*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاهاها،” انفجر وانغ يون ضاحكًا فجأة. “يُطلقون عليك لقب مُطهّر المذابح[1]!”
في موقع الدفاع، كان جنود اللواء القتالي السادس يقضون على البرابرة برشاشاتهم كما يحلو لهم.
بدأت هذه المعركة فجأةً وانتهت بسرعة. كانت القوات الرئيسية لجيش الحملة قد بدأت بإعادة تنظيم صفوفها. لولا نخبة البرابرة الذين أعلنوا عن تنسيقهم مع القوات الرئيسية من الداخل لشن هجوم، لما عاد البرابرة إلى المعركة بهذه السرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأحذية سميكة وثقيلة للغاية، وكان جميع الجنود يربطون أربطة أحذيتهم بإحكام. مع أن ذلك ساعدهم على أن يكونوا أكثر رشاقة في المعركة، إلا أنه كان يُسبب ألمًا شديدًا في كواحلهم بعد فترة طويلة.
استمرت معركة اليوم ست عشرة ساعة كاملة، مع أربع دوريات من الجنود يتناوبون على هذا الموقع وحده. كان الجميع منهكين للغاية.
نتيجةً لذلك، دفع جيش الحملة ثمنًا باهظًا في معركة اليوم. ولحسن الحظ، ظل قائد الفوج الذي قاد المعركة محافظًا على هدوئه. ولم يُذعر البرابرة عند انسحابهم.
كانت كمية الطعام من قوافل الإمدادات الخمس التي أعادها معه كبيرة جدًا، حيث تم نهب نصفها سابقًا من شركة بايرو من قبل الجيش الاستكشافي.
ولكن رغم ذلك، فقد انتهى بهم الأمر إلى دفع ثمن أرواح أكثر من 3000 جندي في هذه المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تندم على ذلك؟” سأل المجند.
عندما رأى جنود اللواء القتالي السادس البرابرة ينسحبون، هلل جميع من في موقعهم الدفاعي على الفور. ورغم إدراكهم أن الحرب لم تنتهِ بعد، وأنهم سيواجهون معارك ضارية بعد ذلك، إلا أن ذلك لم يمنعهم من الشعور بالحماس في تلك اللحظة.
قال جندي مخضرم بجانب مدفع رشاش ثقيل بحماس: “أرأيتم؟ كان البرابرة على وشك الانسحاب، لكنني تمكنت من إطلاق رصاصة من خلال فجوة في دروعهم وأصبت بربريًا في رأسه. يا له من أمرٍ رائع! لقد أخبرتكم أنني قناص ماهر. كان عليكم أن تروا تعابيركم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأحذية سميكة وثقيلة للغاية، وكان جميع الجنود يربطون أربطة أحذيتهم بإحكام. مع أن ذلك ساعدهم على أن يكونوا أكثر رشاقة في المعركة، إلا أنه كان يُسبب ألمًا شديدًا في كواحلهم بعد فترة طويلة.
قال جندي مخضرم بجانب مدفع رشاش ثقيل بحماس: “أرأيتم؟ كان البرابرة على وشك الانسحاب، لكنني تمكنت من إطلاق رصاصة من خلال فجوة في دروعهم وأصبت بربريًا في رأسه. يا له من أمرٍ رائع! لقد أخبرتكم أنني قناص ماهر. كان عليكم أن تروا تعابيركم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتساءل المحارب القديم: “آه، من أين جاء اللحم؟”
في موقع الدفاع، كان جنود اللواء القتالي السادس يقضون على البرابرة برشاشاتهم كما يحلو لهم.
جلس بعض الجنود في الموقع وخلعوا أحذيتهم على الفور. وفجأةً، امتلأ مخبأ الرشاشات برائحة أقدام خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأحذية سميكة وثقيلة للغاية، وكان جميع الجنود يربطون أربطة أحذيتهم بإحكام. مع أن ذلك ساعدهم على أن يكونوا أكثر رشاقة في المعركة، إلا أنه كان يُسبب ألمًا شديدًا في كواحلهم بعد فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل ذلك، كان لقب تشين شي هوانغ يُقلق وانغ يون لأيام. وبينما كان يشعر بالاكتئاب، سكب جي زيانغ الملح على جرحه قائلاً إنه لا وجود للقب سيء.
عندما خلعوا جميعًا أحذيتهم، أطلق بعضهم تنهدًا من الراحة على الفور.
كانت الحرب قاسية. كلما اشتدت قسوة البيئة، ازدادت حاجتهم إلى هذه اللحظات الجميلة كدعم لمواصلة النضال.
استمرت معركة اليوم ست عشرة ساعة كاملة، مع أربع دوريات من الجنود يتناوبون على هذا الموقع وحده. كان الجميع منهكين للغاية.
احمرّ وجه جي زيانغ وهو يشاهد وانغ يون يبتعد بانتصار ويداه خلف ظهره. كاد أن يُدمّر سمعته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تندم على ذلك؟” سأل المجند.
“أفتقد المنزل.” تنهد المخضرم.
فجأةً، انتشرَت رائحةُ لحمٍ في أرجاءِ الموقعِ الدفاعي. اتسعتْ عيونُ بعضِ المحاربينَ القدامى. “لحمٌ، إنها رائحةُ لحمٍ مطهوٍّ طازجًا! ليس لحمَ غداءٍ معلَّبًا!”
منذ وصولهم إلى السهول الوسطى من الشمال الغربي، لم يكن لديهم سوى الجزر والفجل والبطاطس على طول الطريق. لم يكن السبب فقر جيش الشمال الغربي، بل سهولة تخزين هذه الأنواع من الخضراوات.
“هل يمكنك التمييز حتى عن طريق الرائحة؟” تساءل أحد المجندين.
…
“بالتأكيد.” ضحك المخضرم، “عندما تمل من أكل لحم الغداء، ستعرف ذلك أيضًا. بسرعة، أرسل أحدًا ليأخذ الطعام. إذا تأخرنا، فمن المرجح أن ينهيه الآخرون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد حوالي عشر دقائق، عاد عشرات الجنود حاملين علبهم المصنوعة من الألومنيوم المملوءة بالطعام. قالوا بحماس: “لا تقلقوا بشأن نفاد اللحوم. قال قائد اللواء تشانغ إن هناك ما يكفي للجميع اليوم!”
لكن جي زيانغ ضحك وهو يفكر في الأمر. “يا الله، من أطلق عليّ هذا اللقب؟”
وتساءل المحارب القديم: “آه، من أين جاء اللحم؟”
عند القيام بحملة، حتى التفاصيل الصغيرة يمكن أن تجعل الناس ينغمسون في الأوقات الجميلة التي قضوها في الماضي.
قال قائد اللواء إن القائد المستقبلي أحضره. سمعتُ أنه خرج وسرق خمسة من قوافل إمداد البرابرة. أوضح المجند مبتسمًا: “ليس هناك لحم فحسب، بل خضراوات طازجة أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جي زيانغ فجأةً بالفرح عندما رأى أجواء الدفاع تنبض بالحياة. شعر فجأةً أن على الرجال القتال جنبًا إلى جنب مع من يشاطرونه الرأي في مكان كهذا.
“إنهم يمزحون فقط”، قال جي زيانغ بتعبير مظلم.
عندما سمع الجميع عن وجود خضراوات طازجة، أصبحوا أكثر حماسًا من عندما سمعوا عن وجود اللحوم الطازجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتساءل المحارب القديم: “آه، من أين جاء اللحم؟”
منذ وصولهم إلى السهول الوسطى من الشمال الغربي، لم يكن لديهم سوى الجزر والفجل والبطاطس على طول الطريق. لم يكن السبب فقر جيش الشمال الغربي، بل سهولة تخزين هذه الأنواع من الخضراوات.
عندما رأى جنود اللواء القتالي السادس البرابرة ينسحبون، هلل جميع من في موقعهم الدفاعي على الفور. ورغم إدراكهم أن الحرب لم تنتهِ بعد، وأنهم سيواجهون معارك ضارية بعد ذلك، إلا أن ذلك لم يمنعهم من الشعور بالحماس في تلك اللحظة.
كان من المستحيل الاهتمام بالطعام أثناء الحرب. كان ضمان حصولهم على ما يكفيهم من التغذية والطعام مهمةً بالغة الصعوبة.
احمرّ وجه جي زيانغ وهو يشاهد وانغ يون يبتعد بانتصار ويداه خلف ظهره. كاد أن يُدمّر سمعته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأحذية سميكة وثقيلة للغاية، وكان جميع الجنود يربطون أربطة أحذيتهم بإحكام. مع أن ذلك ساعدهم على أن يكونوا أكثر رشاقة في المعركة، إلا أنه كان يُسبب ألمًا شديدًا في كواحلهم بعد فترة طويلة.
ولكن الآن، عندما فتح المحاربون القدامى علب الألومنيوم الخاصة بهم، صمت أحدهم بعد رؤية لحم الخنزير الممزق مع الفلفل الأخضر فيه.
بعد حوالي عشر دقائق، عاد عشرات الجنود حاملين علبهم المصنوعة من الألومنيوم المملوءة بالطعام. قالوا بحماس: “لا تقلقوا بشأن نفاد اللحوم. قال قائد اللواء تشانغ إن هناك ما يكفي للجميع اليوم!”
في الواقع، كانت هذه مجرد وجبة بسيطة، تتكون من لحم خنزير مبشور مع فلفل أخضر. لكنها أثارت في ذهنه ذكريات كثيرة عن وطنه.
عند القيام بحملة، حتى التفاصيل الصغيرة يمكن أن تجعل الناس ينغمسون في الأوقات الجميلة التي قضوها في الماضي.
فجأة سأل أحد المجندين: “قائد الفصيلة، ما الذي جعلك تنضم إلى الجيش؟”
كانت الحرب قاسية. كلما اشتدت قسوة البيئة، ازدادت حاجتهم إلى هذه اللحظات الجميلة كدعم لمواصلة النضال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاهاها،” انفجر وانغ يون ضاحكًا فجأة. “يُطلقون عليك لقب مُطهّر المذابح[1]!”
“أفتقد المنزل.” تنهد المخضرم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتساءل المحارب القديم: “آه، من أين جاء اللحم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتساءل المحارب القديم: “آه، من أين جاء اللحم؟”
فجأة سأل أحد المجندين: “قائد الفصيلة، ما الذي جعلك تنضم إلى الجيش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأحذية سميكة وثقيلة للغاية، وكان جميع الجنود يربطون أربطة أحذيتهم بإحكام. مع أن ذلك ساعدهم على أن يكونوا أكثر رشاقة في المعركة، إلا أنه كان يُسبب ألمًا شديدًا في كواحلهم بعد فترة طويلة.
ابتسم المحارب القديم. “شعرتُ أنه شرفٌ لي. أنتم جميعًا من أراضي اتحاد زونغ، لذا لن تفهموا. بالنسبة لأهل القلعة ١٧٨، إنه لشرفٌ عظيمٌ أن أتمكن من الدفاع عن القلعة.”
ردّ الجميل أخيرًا لجي زيانغ. شعر وانغ يون فجأةً بأن الكآبة قد تبددت في قلبه، وشعر بتحسن كبير!
“هل تندم على ذلك؟” سأل المجند.
كانت هذه المؤن التي تركها ما يقرب من 100 ألف جندي. وحتى لو لم يتبقَّ الكثير، فقد كان من السهل على اللواء القتالي السادس التعامل مع حالته الطارئة.
شعر جي زيانغ بشعورٍ مُريب. “ماذا؟”
“ما الذي يدعو للندم؟” رفع الجندي المخضرم علبة طعامه وجرّف بعضًا من لحم الخنزير المبشور مع الفلفل الأخضر. “عندما تكبر وتلعب الشطرنج مع شيوخ آخرين في الشارع، كل ما عليك فعله هو ذكر خدمتك كجندي في الحصن 178، وسيُظهر لك هؤلاء الشيوخ احترامًا أكبر تلقائيًا. هذا شيءٌ يُمكنني التباهي به طوال حياتي.”
…
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
بعد تحقيق نصرٍ عظيم، لا شيء يُسعد الجنود أكثر من تناول وجبةٍ شهية. راقب P5092 الجنود بهدوءٍ وهم يتنقلون ذهابًا وإيابًا قرب خيام الطعام، ثم قال فجأةً لرين شياوسو بنبرةٍ مهيبة: “شكرًا لك، أيها القائد المستقبلي. وصلت هذه الإمدادات في وقتها تمامًا.”
عند القيام بحملة، حتى التفاصيل الصغيرة يمكن أن تجعل الناس ينغمسون في الأوقات الجميلة التي قضوها في الماضي.
بدأوا بتقنين المؤن في اليوم السابق لضمان عدم وجود نقص في الطعام في الموقع الدفاعي. بدأ كل جندي يتلقى نصف الكمية المعتادة لوجباته، ليبقى لديه ما يكفي من الطعام.
ومع ذلك، بعد أن تم تخفيض حصصهم الغذائية ليوم واحد فقط، عاد رين شياوسو بكمية لا يمكن تصورها من المؤن.
كانت كمية الطعام من قوافل الإمدادات الخمس التي أعادها معه كبيرة جدًا، حيث تم نهب نصفها سابقًا من شركة بايرو من قبل الجيش الاستكشافي.
في موقع الدفاع، كان جنود اللواء القتالي السادس يقضون على البرابرة برشاشاتهم كما يحلو لهم.
كانت هذه المؤن التي تركها ما يقرب من 100 ألف جندي. وحتى لو لم يتبقَّ الكثير، فقد كان من السهل على اللواء القتالي السادس التعامل مع حالته الطارئة.
شعر جي زيانغ فجأةً بالفرح عندما رأى أجواء الدفاع تنبض بالحياة. شعر فجأةً أن على الرجال القتال جنبًا إلى جنب مع من يشاطرونه الرأي في مكان كهذا.
“هل يمكنك التمييز حتى عن طريق الرائحة؟” تساءل أحد المجندين.
“أفتقد المنزل.” تنهد المخضرم.
لكن قبل أن يغمره الفرح، رأى وانغ يون يتقدم مبتسمًا. “جي العجوز، لقد حققتَ إنجازًا باهرًا في هذه المعركة. لم تُثر اشمئزاز البرابرة فحسب، بل نظفتَ أيضًا حفرة الصرف الصحي. كما تعلم، كان تشانغ شياومان لا يزال قلقًا من صغر حجم حفرة الصرف الصحي أمس. ماذا لو فاضت؟ ثم أتيتَ وحللت المشكلة فورًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال جنديٌّ مرّ بهدوء: “في الواقع، هذا اللقب من قِبَل القائد وانغ يون. ظننا أنه مناسبٌ جدًّا…”
ارتجف فم جي زيانغ قليلاً. في الواقع، لم يكن ينوي التطرق إلى هذا الإنجاز.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن وانغ يون تابع: “والآن، انتشرت إنجازاتك في اللواء القتالي السادس. هل تعلم ما يُنادونك به الآن؟”
“إنهم يمزحون فقط”، قال جي زيانغ بتعبير مظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جي زيانغ فجأةً بالفرح عندما رأى أجواء الدفاع تنبض بالحياة. شعر فجأةً أن على الرجال القتال جنبًا إلى جنب مع من يشاطرونه الرأي في مكان كهذا.
شعر جي زيانغ بشعورٍ مُريب. “ماذا؟”
“هاهاهاهاها،” انفجر وانغ يون ضاحكًا فجأة. “يُطلقون عليك لقب مُطهّر المذابح[1]!”
استمرت معركة اليوم ست عشرة ساعة كاملة، مع أربع دوريات من الجنود يتناوبون على هذا الموقع وحده. كان الجميع منهكين للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تندم على ذلك؟” سأل المجند.
كان جي زيانغ عاجزًا عن الكلام.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
“كيف يعجبك هذا اللقب؟” سأل وانغ يون بسعادة.
“إنهم يمزحون فقط”، قال جي زيانغ بتعبير مظلم.
قال قائد اللواء إن القائد المستقبلي أحضره. سمعتُ أنه خرج وسرق خمسة من قوافل إمداد البرابرة. أوضح المجند مبتسمًا: “ليس هناك لحم فحسب، بل خضراوات طازجة أيضًا!”
هيا، ألم تقل هذا بنفسك؟ قد تكون هناك أسماء في هذا العالم سيئة، لكن لا وجود للقب سيء! قال وانغ يون.
هيا، ألم تقل هذا بنفسك؟ قد تكون هناك أسماء في هذا العالم سيئة، لكن لا وجود للقب سيء! قال وانغ يون.
بدأت هذه المعركة فجأةً وانتهت بسرعة. كانت القوات الرئيسية لجيش الحملة قد بدأت بإعادة تنظيم صفوفها. لولا نخبة البرابرة الذين أعلنوا عن تنسيقهم مع القوات الرئيسية من الداخل لشن هجوم، لما عاد البرابرة إلى المعركة بهذه السرعة.
قبل ذلك، كان لقب تشين شي هوانغ يُقلق وانغ يون لأيام. وبينما كان يشعر بالاكتئاب، سكب جي زيانغ الملح على جرحه قائلاً إنه لا وجود للقب سيء.
كانت هذه المؤن التي تركها ما يقرب من 100 ألف جندي. وحتى لو لم يتبقَّ الكثير، فقد كان من السهل على اللواء القتالي السادس التعامل مع حالته الطارئة.
لكن جي زيانغ ضحك وهو يفكر في الأمر. “يا الله، من أطلق عليّ هذا اللقب؟”
ردّ الجميل أخيرًا لجي زيانغ. شعر وانغ يون فجأةً بأن الكآبة قد تبددت في قلبه، وشعر بتحسن كبير!
شعر جي زيانغ بشعورٍ مُريب. “ماذا؟”
فجأة سأل أحد المجندين: “قائد الفصيلة، ما الذي جعلك تنضم إلى الجيش؟”
احمرّ وجه جي زيانغ وهو يشاهد وانغ يون يبتعد بانتصار ويداه خلف ظهره. كاد أن يُدمّر سمعته!
ابتسم المحارب القديم. “شعرتُ أنه شرفٌ لي. أنتم جميعًا من أراضي اتحاد زونغ، لذا لن تفهموا. بالنسبة لأهل القلعة ١٧٨، إنه لشرفٌ عظيمٌ أن أتمكن من الدفاع عن القلعة.”
بعد تحقيق نصرٍ عظيم، لا شيء يُسعد الجنود أكثر من تناول وجبةٍ شهية. راقب P5092 الجنود بهدوءٍ وهم يتنقلون ذهابًا وإيابًا قرب خيام الطعام، ثم قال فجأةً لرين شياوسو بنبرةٍ مهيبة: “شكرًا لك، أيها القائد المستقبلي. وصلت هذه الإمدادات في وقتها تمامًا.”
لكن جي زيانغ ضحك وهو يفكر في الأمر. “يا الله، من أطلق عليّ هذا اللقب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف فم جي زيانغ قليلاً. في الواقع، لم يكن ينوي التطرق إلى هذا الإنجاز.
قال جنديٌّ مرّ بهدوء: “في الواقع، هذا اللقب من قِبَل القائد وانغ يون. ظننا أنه مناسبٌ جدًّا…”
“أفتقد المنزل.” تنهد المخضرم.
جلس بعض الجنود في الموقع وخلعوا أحذيتهم على الفور. وفجأةً، امتلأ مخبأ الرشاشات برائحة أقدام خفيفة.
أصبح وجه جي زيانغ مظلمًا مرة أخرى.
بعد تحقيق نصرٍ عظيم، لا شيء يُسعد الجنود أكثر من تناول وجبةٍ شهية. راقب P5092 الجنود بهدوءٍ وهم يتنقلون ذهابًا وإيابًا قرب خيام الطعام، ثم قال فجأةً لرين شياوسو بنبرةٍ مهيبة: “شكرًا لك، أيها القائد المستقبلي. وصلت هذه الإمدادات في وقتها تمامًا.”
[1] جناس من اسم جينغ تان شي زهي، جينغ تان = أكل كل بقايا الطعام على المذابح، يتم استبدال كلمة شو في شو زهي (المرسل) بكلمة 屎 (القاذورات). | بدلاً من ذلك، تتم مكافأته على دوره في نجاح الحج بوظيفة “منظف المذابح” (بالصينية: 淨壇使者؛ بينيين: جينغ تان شي زهي) وكل بقايا الطعام التي يمكنه تناولها. |
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات