العلاقة مع أنجي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنجي، استعدي لما سأقوله.”
لقد كان الرجل في منتصف العمر هو الدكتور ليفي وكان الاثنان أمامه هما أنجي وإندريك.
“هذا منطقي. هل استخرجتَ قوى أحدٍ مؤخرًا؟” سأل الظل الأحمر مجددًا.
سمع طرقات على بابه، مما هزه.
“همم، لماذا؟” أومأ غوستاف برأسه أثناء الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما أوضح الظل الأحمر، فما زال من الممكن إلقاء نظرة على غوستاف لأنه ذكر أنه من المستحيل عمليًا استشعار الظل الأحمر ما لم يتحرك.
وفي اليوم التالي، استيقظ غوستاف من نومه في الساعة الرابعة صباحًا.
“أتذكر كيف اكتشفتُ قدرتك على أخذ سلالات مني، لأني رأيتك تفعل ذلك بنفسي. لم تكن تراني، لكنني كنت أراك. عليك الحذر، قد لا ترغب في الكشف عن ذلك، لكن إذا ضُبطت متلبسًا…” توقف الظل الأحمر عند هذه النقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما أوضح الظل الأحمر، فما زال من الممكن إلقاء نظرة على غوستاف لأنه ذكر أنه من المستحيل عمليًا استشعار الظل الأحمر ما لم يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتفهم مخاوفك… كنتُ مهملًا للغاية آنذاك وعاجزاً أيضاً. أما الآن، فأنا حذرٌ للغاية،” هذا ما قاله غوستاف.
كان هناك تعبير عن الذنب والندم مكتوبا في كل مكان على وجهه.
“أيها الشاب، هل أحضرت العينة؟” سأله الدكتور ليفي.
كان هذا صحيحًا بالفعل حيث لم يستخدم غوستاف اكتساب سلالة الدم لفترة طويلة.
وبعد بضع دقائق أخرى، توقفت القائمة التي تظهر في الهواء أخيرًا عن الحساب.
“وأؤكد لك أنني لن أستطيع التسلل بهذه الطريقة مرة أخرى،” أضاف غوستاف.
“أوه، هل هذا صحيح؟” صرخ الظل الأحمر واختفى على الفور في الدخان الأحمر.
لقد اختفى وجوده أيضًا، ولم يعد من الممكن رؤيته أو سماعه أو الشعور به داخل الغرفة.
تجولت عينا غوستاف في جميع أنحاء المكان بينما حافظ وجهه على مظهره الهادئ المعتاد.
بينما كان أنجي وإندريك ينتظران في الخلف، حاول إندريك الاعتذار لأنجي مرة أخرى.
وبعد لحظات قليلة، وقف فجأة على قدميه ومد يده اليمنى نحو منطقة كتفه اليسرى.
“تعال معي” قالت له بصوت مرتفع في اللحظة التي فتح فيها الباب.
يمسك!
كانت يده ممسكة بشيء غير مرئي.
“حسنًا، لقد أحضرته إلى هنا تمامًا كما طلبت،” قال رجل في منتصف العمر يرتدي زيًا طبيًا مع نظارة أحادية العين على عينه اليسرى للاثنين أمامه.
ظهرت بصمة قدم حمراء متوهجة على الأرض أمام غوستاف مباشرة قبل لحظة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينغ~ بينغ~ بينغ~ بينغ~ بينغ~
فوووو~
“أتذكر كيف اكتشفتُ قدرتك على أخذ سلالات مني، لأني رأيتك تفعل ذلك بنفسي. لم تكن تراني، لكنني كنت أراك. عليك الحذر، قد لا ترغب في الكشف عن ذلك، لكن إذا ضُبطت متلبسًا…” توقف الظل الأحمر عند هذه النقطة.
غطى الدخان الأحمر كل مكان عندما ظهر الظل الأحمر أمامه.
كان غوستاف يمسك حاليًا بيد الظل الأحمر اليمنى الممدودة، والتي كانت متجهة في البداية إلى منطقة كتفه.
لم يكن أمام إندريك خيار سوى الصمت في هذه المرحلة، مدركًا أن لا شيء مما سيقوله يمكن أن ينقذ الموقف أو يغير الطريقة التي تشعر بها أنجي تجاهه حاليًا.
“كيف تمكنت من اكتشاف وجودي؟” بدا الظل الأحمر مندهشًا جدًا أثناء حديثه.
“همم، هذا هو… الجاني الذي حقنني،” ردت الطالبة على الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي زيًا طبيًا بينما كانت تشير إلى الطالب الذكر بجانبها.
“لو بقيتَ في مكانٍ واحد، لكان من شبه المستحيل استشعار وجودك. من ناحيةٍ أخرى، حركتك تُسهّل اكتشافك، خاصةً عندما تكون في نطاق اللمس،” أجاب غوستاف وهو يُفلت يد الظل الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يده ممسكة بشيء غير مرئي.
“همم… العديد من مختلطي الدم الأقوى لا يستطيعون اكتشاف وجودي على أي حال. أنت شيء مميز،” قال الظل الأحمر بنبرة دهشة.
كان هذا صحيحًا بالفعل حيث لم يستخدم غوستاف اكتساب سلالة الدم لفترة طويلة.
“ومع ذلك، هذا لا يزال يثبت وجهة نظري بأنك لا تزال عرضة للتجسس،” أضاف الظل الأحمر.
وأضاف الدكتور ليفي وهو يضع الجهاز داخل حجرة موضوعة على يسار الجهاز الأسطواني ويضغط على بعض الأزرار بشكل متكرر: “سأختبره الآن بحثًا عن المكونات التي صمم منها.”
“سيكون الأمر كذلك. ولكن لا يزال لديّ خيار آخر،” أجاب غوستاف بتعبير واثق.
لكن غوستاف كان يستخدم الإدراك فقط، ولم يستخدم عين الحاكم.
وقف إندريك في مكانه بنظرة حزينة بينما كان ينظر إلى الأرض، بينما كان تعبير الانزعاج واضحًا على وجه أنجي وهي تقف بجانبها.
تمامًا كما أوضح الظل الأحمر، فما زال من الممكن إلقاء نظرة على غوستاف لأنه ذكر أنه من المستحيل عمليًا استشعار الظل الأحمر ما لم يتحرك.
كان هذا صحيحًا بالفعل حيث لم يستخدم غوستاف اكتساب سلالة الدم لفترة طويلة.
لكن غوستاف كان يستخدم الإدراك فقط، ولم يستخدم عين الحاكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، ها هو ذا،” أخرج إندريك شيئًا أرجواني اللون يشبه المحقنة وسلمه للدكتور ليفي.
كان هناك تعبير عن الذنب والندم مكتوبا في كل مكان على وجهه.
*****************
فوووو~
“أنا آسف، أنجي. أتمنى لو أستطيع أن أتحول إلى…” قبل أن يتمكن من إكمال جملته، قاطعته أنجي.
-معسكر م.د.م
“تعال معي” قالت له بصوت مرتفع في اللحظة التي فتح فيها الباب.
“حسنًا، لقد أحضرته إلى هنا تمامًا كما طلبت،” قال رجل في منتصف العمر يرتدي زيًا طبيًا مع نظارة أحادية العين على عينه اليسرى للاثنين أمامه.
“تعال معي” قالت له بصوت مرتفع في اللحظة التي فتح فيها الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يده ممسكة بشيء غير مرئي.
كانوا متواجدين داخل منشأة طبية مُجهزة بأنواع مُختلفة من المعدات والمواد الكيميائية وطاولة عمليات مُرتبة في جميع أنحاء المكان. كما عُرضت العديد من العروض التقديمية لمواد كيميائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينغ~ بينغ~ بينغ~ بينغ~ بينغ~
***********
“همم، هذا هو… الجاني الذي حقنني،” ردت الطالبة على الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي زيًا طبيًا بينما كانت تشير إلى الطالب الذكر بجانبها.
لقد كان الرجل في منتصف العمر هو الدكتور ليفي وكان الاثنان أمامه هما أنجي وإندريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا متواجدين داخل منشأة طبية مُجهزة بأنواع مُختلفة من المعدات والمواد الكيميائية وطاولة عمليات مُرتبة في جميع أنحاء المكان. كما عُرضت العديد من العروض التقديمية لمواد كيميائية.
تجولت عينا غوستاف في جميع أنحاء المكان بينما حافظ وجهه على مظهره الهادئ المعتاد.
وقف إندريك في مكانه بنظرة حزينة بينما كان ينظر إلى الأرض، بينما كان تعبير الانزعاج واضحًا على وجه أنجي وهي تقف بجانبها.
سمع صوت آلة غريبة عندما مرت أشعة الضوء عبر العنصر، وشرع الدكتور ليفي في الانتظار بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الشاب، هل أحضرت العينة؟” سأله الدكتور ليفي.
غطى الدخان الأحمر كل مكان عندما ظهر الظل الأحمر أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احتفظ به. لم أعد أهتم. كل ما أستطيع قوله لك هو: إن لم يُوجد حلٌّ لمرضي، فسأجعلك تدفعين الثمن،” بدا صوت أنجي قاتمًا وعدوانيًا للغاية وهي تُقسم.
“نعم، ها هو ذا،” أخرج إندريك شيئًا أرجواني اللون يشبه المحقنة وسلمه للدكتور ليفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينغ~ بينغ~ بينغ~ بينغ~ بينغ~
“حسنًا،” تلقى الدكتور ليفي العنصر واستدار ليتجه نحو طاولة خلفها حيث كان هناك جهاز تكنولوجي متمركز.
وأضاف الدكتور ليفي وهو يضع الجهاز داخل حجرة موضوعة على يسار الجهاز الأسطواني ويضغط على بعض الأزرار بشكل متكرر: “سأختبره الآن بحثًا عن المكونات التي صمم منها.”
وأضاف الدكتور ليفي وهو يضع الجهاز داخل حجرة موضوعة على يسار الجهاز الأسطواني ويضغط على بعض الأزرار بشكل متكرر: “سأختبره الآن بحثًا عن المكونات التي صمم منها.”
“همم، هذا هو… الجاني الذي حقنني،” ردت الطالبة على الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي زيًا طبيًا بينما كانت تشير إلى الطالب الذكر بجانبها.
شرريييي~
بينما كان أنجي وإندريك ينتظران في الخلف، حاول إندريك الاعتذار لأنجي مرة أخرى.
“أتذكر كيف اكتشفتُ قدرتك على أخذ سلالات مني، لأني رأيتك تفعل ذلك بنفسي. لم تكن تراني، لكنني كنت أراك. عليك الحذر، قد لا ترغب في الكشف عن ذلك، لكن إذا ضُبطت متلبسًا…” توقف الظل الأحمر عند هذه النقطة.
سمع صوت آلة غريبة عندما مرت أشعة الضوء عبر العنصر، وشرع الدكتور ليفي في الانتظار بجانبه.
بينغ~ بينغ~ بينغ~ بينغ~ بينغ~
“أنا آسف، أنجي. أتمنى لو أستطيع أن أتحول إلى…” قبل أن يتمكن من إكمال جملته، قاطعته أنجي.
“أنا آسف، أنجي. أتمنى لو أستطيع أن أتحول إلى…” قبل أن يتمكن من إكمال جملته، قاطعته أنجي.
بدأت صيغ كيميائية مختلفة بالظهور في شكل ثلاثي الأبعاد أعلاه، مصفوفة بعد بعضها البعض.
عندما لاحظ الدكتور ليفي هذه الكلمات، بدأت تعابير وجهه تتغير. تحول من الهدوء والسكينة إلى التأمل والفضول، ثم القلق.
“هذا سيء للغاية.”
وأضاف الدكتور ليفي وهو يضع الجهاز داخل حجرة موضوعة على يسار الجهاز الأسطواني ويضغط على بعض الأزرار بشكل متكرر: “سأختبره الآن بحثًا عن المكونات التي صمم منها.”
بينما كان أنجي وإندريك ينتظران في الخلف، حاول إندريك الاعتذار لأنجي مرة أخرى.
“همم؟ هل لديك وقت للتدريب؟” سأل غوستاف عندما وصلوا إلى الخارج.
“أنا آسف، أنجي. أتمنى لو أستطيع أن أتحول إلى…” قبل أن يتمكن من إكمال جملته، قاطعته أنجي.
*****************
غطى الدخان الأحمر كل مكان عندما ظهر الظل الأحمر أمامه.
“احتفظ به. لم أعد أهتم. كل ما أستطيع قوله لك هو: إن لم يُوجد حلٌّ لمرضي، فسأجعلك تدفعين الثمن،” بدا صوت أنجي قاتمًا وعدوانيًا للغاية وهي تُقسم.
لم يكن أمام إندريك خيار سوى الصمت في هذه المرحلة، مدركًا أن لا شيء مما سيقوله يمكن أن ينقذ الموقف أو يغير الطريقة التي تشعر بها أنجي تجاهه حاليًا.
كان هناك تعبير عن الذنب والندم مكتوبا في كل مكان على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد بضع دقائق أخرى، توقفت القائمة التي تظهر في الهواء أخيرًا عن الحساب.
-معسكر م.د.م
“هذا سيء للغاية.”
سمع كلاهما صوت الدكتور ليفي من بعيد وهو يستدير لمواجهتهم.
بدأت صيغ كيميائية مختلفة بالظهور في شكل ثلاثي الأبعاد أعلاه، مصفوفة بعد بعضها البعض.
“أنجي، استعدي لما سأقوله.”
-معسكر م.د.م
***********
“هاه؟ إلى أين نحن ذاهبون؟” سأل غوستاف وهو يتبعها على الدرج.
“سيكون الأمر كذلك. ولكن لا يزال لديّ خيار آخر،” أجاب غوستاف بتعبير واثق.
وفي اليوم التالي، استيقظ غوستاف من نومه في الساعة الرابعة صباحًا.
تجولت عينا غوستاف في جميع أنحاء المكان بينما حافظ وجهه على مظهره الهادئ المعتاد.
سمع طرقات على بابه، مما هزه.
غطى الدخان الأحمر كل مكان عندما ظهر الظل الأحمر أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت الآنسة إيمي هي من جاءت وتطرق الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت الآنسة إيمي هي من جاءت وتطرق الباب.
“تعال معي” قالت له بصوت مرتفع في اللحظة التي فتح فيها الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما أوضح الظل الأحمر، فما زال من الممكن إلقاء نظرة على غوستاف لأنه ذكر أنه من المستحيل عمليًا استشعار الظل الأحمر ما لم يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينغ~ بينغ~ بينغ~ بينغ~ بينغ~
“هاه؟ إلى أين نحن ذاهبون؟” سأل غوستاف وهو يتبعها على الدرج.
“يا لك من كسل! ألا ترغب حقًا في التدرب مع معلمتك بعد الآن؟” صاحت الآنسة إيمي من الأمام عند وصولها إلى المدخل.
“همم؟ هل لديك وقت للتدريب؟” سأل غوستاف عندما وصلوا إلى الخارج.
يمسك!
“هل تحاول أن تقول أنني لم أعد أملك وقتًا لك؟” توقفت الآنسة إيمي عندما وصلوا إلى الخارج واستدارت لمواجهة غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مممم، هذا أمر مفهوم إلى حد كبير نظرًا لتواجدك هنا وهناك مؤخرًا،” هز غوستاف كتفيه أثناء حديثه.
لقد اختفى وجوده أيضًا، ولم يعد من الممكن رؤيته أو سماعه أو الشعور به داخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، ها هو ذا،” أخرج إندريك شيئًا أرجواني اللون يشبه المحقنة وسلمه للدكتور ليفي.
————————
بينما كان أنجي وإندريك ينتظران في الخلف، حاول إندريك الاعتذار لأنجي مرة أخرى.
-معسكر م.د.م
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
وفي اليوم التالي، استيقظ غوستاف من نومه في الساعة الرابعة صباحًا.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع صوت آلة غريبة عندما مرت أشعة الضوء عبر العنصر، وشرع الدكتور ليفي في الانتظار بجانبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
