قاعة تاوتي
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
تجلّى “وجود” تشيلين البدائي، ولم يتبع مسار الطبيعة الذي وُلِد به، رافضًا الوقوف مكتوف الأيدي. في النهاية، مات تحت وطأة البرق.
استيقظ لي تشينغشان من حلمه القديم وأغلق عينيه على الفور. ما زال يتذكر مشهد معركة اصلاح السماء العظيم بوضوح.
لم تُصَب تشيان رونغزي بأذى، لكن جلدها تحت أضلاعها غرق فجأة. انتشر شعور غريب بالألم، مما جعل ذيلها الثعباني يلتف حول الصليب بقوة، ويصدر صريرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختبأت السلحفاة الروحية البدائية بين تيارات المحيط، مُحدثةً فيضانات عارمة اجتاحت الأرض والجبال. تبعت التنانين قائدها، بينما حلّق طائر العنقاء في السماء، مُتواجهًا في الهواء.
ما كان ينبغي له أن يقاوم أبدًا، لكنه رفض قبول هذا المصير. لو ضحّى بأرواح عدد لا يُحصى ليُصبح إلهًا، لما كان لي تشينغشان لي تشينغشان بعد الآن. ولكان “الملك البطل” مُجرد مزحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك أيضًا نظرة تشيلين البدائي الأخيرة إلى الافق. حتى لو لم يرها بوضوح، فلن ينسى أبدًا تلك الشخصية التي امسكت السماوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق في سيادي العفاريت بعينيه الخنزيرتين. فجأةً، بدوا غارقين تحت ضوء النار الباهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الإمبراطورة نووا. ”
دُهش مبعوث النور لليسار وغمرته السعادة. نظر إلى تشيان رونغزي على الصليب، ووضع قطعة من اللحم في فمه. غمرته السعادة والبهجة على الفور، لكن في اللحظة التالية، تغير لون بشرته فجأة، فأصبحت ملونة ومُرقّطة كذيل الأفعى.
ترجمة: zixar
على عكس تخمينه الأصلي، لم يعارضها التشيلين البدائي، بل قاتل من أجلها.
تحت مصابيح الشوارع، استمر المطر البارد بالهطول وكأنه لن يتوقف أبدًا.
كان المالك ذو وجه الخنزير هو مالك “صالة تاوتي” هذا، بالإضافة إلى كونه مالك عاصمة الشيطان، إله الزنادقة بيتون.
المسارات لم تتوافق مع الاختيارات.
“أي قدر؟” شعر إله الزنديق بيتون بالقلق لسبب ما.
حتى عند بلوغهم عالم دمج الفراغ مع الداو، أو حتى المخلوقات الإلهية البدائية التي ازدهرت مع العالم، ظلّوا مخلوقات واعية. لم يستطيعوا ببساطة اتباع قوانين الطبيعة كالريح والمطر والبرق والرعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه الأثناء، حبس أباطرة العفاريت أنفاسهم، خائفين من إحداث أي ضوضاء.
لو كان مخلوق إلهي مثل هذا موجودًا حقًا، فإنه لن يكون مختلفًا عن عدم الوجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجلّى “وجود” تشيلين البدائي، ولم يتبع مسار الطبيعة الذي وُلِد به، رافضًا الوقوف مكتوف الأيدي. في النهاية، مات تحت وطأة البرق.
ارتفعت السكين في يد إله الزنديق بيتون وسقطت. طارت في الهواء أكثر من اثنتي عشرة قطعة شفافة من اللحم الأبيض، رقيقة كأجنحة الحشرات، وسقطت على أطباق الطاولة المستديرة الكبيرة.
“أي قدر؟” شعر إله الزنديق بيتون بالقلق لسبب ما.
“لو كانت السماوات تمتلك مشاعر، لكانت قد شيخت أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قام شخص عادي بوضع قدمه هنا عن طريق الخطأ، فلن يصدق أبدًا أن مظهره الأصلي كان في الواقع مخيفًا وشنيعًا.
غمره شعورٌ لا يُوصف. ونظر مجددًا إلى قلب شيطان الشمس السوداء دون أن يتزحزح، كتمثالٍ إلهيٍّ جلس هناك من الأزمنة البدائية، متجهًا نحو المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت شعرها الأشعث، رفعت المرأة رأسها بصمت. غمرها المنظر أمامها، وتسلل إلى أعصابها المتوترة قبل أن يتلاشى في ذهنها.
كان المعبد صامتًا، ولم يتم التحدث بكلمة واحدة لفترة طويلة جدًا.
بانج! بعد وقتٍ طويلٍ لا يعلمه أحد، كسر صوت هدير الصمت، وانفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف يُضيّع سيادوا العفاريت المزيد من الوقت؟ وزّعوا طاقة تشي الشيطانية، مُستعدّين لقمع السموم بينما يُدخلون قطعةً من شرائح النور إلى أفواههم.
تسلل ملك الخفاش ذو الأجنحة الخضراء وانحنى أمام “التمثال الإلهي”. “سيدي، تم القبض على زعيمة الطائفة! أرجوك أنقذها!”
“هل هي لا تزال على قيد الحياة؟”
لكنه رأى على الفور الشمس الخافتة في يد “التمثال الإلهي”، فرمى كل أفكاره جانبًا. كانت عيناه مثبتتين عليه، ولم يبقَ سوى فكرة واحدة: يجب أن أحصل عليه! يجب أن أحصل عليه! لم يستطع إلا أن يشق طريقه نحوه ويمد يده إليه.
“هل هي لا تزال على قيد الحياة؟”
فتح “التمثال الإلهي” عينيه ببطء وألقى نظرة عليه، مثل صاعقة برق تومض.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
توقف ملك الخفاش ذو الأجنحة الخضراء فجأة وسقط على ركبتيه مرة أخرى، ولا يزال يكافح بقلق بينما كان ينظر إلى قلب شيطان الشمس السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك لي تشينغشان مدى إغراء قلب شيطان الشمس السوداء للعفاريت. فما بالك بملك عفريت، حتى آلهة العفاريت لم تستطع مقاومته.
ما كان ينبغي له أن يقاوم أبدًا، لكنه رفض قبول هذا المصير. لو ضحّى بأرواح عدد لا يُحصى ليُصبح إلهًا، لما كان لي تشينغشان لي تشينغشان بعد الآن. ولكان “الملك البطل” مُجرد مزحة.
حتى بدون قلب شيطان الشمس السوداء، كان واثقًا تمامًا من أنه يستطيع أن يصبح إلهًا، ولن يضطر إلى الارتباط بالقدر.
اختبأت السلحفاة الروحية البدائية بين تيارات المحيط، مُحدثةً فيضانات عارمة اجتاحت الأرض والجبال. تبعت التنانين قائدها، بينما حلّق طائر العنقاء في السماء، مُتواجهًا في الهواء.
لن أكون مُنقذ العالم! حسم أمره وأخفى قلب شيطان الشمس السوداء. فلتكن سوخافاتي سوخافاتي، وليكن مجال الشيطان مجال الشيطان!
لقد ذاب بمجرد أن ضرب لسانهم!
خفض رأسه وسأل ملك الخفاش ذو الأجنحة الخضراء، “ماذا حدث؟”
غمره شعورٌ لا يُوصف. ونظر مجددًا إلى قلب شيطان الشمس السوداء دون أن يتزحزح، كتمثالٍ إلهيٍّ جلس هناك من الأزمنة البدائية، متجهًا نحو المستقبل.
استدار ملك الخفاش ذو الأجنحة الخضراء إلى طبيعته وغضب بشدة، “خائن! لا بد أن مبعوث النور لليسار خان زعيم الطائفة! عندما كان يسلم وثائق التخليص الجمركي!”
خيم جو من البؤس والكآبة على المدينة الرمادية، تاركًا المباني العالية والرطبة واقفة جامدة ومظلمة.
“هل هي لا تزال على قيد الحياة؟”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
على عكس تخمينه الأصلي، لم يعارضها التشيلين البدائي، بل قاتل من أجلها.
……
خيم جو من البؤس والكآبة على المدينة الرمادية، تاركًا المباني العالية والرطبة واقفة جامدة ومظلمة.
بوم!
تحت مصابيح الشوارع، استمر المطر البارد بالهطول وكأنه لن يتوقف أبدًا.
كيف كان هذا ممكنًا؟ هذه الأعمال الطيبة والبريئة ستؤدي حتمًا إلى نفورٍ من السماء الشيطانية، لكن هذا السيادي العفريت كان مُحاطًا ببركاتٍ عظيمة.
ومع ذلك، في أعماق هذه الغابة، كانت توجد في الواقع صالة فاخرة بسور منحوت وتطعيمات من اليشم. كانت الفوانيس تتوهج، بينما لم يتفرق صخب الناس، مُشكّلةً تباينًا واضحًا مع الأجواء الخافتة الكئيبة. بدا الأمر سرياليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه الأثناء، حبس أباطرة العفاريت أنفاسهم، خائفين من إحداث أي ضوضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في أعماق هذه الغابة، كانت توجد في الواقع صالة فاخرة بسور منحوت وتطعيمات من اليشم. كانت الفوانيس تتوهج، بينما لم يتفرق صخب الناس، مُشكّلةً تباينًا واضحًا مع الأجواء الخافتة الكئيبة. بدا الأمر سرياليًا.
تم تعليق لافتات خارج الصالة، تصور وجه خنزير يبتسم من الأذن إلى الأذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، رفع صاحب وجه الخنزير كوبًا من الكحول في الهواء وشربه كله في جرعة واحدة قبل أن يثبت أنه فارغ، ويعتذر للضيوف عن تأخره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قام شخص عادي بوضع قدمه هنا عن طريق الخطأ، فلن يصدق أبدًا أن مظهره الأصلي كان في الواقع مخيفًا وشنيعًا.
اجتمع هنا جميع سيادي العفاريت وأباطرة العفاريت في مدينة العفاريت. سيادي العفاريت وحدهم جلسوا حول الطاولة المستديرة الكبيرة، المجهزة بمجموعات من الأواني. أما أباطرة العفاريت، فلم يكن لهم سوى الوقوف والمشاهدة. لم يكن لملوك العفاريت حتى الحق في دخول هذا المكان.
خفض رأسه وسأل ملك الخفاش ذو الأجنحة الخضراء، “ماذا حدث؟”
كان سيادي العفاريت قد انتظروا هناك لفترة طويلة، لكنهم لم يُظهروا أدنى نفاد صبر. حتى أنهم تحدثوا بهدوء، وكانوا يرتدون ملابس أنيقة ومهندمة، كأرستقراطيين.
لقد كان سيادوا العفاريت خائفين وانحنوا إلى الخلف، فقط حتى يتمكنوا من توسيع المسافة بينهم وبين اللحم الموجود في الطبق.
إذا قام شخص عادي بوضع قدمه هنا عن طريق الخطأ، فلن يصدق أبدًا أن مظهره الأصلي كان في الواقع مخيفًا وشنيعًا.
“على ماذا تضحكين؟”
“مرحبًا بك، يا إله الزنديق!” قال سيادي العفاريت معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان بإمكانه استخدام الفرح كحلاوة، والحزن كمرارة، والغضب كتوابل، والحسد كحموضة. بحيث امتلكت لقمة واحدة جميع مذاقات الحياة البشرية. وكان الطعم يأتي بأشكال وأحجام مختلفة. كان كل مكون مختلفًا، لذا لم يكن أحد يستطيع التنبؤ به حتى تناوله.
كان المالك ذو وجه الخنزير هو مالك “صالة تاوتي” هذا، بالإضافة إلى كونه مالك عاصمة الشيطان، إله الزنادقة بيتون.
ابتسمت تشيان رونغزي. “انها أنا. ”
اختبأت السلحفاة الروحية البدائية بين تيارات المحيط، مُحدثةً فيضانات عارمة اجتاحت الأرض والجبال. تبعت التنانين قائدها، بينما حلّق طائر العنقاء في السماء، مُتواجهًا في الهواء.
كان بيتون يرتدي ملابس لائقة أيضًا، باستثناء أنه كان يرتدي مئزرًا ويحمل سكين مطبخ في يده كما لو كان طاهٍ. كان وجهه الورديّ ودودًا للغاية، وهو يشير بكلتا يديه برفق. “تفضلوا بالجلوس، تفضلوا بالجلوس. همم همم، لا داعي لكل هذا التهذيب. كونوا جميعًا أكثر عفوية. هذه وجبة، وليست حربًا!”
“السمكة المنتفخة سامة. إذا أردتَ أن تعرف طعمها، فكيف لا تُخاطر؟ هذا المُكوّن الذي أستخدمه أشد سُمّيةً من السمكة المنتفخة بمئات الآلاف من المرات. إنه أمرٌ لا يُمكن لأحد تحمّله. همم؟ ماذا تنتظرون جميعًا؟”
بوم!
جلس جميع سيادي العفاريت في أماكنهم. حافظوا جميعًا على هدوئهم ولباقتهم، دون أي تهاون. أمام إله الزنديق بيتون، كان بإمكانهم النجاة دون عقاب حتى لو خسروا معركة، لكن إن لم يكونوا جادين في تناول الطعام، فسيكلفهم ذلك حياتهم حتمًا. في الماضي، كان هناك سيادي عفريت يأكل وفمه مفتوح، فقام إله الزنديق بيتون بقطع رأسه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي هذه الأثناء، حبس أباطرة العفاريت أنفاسهم، خائفين من إحداث أي ضوضاء.
كيف يُضيّع سيادوا العفاريت المزيد من الوقت؟ وزّعوا طاقة تشي الشيطانية، مُستعدّين لقمع السموم بينما يُدخلون قطعةً من شرائح النور إلى أفواههم.
أومأ إله الزنديق بيتون راضيًا. “همممممم، وليمة اليوم تُسمى وليمة النور. جميع الأطباق مصنوعة من مكون واحد. هذا المكون ليس سهل التحضير، وقد استغرق تحضيره وقتًا طويلًا، ولكن ما دمت تتذوقه، فسيكون الأمر يستحق العناء. ”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
صفق بيديه، وخرج إمبراطور عفريت ضخم الجثة يحمل شيئًا ضخمًا بين ذراعيه، ووضعه برفق بجانب إله الشر بيتون. كان فوقه قطعة قماش سوداء تُخفي ما هو عليه.
دُهش مبعوث النور لليسار وغمرته السعادة. نظر إلى تشيان رونغزي على الصليب، ووضع قطعة من اللحم في فمه. غمرته السعادة والبهجة على الفور، لكن في اللحظة التالية، تغير لون بشرته فجأة، فأصبحت ملونة ومُرقّطة كذيل الأفعى.
ضحك إله الزنديق بيتون بصوتٍ عالٍ، ورفع القماش الأسود بحفيفٍ عظيم، كاشفًا عن صليبٍ ضخمٍ مُغطى بالنقوش. كانت امرأةٌ مُقيدةً عليه، دون أي رقعةٍ من الملابس، كاشفةً عن ثدييها الممتلئين وخصرها النحيل. أما النصف السفلي من جسدها، فقد تحوّل إلى شكلٍ شيطانيٍّ على شكل ثعبان، مستدير، نحيل، رائع اللون، ملفوفًا حول الصليب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شهق جميع سيادي العفاريت. من الواضح أن هذه المرأة سيادي عفريت! هل إله الزنديق بيتون السيطرة على شهيته، فبدأ يتغذى على سيادي العفاريت؟ لم يسعهم إلا القلق على سلامتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال إله الزنديق بيتون بابتسامة: “اسمحوا لي أن أقدم لكم الزعيم الشهير لطائفة مينغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال إله الزنديق بيتون بابتسامة: “اسمحوا لي أن أقدم لكم الزعيم الشهير لطائفة مينغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناول إله الزنديق بيتون قضمه أيضًا، فانتابه سكر شديد. كان رئيس طهاة إله العفريت تاوتي. لم يكن بإمكان الطهاة العاديين سوى مزج النكهات الخمس، وهو ما لم يكن كافيًا لإشباع شهية إله العفريت.
ثار سيادي العفاريت، وأدركوا فورًا أصول “وليمة النور” هذه، إلا أنهم وجدوها لا تُصدّق. ونظر أباطرة العفاريت من تحتهم إلى بعضهم البعض في ذهول تام.
هز صوت الرعد السحب الرصاصية، ومزق السماء.
في السنوات الأخيرة، كانت طائفة مينغ تُثير المشاكل. جميع العفاريت خمّنوا هوية زعيم الطائفة. ظنّوا جميعًا أنه قادم من العالم الخارجي، إما من قصر السماء الخالي من الرغبات أو من سوخافاتي، لكنهم لم يتخيلوا قط أنه سيادي عفريت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف كان هذا ممكنًا؟ هذه الأعمال الطيبة والبريئة ستؤدي حتمًا إلى نفورٍ من السماء الشيطانية، لكن هذا السيادي العفريت كان مُحاطًا ببركاتٍ عظيمة.
ابتسمت تشيان رونغزي. “انها أنا. ”
وحده إله الزنديق بيتون كان لديه فكرة عن خطتها، مما أثار دهشته. لو تركها وشأنها، لربما اكتسب مجال الشيطان إله زنديق آخر قريبًا.
جلس جميع سيادي العفاريت في أماكنهم. حافظوا جميعًا على هدوئهم ولباقتهم، دون أي تهاون. أمام إله الزنديق بيتون، كان بإمكانهم النجاة دون عقاب حتى لو خسروا معركة، لكن إن لم يكونوا جادين في تناول الطعام، فسيكلفهم ذلك حياتهم حتمًا. في الماضي، كان هناك سيادي عفريت يأكل وفمه مفتوح، فقام إله الزنديق بيتون بقطع رأسه على الفور.
تحت شعرها الأشعث، رفعت المرأة رأسها بصمت. غمرها المنظر أمامها، وتسلل إلى أعصابها المتوترة قبل أن يتلاشى في ذهنها.
“ممم… آه… ”
نظر إله الزنديق بيتون إلى الوراء وسأل، “هل أنت؟”
في السنوات الأخيرة، كانت طائفة مينغ تُثير المشاكل. جميع العفاريت خمّنوا هوية زعيم الطائفة. ظنّوا جميعًا أنه قادم من العالم الخارجي، إما من قصر السماء الخالي من الرغبات أو من سوخافاتي، لكنهم لم يتخيلوا قط أنه سيادي عفريت!
“أي قدر؟” شعر إله الزنديق بيتون بالقلق لسبب ما.
ابتسمت تشيان رونغزي. “انها أنا. ”
“هل هناك أي شيء تريد قوله؟”
لكنه رأى على الفور الشمس الخافتة في يد “التمثال الإلهي”، فرمى كل أفكاره جانبًا. كانت عيناه مثبتتين عليه، ولم يبقَ سوى فكرة واحدة: يجب أن أحصل عليه! يجب أن أحصل عليه! لم يستطع إلا أن يشق طريقه نحوه ويمد يده إليه.
“القوي يلتهم الضعيف. هذا هو قانون العالم. ”
“جيد. جيد جدًا!”
داعب إله الزنديق بيتون وجهها. انزلقت يده على رقبتها، وتزايدت رغباته. لم تكن شهوةً، بل شهيةً.
خفض رأسه وسأل ملك الخفاش ذو الأجنحة الخضراء، “ماذا حدث؟”
“أنتِ أفضل ما رأيتُه في حياتي. لن أضيع ولو شظيةً واحدةً منكِ!”
“شكرًا لك الإله الزنديق! شكرًا لك الإله الزنديق!”
ارتفعت السكين في يد إله الزنديق بيتون وسقطت. طارت في الهواء أكثر من اثنتي عشرة قطعة شفافة من اللحم الأبيض، رقيقة كأجنحة الحشرات، وسقطت على أطباق الطاولة المستديرة الكبيرة.
لم تُصَب تشيان رونغزي بأذى، لكن جلدها تحت أضلاعها غرق فجأة. انتشر شعور غريب بالألم، مما جعل ذيلها الثعباني يلتف حول الصليب بقوة، ويصدر صريرًا.
اجتمع هنا جميع سيادي العفاريت وأباطرة العفاريت في مدينة العفاريت. سيادي العفاريت وحدهم جلسوا حول الطاولة المستديرة الكبيرة، المجهزة بمجموعات من الأواني. أما أباطرة العفاريت، فلم يكن لهم سوى الوقوف والمشاهدة. لم يكن لملوك العفاريت حتى الحق في دخول هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عينان قرمزيتان في الظلام، كالجمر. انطلق النمر عبر الغابة بقوة، ووصل إلى صالة تاوتي بقفزة خفيفة. زم شفتيه. “لم تموتي بعد؟” الفصل برعاية حكيم التناقض
لم يكن السكين يقطع اللحم فقط، بل الروح أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن السكين يقطع اللحم فقط، بل الروح أيضًا.
“لو كانت السماوات تمتلك مشاعر، لكانت قد شيخت أيضًا!”
“الطبق الأول هو شرائح النور. هممم. يُؤكل نيئًا بعد تقطيعه، ليحافظ على نكهته الأصلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القدر. لماذا الآن تحديدًا؟ هههههه. ” وجدت تشيان رونغزي الأمر ساحرًا للغاية. كان ضحكها غريبًا ومليئًا بالحقد.
قدم إله الزنديق بيتون، بكل سرور، طبقًا للإمبراطور الشيطاني الضخم. “يا مبعوث النور لليسار، أحسنت! تفضل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ملك الخفاش ذو الأجنحة الخضراء إلى طبيعته وغضب بشدة، “خائن! لا بد أن مبعوث النور لليسار خان زعيم الطائفة! عندما كان يسلم وثائق التخليص الجمركي!”
“شكرًا لك الإله الزنديق! شكرًا لك الإله الزنديق!”
كيف كان هذا ممكنًا؟ هذه الأعمال الطيبة والبريئة ستؤدي حتمًا إلى نفورٍ من السماء الشيطانية، لكن هذا السيادي العفريت كان مُحاطًا ببركاتٍ عظيمة.
اجتمع هنا جميع سيادي العفاريت وأباطرة العفاريت في مدينة العفاريت. سيادي العفاريت وحدهم جلسوا حول الطاولة المستديرة الكبيرة، المجهزة بمجموعات من الأواني. أما أباطرة العفاريت، فلم يكن لهم سوى الوقوف والمشاهدة. لم يكن لملوك العفاريت حتى الحق في دخول هذا المكان.
دُهش مبعوث النور لليسار وغمرته السعادة. نظر إلى تشيان رونغزي على الصليب، ووضع قطعة من اللحم في فمه. غمرته السعادة والبهجة على الفور، لكن في اللحظة التالية، تغير لون بشرته فجأة، فأصبحت ملونة ومُرقّطة كذيل الأفعى.
كان المعبد صامتًا، ولم يتم التحدث بكلمة واحدة لفترة طويلة جدًا.
دُهش مبعوث النور لليسار وغمرته السعادة. نظر إلى تشيان رونغزي على الصليب، ووضع قطعة من اللحم في فمه. غمرته السعادة والبهجة على الفور، لكن في اللحظة التالية، تغير لون بشرته فجأة، فأصبحت ملونة ومُرقّطة كذيل الأفعى.
“هناك سم… أوه. ”
داعب إله الزنديق بيتون وجهها. انزلقت يده على رقبتها، وتزايدت رغباته. لم تكن شهوةً، بل شهيةً.
قبض على رقبته بقوة بكلتا يديه، وارتعشت كل عضلة في جسده، وتحولت إلى خيوط من دخان ملون كالأفاعي السامة، تلتف حول جسده وتخترقه. وفي لمح البصر، ابتلعته ثعابين الدخان السام الملونة.
“أي قدر؟” شعر إله الزنديق بيتون بالقلق لسبب ما.
نظر إله الزنديق بيتون إلى الوراء وسأل، “هل أنت؟”
لقد كان سيادوا العفاريت خائفين وانحنوا إلى الخلف، فقط حتى يتمكنوا من توسيع المسافة بينهم وبين اللحم الموجود في الطبق.
استيقظ لي تشينغشان من حلمه القديم وأغلق عينيه على الفور. ما زال يتذكر مشهد معركة اصلاح السماء العظيم بوضوح.
لوّح الإله الزنديق بيتون بيده، فشتّت الدخان. ثم ضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال إله الزنديق بيتون بابتسامة: “اسمحوا لي أن أقدم لكم الزعيم الشهير لطائفة مينغ!”
“السمكة المنتفخة سامة. إذا أردتَ أن تعرف طعمها، فكيف لا تُخاطر؟ هذا المُكوّن الذي أستخدمه أشد سُمّيةً من السمكة المنتفخة بمئات الآلاف من المرات. إنه أمرٌ لا يُمكن لأحد تحمّله. همم؟ ماذا تنتظرون جميعًا؟”
“ممم… آه… ”
تحت مصابيح الشوارع، استمر المطر البارد بالهطول وكأنه لن يتوقف أبدًا.
حدّق في سيادي العفاريت بعينيه الخنزيرتين. فجأةً، بدوا غارقين تحت ضوء النار الباهر.
لكنه رأى على الفور الشمس الخافتة في يد “التمثال الإلهي”، فرمى كل أفكاره جانبًا. كانت عيناه مثبتتين عليه، ولم يبقَ سوى فكرة واحدة: يجب أن أحصل عليه! يجب أن أحصل عليه! لم يستطع إلا أن يشق طريقه نحوه ويمد يده إليه.
كيف يُضيّع سيادوا العفاريت المزيد من الوقت؟ وزّعوا طاقة تشي الشيطانية، مُستعدّين لقمع السموم بينما يُدخلون قطعةً من شرائح النور إلى أفواههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ذاب بمجرد أن ضرب لسانهم!
“أي قدر؟” شعر إله الزنديق بيتون بالقلق لسبب ما.
في تلك اللحظة، انتشر طعمٌ لذيذٌ في أفواههم. حتى السموم نفسها أصبحت جزءًا من الطعم، إلا أنه كان يتجاوز المذاقات الخمس الأساسية: الحامض، والحلو، والمر، والحار، والمالح. عوضًا عن ذلك، كان هناك شعورٌ عميقٌ ونقيّ بالسعادة، حفّز عقولهم.
“ممم… آه… ”
تناول إله الزنديق بيتون قضمه أيضًا، فانتابه سكر شديد. كان رئيس طهاة إله العفريت تاوتي. لم يكن بإمكان الطهاة العاديين سوى مزج النكهات الخمس، وهو ما لم يكن كافيًا لإشباع شهية إله العفريت.
داعب إله الزنديق بيتون وجهها. انزلقت يده على رقبتها، وتزايدت رغباته. لم تكن شهوةً، بل شهيةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان بإمكانه استخدام الفرح كحلاوة، والحزن كمرارة، والغضب كتوابل، والحسد كحموضة. بحيث امتلكت لقمة واحدة جميع مذاقات الحياة البشرية. وكان الطعم يأتي بأشكال وأحجام مختلفة. كان كل مكون مختلفًا، لذا لم يكن أحد يستطيع التنبؤ به حتى تناوله.
المسارات لم تتوافق مع الاختيارات.
“هممم؟ لحظة. لماذا هذا حلو؟ أين غضب الخيانة؟ أين خوف القتل والأكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق في سيادي العفاريت بعينيه الخنزيرتين. فجأةً، بدوا غارقين تحت ضوء النار الباهر.
عبس إله الزنديق بيتون وتذوقها بشغف، لكن باستثناء مذاقها الحلو، لم يكن في فمه شيء آخر. رفع بصره فجأة، فرأى ملك النور بشفتيه المجعّدتين، يضحك ضحكة مكتومة.
“على ماذا تضحكين؟”
“السمكة المنتفخة سامة. إذا أردتَ أن تعرف طعمها، فكيف لا تُخاطر؟ هذا المُكوّن الذي أستخدمه أشد سُمّيةً من السمكة المنتفخة بمئات الآلاف من المرات. إنه أمرٌ لا يُمكن لأحد تحمّله. همم؟ ماذا تنتظرون جميعًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“القدر. لماذا الآن تحديدًا؟ هههههه. ” وجدت تشيان رونغزي الأمر ساحرًا للغاية. كان ضحكها غريبًا ومليئًا بالحقد.
ثار سيادي العفاريت، وأدركوا فورًا أصول “وليمة النور” هذه، إلا أنهم وجدوها لا تُصدّق. ونظر أباطرة العفاريت من تحتهم إلى بعضهم البعض في ذهول تام.
“أي قدر؟” شعر إله الزنديق بيتون بالقلق لسبب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الأفضل أن تأكل بسرعة! يا حضوري. ” رفعت تشيان رونغزي ذقنها. “النمر قادم. ”
كيف يُضيّع سيادوا العفاريت المزيد من الوقت؟ وزّعوا طاقة تشي الشيطانية، مُستعدّين لقمع السموم بينما يُدخلون قطعةً من شرائح النور إلى أفواههم.
خيم جو من البؤس والكآبة على المدينة الرمادية، تاركًا المباني العالية والرطبة واقفة جامدة ومظلمة.
بوم!
لقد كان سيادوا العفاريت خائفين وانحنوا إلى الخلف، فقط حتى يتمكنوا من توسيع المسافة بينهم وبين اللحم الموجود في الطبق.
هز صوت الرعد السحب الرصاصية، ومزق السماء.
أضاءت عينان قرمزيتان في الظلام، كالجمر. انطلق النمر عبر الغابة بقوة، ووصل إلى صالة تاوتي بقفزة خفيفة. زم شفتيه. “لم تموتي بعد؟”
الفصل برعاية حكيم التناقض
“أي قدر؟” شعر إله الزنديق بيتون بالقلق لسبب ما.
ترجمة: zixar
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
“مرحبًا بك، يا إله الزنديق!” قال سيادي العفاريت معًا.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كان المالك ذو وجه الخنزير هو مالك “صالة تاوتي” هذا، بالإضافة إلى كونه مالك عاصمة الشيطان، إله الزنادقة بيتون.
تحت مصابيح الشوارع، استمر المطر البارد بالهطول وكأنه لن يتوقف أبدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات