صدى بشري
الفصل 510 : صدى بشري
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضعفه هو السبب خلف إغراق نفسه في الكحول والهوايات البغيضة، والسبب في استسلامه في النهاية لعبء تعويذة الكابوس وذبح البشر العزل في نوبة جنون.
نظر ساني حول المسرح المدمر، ثم وجد مقعدًا سليمًا وجلس عليه. مسترخيًا على الوسائد المخملية الناعمة، عقد ساقيه ونظر إلى المسرح المكسور بتعبير معقد.
ظهرت سلسلة جديدة من الأحرف الرونية بالقرب منه:
جذبت شظايا الزجاج وعلب المنشطات الفارغة انتباهه للحظة. توقع ساني أن تكون المنشطات من النوع المحفز للمتعة، ولكن لدهشته، كانت مماثلة لتلك التي استخدمها للبقاء مستيقظًا لمدة أسبوع كامل بعد عودته من الشاطئ المنسي.
مع تنهد، استدعى القديسة، وشاهدها تظهر بالقرب من شخصية كورت العارية في دوامة من اللهب الأسود.
ظهر عبوس طفيف عليه.
تشكلت تلك الشرارات في ثلاثة تيارات لامعة ودخلت في الظلام الذي اختبأ داخل القديسة، ثم تدفقت إلى بقايا نواها الثلاثة.
‘لا تخبرني… هل كان هذا الرجل خائفًا من الذهاب إلى عالم الأحلام؟‘
فهل كان كورت صدى جديرًا؟.
… ربما كان كورت مكسورًا أكثر مما كان يظن. من الطريقة التي وصفته بها السيدة جيت، كان الرجل ذات يوم مقاتلًا مخلصًا، متخصصًا… ولكن أي نوع من المتخصصين سيكون خائفًا من تخصصه؟.
لقد أنفق ساني الكثير من الوقت والجهد للاقتراب من إنشاء نواة ثالثة، ولم تكن فكرة التراجع فجأة بمائة شظية كاملة تبدو مغرية للغاية.
مع تنهد، حدق ساني في الأفق واستدعى الأحرف الرونية.
قالن السيدة جيت أنهم جميعًا، المستيقظين المخضرمين، كانوا يسيرون على بعد خطوة واحدة من الجنون. شعر ساني أن جر نسخة متجددة من رجل قتله للتو سيجعله أقرب إلى اتخاذ هذه الخطوة. كانت إنسانيته – وعقله، ليكون صادقًا – يسيران بالفعل على الجليد الرقيق.
وهناك، كان مكتوبًا بالرموز القديمة في الهواء أمامه:
ظهرت سلسلة جديدة من الأحرف الرونية بالقرب منه:
الصدى: [نصل الظل كورت].
نوع الصدى: وحش.
نوع الصدى: وحش.
[عهد الظل] وصف السمة: “أنت معروف لدى الظلال.”
…تم اعتبار جميع البشر وحوشًا من قبل التعويذة، نظرًا لأنهم لم يكن لديهم سوى نواة روح واحدة، لذلك لم يكن هذا مفاجئًا.
[هل تريد تحويل الصدى إلى ظل؟]
حسنًا، جميع البشر باستثناء ساني ونيفيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هذا هو السبب الرئيسي.
وبينما كانت فكرة أن يصبح شيطانًا تتوارد إلى ذهنه، واصل ساني القراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اليد سريعة] وصف السمة: “يقطع نصلكَ بسرعةٍ ودقة.”
رتبة الصدى: مستيقظ.
نعم، لقد خُلقت من مخلوق كابوس قوي، لكن سماتها وقدراتها لم تكن هي التي جعلتها قوية. كانت القديسة قوية لأنها كانت القديسة. كانت إرادتها وذكائها وعزيمتها التي لا تنكسر هو ما جعلها ذات حضور مميت في ساحة المعركة، ورفيقة قيمة لساني.
سمات الصدى: [اليد السريعة]، [عهد الظل]، [علامة الموت].
يا لها من فكرة مضحكة.
[اليد سريعة] وصف السمة: “يقطع نصلكَ بسرعةٍ ودقة.”
ولهذا السبب لم يرغب في إنشاء ظل من كورت. نعم، كان لدى كورت قدرات قوية تشترك في التقارب مع جانب ساني.
[عهد الظل] وصف السمة: “أنت معروف لدى الظلال.”
السبب الثاني، والأهم، هو طبيعة الظلال. لم تكن الظلال نسخًا فارغة من روحها الأصلية. لقد كان لديهم ما يشبه الوعي، وشخصية متميزة… وكانت القديسة دليلاً حياً على ذلك.
[علامة الموت] وصف السمة: “أنت تحمل علامة الموت، وتمامًا مثل الموت، فقد تم صنعك لتكون سلاحًا.”
…كما هو متوقع.’
أمال ساني رأسه قليلاً.
استلقى ساني على الكرسي وانتظر قليلاً، ثم عبس وغاص في بحر روحه.
إذن، كانت هناك سمة تزيد من إدراك كورت وخفة حركته، وسمة منحته تقاربًا للظلال – على الرغم من أنها بدرجة أقل بكثير من خاصته – وسمة ثالثة… في الواقع، لم يكن لدى ساني أي فكرة عما تفعله السمة الثالثة.
كان هناك سببان.
ومع ذلك، كان وصفها مثيرًا للاهتمام للغاية. كان يعلم أن الموت قد صنعه إلـه الظلال، والآن علم أنه قد تم إنشاؤه كسلاح… ولكن ضد من؟ أي نوع من الأعداء تتطلب إنشاء مثل هذا الشيء المروع لردعه؟.
إذن، كانت هناك سمة تزيد من إدراك كورت وخفة حركته، وسمة منحته تقاربًا للظلال – على الرغم من أنها بدرجة أقل بكثير من خاصته – وسمة ثالثة… في الواقع، لم يكن لدى ساني أي فكرة عما تفعله السمة الثالثة.
ربما كان وحشًا خالدًا… لا، لم يكن هذا منطقيًا. لو كان هناك وقت قبل اختراع الموت، فكل شيء في ذلك الوقت كان خالداً، وأبدياً، ولا نهاية له… أليس كذلك؟.
كان الأول بسيطًا إلى حد ما، ولكنه أيضًا لم يكن مقنعًا جدًا.
لم يكن ساني متأكدًا من فهمه لمفهوم عالم خالٍ من الموت. لكن ما كان يعرفه هو أن شيئًا مروعًا مثل الموت لم يكن من الممكن اختراعه بدون سبب.
دمية مروعة.
عبس ثم أعاد انتباهه إلى الحروف الرونية:
مليئًا بالتفكير، نظر ساني إلى السلسلة الأخيرة من الأحرف الرونية.
قدرات الصدى: [التلاعب بالظل]، [ضربة الظل]، [مستيقظ].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة منتصرة على شفاه ساني.
[التلاعب بالظل] وصف القدرة: “يمكنك التأثير على حركة الظلال والسير من خلالهم بشكل غير مرئي.”
خمن ساني بشكل أو بآخر ما هي قدرات جانب كورت. لقد كانت مختلفة، ولكن في نفس الوقت مشابهة له. كلاهما كانا أقل تنوعًا وقوة بكثير من قدراته، بالرغم من أن القدرة على إحداث ضرر مباشر للظلال وبواسطة ظلاله كانت شيئًا أحب ساني الحصول إليه.
[ضربة الظل] وصف القدرة: “يمكنك ضرب الظلال، ويمكن لظلك أن يضرب الكائنات الحية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضعفه هو السبب خلف إغراق نفسه في الكحول والهوايات البغيضة، والسبب في استسلامه في النهاية لعبء تعويذة الكابوس وذبح البشر العزل في نوبة جنون.
…كما هو متوقع.’
في الوقت الحالي، كان العداد يعرض رقمًا بسيطًا:
خمن ساني بشكل أو بآخر ما هي قدرات جانب كورت. لقد كانت مختلفة، ولكن في نفس الوقت مشابهة له. كلاهما كانا أقل تنوعًا وقوة بكثير من قدراته، بالرغم من أن القدرة على إحداث ضرر مباشر للظلال وبواسطة ظلاله كانت شيئًا أحب ساني الحصول إليه.
لكن كورت نفسه… كان ضعيفاً.
[التلاعب بالظل]، على وجه الخصوص، لم تكن أكثر من مجرد نسخة مختلفة قليلاً من السمة السلبية الخاصة به، [طفل الظلال].
شظايا الظل: [200/200].
…ومع ذلك، فإن وجود ظل مثل كورت بجانبه يمكن أن يضيف طبقة جديدة إلى براعته القتالية.
…على ما يبدو، كان التغذية على الأصداء أكثر تغذية للظل. لقد تلقت شظايا أكثر بكثير مما كانت ستحصل عليه من ذكرى مستيقظة من الدرجة الأولى.
كانت هناك أيضًا القدرة الأخيرة:
جذبت شظايا الزجاج وعلب المنشطات الفارغة انتباهه للحظة. توقع ساني أن تكون المنشطات من النوع المحفز للمتعة، ولكن لدهشته، كانت مماثلة لتلك التي استخدمها للبقاء مستيقظًا لمدة أسبوع كامل بعد عودته من الشاطئ المنسي.
[مستيقظ] وصف القدرة: هذا الصدى لديه القدرات الفطرية لشخص حامل للتعويذة.”
شعر ساني بجلده يقشعر.
إذًا… يمكنه استخدام الذكريات؟ كانت تلك قدرة جميلة. حتى القديسة نفسها اقتصرت على استخدام الأسلحة والتمائم فقط.
مليئًا بالتفكير، نظر ساني إلى السلسلة الأخيرة من الأحرف الرونية.
مليئًا بالتفكير، نظر ساني إلى السلسلة الأخيرة من الأحرف الرونية.
وصف الصدى: [لقد عُهد إليك بنصلٍ جميل، ولكن كل ما أنشأته كان كابوسًا بشعًا.]
سمات الصدى: [اليد السريعة]، [عهد الظل]، [علامة الموت].
رمش عدة مرات.
‘…ما الأمر مع هذا الوصف؟ يا إلهي، هل أنا أتخيل الأشياء، أم أن التعويذة تبدو مريرة؟‘
مع تنهد، استدعى القديسة، وشاهدها تظهر بالقرب من شخصية كورت العارية في دوامة من اللهب الأسود.
يا لها من فكرة مضحكة.
عبس ثم أعاد انتباهه إلى الحروف الرونية:
استلقى ساني على الكرسي وانتظر قليلاً، ثم عبس وغاص في بحر روحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هذا هو السبب الرئيسي.
‘لنلقي نظرة…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضعفه هو السبب خلف إغراق نفسه في الكحول والهوايات البغيضة، والسبب في استسلامه في النهاية لعبء تعويذة الكابوس وذبح البشر العزل في نوبة جنون.
مر عبر صفوف الظلال الصامتة، ولاحظ الشكل المظلم لنصل الظل كورت واقفًا بينهم بلا حراك. بإلقاء نظرة خاطفة عليه، اقترب ساني من البقعة الواقعة بين الشموس السوداء لنواتي الظل الخاصة به، ووجد كرة كبيرة من النور تدور حول إحداها، واستدعى الصدى منها.
ظهرت سلسلة جديدة من الأحرف الرونية بالقرب منه:
طفت الكرة على سطح المياه الراكدة وخفتت ببطء، لتكشف عن رجل عارٍ هزيل يقف بالداخل.
رمش عدة مرات.
شعر ساني بجلده يقشعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هذا هو السبب الرئيسي.
كان أمامه بشري… أو بالأحرى نسخة بلا روح من بشري. بدا صدى كورت كشخص تقريبًا، لكن الفراغ الذي لا حياة فيه في عينيه كان يصرخ عن خطأ عميق وبغيض. لقد كان الأمر مثيرًا للقلق بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصدى يشبه إلى حد كبير الضحايا الفارغين الذين قتلوا على يد نسخته الأصلية، ولكنه كان أكثر فراغًا، وخاليًا من الشرارة التي غير القابلة للتعريف التي تمتلكها جميع الكائنات الحية. لقد كانت نسخة مصطنعة من رجل يفتقر إلى الشيء نفسه الذي جعله بشريًا.
كان الصدى يشبه إلى حد كبير الضحايا الفارغين الذين قتلوا على يد نسخته الأصلية، ولكنه كان أكثر فراغًا، وخاليًا من الشرارة التي غير القابلة للتعريف التي تمتلكها جميع الكائنات الحية. لقد كانت نسخة مصطنعة من رجل يفتقر إلى الشيء نفسه الذي جعله بشريًا.
[التلاعب بالظل]، على وجه الخصوص، لم تكن أكثر من مجرد نسخة مختلفة قليلاً من السمة السلبية الخاصة به، [طفل الظلال].
دمية مروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لنلقي نظرة…‘
…كان الأمر مخيفًا بشكل لا يصدق.
حسنًا، جميع البشر باستثناء ساني ونيفيس.
تردد ساني، ثم حاول التفكير في الأمور بشكل منطقي.
‘لا تخبرني… هل كان هذا الرجل خائفًا من الذهاب إلى عالم الأحلام؟‘
كان الصدى عديم الفائدة بالنسبة له إلى حد ما في حالته الحالية، ولكن بفضل قدرته [مستيقظ]، فإنه سيمتلك القدرة الفطرية على استخدام الذكريات… مما يعني أن ساني يمكنه تزويد صدى كورت بدرع وسلاح.
قدرات الصدى: [التلاعب بالظل]، [ضربة الظل]، [مستيقظ].
كان السؤال… هل أراد ذلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف الصدى: [لقد عُهد إليك بنصلٍ جميل، ولكن كل ما أنشأته كان كابوسًا بشعًا.]
على السطح، كان هذا السؤال بسيطًا إلى حد ما. من منا لا يريد أن يكون لديه مخلوق مساوٍ لشخص مستيقظ قوي في خدمته؟ لكن في الواقع، كانت الأمور أكثر تعقيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لنلقي نظرة…‘
عبس ساني، ثم رفع يده ولمس المخلوق المروع من كتفه.
لم يكن ساني متأكدًا من أنه كان جديرًا.
ظهرت سلسلة جديدة من الأحرف الرونية بالقرب منه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة منتصرة على شفاه ساني.
[هل تريد تحويل الصدى إلى ظل؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف الصدى: [لقد عُهد إليك بنصلٍ جميل، ولكن كل ما أنشأته كان كابوسًا بشعًا.]
تجمد، وهو يفكر.
[علامة الموت] وصف السمة: “أنت تحمل علامة الموت، وتمامًا مثل الموت، فقد تم صنعك لتكون سلاحًا.”
كان وجود ظل بشري بالتأكيد له فوائده. لكن وجود أي ظل تطلب أيضًا استثمارًا هائلاً من الموارد. كانت رعاية القديس صعبة للغاية على ساني بالفعل، وخاصة على جيبه. والأمر الأقل أهمية، ولكن لا يزال ملحًا إلى حد ما، كان الحاجة إلى إنفاق مائة شظية ظل لإكمال التحول.
رتبة الصدى: مستيقظ.
لقد أنفق ساني الكثير من الوقت والجهد للاقتراب من إنشاء نواة ثالثة، ولم تكن فكرة التراجع فجأة بمائة شظية كاملة تبدو مغرية للغاية.
[علامة الموت] وصف السمة: “أنت تحمل علامة الموت، وتمامًا مثل الموت، فقد تم صنعك لتكون سلاحًا.”
النقطة المهمة كانت، هي أنه شعر بالتردد في تحويل أي صدى إلى ظل.
رتبة الصدى: مستيقظ.
فهل كان كورت صدى جديرًا؟.
ربما كان وحشًا خالدًا… لا، لم يكن هذا منطقيًا. لو كان هناك وقت قبل اختراع الموت، فكل شيء في ذلك الوقت كان خالداً، وأبدياً، ولا نهاية له… أليس كذلك؟.
على الرغم من أن ساني كان فضوليًا للغاية لمعرفة ما سيحدث إذا تم وضع أحد الظلال الصامتة في صدى بشري، إلا أن الإجابة كانت… لا.
تشكلت تلك الشرارات في ثلاثة تيارات لامعة ودخلت في الظلام الذي اختبأ داخل القديسة، ثم تدفقت إلى بقايا نواها الثلاثة.
لم يكن ساني متأكدًا من أنه كان جديرًا.
مر عبر صفوف الظلال الصامتة، ولاحظ الشكل المظلم لنصل الظل كورت واقفًا بينهم بلا حراك. بإلقاء نظرة خاطفة عليه، اقترب ساني من البقعة الواقعة بين الشموس السوداء لنواتي الظل الخاصة به، ووجد كرة كبيرة من النور تدور حول إحداها، واستدعى الصدى منها.
كان هناك سببان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصدى يشبه إلى حد كبير الضحايا الفارغين الذين قتلوا على يد نسخته الأصلية، ولكنه كان أكثر فراغًا، وخاليًا من الشرارة التي غير القابلة للتعريف التي تمتلكها جميع الكائنات الحية. لقد كانت نسخة مصطنعة من رجل يفتقر إلى الشيء نفسه الذي جعله بشريًا.
كان الأول بسيطًا إلى حد ما، ولكنه أيضًا لم يكن مقنعًا جدًا.
كان أمامه بشري… أو بالأحرى نسخة بلا روح من بشري. بدا صدى كورت كشخص تقريبًا، لكن الفراغ الذي لا حياة فيه في عينيه كان يصرخ عن خطأ عميق وبغيض. لقد كان الأمر مثيرًا للقلق بشكل لا يصدق.
قالن السيدة جيت أنهم جميعًا، المستيقظين المخضرمين، كانوا يسيرون على بعد خطوة واحدة من الجنون. شعر ساني أن جر نسخة متجددة من رجل قتله للتو سيجعله أقرب إلى اتخاذ هذه الخطوة. كانت إنسانيته – وعقله، ليكون صادقًا – يسيران بالفعل على الجليد الرقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اليد سريعة] وصف السمة: “يقطع نصلكَ بسرعةٍ ودقة.”
ومع ذلك، لم يكن هذا هو السبب الرئيسي.
إذن، كانت هناك سمة تزيد من إدراك كورت وخفة حركته، وسمة منحته تقاربًا للظلال – على الرغم من أنها بدرجة أقل بكثير من خاصته – وسمة ثالثة… في الواقع، لم يكن لدى ساني أي فكرة عما تفعله السمة الثالثة.
السبب الثاني، والأهم، هو طبيعة الظلال. لم تكن الظلال نسخًا فارغة من روحها الأصلية. لقد كان لديهم ما يشبه الوعي، وشخصية متميزة… وكانت القديسة دليلاً حياً على ذلك.
كان الصدى عديم الفائدة بالنسبة له إلى حد ما في حالته الحالية، ولكن بفضل قدرته [مستيقظ]، فإنه سيمتلك القدرة الفطرية على استخدام الذكريات… مما يعني أن ساني يمكنه تزويد صدى كورت بدرع وسلاح.
نعم، لقد خُلقت من مخلوق كابوس قوي، لكن سماتها وقدراتها لم تكن هي التي جعلتها قوية. كانت القديسة قوية لأنها كانت القديسة. كانت إرادتها وذكائها وعزيمتها التي لا تنكسر هو ما جعلها ذات حضور مميت في ساحة المعركة، ورفيقة قيمة لساني.
بقت القديسة بلا حراك لبضعة لحظات، ثم التفتو بصمت إلى الصدى ورفعت إحدى يديها. اخترق قفازها بسهولة صدر القاتل الميت، وبعد لحظات قليلة، تفكك جسده إلى طوفان من الشرارات البيضاء.
ولهذا السبب لم يرغب في إنشاء ظل من كورت. نعم، كان لدى كورت قدرات قوية تشترك في التقارب مع جانب ساني.
[عهد الظل] وصف السمة: “أنت معروف لدى الظلال.”
لكن كورت نفسه… كان ضعيفاً.
تردد ساني، ثم حاول التفكير في الأمور بشكل منطقي.
كان ضعفه هو السبب خلف إغراق نفسه في الكحول والهوايات البغيضة، والسبب في استسلامه في النهاية لعبء تعويذة الكابوس وذبح البشر العزل في نوبة جنون.
دمية مروعة.
بغض النظر عن مدى قوته، لم يكن ساني يريد أن يمتلك ظل جزار غير مستقر… ولكن الأهم من كل ذلك، لم يكن يريد أن يمتلك ظل شخص ضعيف. كيف يمكنه الاعتماد على شخص كهذا؟.
شعر ساني بجلده يقشعر.
في الطريق الذي كان يسلكه، لم يكن هناك مكان للضعف… على الأقل ليس للضعف من هذا النوع.
كان أمامه بشري… أو بالأحرى نسخة بلا روح من بشري. بدا صدى كورت كشخص تقريبًا، لكن الفراغ الذي لا حياة فيه في عينيه كان يصرخ عن خطأ عميق وبغيض. لقد كان الأمر مثيرًا للقلق بشكل لا يصدق.
مع تنهد، استدعى القديسة، وشاهدها تظهر بالقرب من شخصية كورت العارية في دوامة من اللهب الأسود.
كان وجود ظل بشري بالتأكيد له فوائده. لكن وجود أي ظل تطلب أيضًا استثمارًا هائلاً من الموارد. كانت رعاية القديس صعبة للغاية على ساني بالفعل، وخاصة على جيبه. والأمر الأقل أهمية، ولكن لا يزال ملحًا إلى حد ما، كان الحاجة إلى إنفاق مائة شظية ظل لإكمال التحول.
حدقت فيه الشيطانة الصامتة بعينيها الياقوتيتين اللامبالاية، ولم تعير أي اهتمام للصدى البشري. إن رؤيتهم جنبًا إلى جنب جعلت ساني أكثر ثقة في قراره.
نعم، لقد خُلقت من مخلوق كابوس قوي، لكن سماتها وقدراتها لم تكن هي التي جعلتها قوية. كانت القديسة قوية لأنها كانت القديسة. كانت إرادتها وذكائها وعزيمتها التي لا تنكسر هو ما جعلها ذات حضور مميت في ساحة المعركة، ورفيقة قيمة لساني.
بقي صامتًا لبضعة لحظات، ثم أشار إلى كورت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …تم اعتبار جميع البشر وحوشًا من قبل التعويذة، نظرًا لأنهم لم يكن لديهم سوى نواة روح واحدة، لذلك لم يكن هذا مفاجئًا.
“هل ربما… تريدين أن تأكليه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [التلاعب بالظل] وصف القدرة: “يمكنك التأثير على حركة الظلال والسير من خلالهم بشكل غير مرئي.”
بقت القديسة بلا حراك لبضعة لحظات، ثم التفتو بصمت إلى الصدى ورفعت إحدى يديها. اخترق قفازها بسهولة صدر القاتل الميت، وبعد لحظات قليلة، تفكك جسده إلى طوفان من الشرارات البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد، وهو يفكر.
تشكلت تلك الشرارات في ثلاثة تيارات لامعة ودخلت في الظلام الذي اختبأ داخل القديسة، ثم تدفقت إلى بقايا نواها الثلاثة.
[تم تدمير صداك…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السؤال… هل أراد ذلك؟.
شعر ساني بموجة من المرارة تغمر قلبه، ولكن سرعان ما اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان وصفها مثيرًا للاهتمام للغاية. كان يعلم أن الموت قد صنعه إلـه الظلال، والآن علم أنه قد تم إنشاؤه كسلاح… ولكن ضد من؟ أي نوع من الأعداء تتطلب إنشاء مثل هذا الشيء المروع لردعه؟.
كان يراقب عداد شظايا الظل في الأحرف الرونية التي تصف القديسة.
‘…ما الأمر مع هذا الوصف؟ يا إلهي، هل أنا أتخيل الأشياء، أم أن التعويذة تبدو مريرة؟‘
…على ما يبدو، كان التغذية على الأصداء أكثر تغذية للظل. لقد تلقت شظايا أكثر بكثير مما كانت ستحصل عليه من ذكرى مستيقظة من الدرجة الأولى.
[ضربة الظل] وصف القدرة: “يمكنك ضرب الظلال، ويمكن لظلك أن يضرب الكائنات الحية.”
في الوقت الحالي، كان العداد يعرض رقمًا بسيطًا:
مليئًا بالتفكير، نظر ساني إلى السلسلة الأخيرة من الأحرف الرونية.
شظايا الظل: [200/200].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ساني بموجة من المرارة تغمر قلبه، ولكن سرعان ما اختفت.
ظهرت ابتسامة منتصرة على شفاه ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لنلقي نظرة…‘
{ترجمة نارو…}
نعم، لقد خُلقت من مخلوق كابوس قوي، لكن سماتها وقدراتها لم تكن هي التي جعلتها قوية. كانت القديسة قوية لأنها كانت القديسة. كانت إرادتها وذكائها وعزيمتها التي لا تنكسر هو ما جعلها ذات حضور مميت في ساحة المعركة، ورفيقة قيمة لساني.
[مستيقظ] وصف القدرة: هذا الصدى لديه القدرات الفطرية لشخص حامل للتعويذة.”
[التلاعب بالظل]، على وجه الخصوص، لم تكن أكثر من مجرد نسخة مختلفة قليلاً من السمة السلبية الخاصة به، [طفل الظلال].
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
