الدمار
الفصل 272: الدمار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وحوش الروح النارية تلاحقهم بلا هوادة، ولم تترك أي وقت لانتظار انهيار الخرق من تلقاء نفسه. بينما اقتربوا من الفتحة، تصرف كلاهما في وقت واحد.
سنتان أو ثلاث سنوات.
ملأ الهواء رائحة لاذعة وحادة.
أومأ تشين سانغ برفق. كان هذا أكثر من كافٍ بالنسبة له للنظر بعناية في خياراته.
من ناحية أخرى، استدعى الرجل المتجول كرة زمردية خضراء بحجم عين التنين. كانت الكرة بلورية وشفافة، مع ومضات من الرياح والبرق تدور بداخلها. تناوب الين واليانغ كما لو كان عالم مصغر يتطور داخلها.
الأهم من ذلك، يمكنه استخدام الوقت لاستعادة تعويذة عربة التسعة تنانين السماوية، مما يمنحه طبقة إضافية من الحماية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وحوش الروح النارية تلاحقهم بلا هوادة، ولم تترك أي وقت لانتظار انهيار الخرق من تلقاء نفسه. بينما اقتربوا من الفتحة، تصرف كلاهما في وقت واحد.
بينما كانا يتحدثان، استمرت قارب الخيزران الروحي في رحلته التي لا هوادة فيها عبر التضاريس تحت الأرض. فجأة، أضاءت عيون الرجل المتجول، ورفع يده للإشارة إلى الأمام.
تحول قارب الخيزران الروحي إلى خط من الضوء وانطلق عبر الفتحة في لحظة. خلفهم، فقدت وحوش الروح النارية التي كانت تلاحقهم أثر تشين سانغ والرجل المتجول وهدأت تدريجيًا.
“الأخ تشين، انظر هناك!”
نظر تشين سانغ إلى الكرة، وعيناه تتلألآن بالإعجاب بينما قدم مجاملة.
اتبع تشين سانغ نظره ولاحظ شقًا خافتًا في الحاجز الدائري، والذي امتد نحو رافد أمامه.
خضعت السماء الغربية لتحول كامل، ويسيطر عليها الآن لون قرمزي ناري.
لم يكونوا بعد بالقرب من موقع اللوحة الحجرية، ولكن كان من الواضح أن الحاجز الدائري كان به أكثر من نقطة ضعف خارج مساحة الاختبار. بمحض الصدفة، عثروا على واحدة.
شحب وجه الرجل المتجول قليلاً، وابتسم ابتسامة مريرة. “هذه الكرة المثالية هي بالفعل أعظم ممتلكاتي. لسوء الحظ، تستهلك كمية هائلة من الطاقة. إنها مثل وحش يلتهم الطاقة الروحية. كل استخدام يترك بحر تشي الخاص بي مستنزفًا تقريبًا. بصراحة، إنها أقل ملاءمة بكثير من سيفك الأبنوسي، الأخ تشين.”
منذ بداية الاضطراب تحت الأرض، أصبحت اهتزازات الأرض أكثر عنفًا، وتلقى الحاجز المزيد والمزيد من الضرر. كان من الطبيعي أن تتطور الشقوق في نقاط الضعف أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وحوش الروح النارية تلاحقهم بلا هوادة، ولم تترك أي وقت لانتظار انهيار الخرق من تلقاء نفسه. بينما اقتربوا من الفتحة، تصرف كلاهما في وقت واحد.
على الرغم من أنهم قد لا يجدون مساحة الاختبار، فإن مواجهة نقطة ضعف كانت فرصة لا يمكنهم تفويتها. دون الحاجة إلى تذكير، فهم تشين سانغ نوايا الرجل المتجول. قام على الفور بتعديل اتجاه قارب الخيزران الروحي، وتوجه على طول الشق إلى الرافد البركاني.
ولكن هذا لم يكن كل شيء. لاحظ تشين سانغ أن المساحة داخل العقار القديم نفسها بدت وكأنها تنهار. حول القمم الأربع، يمكن للمرء أن يرى خطوطًا سوداء تتشكل في الهواء، تمتد عبر الفراغ. امتد بعض هذه الخطوط السوداء مئات الزانغ، وفي كل مرة تلامس فيها الحمم أو وحش الروح النارية، تختفي في الهواء الرقيق.
ثبت تشين سانغ نظره على الشق، وفي النهاية تتبعه إلى نقطة نهايته.
هل يمكن أن يكون المكان قد ترنح بالفعل على حافة الانهيار، وكنا مجرد القشة الأخيرة التي قصمت ظهر البعير؟
في نهاية الشق الرفيع كالشعرة، ظهر فتحة بحجم الإبهام. توهج الحاجز الدائري بشدة بينما حاولت قواه الوقائية إصلاح الخرق. ومع ذلك، زعزعت موجات الصدمة المستمرة استقرار الحاجز، مما منعه من التعافي وتسبب في اتساع الفتحة.
نظر تشين سانغ إلى الكرة، وعيناه تتلألآن بالإعجاب بينما قدم مجاملة.
فوق الفتحة، تصدعت الأرض أيضًا إلى شق بسبب موجات الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير!
تبادل تشين سانغ والرجل المتجول النظرات وتحدثا في انسجام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي خرج فيها تشين سانغ من الأرض، فاجأه المشهد أمامه.
“يستحق المحاولة!”
بينما كانا يتحدثان، استمرت قارب الخيزران الروحي في رحلته التي لا هوادة فيها عبر التضاريس تحت الأرض. فجأة، أضاءت عيون الرجل المتجول، ورفع يده للإشارة إلى الأمام.
كانت وحوش الروح النارية تلاحقهم بلا هوادة، ولم تترك أي وقت لانتظار انهيار الخرق من تلقاء نفسه. بينما اقتربوا من الفتحة، تصرف كلاهما في وقت واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وحوش الروح النارية تلاحقهم بلا هوادة، ولم تترك أي وقت لانتظار انهيار الخرق من تلقاء نفسه. بينما اقتربوا من الفتحة، تصرف كلاهما في وقت واحد.
ظهر السيف الأبنوسي من جبهة تشين سانغ، وأطلق مجموعة من طاقة السيف قبل أن يركز قوته في النصل نفسه.
ملأ الهواء رائحة لاذعة وحادة.
من ناحية أخرى، استدعى الرجل المتجول كرة زمردية خضراء بحجم عين التنين. كانت الكرة بلورية وشفافة، مع ومضات من الرياح والبرق تدور بداخلها. تناوب الين واليانغ كما لو كان عالم مصغر يتطور داخلها.
فوق الفتحة، تصدعت الأرض أيضًا إلى شق بسبب موجات الصدمة.
في اللحظة التي ظهرت فيها الكرة، شعر تشين سانغ بإحساس خافت بالضغط، مما جعله مندهشًا في داخله.
ملأ الهواء رائحة لاذعة وحادة.
كان هذا الشعور هو الذي اختبره فقط مع كنوز على مستوى الأسترا مثل صدفة الصوت السماوية وتعويذة السيف السماوي. على الرغم من أن قوة الضغط من الكرة كانت أضعف بكثير ولا يمكن مقارنتها بأسترا حقيقي، إلا أنها لا تزال تتحدث كثيرًا عن طبيعة الكرة الاستثنائية.
داخل الحمم، يمكن رؤية عدد لا يحصى من وحوش الروح النارية وهي ترتفع وتغرق، مما يجعل الأمر يبدو كما لو أن عقار الممارس القديم على وشك أن يصبح مجالهم.
من الواضح أن الكرة كانت قطعة أثرية من الدرجة الأولى، على قدم المساواة مع راية يان لوه العشرة اتجاهات.
كان التوقف قصيرًا، لكنه كان كافيًا.
يبدو أن سنوات التجوال العديدة للرجل المتجول قد أتت ثمارها. على الرغم من أنه لم يتمكن من علاج إصاباته الخفية، إلا أن مكاسبه كانت كبيرة. كان كل من قارب الخيزران الروحي والكرة قطعًا أثرية رائعة.
مر خط تلو الآخر من ضوء التهرب فوق رأسه بينما اقتربت الصهارة ووحوش الروح النارية.
“انطلق!”
يبدو أن سنوات التجوال العديدة للرجل المتجول قد أتت ثمارها. على الرغم من أنه لم يتمكن من علاج إصاباته الخفية، إلا أن مكاسبه كانت كبيرة. كان كل من قارب الخيزران الروحي والكرة قطعًا أثرية رائعة.
صرخ الرجل المتجول، وانطلقت الكرة إلى الأمام، تاركة وراءها ضوءًا أزرق بينما تحطمت في الفتحة.
…
ولكي لا يتفوق عليه، أمر تشين سانغ على الفور سيفه الأبنوسي ليحذو حذوه. ضرب السلاحان الحاجز الدائري في وقت واحد. كما توقع تشين سانغ، كانت قوة الكرة مماثلة لقوة راية يان لوه العشرة اتجاهات، متجاوزة السيف الأبنوسي بفارق كبير.
خضعت السماء الغربية لتحول كامل، ويسيطر عليها الآن لون قرمزي ناري.
هدير!
صرخ الرجل المتجول، وانطلقت الكرة إلى الأمام، تاركة وراءها ضوءًا أزرق بينما تحطمت في الفتحة.
تسبب التأثير المشترك للكرة والسيف الأبنوسي في تذبذب قوة الحاجز عند الفتحة، مما جعله راكدًا مؤقتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وحوش الروح النارية تلاحقهم بلا هوادة، ولم تترك أي وقت لانتظار انهيار الخرق من تلقاء نفسه. بينما اقتربوا من الفتحة، تصرف كلاهما في وقت واحد.
كان التوقف قصيرًا، لكنه كان كافيًا.
تسبب التأثير المشترك للكرة والسيف الأبنوسي في تذبذب قوة الحاجز عند الفتحة، مما جعله راكدًا مؤقتًا.
تحول قارب الخيزران الروحي إلى خط من الضوء وانطلق عبر الفتحة في لحظة. خلفهم، فقدت وحوش الروح النارية التي كانت تلاحقهم أثر تشين سانغ والرجل المتجول وهدأت تدريجيًا.
اتبع تشين سانغ نظره ولاحظ شقًا خافتًا في الحاجز الدائري، والذي امتد نحو رافد أمامه.
كان شق الأرض واسعًا بما يكفي ليمر الناس من خلاله. استرجعا قطعهم الأثرية، وصعد الاثنان عبر الشق.
كانت الشقوق على الأرض تنتشر للخارج بسرعة يمكن رؤيتها بالعين المجردة. من حين لآخر، تقوس أقسام من الأرض لأعلى قبل أن تتمزق بعنف، فقط ليتم غمرها بالحمم واجتياحها من قبل وحوش الروح النارية الخارجة من الأسفل.
“يا لها من كنز!”
كان هذا الشعور هو الذي اختبره فقط مع كنوز على مستوى الأسترا مثل صدفة الصوت السماوية وتعويذة السيف السماوي. على الرغم من أن قوة الضغط من الكرة كانت أضعف بكثير ولا يمكن مقارنتها بأسترا حقيقي، إلا أنها لا تزال تتحدث كثيرًا عن طبيعة الكرة الاستثنائية.
نظر تشين سانغ إلى الكرة، وعيناه تتلألآن بالإعجاب بينما قدم مجاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت تشين سانغ نظره على الشق، وفي النهاية تتبعه إلى نقطة نهايته.
شحب وجه الرجل المتجول قليلاً، وابتسم ابتسامة مريرة. “هذه الكرة المثالية هي بالفعل أعظم ممتلكاتي. لسوء الحظ، تستهلك كمية هائلة من الطاقة. إنها مثل وحش يلتهم الطاقة الروحية. كل استخدام يترك بحر تشي الخاص بي مستنزفًا تقريبًا. بصراحة، إنها أقل ملاءمة بكثير من سيفك الأبنوسي، الأخ تشين.”
الأكثر إثارة للصدمة كان منظر القمم الأربع وهي تميل. اصطدمت اثنتان منها بالفعل، وانهار نصف هياكلها.
…
ملأ الهواء رائحة لاذعة وحادة.
أخيرًا، هربوا إلى السطح.
نظر تشين سانغ إلى الكرة، وعيناه تتلألآن بالإعجاب بينما قدم مجاملة.
في اللحظة التي خرج فيها تشين سانغ من الأرض، فاجأه المشهد أمامه.
اتبع تشين سانغ نظره ولاحظ شقًا خافتًا في الحاجز الدائري، والذي امتد نحو رافد أمامه.
كانوا يقعون جنوب غرب اللوحة الحجرية، على مسافة متساوية من كل من اللوحة والقمم. من وجهة النظر هذه، كانت اللوحة الحجرية البارزة مرئية بوضوح في المسافة.
هل يمكن أن يكون المكان قد ترنح بالفعل على حافة الانهيار، وكنا مجرد القشة الأخيرة التي قصمت ظهر البعير؟
ملأ الهواء رائحة لاذعة وحادة.
لم يكونوا بعد بالقرب من موقع اللوحة الحجرية، ولكن كان من الواضح أن الحاجز الدائري كان به أكثر من نقطة ضعف خارج مساحة الاختبار. بمحض الصدفة، عثروا على واحدة.
خضعت السماء الغربية لتحول كامل، ويسيطر عليها الآن لون قرمزي ناري.
نظر تشين سانغ إلى الكرة، وعيناه تتلألآن بالإعجاب بينما قدم مجاملة.
كانت الأرض مليئة بالشقوق، والتي اندفع منها الحمم إلى الأعلى، وانفجرت في السماء قبل أن تنتشر للخارج.
تحول قارب الخيزران الروحي إلى خط من الضوء وانطلق عبر الفتحة في لحظة. خلفهم، فقدت وحوش الروح النارية التي كانت تلاحقهم أثر تشين سانغ والرجل المتجول وهدأت تدريجيًا.
تمزق الحاجز الشبيه باللهب بالفعل. تحت الحاجز المحطم، انهارت أو سقطت عدد لا يحصى من قمم الجبال، وتفتت بقاياها جنبًا إلى جنب مع الأرض. كانوا الآن محاطين ببحر لا نهاية له من الحمم، مشكلين جزرًا معزولة.
كانوا يقعون جنوب غرب اللوحة الحجرية، على مسافة متساوية من كل من اللوحة والقمم. من وجهة النظر هذه، كانت اللوحة الحجرية البارزة مرئية بوضوح في المسافة.
داخل الحمم، يمكن رؤية عدد لا يحصى من وحوش الروح النارية وهي ترتفع وتغرق، مما يجعل الأمر يبدو كما لو أن عقار الممارس القديم على وشك أن يصبح مجالهم.
إلى الغرب، يمكن رؤية خطوط من ضوء التهرب وهي تتسابق عبر السماء في رحلة يائسة. كان بعضها سريعًا، والبعض الآخر أبطأ، ولكن لحسن الحظ، لم يكن عدد وحوش الروح النارية الخارجة من الأرض ساحقًا بعد، لذا حتى أولئك المتخلفون لم يكونوا في خطر محاصرتهم على الفور.
الأكثر إثارة للصدمة كان منظر القمم الأربع وهي تميل. اصطدمت اثنتان منها بالفعل، وانهار نصف هياكلها.
“الأخ تشين، يجب أن نغادر بسرعة لتجنب الوقوع في الدمار،” قال الرجل المتجول بهدوء، وكان أكثر ثباتًا بكثير من تشين سانغ. أشار نحو الأرض البعيدة وحث.
تذكر تشين سانغ الاهتزاز الأولي الذي شعر به ونظر إلى القمة حيث نزل سيكونغ مويوي. هل يمكن أن يكون هذا هو مصدر الاضطراب؟
الأهم من ذلك، يمكنه استخدام الوقت لاستعادة تعويذة عربة التسعة تنانين السماوية، مما يمنحه طبقة إضافية من الحماية.
ولكن هذا لم يكن كل شيء. لاحظ تشين سانغ أن المساحة داخل العقار القديم نفسها بدت وكأنها تنهار. حول القمم الأربع، يمكن للمرء أن يرى خطوطًا سوداء تتشكل في الهواء، تمتد عبر الفراغ. امتد بعض هذه الخطوط السوداء مئات الزانغ، وفي كل مرة تلامس فيها الحمم أو وحش الروح النارية، تختفي في الهواء الرقيق.
اتبع تشين سانغ نظره ولاحظ شقًا خافتًا في الحاجز الدائري، والذي امتد نحو رافد أمامه.
كانت تشبه التصدعات المكانية الأسطورية!
بالقرب من اللوحة، حلق عدد قليل من الأشكال في منتصف الهواء، بعد أن وصلوا أولاً وكانوا يراقبون الوضع الآن.
استنشق تشين سانغ بشدة. على الرغم من المعركة الضارية بين دي كيو والماستر تاو شيو يوي، إلا أنهم لم يتمكنوا من هز حواجز الطوطم بأقل قدر. ومع ذلك، فإن هذه الأنقاض القديمة التي صمدت لفترة طويلة كانت فجأة على وشك الدمار.
أومأ تشين سانغ برفق. كان هذا أكثر من كافٍ بالنسبة له للنظر بعناية في خياراته.
هل يمكن أن يكون المكان قد ترنح بالفعل على حافة الانهيار، وكنا مجرد القشة الأخيرة التي قصمت ظهر البعير؟
كان شق الأرض واسعًا بما يكفي ليمر الناس من خلاله. استرجعا قطعهم الأثرية، وصعد الاثنان عبر الشق.
“الأخ تشين، يجب أن نغادر بسرعة لتجنب الوقوع في الدمار،” قال الرجل المتجول بهدوء، وكان أكثر ثباتًا بكثير من تشين سانغ. أشار نحو الأرض البعيدة وحث.
أخيرًا، هربوا إلى السطح.
كانت الشقوق على الأرض تنتشر للخارج بسرعة يمكن رؤيتها بالعين المجردة. من حين لآخر، تقوس أقسام من الأرض لأعلى قبل أن تتمزق بعنف، فقط ليتم غمرها بالحمم واجتياحها من قبل وحوش الروح النارية الخارجة من الأسفل.
شحب وجه الرجل المتجول قليلاً، وابتسم ابتسامة مريرة. “هذه الكرة المثالية هي بالفعل أعظم ممتلكاتي. لسوء الحظ، تستهلك كمية هائلة من الطاقة. إنها مثل وحش يلتهم الطاقة الروحية. كل استخدام يترك بحر تشي الخاص بي مستنزفًا تقريبًا. بصراحة، إنها أقل ملاءمة بكثير من سيفك الأبنوسي، الأخ تشين.”
واجهت النباتات التي كانت تكافح بالفعل نهايتها النهائية.
على الرغم من أنهم قد لا يجدون مساحة الاختبار، فإن مواجهة نقطة ضعف كانت فرصة لا يمكنهم تفويتها. دون الحاجة إلى تذكير، فهم تشين سانغ نوايا الرجل المتجول. قام على الفور بتعديل اتجاه قارب الخيزران الروحي، وتوجه على طول الشق إلى الرافد البركاني.
في هذه اللحظة، كان الجميع يتجهون نحو اللوحة الحجرية التي تشير إلى المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالقرب من اللوحة، حلق عدد قليل من الأشكال في منتصف الهواء، بعد أن وصلوا أولاً وكانوا يراقبون الوضع الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزق الحاجز الشبيه باللهب بالفعل. تحت الحاجز المحطم، انهارت أو سقطت عدد لا يحصى من قمم الجبال، وتفتت بقاياها جنبًا إلى جنب مع الأرض. كانوا الآن محاطين ببحر لا نهاية له من الحمم، مشكلين جزرًا معزولة.
إلى الغرب، يمكن رؤية خطوط من ضوء التهرب وهي تتسابق عبر السماء في رحلة يائسة. كان بعضها سريعًا، والبعض الآخر أبطأ، ولكن لحسن الحظ، لم يكن عدد وحوش الروح النارية الخارجة من الأرض ساحقًا بعد، لذا حتى أولئك المتخلفون لم يكونوا في خطر محاصرتهم على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشبه التصدعات المكانية الأسطورية!
تردد تشين سانغ لفترة وجيزة قبل أن يقول: “يا سيد، يجب أن تذهب أولاً. هناك مسألة صغيرة أحتاج إلى معالجتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهت النباتات التي كانت تكافح بالفعل نهايتها النهائية.
“الأخ تشين، كن حذرًا. سيتسارع انهيار الحاجز فقط،” ذكّر الرجل المتجول دون المزيد من التحقيق. ثم تحكم في قارب الخيزران الروحي وطار نحو اللوحة الحجرية.
كان هذا الشعور هو الذي اختبره فقط مع كنوز على مستوى الأسترا مثل صدفة الصوت السماوية وتعويذة السيف السماوي. على الرغم من أن قوة الضغط من الكرة كانت أضعف بكثير ولا يمكن مقارنتها بأسترا حقيقي، إلا أنها لا تزال تتحدث كثيرًا عن طبيعة الكرة الاستثنائية.
بينما كان يشاهد صورة الرجل المتجول تختفي في المسافة، فكر تشين سانغ للحظة قبل أن يختفي في ومضة. ومع ذلك، بدلاً من التوجه نحو المخرج، تحرك بهدوء غربًا لمسافة قصيرة، وأخيرًا اختبأ على طول مسار سيأخذه الجميع في طريقهم إلى اللوحة الحجرية.
منذ بداية الاضطراب تحت الأرض، أصبحت اهتزازات الأرض أكثر عنفًا، وتلقى الحاجز المزيد والمزيد من الضرر. كان من الطبيعي أن تتطور الشقوق في نقاط الضعف أولاً.
مر خط تلو الآخر من ضوء التهرب فوق رأسه بينما اقتربت الصهارة ووحوش الروح النارية.
الأهم من ذلك، يمكنه استخدام الوقت لاستعادة تعويذة عربة التسعة تنانين السماوية، مما يمنحه طبقة إضافية من الحماية.
بقي تشين سانغ ساكنًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزق الحاجز الشبيه باللهب بالفعل. تحت الحاجز المحطم، انهارت أو سقطت عدد لا يحصى من قمم الجبال، وتفتت بقاياها جنبًا إلى جنب مع الأرض. كانوا الآن محاطين ببحر لا نهاية له من الحمم، مشكلين جزرًا معزولة.
فقط بعد مرور آخر خط من ضوء التهرب – ولم يكن هناك أي علامة على رين هونغ – تحرك تشين سانغ أخيرًا.
إلى الغرب، يمكن رؤية خطوط من ضوء التهرب وهي تتسابق عبر السماء في رحلة يائسة. كان بعضها سريعًا، والبعض الآخر أبطأ، ولكن لحسن الحظ، لم يكن عدد وحوش الروح النارية الخارجة من الأرض ساحقًا بعد، لذا حتى أولئك المتخلفون لم يكونوا في خطر محاصرتهم على الفور.
صرخ الرجل المتجول، وانطلقت الكرة إلى الأمام، تاركة وراءها ضوءًا أزرق بينما تحطمت في الفتحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات