الاندماج مع الشجرة السماوية
الفصل 1034: الاندماج مع الشجرة السماوية
زفر يي يون بخفة. كان الوقت جوهريًا، لذا كان من الضروري أن يوقظ الشجرة السماوية بسرعة. كان سيده، لورد المطر السعيد، لا يزال يقاتل العملاق البرونزي في الخارج.
أوه —
رأى يي يون المعركة في الخارج قبل أن يرى مياه نهر ستيكس تتدفق باستمرار نحو العملاق البرونزي من مسافة بعيدة. لقد رأى عددًا قليلاً من المحاربين في باب السماوات 33 وهم يحاولون يائسين الهروب من الموت.
في اللحظة التي دخل فيها يي يون الكهف، شعر أن كل شيء من حوله ينأى بنفسه عنه. اختفت الأصوات القادمة من المعركة الشديدة والتدفق الوحشي لليوان تشى. دخول الكهف جعلت يي يون يشعر وكأنه دخل إلى عالم معزول تمامًا. كانت هذه هي المنطقة المحظورة المسجلة في قانون قصر الخشب الأزوري.
لم يستطع يي يون إلا أن يمد يده. لقد أحس بصخرة العالم، ومن خلالها، حزن العالم الذي كان فيه.
زفر يي يون بخفة. كان الوقت جوهريًا، لذا كان من الضروري أن يوقظ الشجرة السماوية بسرعة. كان سيده، لورد المطر السعيد، لا يزال يقاتل العملاق البرونزي في الخارج.
الفصل 1034: الاندماج مع الشجرة السماوية
ومع ذلك، لم يكن يي يون واثقًا تمامًا من إيقاظ الشجرة السماوية. على الرغم من أنه أيقظ الصورة التي تركتها المرأة ذات الرداء الأسود، إلا أن الشجرة السماوية التي كانت موجودة منذ مئات الملايين من السنين تحتوي بوضوح على قوة كانت أكبر بمئات، إن لم يكن بآلاف المرات، من الصورة.
تمامًا كما أرادت أن تسأله عما إذا كان لديه أي اكتشافات، شعرت فجأة بهالة قديمة لا حدود لها تسري في جسده.
تم فتح عالم صغير داخل كهف الشجرة. لقد كانت أرضًا عشبية يتدفق عبرها جدول صغير. بجانب النهر كان يوجد منزل حجري صغير. وكانت هناك طاولة حجرية موضوعة أمام المنزل، وأوراق الشجر متناثرة على سطحها.
الفصل 1034: الاندماج مع الشجرة السماوية
كان هذا العالم موجودا لفترة طويلة للغاية من الزمن، ولكن يبدو أن هذا المشهد ثابت في الزمن .
أمام عيون يي يون، انقسم صدع رفيع عبر سطح الصخرة.
على مدى سنوات ممارسة فنون القتال ، رأى يي يون العديد من العوالم الصغيرة داخل المساكن المسحورة، مثل برج مجيء الحاكم وقصر سيف يانغ النقي. كان لكل منهما عوالم صغيرة تم إنشاؤها بالداخل، ولكن لم يمنح أي من تلك العوالم الصغيرة يي يون شعورًا خاصًا مثل الذي أمامه.
لقد كان هناك فارغ منذ زمن سحيق.
عندما وقف في هذا العالم الصغير، شعر بالهدوء في جميع أنحاء جسده. كان الأمر كما لو أن وعيه يمكن أن يمتد إلى أجل غير مسمى، من خلال العالم الصغير، ويمتد إلى عالم الخشب الأزوري العظيم ، وما بعده، إلى السماوات الإمبراطورية.
بينما كان يي يون يمشي ببطء، جاء أمام المنزل الحجري.
“أوه! هناك هيكل عظمي هنا! ”
رأى يي يون فجأة مجموعة من العظام البيضاء ملقاة بجانب كومة من التربة على طول ضفاف النهر أمام المنزل الحجري.
بوووم!
ولم يعرف كم من الوقت مضى منذ وفاة صاحب العظام. ومع ذلك، كانت بقايا العظام بلورية مثل اليشم، كما لو كانت قطع أثرية مسحورة تم شحذها وصقلها بواسطة صاقل رئيسي. كانت هناك هالة اسمية باقية على سطح العظام مما جعل يي يون متأكدًا من أن مالك العظام كان شخصًا غير عادي في حياته.
وبعد تلك الفترة الهائلة من الزمن، جاء يي يون أمام الباب.
كان الشخص بالتأكيد خبيرًا منقطع النظير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح عالم صغير داخل كهف الشجرة. لقد كانت أرضًا عشبية يتدفق عبرها جدول صغير. بجانب النهر كان يوجد منزل حجري صغير. وكانت هناك طاولة حجرية موضوعة أمام المنزل، وأوراق الشجر متناثرة على سطحها.
من يمكن أن يكون؟
البشر لديهم متوسط عمر لم يتجاوز قرنًا من الزمان. كل تجاربهم ستتحول إلى العدم قبل وفاتهم. أما المحاربون، فقد طاردوا الداو السماوي، وكانت أعمارهم تطول باستمرار، لكنها لا تمثل الحياة الأبدية.
لم يصدق يي يون أن الهيكل العظمي للمرأة ذات الملابس السوداء. لقد كان مستواها مرتفعًا جدًا لدرجة أن صاحب العظام كان بالتأكيد لا يضاهيها حتى لو عاش حياة غير عادية.
مدّ يي يون يده، وبمجرد اتصاله بالباب لفتحه، شعر بالرجفان في قلبه الذي جاء من الكريستال الأرجواني!
وفي تلك اللحظة، بدا أن يوي ينغشا تدرك شيئًا ما. مشت أمام العظام وأعطتها قوسًا عميقًا.
بدأ يي يون بالمشي ببطء عبر العالم الصغير حيث أحس بالهالة الموجودة فيه.
“يي يون، أشعر بهالة مألوفة من هذه المجموعة من العظام. هذه الهالة هي شيء شعرت به في العديد من الكتب والتراث الخاص بقصر الخشب الأزوري العظيم. من المحتمل أن يكون هذا الكبير المتوفى هي الشخص الذي ترك تلك الكتب وراءه. وبعبارة أخرى، كانت القديسة التي أيقظت الشجرة السماوية منذ حوالي مائة مليون سنة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت محاطة بالضوء شبكة جذر عملاقة. وكان بين الجذور صخرة ملتفة فيها. بدا وكأنه قلب.
“لقد تمكنت صاحبة السعادة بالفعل من الوصول إلى هذه المنطقة المحظورة أيضًا …”
كانت الصخرة مغطاة بالكسور، كما لو كانت شخصًا مريضًا يعاني من صعوبة في التنفس.
تمتمت يوي ينغشا لنفسها في مفاجأة.
عندما وقف في هذا العالم الصغير، شعر بالهدوء في جميع أنحاء جسده. كان الأمر كما لو أن وعيه يمكن أن يمتد إلى أجل غير مسمى، من خلال العالم الصغير، ويمتد إلى عالم الخشب الأزوري العظيم ، وما بعده، إلى السماوات الإمبراطورية.
“أوه؟ هل هذا غريب؟” وجد يي يون الأمر غريبًا. بما أن السجلات الموجودة في الكتب المتعلقة بالمنطقة المحظورة قد تركتها القديسة، فكان من الطبيعي أن تأتي إلى هنا.
“أوه؟ هل هذا صحيح …” قال يي يون وهو عبوس قليلاً. “ربما… دخول المنطقة المحظورة لا يتطلب المرور عبر باب السماوات الـ33. ربما يكون القديسة الذي ذكرتها قد استخدمت ممرًا خاصًا لدخول هذه المنطقة المحظورة بعد حصولها على القدرة على التواصل مع الشجرة السماوية…”
قالت يوي ينغشا وهي تهز رأسها: “قد لا تفهم. بحلول الوقت الذي ولدت فيه صاحبة السعادة، كان باب السماوات الـ 33 قد أُغلق بالفعل. من الناحية المنطقية، لن تكون قادرة على المجيء إلى هنا لأنها لا تستطيع حتى دخول باب السماوات الـ 33. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصمت، غمر ضوء مبهر جسد يي يون .
“أوه؟ هل هذا صحيح …” قال يي يون وهو عبوس قليلاً. “ربما… دخول المنطقة المحظورة لا يتطلب المرور عبر باب السماوات الـ33. ربما يكون القديسة الذي ذكرتها قد استخدمت ممرًا خاصًا لدخول هذه المنطقة المحظورة بعد حصولها على القدرة على التواصل مع الشجرة السماوية…”
كان هذا العالم موجودا لفترة طويلة للغاية من الزمن، ولكن يبدو أن هذا المشهد ثابت في الزمن .
“نعم.” أومأت يوي ينغشا برأسها . وبعد أن ودّعت رفات القديسة ، قامت وتفقدت محيطها. “كيف يمكننا إيقاظ الشجرة السماوية في هذا العالم الصغير؟”
كل هذا دخل في عيون يي يون. لقد كان منيعًا لكل ما رآه وكأنه الشجرة السماوية نفسها.
لم يكن هناك الكثير من الوقت، لذلك لم يكن لديهم وقت فراغ. لقد أيقظت القديسة الشجرة السماوية ذات مرة، لكنها ماتت، فلا مجال أن تعود لتعيش لتخبرهم بالطريقة.
“أوه؟ هل هذا غريب؟” وجد يي يون الأمر غريبًا. بما أن السجلات الموجودة في الكتب المتعلقة بالمنطقة المحظورة قد تركتها القديسة، فكان من الطبيعي أن تأتي إلى هنا.
بدأ يي يون بالمشي ببطء عبر العالم الصغير حيث أحس بالهالة الموجودة فيه.
لقد كان ضوء قوس قزح يكتنف صخرة العالم.
كان العالم الصغير صامتا. لسبب غير معروف، أصبح مزاج يي يون القلق هادئًا أثناء تجواله فيه.
“لقد تمكنت صاحبة السعادة بالفعل من الوصول إلى هذه المنطقة المحظورة أيضًا …”
تدريجيًا، يبدو أن يوي ينغشا وبقايا القديسة وكل شيء بالخارج أصبحوا بعيدًا، تاركين يي يون والعالم الصغير وحدهما.
ماذا كان هذا الصوت؟ مع فكرة، غاص وعي يي يون بسرعة في الأرض قبل أن يدخل قلب الأرض.
بينما كان يي يون يمشي ببطء، جاء أمام المنزل الحجري.
كا تشا.
لقد كان هناك فارغ منذ زمن سحيق.
وبعد تلك الفترة الهائلة من الزمن، جاء يي يون أمام الباب.
بدأ يي يون بالمشي ببطء عبر العالم الصغير حيث أحس بالهالة الموجودة فيه.
لقد تم إغلاقه بلطف، مما أدى إلى شعور بأن شخصًا ما لا يزال يعيش فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم إغلاقه بلطف، مما أدى إلى شعور بأن شخصًا ما لا يزال يعيش فيه.
مدّ يي يون يده، وبمجرد اتصاله بالباب لفتحه، شعر بالرجفان في قلبه الذي جاء من الكريستال الأرجواني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت محاطة بالضوء شبكة جذر عملاقة. وكان بين الجذور صخرة ملتفة فيها. بدا وكأنه قلب.
كما لو أنه تم تحريكه بواسطة الكريستال الأرجواني، فإن المنزل الحجري بأكمله أطلق على الفور هالة غريبة.
“إنه حجر الفوضى الكريستالي الأرجواني…” اهتز عقل يي يون.
كانت أحجار الفوضى متينة وصلبة للغاية، ولكن تم استخدامها لبناء منزل حجري. أي إسراف وذوق كان هذا!؟
في القاعة السماوية في السماء الإمبراطورية البدائية، رأى يي يون ذات مرة حجر الفوضى الكريستالي الأرجواني في الفضاء البدائي!
زفر يي يون بخفة. كان الوقت جوهريًا، لذا كان من الضروري أن يوقظ الشجرة السماوية بسرعة. كان سيده، لورد المطر السعيد، لا يزال يقاتل العملاق البرونزي في الخارج.
حكام فاي القدماء الاثني عشر – ضوء يانغ الأقصى، توهج يين السفلي الشديد، شجرة الإمبراطورة داو الأرض، إمبراطور التنين، العنقاء ذات الألوان السبعة… لم يعرف الناس سوى تسعة، لكنهم لم يعرفوا أن البلورة الأرجوانية كانت واحدة من حكام فاي الاثني عشر . ولدت أحجار الفوضى الكريستالية الأرجوانية من الفوضى خلال حالة الكون غير المكتملة. لقد كانت صخورًا سماوية منحوتة بقوانين الكريستال الأرجواني!
“آه!”
بالعودة إلى عشيرة لوه، لم يبحث أي شخص عن التنوير من حجر الفوضى الكريستالي الأرجواني. من خلال لقاء مصادفة، تمكن يي يون من تعلم عجلة ال 10000 شيطان منها. لم يتوقع أبدًا أنه يمكن العثور على منزل حجري مصنوع من حجر الفوضى الكريستالي الأرجواني في عالم الخشب الأزوري العظيم!
“أوه! هناك هيكل عظمي هنا! ”
كانت أحجار الفوضى متينة وصلبة للغاية، ولكن تم استخدامها لبناء منزل حجري. أي إسراف وذوق كان هذا!؟
لم يستطع يي يون إلا أن يمد يده. لقد أحس بصخرة العالم، ومن خلالها، حزن العالم الذي كان فيه.
كان لدى يي يون في السابق اعتقاد بأن المنزل الحجري قد تم بناؤه بواسطة قديس قصر الخشب الأزوري ، لكنه الآن كان على يقين من أن المنزل الحجري قد تركته المرأة الغامضة. بخلافها، لم يكن لدى أي شخص آخر مثل هذه القدرات الهائلة! كان المنزل الحجري موجودًا هناك منذ مئات الملايين من السنين. بل كان من الممكن أن يكون العالم الصغير في يوم من الأيام مكان إقامة المرأة ذات الملابس السوداء!
“أوه؟ هل هذا غريب؟” وجد يي يون الأمر غريبًا. بما أن السجلات الموجودة في الكتب المتعلقة بالمنطقة المحظورة قد تركتها القديسة، فكان من الطبيعي أن تأتي إلى هنا.
على الفور، دخل وعي يي يون إلى المنزل الحجري.
زفر يي يون بخفة. كان الوقت جوهريًا، لذا كان من الضروري أن يوقظ الشجرة السماوية بسرعة. كان سيده، لورد المطر السعيد، لا يزال يقاتل العملاق البرونزي في الخارج.
“يا لها من مساحة واسعة …”
“نعم.” أومأت يوي ينغشا برأسها . وبعد أن ودّعت رفات القديسة ، قامت وتفقدت محيطها. “كيف يمكننا إيقاظ الشجرة السماوية في هذا العالم الصغير؟”
شعر يي يون أنه مع وجود المنزل الحجري كدعم، بدا وكأنه يندمج ببطء في الأرض وينتشر مع جذور الشجرة السماوية.
بدأ يي يون بالمشي ببطء عبر العالم الصغير حيث أحس بالهالة الموجودة فيه.
رأى يي يون المعركة في الخارج قبل أن يرى مياه نهر ستيكس تتدفق باستمرار نحو العملاق البرونزي من مسافة بعيدة. لقد رأى عددًا قليلاً من المحاربين في باب السماوات 33 وهم يحاولون يائسين الهروب من الموت.
أمام عيون يي يون، انقسم صدع رفيع عبر سطح الصخرة.
كل هذا دخل في عيون يي يون. لقد كان منيعًا لكل ما رآه وكأنه الشجرة السماوية نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العالم الصغير صامتا. لسبب غير معروف، أصبح مزاج يي يون القلق هادئًا أثناء تجواله فيه.
انتشرت جذور الشجرة السماوية في جميع أنحاء عالم الخشب الأزوري العظيم. ومعه، اخترق وعي يي يون الأطلال المقفرة، عبر سلاسل الجبال والأراضي الشاسعة.
“أوه؟ هل هذا صحيح …” قال يي يون وهو عبوس قليلاً. “ربما… دخول المنطقة المحظورة لا يتطلب المرور عبر باب السماوات الـ33. ربما يكون القديسة الذي ذكرتها قد استخدمت ممرًا خاصًا لدخول هذه المنطقة المحظورة بعد حصولها على القدرة على التواصل مع الشجرة السماوية…”
وفجأة سمع صوتا.
بدأ يي يون بالمشي ببطء عبر العالم الصغير حيث أحس بالهالة الموجودة فيه.
بدا الأمر وكأنه نبض قلب، لكنه بدا أيضًا مثل تدفق النهر.
بدأ يي يون بالمشي ببطء عبر العالم الصغير حيث أحس بالهالة الموجودة فيه.
ماذا كان هذا الصوت؟ مع فكرة، غاص وعي يي يون بسرعة في الأرض قبل أن يدخل قلب الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزعجت يوي ينغشا عندما لمست خاتمها المكاني دون وعي. ومع ذلك، عندما ركزت عينيها، أدركت أن الشخص الذي سقط هو تشو هي.
بوووم!
رأى شخصية مألوفة تخرج ببطء من ضوء قوس قزح …
ظهر بصيص صغير من الضوء في الظلام تحت الأرض.
في اللحظة التي دخل فيها يي يون الكهف، شعر أن كل شيء من حوله ينأى بنفسه عنه. اختفت الأصوات القادمة من المعركة الشديدة والتدفق الوحشي لليوان تشى. دخول الكهف جعلت يي يون يشعر وكأنه دخل إلى عالم معزول تمامًا. كانت هذه هي المنطقة المحظورة المسجلة في قانون قصر الخشب الأزوري.
كانت محاطة بالضوء شبكة جذر عملاقة. وكان بين الجذور صخرة ملتفة فيها. بدا وكأنه قلب.
وبعد تلك الفترة الهائلة من الزمن، جاء يي يون أمام الباب.
كانت الصخرة مغطاة بالكسور، كما لو كانت شخصًا مريضًا يعاني من صعوبة في التنفس.
“أختي، ماذا حدث لي…” كانت تشو هي مذهولة إلى حد ما عندما نهضت بينما كانت تفرك رأسها. واعتقدت أنها تعرضت للهجوم عندما طُردت فجأة.
شاهد يي يون ذلك بصمت. في وعيه غير المضطرب، جعله مظهر الصخرة يشعر بهالة الموت وإحساس عميق بالحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل عالم كهف الشجرة السماوية الصغير، رأت يوي ينغشا يي يون يمشي قبل أن يتوقف أمام المنزل الحجري. عندما مد يده لفتح الباب، كان قد توقف بعد أن لمس الباب. لقد كان يقف هناك بهدوء.
كا تشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …… Hijazi
أمام عيون يي يون، انقسم صدع رفيع عبر سطح الصخرة.
ماذا كان هذا الصوت؟ مع فكرة، غاص وعي يي يون بسرعة في الأرض قبل أن يدخل قلب الأرض.
على الرغم من أنه كان صدعًا شعريًا، إلا أن وعي يي يون رأى على الفور بخار ينبعث من أجزاء مختلفة من الأرض مع سقوط الجبال وتجفيف الأنهار من خلال جذور الشجرة السماوية التي انتشرت عبر الأرض.
كانت أحجار الفوضى متينة وصلبة للغاية، ولكن تم استخدامها لبناء منزل حجري. أي إسراف وذوق كان هذا!؟
كانت الصخرة العملاقة تتصدع، وكان عالم الخشب الأزوري العظيم يموت أثناء تصدعه.
كانت الصخرة العملاقة تتصدع، وكان عالم الخشب الأزوري العظيم يموت أثناء تصدعه.
إذًا، كانت هذه هي صخرة العالم التي دعمت عالم الخشب الأزوري العظيم…
“أوه؟ هل هذا صحيح …” قال يي يون وهو عبوس قليلاً. “ربما… دخول المنطقة المحظورة لا يتطلب المرور عبر باب السماوات الـ33. ربما يكون القديسة الذي ذكرتها قد استخدمت ممرًا خاصًا لدخول هذه المنطقة المحظورة بعد حصولها على القدرة على التواصل مع الشجرة السماوية…”
تم إنشاء بعض العوالم الصغيرة بواسطة شخصيات قوية، وسيستخدم هؤلاء المبدعون قطعة من الصخر السماوي لتحمل ثقل العالم. كان ذلك عالم الصخر.
لقد كان ضوء قوس قزح يكتنف صخرة العالم.
ومع ذلك، لم يسمع يي يون أبدًا عن مثل هذا عالم هائل مثل عالم الخشب الأزوري العظيم تحمله صخرة . ولم تكن هناك صخرة سماوية يمكنها أن تصمد أمامه.
على مدى سنوات ممارسة فنون القتال ، رأى يي يون العديد من العوالم الصغيرة داخل المساكن المسحورة، مثل برج مجيء الحاكم وقصر سيف يانغ النقي. كان لكل منهما عوالم صغيرة تم إنشاؤها بالداخل، ولكن لم يمنح أي من تلك العوالم الصغيرة يي يون شعورًا خاصًا مثل الذي أمامه.
ربما لهذا السبب قامت المرأة ذات الرداء الأسود بزرع الشجرة السماوية فوق صخرة العالم. مع شبكة جذر الشجرة السماوية، ثبتت صخرة العالم، ومنعتها من التحطم. وأي روعة كانت تلك!
ظهر بصيص صغير من الضوء في الظلام تحت الأرض.
مع فكرة، بدا أن يي يون يتحول إلى واحدة من الجذور العملاقة التي غطت صخرة العالم. كانت صخرة العالم المليئة بالثقوب أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم إغلاقه بلطف، مما أدى إلى شعور بأن شخصًا ما لا يزال يعيش فيه.
البشر لديهم متوسط عمر لم يتجاوز قرنًا من الزمان. كل تجاربهم ستتحول إلى العدم قبل وفاتهم. أما المحاربون، فقد طاردوا الداو السماوي، وكانت أعمارهم تطول باستمرار، لكنها لا تمثل الحياة الأبدية.
لم يكن هناك الكثير من الوقت، لذلك لم يكن لديهم وقت فراغ. لقد أيقظت القديسة الشجرة السماوية ذات مرة، لكنها ماتت، فلا مجال أن تعود لتعيش لتخبرهم بالطريقة.
حتى العالم سيموت، مع الشيء الوحيد غير القابل للتدمير وهو الداو السماوي.
لم يكن هناك الكثير من الوقت، لذلك لم يكن لديهم وقت فراغ. لقد أيقظت القديسة الشجرة السماوية ذات مرة، لكنها ماتت، فلا مجال أن تعود لتعيش لتخبرهم بالطريقة.
لم يستطع يي يون إلا أن يمد يده. لقد أحس بصخرة العالم، ومن خلالها، حزن العالم الذي كان فيه.
“أوه! هناك هيكل عظمي هنا! ”
بصمت، غمر ضوء مبهر جسد يي يون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم إغلاقه بلطف، مما أدى إلى شعور بأن شخصًا ما لا يزال يعيش فيه.
لقد كان ضوء قوس قزح يكتنف صخرة العالم.
كانت الصخرة مغطاة بالكسور، كما لو كانت شخصًا مريضًا يعاني من صعوبة في التنفس.
وفي اللحظة التي ظهر فيها ضوء قوس قزح، تفاجأ يي يون.
“أوه! هناك هيكل عظمي هنا! ”
رأى شخصية مألوفة تخرج ببطء من ضوء قوس قزح …
وفي اللحظة التي ظهر فيها ضوء قوس قزح، تفاجأ يي يون.
“يي يون؟”
الفصل 1034: الاندماج مع الشجرة السماوية
داخل عالم كهف الشجرة السماوية الصغير، رأت يوي ينغشا يي يون يمشي قبل أن يتوقف أمام المنزل الحجري. عندما مد يده لفتح الباب، كان قد توقف بعد أن لمس الباب. لقد كان يقف هناك بهدوء.
كان لدى يي يون في السابق اعتقاد بأن المنزل الحجري قد تم بناؤه بواسطة قديس قصر الخشب الأزوري ، لكنه الآن كان على يقين من أن المنزل الحجري قد تركته المرأة الغامضة. بخلافها، لم يكن لدى أي شخص آخر مثل هذه القدرات الهائلة! كان المنزل الحجري موجودًا هناك منذ مئات الملايين من السنين. بل كان من الممكن أن يكون العالم الصغير في يوم من الأيام مكان إقامة المرأة ذات الملابس السوداء!
تمامًا كما أرادت أن تسأله عما إذا كان لديه أي اكتشافات، شعرت فجأة بهالة قديمة لا حدود لها تسري في جسده.
انتشرت جذور الشجرة السماوية في جميع أنحاء عالم الخشب الأزوري العظيم. ومعه، اخترق وعي يي يون الأطلال المقفرة، عبر سلاسل الجبال والأراضي الشاسعة.
اندمجت الهالة مع الشجرة السماوية، كما لو أن يي يون كان مظهرًا من مظاهر الشجرة السماوية نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، بدا أن يوي ينغشا تدرك شيئًا ما. مشت أمام العظام وأعطتها قوسًا عميقًا.
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العالم الصغير صامتا. لسبب غير معروف، أصبح مزاج يي يون القلق هادئًا أثناء تجواله فيه.
فجأة سقطت شخصية وزرعت نفسها على الأرض ودفن رأسها في التربة.
أمام عيون يي يون، انقسم صدع رفيع عبر سطح الصخرة.
انزعجت يوي ينغشا عندما لمست خاتمها المكاني دون وعي. ومع ذلك، عندما ركزت عينيها، أدركت أن الشخص الذي سقط هو تشو هي.
“أختي، ماذا حدث لي…” كانت تشو هي مذهولة إلى حد ما عندما نهضت بينما كانت تفرك رأسها. واعتقدت أنها تعرضت للهجوم عندما طُردت فجأة.
“أختي، ماذا حدث لي…” كانت تشو هي مذهولة إلى حد ما عندما نهضت بينما كانت تفرك رأسها. واعتقدت أنها تعرضت للهجوم عندما طُردت فجأة.
“أوه؟ هل هذا غريب؟” وجد يي يون الأمر غريبًا. بما أن السجلات الموجودة في الكتب المتعلقة بالمنطقة المحظورة قد تركتها القديسة، فكان من الطبيعي أن تأتي إلى هنا.
“أوه؟ أين هذا؟” نظرت تشو هي حولها في ارتباك تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح عالم صغير داخل كهف الشجرة. لقد كانت أرضًا عشبية يتدفق عبرها جدول صغير. بجانب النهر كان يوجد منزل حجري صغير. وكانت هناك طاولة حجرية موضوعة أمام المنزل، وأوراق الشجر متناثرة على سطحها.
“تشو هي ، هذه هي المنطقة المحظورة المذكورة في قانون الطائفة.” اختفت نظرة يوي ينغشا المنزعجة تدريجيًا. عندما نظرت إلى يي يون، كان في عينيها نظرة شوق لا توصف. قالت بطريقة مطولة: “يبدو أن يي يون قد اندمج مع الشجرة السماوية، لكنك لا تستطيع ذلك، لذلك طردتك هالة الشجرة السماوية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم إغلاقه بلطف، مما أدى إلى شعور بأن شخصًا ما لا يزال يعيش فيه.
“الشجرة السماوية؟ دمج؟” قامت تشو هي بتوسيع عينيها الجميلتين وهي تنظر إلى يي يون بصدمة. كانت هذه في الواقع المنطقة المحظورة التي ذكرها قانون الطائفة. هل من الممكن أن يي يون كان يوقظ الشجرة السماوية؟
عندما وقف في هذا العالم الصغير، شعر بالهدوء في جميع أنحاء جسده. كان الأمر كما لو أن وعيه يمكن أن يمتد إلى أجل غير مسمى، من خلال العالم الصغير، ويمتد إلى عالم الخشب الأزوري العظيم ، وما بعده، إلى السماوات الإمبراطورية.
……
Hijazi
فجأة سقطت شخصية وزرعت نفسها على الأرض ودفن رأسها في التربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من مساحة واسعة …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات