You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

داو متحور 4

القدر الأسود

القدر الأسود

الفصل الرابع: القدر الأسود

في هذه الأثناء، رأى لي هو وانغ، كونه الأقرب، بوضوح ماهية هذا الشيء.

عندما كَمَّم شوان يانغ فم لي هو وانغ، اندفع الآخرون الحاملون للمشاعل نحوه بنظرات عدائية.

كان شديد الحماس لدرجة منعته من النوم، فأمضى وقته يتأمل قيمة قلادة اليشم. لم يدرك هو وانغ كم مضى من الوقت، لعدم وجود ساعة حوله.

“ألن تغادر؟ إذًا ستموت هنا اليوم! لن نسمح لك بالعودة وإخبار ذلك الأصلع!” على الرغم من موقفه الصعب، حافظ لي هو وانغ على هدوئه المدهش.

“ألن تغادر؟ إذًا ستموت هنا اليوم! لن نسمح لك بالعودة وإخبار ذلك الأصلع!” على الرغم من موقفه الصعب، حافظ لي هو وانغ على هدوئه المدهش.

أخذ يتفحص المكان بعينيه، بينما يلعن في صمت هذا التحول المفاجئ في هلوساته. تنفس بعمق وأغمض عينيه. عندما فتح عينيه مجددًا، وجد نفسه في المستشفى، مقيدًا بحزام عريض على السرير.

نظر لي هو وانغ إلى صدره أسفل رداء المستشفى الأزرق والأبيض. حاول يائسًا أن يلتوي ويتحرك، محاولًا استغلال هذه الحركات ليتحسس ما إذا كانت قلادة اليشم لا تزال في ملابسه أم لا.

اختفى التلاميذ الآخرون الذين كانوا يحيطون به.

الفصل الرابع: القدر الأسود

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الآنسة وانغ، لقد استيقظت، هل يمكنك فك قيودي؟” نادى لي هو وانغ عبر الميكروفون، مخاطبًا الممرضة المناوبة ليلًا. كان حريصًا على معرفة ما إذا كانت قلادة اليشم لا تزال في ملابسه.

لم يجرؤ أحد على عصيان أوامر المعلم، فتقدم الجميع نحو حافة الحفرة.

لكن لم يتلقَّ أي رد حتى بعد أن صرخ مرارًا. علم لي هو وانغ أن الممرضة وانغ تتكاسل أحيانًا، وأنها على الأرجح منغمسة في مشاهدة المسلسلات الدرامية الرومانسية ولا تلتفت إليه.

“اقتربوا وشاهدوا عن كثب! هذا مصير كل من يحاول الهرب!”، فتسببت كلمات دان يانغزي في شحوب وجوه الحاضرين.

نظر لي هو وانغ إلى صدره أسفل رداء المستشفى الأزرق والأبيض. حاول يائسًا أن يلتوي ويتحرك، محاولًا استغلال هذه الحركات ليتحسس ما إذا كانت قلادة اليشم لا تزال في ملابسه أم لا.

تبع ذلك صراخ مكتوم وصرخات هستيرية من داخل الحفرة، مصحوبة بأصوات تمزق اللحم.

لكن جسده كان مقيدًا بإحكام، وأحيانًا يشعر بوجودها وأحيانًا أخرى لا. بعد عدة محاولات، استسلم. تثاءب لي هو وانغ؛ لم يكن أمامه سوى الاستلقاء على السرير والدعاء بأن تلقي الممرضة وانغ نظرة على شاشة المراقبة بعد انتهائها من مشاهدة مسلسلها.

تبعوه، عابرين كهوفًا كبيرة وصغيرة، وقاطعين نهرًا جوفيًا مضطربًا. سرعان ما وصلوا إلى كهف رطب بحجم غرفة دراسية.

كانت الساعة قد تأخرت ليلًا، وحتى الطابق الثاني الذي يضم المرضى ذوي الحالات الحرجة كان هادئًا للغاية. وسط هذا الصمت، غفا لي هو وانغ. وعندما استيقظ، وجد نفسه مستلقيًا على الأرض داخل كهف جليدي. كان لا يزال في نفس المكان، ولكن لم يكن هناك أثر للمجموعة التي كانت تخطط للهروب.

“اقتربوا وشاهدوا عن كثب! هذا مصير كل من يحاول الهرب!”، فتسببت كلمات دان يانغزي في شحوب وجوه الحاضرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تسك… أهؤلاء البسطاء ظنوا أنهم قادرون على التعامل معي؟” قال هو وانغ وهو يخرج قلادة اليشم من جيبه، يقلبها برفق ثم يعيدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جسد لي هو وانغ يرتجف. أدرك أن هذه الهلوسة تختلف عما اختبره من قبل. وفكر في أولئك الذين ماتوا للتو، فإذا كانوا حقيقيين وليست مجرد هلوسات، فهل سيموت هو أيضًا إذا أمسك به ذلك الشيء؟

بعد فترة، عاد إلى المهجع الكبير واستلقى على كومة من العشب الجاف، منتظرًا بلهفة حلول الفجر.

ارتعب الجميع وتراجعوا بسرعة نحو جدران الكهف الملساء. لولا مراقبة دان يانغزي لهم، لكانوا قد فروا على الفور.

كان شديد الحماس لدرجة منعته من النوم، فأمضى وقته يتأمل قيمة قلادة اليشم. لم يدرك هو وانغ كم مضى من الوقت، لعدم وجود ساعة حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأن شيئاً يتحرك داخل القدر، لكن لي هو وانغ لم يتمكن من تحديد ماهيته بوضوح.

وعندما رأى التلاميذ بجانبه يبدأون بالتحرك، جلس هو الآخر. الآن وقد حل الصباح، يفترض أن الممرضة وانغ قد انتهت من ورديتها. هل يجب أن أعود وأتفقد الأمر أولًا؟ فالممرضة آي أكثر احترافية منها. وبينما كان هو وانغ يرتب أفكاره، سُمعت خطوات متسارعة قادمة من المدخل.

تبعوه، عابرين كهوفًا كبيرة وصغيرة، وقاطعين نهرًا جوفيًا مضطربًا. سرعان ما وصلوا إلى كهف رطب بحجم غرفة دراسية.

دخل تلميذ طاوي مسرعًا، يرتدي رداءً أسود مميزًا للطاويين وشعره مرفوعًا على شكل كعكة.

لم يعبأ دان يانغزي بتوسلاتهم، وأشار بيده إلى الأمام قائلاً: “افتح!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صاح قائلًا: “أسرعوا! المعلم يطلب من الجميع التجمع في قصر هوي آن!” أثار هذا الأمر المفاجئ حيرة الجميع، لكنهم لم يجدوا سببًا للتأخير، خاصة وأن الأمر صادر من المعلم نفسه.

كانت الساعة قد تأخرت ليلًا، وحتى الطابق الثاني الذي يضم المرضى ذوي الحالات الحرجة كان هادئًا للغاية. وسط هذا الصمت، غفا لي هو وانغ. وعندما استيقظ، وجد نفسه مستلقيًا على الأرض داخل كهف جليدي. كان لا يزال في نفس المكان، ولكن لم يكن هناك أثر للمجموعة التي كانت تخطط للهروب.

سرعان ما تجمع التلاميذ في أكبر كهف في قصر هوي آن، وأضاءت المشاعل وجوههم المتسائلة.

تبع ذلك صراخ مكتوم وصرخات هستيرية من داخل الحفرة، مصحوبة بأصوات تمزق اللحم.

لاحظ لي هووانغ أن بعض الأشخاص مفقودون من المجموعة، وبالإضافة إلى شوان يانغ، لم يكن هناك أثر لبعض تلاميذ المعلم الأصلع المقربين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة هذا المشهد المرعب، ارتجف العديد من التلاميذ الطاويين وتمنوا لو أنهم يستطيعون غض أبصارهم.

“أوه، هل حاولوا الهرب مع شوان يانغ؟” فكر لي هووانغ وهو يراقب المشهد بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على ذلك، تيقن لي هو وانغ أن الكائن الذي كان دان يانغزي يربيه هنا لم يكن شيئًا من هذا العالم.

في تلك اللحظة، خرج شخص ذو مظهر قبيح من نفق مظلم، فخفض جميع تلاميذ الطاو رؤوسهم بشكل غريزي، باستثناء لي هو وانغ. كان هذا معلمهم، دان يانغزي.

تبع ذلك صراخ مكتوم وصرخات هستيرية من داخل الحفرة، مصحوبة بأصوات تمزق اللحم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كح!” تسبب هذا السعال في توتر الجميع. “في وقت متأخر من الليلة الماضية، كانت هناك محاولة هروب، وتورط فيها اثنان من تلاميذي المقربين. يؤسفني هذا جدًا!” عبرت كلماته عن الحزن،

لكن جسده كان مقيدًا بإحكام، وأحيانًا يشعر بوجودها وأحيانًا أخرى لا. بعد عدة محاولات، استسلم. تثاءب لي هو وانغ؛ لم يكن أمامه سوى الاستلقاء على السرير والدعاء بأن تلقي الممرضة وانغ نظرة على شاشة المراقبة بعد انتهائها من مشاهدة مسلسلها.

لكن العداء كان واضحًا على وجهه. سخر لي هووانغ في نفسه: اكتُشفوا بهذه السهولة؟ شوان يانغ ومجموعته فاشلون حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآنسة وانغ، لقد استيقظت، هل يمكنك فك قيودي؟” نادى لي هو وانغ عبر الميكروفون، مخاطبًا الممرضة المناوبة ليلًا. كان حريصًا على معرفة ما إذا كانت قلادة اليشم لا تزال في ملابسه.

“لا يمكن أن يكون هناك نظام بدون قواعد، والأخطاء يجب أن تُعاقب! هذه هي القاعدة الحديدية لجماعتنا دونغهوا شيشان! اتبعوني.”

نظر لي هو وانغ إلى صدره أسفل رداء المستشفى الأزرق والأبيض. حاول يائسًا أن يلتوي ويتحرك، محاولًا استغلال هذه الحركات ليتحسس ما إذا كانت قلادة اليشم لا تزال في ملابسه أم لا.

لم يجرؤ أحد على إصدار أي صوت وهم يتبعون دان يانغزي.

كان كتلة سوداء ذات ملمس لحمي، وتتدلى منها مجسات سوداء من جلد لزج وزلق!

تبعوه، عابرين كهوفًا كبيرة وصغيرة، وقاطعين نهرًا جوفيًا مضطربًا. سرعان ما وصلوا إلى كهف رطب بحجم غرفة دراسية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك… أهؤلاء البسطاء ظنوا أنهم قادرون على التعامل معي؟” قال هو وانغ وهو يخرج قلادة اليشم من جيبه، يقلبها برفق ثم يعيدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأى لي هو وانغ أولئك الذين حاولوا الهروب الليلة الماضية. لم يكن هناك أحد مفقودًا، وكانوا جميعًا مقيدين في زاوية.

كان المتفرجون مذعورين وهم يحاولون استيعاب ما رأوه للتو.

في البداية كانوا محبطين، لكنهم بدأوا يتخبطون بحماس عندما رأوا معلمهم. غير أن قطع القماش في أفواههم منعتهم من الكلام.

“كل هذا مجرد هلوسات، مهما بدت واقعية. يا لي هو وانغ، لا يمكنك الاستسلام لها مرة أخرى؛ كل هذا من صنع خيالك، لا شيء يستحق الخوف.”

لم يعبأ دان يانغزي بتوسلاتهم، وأشار بيده إلى الأمام قائلاً: “افتح!”

لم يجرؤ أحد على إصدار أي صوت وهم يتبعون دان يانغزي.

فانفتحت فجأة حفرة كبيرة في أرضية الكهف الرخوة، وسقط فيها أولئك الذين حاولوا الهرب ليلتها.

لم يجرؤ أحد على إصدار أي صوت وهم يتبعون دان يانغزي.

تبع ذلك صراخ مكتوم وصرخات هستيرية من داخل الحفرة، مصحوبة بأصوات تمزق اللحم.

الفصل الرابع: القدر الأسود

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في مواجهة هذا المشهد المرعب، ارتجف العديد من التلاميذ الطاويين وتمنوا لو أنهم يستطيعون غض أبصارهم.

كانت الحفرة شديدة الظلام، وبدت كدوامة سوداء دائرية تسعى إلى ابتلاع كل من يقترب منها.

“اقتربوا وشاهدوا عن كثب! هذا مصير كل من يحاول الهرب!”، فتسببت كلمات دان يانغزي في شحوب وجوه الحاضرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كح!” تسبب هذا السعال في توتر الجميع. “في وقت متأخر من الليلة الماضية، كانت هناك محاولة هروب، وتورط فيها اثنان من تلاميذي المقربين. يؤسفني هذا جدًا!” عبرت كلماته عن الحزن،

لم يجرؤ أحد على عصيان أوامر المعلم، فتقدم الجميع نحو حافة الحفرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح قائلًا: “أسرعوا! المعلم يطلب من الجميع التجمع في قصر هوي آن!” أثار هذا الأمر المفاجئ حيرة الجميع، لكنهم لم يجدوا سببًا للتأخير، خاصة وأن الأمر صادر من المعلم نفسه.

كانت الحفرة شديدة الظلام، وبدت كدوامة سوداء دائرية تسعى إلى ابتلاع كل من يقترب منها.

اختفى التلاميذ الآخرون الذين كانوا يحيطون به.

بعد التدقيق، رأى لي هو وانغ قدراً أسود داخل الحفرة، وقد نُقشت على حافته طلاسم ملتوية.

على الرغم من أن لي هو وانغ لم يستطع تخمين ماهيته بالضبط، إلا أنه لم يرغب في الاقتراب لإلقاء نظرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا وكأن شيئاً يتحرك داخل القدر، لكن لي هو وانغ لم يتمكن من تحديد ماهيته بوضوح.

لم يعبأ دان يانغزي بتوسلاتهم، وأشار بيده إلى الأمام قائلاً: “افتح!”

الأمر الوحيد الذي استطاع تمييزه بوضوح هو رائحة دم كريهة. لا شك أن أي شيء يوجد داخل هذا القدر، هو بالغ الخطورة.

“لا يمكن أن يكون هناك نظام بدون قواعد، والأخطاء يجب أن تُعاقب! هذه هي القاعدة الحديدية لجماعتنا دونغهوا شيشان! اتبعوني.”

من المنطقي أن أي شيء ينتمي إلى هذه الهلوسة لا ينبغي أن يؤذيني. لم يحدث شيء مماثل من قبل.

لكن لم يتلقَّ أي رد حتى بعد أن صرخ مرارًا. علم لي هو وانغ أن الممرضة وانغ تتكاسل أحيانًا، وأنها على الأرجح منغمسة في مشاهدة المسلسلات الدرامية الرومانسية ولا تلتفت إليه.

على الرغم من محاولته طمأنة نفسه، ظل يشعر بالقلق، وكان على استعداد للعودة إلى المستشفى في أي لحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأن شيئاً يتحرك داخل القدر، لكن لي هو وانغ لم يتمكن من تحديد ماهيته بوضوح.

فجأة!

أخذ يتفحص المكان بعينيه، بينما يلعن في صمت هذا التحول المفاجئ في هلوساته. تنفس بعمق وأغمض عينيه. عندما فتح عينيه مجددًا، وجد نفسه في المستشفى، مقيدًا بحزام عريض على السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، انطلق ظل ملتف من داخل الحفرة، والتف بسرعة حول أحد التلاميذ بجوار لي هو وانغ، ثم سحبه إلى داخل الحفرة.

كانت الحفرة شديدة الظلام، وبدت كدوامة سوداء دائرية تسعى إلى ابتلاع كل من يقترب منها.

ارتعب الجميع وتراجعوا بسرعة نحو جدران الكهف الملساء. لولا مراقبة دان يانغزي لهم، لكانوا قد فروا على الفور.

عندما كَمَّم شوان يانغ فم لي هو وانغ، اندفع الآخرون الحاملون للمشاعل نحوه بنظرات عدائية.

كان المتفرجون مذعورين وهم يحاولون استيعاب ما رأوه للتو.

وعندما رأى التلاميذ بجانبه يبدأون بالتحرك، جلس هو الآخر. الآن وقد حل الصباح، يفترض أن الممرضة وانغ قد انتهت من ورديتها. هل يجب أن أعود وأتفقد الأمر أولًا؟ فالممرضة آي أكثر احترافية منها. وبينما كان هو وانغ يرتب أفكاره، سُمعت خطوات متسارعة قادمة من المدخل.

في هذه الأثناء، رأى لي هو وانغ، كونه الأقرب، بوضوح ماهية هذا الشيء.

دخل تلميذ طاوي مسرعًا، يرتدي رداءً أسود مميزًا للطاويين وشعره مرفوعًا على شكل كعكة.

كان كتلة سوداء ذات ملمس لحمي، وتتدلى منها مجسات سوداء من جلد لزج وزلق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جسد لي هو وانغ يرتجف. أدرك أن هذه الهلوسة تختلف عما اختبره من قبل. وفكر في أولئك الذين ماتوا للتو، فإذا كانوا حقيقيين وليست مجرد هلوسات، فهل سيموت هو أيضًا إذا أمسك به ذلك الشيء؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بناءً على ذلك، تيقن لي هو وانغ أن الكائن الذي كان دان يانغزي يربيه هنا لم يكن شيئًا من هذا العالم.

الأمر الوحيد الذي استطاع تمييزه بوضوح هو رائحة دم كريهة. لا شك أن أي شيء يوجد داخل هذا القدر، هو بالغ الخطورة.

على الرغم من أن لي هو وانغ لم يستطع تخمين ماهيته بالضبط، إلا أنه لم يرغب في الاقتراب لإلقاء نظرة أخرى.

في هذه الأثناء، رأى لي هو وانغ، كونه الأقرب، بوضوح ماهية هذا الشيء.

علم لي هو وانغ أن كل هذا من نسج خياله، لكنه تساءل: لماذا يحلم بمثل هذا الوحش؟

سرعان ما تجمع التلاميذ في أكبر كهف في قصر هوي آن، وأضاءت المشاعل وجوههم المتسائلة.

وبينما يتفحص محيطه، خطرت ببال لي هو وانغ فكرة مفاجئة ومخيفة.

كان المتفرجون مذعورين وهم يحاولون استيعاب ما رأوه للتو.

ماذا لو كان هذا العالم المرعب والغامض حقيقيًا؟

بعد التدقيق، رأى لي هو وانغ قدراً أسود داخل الحفرة، وقد نُقشت على حافته طلاسم ملتوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ جسد لي هو وانغ يرتجف. أدرك أن هذه الهلوسة تختلف عما اختبره من قبل. وفكر في أولئك الذين ماتوا للتو، فإذا كانوا حقيقيين وليست مجرد هلوسات، فهل سيموت هو أيضًا إذا أمسك به ذلك الشيء؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى لي هو وانغ أولئك الذين حاولوا الهروب الليلة الماضية. لم يكن هناك أحد مفقودًا، وكانوا جميعًا مقيدين في زاوية.

بدأ لي هو وانغ يشعر بخوف خانق. فأجبر نفسه على أخذ أنفاس عميقة، ثم استذكر طرق التهدئة الذاتية التي علمه إياها الدكتور لي.

لم يعبأ دان يانغزي بتوسلاتهم، وأشار بيده إلى الأمام قائلاً: “افتح!”

“كل هذا مجرد هلوسات، مهما بدت واقعية. يا لي هو وانغ، لا يمكنك الاستسلام لها مرة أخرى؛ كل هذا من صنع خيالك، لا شيء يستحق الخوف.”

وعندما رأى التلاميذ بجانبه يبدأون بالتحرك، جلس هو الآخر. الآن وقد حل الصباح، يفترض أن الممرضة وانغ قد انتهت من ورديتها. هل يجب أن أعود وأتفقد الأمر أولًا؟ فالممرضة آي أكثر احترافية منها. وبينما كان هو وانغ يرتب أفكاره، سُمعت خطوات متسارعة قادمة من المدخل.

“يانغ نا لا تزال تنتظرني، لا يمكنني أن أخذلها. يمكنني التغلب على كل هذا، يجب أن أفعل!”
شعر لي هو وانغ بالهدوء، وكان مستعدًا لمواجهة الهلوسة مرة أخرى، مصممًا على عدم السماح لها بالتغلب عليه.

أخذ يتفحص المكان بعينيه، بينما يلعن في صمت هذا التحول المفاجئ في هلوساته. تنفس بعمق وأغمض عينيه. عندما فتح عينيه مجددًا، وجد نفسه في المستشفى، مقيدًا بحزام عريض على السرير.

لاحظ لي هووانغ أن بعض الأشخاص مفقودون من المجموعة، وبالإضافة إلى شوان يانغ، لم يكن هناك أثر لبعض تلاميذ المعلم الأصلع المقربين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط