العثة المخفية
الفصل 252: العثة المخفية
قبل أن يدخل تشين سانغ الفناء، لم تكن سيكونغ مويو قد ظهرت بعد.
بقيادة سيكونغ مويو، عملوا معًا لاختراق الحواجز المختلفة للقمم. كان الحاجز الموجود على قمة هذا الجبل قد تحمل هجمات مستمرة لفترة طويلة قبل أن ينكسر أخيرًا.
تحرك قلب تشين سانغ عند رؤيتها. كان قد رأى هذا المخلوق في مجموعة طائفة يولينغ.
عندما تحطم الحاجز، زفر الجميع على القمة في انسجام، وشعروا بموجة من الإرهاق تغمرهم. كانوا مندهشين سرًا – على الرغم من جمع قوتهم مع سيكونغ مويو في القيادة، كانوا على وشك الفشل في اختراقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء في طريقها تحطم بالقوة الغاشمة. في غمضة عين، أصبح القصر الذي كان مهيبًا ذات يوم في حالة خراب.
كشف هذا عن مدى قوة الحواجز المتبقية بعد كل هذا الوقت.
…
لحسن الحظ، كانت سيكونغ مويو قد تقدمت، وجمعت الجميع، وقادت الجهد لاختراق الحاجز. بدونها، ربما كانوا سيغادرون خاليي الوفاض.
حتى أثناء عمل دي كيو على الحاجز، كان حريصًا على إخفاء المنطقة المحيطة، غير راغب في ترك أي شخص يكتشف وجوده.
مع تحطم الحاجز، ظهر قصر فخم مزين بنقوش معقدة ويشم متلألئ.
على الرغم من أنها لم تكن نادرة مثل السندب الناري اليشمي، إلا أن العثة المخفية كانت لا تزال غير شائعة للغاية.
تردد رين هونغ للحظة أطول. عند ملاحظة العداء المتزايد في نظرة دي كيو، صك أسناه واتخذ قراره. “سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك. من فضلك، أتوسل إليك بتواضع مساعدتي في كسر الحاجز!”
كان الكنز داخل القصر. اشتعلت بعض النظرات بالرغبة، لكن لم يجرؤ أحد على التسرع إلى الداخل لانتزاعه. بدلاً من ذلك، جلسوا جميعًا متربعين وركزوا على استعادة قوتهم الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألف وثلاثمائة!”
فقط سيكونغ مويو تصرفت بشكل مختلف. أشارت بإصبعها إلى الثمانية أثلاث، وتحولت طاقة التشي السوداء والبيضاء المتبقية إلى يد ضخمة. مثل غاصب قوي، اجتاحت القصر المتألق، تاركة الدمار في أعقابها.
…
كل شيء في طريقها تحطم بالقوة الغاشمة. في غمضة عين، أصبح القصر الذي كان مهيبًا ذات يوم في حالة خراب.
تذبذب تعبير رين هونغ بشكل غير مؤكد، لكنه لم يجرؤ على إظهار حتى تلميح من عدم الاحترام تجاه دي كيو. سأل مترددًا، “الأكبر، هل يمكنني أن أعرف لماذا استدعيتني؟”
عادت اليد الضخمة، وهي تحمل العشرات من العناصر: سيوف وأسلحة أخرى، مرايا، مزمار، أبراج، ومختلف القطع الأثرية الأخرى. كانت هناك أيضًا بعض المواد الروحية وزجاجات اليشم التي تحتوي على حبوب. ومع ذلك، كان توهج الحبوب قد خفت، وفقد جوهرها الروحي منذ فترة طويلة.
تعرف عليه تشين سانغ. اسمه رين هونغ، ممارس في مرحلة بناء الأساس المتوسطة من طائفة رياح الرعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استفاقت المجموعة من حالاتها التأملية في وقت واحد، وعيونهم متوهجة بينما يحدقون في الكنوز في اليد العملاقة. ومع ذلك، لم يتصرف أحد بناءً على جشعهم، بل انتظروا بهدوء أن تقوم سيكونغ مويو بتوزيعها.
كانت عثة – عادية وغير ملحوظة.
ومض صبر في عيني دي كيو بينما حدق ببرودة في وجه جرف. “هل تريد حقًا أن أجرك بنفسي؟” قال ببرودة.
قامت سيكونغ مويو بمسح الحشد، ثم ألقت جانبًا بعض العناصر التي فقدت جوهرها الروحي بلا مبالاة. لوحت بيدها، ورفعت قوتها الروحية سيفًا في الهواء. “هذا هو سيف لهب الإشعاع، قطعة أثرية من الدرجة الأولى. ابدأوا المزايدة.”
“ألف حجر روحي منخفض الجودة!”
بقيادة سيكونغ مويو، عملوا معًا لاختراق الحواجز المختلفة للقمم. كان الحاجز الموجود على قمة هذا الجبل قد تحمل هجمات مستمرة لفترة طويلة قبل أن ينكسر أخيرًا.
“ألف وثلاثمائة!”
تحرك قلب تشين سانغ عند رؤيتها. كان قد رأى هذا المخلوق في مجموعة طائفة يولينغ.
عادت اليد الضخمة، وهي تحمل العشرات من العناصر: سيوف وأسلحة أخرى، مرايا، مزمار، أبراج، ومختلف القطع الأثرية الأخرى. كانت هناك أيضًا بعض المواد الروحية وزجاجات اليشم التي تحتوي على حبوب. ومع ذلك، كان توهج الحبوب قد خفت، وفقد جوهرها الروحي منذ فترة طويلة.
“أفتقر إلى أحجار روحية كافية لكنني سأستبدل ذهب صخور البحر بما يعادل ألف حجر روحي. أي متقبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
تجمد رين هونغ للحظة، ونظراته تومض لفترة وجيزة إلى تشين سانغ، الذي وقف صامتًا على الجانب. بعد تردد للحظة، سأل، “هل يمكنني أن أعرف ما الذي تطلبه مني؟ هل هو شيء داخل العقار أم خارجه؟ لا ينبغي أن يستغرق وقتًا طويلاً، أليس كذلك؟”
قامت سيكونغ مويو ببيع كل عنصر واحدًا تلو الآخر، ثم وزعت بالتساوي الأحجار الروحية المكتسبة بين المجموعة، بما في ذلك نفسها. لم يعترض أحد، وظل الجو متناغمًا.
فقط شخص من مكانتها – خبير في مرحلة تشكيل النواة – يمكنه أن يحظى بمثل هذا الاحترام ويبقي الأفراد المتمردين تحت السيطرة.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يعملون فيها بهذه الطريقة. كانت النزاعات نادرة، وكانت عملية تقسيم الموارد فعالة بشكل ملحوظ. بمجرد تسوية كل شيء، سيطروا على الثمانية أثلاث وتوجهوا نحو الحاجز التالي.
سرعان ما تحلل الحاجز على الجرف بصمت، وكشف عن مسكن كهفي بالداخل. استعاد دي كيو تعويذته النجمية ووقف ويداه خلف ظهره، يبدو غير مهتم تمامًا بالكنوز بالداخل.
شاهد تشين سانغ ودي كيو هذا المشهد من بعيد.
قبل أن يدخل تشين سانغ الفناء، لم تكن سيكونغ مويو قد ظهرت بعد.
…
لم يغامر دي كيو بالدخول إلى القمم الأربع. بدلاً من ذلك، كان قد تجول في الخارج، مما أدهش تشين سانغ. لم يكن يتوقع أن تتجنب سيكونغ مويو القمم أيضًا.
تردد رين هونغ للحظة أطول. عند ملاحظة العداء المتزايد في نظرة دي كيو، صك أسناه واتخذ قراره. “سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك. من فضلك، أتوسل إليك بتواضع مساعدتي في كسر الحاجز!”
الآن بدا أن معظم الذين دخلوا عقار الممارس القديم قد انضموا إلى مجموعة سيكونغ مويو. بعد كل شيء، مع خبير في مرحلة تشكيل النواة يشرف على كل شيء، كان من السهل مشاركة الكنوز في سلام – من لا يريد ذلك؟
سرعان ما تحلل الحاجز على الجرف بصمت، وكشف عن مسكن كهفي بالداخل. استعاد دي كيو تعويذته النجمية ووقف ويداه خلف ظهره، يبدو غير مهتم تمامًا بالكنوز بالداخل.
لاحظ تشين سانغ حتى مو ييفنغ ويو دايوي بينهم. الغريب أن الرجل المتجول كان غائبًا.
على الرغم من أنها لم تكن نادرة مثل السندب الناري اليشمي، إلا أن العثة المخفية كانت لا تزال غير شائعة للغاية.
تجمد رين هونغ للحظة، ونظراته تومض لفترة وجيزة إلى تشين سانغ، الذي وقف صامتًا على الجانب. بعد تردد للحظة، سأل، “هل يمكنني أن أعرف ما الذي تطلبه مني؟ هل هو شيء داخل العقار أم خارجه؟ لا ينبغي أن يستغرق وقتًا طويلاً، أليس كذلك؟”
أصبح تعبير دي كيو أكثر قتامة وأكثر قتامة. أخيرًا، أطلق شخيرًا غاضبًا ونبح ببرودة، “اتبعني!”
قامت سيكونغ مويو بمسح الحشد، ثم ألقت جانبًا بعض العناصر التي فقدت جوهرها الروحي بلا مبالاة. لوحت بيدها، ورفعت قوتها الروحية سيفًا في الهواء. “هذا هو سيف لهب الإشعاع، قطعة أثرية من الدرجة الأولى. ابدأوا المزايدة.”
شخر دي كيو ببرودة، على الرغم من أن نبرته خفت قليلاً. “ومع ذلك، أحتاج إلى المساعدة في شيء عاجل. إذا وافقت على مساعدتي، سأكسر الحاجز لك، وكل شيء بالداخل سيكون لك. ما رأيك؟”
لم يفهم تشين سانغ سبب غضب دي كيو الشديد، لكنه كان يعرف أنه من الأفضل عدم استفزازه. بسرعة، قفز إلى الأمام وتبع الرجل العجوز، الذي توجه مباشرة نحو أعماق سلسلة الجبال، مستهدفًا القمم الأربع.
أثبت القول “حصان يموت وهو يركض نحو جبل بعيد” صحته حتى هنا. كبرت القمم الأربع بسرعة في رؤيتهم. قبل الوصول إلى قاعدة القمم، استطاع تشين سانغ بالفعل أن يشعر بهيبتهم الساحقة.
فقط شخص من مكانتها – خبير في مرحلة تشكيل النواة – يمكنه أن يحظى بمثل هذا الاحترام ويبقي الأفراد المتمردين تحت السيطرة.
بذل كل قوته، بالكاد استطاع تشين سانغ مواكبة سرعة دي كيو. عندما كانوا على وشك الوصول إلى سفح إحدى القمم، توقف دي كيو فجأة. نظراته، حادة مثل النسر، مسحت عدة جبال محيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر دي كيو إليه وقال بلا تعبير، “هذا الحاجز له ثلاث طبقات. لقد اخترقت بالفعل طبقتين. يبدو أن لديك بعض المهارة في فنون الحواجز. ومع ذلك، فإن الطبقة الثالثة ليست بسيطة. بدون مستوى التطوير في مرحلة تشكيل النواة، لن تسمح لك أي كمية من الخبرة باختراقها.”
ثم، ضغط دي كيو بكفه إلى الأمام في الهواء. اندفع موجة من الصوت الإلهي الألفي التحول بصمت من يده، مخفية المنطقة. فقط بعد فعل ذلك خرج من الفراغ وظهر على قمة أحد الجبال، صارخًا ببرودة، “اخرج!”
كان الجبل صامتًا تمامًا.
بينما خرج رين هونغ من الجرف، تراجع الضوء الأسود من تلقاء نفسه. فقط عندها لاحظ تشين سانغ حاجزًا على الجرف، محطم جزئيًا بواسطة رين هونغ.
قامت سيكونغ مويو بمسح الحشد، ثم ألقت جانبًا بعض العناصر التي فقدت جوهرها الروحي بلا مبالاة. لوحت بيدها، ورفعت قوتها الروحية سيفًا في الهواء. “هذا هو سيف لهب الإشعاع، قطعة أثرية من الدرجة الأولى. ابدأوا المزايدة.”
ومض صبر في عيني دي كيو بينما حدق ببرودة في وجه جرف. “هل تريد حقًا أن أجرك بنفسي؟” قال ببرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء في طريقها تحطم بالقوة الغاشمة. في غمضة عين، أصبح القصر الذي كان مهيبًا ذات يوم في حالة خراب.
بمجرد أن غادرت الكلمات فمه، ظهر طبقة من الضوء الأسود على الجرف. من داخل الضوء خرج رجل.
عادت اليد الضخمة، وهي تحمل العشرات من العناصر: سيوف وأسلحة أخرى، مرايا، مزمار، أبراج، ومختلف القطع الأثرية الأخرى. كانت هناك أيضًا بعض المواد الروحية وزجاجات اليشم التي تحتوي على حبوب. ومع ذلك، كان توهج الحبوب قد خفت، وفقد جوهرها الروحي منذ فترة طويلة.
تعرف عليه تشين سانغ. اسمه رين هونغ، ممارس في مرحلة بناء الأساس المتوسطة من طائفة رياح الرعد.
حتى أثناء عمل دي كيو على الحاجز، كان حريصًا على إخفاء المنطقة المحيطة، غير راغب في ترك أي شخص يكتشف وجوده.
كانت قوة طائفة رياح الرعد على قدم المساواة مع طائفة ملك الطب، ولها تأثير كبير في حصن شوانلو.
أثبت القول “حصان يموت وهو يركض نحو جبل بعيد” صحته حتى هنا. كبرت القمم الأربع بسرعة في رؤيتهم. قبل الوصول إلى قاعدة القمم، استطاع تشين سانغ بالفعل أن يشعر بهيبتهم الساحقة.
بينما خرج رين هونغ من الجرف، تراجع الضوء الأسود من تلقاء نفسه. فقط عندها لاحظ تشين سانغ حاجزًا على الجرف، محطم جزئيًا بواسطة رين هونغ.
ومض صبر في عيني دي كيو بينما حدق ببرودة في وجه جرف. “هل تريد حقًا أن أجرك بنفسي؟” قال ببرودة.
“رين هونغ يحيي الأكبر!”
تذبذب تعبير رين هونغ بشكل غير مؤكد، لكنه لم يجرؤ على إظهار حتى تلميح من عدم الاحترام تجاه دي كيو. سأل مترددًا، “الأكبر، هل يمكنني أن أعرف لماذا استدعيتني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر دي كيو إليه وقال بلا تعبير، “هذا الحاجز له ثلاث طبقات. لقد اخترقت بالفعل طبقتين. يبدو أن لديك بعض المهارة في فنون الحواجز. ومع ذلك، فإن الطبقة الثالثة ليست بسيطة. بدون مستوى التطوير في مرحلة تشكيل النواة، لن تسمح لك أي كمية من الخبرة باختراقها.”
ابتسم رين هونغ بمرارة. “بصيرتك حادة مثل البرق. بالفعل، لقد حاولت عدة مرات لكنني لم أتمكن من تحريكها. كنت على وشك الاستسلام. هل لديك وقت لمساعدتي؟ إذا كان الأمر كذلك، سأقدم بكل سرور كل الكنوز بالداخل لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس لدي حاجة لسرقة ممتلكات الأصغر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شخر دي كيو ببرودة، على الرغم من أن نبرته خفت قليلاً. “ومع ذلك، أحتاج إلى المساعدة في شيء عاجل. إذا وافقت على مساعدتي، سأكسر الحاجز لك، وكل شيء بالداخل سيكون لك. ما رأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد رين هونغ للحظة، ونظراته تومض لفترة وجيزة إلى تشين سانغ، الذي وقف صامتًا على الجانب. بعد تردد للحظة، سأل، “هل يمكنني أن أعرف ما الذي تطلبه مني؟ هل هو شيء داخل العقار أم خارجه؟ لا ينبغي أن يستغرق وقتًا طويلاً، أليس كذلك؟”
بمجرد أن غادرت الكلمات فمه، ظهر طبقة من الضوء الأسود على الجرف. من داخل الضوء خرج رجل.
نفد صبر دي كيو. “بالطبع، إنه داخل العقار! بمجرد مغادرتك، لن أزعجك بعد الآن!”
على الرغم من أنها لم تكن نادرة مثل السندب الناري اليشمي، إلا أن العثة المخفية كانت لا تزال غير شائعة للغاية.
“آه…”
حتى الممارسين سيجدون صعوبة في اكتشافها.
تردد رين هونغ للحظة أطول. عند ملاحظة العداء المتزايد في نظرة دي كيو، صك أسناه واتخذ قراره. “سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك. من فضلك، أتوسل إليك بتواضع مساعدتي في كسر الحاجز!”
حتى أثناء عمل دي كيو على الحاجز، كان حريصًا على إخفاء المنطقة المحيطة، غير راغب في ترك أي شخص يكتشف وجوده.
قامت سيكونغ مويو ببيع كل عنصر واحدًا تلو الآخر، ثم وزعت بالتساوي الأحجار الروحية المكتسبة بين المجموعة، بما في ذلك نفسها. لم يعترض أحد، وظل الجو متناغمًا.
كان رين هونغ قد فكك بالفعل أنماط الحاجز لكنه افتقر إلى القوة لاختراقه. مع تدخل دي كيو، كان النجاح مضمونًا.
حتى أثناء عمل دي كيو على الحاجز، كان حريصًا على إخفاء المنطقة المحيطة، غير راغب في ترك أي شخص يكتشف وجوده.
الفصل 252: العثة المخفية
حتى أثناء عمل دي كيو على الحاجز، كان حريصًا على إخفاء المنطقة المحيطة، غير راغب في ترك أي شخص يكتشف وجوده.
سرعان ما تحلل الحاجز على الجرف بصمت، وكشف عن مسكن كهفي بالداخل. استعاد دي كيو تعويذته النجمية ووقف ويداه خلف ظهره، يبدو غير مهتم تمامًا بالكنوز بالداخل.
قبل فترة طويلة، وصل الثلاثي إلى إحدى القمم.
فقط عندها أطلق رين هونغ تنهيدة طويلة من الراحة. انحنى بعمق لدي كيو، ودخل المسكن الكهفي. بقي بالداخل لفترة قبل أن يخرج.
أثبت القول “حصان يموت وهو يركض نحو جبل بعيد” صحته حتى هنا. كبرت القمم الأربع بسرعة في رؤيتهم. قبل الوصول إلى قاعدة القمم، استطاع تشين سانغ بالفعل أن يشعر بهيبتهم الساحقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، وقف تشين سانغ ورين هونغ على جانبي دي كيو بينما واصلوا رحلتهم نحو القمم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تحطم الحاجز، زفر الجميع على القمة في انسجام، وشعروا بموجة من الإرهاق تغمرهم. كانوا مندهشين سرًا – على الرغم من جمع قوتهم مع سيكونغ مويو في القيادة، كانوا على وشك الفشل في اختراقه.
قبل فترة طويلة، وصل الثلاثي إلى إحدى القمم.
نزل دي كيو إلى قاعدة الجبل ونظر حوله. فجأة، انطلق نحو صخرة غير ملحوظة. من تحت الصخرة، انطلق خط رمادي باهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 252: العثة المخفية
كانت عثة – عادية وغير ملحوظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عثة مخفية!
قامت سيكونغ مويو بمسح الحشد، ثم ألقت جانبًا بعض العناصر التي فقدت جوهرها الروحي بلا مبالاة. لوحت بيدها، ورفعت قوتها الروحية سيفًا في الهواء. “هذا هو سيف لهب الإشعاع، قطعة أثرية من الدرجة الأولى. ابدأوا المزايدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرك قلب تشين سانغ عند رؤيتها. كان قد رأى هذا المخلوق في مجموعة طائفة يولينغ.
عندما تحطم الحاجز، زفر الجميع على القمة في انسجام، وشعروا بموجة من الإرهاق تغمرهم. كانوا مندهشين سرًا – على الرغم من جمع قوتهم مع سيكونغ مويو في القيادة، كانوا على وشك الفشل في اختراقه.
“رين هونغ يحيي الأكبر!”
على الرغم من أنها لم تكن نادرة مثل السندب الناري اليشمي، إلا أن العثة المخفية كانت لا تزال غير شائعة للغاية.
فقط شخص من مكانتها – خبير في مرحلة تشكيل النواة – يمكنه أن يحظى بمثل هذا الاحترام ويبقي الأفراد المتمردين تحت السيطرة.
افتقرت العثة المخفية إلى القوة الكبيرة وكان عمرها قصيرًا، مثل الحشرات العادية. ومع ذلك، كانت لديها قدرة واحدة رائعة: يمكنها الاندماج بسلاسة في الصخور، والاختباء كما لو كانت شيئًا بلا حياة.
“أفتقر إلى أحجار روحية كافية لكنني سأستبدل ذهب صخور البحر بما يعادل ألف حجر روحي. أي متقبل؟”
حتى الممارسين سيجدون صعوبة في اكتشافها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات