التحول الغريب للشجرة السماوية
الفصل 1049: التحول الغريب للشجرة السماوية
“يي يون، أخشى أنه ليس لدينا طريقة للخروج من هذا.”
عرف يي يون أن إصابات لورد المطر السعيد كانت شديدة وأنه من غير المرجح أن يتمكن من التعافي منها حتى لو تم منحه فترة طويلة من الزمن. كان الشعور بالامتنان الذي كان لديه شيئًا يتذكره سراً في قلبه. إذا تجاوزت انجازاته في المستقبل لورد المطر السعيد، فإنه بالتأكيد سيساعد لورد المطر السعيد في الوصول إلى مستوى أعلى.
كانت الطاقة العقلية ليي يون غير كافية بالفعل، لذا لم يكن هناك طريقة للتحكم في الشجرة السماوية. ومع ذلك، شعر يي يون فجأة بفكرة واعية من الشجرة السماوية.
بخلاف لورد المطر السعيد، كان هناك الشيخ شي والشيخ دوانمو من عشيرة لوه. لقد خاطر الشيخان بحياتهما لحمايته من هجوم طائفة أشباح فاي. إذا كان ذلك ممكنا، أراد أن يوفر لهم فرصة عظيمة لتغيير حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، خارج المنطقة المحظورة، استدعى لورد العين الشيطانية السماوي كل السياديين مرة أخرى، بما في ذلك السياديين نصف الخطوة الذين كانوا على وشك الموت. مع تطور الوضع إلى هذا الحد، كانت طائفة أشباح فاي هي التي تمكنت من الحفاظ على قوتها في هذه الرحلة الاستكشافية إلى عالم الخشب الأزوري. وقد تكبدت الطوائف الأخرى خسائر فادحة.
تمامًا كما كان لدى يي يون مثل هذه الأفكار –
“سيدي، على الرغم من أنني أيقظت قوة الشجرة السماوية، إلا أن الجزء الأخير من الطاقة المتراكمة في الشجرة السماوية قد تم استنزافه على الأرجح. إذا استمر هذا، فقد يواجه عالم الخشب الأزوري العظيم الدمار…” استنزفت كلمات يي يون اللون من وجوه يوي ينغشا و تشو هي .
“بوووم!”
حبس يي يون أنفاسه. ربما تفتقر الشجرة السماوية إلى الذكاء، لكن كان لها أفكارها الخاصة. يمكن أن يشعر يي يون بشعور واضح بالحب والتمنيات الطيبة من هذا الفكر.
ارتجف باب السماوات الـ 33 مرة أخرى عندما أنتجت الأرض التي تجذرت فيها الشجرة السماوية صدى مضطربًا.
ارتسمت ابتسامة راضية على وجه لورد العين الشيطانية السماوي. عندما مد يده لاستدعاء المسكن إلى جسده، شعر فجأة بإحساس خطير بالخطر!
تعثر يي يون للحظة لأنه كان متصلاً بالشجرة السماوية روحًا وعقلًا. كان بإمكانه أن يشعر بوضوح أنه عند تقاطع الجذور السماوية في أعماق الأرض، بدأ العملاق البرونزي المحاصر في النضال.
ولهذا السبب أنتجت الشجرة السماوية بذرة. تشير الحياة الجديدة لبذرة الشجرة السماوية أيضًا إلى تدمير الشجرة السماوية القديمة.
مع الفأس العملاق في يده، كان يقطع خيوط جذر الشجرة السماوية في محاولة للهروب.
في تلك اللحظة، تحركت الشجرة السماوية. لم يكن ذلك لأنه كان يسيطر عليها يي يون ولكن لأنها تحركت من تلقاء نفسهت!
ومع صراعات العملاق البرونزي، بدأت الأرض تتشقق. أصبح عالم الخشب الأزوري العظيم الذي تجذرت فيه الشجرة السماوية غير مستقر كما لو أنه سيستمر في الأنهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما تحولت نوبة الحزن هذه إلى نية القتل التي جاءت من الشجرة السماوية …
“هذا…”
“سيدي، على الرغم من أنني أيقظت قوة الشجرة السماوية، إلا أن الجزء الأخير من الطاقة المتراكمة في الشجرة السماوية قد تم استنزافه على الأرجح. إذا استمر هذا، فقد يواجه عالم الخشب الأزوري العظيم الدمار…” استنزفت كلمات يي يون اللون من وجوه يوي ينغشا و تشو هي .
أصبح تعبير يي يون مهيبًا وهو يحبس أنفاسه. ستكون بالتأكيد كارثة في اللحظة التي ينفجر فيها عالم الخشب الأزوري العظيم.
بوووم! بوووم! بوووم! بوووم!
وفي تلك اللحظة، يمكن أن يشعر يي يون بوضوح أن الشجرة السماوية قد بدأت غريزيًا في تحويل طاقتها نحو مقاومة العملاق البرونزي.
…
بدأت سيطرته على الشجرة السماوية تتضاءل.
وفي هذه المرحلة، لم يكن هناك حقًا مخرج لهم.
…
لقد أدرك فجأة أنه في الوداع الأخير للشجرة السماوية، نقلت كل جوهر حياتها إلى البذرة.
في تلك اللحظة، لاحظ شي شوانجي والعين الشيطانية أيضًا هذه النقطة البارزة بشدة.
وفي هذه المرحلة، لم يكن هناك حقًا مخرج لهم.
كانت الأرض تهتز عندما أطلق العملاق البرونزي هديرًا غاضبًا من أعماق الأرض. بدأت جذور الشجرة السماوية تعود إلى الأرض.
في تلك اللحظة، قام لورد المطر السعيد بتقويم جسده وبنظرة كانت حادة كالسيف، قال: “يي يون، إذا انهار عالم الخشب الأزوري العظيم، ألن تواجه موتًا محققًا بالبقاء هنا؟ اترك هذا المكان معي وسأعهد بك إلى اللورد الصقيع السماوي وهي ستضمن سلامتك.
عند رؤية هذا، تبادل الثنائي النظرات المبهجة.
تدريجيا، شعر يي يون أن رؤيته تبدو وكأنها رؤية البذرة . يمكنه إدراك الطاقة المحيطة به ويشعر أيضًا بجسده، بالإضافة إلى العلاقة بين جسده والشجرة السماوية.
لقد كان لديهم انطباع بأنهم لا يستطيعون فعل أي شيء ليي يون، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يبدأ العملاق البرونزي في النضال. كان العالم يواجه مرة أخرى إمكانية الدمار.
تعثر يي يون قليلاً قبل أن يدرك على الفور أن الحب والتمنيات الطيبة لم تكن له، بل لبذرة الشجرة السماوية التي اندمجت معه بالفعل.
إذا كان العملاق البرونزي قويا بما فيه الكفاية، فإنه يمكن أن يؤدي إلى نتيجة مدمرة. من خلال السماح باستمرار الدمار، ستكون هناك عاصفة زمانية ستندلع على الفور من الانفجار المرعب الذي رافق التدمير الكامل للعالم. في مثل هذه الكارثة، كان من المستحيل على يي يون البقاء على قيد الحياة.
…
أما بالنسبة لهما، فيمكنهما القبض على يي يون في عاصفة الزمكان وسرقة الفوضى البدائية الغامضة منه. بل كان من الممكن أن يكون يي يون قد اكتشفت تراثًا يخص المرأة ذات الملابس السوداء في المنطقة المحظورة. في هذه الحالة، سيكون التراث لهم!
كان الأمر كما لو… أن الشجرة السماوية كانت تنقل المعلومات إليه؟
لقد قرروا بالفعل استخراج روح يي يون أولاً لقراءة ذكرياته قبل تقطيعه إلى مكعبات. لقد رفضوا تصديق أن يي يون لا يزال بإمكانه إخفاء أي سر في مثل هذه الحالة.
أخذ لورد العين الشيطانية السماوي مسكنًا متنقلًا آخر مرة أخرى. على الرغم من أنها كانت أقل شأنا من الجمجمة الملونة بالدم من قبل، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على أن تكون وعاء لأتباعه.
“أيضًا أيها المطر السعيد، عليك أن تموت أيضًا!” ابتسم العين الشيطانية بشكل شرير. كان يتوق إلى الخروج وسلخ كل من السيد والتلميذ على قيد الحياة قبل صقل أرواحهم في راية الروح.
في تلك اللحظة، لاحظ شي شوانجي والعين الشيطانية أيضًا هذه النقطة البارزة بشدة.
“يي يون، ماذا حدث؟” في المنطقة المحظورة، شعرت يوي ينغشا وتشو أيضًا باهتزاز الأرض.
…
أصبح تعبير لورد المطر السعيد مهيبًا لأنه شعر أن العالم كان على شفا الانهيار الكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما تحولت نوبة الحزن هذه إلى نية القتل التي جاءت من الشجرة السماوية …
“العملاق البرونزي قوي جدًا بعد أن تراكمت قوته على مدى مائة مليون عام. أما بالنسبة لقوة الشجرة السماوية، فمن المحتمل أنها في انخفاض…”
ومع صراعات العملاق البرونزي، بدأت الأرض تتشقق. أصبح عالم الخشب الأزوري العظيم الذي تجذرت فيه الشجرة السماوية غير مستقر كما لو أنه سيستمر في الأنهيار.
حتى أن يي يون شك في أنه من الممكن أن يكون عمر الشجرة السماوية قد وصل إلى نهايته.
تدريجيا، شعر يي يون أن رؤيته تبدو وكأنها رؤية البذرة . يمكنه إدراك الطاقة المحيطة به ويشعر أيضًا بجسده، بالإضافة إلى العلاقة بين جسده والشجرة السماوية.
على مدى مئات الملايين من السنين، قضت الشجرة السماوية معظم وقتها في سبات. لو كانت حياتها قوية ونابضة بالحياة، لماذا النوم؟
أما بالنسبة لهما، فيمكنهما القبض على يي يون في عاصفة الزمكان وسرقة الفوضى البدائية الغامضة منه. بل كان من الممكن أن يكون يي يون قد اكتشفت تراثًا يخص المرأة ذات الملابس السوداء في المنطقة المحظورة. في هذه الحالة، سيكون التراث لهم!
ربما كان سبب سباتها هو أن الشجرة السماوية لم يتبق لها سوى القليل من الحياة.
على الرغم من عدم قدرته على الحركة، إلا أنه كان يشعر بوضوح أن خطوط الطول الخاصة به أصبحت أكثر سمكًا وأقوى مع مرور كميات هائلة من الطاقة من خلالها. حتى عظامه ولحمه ودمه تم صقلها وكأنها معدن سماوي تم ضربه. كل شيء أصبح أكثر قوة.
ولهذا السبب أنتجت الشجرة السماوية بذرة. تشير الحياة الجديدة لبذرة الشجرة السماوية أيضًا إلى تدمير الشجرة السماوية القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تملق سيادي طائفة أشباح فاي. على الرغم من أنهم عانوا بشكل رهيب عندما دخلوا الجمجمة الملونة بالدم من قبل، إلا أنهم لم يترددوا في دخول المسكن المتنقل الثاني مرة أخرى. لقد نبع ذلك من ثقتهم في لورد العين الشيطانية السماوي.
“سيدي، على الرغم من أنني أيقظت قوة الشجرة السماوية، إلا أن الجزء الأخير من الطاقة المتراكمة في الشجرة السماوية قد تم استنزافه على الأرجح. إذا استمر هذا، فقد يواجه عالم الخشب الأزوري العظيم الدمار…” استنزفت كلمات يي يون اللون من وجوه يوي ينغشا و تشو هي .
لقد انزعج لورد العين الشيطانية السماوي . هل ما زال بإمكان يي يون السيطرة على الشجرة السماوية؟
هل كان عالم الخشب الأزوري العظيم على وشك الاختفاء؟
ارتسمت ابتسامة راضية على وجه لورد العين الشيطانية السماوي. عندما مد يده لاستدعاء المسكن إلى جسده، شعر فجأة بإحساس خطير بالخطر!
في تلك اللحظة، قام لورد المطر السعيد بتقويم جسده وبنظرة كانت حادة كالسيف، قال: “يي يون، إذا انهار عالم الخشب الأزوري العظيم، ألن تواجه موتًا محققًا بالبقاء هنا؟ اترك هذا المكان معي وسأعهد بك إلى اللورد الصقيع السماوي وهي ستضمن سلامتك.
“العملاق البرونزي قوي جدًا بعد أن تراكمت قوته على مدى مائة مليون عام. أما بالنسبة لقوة الشجرة السماوية، فمن المحتمل أنها في انخفاض…”
“غادر؟ يا سيد، لقد أصبت بالفعل بجروح خطيرة. سوف ترسل نفسك إلى موتك لحظة مغادرتك.” هز يي يون رأسه بحزم. كان يعلم أن لورد المطر السعيد قال تلك الكلمات لأنه كان مصمماً بالفعل على الموت في المعركة.
على الرغم من كونه على عتبة الموت، لم يشعر لورد المطر السعيد بأي شعور بالخوف. بغض النظر عما كان عليه مواجهته، كل ما كان عليه فعله هو القتال ببسالة على حساب حياته. ما كان مؤسفًا هو أنه لن يتمكن من رؤية ذروة فنون القتال. لقد كان قلقًا إذا كان يي يون سيتمكن من الهروب حيًا، وكذلك شوي نينغشوانغ. هل يمكن لمستوى زراعتها أن يتحمل قوى دمار العالم ؟
وفي هذه المرحلة، لم يكن هناك حقًا مخرج لهم.
…
شعر يي يون أن سيطرته على الشجرة السماوية تضعف بسرعة.
تدريجيا، شعر يي يون أن رؤيته تبدو وكأنها رؤية البذرة . يمكنه إدراك الطاقة المحيطة به ويشعر أيضًا بجسده، بالإضافة إلى العلاقة بين جسده والشجرة السماوية.
لقد صر على أسنانه وركز كل ما لديه من اليوان تشى على بذرة الشجرة السماوية. تم إطلاق سيف الإرادة الخاص به أثناء قيامه بالرهان الأخير. ومع ذلك، كان لا يزال غير قادر على استخدام إرادته للتأثير على الشجرة السماوية للقيام بشيء ما.
لقد كان لديهم انطباع بأنهم لا يستطيعون فعل أي شيء ليي يون، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يبدأ العملاق البرونزي في النضال. كان العالم يواجه مرة أخرى إمكانية الدمار.
بوووم! بوووم! بوووم! بوووم!
وفي هذه المرحلة، لم يكن هناك حقًا مخرج لهم.
كان العالم الكبير ينهار. لقد انهارت الجبال عندما تصدعت الأراضي وانفتحت ونفثت أبخرة مروعة!
بوووم! بوووم! بوووم! بوووم!
بدأت الصخور الكبيرة في الارتفاع عن الأرض حيث امتصتها قوة غير مرئية في السماء. كان الأمر كما لو كان العالم يتفكك.
في تلك اللحظة، تحركت الشجرة السماوية. لم يكن ذلك لأنه كان يسيطر عليها يي يون ولكن لأنها تحركت من تلقاء نفسهت!
كا كا كا!
……. Hijazi
بدأت الشقوق في الظهور في الفضاء الفارغ مع اندفاع العواصف المكانية من تلك الشقوق. أينما مروا، سيتم تحويل الصخور الكبيرة إلى غبار.
عند رؤية هذا، تبادل الثنائي النظرات المبهجة.
وكان هذا الإبادة الحقيقية. كانت القوة التدميرية لعالم كبير مروعة حقًا – فالأشياء التي تفككت في الداخل لن تترك أي أثر وراءها. كان هذا هو قانون التدمير الحقيقي.
لقد حدث مثل هذا الموقف من قبل، وبما أنه كان وقت الحاجة، لم يقاوم يي يون. لقد سمح للبذرة أن تمتص طاقته لتنمو.
“يي يون، أخشى أنه ليس لدينا طريقة للخروج من هذا.”
كا كا كا!
في تلك اللحظة، حتى لورد المطر السعيد يمكن أن يشعر بمرض الشجرة السماوية. لقد استيقظت الروح السماوية التي دعمت العالم الكبير أخيرًا، لكن هل كان مجرد تألق مفاجئ قبل انهياره؟ وأجبرتهم على الندم.
على الرغم من عدم قدرته على الحركة، إلا أنه كان يشعر بوضوح أن خطوط الطول الخاصة به أصبحت أكثر سمكًا وأقوى مع مرور كميات هائلة من الطاقة من خلالها. حتى عظامه ولحمه ودمه تم صقلها وكأنها معدن سماوي تم ضربه. كل شيء أصبح أكثر قوة.
على الرغم من كونه على عتبة الموت، لم يشعر لورد المطر السعيد بأي شعور بالخوف. بغض النظر عما كان عليه مواجهته، كل ما كان عليه فعله هو القتال ببسالة على حساب حياته. ما كان مؤسفًا هو أنه لن يتمكن من رؤية ذروة فنون القتال. لقد كان قلقًا إذا كان يي يون سيتمكن من الهروب حيًا، وكذلك شوي نينغشوانغ. هل يمكن لمستوى زراعتها أن يتحمل قوى دمار العالم ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا!؟
بقي يي يون صامتا بينما كان يركز على بذرة الشجرة السماوية، على أمل حدوث معجزة.
……. Hijazi
تدريجيا، شعر يي يون أن رؤيته تبدو وكأنها رؤية البذرة . يمكنه إدراك الطاقة المحيطة به ويشعر أيضًا بجسده، بالإضافة إلى العلاقة بين جسده والشجرة السماوية.
شعر يي يون أن سيطرته على الشجرة السماوية تضعف بسرعة.
كانت الطاقة العقلية ليي يون غير كافية بالفعل، لذا لم يكن هناك طريقة للتحكم في الشجرة السماوية. ومع ذلك، شعر يي يون فجأة بفكرة واعية من الشجرة السماوية.
عند رؤية هذا، تبادل الثنائي النظرات المبهجة.
كان الأمر كما لو… أن الشجرة السماوية كانت تنقل المعلومات إليه؟
عرف يي يون أن إصابات لورد المطر السعيد كانت شديدة وأنه من غير المرجح أن يتمكن من التعافي منها حتى لو تم منحه فترة طويلة من الزمن. كان الشعور بالامتنان الذي كان لديه شيئًا يتذكره سراً في قلبه. إذا تجاوزت انجازاته في المستقبل لورد المطر السعيد، فإنه بالتأكيد سيساعد لورد المطر السعيد في الوصول إلى مستوى أعلى.
حبس يي يون أنفاسه. ربما تفتقر الشجرة السماوية إلى الذكاء، لكن كان لها أفكارها الخاصة. يمكن أن يشعر يي يون بشعور واضح بالحب والتمنيات الطيبة من هذا الفكر.
لقد حدث مثل هذا الموقف من قبل، وبما أنه كان وقت الحاجة، لم يقاوم يي يون. لقد سمح للبذرة أن تمتص طاقته لتنمو.
حب؟
في تلك اللحظة، قام لورد المطر السعيد بتقويم جسده وبنظرة كانت حادة كالسيف، قال: “يي يون، إذا انهار عالم الخشب الأزوري العظيم، ألن تواجه موتًا محققًا بالبقاء هنا؟ اترك هذا المكان معي وسأعهد بك إلى اللورد الصقيع السماوي وهي ستضمن سلامتك.
تعثر يي يون قليلاً قبل أن يدرك على الفور أن الحب والتمنيات الطيبة لم تكن له، بل لبذرة الشجرة السماوية التي اندمجت معه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، خارج المنطقة المحظورة، استدعى لورد العين الشيطانية السماوي كل السياديين مرة أخرى، بما في ذلك السياديين نصف الخطوة الذين كانوا على وشك الموت. مع تطور الوضع إلى هذا الحد، كانت طائفة أشباح فاي هي التي تمكنت من الحفاظ على قوتها في هذه الرحلة الاستكشافية إلى عالم الخشب الأزوري. وقد تكبدت الطوائف الأخرى خسائر فادحة.
نعم، كانت الشجرة السماوية تتمنى الخير للبذرة التي أنتجتها. وكانت تودعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، خارج المنطقة المحظورة، استدعى لورد العين الشيطانية السماوي كل السياديين مرة أخرى، بما في ذلك السياديين نصف الخطوة الذين كانوا على وشك الموت. مع تطور الوضع إلى هذا الحد، كانت طائفة أشباح فاي هي التي تمكنت من الحفاظ على قوتها في هذه الرحلة الاستكشافية إلى عالم الخشب الأزوري. وقد تكبدت الطوائف الأخرى خسائر فادحة.
هل حان الوقت لتوديع البذرة التي أنتجتها…؟
على الرغم من عدم قدرته على الحركة، إلا أنه كان يشعر بوضوح أن خطوط الطول الخاصة به أصبحت أكثر سمكًا وأقوى مع مرور كميات هائلة من الطاقة من خلالها. حتى عظامه ولحمه ودمه تم صقلها وكأنها معدن سماوي تم ضربه. كل شيء أصبح أكثر قوة.
تمامًا كما تومض هذا الفكر في ذهن يي يون –
عادة، مثل دوامة الطاقة المرعبة من شأنها أن تتسبب في انفجار جسد يي يون. ولكن بأعجوبة، تمكنت خطوط الطول في يي يون من الصمود في وجه موجة التطهير من الكمية الهائلة من الطاقة.
بوووم!
في تلك اللحظة، قام لورد المطر السعيد بتقويم جسده وبنظرة كانت حادة كالسيف، قال: “يي يون، إذا انهار عالم الخشب الأزوري العظيم، ألن تواجه موتًا محققًا بالبقاء هنا؟ اترك هذا المكان معي وسأعهد بك إلى اللورد الصقيع السماوي وهي ستضمن سلامتك.
مع صوت صدع خفيف، ظهرت فجأة بذرة الشجرة السماوية في أساس يوان الخاص بيي يون. امتدت شتلة صغيرة للغاية ويبدو أنها تندمج مع دانتيان يي يون. بدأت في امتصاص كل الطاقة الموجودة في دانتيان يي يون، مما أدى إلى شل حركته. لم يستطع حتى التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، خارج المنطقة المحظورة، استدعى لورد العين الشيطانية السماوي كل السياديين مرة أخرى، بما في ذلك السياديين نصف الخطوة الذين كانوا على وشك الموت. مع تطور الوضع إلى هذا الحد، كانت طائفة أشباح فاي هي التي تمكنت من الحفاظ على قوتها في هذه الرحلة الاستكشافية إلى عالم الخشب الأزوري. وقد تكبدت الطوائف الأخرى خسائر فادحة.
لقد حدث مثل هذا الموقف من قبل، وبما أنه كان وقت الحاجة، لم يقاوم يي يون. لقد سمح للبذرة أن تمتص طاقته لتنمو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد يي يون نفسه غير قادر على الحركة تمامًا. لم يستطع حتى أن يرمش.
ولم يقتصر الأمر على طاقة يي يون فقط؛ حتى الطاقة المتبقية في عالم الخشب الأزوري العظيم كانت تتجمع نحو يي يون كما لو تم امتصاصها في دوامة عملاقة!
وفي هذه المرحلة، لم يكن هناك حقًا مخرج لهم.
عادة، مثل دوامة الطاقة المرعبة من شأنها أن تتسبب في انفجار جسد يي يون. ولكن بأعجوبة، تمكنت خطوط الطول في يي يون من الصمود في وجه موجة التطهير من الكمية الهائلة من الطاقة.
تمامًا كما كان لدى يي يون مثل هذه الأفكار –
وجد يي يون نفسه غير قادر على الحركة تمامًا. لم يستطع حتى أن يرمش.
“سيدي، على الرغم من أنني أيقظت قوة الشجرة السماوية، إلا أن الجزء الأخير من الطاقة المتراكمة في الشجرة السماوية قد تم استنزافه على الأرجح. إذا استمر هذا، فقد يواجه عالم الخشب الأزوري العظيم الدمار…” استنزفت كلمات يي يون اللون من وجوه يوي ينغشا و تشو هي .
على الرغم من عدم قدرته على الحركة، إلا أنه كان يشعر بوضوح أن خطوط الطول الخاصة به أصبحت أكثر سمكًا وأقوى مع مرور كميات هائلة من الطاقة من خلالها. حتى عظامه ولحمه ودمه تم صقلها وكأنها معدن سماوي تم ضربه. كل شيء أصبح أكثر قوة.
ربما كان سبب سباتها هو أن الشجرة السماوية لم يتبق لها سوى القليل من الحياة.
لقد أدرك فجأة أنه في الوداع الأخير للشجرة السماوية، نقلت كل جوهر حياتها إلى البذرة.
أصبح تعبير لورد المطر السعيد مهيبًا لأنه شعر أن العالم كان على شفا الانهيار الكامل.
الشجرة السماوية كانت حقا على وشك الموت!
هل حان الوقت لتوديع البذرة التي أنتجتها…؟
شعر يي يون بإحساس عميق بالحزن. لم يأتِ من أعماق قلبه فحسب، بل جاء أيضًا من بذرة الشجرة السماوية. لقد أصبحت عواطفه واحدة مع بذرة الشجرة السماوية.
لقد أدار رأسه فجأة لإلقاء نظرة ورأى جذرًا سماوي عملاقًا يحفر من الأرض تحته بينما كان يندفع مباشرة نحوه.
وسرعان ما تحولت نوبة الحزن هذه إلى نية القتل التي جاءت من الشجرة السماوية …
أصبح تعبير لورد المطر السعيد مهيبًا لأنه شعر أن العالم كان على شفا الانهيار الكامل.
في تلك اللحظة، تحركت الشجرة السماوية. لم يكن ذلك لأنه كان يسيطر عليها يي يون ولكن لأنها تحركت من تلقاء نفسهت!
كلهم تنفسوا الصعداء بعد دخولهم المسكن. مع حماية لورد العين الشيطانية السماوي، سيكونون قادرين على النجاة بأمان من كارثة انهيار العالم.
قفز قلب يي يون. كان بإمكانه أن يشعر بالقوى المرعبة التي جاءت من الشجرة السماوية. لقد كانت نائمة لمئات الملايين من السنين وكل القوة التي تراكمت لديها انفجرت في تلك اللحظة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قرروا بالفعل استخراج روح يي يون أولاً لقراءة ذكرياته قبل تقطيعه إلى مكعبات. لقد رفضوا تصديق أن يي يون لا يزال بإمكانه إخفاء أي سر في مثل هذه الحالة.
دون الحاجة إلى دعم عالم الخشب الأزوري العظيم أكثر من ذلك، لم تكن هناك حاجة للحفاظ على طاقتها ، ولم تكن بحاجة إلى استخدام النوم لإطالة عمرها. كانت الشجرة السماوية تأكل نفسها وتفجر كل قوتها!
“غادر؟ يا سيد، لقد أصبت بالفعل بجروح خطيرة. سوف ترسل نفسك إلى موتك لحظة مغادرتك.” هز يي يون رأسه بحزم. كان يعلم أن لورد المطر السعيد قال تلك الكلمات لأنه كان مصمماً بالفعل على الموت في المعركة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد يي يون نفسه غير قادر على الحركة تمامًا. لم يستطع حتى أن يرمش.
وفي تلك اللحظة، خارج المنطقة المحظورة، استدعى لورد العين الشيطانية السماوي كل السياديين مرة أخرى، بما في ذلك السياديين نصف الخطوة الذين كانوا على وشك الموت. مع تطور الوضع إلى هذا الحد، كانت طائفة أشباح فاي هي التي تمكنت من الحفاظ على قوتها في هذه الرحلة الاستكشافية إلى عالم الخشب الأزوري. وقد تكبدت الطوائف الأخرى خسائر فادحة.
“غادر؟ يا سيد، لقد أصبت بالفعل بجروح خطيرة. سوف ترسل نفسك إلى موتك لحظة مغادرتك.” هز يي يون رأسه بحزم. كان يعلم أن لورد المطر السعيد قال تلك الكلمات لأنه كان مصمماً بالفعل على الموت في المعركة.
أخذ لورد العين الشيطانية السماوي مسكنًا متنقلًا آخر مرة أخرى. على الرغم من أنها كانت أقل شأنا من الجمجمة الملونة بالدم من قبل، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على أن تكون وعاء لأتباعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأرض تهتز عندما أطلق العملاق البرونزي هديرًا غاضبًا من أعماق الأرض. بدأت جذور الشجرة السماوية تعود إلى الأرض.
“ادخلوا جميعًا. هاهاها، سأخرجكم جميعًا. في هذه الرحلة الاستكشافية إلى عالم الخشب الأزوري العظيم، يبدو أن طائفة أشباح فاي هي المنتصر النهائي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قرروا بالفعل استخراج روح يي يون أولاً لقراءة ذكرياته قبل تقطيعه إلى مكعبات. لقد رفضوا تصديق أن يي يون لا يزال بإمكانه إخفاء أي سر في مثل هذه الحالة.
زأر لورد العين الشيطانية السماوي بالضحك. لقد تم الحفاظ على طائفة أشباح فاي بشكل أساسي. طالما قُتل يي يون، سيحصل لورد العين الشيطانية الس على الفرص التي اكتسبها يي يون. ومن الطبيعي أن يكون هو المنتصر!
نعم، كانت الشجرة السماوية تتمنى الخير للبذرة التي أنتجتها. وكانت تودعها.
“ما مدى حكمة البطريرك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف باب السماوات الـ 33 مرة أخرى عندما أنتجت الأرض التي تجذرت فيها الشجرة السماوية صدى مضطربًا.
لقد تملق سيادي طائفة أشباح فاي. على الرغم من أنهم عانوا بشكل رهيب عندما دخلوا الجمجمة الملونة بالدم من قبل، إلا أنهم لم يترددوا في دخول المسكن المتنقل الثاني مرة أخرى. لقد نبع ذلك من ثقتهم في لورد العين الشيطانية السماوي.
كلهم تنفسوا الصعداء بعد دخولهم المسكن. مع حماية لورد العين الشيطانية السماوي، سيكونون قادرين على النجاة بأمان من كارثة انهيار العالم.
لقد كان لديهم انطباع بأنهم لا يستطيعون فعل أي شيء ليي يون، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يبدأ العملاق البرونزي في النضال. كان العالم يواجه مرة أخرى إمكانية الدمار.
ارتسمت ابتسامة راضية على وجه لورد العين الشيطانية السماوي. عندما مد يده لاستدعاء المسكن إلى جسده، شعر فجأة بإحساس خطير بالخطر!
أخذ لورد العين الشيطانية السماوي مسكنًا متنقلًا آخر مرة أخرى. على الرغم من أنها كانت أقل شأنا من الجمجمة الملونة بالدم من قبل، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على أن تكون وعاء لأتباعه.
لقد رفع الموت رأسه وهو يهاجم!
عادة، مثل دوامة الطاقة المرعبة من شأنها أن تتسبب في انفجار جسد يي يون. ولكن بأعجوبة، تمكنت خطوط الطول في يي يون من الصمود في وجه موجة التطهير من الكمية الهائلة من الطاقة.
لقد أدار رأسه فجأة لإلقاء نظرة ورأى جذرًا سماوي عملاقًا يحفر من الأرض تحته بينما كان يندفع مباشرة نحوه.
وكان هذا الإبادة الحقيقية. كانت القوة التدميرية لعالم كبير مروعة حقًا – فالأشياء التي تفككت في الداخل لن تترك أي أثر وراءها. كان هذا هو قانون التدمير الحقيقي.
ماذا!؟
شعر يي يون أن سيطرته على الشجرة السماوية تضعف بسرعة.
لقد انزعج لورد العين الشيطانية السماوي . هل ما زال بإمكان يي يون السيطرة على الشجرة السماوية؟
عند رؤية هذا، تبادل الثنائي النظرات المبهجة.
…….
Hijazi
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي يي يون صامتا بينما كان يركز على بذرة الشجرة السماوية، على أمل حدوث معجزة.
الشجرة السماوية كانت حقا على وشك الموت!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات