المحاولة الأولى لنصل السيف
الفصل :
كانت عيناه مليئة بالغضب والرعب.
وسرعان ما اقترب منه الشخصان اللذان يرتديان ثيابًا زرقاء اللون. كان أحدهم يحمل غمدًا ثقيل المظهر على ظهره، بينما لم يحمل الآخر أي أسلحة على الإطلاق. كان المحاربان في ذروة عالم ظهور الداو، وكانت هالاتهم غنية وكثيفة.
بووووم!
لقد قاموا بقياس حجم يي يون قبل أن يسألوه بابتسامة، “الأخ الأصغر، هل تعرف أي كبار السن كانوا هنا الآن؟”
أعطى يي يون الثنائي نظرة غير مبالية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها سيف العبور ذو الثلاثة أقدام في المعركة، لذلك أراد أيضًا أن يرى الأوراق الرابحة التي يمتلكها الثنائي.
ألقى يي يون نظرة سريعة عليهم وقال بلا مبالاة: “لقد جئت إلى هنا بسبب الهالة التي شعرت بها”.
“دعونا نتعرف على بعضنا البعض. ومن يدري، قد نصبح أصدقاء في المستقبل.”
من الأفضل ألا يتم الكشف بسهولة عن هوية تلميذ لورد المطر السعيد للآخرين في عالم الخشب الأزوري العظيم. بتجاهل طائفة أشباح فاي ، إذا كان الآخرون يعرفون، كان هناك احتمال قوي للغاية بالنسبة لهم أن يضعوا أنظارهم على يي يون . كانت أسباب مختلفة مثل الغيرة أو الجشع على كنوزه دافعًا كافيًا لمهاجمة يي يون.
قبل أن يتمكن المحاربون من قول أي شيء، تغير تعبير وجه المحارب الملتحي. “احرص… ”
“إذاً، الأخ الأصغر لم ير كبار السن أيضاً؟” هز الثنائي رؤوسهم وقالوا: “ولكن مرة أخرى، قد لا تكون رؤيتهم شيئًا جيدًا. قد لا يرغب كبار السن في أن يتم إزعاجهم “.
ولكن في تلك اللحظة، تقلصت شخصية الرجل الملتحي فجأة حيث تحولت إلى ظل مثل الثعبان واندفعت للخارج.
لاحظوا أن يي يون لم يتحدث أكثر من ذلك، تبادل الثنائي النظرات. قال أحد الثنائي، الذي كان ملتحيا، بشكل ودي: “الأخ الأصغر، هل أنت الآن بمفردك؟”
“الأخ الأكبر، دعونا نوحد قوانا ونقتله!” زأر الرجل الملتحي بغضب.
يمكنهم بالفعل معرفة أن يي يون كان في عالم ظهور الداو بنصف خطوة. من الواضح أنه كان من المستحيل أن يأتي مثل هذا الشخص إلى عالم الخشب الأزوري العظيم بمفرده. ومع ذلك، كان هناك العديد من التلاميذ الشباب الذين رافقوا أسياد طائفتهم أو شيوخهم.
بووووم!
“أين بقية طائفتك الموقرة؟” نظر الرجل الآخر حوله، لكنهم لم يأتوا إلى هنا إلا بعد التأكد من عدم وجود هالات أخرى حولهم.
“أوه حقًا؟ قال يي يون دون أي عجلة: “اعتقدت أن كلا منكما كان على دراية بهذا المكان بالفعل”.
قال يي يون: “ليس لدي طائفة”.
“أوه حقًا؟ قال يي يون دون أي عجلة: “اعتقدت أن كلا منكما كان على دراية بهذا المكان بالفعل”.
“إذن، يجب أن تكون تلميذا لسيد منعزل؟” قال الرجل الملتحي بإيماءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً، الأخ الأصغر لم ير كبار السن أيضاً؟” هز الثنائي رؤوسهم وقالوا: “ولكن مرة أخرى، قد لا تكون رؤيتهم شيئًا جيدًا. قد لا يرغب كبار السن في أن يتم إزعاجهم “.
“لقد دخل كبار السن من طائفتنا بالفعل إلى سكن حاكم الخشب الأزوري ، ولم يتبق سوى اثنين منا. على الرغم من أن هذا المكان ليس من المناطق الداخلية لعالم الخشب الأزوري ، إلا أنه لا يزال مكانًا خطيرًا للغاية. ”
“دعونا نتعرف على بعضنا البعض. ومن يدري، قد نصبح أصدقاء في المستقبل.”
قال الرجل الملتحي بحرارة: “الأخ الأصغر، بدلاً من المغامرة بمفردك، لماذا لا تنضم إلينا؟ يمكننا أن نعتني ببعضنا البعض بعد كل شيء. ”
انطلق شعاع السيف البارد أسرع مما يستطيع التحدث. يبدو أنه يطير خارج البعد المكاني والزماني القديم حيث هاجم المحارب الملتحي دون أي سابق إنذار.
الرجل الآخر لم يقل أي شيء، لكنه نظر إلى يي يون بتعبير حريص.
بووووم!
ضرب يي يون ذقنه ونظر إلى الثنائي. لقد خطط لرفضهم عندما فكر فجأة في شيء ما. فغير رأيه وقال: “حسنًا”.
تبعهم يي يون ببطء.
“ذلك رائع. لقد جاء كلانا للتو إلى عالم الخشب الأزوري العظيم أيضًا. لا نعرف أي شيء وسننظر حولنا فحسب».
يمكنهم بالفعل معرفة أن يي يون كان في عالم ظهور الداو بنصف خطوة. من الواضح أنه كان من المستحيل أن يأتي مثل هذا الشخص إلى عالم الخشب الأزوري العظيم بمفرده. ومع ذلك، كان هناك العديد من التلاميذ الشباب الذين رافقوا أسياد طائفتهم أو شيوخهم.
“دعونا نتعرف على بعضنا البعض. ومن يدري، قد نصبح أصدقاء في المستقبل.”
وبين كفيه، كانت هناك كرة يوان تشي دوارة مضغوطة . لم يتمكن من الصمود في وجه شعاع السيف فحسب، بل كان قادرًا على تحطيم السيوف العادية.
أخذ الرجلان زمام المبادرة للتحرك.
قال الرجل الملتحي بحرارة: “الأخ الأصغر، بدلاً من المغامرة بمفردك، لماذا لا تنضم إلينا؟ يمكننا أن نعتني ببعضنا البعض بعد كل شيء. ”
تبعهم يي يون ببطء.
الفصل :
“المباني هناك تبدو جديدة إلى حد ما. ينبغي أن يكون هناك بعض المصفوفة لحمايتهم. قال الرجل الملتحي وهو يشير إلى فناء معين: “يجب الحفاظ على الأشياء الموجودة بالداخل”.
أعطى يي يون الثنائي نظرة غير مبالية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها سيف العبور ذو الثلاثة أقدام في المعركة، لذلك أراد أيضًا أن يرى الأوراق الرابحة التي يمتلكها الثنائي.
وكان الفناء يقع بجوار جذور الشجرة الشاهقة. على الرغم من أن جدران الفناء الضخمة تقدر بارتفاع مائة قدم، إلا أن الفناء بدا وكأنه صغير أمام جذور الأشجار.
أصيب الرجل الملتحي بالفزع عندما رأى المشهد. أي إضراب كان ذلك؟
كانت الشجرة السماوية الأزورية ، التي دعمت عالم الخشب الأزوري العظيم، ضخمة جدًا.
لقد قاموا بقياس حجم يي يون قبل أن يسألوه بابتسامة، “الأخ الأصغر، هل تعرف أي كبار السن كانوا هنا الآن؟”
قال الرجل الآخر: “إذا كان هناك أي شيء، فسنقسمهم بالتساوي”.
كانت الشجرة السماوية الأزورية ، التي دعمت عالم الخشب الأزوري العظيم، ضخمة جدًا.
“على ما يرام.” أومأ يي يون.
مع افتتاح عالم الخشب الأزوري العظيم ، قال لورد المطر السعيد بالفعل أنه سيكون هناك العديد من محاربي عالم قصر الداو. سيكون هناك أيضًا أشخاص في ذروة عالم ظهور الداو، لكنهم سيكونون نادرين نسبيًا. والآن بعد أن واجه اثنين منهم، خطط يي يون لاستخدامهما لقياس قوته. أخبره حدسه أن رحلته الاستكشافية في عالم الخشب الأزوري العظيم ستكون محفوفة بالمخاطر. وبما أن قوته كانت بعيدة عن أن تكون كافية، كان بحاجة إلى القتال لرفع قوته. الآن، مع وجود فرصة لخوض المعركة طوعًا أمامه، فمن الطبيعي أن يي يون لن يرفضها.
بعد دخول الفناء، نظر يي يون حول الفناء بطريقة مفتونة.
من الأفضل ألا يتم الكشف بسهولة عن هوية تلميذ لورد المطر السعيد للآخرين في عالم الخشب الأزوري العظيم. بتجاهل طائفة أشباح فاي ، إذا كان الآخرون يعرفون، كان هناك احتمال قوي للغاية بالنسبة لهم أن يضعوا أنظارهم على يي يون . كانت أسباب مختلفة مثل الغيرة أو الجشع على كنوزه دافعًا كافيًا لمهاجمة يي يون.
كان هناك كل أنواع النقوش الصخرية الغريبة في الفناء، بينما كانت الأرض مليئة بنقوش أوراق الشجر. أشعره دخول الفناء وكأن المرء قد عاد إلى العصور القديمة.
وبعد دخوله المبنى، لاحظ أن المحاربين كانا يقفان داخل القاعة.
من المحتمل أن تكون الساحة مهجورة منذ أكثر من مائة مليون عام، لكن الشعور الذي خلفته كان كما لو أن شخصًا ما بقي هناك مؤخرًا فقط. بدون الحفاظ عليها من المصفوفات، لكان قد تحولت إلى أنقاض منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعونا ندخل القاعة.” قال المحاربان وهما يدخلان القاعة بفارغ الصبر.
ضحك المحاربان وقالا: “بالطبع علينا أن ننتظر الأخ الأصغر. من الأفضل أن نبحث في مثل هذا المكان معًا.”
التوت زوايا شفاه يي يون عندما نظر إلى ظهر الثنائي. لقد كانت ابتسامة مثيرة وهو يتبعهم بوتيرة مناسبة.
“الأخ الأكبر، دعونا نوحد قوانا ونقتله!” زأر الرجل الملتحي بغضب.
وبعد دخوله المبنى، لاحظ أن المحاربين كانا يقفان داخل القاعة.
يبدو أن أشعة السيف تفتقر إلى القوة الهجومية، ولكن حتى لو أمكن صدها، فإن أولئك الذين يوقفونها ستظهر علامات الشيخوخة السريعة.
“أيها الإخوة الكبار، لماذا لستم في عجلة من أمركم للبحث عن الكنوز؟ هل انت تنتظراني؟ قال يي يون: “كلاكما لطيفات للغاية”.
من الأفضل ألا يتم الكشف بسهولة عن هوية تلميذ لورد المطر السعيد للآخرين في عالم الخشب الأزوري العظيم. بتجاهل طائفة أشباح فاي ، إذا كان الآخرون يعرفون، كان هناك احتمال قوي للغاية بالنسبة لهم أن يضعوا أنظارهم على يي يون . كانت أسباب مختلفة مثل الغيرة أو الجشع على كنوزه دافعًا كافيًا لمهاجمة يي يون.
ضحك المحاربان وقالا: “بالطبع علينا أن ننتظر الأخ الأصغر. من الأفضل أن نبحث في مثل هذا المكان معًا.”
انطلق شعاع السيف البارد أسرع مما يستطيع التحدث. يبدو أنه يطير خارج البعد المكاني والزماني القديم حيث هاجم المحارب الملتحي دون أي سابق إنذار.
“أوه حقًا؟ قال يي يون دون أي عجلة: “اعتقدت أن كلا منكما كان على دراية بهذا المكان بالفعل”.
كانت عيناه مليئة بالغضب والرعب.
لقد رأوا العديد من الساحات من السماء، ولكن الثنائي اختارا هذا. لقد كانوا في عجلة من أمرهم لدخول القاعة لحظة هبوطهم، فهل كان من الواضح أنهم كانوا يحاولون استدراجه؟
كانت عيناه مليئة بالغضب والرعب.
أصبحت عيون المحارب الملتحي باردة كما قال وهو يضحك: “يبدو أنك أكثر ذكاءً من السابق. لكن أن تتبعنا هنا على الرغم من معرفتك الحقيقة، فهذا يعني أنك لا تعرف معنى الموت. حتى لو كان سيدك هو سيادي، فلا توجد طريقة يمكن إنقاذك بها. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً، الأخ الأصغر لم ير كبار السن أيضاً؟” هز الثنائي رؤوسهم وقالوا: “ولكن مرة أخرى، قد لا تكون رؤيتهم شيئًا جيدًا. قد لا يرغب كبار السن في أن يتم إزعاجهم “.
“ليس الأمر أنني لم ألاحظ أن هناك خطأ ما. لقد تابعتكما هنا لأنني أردت بالفعل اختبار قانون جديد تعلمته بعد بضع سنوات من التدريب المنعزل. كلاكما في ذروة عالم ظهور الداو، لذا أنتم مؤهلون لتلقي هجماتي.” سحب يي يون سيفه.
وبين كفيه، كانت هناك كرة يوان تشي دوارة مضغوطة . لم يتمكن من الصمود في وجه شعاع السيف فحسب، بل كان قادرًا على تحطيم السيوف العادية.
مع افتتاح عالم الخشب الأزوري العظيم ، قال لورد المطر السعيد بالفعل أنه سيكون هناك العديد من محاربي عالم قصر الداو. سيكون هناك أيضًا أشخاص في ذروة عالم ظهور الداو، لكنهم سيكونون نادرين نسبيًا. والآن بعد أن واجه اثنين منهم، خطط يي يون لاستخدامهما لقياس قوته. أخبره حدسه أن رحلته الاستكشافية في عالم الخشب الأزوري العظيم ستكون محفوفة بالمخاطر. وبما أن قوته كانت بعيدة عن أن تكون كافية، كان بحاجة إلى القتال لرفع قوته. الآن، مع وجود فرصة لخوض المعركة طوعًا أمامه، فمن الطبيعي أن يي يون لن يرفضها.
كانت عيناه مليئة بالغضب والرعب.
“ماذا؟”
الرجل الآخر لم يقل أي شيء، لكنه نظر إلى يي يون بتعبير حريص.
كان الثنائي غاضبا. لقد كانوا محاربين في ذروة ظهور الداو، لكنهم كانوا مؤهلين فقط لتلقي هجمات محارب عالم ظهور الداو بنصف خطوة؟
تم إيقافه!
قبل أن يتمكن المحاربون من قول أي شيء، تغير تعبير وجه المحارب الملتحي. “احرص… ”
تبعهم يي يون ببطء.
سو!
قال الرجل الملتحي بحرارة: “الأخ الأصغر، بدلاً من المغامرة بمفردك، لماذا لا تنضم إلينا؟ يمكننا أن نعتني ببعضنا البعض بعد كل شيء. ”
انطلق شعاع السيف البارد أسرع مما يستطيع التحدث. يبدو أنه يطير خارج البعد المكاني والزماني القديم حيث هاجم المحارب الملتحي دون أي سابق إنذار.
“أين بقية طائفتك الموقرة؟” نظر الرجل الآخر حوله، لكنهم لم يأتوا إلى هنا إلا بعد التأكد من عدم وجود هالات أخرى حولهم.
تومض عيون المحارب بجدية وهو يزأر ويضرب شعاع السيف بكلتا يديه.
“لقد دخل كبار السن من طائفتنا بالفعل إلى سكن حاكم الخشب الأزوري ، ولم يتبق سوى اثنين منا. على الرغم من أن هذا المكان ليس من المناطق الداخلية لعالم الخشب الأزوري ، إلا أنه لا يزال مكانًا خطيرًا للغاية. ”
كانت يديه مشبعة باليوان تشى، مما سمح لهما بأن يصبحا قويين للغاية. ضربة من كفه يمكن أن تحطم الهيكل العظمي للشخص.
“دعونا ندخل القاعة.” قال المحاربان وهما يدخلان القاعة بفارغ الصبر.
وبين كفيه، كانت هناك كرة يوان تشي دوارة مضغوطة . لم يتمكن من الصمود في وجه شعاع السيف فحسب، بل كان قادرًا على تحطيم السيوف العادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس الأمر أنني لم ألاحظ أن هناك خطأ ما. لقد تابعتكما هنا لأنني أردت بالفعل اختبار قانون جديد تعلمته بعد بضع سنوات من التدريب المنعزل. كلاكما في ذروة عالم ظهور الداو، لذا أنتم مؤهلون لتلقي هجماتي.” سحب يي يون سيفه.
“كيف تجرؤ على التفكير في جرحي بمستوى زراعتك هذا!” رعد المحارب. أنتجت يديه تصفيقًا صاخبًا عندما قام فجأة بشبك شعاع السيف.
التوت زوايا شفاه يي يون عندما نظر إلى ظهر الثنائي. لقد كانت ابتسامة مثيرة وهو يتبعهم بوتيرة مناسبة.
بووووم!
“دعونا ندخل القاعة.” قال المحاربان وهما يدخلان القاعة بفارغ الصبر.
انفجرت موجة صدمة قوية إلى الخارج من راحتي المحارب.
قال الرجل الملتحي بحرارة: “الأخ الأصغر، بدلاً من المغامرة بمفردك، لماذا لا تنضم إلينا؟ يمكننا أن نعتني ببعضنا البعض بعد كل شيء. ”
تم إيقافه!
لقد رأوا العديد من الساحات من السماء، ولكن الثنائي اختارا هذا. لقد كانوا في عجلة من أمرهم لدخول القاعة لحظة هبوطهم، فهل كان من الواضح أنهم كانوا يحاولون استدراجه؟
ولكن في تلك اللحظة، حدث تغيير مفاجئ وجذري في تعبير المحارب.
بعد دخول الفناء، نظر يي يون حول الفناء بطريقة مفتونة.
كانت يديه تذبل بسرعة. برزت الأوردة الموجودة في الجزء الخلفي من ذراعه عندما بدأ جلده يتشوه. يده قد تقدمت في السن بشكل مدهش!
لكن شعاع السيف هو الذي تركهم يتخبطون في اليأس.
ما الذى حدث!؟ من الواضح أنه تمكن من تفادي شعاع السيف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الفناء يقع بجوار جذور الشجرة الشاهقة. على الرغم من أن جدران الفناء الضخمة تقدر بارتفاع مائة قدم، إلا أن الفناء بدا وكأنه صغير أمام جذور الأشجار.
أصيب الرجل الملتحي بالفزع عندما رأى المشهد. أي إضراب كان ذلك؟
“دعونا ندخل القاعة.” قال المحاربان وهما يدخلان القاعة بفارغ الصبر.
“الأخ الأكبر، دعونا نوحد قوانا ونقتله!” زأر الرجل الملتحي بغضب.
انطلق شعاع السيف البارد أسرع مما يستطيع التحدث. يبدو أنه يطير خارج البعد المكاني والزماني القديم حيث هاجم المحارب الملتحي دون أي سابق إنذار.
ولكن في تلك اللحظة، وصلت ضربة يي يون التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك كل أنواع النقوش الصخرية الغريبة في الفناء، بينما كانت الأرض مليئة بنقوش أوراق الشجر. أشعره دخول الفناء وكأن المرء قد عاد إلى العصور القديمة.
“سيف الزمن الذبول.” رافق صوت يي يون أشعة السيف العائمة.
أعطى يي يون الثنائي نظرة غير مبالية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها سيف العبور ذو الثلاثة أقدام في المعركة، لذلك أراد أيضًا أن يرى الأوراق الرابحة التي يمتلكها الثنائي.
يبدو أن أشعة السيف تفتقر إلى القوة الهجومية، ولكن حتى لو أمكن صدها، فإن أولئك الذين يوقفونها ستظهر علامات الشيخوخة السريعة.
“لقد دخل كبار السن من طائفتنا بالفعل إلى سكن حاكم الخشب الأزوري ، ولم يتبق سوى اثنين منا. على الرغم من أن هذا المكان ليس من المناطق الداخلية لعالم الخشب الأزوري ، إلا أنه لا يزال مكانًا خطيرًا للغاية. ”
دافع المحاربان بشكل محموم وهاجما، لكنهما بدأا يجدانه عاجزًا. كانت تقنيات سيف الشاب مرعبة للغاية. فنون القتال ، مجال داو أو أي شيء آخر لا يمكن أن يتصدى لهجماته.
“المباني هناك تبدو جديدة إلى حد ما. ينبغي أن يكون هناك بعض المصفوفة لحمايتهم. قال الرجل الملتحي وهو يشير إلى فناء معين: “يجب الحفاظ على الأشياء الموجودة بالداخل”.
الأمر الأكثر إحباطًا هو أن الشاب على ما يبدو لم يتمكن من القيام إلا بحركة واحدة. لقد قطع بنفس أشعة السيف مرارًا وتكرارًا. لم تكن هناك خطوة أخرى، ناهيك عن استحضار مجال داو.
كان شعاع السيف مثل الريح التي تداعب سطح البحيرة، ولكن عندما هبطت على رأس المحارب، أصبح مظهر المحارب يشيخ بسرعة على الفور. في بضع ثوان، تم سحب كل حيويته بعيدا.
لكن شعاع السيف هو الذي تركهم يتخبطون في اليأس.
الأمر الأكثر إحباطًا هو أن الشاب على ما يبدو لم يتمكن من القيام إلا بحركة واحدة. لقد قطع بنفس أشعة السيف مرارًا وتكرارًا. لم تكن هناك خطوة أخرى، ناهيك عن استحضار مجال داو.
وسرعان ما أدركوا أنهم لا يستطيعون الفوز.
من الأفضل ألا يتم الكشف بسهولة عن هوية تلميذ لورد المطر السعيد للآخرين في عالم الخشب الأزوري العظيم. بتجاهل طائفة أشباح فاي ، إذا كان الآخرون يعرفون، كان هناك احتمال قوي للغاية بالنسبة لهم أن يضعوا أنظارهم على يي يون . كانت أسباب مختلفة مثل الغيرة أو الجشع على كنوزه دافعًا كافيًا لمهاجمة يي يون.
“الأخ الأكبر، اعمل معي واستخدم جميع أوراقنا الرابحة!” صاح الرجل الملتحي.
تفاجأ يي يون، بينما لعن المحارب الآخر بصوت عالٍ، “سوف تموت موتًا فظيعًا!”
أعطى يي يون الثنائي نظرة غير مبالية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها سيف العبور ذو الثلاثة أقدام في المعركة، لذلك أراد أيضًا أن يرى الأوراق الرابحة التي يمتلكها الثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك كل أنواع النقوش الصخرية الغريبة في الفناء، بينما كانت الأرض مليئة بنقوش أوراق الشجر. أشعره دخول الفناء وكأن المرء قد عاد إلى العصور القديمة.
ولكن في تلك اللحظة، تقلصت شخصية الرجل الملتحي فجأة حيث تحولت إلى ظل مثل الثعبان واندفعت للخارج.
وبين كفيه، كانت هناك كرة يوان تشي دوارة مضغوطة . لم يتمكن من الصمود في وجه شعاع السيف فحسب، بل كان قادرًا على تحطيم السيوف العادية.
تفاجأ يي يون، بينما لعن المحارب الآخر بصوت عالٍ، “سوف تموت موتًا فظيعًا!”
ما الذى حدث!؟ من الواضح أنه تمكن من تفادي شعاع السيف!
“لا تقلق. وسوف يرافقك في الجحيم قريبا جدا. انطلق يي يون، وقطع اليوان تشى الوقائي للمحارب بسهولة.
“على ما يرام.” أومأ يي يون.
كان شعاع السيف مثل الريح التي تداعب سطح البحيرة، ولكن عندما هبطت على رأس المحارب، أصبح مظهر المحارب يشيخ بسرعة على الفور. في بضع ثوان، تم سحب كل حيويته بعيدا.
“أوه حقًا؟ قال يي يون دون أي عجلة: “اعتقدت أن كلا منكما كان على دراية بهذا المكان بالفعل”.
كانت عيناه مليئة بالغضب والرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق. وسوف يرافقك في الجحيم قريبا جدا. انطلق يي يون، وقطع اليوان تشى الوقائي للمحارب بسهولة.
تحرك يي يون إلى الأمام وأخذ الحلقة المكانية للرجل قبل أن يخرج من المبنى لملاحقة الرجل الملتحي.
كانت عيناه مليئة بالغضب والرعب.
…….
Hijazi
قال يي يون: “ليس لدي طائفة”.
أعطى يي يون الثنائي نظرة غير مبالية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها سيف العبور ذو الثلاثة أقدام في المعركة، لذلك أراد أيضًا أن يرى الأوراق الرابحة التي يمتلكها الثنائي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات