لا يقهر
الفصل 522 : لا يقهر
لم تجب الشيطانة الصامتة، بالطبع.
كان ساني سعيدًا حقًا. كان الدرع الجيد هو ما بحاجة إليه بالضبط… وما الذي يمكن أن يكون أفضل من درع متسامي؟ معظم الأعداء الذين يقاتلهم لن يكونوا قادرين حتى على خدشه، ناهيك عن اختراقه!.
أصبحت ابتسامته مريرة بعض الشيء عندما تذكر تلقيه رداء محرك الدمى وتخيله في ذلك الوقت كم كان سيكون منيعًا أمام كل المخلوقات النائمة التي ستحاول قتله في الانقلاب الشتوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هناك شك في أن الرغبة التي تحدثت عنها هنا كانت *شيطانًا*… شيطانة الأمل، التي كانت مقيدة ذات يوم في البرج العاجي. لقد رأى ساني المكان الذي سُجنت فيه بنفسه، وكذلك بذرة الكابوس التي تنمو من أغلالها المحطمة.
من كان يعلم أنه سينتهي به الأمر في مدينة مظلمة لا يوجد فيها حتى لقيط نائم واحد؟ دون احتساب ساني نفسه، وجميع النائمين الآخرين سيئي الحظ على الشاطئ المنسي بالطبع.
وبعد لحظات قال بهدوء:
ورغم ذلك، كان سيموت مائة مرة لولا رداء محرك الدمى. كانت السلاسل الخالدة بمثابة تحسن لا يمكن إنكاره، لذلك كان لديه آمال كبيرة عليها.
حدق ساني في الأحرف الرونية المتلألئة، متسألاً.
حرك نظره إلى الأسفل، وقرأ وصف الدرع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور، نسج درع معدني رشيق نفسه من العدم حول جسده. كان مشكلاً من الفولاذ القاتم عديم اللمعان… والذي يشبه إلى حد كبير الحديد الذي صُنعت منه السلاسل السماوية نفسها.
وصف الذكرى: [في برجٍ جميل عند نهاية العالم، قُيِّدَت الرغبة بسبعة قيودٍ مبهرة. كانت مُقدَّرة لها أن تُسجن هناك إلى الأبد، لذا صُنعت أغلالها لتكون أبدية. لكن في النهاية، انطلقت الرغبة إلى هذا العالم. تحطّمت أغلاها، وانكسرت معها إرادة الآلـهة.]
وحقيقة أن السلاسل الخالدة كان لديها ثلاثة أسحار فقط، على عكس الخمسة لعباءة العالم السفلي، كان متوقعًا أيضًا. يبدو أن طبقة الذكرى تملي عدد الأسحار التي يمكن أن تحتويه، والعباءة، على الرغم من كونها ذات رتبة أقل، كانت أعلى بدرجتين.
حدق ساني في الأحرف الرونية المتلألئة، متسألاً.
كان ساني سعيدًا حقًا. كان الدرع الجيد هو ما بحاجة إليه بالضبط… وما الذي يمكن أن يكون أفضل من درع متسامي؟ معظم الأعداء الذين يقاتلهم لن يكونوا قادرين حتى على خدشه، ناهيك عن اختراقه!.
كان يعلم أن التعويذة، لأي سبب كان، كانت تتصرف بشكل غريب عندما تتحدث عن *الشياطين*. في الواقع، لم يسبق له أن رأها أو سمعها تستخدم هذا المصطلح من قبل، كما لو أن الكلمة نفسها محظورة بطريقة ما. لم يعرفها ساني إلا من الكتابات التي خلفها سجين الزنزانة المخفية أسفل الكاتدرائية المدمرة في المدينة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أو ربما ميله إلى التعثر في الوحوش المروعة هو الذي كان سيئًا للغاية.
أقرب ما توصلت إليه التعويذة على الإطلاق لذكر كلمة *شيطان* هو وصف أمير العالم السفلي بالشيطان الفخور.
أصبحت ابتسامته مريرة بعض الشيء عندما تذكر تلقيه رداء محرك الدمى وتخيله في ذلك الوقت كم كان سيكون منيعًا أمام كل المخلوقات النائمة التي ستحاول قتله في الانقلاب الشتوي.
ومع ذلك، لم يكن هناك شك في أن الرغبة التي تحدثت عنها هنا كانت *شيطانًا*… شيطانة الأمل، التي كانت مقيدة ذات يوم في البرج العاجي. لقد رأى ساني المكان الذي سُجنت فيه بنفسه، وكذلك بذرة الكابوس التي تنمو من أغلالها المحطمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تكن السلاسل الخالدة خفيفة مثل رداء محرك الدمى، لكن ساني كان بإمكانه التحرك بحرية أثناء ارتدائها، مع عدم إصدار أي صوت طوال الوقت تقريبًا.
للوهلة الأولى، كان معنى الوصف واضحًا إلى حد ما. أو على الأقل هكذا كان بالنسبة له، مع مقدار ما يعرفه بالفعل.
وبعد لحظات قال بهدوء:
لكن شيئًا ما أخبر ساني أنه ليس كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت دودة الكروم عرضة للنار، بالإضافة إلى عدة وسائل أخرى يمكنها أن تحدث ضرر قوي بما يكفي لجرح لحم الرجس. لكن سولڤان… لم يكن بهذه البساطة. بدا القديس الذي ولد الوحش المروع من لحمه محصنًا ضد أي شكل من أشكال الضرر، بما في ذلك اللهب السامي المحرق.
الشيء الذي لم يكن منطقيًا هو حقيقة أنه حصل على السلاسل الخالدة من قتله سولفان – أو دودة الكروم – والاثنين كانا ليس لهما علاقة بالوصف، على ما يبدو.
‘عظيم!’
إلا إذا كان يفكر في الأمر بشكل خاطئ…
لكن شيئًا ما أخبر ساني أنه ليس كذلك.
كانت دودة الكروم عرضة للنار، بالإضافة إلى عدة وسائل أخرى يمكنها أن تحدث ضرر قوي بما يكفي لجرح لحم الرجس. لكن سولڤان… لم يكن بهذه البساطة. بدا القديس الذي ولد الوحش المروع من لحمه محصنًا ضد أي شكل من أشكال الضرر، بما في ذلك اللهب السامي المحرق.
لكن ساني، مع ذلك؟ مع [جمرة السمو]، سيكون التعزيز ثلاثة أضعاف. كان هذا سحرًا قويًا جدًا.
تقريبًا كما لو كان سولفان…خالدًا.
الفصل 522 : لا يقهر
كان هذا بالتأكيد سيفسر كيف نجا القديس المسكين من آلاف السنين من العذاب المروع بعد أن أصبح مضيفًا لدودة الكروم، ولماذا كانت الذكرى التي تلقاها ساني من وفاتهم تسمى بالخالدة.
مؤكد عدم القدرة على الموت كانت أمرًا رائعًا… حتى لو كان قد رأى للتو القدر المروع الذي حل بسولفان.
هل كان هناك معنى ثانٍ غير ظاهر للأغلال السبعة الرائعة المذكورة في وصف السلاسل الخالدة؟ والتي، على ما يبدو، تم جعلها أبدية…
ومع ذلك، يمكن أن يقسم ساني أن وهج عينيها الياقوتيتين، اللتين كانتا مختبئتين خلف حاجب خوذة مغلقة مماثلة، أصبح قليلاً… رضىً.
تمامًا كما كان سولفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حرك نظره إلى الأسفل، وقرأ وصف الدرع:
عبس ساني.
هل كان هناك معنى ثانٍ غير ظاهر للأغلال السبعة الرائعة المذكورة في وصف السلاسل الخالدة؟ والتي، على ما يبدو، تم جعلها أبدية…
“هذا فقط غريب جدًا…”
أقرب ما توصلت إليه التعويذة على الإطلاق لذكر كلمة *شيطان* هو وصف أمير العالم السفلي بالشيطان الفخور.
وحتى لو كانت نظريته المبدئية ليست مستحيلة إلى حد ما، فإن وجود السكين الخشبي قد تعارض معها. ما هو هذا السكين، ولماذا قتل سولفان بينما لم يكن هناك شيء آخر قادر على قتله؟.
“درع فولاذي…”
ربما السكاكين كانت لغزًا أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حرك نظره إلى الأسفل، وقرأ وصف الدرع:
على أية حال، لم يكن لديه ما يكفي من المعلومات لمحاولة جمع الحقيقة. مع تنهد، عاد ساني إلى الأحرف الرونية. كان تعلم ما يمكن أن يفعله درعه الجديد أكثر إثارة للاهتمام من محاولة تخمين الألغاز القديمة دون أي أدلة، على أي حال.
رمش ساني.
أسحار الذكرى: [سلاسل الشوق]، [الإرادة المبهرة]، [الخلود].
وحتى لو كانت نظريته المبدئية ليست مستحيلة إلى حد ما، فإن وجود السكين الخشبي قد تعارض معها. ما هو هذا السكين، ولماذا قتل سولفان بينما لم يكن هناك شيء آخر قادر على قتله؟.
[سلاسل الشوق] وصف السحر: “يوفر هذا الدرع لمرتديه حماية عالية ضد الهجمات العقلية.”
ومع ذلك، كانت لحظة واحدة من الخلود أكثر من رائعة!.
رمش ساني.
الفصل 522 : لا يقهر
‘ما هي الفرص؟‘
مؤكد عدم القدرة على الموت كانت أمرًا رائعًا… حتى لو كان قد رأى للتو القدر المروع الذي حل بسولفان.
كانت مقاومة الهجمات العقلية هي ثاني أندر أشكال الحماية، مباشرة بعد مقاومة أضرار الروح. ومع ذلك، كانت هذه هي الذكرى الثالثة من نوع الدرع التي يتلقاها تفعل ذلك. كان حظه جيدًا بشكل لا يصدق!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أو ربما ميله إلى التعثر في الوحوش المروعة هو الذي كان سيئًا للغاية.
… أو ربما ميله إلى التعثر في الوحوش المروعة هو الذي كان سيئًا للغاية.
ومع ذلك، كانت لحظة واحدة من الخلود أكثر من رائعة!.
على أي حال، كان هذا السحر منطقيًا. إذا كانت هذه الذكرى متصلة بسجن شيطانة الأمل، الذي كانت قواها على الأرجح مرتبطة بالتلاعب بالعقل، فإن الحصول على الحماية ضد مثل هذه الهجمات كان منطقيًا.
الشيء الذي لم يكن منطقيًا هو حقيقة أنه حصل على السلاسل الخالدة من قتله سولفان – أو دودة الكروم – والاثنين كانا ليس لهما علاقة بالوصف، على ما يبدو.
وحقيقة أن السلاسل الخالدة كان لديها ثلاثة أسحار فقط، على عكس الخمسة لعباءة العالم السفلي، كان متوقعًا أيضًا. يبدو أن طبقة الذكرى تملي عدد الأسحار التي يمكن أن تحتويه، والعباءة، على الرغم من كونها ذات رتبة أقل، كانت أعلى بدرجتين.
أقرب ما توصلت إليه التعويذة على الإطلاق لذكر كلمة *شيطان* هو وصف أمير العالم السفلي بالشيطان الفخور.
كان السحر الثاني للسلاسل الخالدة مثيرًا للاهتمام.
تقريبًا كما لو كان سولفان…خالدًا.
[الإرادة المبهرة] وصف السحر: “يزداد هذا الدرع قوة عندما يرتديه مَن يحملون السمو.”
[سلاسل الشوق] وصف السحر: “يوفر هذا الدرع لمرتديه حماية عالية ضد الهجمات العقلية.”
ابتسم ساني.
وفي المقابل، قدمت قدرًا أكبر بكثير من الحماية.
حتى بدون النظر إلى السلاسل الخالدة ونسيج سحرها، كان بإمكانه معرفة كيفية عمل هذا السحر. لقد كان تعزيزًا شاملاً يعتمد على مدى ارتفاع التقارب السامي لمرتديه. مما يعني أن المستيقظ العشوائي لن يتلقى أي تعزيز في قوة الدرع، بينما شخص لديه سمة [علامة السمو] سيحصل على تعزيز وافر.
حدق ساني في الأحرف الرونية المتلألئة، متسألاً.
لكن ساني، مع ذلك؟ مع [جمرة السمو]، سيكون التعزيز ثلاثة أضعاف. كان هذا سحرًا قويًا جدًا.
[الخلود] وصف السحر: “لا يمكن للمرتدي أن يموت.”
‘عظيم!’
كان السحر الثاني للسلاسل الخالدة مثيرًا للاهتمام.
عندما وقعت عيناه على السحر الثالث، نسي ساني كل شيء عن فرحته السابقة، رغم أنها كانت شديدة. اتسعت عيناه قليلا.
‘…حرر نفسك من هذه الفكرة، أيها الأحمق.’
كانت الأحرف الرونية تقرأ:
ربما السكاكين كانت لغزًا أكبر.
[الخلود] وصف السحر: “لا يمكن للمرتدي أن يموت.”
وقف ساني، مليئًا بالتفكير ولكن راضيًا للغاية.
مال ساني رأسه.
تقريبًا كما لو كان سولفان…خالدًا.
‘…ماذا؟‘
كانت مقاومة الهجمات العقلية هي ثاني أندر أشكال الحماية، مباشرة بعد مقاومة أضرار الروح. ومع ذلك، كانت هذه هي الذكرى الثالثة من نوع الدرع التي يتلقاها تفعل ذلك. كان حظه جيدًا بشكل لا يصدق!.
مؤكد عدم القدرة على الموت كانت أمرًا رائعًا… حتى لو كان قد رأى للتو القدر المروع الذي حل بسولفان.
وحقيقة أن السلاسل الخالدة كان لديها ثلاثة أسحار فقط، على عكس الخمسة لعباءة العالم السفلي، كان متوقعًا أيضًا. يبدو أن طبقة الذكرى تملي عدد الأسحار التي يمكن أن تحتويه، والعباءة، على الرغم من كونها ذات رتبة أقل، كانت أعلى بدرجتين.
ومع ذلك، أدرك ساني بسرعة حدود هذا السحر الذي بدا رائعًا. على عكس [سلاسل الشوق] و[الإرادة المبهرة]، كان [الخلود] سحرًا نشطًا. وكان ساني على استعداد للمراهنة أن الحفاظ عليه سيتطلب محيطًا من جوهر الروح.
‘…حرر نفسك من هذه الفكرة، أيها الأحمق.’
مع الأخذ في الاعتبار أن ساني كان مجرد مستيقظ، فإن مخزونه ربما سيصل إلى لحظة واحدة فقط من تنشيطه.
…لقد كان شعورًا غريبًا.
ومع ذلك، كانت لحظة واحدة من الخلود أكثر من رائعة!.
أقرب ما توصلت إليه التعويذة على الإطلاق لذكر كلمة *شيطان* هو وصف أمير العالم السفلي بالشيطان الفخور.
‘…إذا استخدمت بحكمة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن أن يتخيل ساني الكثير من المواقف التي يمكن أن ينقذ فيها هذا السحر حياته… وأيضًا مواقف أكثر حيث لن يؤدي استخدامه إلا لتأجيل موته بجزء من الثانية.
للوهلة الأولى، كان معنى الوصف واضحًا إلى حد ما. أو على الأقل هكذا كان بالنسبة له، مع مقدار ما يعرفه بالفعل.
لقد كانت أداة مذهلة، ولكن خطيرة للغاية.
كان يعلم أن التعويذة، لأي سبب كان، كانت تتصرف بشكل غريب عندما تتحدث عن *الشياطين*. في الواقع، لم يسبق له أن رأها أو سمعها تستخدم هذا المصطلح من قبل، كما لو أن الكلمة نفسها محظورة بطريقة ما. لم يعرفها ساني إلا من الكتابات التي خلفها سجين الزنزانة المخفية أسفل الكاتدرائية المدمرة في المدينة المظلمة.
وقف ساني، مليئًا بالتفكير ولكن راضيًا للغاية.
مؤكد عدم القدرة على الموت كانت أمرًا رائعًا… حتى لو كان قد رأى للتو القدر المروع الذي حل بسولفان.
كان غونلوغ أيضًا يمتلك درعًا متساميًا… ومع ذلك، أصبح صداه الذهبي الآن أدنى شأنًا من [السلاسل الخالدة]. لقد بدا اللورد الساطع مرعبًا ولا يقهر ذات مرة، لكن ساني فاقه منذ فترة طويلة. والآن فعلت ترسانته أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أو ربما ميله إلى التعثر في الوحوش المروعة هو الذي كان سيئًا للغاية.
…لقد كان شعورًا غريبًا.
يمكن أن يتخيل ساني الكثير من المواقف التي يمكن أن ينقذ فيها هذا السحر حياته… وأيضًا مواقف أكثر حيث لن يؤدي استخدامه إلا لتأجيل موته بجزء من الثانية.
مع تنهد، استبعد ساني رداء محرك الدمى الممزق والملطخ بالدماء، ثم استدعى [السلاسل الخالدة].
من كان يعلم أنه سينتهي به الأمر في مدينة مظلمة لا يوجد فيها حتى لقيط نائم واحد؟ دون احتساب ساني نفسه، وجميع النائمين الآخرين سيئي الحظ على الشاطئ المنسي بالطبع.
على الفور، نسج درع معدني رشيق نفسه من العدم حول جسده. كان مشكلاً من الفولاذ القاتم عديم اللمعان… والذي يشبه إلى حد كبير الحديد الذي صُنعت منه السلاسل السماوية نفسها.
إلا إذا كان يفكر في الأمر بشكل خاطئ…
غطى الدرع جسده بالكامل تقريبًا، وأظهرت الفجوات القليلة الموجود بين الألواح الفولاذية المتشابكة زردًا رقيقًا ولكن قويًا بشكل لا يصدق تحتها. أصبح وجهه مخفيًا خلف خوذة بدت وكأنها قناع عديم الملامح، مع عدة خطوط رأسية فقط مقطوعة لتوفير مستوى لائق من الرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أدرك ساني بسرعة حدود هذا السحر الذي بدا رائعًا. على عكس [سلاسل الشوق] و[الإرادة المبهرة]، كان [الخلود] سحرًا نشطًا. وكان ساني على استعداد للمراهنة أن الحفاظ عليه سيتطلب محيطًا من جوهر الروح.
عشش الظل في شقوق الحاجب، مما خلق منظرًا مظلمًا ومشؤومًا.
‘…حرر نفسك من هذه الفكرة، أيها الأحمق.’
كانت هناك قطعة من القماش الأسود ملفوفة حول خصره، مثبتة في مكانها بواسطة حزام عريض مصنوع من الجلد الداكن، بالإضافة إلى غطاء للرأس يوفر حماية إضافية لرأسه ورقبته.
للوهلة الأولى، كان معنى الوصف واضحًا إلى حد ما. أو على الأقل هكذا كان بالنسبة له، مع مقدار ما يعرفه بالفعل.
والمثير للدهشة أن الدرع لم يكن ثقيلًا جدًا، ولم يقيد حركته كثيرًا. كان التصميم معقدًا جدًا، وكانت الألواح الفولاذية ملائمة تمامًا لجسده ومع بعضها البعض بحيث شعرت وكأنها طبقة ثانية من الجلد… إذا كان الجلد مصبوبًا من الفولاذ الذي لا يمكن اختراقه.
إلا إذا كان يفكر في الأمر بشكل خاطئ…
بالطبع، لم تكن السلاسل الخالدة خفيفة مثل رداء محرك الدمى، لكن ساني كان بإمكانه التحرك بحرية أثناء ارتدائها، مع عدم إصدار أي صوت طوال الوقت تقريبًا.
كانت مقاومة الهجمات العقلية هي ثاني أندر أشكال الحماية، مباشرة بعد مقاومة أضرار الروح. ومع ذلك، كانت هذه هي الذكرى الثالثة من نوع الدرع التي يتلقاها تفعل ذلك. كان حظه جيدًا بشكل لا يصدق!.
وفي المقابل، قدمت قدرًا أكبر بكثير من الحماية.
[سلاسل الشوق] وصف السحر: “يوفر هذا الدرع لمرتديه حماية عالية ضد الهجمات العقلية.”
واقفًا في عنبر الشحن الخاص بالسفينة القديمة، مرتديًا درعه المتسامي الجديد، لم يستطع ساني إلا أن يشعر بأنه لا يقهر.
مال ساني رأسه.
‘…حرر نفسك من هذه الفكرة، أيها الأحمق.’
وحتى لو كانت نظريته المبدئية ليست مستحيلة إلى حد ما، فإن وجود السكين الخشبي قد تعارض معها. ما هو هذا السكين، ولماذا قتل سولفان بينما لم يكن هناك شيء آخر قادر على قتله؟.
أخرج ابتسامة مظلمة، ثم نظر إلى القديسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، عبس ساني، وخلع خوذته واستدار في الاتجاه الذي كان من المفترض أن يكون فيه حراس النار.
“حسنًا، ما رأيكِ؟“
مع الأخذ في الاعتبار أن ساني كان مجرد مستيقظ، فإن مخزونه ربما سيصل إلى لحظة واحدة فقط من تنشيطه.
لم تجب الشيطانة الصامتة، بالطبع.
أقرب ما توصلت إليه التعويذة على الإطلاق لذكر كلمة *شيطان* هو وصف أمير العالم السفلي بالشيطان الفخور.
ومع ذلك، يمكن أن يقسم ساني أن وهج عينيها الياقوتيتين، اللتين كانتا مختبئتين خلف حاجب خوذة مغلقة مماثلة، أصبح قليلاً… رضىً.
‘…إذا استخدمت بحكمة.’
اتسعت ابتسامته، لكنها اختفت ببطء بعد ذلك.
{ترجمة نارو…}
“درع فولاذي…”
وصف الذكرى: [في برجٍ جميل عند نهاية العالم، قُيِّدَت الرغبة بسبعة قيودٍ مبهرة. كانت مُقدَّرة لها أن تُسجن هناك إلى الأبد، لذا صُنعت أغلالها لتكون أبدية. لكن في النهاية، انطلقت الرغبة إلى هذا العالم. تحطّمت أغلاها، وانكسرت معها إرادة الآلـهة.]
فجأة، عبس ساني، وخلع خوذته واستدار في الاتجاه الذي كان من المفترض أن يكون فيه حراس النار.
مؤكد عدم القدرة على الموت كانت أمرًا رائعًا… حتى لو كان قد رأى للتو القدر المروع الذي حل بسولفان.
وبعد لحظات قال بهدوء:
“أرى…”
وصف الذكرى: [في برجٍ جميل عند نهاية العالم، قُيِّدَت الرغبة بسبعة قيودٍ مبهرة. كانت مُقدَّرة لها أن تُسجن هناك إلى الأبد، لذا صُنعت أغلالها لتكون أبدية. لكن في النهاية، انطلقت الرغبة إلى هذا العالم. تحطّمت أغلاها، وانكسرت معها إرادة الآلـهة.]
{ترجمة نارو…}
وحتى لو كانت نظريته المبدئية ليست مستحيلة إلى حد ما، فإن وجود السكين الخشبي قد تعارض معها. ما هو هذا السكين، ولماذا قتل سولفان بينما لم يكن هناك شيء آخر قادر على قتله؟.
‘…إذا استخدمت بحكمة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أدرك ساني بسرعة حدود هذا السحر الذي بدا رائعًا. على عكس [سلاسل الشوق] و[الإرادة المبهرة]، كان [الخلود] سحرًا نشطًا. وكان ساني على استعداد للمراهنة أن الحفاظ عليه سيتطلب محيطًا من جوهر الروح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
