شرٌ أدنى
الفصل 485 : شرٌ أدنى
‘لنسرع من التفكير في خياراتنا.’
كان سيصبح مشهورًا حقًا… ويجذب أعين الكيانات التي أرادها أن تظل عمياء عن وجوده لأطول فترة ممكنة.
الآن بعد أن عرف ساني – بجنون! – أنه كان سيتدخل، كان عليه أن يقرر كيف يفعل بذلك بالضبط، وبسرعة كبيرة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن هناك وقت للنظر في الأمور بعد الآن.
قلة قليلة من الناس رأوه يستخدم القديسة. في الواقع، خارج مجموعة نيف، كان موردريت هو الشخص الوحيد الذي فعل ذلك. كان هناك أيضًا الأشخاص الذين قاتل معهم لورد الموتى، لكنهم جميعًا رحلوا الآن… مع استثناء واحد ملحوظ. كانت سيشان لا تزال على قيد الحياة وفي مكان ما بالخارج، في أحضان إحدى العشائر العظيمة الثلاث.
من المؤسف أن السؤال لم يكن سهلاً كما بدا.
كان سيصبح مشهورًا حقًا… ويجذب أعين الكيانات التي أرادها أن تظل عمياء عن وجوده لأطول فترة ممكنة.
كانت حياته معقدة للغاية بحيث لا يمكن أن يكون أي شيء سهلاً…
كان على المستيقظ بلا شمس أن يهرب جبانًا من البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن الإجابة على السؤال غير واضحة فحسب، بل الأسوأ أنه لم يكن أمامه سوى ثوانٍ فقط لاتخاذ قرار، والذي ليس بالوقت الكافي للتفكير بأي نوع من الوضوح.
نعم، لقد قرر القتال أمام البوابة، ولكن يمكن القيام بذلك أيضًا بعدة طرق.
لكن البديل… رغم ذلك، مع عدم وجود الكثير من الوقت لتقييم جميع الإيجابيات والسلبيات، شعر ساني أن البديل كان خيارًا أسوأ.
ولكن ما هو الخيار الذي كان لديه؟ لاشيء على الاطلاق…
بعد ذلك، أخذ ساني نفسًا عميقًا… وتبدد في الظلال.
عبس ساني.
من المؤسف أن السؤال لم يكن سهلاً كما بدا.
‘لنسرع من التفكير في خياراتنا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الخيار الأكثر أمانًا والأكثر جبنًا هو استخدام خطوة الظل للتنقل إلى الفصل الدراسي عبر الظل الذي أرسله للتجسس على رَين، وجلب الفتاة وإحضارها بعيدًا.
إذا أراد أن يكون لديه أمل في البقاء على قيد الحياة لمدة ثلاثة عشر دقيقة، فسيتعين عليه بذل قصارى جهده، وإظهار النطاق الكامل لقواه الحقيقية. وهذا يعني أن كل جهوده لإنشاء صورة شاب مستيقظ موهوب، ولكن ليس خطيرًا جدًا أو جديرًا بالملاحظة، سيتم تدميرها.
على الأقل بدا الأمر آمنًا على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وربما الأسوأ من ذلك، أنه سيصنع عددًا كبيرًا جدًا من الصدف بما يكفي لتلاحظ رَين اهتمامه السري. كان أمرًا واحدًا أن يكون لديك جار غريب الأطوار… لكن إذا ظهر فجأة بالقرب من مدرستك في لحظة حاجتك، وتبين أنه أحد أكثر المستيقظين فتكًا في جيله… سيكون هذا على الأرجح كافيًا لجعلها تبدأ بطرح الأسئلة التي لم يكن ساني مستعدًا للإجابة عليها.
لكن في الواقع، على الرغم من ذلك، مثل هذا الإجراء من شأنه أن يسبب جميع أنواع العواقب الوخيمة له ولأخته. لن يقتصر الأمر على أنه سيكون لديه الكثير من الشرح ليفعله، وبالتالي الكشف عن كل الأشياء التي أراد إخفاؤها في العملية، بل سيترك أيضًا عددًا لا يحصى من الشهود، بالإضافة إلى الأدلة الرقمية، التي ستربط رَين به والعكس صحيح.
‘آه… ربما يجب أن أعيد النظر…’
وفي المستقبل، كلما كان سينتهي به الأمر إلى وجود أعداء خطرين حقًا – وهو ما لم يكن لدى ساني أدنى شك في أنه سيحدث يومًا ما، قريبًا – كانت تلك الأدلة ستظهر للنور وتقود إلى رَين. وهو أمر لم يكن على استعداد لقبوله.
‘آه… ربما يجب أن أعيد النظر…’
لذلك، كان سيترك هذا الخيار كملاذ أخير، ولن يتصرف بناءً عليه إلا إذا تم اختراق دفاعات المدرسة وكانت رَين في خطر وشيك.
مع خروج ذلك عن الطريق، لم يتبق سوى طريق واحد – القيام بواجبه المدني والذهاب مباشرة إلى البوابة، على أمل إيقاف مد مخلوقات الكابوس لفترة كافية حتى يصل سلاح الفرسان.
كان المستيقظون الذين لا يعملون في الحكومة يتم توقعهم وتشجيعهم للمجيء، لكنهم لم يكونوا ملزمين تقنيًا بالاستجابة لنداء كهذا. كثيرون، وربما معظمهم، لم يستجيبو، واختاروا الهرب بدلاً من ذلك. حسنًا، ومن يمكن ان يلومهم؟ لم يكن كل من لديه جانب مقاتلًا، وحتى أولئك الذين كان لديهم لم يكونوا مقاتلين طوعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع خروج ذلك عن الطريق، لم يتبق سوى طريق واحد – القيام بواجبه المدني والذهاب مباشرة إلى البوابة، على أمل إيقاف مد مخلوقات الكابوس لفترة كافية حتى يصل سلاح الفرسان.
إن إجبار هؤلاء الأشخاص المصابين بصدمات نفسية بالفعل على الذهاب إلى موتهم المحتمل تحت تهديد القصاص إذا اختاروا الرفض كان شيئًا لم تحرص الحكومة على فعله. أو ربما ببساطة لم يمكنها ذلك – كان إجبار المستيقظين على القيام بأي شيء فكرة خطيرة، حيث من المحتمل أن يسقطوا هم الحكومة إذا تم الضغط عليهم أكثر من اللازم.
ولذلك فضلت الحكومة استخدام الجزرة بدلاً من العصا في التعامل معهم. لقد كان توازنًا دقيقًا.
على الرغم من ذلك، لم يكن ساني متأكدًا من أنه سيرى تلك الجزرة. لأنه كان يواجه معضلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وربما الأسوأ من ذلك، أنه سيصنع عددًا كبيرًا جدًا من الصدف بما يكفي لتلاحظ رَين اهتمامه السري. كان أمرًا واحدًا أن يكون لديك جار غريب الأطوار… لكن إذا ظهر فجأة بالقرب من مدرستك في لحظة حاجتك، وتبين أنه أحد أكثر المستيقظين فتكًا في جيله… سيكون هذا على الأرجح كافيًا لجعلها تبدأ بطرح الأسئلة التي لم يكن ساني مستعدًا للإجابة عليها.
قلة قليلة من الناس رأوه يستخدم القديسة. في الواقع، خارج مجموعة نيف، كان موردريت هو الشخص الوحيد الذي فعل ذلك. كان هناك أيضًا الأشخاص الذين قاتل معهم لورد الموتى، لكنهم جميعًا رحلوا الآن… مع استثناء واحد ملحوظ. كانت سيشان لا تزال على قيد الحياة وفي مكان ما بالخارج، في أحضان إحدى العشائر العظيمة الثلاث.
نعم، لقد قرر القتال أمام البوابة، ولكن يمكن القيام بذلك أيضًا بعدة طرق.
وفي المستقبل، كلما كان سينتهي به الأمر إلى وجود أعداء خطرين حقًا – وهو ما لم يكن لدى ساني أدنى شك في أنه سيحدث يومًا ما، قريبًا – كانت تلك الأدلة ستظهر للنور وتقود إلى رَين. وهو أمر لم يكن على استعداد لقبوله.
…طريقتان، حقًا.
إذا أراد أن يكون لديه أمل في البقاء على قيد الحياة لمدة ثلاثة عشر دقيقة، فسيتعين عليه بذل قصارى جهده، وإظهار النطاق الكامل لقواه الحقيقية. وهذا يعني أن كل جهوده لإنشاء صورة شاب مستيقظ موهوب، ولكن ليس خطيرًا جدًا أو جديرًا بالملاحظة، سيتم تدميرها.
يمكن لساني أن يخوض المعركة بنفسه، أو… كمونغريل، ليحمي هويته من أعين المتطفلين، ويحمي نفسه من أي انتباه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ما هو الخيار الذي كان لديه؟ لاشيء على الاطلاق…
كان على المستيقظ بلا شمس أن يهرب جبانًا من البوابة.
لم يكن استخدام قناع ويفر خاليًا من المخاطر، لأنه في كل مرة يفعل ذلك دون الاستعدادات المناسبة يمكن أن يترك خلفه أدلة سياقية من شأنها أن تسمح للأشخاص الأذكياء بتضييق نطاق قائمة المشتبه بهم.
{ترجمة نارو…}
بعد بضع ثوانٍ وعلى بعد مئات الأمتار، خرج شخص مدرع يرتدي قناعًا أسود مخيفًا من الظلام، ونصل الأوداتشي العظيم يستقر على كتفه.
لكن البديل… رغم ذلك، مع عدم وجود الكثير من الوقت لتقييم جميع الإيجابيات والسلبيات، شعر ساني أن البديل كان خيارًا أسوأ.
لذا فإن استدعاء القديسة لم يكن مثاليًا أيضًا. على الرغم من أن شخصًا آخر كان من الممكن أن يتلقى صدى مشابهًا، إلا أن الكشف عنها كان أمرًا محفوفًا بالمخاطر حقًا. لا يمكنه فعل ذلك إلا إذا أصبحت الأمور يائسة حقًا.
إذا أراد أن يكون لديه أمل في البقاء على قيد الحياة لمدة ثلاثة عشر دقيقة، فسيتعين عليه بذل قصارى جهده، وإظهار النطاق الكامل لقواه الحقيقية. وهذا يعني أن كل جهوده لإنشاء صورة شاب مستيقظ موهوب، ولكن ليس خطيرًا جدًا أو جديرًا بالملاحظة، سيتم تدميرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وربما الأسوأ من ذلك، أنه سيصنع عددًا كبيرًا جدًا من الصدف بما يكفي لتلاحظ رَين اهتمامه السري. كان أمرًا واحدًا أن يكون لديك جار غريب الأطوار… لكن إذا ظهر فجأة بالقرب من مدرستك في لحظة حاجتك، وتبين أنه أحد أكثر المستيقظين فتكًا في جيله… سيكون هذا على الأرجح كافيًا لجعلها تبدأ بطرح الأسئلة التي لم يكن ساني مستعدًا للإجابة عليها.
الفصل 485 : شرٌ أدنى
كان سيصبح مشهورًا حقًا… ويجذب أعين الكيانات التي أرادها أن تظل عمياء عن وجوده لأطول فترة ممكنة.
كانت حياته معقدة للغاية بحيث لا يمكن أن يكون أي شيء سهلاً…
وربما الأسوأ من ذلك، أنه سيصنع عددًا كبيرًا جدًا من الصدف بما يكفي لتلاحظ رَين اهتمامه السري. كان أمرًا واحدًا أن يكون لديك جار غريب الأطوار… لكن إذا ظهر فجأة بالقرب من مدرستك في لحظة حاجتك، وتبين أنه أحد أكثر المستيقظين فتكًا في جيله… سيكون هذا على الأرجح كافيًا لجعلها تبدأ بطرح الأسئلة التي لم يكن ساني مستعدًا للإجابة عليها.
بعد بضع ثوانٍ وعلى بعد مئات الأمتار، خرج شخص مدرع يرتدي قناعًا أسود مخيفًا من الظلام، ونصل الأوداتشي العظيم يستقر على كتفه.
لذا…
كان على المستيقظ بلا شمس أن يهرب جبانًا من البوابة.
بينما كان على مونغريل الوقوف والقتال.
لذا…
‘يا له من وضعٍ عبثي…’
مع خروج ذلك عن الطريق، لم يتبق سوى طريق واحد – القيام بواجبه المدني والذهاب مباشرة إلى البوابة، على أمل إيقاف مد مخلوقات الكابوس لفترة كافية حتى يصل سلاح الفرسان.
كان الخيار الأكثر أمانًا والأكثر جبنًا هو استخدام خطوة الظل للتنقل إلى الفصل الدراسي عبر الظل الذي أرسله للتجسس على رَين، وجلب الفتاة وإحضارها بعيدًا.
بقيت مائة وسبعون ثانية.
من المؤسف أن السؤال لم يكن سهلاً كما بدا.
تنهد ساني، عالم جيدًا أن هذا القرار لم يكن مثاليًا. لكن على الأقل، ستمنعه شخصية مونغريل من استخدام بعض أقوى أدواته – أي شيء يعرفه الناس ويربطونه به. مثل المشهد القاسي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وصل مونغريل إلى بوابة الكابوس.
على الأقل بدا الأمر آمنًا على السطح.
قلة قليلة من الناس رأوه يستخدم القديسة. في الواقع، خارج مجموعة نيف، كان موردريت هو الشخص الوحيد الذي فعل ذلك. كان هناك أيضًا الأشخاص الذين قاتل معهم لورد الموتى، لكنهم جميعًا رحلوا الآن… مع استثناء واحد ملحوظ. كانت سيشان لا تزال على قيد الحياة وفي مكان ما بالخارج، في أحضان إحدى العشائر العظيمة الثلاث.
لذا فإن استدعاء القديسة لم يكن مثاليًا أيضًا. على الرغم من أن شخصًا آخر كان من الممكن أن يتلقى صدى مشابهًا، إلا أن الكشف عنها كان أمرًا محفوفًا بالمخاطر حقًا. لا يمكنه فعل ذلك إلا إذا أصبحت الأمور يائسة حقًا.
إذا أراد أن يكون لديه أمل في البقاء على قيد الحياة لمدة ثلاثة عشر دقيقة، فسيتعين عليه بذل قصارى جهده، وإظهار النطاق الكامل لقواه الحقيقية. وهذا يعني أن كل جهوده لإنشاء صورة شاب مستيقظ موهوب، ولكن ليس خطيرًا جدًا أو جديرًا بالملاحظة، سيتم تدميرها.
على الرغم من ذلك، لم يكن ساني متأكدًا من أنه سيرى تلك الجزرة. لأنه كان يواجه معضلة.
‘آه… ربما يجب أن أعيد النظر…’
كان المستيقظون الذين لا يعملون في الحكومة يتم توقعهم وتشجيعهم للمجيء، لكنهم لم يكونوا ملزمين تقنيًا بالاستجابة لنداء كهذا. كثيرون، وربما معظمهم، لم يستجيبو، واختاروا الهرب بدلاً من ذلك. حسنًا، ومن يمكن ان يلومهم؟ لم يكن كل من لديه جانب مقاتلًا، وحتى أولئك الذين كان لديهم لم يكونوا مقاتلين طوعًا.
ولكن لم يكن هناك وقت للنظر في الأمور بعد الآن.
لم يتبق سوى أقل من ثلاث دقائق قبل أن تفتح البوابة. سيكون عليه فقط أن يدير الأمر بطريقة أو بأخرى.
وفي المستقبل، كلما كان سينتهي به الأمر إلى وجود أعداء خطرين حقًا – وهو ما لم يكن لدى ساني أدنى شك في أنه سيحدث يومًا ما، قريبًا – كانت تلك الأدلة ستظهر للنور وتقود إلى رَين. وهو أمر لم يكن على استعداد لقبوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وصل مونغريل إلى بوابة الكابوس.
أغلق ساني عينيه للحظة، ثم تحقق من مكان وجود الكاميرات التي تراقب المقهى، وسار إلى المنطقة العمياء منها. هناك، استدعى الصندوق الطامع، ووضع جهاز الاتصال على غطائه، وأرسل الصندوق مسرعًا في الاتجاه المعاكس للمكان الذي كان يتجه إليه.
تنهد ساني، عالم جيدًا أن هذا القرار لم يكن مثاليًا. لكن على الأقل، ستمنعه شخصية مونغريل من استخدام بعض أقوى أدواته – أي شيء يعرفه الناس ويربطونه به. مثل المشهد القاسي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن هناك وقت للنظر في الأمور بعد الآن.
بعد ذلك، أخذ ساني نفسًا عميقًا… وتبدد في الظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وربما الأسوأ من ذلك، أنه سيصنع عددًا كبيرًا جدًا من الصدف بما يكفي لتلاحظ رَين اهتمامه السري. كان أمرًا واحدًا أن يكون لديك جار غريب الأطوار… لكن إذا ظهر فجأة بالقرب من مدرستك في لحظة حاجتك، وتبين أنه أحد أكثر المستيقظين فتكًا في جيله… سيكون هذا على الأرجح كافيًا لجعلها تبدأ بطرح الأسئلة التي لم يكن ساني مستعدًا للإجابة عليها.
لذا فإن استدعاء القديسة لم يكن مثاليًا أيضًا. على الرغم من أن شخصًا آخر كان من الممكن أن يتلقى صدى مشابهًا، إلا أن الكشف عنها كان أمرًا محفوفًا بالمخاطر حقًا. لا يمكنه فعل ذلك إلا إذا أصبحت الأمور يائسة حقًا.
بعد بضع ثوانٍ وعلى بعد مئات الأمتار، خرج شخص مدرع يرتدي قناعًا أسود مخيفًا من الظلام، ونصل الأوداتشي العظيم يستقر على كتفه.
لقد وصل مونغريل إلى بوابة الكابوس.
‘يا له من وضعٍ عبثي…’
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن بعد أن عرف ساني – بجنون! – أنه كان سيتدخل، كان عليه أن يقرر كيف يفعل بذلك بالضبط، وبسرعة كبيرة أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات