العودة إلى المنطقة الثانية والثلاثين
الفصل 628: العودة إلى المنطقة الثانية والثلاثين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز غوستاف رأسه، “سأقول هذا فقط بحضور رؤساء المجموعة. من المهم أن يسمعوا هذا،” قال بصوت مليئ بالإلحاح، ثم تحول إلى عمق أعمق.
بعد ساعات قليلة، وصل غوستاف إلى المنطقة الثانية والثلاثين. تسلل بنفس الطريقة السابقة، ولم يُثر أي شكوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أنا.”
“لا أستطيع أن أصدق أن هذا حقيقي،” بدأت الدموع تتدحرج على وجهها عندما قالت بصوتها العالي.
وجد مكانًا لتغيير ملابسه وارتدى زي زاليبان قبل التوجه إلى الجزء الشرقي من المنطقة.
الفصل 628: العودة إلى المنطقة الثانية والثلاثين
اتجه نحو شقة فاخرة مكونة من طابقين بعد وصوله إلى الشارع الذي يرغب فيه.
“لم أستحم أو أحافظ على نظافتي لفترة طويلة. أشعر بالخجل،” قالت بتعبير محرج وهي تتراجع إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز غوستاف رأسه، “سأقول هذا فقط بحضور رؤساء المجموعة. من المهم أن يسمعوا هذا،” قال بصوت مليئ بالإلحاح، ثم تحول إلى عمق أعمق.
في الوقت الحاضر، كان يرتدي الزي الأسود الضيق والصدرية بالإضافة إلى الخوذة التي كانت قوات زاليبان ترتديها دائمًا.
“أين كنت طيلة هذا الوقت؟” سألت بنظرة فضول.
وعندما وصل أمام المنزل، طرق غوستاف الباب برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلع غوستاف خوذته ببطء، ليكشف عن وجه داكن ووسيم بقصة شعر قصيرة.
لم يكن هناك رد لمدة دقيقة تقريبًا، ولكن عندما كان غوستاف على وشك أن يطرق الباب مرة أخرى، سمع خطوات من الداخل وشعر بشخص قادم نحو المدخل.
“ربما تمكنت من الهرب، ولكن هناك مشكلة كبيرة،” قال غوستاف بصوت مليئ بالإلحاح.
تعرف عليها غوستاف على الفور لكنه لم يستطع فهم سبب مظهرها بهذه الطريقة.
كاشينغ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلع غوستاف خوذته ببطء، ليكشف عن وجه داكن ووسيم بقصة شعر قصيرة.
انفتح الباب، ليكشف عن أنثى ذات مظهر باهت وشعر قصير أخضر اللون مبعثر وغير مهذب مع أكياس تحت عينيها.
(“لا يبدو أنها في الحالة الذهنية الصحيحة. أشعر باختلال التوازن العاطفي، هل أنت متأكد أنك تريد المضي قدمًا في تقليد حبيبها؟”) سأل النظام من الداخل.
“أكيم؟ هل هذا أنت؟ لا، لا بد أنني أهذي،” أمسكت رأسها وفركت عينيها وهي تتحدث.
لقد بدت مثل دمية بلا حياة، وكان من الواضح أنها ستكون جميلة للغاية إذا لم تكن تبدو خشنة وغير مهذبة.
الفصل 628: العودة إلى المنطقة الثانية والثلاثين
تعرف عليها غوستاف على الفور لكنه لم يستطع فهم سبب مظهرها بهذه الطريقة.
“قالوا إنك ميت،” قالت بصوت عالٍ ووجهها مدفون في صدر غوستاف.
أشرقت عيناها قليلاً وهي تحدق في غوستاف بنظرة عدم تصديق.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
مد غوستاف يده ليداعب رأسها ببطء، “أنا هنا الآن،” شعر بالانزعاج قليلاً بسبب هذا، لكن كان عليه أن يلعب الدور جيدًا لتجنب إثارة الشكوك.
“أكيم؟ هل هذا أنت؟ لا، لا بد أنني أهذي،” أمسكت رأسها وفركت عينيها وهي تتحدث.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
خلع غوستاف خوذته ببطء، ليكشف عن وجه داكن ووسيم بقصة شعر قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آآآآآآآ…” تقدمت ببطء إلى الأمام بنظرة غير مصدقة ووضعت راحة يدها على وجه غوستاف.
“هل هذا أنت حقًا؟” سألته بنظرة عاطفية بينما كانت تفرك وجهه للتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتجه نحو شقة فاخرة مكونة من طابقين بعد وصوله إلى الشارع الذي يرغب فيه.
“هل تقصد والدي والآخرين؟” سألت.
(“لا يبدو أنها في الحالة الذهنية الصحيحة. أشعر باختلال التوازن العاطفي، هل أنت متأكد أنك تريد المضي قدمًا في تقليد حبيبها؟”) سأل النظام من الداخل.
وهي أيضًا ابنة زعيم الزليبان، بحسب المعلومات التي قدمها له النظام في المرة الأخيرة.
‘بما أنني هنا بالفعل… يجب أن أرى الأمر حتى النهاية،’ أجاب غوستاف داخليًا قبل أن يومئ برأسه للسيدة.
لم يكن هناك رد لمدة دقيقة تقريبًا، ولكن عندما كان غوستاف على وشك أن يطرق الباب مرة أخرى، سمع خطوات من الداخل وشعر بشخص قادم نحو المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، أنا.”
سمعت ليديا ذلك فأصبحت قلقة وسألت، “ما الأمر؟”
بعد ساعات قليلة، وصل غوستاف إلى المنطقة الثانية والثلاثين. تسلل بنفس الطريقة السابقة، ولم يُثر أي شكوك.
تسبب رد فعله في امتلاء عينيها بالدموع حيث مدت يدها بسرعة لاحتضانه.
في الوقت الحاضر، كان يرتدي الزي الأسود الضيق والصدرية بالإضافة إلى الخوذة التي كانت قوات زاليبان ترتديها دائمًا.
احتضنته بقوة، وشعر غوستاف بالدموع الدافئة تتساقط على ملابسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قالوا إنك ميت،” قالت بصوت عالٍ ووجهها مدفون في صدر غوستاف.
وعندما وصل أمام المنزل، طرق غوستاف الباب برفق.
مد غوستاف يده ليداعب رأسها ببطء، “أنا هنا الآن،” شعر بالانزعاج قليلاً بسبب هذا، لكن كان عليه أن يلعب الدور جيدًا لتجنب إثارة الشكوك.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
كانت هذه ليديا، خطيبة أكيم الذي قتله غوستاف منذ شهرين تقريبًا مع لوسيوس والبقية.
“هل هذا أنت حقًا؟” سألته بنظرة عاطفية بينما كانت تفرك وجهه للتأكيد.
“نعم، والدك والرئيس بريسك علي على وجه الخصوص،” أجاب غوستاف.
وهي أيضًا ابنة زعيم الزليبان، بحسب المعلومات التي قدمها له النظام في المرة الأخيرة.
“أنا سعيدة بعودتك الآن،” لم تسأل ليديا حتى إذا كانت القصة حقيقية أم لا وعانقت غوستاف مرة أخرى.
بعد أن احتضنته لبعض الوقت، سحبت ليديا وجهها بعيدًا فجأة.
“أين كنت طيلة هذا الوقت؟” سألت بنظرة فضول.
توقفت عن رؤية أي شخص، وبقيت في المنزل، غارقة في التفكير طوال الليل والنهار دون أن تعتني بنفسها كما ينبغي. لم يعتبر والدها هذا سوى سلوك طفوليّ، وشعر أنها ستتجاوزه في النهاية.
“لم أستحم أو أحافظ على نظافتي لفترة طويلة. أشعر بالخجل،” قالت بتعبير محرج وهي تتراجع إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمح لها غوستاف بالاحتضان لبضع ثوانٍ قبل أن يسحبها بعيدًا عنه مع تعبير قلق على وجهه.
“لا يهم،” أجاب غوستاف، مما تسبب في تلألؤ عينيها بالمودة.
وعندما وصل أمام المنزل، طرق غوستاف الباب برفق.
توقفت عن رؤية أي شخص، وبقيت في المنزل، غارقة في التفكير طوال الليل والنهار دون أن تعتني بنفسها كما ينبغي. لم يعتبر والدها هذا سوى سلوك طفوليّ، وشعر أنها ستتجاوزه في النهاية.
بعد دقائق، كان غوستاف جالسًا مجددًا في غرفة معيشتها الفخمة والواسعة. لمح صورة والدها معروضة على الجانب وهو يمسح المكان.
في الوقت الحالي، كانت ليديا تستحم بينما ينتظر غوستاف.
لم يكن هناك رد لمدة دقيقة تقريبًا، ولكن عندما كان غوستاف على وشك أن يطرق الباب مرة أخرى، سمع خطوات من الداخل وشعر بشخص قادم نحو المدخل.
وهي أيضًا ابنة زعيم الزليبان، بحسب المعلومات التي قدمها له النظام في المرة الأخيرة.
طلبت منه ألا يختفي كالمرة السابقة، ووعدها غوستاف ألا يفعل. في المرة السابقة، استغل غوستاف هذه الفرصة ليبتعد عنها، لكنه هذه المرة قرر استغلالها لتحقيق مراده.
“أنا سعيدة بعودتك الآن،” لم تسأل ليديا حتى إذا كانت القصة حقيقية أم لا وعانقت غوستاف مرة أخرى.
في الواقع، كانت ليديا في حالة يرثى لها منذ اختفاء غوستاف آنذاك. حاولت البحث عن أكيم، لكن أنباء اختفائه جعلت الجميع يعتقدون أنه مات. نصحها والدها وأقاربها الآخرون بنسيان أمره والمضي قدمًا، لكن هذا بدا مستحيلًا بالنسبة لها.
أشرقت عيناها قليلاً وهي تحدق في غوستاف بنظرة عدم تصديق.
(“لا يبدو أنها في الحالة الذهنية الصحيحة. أشعر باختلال التوازن العاطفي، هل أنت متأكد أنك تريد المضي قدمًا في تقليد حبيبها؟”) سأل النظام من الداخل.
توقفت عن رؤية أي شخص، وبقيت في المنزل، غارقة في التفكير طوال الليل والنهار دون أن تعتني بنفسها كما ينبغي. لم يعتبر والدها هذا سوى سلوك طفوليّ، وشعر أنها ستتجاوزه في النهاية.
“ربما تمكنت من الهرب، ولكن هناك مشكلة كبيرة،” قال غوستاف بصوت مليئ بالإلحاح.
ولم يكن لديه الوقت أيضًا ليأتي ويعزيها أو أي شيء بسبب الوضع الحالي للمدينة.
بعد دقائق، وصلت ليديا إلى غرفة المعيشة بمنشفة مربوطة حول جسدها. بدت أكثر إشراقًا مما كانت عليه قبل دقائق.
“هل هذا أنت حقًا؟” سألته بنظرة عاطفية بينما كانت تفرك وجهه للتأكيد.
توجهت بخجل نحو غوستاف وجلست على حجره قبل أن تضع قبلة على شفتيه.
لم يكن هناك رد لمدة دقيقة تقريبًا، ولكن عندما كان غوستاف على وشك أن يطرق الباب مرة أخرى، سمع خطوات من الداخل وشعر بشخص قادم نحو المدخل.
“لا أستطيع أن أصدق أن هذا حقيقي،” بدأت الدموع تتدحرج على وجهها عندما قالت بصوتها العالي.
طلبت منه ألا يختفي كالمرة السابقة، ووعدها غوستاف ألا يفعل. في المرة السابقة، استغل غوستاف هذه الفرصة ليبتعد عنها، لكنه هذه المرة قرر استغلالها لتحقيق مراده.
‘إنه ليس كذلك…’ قال غوستاف داخليًا لكنه ابتسم علانيةً متظاهرًا.
توقفت عن رؤية أي شخص، وبقيت في المنزل، غارقة في التفكير طوال الليل والنهار دون أن تعتني بنفسها كما ينبغي. لم يعتبر والدها هذا سوى سلوك طفوليّ، وشعر أنها ستتجاوزه في النهاية.
بالطبع، لن يخبرها أنها كانت تعيش خيالًا الآن لأنه هو من قتل أكيم بنفسه.
سمعت ليديا ذلك فأصبحت قلقة وسألت، “ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أين كنت طيلة هذا الوقت؟” سألت بنظرة فضول.
“ما هي المعلومات؟ هل يمكنك إخباري بها؟” سألت.
“كنتُ في مهمة مع السير لوسيوس. أُخذنا بعيدًا، وفقد جميع رفاقي حياتهم مع السير لوسيوس. كنتُ سأفقد حياتي أيضًا، لكنني تمكنتُ في النهاية من الفرار والعودة إليك،” روى غوستاف.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
كان وجه أكيم الذي تبناه لا يزال يحمل علامات متعددة للإصابة على جانبي وجهه مما يجعل القصة مقنعة تمامًا.
في الوقت الحاضر، كان يرتدي الزي الأسود الضيق والصدرية بالإضافة إلى الخوذة التي كانت قوات زاليبان ترتديها دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن لديه الوقت أيضًا ليأتي ويعزيها أو أي شيء بسبب الوضع الحالي للمدينة.
“أنا سعيدة بعودتك الآن،” لم تسأل ليديا حتى إذا كانت القصة حقيقية أم لا وعانقت غوستاف مرة أخرى.
مد غوستاف يده ليداعب رأسها ببطء، “أنا هنا الآن،” شعر بالانزعاج قليلاً بسبب هذا، لكن كان عليه أن يلعب الدور جيدًا لتجنب إثارة الشكوك.
سمح لها غوستاف بالاحتضان لبضع ثوانٍ قبل أن يسحبها بعيدًا عنه مع تعبير قلق على وجهه.
“ربما تمكنت من الهرب، ولكن هناك مشكلة كبيرة،” قال غوستاف بصوت مليئ بالإلحاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمعت ليديا ذلك فأصبحت قلقة وسألت، “ما الأمر؟”
توقفت عن رؤية أي شخص، وبقيت في المنزل، غارقة في التفكير طوال الليل والنهار دون أن تعتني بنفسها كما ينبغي. لم يعتبر والدها هذا سوى سلوك طفوليّ، وشعر أنها ستتجاوزه في النهاية.
“لديّ معلومة سمعتها أثناء وجودي تحت حراستهم. هذه المعلومات حساسة للغاية، ومن المهم أن أنقلها إلى الرؤساء،” أوضح غوستاف.
“لا أستطيع أن أصدق أن هذا حقيقي،” بدأت الدموع تتدحرج على وجهها عندما قالت بصوتها العالي.
“ما هي المعلومات؟ هل يمكنك إخباري بها؟” سألت.
كاشينغ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز غوستاف رأسه، “سأقول هذا فقط بحضور رؤساء المجموعة. من المهم أن يسمعوا هذا،” قال بصوت مليئ بالإلحاح، ثم تحول إلى عمق أعمق.
هز غوستاف رأسه، “سأقول هذا فقط بحضور رؤساء المجموعة. من المهم أن يسمعوا هذا،” قال بصوت مليئ بالإلحاح، ثم تحول إلى عمق أعمق.
“كنتُ في مهمة مع السير لوسيوس. أُخذنا بعيدًا، وفقد جميع رفاقي حياتهم مع السير لوسيوس. كنتُ سأفقد حياتي أيضًا، لكنني تمكنتُ في النهاية من الفرار والعودة إليك،” روى غوستاف.
“هل تقصد والدي والآخرين؟” سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، والدك والرئيس بريسك علي على وجه الخصوص،” أجاب غوستاف.
“أحتاج منك مساعدتي في ترتيب لقاء معهم. إنه أمر بالغ الأهمية ويتعلق بمصلحة الزاليبان،” أضاف.
كان وجه أكيم الذي تبناه لا يزال يحمل علامات متعددة للإصابة على جانبي وجهه مما يجعل القصة مقنعة تمامًا.
————————
“أين كنت طيلة هذا الوقت؟” سألت بنظرة فضول.
توقفت عن رؤية أي شخص، وبقيت في المنزل، غارقة في التفكير طوال الليل والنهار دون أن تعتني بنفسها كما ينبغي. لم يعتبر والدها هذا سوى سلوك طفوليّ، وشعر أنها ستتجاوزه في النهاية.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“لا يهم،” أجاب غوستاف، مما تسبب في تلألؤ عينيها بالمودة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
