأل لي شنتان. “ألا يكون من الأفضل إذًا علاجهم طبيًا بالطرق العلمية وهم على قيد الحياة؟ أعرف مكانًا يتمتع بمستوى جيد من العلاج الطبي، اسمه الشمال الغربي…”
عندما رافق ليان يي والآخرون لي شينتان، جاء العديد من الناس من القرية لمشاهدة الأمر وسألوا عما يحدث.
“مهلاً، لحظة،” قال لي شنتان للحشد، “لماذا تُصوّرون الأمر وكأننا متزوجان بالفعل؟ ليس عليكم تقديم مباركتكم مُبكراً. بالتأكيد لا يزال هناك مجال للنقاش في هذا الأمر، أليس كذلك؟”
عندما علم الجميع أن ليان يي قد وجدت أخيرًا أهزوها، قدموا لها أصدق بركاتهم.
لكن ليان يي هزت رأسها وقالت، “لا تقلق، لقد قمت بالفعل بتنقية القرمزي ويمكنني استخدامه عليه.”
“مهلاً، لحظة،” قال لي شنتان للحشد، “لماذا تُصوّرون الأمر وكأننا متزوجان بالفعل؟ ليس عليكم تقديم مباركتكم مُبكراً. بالتأكيد لا يزال هناك مجال للنقاش في هذا الأمر، أليس كذلك؟”
“مهلاً، لحظة،” قال لي شنتان للحشد، “لماذا تُصوّرون الأمر وكأننا متزوجان بالفعل؟ ليس عليكم تقديم مباركتكم مُبكراً. بالتأكيد لا يزال هناك مجال للنقاش في هذا الأمر، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهل يبدو أن طريقة قبيلة ليان في علاج الحمى كانت مجرد استخدام التخدير؟ فبتخدير المرضى، يزول الألم تمامًا، وهذا يعادل شفاءً من أمراضهم؟
كانت هذه الكلمات مثل مريض يحتضر يخبر طبيبه أنه لا يزال من الممكن إنقاذه.
في القرية، باستثناء الجثث الذهبية، كانت بقية الجثث مجرد أدوات للعمل.
لكن الحشد تجاهله واستمر في إعطاء بركاته لليان يي.
على جانب الطريق، قالت امرأة في منتصف العمر من قبيلة ليان: “أيها الزعيم، أعتقد أن هذا الشخص شرس بعض الشيء. عليك أن تكون أكثر حذرًا من المعتاد. راقبه أكثر وعاقبه أكثر من المعتاد.”
هنا، كان يُسمح للنساء فقط بالسكن في الطابق الثاني من منازلهن. بمجرد فتح نوافذهن وتعليق الأكاليل، كان ذلك يعني أن الرجال يستطيعون الدخول عبر النوافذ في منتصف الليل لإتمام الزواج. إذا اختفت الأكاليل من النوافذ واستُبدلت بقبعة، فهذا يعني أن المرأة في المنزل قد اختارت شريك حياتها، ولا ينبغي لأحد إزعاجها.
كانت معظم منازل القرية عبارة عن مبانٍ من طابقين مبنية من الأشجار. كانت بعض النوافذ مفتوحة، وأكاليل زهور ملونة معلقة على مقابض النوافذ. بدت الزهور وكأنها قطفت للتو.
في الظروف العادية، من الطبيعي أن تشعر نساء السهول الوسطى بالخجل الشديد في مثل هذا الموقف. لكن ليان يي لم تشعر بذلك. تقبّلت جميع بركاتهم بهدوء ووعدت بأنها ستلد قريبًا.
لكن في الواقع، كانت الجثث النحاسية والفضية لقبيلة ليان تُستخدم في الغالب للزراعة فقط.
هذه الكلمات أذهلت لي شينتان!
ماذا تقصد عندما قالت أنهم سينجبون أطفالاً قريباً؟!
من هذا المجنون؟ لماذا شعرتُ أن المرأة أكثر جنونًا منه؟ شعر لي شنتان بالإهانة.
ربما كان كثيرون سيفكرون مثل لي شنتان لو سمعوا عن ممارسات قبيلة ليان في تنقية الجثث. ربما سيفترضون أن الجثث النحاسية والفضية تُستخدم لقتل الناس، كما وُصفت في الحكايات الشعبية.
عندما رافق الجميع لي شنتان إلى منزل ليان يي، أدرك أنها تسكن في أكبر منزل في القرية. في وسط المنزل، كانت هناك مدفأة حجرية، وكانت النار مشتعلة بقوة.
بالنسبة لقبيلة ليان في شيوتشو، كانت مدفأة زعيم القبيلة ترمز إلى ازدهار القبيلة بأكملها. لا ينبغي إخمادها، وإلا ستُصاب القبيلة بكارثة عظيمة.
هذه الكلمات أذهلت لي شينتان!
عندما وصلت ليان يي إلى المنزل، قالت ببرود للي شنتان أمام الجميع: “أنتِ أول آهزو لي، وستكونين الأخيرة أيضًا، لذا هذا شرفٌ لك. لماذا تبدو حزينًا هكذا؟ لو لم أكن أراك وسيمًا، لما كل هذا العناء.”
فكر لي شينتان في نفسه، ” أليس هذا مجرد مخدر؟ ”
في القرية، كانت النساء ينادين عشاقهن الذكور بـ “أهزو”، بينما كان الرجال ينادون عشاقهم الإناث بـ “أهكسيا”.
سمحت لها رؤية ليان يي بالرؤية في الظلام، لذا فإن المظهر الوسيم للي شينتان في بدلة السهرة في موقف السيارات تحت الأرض سحرها.
ماذا تقصد عندما قالت أنهم سينجبون أطفالاً قريباً؟!
كان يتم عقد حفل نار كبير كل ليلة في القرية لخلق فرص لأبناء القبيلة للعثور على أقاربهم وأصدقائهم.
كانت نساء قبيلة ليان صريحات ومباشرات. لو أرادت ليان يي أن يكون زوجها، لوافق.
على جانب الطريق، قالت امرأة في منتصف العمر من قبيلة ليان: “أيها الزعيم، أعتقد أن هذا الشخص شرس بعض الشيء. عليك أن تكون أكثر حذرًا من المعتاد. راقبه أكثر وعاقبه أكثر من المعتاد.”
نظر إليها لي شنتان بصمت. ” لماذا كل هذا العدد من “الأعراف”؟ ما مدى قلقكِ حقًا؟ ”
عندما رافق الجميع لي شنتان إلى منزل ليان يي، أدرك أنها تسكن في أكبر منزل في القرية. في وسط المنزل، كانت هناك مدفأة حجرية، وكانت النار مشتعلة بقوة.
لكن ليان يي هزت رأسها وقالت، “لا تقلق، لقد قمت بالفعل بتنقية القرمزي ويمكنني استخدامه عليه.”
عندما سمعت نساء قبيلة ليان هذا، شعرن بالارتياح. “لا يزال الزعيم الأفضل. حتى أنك تمكنت من تحسين الغو القرمزي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الحشد تجاهله واستمر في إعطاء بركاته لليان يي.
بعد ذلك، أخرجت ليان يي علبة زنجفر صغيرة من منزلها. سألها لي شنتان ببرود: “ماذا تفعلين؟”
على جانب الطريق، قالت امرأة في منتصف العمر من قبيلة ليان: “أيها الزعيم، أعتقد أن هذا الشخص شرس بعض الشيء. عليك أن تكون أكثر حذرًا من المعتاد. راقبه أكثر وعاقبه أكثر من المعتاد.”
في الظروف العادية، من الطبيعي أن تشعر نساء السهول الوسطى بالخجل الشديد في مثل هذا الموقف. لكن ليان يي لم تشعر بذلك. تقبّلت جميع بركاتهم بهدوء ووعدت بأنها ستلد قريبًا.
ليان يي صُدمت. بعد تفكير طويل، أجابت: “أريد أن أمارس الجنس؟ نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع لي شينتان ذلك، عرف أنه لا يستطيع استخدام حيلة بسيطة لإغرائها بالانتقال إلى الشمال الغربي المزدهر.
تفاجأ لي شنتان. ” سيدتي! هل يجب أن تتحدثي هكذا أمام كل هؤلاء الناس؟ والأهم من ذلك، ليس هذا ما كنت أسأله! ما أريد معرفته هو، ما فائدة هذا الـ”سكارليت غو”؟! ”
ونتيجة لذلك، كان الفرح يعم القرية كل يوم… هذا إذا لم يكن أحد مريضاً.
على جانب الطريق، قالت امرأة في منتصف العمر من قبيلة ليان: “أيها الزعيم، أعتقد أن هذا الشخص شرس بعض الشيء. عليك أن تكون أكثر حذرًا من المعتاد. راقبه أكثر وعاقبه أكثر من المعتاد.”
[1] في الزواج المتنقل، يعيش كلا الشريكين تحت سقف أسرتيهما الممتدة خلال النهار؛ ومع ذلك، في الليل من الشائع أن يزور الرجل منزل المرأة ويبقى فيه (إذا سُمح له بذلك) حتى شروق الشمس.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
عندما سمعت نساء قبيلة ليان هذا، شعرن بالارتياح. “لا يزال الزعيم الأفضل. حتى أنك تمكنت من تحسين الغو القرمزي.”
بالنسبة لقبيلة ليان في شيوتشو، كانت مدفأة زعيم القبيلة ترمز إلى ازدهار القبيلة بأكملها. لا ينبغي إخمادها، وإلا ستُصاب القبيلة بكارثة عظيمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات