تشنغ كون
الفصل 15 – تشنغ كون
“ما الأمر يا شوان يانغ؟ ألا تلقي لكلامي بالًا؟”
“يقع منزلي في مدينة ليانغ السفلى. ادخل المدينة من البوابة الشرقية، ثم توجه إلى البيت رقم اثنين وعشرين في شارع الازدهار. لقد خبأت قطعتين من الذهب داخل جرة المخلل الثالثة الموجودة تحت سريري، بين طبقات المخلل. أنفق بحكمة، فذلك يجب أن يكون كافيًا لضمان أن ينمو طفلنا ليصبح شابًا صالحًا. من فضلك، أوصل رسالتي إلى زوجتي.”
بهذه الكلمات الأخيرة، كبح رجل في منتصف العمر، تعلو وجهه البثور، خوفه وهو يخاطب لي هووانغ. كان الرجل هو المكون الدوائي المطلوب في غرفة الحبوب اليوم.
لم يسع لي هووانغ إلا الاستماع إلى كلماته الأخيرة وتذكرها. حدق في ظهر الرجل المرتجف وهو يسير إلى غرفة الحبوب، ثم استدار لي هووانغ وغادر، وقد تملكه شعور بالانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلا أنه لم يرغب في الاستسلام لهذا الشعور! لقد رفض أن يصبح شريكًا لدان يانغزي. كان بحاجة ماسة لإيجاد مخرج، والابتعاد عن هذا المكان الرهيب، لكن ذلك لم يكن بالأمر الهين.
لم يكن دان يانغزي يثق حتى بتشنغ كون.
كان هذا هو الشخص الثامن الذي يرافقه إلى غرفة الحبوب. مع مرور الوقت، بدأ عدد الأشخاص في غرفة التحضير يتقلص تدريجيًا. لكن ما أزعجه حقًا هو أنه بدأ يعتاد على الأمر.
كاد الألم الشديد أن يفقد لي هووانغ وعيه، لكنه تمكن من التخمين بشكل صحيح. ابتسم رغم الألم.
“هل أسمم مكوناته؟ لا، فهو من علمني كيفية صقل الحبوب. سيكتشف المكونات المسمومة بسهولة وسيقتلني”.
إلا أنه لم يرغب في الاستسلام لهذا الشعور! لقد رفض أن يصبح شريكًا لدان يانغزي. كان بحاجة ماسة لإيجاد مخرج، والابتعاد عن هذا المكان الرهيب، لكن ذلك لم يكن بالأمر الهين.
الفصل 15 – تشنغ كون
لم يكن لديه حليف سوى نفسه وبعض الأشخاص المشوهين من غرفة التحضير، وكان من المستحيل محاربة دان يانغزي الذي بدا وكأنه لا يُقهر. لقد تأكد من معلومتين أساسيتين:
“هاها، يبدو أن السيد لم يكلف نفسه عناء إخبارك. ربما أنت عديم الموهبة! يا أخي تشنغ كون، طريق الخلود يعتمد بشكل كبير على الموهبة الفطرية. وبما أنك تفتقر إليها، فمن الطبيعي ألا يضيع السيد وقته عليك!”
عند رؤية ابتسامة لي هووانغ وضحكته الهستيرية، ركله تشنغ كون على الأرض وهو يصرخ: مجنون حقير!”
أولًا، في اليوم الأول والخامس عشر من كل شهر قمري، وبغياب الآلهة المتجولة، لا يستطيع دان يانغزي التجسس عليهم.
ثانيًا، دان يانغزي أمي، مما يعني أن هناك شخصًا آخر في معبد زيفير يترجم له النصوص المقدسة.
“هل يجب أن أتسلل إلى مكان إقامة دان يانغزي وأحاول قتل هذا الشخص؟ عندها سأصبح التلميذ الوحيد المتعلم هنا، وسيكون مضطرًا للاعتماد عليّ في ترجمة النص المقدس! وبهذا، سيصبح قتله أمرًا في غاية السهولة!”
قال لي هووانغ: “لا شيء، أنا فقط أقول إنه لن يجرؤ على قتلي.”
لامست كلمات لي هووانغ وترًا حسّاسًا لدى تشنغ كون، فغرس أصابعه في جسد لي هووانغ ثلاث مرات أخرى وهو يصيح: “أيها الوغد! أنت تتمنى الموت!”
هذه الفكرة لمعت في رأسه، لكنه سرعان ما رفضها. أولًا، على الرغم من معرفته بمكان إقامة دان يانغزي، إلا أنه لم يكن متأكدًا من وجود أي فخاخ هناك.
ثانيًا، لم يكن يعرف مدى قوة الشخص الذي يقرأ النص المقدس لدان يانغزي. فإذا اقتحم المكان دون تخطيط، فقد يلقى حتفه على الفور.
كاد الألم الشديد أن يفقد لي هووانغ وعيه، لكنه تمكن من التخمين بشكل صحيح. ابتسم رغم الألم.
“هل أسمم مكوناته؟ لا، فهو من علمني كيفية صقل الحبوب. سيكتشف المكونات المسمومة بسهولة وسيقتلني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والأهم من ذلك، عندما أخبر تشنغ كون بأن السيد قد يفضل أن يعلمه طريقة التحول إلى خالد بدلاً منه، لاحظ شعورًا قويًا بالاستياء في عينيه.
استمر لي هووانغ في التفكير وهو عائد، محاولًا إيجاد طريقة لقتل دان يانغزي. في تلك اللحظة، اقترب رجل متقلب المزاج يرتدي رداء الطاوية وقبعة هويوان من الاتجاه المعاكس.
تعرف عليه لي هووانغ، إنه تشنغ كون، التلميذ المباشر. لم يكن لي هووانغ يعرف عنه شيئًا تقريبًا. نادرًا ما رآه إلا في أوقات الوجبات، وحتى في تلك الأوقات لم يره سوى مرات قليلة. مقارنة بالتلاميذ الرسميين مثل لي هووانغ، لم يكن على تشنغ كون أن يهتم بالصيانة اليومية لمعبد زيفير.
أما بالنسبة لما كان يفعله عادةً، فلم يكن لدى لي هووانغ أي
بدا شوان يوان متحيرًا وسأل: “الآلهة المتجولة؟”
فكرة. كانا على وشك أن يتجاوزا بعضهما عندما انحنى تشنغ كون قليلاً نحو لي هووانغ، مما تسبب في اصطدام أكتافهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، حان دور تشنغ كون ليصاب بالذهول. لم يكن يتوقع أبدًا أن يقول لي هووانغ شيئًا كهذا. عندما استوعب الأمر، شكل تشنغ كون ختمًا بأصابعه ودفعها في صدر لي هووانغ الأيسر بينما مزق رداءه الطاوي!
شعر لي هووانغ وكأنه اصطدم بقطعة معدنية. في تلك اللحظة، توقف تشنغ كون فجأة واستدار بابتسامة خبيثة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شوان يانغ، بفضلك، أصبح مزاج سيدنا أفضل بكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليه لي هووانغ للحظة قبل أن يتجاهله ويستعد للمغادرة، لكن قوة شديدة جذبته إلى الخلف. تعثر لي هووانغ وكاد يسقط، لكنه تمالك نفسه.
‘انتظر، ألا أحد يعرف أن السيد لديه سيطرة كاملة على جميع المعلومات داخل معبد زيفير؟’
“ما الأمر يا شوان يانغ؟ ألا تلقي لكلامي بالًا؟”
“الأخ الأكبر تشنغ كون، ما زلت بحاجة إلى الذهاب وترتيب غرفة التحضير بأمر من السيد”.
شعر لي هووانغ وكأنه اصطدم بقطعة معدنية. في تلك اللحظة، توقف تشنغ كون فجأة واستدار بابتسامة خبيثة:
عقد تشنغ كون ذراعيه واقترب من لي هووانغ. أجاب لي هووانغ بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ألا يعرف؟’ أدرك لي هووانغ فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخ الأكبر تشنغ كون، ما زلت بحاجة إلى الذهاب وترتيب غرفة التحضير بأمر من السيد”.
“لا تحاول التذرع باسم السيد. أنا من هرب معه في الأيام التي كانوا يطاردوننا فيها. أنت لم تكن حتى موجودًا! دعني أخبرك يا شوان يانغ: قم بعملك ولا تحاول أن تبرز. توقف عن محاولة تجاوز حدودك.”
عند رؤية ابتسامة لي هووانغ وضحكته الهستيرية، ركله تشنغ كون على الأرض وهو يصرخ: مجنون حقير!”
كانت نبرة تشنغ كون حازمة. لم يغضب لي هووانغ من كلماته، بل نظر إلى تشنغ كون بتعبير مستغرب وهو يفكر في شيء. تذكر أن شوان يوان أخبره أن تشنغ كون متقلب المزاج، لكنه لم يتوقع أن يكون بهذه الحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شوان يوان تلميذًا وديعًا. وبسبب طباعه الهادئة، كان الشخص الوحيد الذي يتحدث إليه لي هووانغ بانتظام.
“ما الخطب؟ لماذا لا تحاول أن تقول شيئًا؟ هاه؟ تكلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلا أنه لم يرغب في الاستسلام لهذا الشعور! لقد رفض أن يصبح شريكًا لدان يانغزي. كان بحاجة ماسة لإيجاد مخرج، والابتعاد عن هذا المكان الرهيب، لكن ذلك لم يكن بالأمر الهين.
لم يكن لديه حليف سوى نفسه وبعض الأشخاص المشوهين من غرفة التحضير، وكان من المستحيل محاربة دان يانغزي الذي بدا وكأنه لا يُقهر. لقد تأكد من معلومتين أساسيتين:
بدا أن لي هووانغ قد أدرك شيئًا ما، فتحول وجهه، الذي كان مذهولًا في السابق، إلى تعبير متحمس مع مسحة من المبالغة. كانت نبرته تسخر من تشنغ كون.
تعرف عليه لي هووانغ، إنه تشنغ كون، التلميذ المباشر. لم يكن لي هووانغ يعرف عنه شيئًا تقريبًا. نادرًا ما رآه إلا في أوقات الوجبات، وحتى في تلك الأوقات لم يره سوى مرات قليلة. مقارنة بالتلاميذ الرسميين مثل لي هووانغ، لم يكن على تشنغ كون أن يهتم بالصيانة اليومية لمعبد زيفير.
“لقد كان قرار السيد نفسه أن يمنحني المزيد من الاهتمام. حتى لو أخبرني السيد بطريقة التحول إلى خالد، فلن تستطيع فعل أي شيء حيال ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تحاول التذرع باسم السيد. أنا من هرب معه في الأيام التي كانوا يطاردوننا فيها. أنت لم تكن حتى موجودًا! دعني أخبرك يا شوان يانغ: قم بعملك ولا تحاول أن تبرز. توقف عن محاولة تجاوز حدودك.”
الآن، حان دور تشنغ كون ليصاب بالذهول. لم يكن يتوقع أبدًا أن يقول لي هووانغ شيئًا كهذا. عندما استوعب الأمر، شكل تشنغ كون ختمًا بأصابعه ودفعها في صدر لي هووانغ الأيسر بينما مزق رداءه الطاوي!
فكرة. كانا على وشك أن يتجاوزا بعضهما عندما انحنى تشنغ كون قليلاً نحو لي هووانغ، مما تسبب في اصطدام أكتافهما.
“ما الخطب؟ لماذا لا تحاول أن تقول شيئًا؟ هاه؟ تكلم!”
“أنت؟! هل تظن أنك تستحق ذلك؟ إذا لم يخبرني السيد بطريقة التحول إلى خالد، فلن يخبرك أبدًا أيضًا! من تظن نفسك، أيها المكون الدوائي التافه!”
“يقع منزلي في مدينة ليانغ السفلى. ادخل المدينة من البوابة الشرقية، ثم توجه إلى البيت رقم اثنين وعشرين في شارع الازدهار. لقد خبأت قطعتين من الذهب داخل جرة المخلل الثالثة الموجودة تحت سريري، بين طبقات المخلل. أنفق بحكمة، فذلك يجب أن يكون كافيًا لضمان أن ينمو طفلنا ليصبح شابًا صالحًا. من فضلك، أوصل رسالتي إلى زوجتي.”
كاد الألم الشديد أن يفقد لي هووانغ وعيه، لكنه تمكن من التخمين بشكل صحيح. ابتسم رغم الألم.
“ما الأمر يا شوان يانغ؟ ألا تلقي لكلامي بالًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لما كان يفعله عادةً، فلم يكن لدى لي هووانغ أي
“هاها، يبدو أن السيد لم يكلف نفسه عناء إخبارك. ربما أنت عديم الموهبة! يا أخي تشنغ كون، طريق الخلود يعتمد بشكل كبير على الموهبة الفطرية. وبما أنك تفتقر إليها، فمن الطبيعي ألا يضيع السيد وقته عليك!”
“لقد كان قرار السيد نفسه أن يمنحني المزيد من الاهتمام. حتى لو أخبرني السيد بطريقة التحول إلى خالد، فلن تستطيع فعل أي شيء حيال ذلك!”
لامست كلمات لي هووانغ وترًا حسّاسًا لدى تشنغ كون، فغرس أصابعه في جسد لي هووانغ ثلاث مرات أخرى وهو يصيح: “أيها الوغد! أنت تتمنى الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك لي هووانغ قائلاً: “هاها! وماذا في ذلك؟ لقد اعتدت على حياة صعبة منذ ولادتي.”
اشتدّ ضحك لي هووانغ تحت وطأة الألم المبرح، وهو يصيح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لما كان يفعله عادةً، فلم يكن لدى لي هووانغ أي
“هاهاها! هيا اقتلني! أرني وجه السيد عندما يعلم أن أحد تلاميذه قتل آخر!”
“الأخ الأكبر تشنغ كون، ما زلت بحاجة إلى الذهاب وترتيب غرفة التحضير بأمر من السيد”.
والأهم من ذلك، عندما أخبر تشنغ كون بأن السيد قد يفضل أن يعلمه طريقة التحول إلى خالد بدلاً منه، لاحظ شعورًا قويًا بالاستياء في عينيه.
عند رؤية ابتسامة لي هووانغ وضحكته الهستيرية، ركله تشنغ كون على الأرض وهو يصرخ: مجنون حقير!”
بهذه الكلمات الأخيرة، كبح رجل في منتصف العمر، تعلو وجهه البثور، خوفه وهو يخاطب لي هووانغ. كان الرجل هو المكون الدوائي المطلوب في غرفة الحبوب اليوم.
استلقى لي هووانغ على الأرض بلا حراك لما لا يقل عن نصف يوم. وبعد فترة، رفعه شخص ما برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك لي هووانغ قائلاً: “هاها! وماذا في ذلك؟ لقد اعتدت على حياة صعبة منذ ولادتي.”
“آه… يا أخي الأصغر شوان يانغ، لماذا لم تستمع إلي؟ ألم أقل لك أن تحترم تشنغ كون؟ لماذا أصررت على استفزازه؟”
لم يكن دان يانغزي يثق حتى بتشنغ كون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتدّ ضحك لي هووانغ تحت وطأة الألم المبرح، وهو يصيح:
كان شوان يوان تلميذًا وديعًا. وبسبب طباعه الهادئة، كان الشخص الوحيد الذي يتحدث إليه لي هووانغ بانتظام.
لم يسع لي هووانغ إلا الاستماع إلى كلماته الأخيرة وتذكرها. حدق في ظهر الرجل المرتجف وهو يسير إلى غرفة الحبوب، ثم استدار لي هووانغ وغادر، وقد تملكه شعور بالانزعاج.
ضغط لي هووانغ على جرحه متحملاً الألم وهو يقول: “لماذا؟ هل كان سيقتلني؟ ما زالت الآلهة المتجولة تحمي السيد. إذا مات المزيد من التلاميذ هنا، فقد لا يتمكن معبد زيفير من الحفاظ على نفسه.”
“ما الأمر يا شوان يانغ؟ ألا تلقي لكلامي بالًا؟”
أولًا، في اليوم الأول والخامس عشر من كل شهر قمري، وبغياب الآلهة المتجولة، لا يستطيع دان يانغزي التجسس عليهم.
بدا شوان يوان متحيرًا وسأل: “الآلهة المتجولة؟”
لامست كلمات لي هووانغ وترًا حسّاسًا لدى تشنغ كون، فغرس أصابعه في جسد لي هووانغ ثلاث مرات أخرى وهو يصيح: “أيها الوغد! أنت تتمنى الموت!”
ثانيًا، دان يانغزي أمي، مما يعني أن هناك شخصًا آخر في معبد زيفير يترجم له النصوص المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ألا يعرف؟’ أدرك لي هووانغ فجأة.
“يقع منزلي في مدينة ليانغ السفلى. ادخل المدينة من البوابة الشرقية، ثم توجه إلى البيت رقم اثنين وعشرين في شارع الازدهار. لقد خبأت قطعتين من الذهب داخل جرة المخلل الثالثة الموجودة تحت سريري، بين طبقات المخلل. أنفق بحكمة، فذلك يجب أن يكون كافيًا لضمان أن ينمو طفلنا ليصبح شابًا صالحًا. من فضلك، أوصل رسالتي إلى زوجتي.”
‘انتظر، ألا أحد يعرف أن السيد لديه سيطرة كاملة على جميع المعلومات داخل معبد زيفير؟’
بالتفكير في كيفية موت التلميذين المباشرين الآخرين، يبدو أن هذا الأمر لم يكن معروفًا للجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال لي هووانغ: “لا شيء، أنا فقط أقول إنه لن يجرؤ على قتلي.”
رد شوان يوان: “لا يمكنك الجزم بذلك. هو تلميذ مباشر، وأنت مجرد تلميذ رسمي. قد لا يستطيع قتلك، لكنه يستطيع أن يجعل حياتك أكثر صعوبة.”
ضحك لي هووانغ قائلاً: “هاها! وماذا في ذلك؟ لقد اعتدت على حياة صعبة منذ ولادتي.”
بالتفكير في كيفية موت التلميذين المباشرين الآخرين، يبدو أن هذا الأمر لم يكن معروفًا للجميع.
“يقع منزلي في مدينة ليانغ السفلى. ادخل المدينة من البوابة الشرقية، ثم توجه إلى البيت رقم اثنين وعشرين في شارع الازدهار. لقد خبأت قطعتين من الذهب داخل جرة المخلل الثالثة الموجودة تحت سريري، بين طبقات المخلل. أنفق بحكمة، فذلك يجب أن يكون كافيًا لضمان أن ينمو طفلنا ليصبح شابًا صالحًا. من فضلك، أوصل رسالتي إلى زوجتي.”
بينما كان يتحدث إلى شوان يوان، ضحك لي هووانغ في سره على ما اكتشفه من خلال تشنغ كون، وهو أن حتى التلاميذ المباشرين لم يكونوا مؤهلين لتعلم طريقة التحول إلى خالد.
لم يكن دان يانغزي يثق حتى بتشنغ كون.
والأهم من ذلك، عندما أخبر تشنغ كون بأن السيد قد يفضل أن يعلمه طريقة التحول إلى خالد بدلاً منه، لاحظ شعورًا قويًا بالاستياء في عينيه.
والأهم من ذلك، عندما أخبر تشنغ كون بأن السيد قد يفضل أن يعلمه طريقة التحول إلى خالد بدلاً منه، لاحظ شعورًا قويًا بالاستياء في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أن ولاء تلاميذ دان يانغزي لم يكن بالقدر الذي تصوره.
“يقع منزلي في مدينة ليانغ السفلى. ادخل المدينة من البوابة الشرقية، ثم توجه إلى البيت رقم اثنين وعشرين في شارع الازدهار. لقد خبأت قطعتين من الذهب داخل جرة المخلل الثالثة الموجودة تحت سريري، بين طبقات المخلل. أنفق بحكمة، فذلك يجب أن يكون كافيًا لضمان أن ينمو طفلنا ليصبح شابًا صالحًا. من فضلك، أوصل رسالتي إلى زوجتي.”
“أنت؟! هل تظن أنك تستحق ذلك؟ إذا لم يخبرني السيد بطريقة التحول إلى خالد، فلن يخبرك أبدًا أيضًا! من تظن نفسك، أيها المكون الدوائي التافه!”
انتابه شعور بأنه قد يتمكن من استغلال هذا الأمر…
كان هذا هو الشخص الثامن الذي يرافقه إلى غرفة الحبوب. مع مرور الوقت، بدأ عدد الأشخاص في غرفة التحضير يتقلص تدريجيًا. لكن ما أزعجه حقًا هو أنه بدأ يعتاد على الأمر.
“ما الأمر يا شوان يانغ؟ ألا تلقي لكلامي بالًا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
