نهاية القمة [5]
الفصل 372: نهاية القمة [5]
[◆ تم تفعيل المهمة الرئيسية: ملاك الحزن]
[ملاك الحزن: لقد تمكنت من تجاوز الحدث.]
تمسكت بهذا الأمل أثناء رفع رأسي.
ظهر الإشعار المألوف أمام عيني مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية المجلد [3]
تجمدت في مكاني من الدهشة وأنا أحدق فيه لعدة ثوانٍ.
“…ماذا تريدني أن أقول؟”
ثم…
تمتم ببرود، وارتجف عمودي الفقري بينما أبقيت ملامحي ثابتة.
أخيرا جمعت نفسي، ونظرت من حولي بسرعة قبل أن أركض عائدًا إلى شقتي وأغلق الباب خلفي.
ثم…
كلنك!
“قل شيئًا!؟”
فقط عندما كنت متأكدا من أنني وحدي تنهدت بارتياح وتحققت من الإشعارات المتبقية.
لماذا أنا…؟
[◆ تم تفعيل المهمة الرئيسية: ملاك الحزن]
لم أستطع نطق أي كلمة، وأنا أحدق بوجه جوليان الذي بدأ يتشوه.
: تقدم الشخصية + 377 ٪
حدقت في عينيه البنيتين دون أن أحرك ساكنًا.
: تقدم اللعبة + 14 ٪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واستعادت عيناه بعض الصفاء، وهو يهز رأسه.
الفشل
فجأة، اجتاحتني إحساس غريب.
: الكارثة 1 + 22٪
عبست في وجهه.
: الكارثة 2 + 16٪
شعرت وكأن الهواء يُنتزع مني عندما رأيت وجهًا مألوفًا للغاية.
: الكارثة 3 + 15٪
: الكارثة 1 + 22٪
كما توقعت، ظهر إشعار إتمام المهمة بعد ذلك مباشرة.
لقد توقفوا أمامي مباشرة.
“…إذن في النهاية، اكتملت المهمة بعد انتهاء البطولة بأكملها. لم يكن الأمر متعلقًا فقط بهزيمة ملاك الحزن.”
في الوقت الحالي، كنت أبلي بلاءً حسنًا في هذا الجانب.
◆| تقدم اللعبة الخبرة + 14٪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر الإشعار الأخير، وتنهدت براحة عند رؤية أن نسب “الكوارث” لا تزال منخفضة.
تقدم اللعبة : [0٪—————[56٪]————100٪]
قبضة.
زاد شريط اللعبة بعد فترة وجيزة.
مددت يدي بسرعة إلى رأسي، وبدأ رأسي ينبض بالألم بشدة.
لقد تجاوزت الآن علامة النصف، مما يعني أنني وصلت إلى منتصف اللعبة تقريبًا.
ظهرت ابتسامة فجأة على وجه جوليان.
“ما زلت غير متأكد مما سيحدث عندما تصل إلى مئة—أوخ!”
فجأة، اجتاحتني إحساس غريب.
والتي كانت…
مددت يدي بسرعة إلى رأسي، وبدأ رأسي ينبض بالألم بشدة.
بدأ قلبي يهبط بثقل.
لم أكن أعلم ما الذي يحدث، لكنه بدا وكأن أحدهم يضرب رأسي بمطرقة ثقيلة.
: التقدم – 7٪
لم يحدث هذا من قبل، لذا أربكني تمامًا.
ضحك، وتحول تعبيره إلى مثير للاشمئزاز إلى حد ما.
“ما هذا بحق الجحيم—!”
كنت أعلم أن مفهومي لا يزال غير مكتمل بالكامل، وسأحتاج وقتًا إضافيًا، لكنني كنت واثقًا أنه لم يتبق الكثير قبل أن أتمكن من إتقانه.
ترنحت عبر الغرفة، بالكاد تمكنت من تجنب السقوط بفضل السرير القريب مني.
◆| تقدم اللعبة الخبرة + 14٪
شعرت بالفراش الناعم وأنا أتنفس بصعوبة.
رغم كل شيء، أبقيت ملامحي هادئة.
كان عقلي في حالة من الفوضى ولم أستطع فهم ما كان يحدث.
…لقد كان شعورًا مبهجًا .
“أوخ…!”
ثم…
لم يكن الألم هو ما يزعجني.
“تابع فعل ما تفعله. أياً كان، فهو يساعدني. أريدك أن تتذكر ذلك.”
من ناحية الألم، هذا شيء اعتدت عليه. بل إنه يعتبر خفيفًا نسبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر الإشعار الأخير، وتنهدت براحة عند رؤية أن نسب “الكوارث” لا تزال منخفضة.
المشكلة كانت أنني لم أكن قادرًا على التنفس أو الرؤية بشكل جيد.
لكن…
كل حركة كنت أقوم بها كانت بطيئة، وتخلف وراءها أثرًا كما لو أن الزمن تباطأ.
لم أكن آسفًا.
أصوات الغرفة أصبحت ساكنة بشكل غريب، وبدأ رنين خافت يملأ الصمت.
“لن أعيد لك الجسد.”
رمشت بعيني ببطء، وتوقف عقلي عن العمل بشكل طبيعي، وفور أن فتحت عيني من جديد، ظهرت أمامي زوج من الأرجل.
فجأة، اجتاحتني إحساس غريب.
تاك—
“…إذن في النهاية، اكتملت المهمة بعد انتهاء البطولة بأكملها. لم يكن الأمر متعلقًا فقط بهزيمة ملاك الحزن.”
لقد توقفوا أمامي مباشرة.
عبست في وجهه.
“آه…؟”
“أعده إلي!”
ارتبكت، ووضعت يدي على وجهي بينما كنت أرفع رأسي ببطء لأرى لمن تعود هذه الأرجل.
هل كانت ديليلا…؟
: تقدم الشخصية + 377 ٪
نعم، ربما شاهدت حالتي وستساعدني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جسدك هو وسيلتي لتحقيق هدفي. أداة نوعًا ما. وبما أنني أحتاجه، فلن أتخلى عنه. لا، لقد اعتدت على هذا الجسد. لقد مت، وأنت الآن مجرد شبح متعلق بشيء فقدته بالفعل. أنا آسف.”
تمسكت بهذا الأمل أثناء رفع رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية المجلد [3]
لكن…
: الكارثة 1 + 22٪
“آه.”
“ما هذا بحق…؟”
شعرت وكأن الهواء يُنتزع مني عندما رأيت وجهًا مألوفًا للغاية.
لم أكن آسفًا.
لم يكن ليون. لم تكن ديليلا. لم يكن أطلس. لم يكن أحد سوى… نفسي.
م: TIFA: و اخيرا تمّ الأنتهاء من المجلد الثالث
كما لو كنت أنظر في مرآة، وجدت نفسي أحدق في انعكاسي، يحدق بي بتعبير بارد.
تاك—
لا… ليس باردًا. بل أشبه بشيء مليء بالفراغ والغضب.
ضحك، وتحول تعبيره إلى مثير للاشمئزاز إلى حد ما.
نعم، الغضب.
فقط عندما كنت متأكدا من أنني وحدي تنهدت بارتياح وتحققت من الإشعارات المتبقية.
لماذا أنا…؟
حيث توقف شريط الخبرة عن الزيادة بعد نقطة معينة.
“لقد سرقته مني.”
فقط عندما كنت متأكدا من أنني وحدي تنهدت بارتياح وتحققت من الإشعارات المتبقية.
تحدث انعكاسي. تحولت عيناه إلى نظرة ضبابية بينما مد يده وأمسك بياقة قميصي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضة!
حدقت في عينيه البنيتين دون أن أحرك ساكنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الفكرة مزعجة، لكنني لم أستطع سوى دفنها والتخطيط لخطوتي التالية.
…اعتقدت أنه مجرد وهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المستوى : 45 [الساحر من الطبقة الرابعة]
هلوسة من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لكن…
فجأة، اجتاحتني إحساس غريب.
قبضة.
كل مهمة أصبحت أصعب فأصعب، واتضح لي أن هناك عوامل خارجية تؤثر على زيادة النسب.
اختفت تلك الفكرة من رأسي عندما شعرت بيده تمسك بثيابي وتسحبني نحوه.
كان عقلي في حالة من الفوضى ولم أستطع فهم ما كان يحدث.
عندها فقط، استعدت وعيي قليلًا، وبدأ ذهني يتضح.
لم يكن الألم هو ما يزعجني.
“ما هذا بحق…؟”
أويف ك. ميغريل : نائمة
“أعده إلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتم ببرود، وارتجف عمودي الفقري بينما أبقيت ملامحي ثابتة.
ابتلعت ريقي بصمت، وتكونت فكرة في رأسي بينما جسدي كله توتر.
“لقد أخذت شيئًا لا يخصك. أنت تعلم جيدًا أن هذا ليس لك. أعده إلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيرا ميلن : نائمة
“…”
“…كنت الشخص الذي أخذ جسدك من بين جميع الناس.”
لم أستطع نطق أي كلمة، وأنا أحدق بوجه جوليان الذي بدأ يتشوه.
اختفت تلك الفكرة من رأسي عندما شعرت بيده تمسك بثيابي وتسحبني نحوه.
عدم ردي عليه بدا أنه أثار غضبه.
رمشت بعيني ببطء، وتوقف عقلي عن العمل بشكل طبيعي، وفور أن فتحت عيني من جديد، ظهرت أمامي زوج من الأرجل.
“أعده إلي!”
“إجازة.”
صرخ بأعلى صوته، وصدى صراخه ملأ الغرفة، بينما احمرت عيناه بغضب شديد.
من ناحية الألم، هذا شيء اعتدت عليه. بل إنه يعتبر خفيفًا نسبيًا.
قبضة!
اختفت تلك الفكرة من رأسي عندما شعرت بيده تمسك بثيابي وتسحبني نحوه.
اشتدت قبضته أكثر.
كان يبدو وكأنه يتفاخر بكلامه.
“لقد سرقت ما هو لي!! هل تظن أنني سأقف مكتوف الأيدي وأراك تأخذ كل شيء كان من المفترض أن يكون لي؟! هل…؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط، استعدت وعيي قليلًا، وبدأ ذهني يتضح.
اقترب بوجهه مني أكثر، وتغيرت ملامحه أكثر وأكثر.
كل حركة كنت أقوم بها كانت بطيئة، وتخلف وراءها أثرًا كما لو أن الزمن تباطأ.
رغم كل شيء، أبقيت ملامحي هادئة.
كان قلبي مستقرًا، لكن الأقفال في عقلي لم تكن كذلك.
كنت أعلم أن هذا حقيقي.
إيفلين ج. فيرليس : نائمة
…وأنه ليس وهمًا.
لم أكن متأكدا، لكنه بالتأكيد كان يعمل علي.
الشخص الواقف أمامي لم يكن سوى جوليان السابق. ذاك الذي يعرفه ليون… والذي كنت أحاول تقليده منذ وقت طويل.
ربما لم يتوقع أن أقول شيئًا كهذا. وكان محقًا.
لماذا الآن…؟ من بين كل الأوقات، لماذا ظهر الآن فجأة؟
“…!”
ألم يكن ميتًا؟ لماذا هو…؟
سحبت يديه عن ياقتي.
كانت لدي الكثير من الأسئلة في رأسي، لكنني احتفظت بها لنفسي، وأغلقت مشاعري بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتبكت، ووضعت يدي على وجهي بينما كنت أرفع رأسي ببطء لأرى لمن تعود هذه الأرجل.
“قل شيئًا!؟”
الفصل 372: نهاية القمة [5]
شدّ قبضته على ملابسي مرة أخرى.
كان هذا هو مقدار الوقت المتبقي لنفسي.
كان فمي جافًا، لكن مع إغلاق مشاعري، وجدت صوتي من جديد.
رمشت بعيني ببطء، وتوقف عقلي عن العمل بشكل طبيعي، وفور أن فتحت عيني من جديد، ظهرت أمامي زوج من الأرجل.
“…ماذا تريدني أن أقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية المجلد [3]
تغيرت ملامحه أكثر، لكنه لم يتمكن من الرد، فقط قاطعته وأنا أرفع يدي وأمسك بذراعيه اللتين تمسكان بثيابي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو على الأقل بعض الوقت أستطيع فيه التركيز على سحر اللعنات خاصتي والتدريب بسلام.
“أنا آسف؟ هل هذا ما أردت سماعه؟”
ظهرت ابتسامة فجأة على وجه جوليان.
بدا جوليان متفاجئا قليلا.
لم أستطع نطق أي كلمة، وأنا أحدق بوجه جوليان الذي بدأ يتشوه.
ربما لم يتوقع أن أقول شيئًا كهذا. وكان محقًا.
“أنا بعيد كل البعد عن الموت. ما زلت موجودًا.”
لم أكن آسفًا.
وبينما أرمش بعيني، ظهر إشعار أمامي.
…ولن أكون كذلك أبدًا.
تجمدت في مكاني من الدهشة وأنا أحدق فيه لعدة ثوانٍ.
“لن أعيد لك الجسد.”
…الارتفاع المفاجئ في الخبرة، وتيار دافئ تدفق إلى جسدي، اجتاح كل خلية، بينما بدأ ذهني في الصفاء وتدفقت المانا بقوة داخلي.
“…!”
“معناه أنني لن أعيده.”
تغيرت ملامح جوليان، لكن لم يهمني ذلك.
ورغم أنني أحب دفع جسدي إلى أقصى حدوده، إلا أنني الآن وصلت إلى تلك الحدود فعلًا.
“إنه ملكي الآن. أحتاجه لتحقيق هدفي. لكنني أشعر بالأسف عليك. ليس لأنك شخص سيئ أو شيء من هذا القبيل، بل لأن…”
: التقدم – 19٪
خفضت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر الإشعار الأخير، وتنهدت براحة عند رؤية أن نسب “الكوارث” لا تزال منخفضة.
“…كنت الشخص الذي أخذ جسدك من بين جميع الناس.”
“أنا بعيد كل البعد عن الموت. ما زلت موجودًا.”
“ما معنى هذا…!؟”
______________________________________
“معناه أنني لن أعيده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تابع فعل ما تفعله. أياً كان، فهو يساعدني. أريدك أن تتذكر ذلك.”
شددت قبضتي على معصميه، وضيقت عيني وأنا أحدق في عينيه.
عدم ردي عليه بدا أنه أثار غضبه.
“جسدك هو وسيلتي لتحقيق هدفي. أداة نوعًا ما. وبما أنني أحتاجه، فلن أتخلى عنه. لا، لقد اعتدت على هذا الجسد. لقد مت، وأنت الآن مجرد شبح متعلق بشيء فقدته بالفعل. أنا آسف.”
شكرًا لبقائكم حتى الآن. سيتم نشر دفعة قصيرة من الحلقات خلال ست ساعات.
سحبت يديه عن ياقتي.
لكن…
لم يستطع المقاومة كثيرًا. كان هناك فرق واضح في القوة بيننا.
كان قلبي مستقرًا، لكن الأقفال في عقلي لم تكن كذلك.
“…لكنه أصبح ملكي الآن.”
◆| تقدم اللعبة الخبرة + 14٪
تشوه وجه جوليان عند سماعه كلماتي، لكن ذلك لم يدم سوى لحظة قبل أن تهدأ ملامحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت عيني وألغيت التعويذة التي قمعت مشاعري، ثم استلقيت على السرير وأخذت أحدق في السقف بشرود.
واستعادت عيناه بعض الصفاء، وهو يهز رأسه.
“آه…؟”
“أنت وغد، لا تعلم شيئًا، أليس كذلك؟”
…وأنه ليس وهمًا.
كان يبدو وكأنه يتفاخر بكلامه.
…لكن، إلى متى سأتمكن من الاستمرار؟
عبست في وجهه.
“ما زلت غير متأكد مما سيحدث عندما تصل إلى مئة—أوخ!”
لا أعلم ماذا؟
ضحك، وتحول تعبيره إلى مثير للاشمئزاز إلى حد ما.
“آه، لا تعلم…”
النقاط : [0%-——————[81%]—100%]
ظهرت ابتسامة فجأة على وجه جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن هذا حقيقي.
“جسدك…”
كان قلبي مستقرًا، لكن الأقفال في عقلي لم تكن كذلك.
بدأ جسده يبهت بينما اتسعت ابتسامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر الإشعار الأخير، وتنهدت براحة عند رؤية أن نسب “الكوارث” لا تزال منخفضة.
“…أنت تبدأ بفقدان السيطرة عليه تدريجيًا. كلما تقدمت، كلما قلت سيطرتك عليه، بينما تزداد سيطرتي أنا. هل تظنني شبحًا؟”
وهو…
لم أستطع التعود على هذا الشعور.
ضحك، وتحول تعبيره إلى مثير للاشمئزاز إلى حد ما.
“أنا بعيد كل البعد عن الموت. ما زلت موجودًا.”
“أنا بعيد كل البعد عن الموت. ما زلت موجودًا.”
______________________________________
سحب يده بعيدًا عني، وأشار بإصبعه مباشرة إلى صدري.
“…لا يمكن أن يكون، أليس كذلك؟”
“أنا لا أزال عالقًا داخل جسدك، أراقب بصبر حتى أستعيد ما هو من حقي. وعندما يحين ذلك الوقت… سأستعيد كل ما سرقته مني — وأكثر!”
شعرت وكأن الهواء يُنتزع مني عندما رأيت وجهًا مألوفًا للغاية.
ضحك جوليان، وبدأ جسده يزداد ضبابية.
◆| تقدم اللعبة الخبرة + 14٪
“تابع فعل ما تفعله. أياً كان، فهو يساعدني. أريدك أن تتذكر ذلك.”
لم أكن آسفًا.
بنفس الابتسامة المثيرة للاشمئزاز، تلاشت شخصيته تدريجيًا من أمامي.
ظهر الإشعار المألوف أمام عيني مباشرة.
“….”
لكن…
حتى بعد رحيله، بقيت واقفًا في مكاني، غير قادر على قول أي كلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرا جمعت نفسي، ونظرت من حولي بسرعة قبل أن أركض عائدًا إلى شقتي وأغلق الباب خلفي.
ما هذا بحق…
“تابع فعل ما تفعله. أياً كان، فهو يساعدني. أريدك أن تتذكر ذلك.”
كان قلبي مستقرًا، لكن الأقفال في عقلي لم تكن كذلك.
ضحك، وتحول تعبيره إلى مثير للاشمئزاز إلى حد ما.
كانت تهتز، على وشك التحطم بينما أحاول استيعاب كلمات جوليان.
: التقدم – 7٪
وبينما أرمش بعيني، ظهر إشعار أمامي.
…لكن، إلى متى سأتمكن من الاستمرار؟
تقدم اللعبة : [0%—————[56%]————100%]
من ناحية الألم، هذا شيء اعتدت عليه. بل إنه يعتبر خفيفًا نسبيًا.
“ستة وخمسون بالمئة…”
: الكارثة 3 + 15٪
بدأ قلبي يهبط بثقل.
لم يستطع المقاومة كثيرًا. كان هناك فرق واضح في القوة بيننا.
“…لا يمكن أن يكون، أليس كذلك؟”
لكن…
ابتلعت ريقي بصمت، وتكونت فكرة في رأسي بينما جسدي كله توتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واستعادت عيناه بعض الصفاء، وهو يهز رأسه.
ظلت كلمات جوليان تتردد في ذهني مرارًا وتكرارًا:
“…منتصف الطبقة الرابعة تقريبًا.”
“تابع فعل ما تفعله. أياً كان، فهو يساعدني. أريدك أن تتذكر ذلك.”
لم أستطع نطق أي كلمة، وأنا أحدق بوجه جوليان الذي بدأ يتشوه.
هل من الممكن أن تكون حيلة للتلاعب بعقلي…؟
“إنه ملكي الآن. أحتاجه لتحقيق هدفي. لكنني أشعر بالأسف عليك. ليس لأنك شخص سيئ أو شيء من هذا القبيل، بل لأن…”
لم أكن متأكدا، لكنه بالتأكيد كان يعمل علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، ظهر إشعار إتمام المهمة بعد ذلك مباشرة.
“هوو.”
ألم يكن ميتًا؟ لماذا هو…؟
أطلقت زفيرًا طويلًا، وأبعدت تلك الأفكار جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لدي الكثير من الأسئلة في رأسي، لكنني احتفظت بها لنفسي، وأغلقت مشاعري بصمت.
الوضع كان إشكاليًا جدًا، وأردت معرفة الإجابات، لكن شيئًا آخر كان يستحوذ على اهتمامي.
“…من الأفضل أن أستغلهما جيدًا.”
وهو…
ظهر الإشعار المألوف أمام عيني مباشرة.
◆| تقدم الشخصية الخبرة + 377٪
أي ضغط إضافي، وقد أنهار.
النقاط : [0%-——————[81%]—100%]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المستوى : 45 [الساحر من الطبقة الرابعة]
…الارتفاع المفاجئ في الخبرة، وتيار دافئ تدفق إلى جسدي، اجتاح كل خلية، بينما بدأ ذهني في الصفاء وتدفقت المانا بقوة داخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، الغضب.
يمكنني أن أشعر بزيادة قوتي بمعدل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن هذا حقيقي.
لم أستطع التعود على هذا الشعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، ظهر إشعار إتمام المهمة بعد ذلك مباشرة.
…لقد كان شعورًا مبهجًا .
تغيرت ملامح جوليان، لكن لم يهمني ذلك.
لسوء الحظ، كل الأشياء الجيدة لها نهاية.
نعم.
حيث توقف شريط الخبرة عن الزيادة بعد نقطة معينة.
ربما لم يتوقع أن أقول شيئًا كهذا. وكان محقًا.
المستوى : 45 [الساحر من الطبقة الرابعة]
اشتدت قبضته أكثر.
الخبرة : [0%-——————[88%]—100%]
كان يبدو وكأنه يتفاخر بكلامه.
“…منتصف الطبقة الرابعة تقريبًا.”
تغيرت ملامح جوليان، لكن لم يهمني ذلك.
تبقى لي فقط خمس مستويات للوصول أخيرًا إلى الطبقة الخامسة وفتح المجال بالكامل.
كنت أعلم أن مفهومي لا يزال غير مكتمل بالكامل، وسأحتاج وقتًا إضافيًا، لكنني كنت واثقًا أنه لم يتبق الكثير قبل أن أتمكن من إتقانه.
كنت أعلم أن مفهومي لا يزال غير مكتمل بالكامل، وسأحتاج وقتًا إضافيًا، لكنني كنت واثقًا أنه لم يتبق الكثير قبل أن أتمكن من إتقانه.
هلوسة من نوع ما.
وعندها، ستزداد قوتي بشكل هائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …اعتقدت أنه مجرد وهم.
لا أستطيع الانتظار حتى يحدث ذلك.
والتي كانت…
[◆ المهمة الرئيسية النشطة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]
الشخص الواقف أمامي لم يكن سوى جوليان السابق. ذاك الذي يعرفه ليون… والذي كنت أحاول تقليده منذ وقت طويل.
أويف ك. ميغريل : نائمة
“لقد سرقته مني.”
: التقدم – 7٪
لم يستطع المقاومة كثيرًا. كان هناك فرق واضح في القوة بيننا.
كيرا ميلن : نائمة
في الوقت الحالي، كنت أبلي بلاءً حسنًا في هذا الجانب.
: التقدم – 19٪
“تابع فعل ما تفعله. أياً كان، فهو يساعدني. أريدك أن تتذكر ذلك.”
إيفلين ج. فيرليس : نائمة
: التقدم – 9٪
حيث توقف شريط الخبرة عن الزيادة بعد نقطة معينة.
— ● [جوليان د. إيفينوس] ● —
والتي كانت…
ظهر الإشعار الأخير، وتنهدت براحة عند رؤية أن نسب “الكوارث” لا تزال منخفضة.
رغم كل شيء، أبقيت ملامحي هادئة.
في الوقت الحالي، كنت أبلي بلاءً حسنًا في هذا الجانب.
الشخص الواقف أمامي لم يكن سوى جوليان السابق. ذاك الذي يعرفه ليون… والذي كنت أحاول تقليده منذ وقت طويل.
…لكن، إلى متى سأتمكن من الاستمرار؟
بنفس الابتسامة المثيرة للاشمئزاز، تلاشت شخصيته تدريجيًا من أمامي.
كل مهمة أصبحت أصعب فأصعب، واتضح لي أن هناك عوامل خارجية تؤثر على زيادة النسب.
شددت قبضتي على معصميه، وضيقت عيني وأنا أحدق في عينيه.
الفشل في المهمة لم يعد العامل الوحيد.
[◆ تم تفعيل المهمة الرئيسية: ملاك الحزن]
كانت هذه الفكرة مزعجة، لكنني لم أستطع سوى دفنها والتخطيط لخطوتي التالية.
الفشل في المهمة لم يعد العامل الوحيد.
والتي كانت…
لم يكن الألم هو ما يزعجني.
“إجازة.”
شعرت بالفراش الناعم وأنا أتنفس بصعوبة.
نعم.
من ناحية الألم، هذا شيء اعتدت عليه. بل إنه يعتبر خفيفًا نسبيًا.
“…أنا بحاجة إلى إجازة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجاوزت الآن علامة النصف، مما يعني أنني وصلت إلى منتصف اللعبة تقريبًا.
أو على الأقل بعض الوقت أستطيع فيه التركيز على سحر اللعنات خاصتي والتدريب بسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ولن أكون كذلك أبدًا.
كنت مستنزفًا ذهنيًا وجسديًا.
ورغم أنني أحب دفع جسدي إلى أقصى حدوده، إلا أنني الآن وصلت إلى تلك الحدود فعلًا.
ورغم أنني أحب دفع جسدي إلى أقصى حدوده، إلا أنني الآن وصلت إلى تلك الحدود فعلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوخ…!”
أي ضغط إضافي، وقد أنهار.
بدأ جسده يبهت بينما اتسعت ابتسامته.
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
أغمضت عيني وألغيت التعويذة التي قمعت مشاعري، ثم استلقيت على السرير وأخذت أحدق في السقف بشرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصوات الغرفة أصبحت ساكنة بشكل غريب، وبدأ رنين خافت يملأ الصمت.
“شهران…”
فقط عندما كنت متأكدا من أنني وحدي تنهدت بارتياح وتحققت من الإشعارات المتبقية.
كان هذا هو مقدار الوقت المتبقي لنفسي.
نعم، ربما شاهدت حالتي وستساعدني.
“…من الأفضل أن أستغلهما جيدًا.”
هل كانت ديليلا…؟
***
كان يبدو وكأنه يتفاخر بكلامه.
نهاية المجلد [3]
ظهر الإشعار المألوف أمام عيني مباشرة.
شكرًا لبقائكم حتى الآن. سيتم نشر دفعة قصيرة من الحلقات خلال ست ساعات.
“لن أعيد لك الجسد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تابع فعل ما تفعله. أياً كان، فهو يساعدني. أريدك أن تتذكر ذلك.”
______________________________________
عبست في وجهه.
“إجازة.”
ترجمة: TIFA
لماذا أنا…؟
م: TIFA: و اخيرا تمّ الأنتهاء من المجلد الثالث
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
شعرت بالفراش الناعم وأنا أتنفس بصعوبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
