مركز التلاشي
محيط النجوم فضاء مهيب لا حدود له يفصل بين القارات الكونية العظمى الاثني عشر في السهول الأسطورية، فراغًا لا نهائيًا يمتلئ بتيارات دوامة من النجوم، وغبار كوني، وسُدم متوهجة، يتلألأ بمزيج قوس قزح من الألوان، كأنه لوحة سماوية تمتد بلا نهاية.
عبرت زخات شهب الفضاء بين الحين والآخر، تاركة وراءها مسارات من الضوء المتلألئ، بينما دارت الثقوب السوداء البعيدة بشراسة، جاذبة الحطام الشارد.
انجرفت النجوم بمختلف أحجامها بهدوء، بعضها متوهج بلمعة نارية، وأخرى تشع بضوء بارد ناعم، متشابكة مع أنهار من ضوء النجوم، مُشكِّلة كوكبات مدهشة تبدو كأنها تتشكل وتتلاشى في غمضة عين.
اخترقت السفينة محيط النجوم ككائن مفترس، هيكلها المهيب مليء بالأسلحلة والتشكيلات الدفاعية، مدافع قادرة على إطلاق دفقات مركزة من نيران النجوم تصطف على جانبيها، بينما مقدمة السفينة الحادة تشبه رأس تنين هادر متوهج بالطاقة.
عبرت زخات شهب الفضاء بين الحين والآخر، تاركة وراءها مسارات من الضوء المتلألئ، بينما دارت الثقوب السوداء البعيدة بشراسة، جاذبة الحطام الشارد.
“من هو؟” سأل بثقة.
محيط النجوم نابضًا بالظواهر الكونية، همت النجوم النابضة (النباضات) بخفة في البعيد، نابضة بإيقاع يُنشئ لحنًا ساحرًا، بينما اجتاحت العواصف المشعة من الرياح الشمسية المحيط كأمواج خفية.
تغير تعبير القبطان — أو ملك البطولة — قليلًا بينما نظر نحو البرج الحلزوني الذي يخترق السماء، رمز السلطة في مركز التلاشي، برج السيد الأعلى!
العبور عبر محيط النجوم بمثابة مشاهدة نبض الكون ذاته — مَلكوت يلهم الرهبة ويزرع الخوف في قلوب من يجسرون على خوض أعماقه، فقط اللوردات الأسطوريون أو الكنوز ذات الرتب العليا يمكنها الإبحار فيه، وحتى حينها، هناك أخطار أخرى عديدة في المحيط.
“حسنًا، أيها الأوغاد، وصلنا جميعًا إلى الديار!” دوى صوت القبطان المدوي في أنحاء السفينة، وهتف أفراد الطاقم.
في هذه اللحظة، سفينة حربية ضخمة تبحر عبر سعة محيط النجوم المتوهجة، هيكلها الأسود المتلألئ مصنوع من صلب نجمي مسحور، مع نقوش رونية تومض بخفوت على سطحها، أشرعتها الشاهقة، المصنوعة من حرير كوني شفاف، تتلألأ بانعكاس ضوء النجوم المحيط، بينما تنبعث من قلوبها الطاقوية في القاعدة نبضات قوية من عناصر الطاقة، دافعة السفينة للأمام.
حالما سمع الاسم، تحطم تعبيره الواثق وبدأ بالتعرق، حتى أنه أراد الهروب، لكن فوات الأوان؛ أمسك به ملك البطولة من ياقة ثوبه وطار نحو برج السيد الأعلى.
اخترقت السفينة محيط النجوم ككائن مفترس، هيكلها المهيب مليء بالأسلحلة والتشكيلات الدفاعية، مدافع قادرة على إطلاق دفقات مركزة من نيران النجوم تصطف على جانبيها، بينما مقدمة السفينة الحادة تشبه رأس تنين هادر متوهج بالطاقة.
أطلقت البراكين الملتهبة أنهارًا من الحمم المنصهرة نحو السماء، بينما تتدفق شلالات هائلة من الكريستال السائل من جبال عائمة، دوامات سحب رعدية تحوم باستمرار فوق مناطق معينة، تطلق صواعق تكاد تشق السماء، بينما مناطق أخرى تُغلفها الصقيع، تتلألأ بصفاء الجليد النقي.
نُقش على علمها رمز نجم محطم؛ هذا الرمز مشهور بالسوء في السهول الأسطورية، إذ يقف وراءه طاقم قرصان شرير يجوب محيط النجوم بفعالية قاسية.
“حسنًا، أيها الأوغاد، وصلنا جميعًا إلى الديار!” دوى صوت القبطان المدوي في أنحاء السفينة، وهتف أفراد الطاقم.
على السطح، تحركت شخصيات بانضباط ودقة، ضم الطاقم أجناسًا مختلفة من السهول الأسطورية، كل منهم يرتدي درعًا مسحورًا، وأسلحتهم تتلألأ بخفة بطاقة كونية.
عند الخروج من البوابة الكونية، دخلت السفينة الحربية نطاقًا كوكبيًا شاسعًا، هذا كوكب العناصر، ليس مجرد كوكب عادي، بل ملاذًا لقراصنة النجوم سيئي السمعة الذين يجوبون المحيط!
عند الدفة وقف قبطان السفينة، عملاق يبلغ طوله خمسة أمتار بعينان شرسة، ينظر إلى أفق النجوم اللامتناهي بالألفة.
“يا ملك البطولة، أسرع إلى برج السيد الأعلى، الملك الشبح بلا روح هنا!”
فجأة، انحرفت السفينة قليلًا إلى اليمين، متجهة نحو ما بدا كعنقود نجوم عادي، لكن مع اقتراب السفينة، أخرج القبطان لوحًا نيونيًا منقوشًا برمز روني دقيق، وحالما ظهر، بدأ يتلألأ، وبدأت تموجات خفية تنتشر عبر السفينة.
“يا ملك البطولة، أسرع إلى برج السيد الأعلى، الملك الشبح بلا روح هنا!”
عندئذٍ، ظهرت بوابة كونية من عنقود النجوم، حوافها مخططة بعلامات كونية متغيرة من ضوء أبيض ساطع، نبضت البوابة بطاقة قديمة غريبة، سطحها يشبه مرآة سائلة تموج بضوء النجوم.
المركز الحقيقي لـ”مركز التلاشي”، ملاذ قراصنة النجوم، متواجدًا في قلب الكوكب حيث تتشابك جميع العناصر الخمسة.
انطلقت السفينة للأمام، منغمسة في البوابة قبل أن تعود إلى هدوئها وكأن شيئًا لم يحدث!
العبور عبر محيط النجوم بمثابة مشاهدة نبض الكون ذاته — مَلكوت يلهم الرهبة ويزرع الخوف في قلوب من يجسرون على خوض أعماقه، فقط اللوردات الأسطوريون أو الكنوز ذات الرتب العليا يمكنها الإبحار فيه، وحتى حينها، هناك أخطار أخرى عديدة في المحيط.
عند الخروج من البوابة الكونية، دخلت السفينة الحربية نطاقًا كوكبيًا شاسعًا، هذا كوكب العناصر، ليس مجرد كوكب عادي، بل ملاذًا لقراصنة النجوم سيئي السمعة الذين يجوبون المحيط!
عبرت زخات شهب الفضاء بين الحين والآخر، تاركة وراءها مسارات من الضوء المتلألئ، بينما دارت الثقوب السوداء البعيدة بشراسة، جاذبة الحطام الشارد.
بحثت المنظمات القوية عن هذا الكوكب المسمى “مركز التلاشي” لكن دون جدوى،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، انحرفت السفينة قليلًا إلى اليمين، متجهة نحو ما بدا كعنقود نجوم عادي، لكن مع اقتراب السفينة، أخرج القبطان لوحًا نيونيًا منقوشًا برمز روني دقيق، وحالما ظهر، بدأ يتلألأ، وبدأت تموجات خفية تنتشر عبر السفينة.
سطح مركز التلاشي مزيجًا فوضويًا لكن متناغمًا من قوى العناصر، كل منطقة تفيض بطاقة تشكل المشهد الطبيعي نفسه.
نُقش على علمها رمز نجم محطم؛ هذا الرمز مشهور بالسوء في السهول الأسطورية، إذ يقف وراءه طاقم قرصان شرير يجوب محيط النجوم بفعالية قاسية.
أطلقت البراكين الملتهبة أنهارًا من الحمم المنصهرة نحو السماء، بينما تتدفق شلالات هائلة من الكريستال السائل من جبال عائمة، دوامات سحب رعدية تحوم باستمرار فوق مناطق معينة، تطلق صواعق تكاد تشق السماء، بينما مناطق أخرى تُغلفها الصقيع، تتلألأ بصفاء الجليد النقي.
وصلت السفينة أخيرًا إلى المنطقة المركزية، التي تُدعى أيضًا “منطقة السيد الأعلى”، حيث يُسمح فقط لحكام مركز التلاشي وأعوانهم بالدخول، رست السفينة في أحد الأرصفة المخصصة للحكام.
مركز التلاشي كوكبًا نادرًا جدًا بخمسة عناصر، لذا هو كنز ثمين، لكنه وقع في أيدي قراصنة النجوم، أصبحت أساطير فقط عن هذا المكان، مما جعل أعين الكثيرين تختلط بالحسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى القفص وكأنه لا يطيق الانتظار للعودة إلى حجرته والاستمتاع أخيرًا، لكن فور هبوطه على الأرض، انطلقت شرارة ضوء داكن نحوه بسرعة.
حكام هذا الكوكب حذرين للغاية وأخفوا وجوده بدقة، وفقط قراصنة النجوم الأقوياء و”المحترمين” الذين اختارهم الحكام سمح لهم بالدخول.
نظر ملك البطولة إلى الإلف المظلم، وتلألأت عيناه: “جيد! الجناح المظلم، اتبعني إلى برج السادة! هناك شخص مزعج!”
المركز الحقيقي لـ”مركز التلاشي”، ملاذ قراصنة النجوم، متواجدًا في قلب الكوكب حيث تتشابك جميع العناصر الخمسة.
“يا ملك البطولة، أسرع إلى برج السيد الأعلى، الملك الشبح بلا روح هنا!”
ارتفعت فوق هذه المنطقة مدينة ضخمة، مزيج غير متجانس من أبراج فولاذية شاهقة، أطلال قديمة، وسفن هوائية راسية على منصات عائمة، ازدهرت المدينة بالحياة، كمركز فوضوي لكن نابض بالتجارة والتهريب والفوضى، الشوارع متاهة من أسواق نابضة، حانات خافتة الإضاءة، وأزقة مظلمة حيث تُعقد الصفقات وتُحاك الخيانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سطح مركز التلاشي مزيجًا فوضويًا لكن متناغمًا من قوى العناصر، كل منطقة تفيض بطاقة تشكل المشهد الطبيعي نفسه.
لكن السفينة الحربية لم تتجه نحو هذه المنصات العائمة، بل توجهت مباشرة نحو مركز المدينة، ولم يجرؤ أحد على إيقافها؛ حتى أن البعض أظهر تعابير خوف وإجلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جيد أيها الوغد! بما أنك تجرؤ على استفزاز أبيك العظيم، سأدعك تعاني بلا رحمة!’ ابتسم ملك البطولة فجأة موافقًا على تهوره وقال: “إنه الشبح اللعين، الملك الشبح بلا روح!”
وصلت السفينة أخيرًا إلى المنطقة المركزية، التي تُدعى أيضًا “منطقة السيد الأعلى”، حيث يُسمح فقط لحكام مركز التلاشي وأعوانهم بالدخول، رست السفينة في أحد الأرصفة المخصصة للحكام.
عندئذٍ، ظهرت بوابة كونية من عنقود النجوم، حوافها مخططة بعلامات كونية متغيرة من ضوء أبيض ساطع، نبضت البوابة بطاقة قديمة غريبة، سطحها يشبه مرآة سائلة تموج بضوء النجوم.
“حسنًا، أيها الأوغاد، وصلنا جميعًا إلى الديار!” دوى صوت القبطان المدوي في أنحاء السفينة، وهتف أفراد الطاقم.
“يا ملك البطولة، أسرع إلى برج السيد الأعلى، الملك الشبح بلا روح هنا!”
ضحك القبطان قبل النزول، وفي يده قفص أسود مغلف برموز إخفاء، حمله كجائزة، فقط هو وطاقمه يعلمون من بداخله.
حالما سمع الاسم، تحطم تعبيره الواثق وبدأ بالتعرق، حتى أنه أراد الهروب، لكن فوات الأوان؛ أمسك به ملك البطولة من ياقة ثوبه وطار نحو برج السيد الأعلى.
نظر إلى القفص وكأنه لا يطيق الانتظار للعودة إلى حجرته والاستمتاع أخيرًا، لكن فور هبوطه على الأرض، انطلقت شرارة ضوء داكن نحوه بسرعة.
لكن السفينة الحربية لم تتجه نحو هذه المنصات العائمة، بل توجهت مباشرة نحو مركز المدينة، ولم يجرؤ أحد على إيقافها؛ حتى أن البعض أظهر تعابير خوف وإجلال.
بلمحة دهشة، رفع يده، وهبطت الشرارة على كفه، لكنها ليست مؤذية؛ بل انبعث صوت جدي في رأسه يحمل إلحاحًا:
تغير تعبير القبطان — أو ملك البطولة — قليلًا بينما نظر نحو البرج الحلزوني الذي يخترق السماء، رمز السلطة في مركز التلاشي، برج السيد الأعلى!
“يا ملك البطولة، أسرع إلى برج السيد الأعلى، الملك الشبح بلا روح هنا!”
“حسنًا، أيها الأوغاد، وصلنا جميعًا إلى الديار!” دوى صوت القبطان المدوي في أنحاء السفينة، وهتف أفراد الطاقم.
تغير تعبير القبطان — أو ملك البطولة — قليلًا بينما نظر نحو البرج الحلزوني الذي يخترق السماء، رمز السلطة في مركز التلاشي، برج السيد الأعلى!
محيط النجوم فضاء مهيب لا حدود له يفصل بين القارات الكونية العظمى الاثني عشر في السهول الأسطورية، فراغًا لا نهائيًا يمتلئ بتيارات دوامة من النجوم، وغبار كوني، وسُدم متوهجة، يتلألأ بمزيج قوس قزح من الألوان، كأنه لوحة سماوية تمتد بلا نهاية.
“ماذا يفعل ذلك الشبح اللعين هنا؟!” تمتم بنبرة جادة.
عند الخروج من البوابة الكونية، دخلت السفينة الحربية نطاقًا كوكبيًا شاسعًا، هذا كوكب العناصر، ليس مجرد كوكب عادي، بل ملاذًا لقراصنة النجوم سيئي السمعة الذين يجوبون المحيط!
“ماذا حدث، أيها الزعيم؟ ألا تَرْضى عن ‘البضاعة’ التي استولينا عليها هذه المرة، أم أنك تندم على اختيار اثنين فقط؟” سأل إلف مظلم بوجه مشوب بالخوف بنبرة مستفزة، ملاحظًا تعبير ملك البطولة الجاد.
عندئذٍ، ظهرت بوابة كونية من عنقود النجوم، حوافها مخططة بعلامات كونية متغيرة من ضوء أبيض ساطع، نبضت البوابة بطاقة قديمة غريبة، سطحها يشبه مرآة سائلة تموج بضوء النجوم.
رغم أن ملك البطولة كيانًا مرعبًا كمجرم من الدرجة الخامسة، هذا بالنسبة للعالم الخارجي فقط، أما طاقمه، فعمودهم الروحي وكالأب، لذا تحدثوا بلا قيود، وأحب ملك البطولة ذلك أيضًا.
بلمحة دهشة، رفع يده، وهبطت الشرارة على كفه، لكنها ليست مؤذية؛ بل انبعث صوت جدي في رأسه يحمل إلحاحًا:
نظر ملك البطولة إلى الإلف المظلم، وتلألأت عيناه: “جيد! الجناح المظلم، اتبعني إلى برج السادة! هناك شخص مزعج!”
محيط النجوم نابضًا بالظواهر الكونية، همت النجوم النابضة (النباضات) بخفة في البعيد، نابضة بإيقاع يُنشئ لحنًا ساحرًا، بينما اجتاحت العواصف المشعة من الرياح الشمسية المحيط كأمواج خفية.
اندهش الجناح المظلم وثار فضوله، إذ علم أن فقط خمسة حكام آخرين يمكنهم منافسة قوة ملك البطولة، وحتى هؤلاء لا يُعادلونه واحدًا لواحد، لذا أصبح فضوله يشتعل حول هذا “الشخص المزعج”.
حكام هذا الكوكب حذرين للغاية وأخفوا وجوده بدقة، وفقط قراصنة النجوم الأقوياء و”المحترمين” الذين اختارهم الحكام سمح لهم بالدخول.
“من هو؟” سأل بثقة.
“حسنًا، أيها الأوغاد، وصلنا جميعًا إلى الديار!” دوى صوت القبطان المدوي في أنحاء السفينة، وهتف أفراد الطاقم.
‘جيد أيها الوغد! بما أنك تجرؤ على استفزاز أبيك العظيم، سأدعك تعاني بلا رحمة!’ ابتسم ملك البطولة فجأة موافقًا على تهوره وقال: “إنه الشبح اللعين، الملك الشبح بلا روح!”
♤♤♤
حالما سمع الاسم، تحطم تعبيره الواثق وبدأ بالتعرق، حتى أنه أراد الهروب، لكن فوات الأوان؛ أمسك به ملك البطولة من ياقة ثوبه وطار نحو برج السيد الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جيد أيها الوغد! بما أنك تجرؤ على استفزاز أبيك العظيم، سأدعك تعاني بلا رحمة!’ ابتسم ملك البطولة فجأة موافقًا على تهوره وقال: “إنه الشبح اللعين، الملك الشبح بلا روح!”
♤♤♤
لكن السفينة الحربية لم تتجه نحو هذه المنصات العائمة، بل توجهت مباشرة نحو مركز المدينة، ولم يجرؤ أحد على إيقافها؛ حتى أن البعض أظهر تعابير خوف وإجلال.
المركز الحقيقي لـ”مركز التلاشي”، ملاذ قراصنة النجوم، متواجدًا في قلب الكوكب حيث تتشابك جميع العناصر الخمسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات