التحدي
الفصل 62 – التحدي
فوجئ ليو برؤية سو يانغ يخرج من الفصل.
ومع ذلك ، بدون معرفة كيفية تدوير المانا أو استخدام مهاراته ، شعر بالتردد في خوض قتال ، حيث كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز به.
كان ليو على وشك المغادرة عندما انفجر الفصل في موجة أخرى من الضحكات ، يليها صمت مفاجئ ، حتى ترددت صرخة البروفيسور الغاضب مرة أخرى.
درس الرائد هين موقفهم للحظة قبل أن يزفر من أنفه ، بينما تكونت ابتسامة صغيرة على شفتيه.
“أخرج!”
“أخرج!”
هذه المرة ، خرج سو يانغ.
الترجمة: Hunter
لم يكن لدى ليو أي فكرة عما فعله سو يانغ ، فنظر إليه والارتباك واضح في عينيه.
تمامًا كما سيكون هناك عدد قليل من المعلمين الذين سيندهشون من موهبة ليو وسو يانغ ويحبونهم في الفصل.
للحظة وجيزة ، التقت نظرة سو يانغ بنظراته العابسة ، ولكن بعد ذلك ، وكأنه يقلب مفتاحًا ، عادت ابتسامته المتعجرفة المعتادة ، وأطلق ضحكة عالية.
على عكس فظاظته المعتادة ، حملت نبرة سو يانغ مستوى غير متوقع من اللباقة ، حيث تحدث إلى الرائد باحترام حقيقي.
“لماذا تنظر إلي هكذا يا سكايشارد؟ هل ظننت حقًا أنك الوحيد الذي يكن له ضغينة؟” سأل سو يانغ ، تاركًا ليو في ارتباك تام.
عندما دخل الثنائي ساحة القتال العملي ، استقبلهم المعلم الداخلي ، الرائد هين ، الذي بدا مرتبكًا بوصولهم المبكر.
“ضغينة؟”
لم يسمح للعواطف العابرة بأن تغيم على حكمه ، وعلى الرغم من أنه بدا وكأنه وافق على القتال مع سو يانغ ، إلا أن ذلك كان بعيدًا عن الحقيقة.
“بالطبع إنها ضغينة” سخر سو يانغ “لسنا الدفعة الأولى التي يدرسها ديفيد ، وفي كل عام ، بدون فشل ، سيستهدف أفضل المواهب في الفصل ، مهينًا إياهم يوميًا فقط لجعل الطلاب الأقل موهبة يشعرون بأن الكون مكان عادل ومتساوٍ”
تمامًا كما سيكون هناك عدد قليل من المعلمين الذين سيندهشون من موهبة ليو وسو يانغ ويحبونهم في الفصل.
ضيق ليو عينيه بينما واصل سو يانغ كلامه ونبرته المليئة بالاستمتاع.
اشتدت نظراته مع كلمات حادة.
“لقد حذرني الأخ الأكبر دو ليانغ بالفعل بشأن سلوكه المتحيز ، ولهذا السبب جئت مستعدًا برد في حال قرر مضايقتي اليوم. ولقد فعلها هذا الأحمق اللعين بالفعل. وبالتالي ، لقنته درسا” قال سو يانغ الذي اتسعت ابتسامته.
عندما دخل الثنائي ساحة القتال العملي ، استقبلهم المعلم الداخلي ، الرائد هين ، الذي بدا مرتبكًا بوصولهم المبكر.
“إذن هكذا الأمر…” تمتم ليو ، وقد استقر الإدراك في عقله “للحظة ، لم أستطع فهم سبب طردي. ولكن اتضح… أنه يكره الموهوبين ببساطة”
—
هز سو يانغ كتفيه ، غير مكترث تمامًا.
عندما دخل الثنائي ساحة القتال العملي ، استقبلهم المعلم الداخلي ، الرائد هين ، الذي بدا مرتبكًا بوصولهم المبكر.
“أي شخص بلا موهبة يكره أولئك الذين يمتلكونها يا سكايشارد. هكذا يسير الكون. العامة يحتقرون العشائر الستة العظمى لأننا نتزاوج فيما بيننا فقط ، ونحافظ على نقاء سلالاتنا. ولكن هل تعرف ما يحدث لأفراد العشيرة الذين يتزوجون بدافع الحب ، خارج العشائر العظمى؟”
“لماذا أنتم مبكرون جدًا؟ لن يبدأ الفصل إلا بعد ساعة ونصف أخرى” علق الرائد ، ونظراته تتنقل بين الطالبين.
بدون انتظار رد ، أجاب سو يانغ على سؤاله بنفسه.
على مستوى عميق ، لم يمانع في القتال مع سو يانغ اليوم، بل وشعر بالحماس لذلك.
“يواجهون وصمة عار اجتماعية ثقيلة وسيعانون من عنصرية ثقافية ، حيث سيرفضهم العامة الذين هم غير قادرين على تقبل نشأتهم الراقية ، وستتحول حياتهم إلى حلقة لا تنتهي من الشجار والندم. سيولد أطفالهم في ضُعف ، وسيفتقرون إلى دعم العشيرة ، ولن يحصلوا على نفس التدريب أو الامتيازات التي سيحصل عليها الوريث النبيل. في النهاية ، أولئك الذين يتزوجون بدافع الحب إما أن يتخلوا عن شركائهم للعودة إلى العشيرة أو يموتوا وهم خائبي الأمل”
“لماذا أنتم مبكرون جدًا؟ لن يبدأ الفصل إلا بعد ساعة ونصف أخرى” علق الرائد ، ونظراته تتنقل بين الطالبين.
طوى سو يانغ ذراعيه ثم تحدث بصوت حاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه ليو ، ووجد خنجرًا قد شعر بالراحة وهو في قبضته.
“عالم النبلاء والعامة مثل الزيت والماء يا سكايشارد. قد نتواجد في نفس الأكاديمية ، لكن مثل الزيت والماء لن نستطيع أن نختلط أبدًا. سيرتفع الزيت دائمًا فوق الماء ولكن يرفض بعض الناس قبول هذه الحقيقة الأساسية للكون”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة وجيزة ، التقت نظرة سو يانغ بنظراته العابسة ، ولكن بعد ذلك ، وكأنه يقلب مفتاحًا ، عادت ابتسامته المتعجرفة المعتادة ، وأطلق ضحكة عالية.
اشتدت نظراته مع كلمات حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة وجيزة ، التقت نظرة سو يانغ بنظراته العابسة ، ولكن بعد ذلك ، وكأنه يقلب مفتاحًا ، عادت ابتسامته المتعجرفة المعتادة ، وأطلق ضحكة عالية.
“أنت وأنا ، نحن الزيت. لكن على عكسك يا سكايشارد ، أنا أحمل تراثي بفخر. جدي هو حاكم عائلة سو ، ودمه يجري في عروقي. لذلك سأكون ملعونًا إذا سمحت لمعلم من الدرجة الثانية بإهانتي في الفصل”
سيكون هناك البعض ممن يكرهونهم لنفس السبب.
تركت كلماته ليو يفكر في الأمر.
“ماذا؟ هل أنت خائف جدًا من قتالي؟” سأل سو يانغ ، حيث شعر بتردد ليو ، لكن ليو هز رأسه فقط ردًا على ذلك.
قبل هذا الفصل ، لم يتوقع ليو أن يكون لدى المعلمين تحيزات ضد الطلاب. ومع ذلك ، ربما كان ساذجًا للغاية.
هز سو يانغ كتفيه ، غير مكترث تمامًا.
تمامًا كما سيكون هناك عدد قليل من المعلمين الذين سيندهشون من موهبة ليو وسو يانغ ويحبونهم في الفصل.
اشتدت نظراته مع كلمات حادة.
سيكون هناك البعض ممن يكرهونهم لنفس السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت كلماته ليو يفكر في الأمر.
كان هناك جميع أنواع الأشخاص في الكون ، وبالتالي كان خيارًا غبيًا اخفاض حذرهم.
“بالطبع إنها ضغينة” سخر سو يانغ “لسنا الدفعة الأولى التي يدرسها ديفيد ، وفي كل عام ، بدون فشل ، سيستهدف أفضل المواهب في الفصل ، مهينًا إياهم يوميًا فقط لجعل الطلاب الأقل موهبة يشعرون بأن الكون مكان عادل ومتساوٍ”
“هيا يا سكايشارد ، لنتوجه إلى ساحة القتال العملي. إنها فرصة جيدة لكلينا للتنافس بدون عيون تراقبنا” قال سو يانغ ، بينما نظر ليو إلى سو يانغ مع رفع حواجبه.
بدون إضاعة أي وقت ، استدار وركض نحو رف الأسلحة في الزاوية ، مع حماس واضح.
على مستوى عميق ، لم يمانع في القتال مع سو يانغ اليوم، بل وشعر بالحماس لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يواجهون وصمة عار اجتماعية ثقيلة وسيعانون من عنصرية ثقافية ، حيث سيرفضهم العامة الذين هم غير قادرين على تقبل نشأتهم الراقية ، وستتحول حياتهم إلى حلقة لا تنتهي من الشجار والندم. سيولد أطفالهم في ضُعف ، وسيفتقرون إلى دعم العشيرة ، ولن يحصلوا على نفس التدريب أو الامتيازات التي سيحصل عليها الوريث النبيل. في النهاية ، أولئك الذين يتزوجون بدافع الحب إما أن يتخلوا عن شركائهم للعودة إلى العشيرة أو يموتوا وهم خائبي الأمل”
ومع ذلك ، بدون معرفة كيفية تدوير المانا أو استخدام مهاراته ، شعر بالتردد في خوض قتال ، حيث كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز به.
“أخرج!”
“ماذا؟ هل أنت خائف جدًا من قتالي؟” سأل سو يانغ ، حيث شعر بتردد ليو ، لكن ليو هز رأسه فقط ردًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يواجهون وصمة عار اجتماعية ثقيلة وسيعانون من عنصرية ثقافية ، حيث سيرفضهم العامة الذين هم غير قادرين على تقبل نشأتهم الراقية ، وستتحول حياتهم إلى حلقة لا تنتهي من الشجار والندم. سيولد أطفالهم في ضُعف ، وسيفتقرون إلى دعم العشيرة ، ولن يحصلوا على نفس التدريب أو الامتيازات التي سيحصل عليها الوريث النبيل. في النهاية ، أولئك الذين يتزوجون بدافع الحب إما أن يتخلوا عن شركائهم للعودة إلى العشيرة أو يموتوا وهم خائبي الأمل”
“لا ، أنا لست خائفًا ، هيا بنا” قال ليو ، بينما ضرب سو يانغ ظهره بقوة.
في هذا الصباح فقط ، ركض أكثر من 40 كيلومتر بدون توقف ، وحافظ على سرعة مستحيلة حتى بالنسبة لعداء الماراثون المحترف.
“هذا ما أتوقعه من منافسي. هاهاها ، هذه المعركة ستكون أسطورية!” قال سو يانغ ، بينما ابتسم كلاهما وركضوا نحو ساحة القتال العملي.
بالتالي ، كان من الواضح أن قدراته الجسدية قد تجاوزت حدود الأداء البشري الأقصى.
*********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتجنب هذا المصير ، كان بحاجة أولاً إلى فهم موقعه في التسلسل الهرمي للفصل وتقدير قوته.
لم يكن ليو ساذجًا.
“أي شخص بلا موهبة يكره أولئك الذين يمتلكونها يا سكايشارد. هكذا يسير الكون. العامة يحتقرون العشائر الستة العظمى لأننا نتزاوج فيما بيننا فقط ، ونحافظ على نقاء سلالاتنا. ولكن هل تعرف ما يحدث لأفراد العشيرة الذين يتزوجون بدافع الحب ، خارج العشائر العظمى؟”
لم يسمح للعواطف العابرة بأن تغيم على حكمه ، وعلى الرغم من أنه بدا وكأنه وافق على القتال مع سو يانغ ، إلا أن ذلك كان بعيدًا عن الحقيقة.
“عالم النبلاء والعامة مثل الزيت والماء يا سكايشارد. قد نتواجد في نفس الأكاديمية ، لكن مثل الزيت والماء لن نستطيع أن نختلط أبدًا. سيرتفع الزيت دائمًا فوق الماء ولكن يرفض بعض الناس قبول هذه الحقيقة الأساسية للكون”
منذ اللحظة التي وطأت فيها قدماه الأكاديمية ، علم ليو أنه عاجلاً أم آجلاً ، سيتعين عليه القتال ضد طلاب آخرين وكثير منهم قد يوسعونه ضربا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الرائد ، هذا ليو سكايشارد ، وأنا سو يانغ. نحن كلانا موهبتان من مستوى العاهل ، وقد تم تسريحنا بأدب من فصل البروفيسور ديفيد في وقت سابق اليوم. بما أن لدينا بعض الوقت ، نود أن نتبارز ونمد عضلاتنا قليلًا. سيكون شرفًا لنا إذا تفضلت بالإشراف على معركتنا”
لتجنب هذا المصير ، كان بحاجة أولاً إلى فهم موقعه في التسلسل الهرمي للفصل وتقدير قوته.
بعد جلسة التدريب الصباحية ، وجد ليو نفسه مفتونًا حقًا ، حيث كان جسده يتمتع بقدرة تحمل ملحوظة ، ولكن لم يكن لديه أي ذكرى لتدريبه على الإطلاق.
بالتالي ، كان من الواضح أن قدراته الجسدية قد تجاوزت حدود الأداء البشري الأقصى.
على الرغم من تلك الفجوة في المعرفة ، إلا أن النتائج تحدثت عن نفسها ، حيث كانت بنيته الجسدية متفوقة بكثير على بنية الإنسان العادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتجنب هذا المصير ، كان بحاجة أولاً إلى فهم موقعه في التسلسل الهرمي للفصل وتقدير قوته.
في هذا الصباح فقط ، ركض أكثر من 40 كيلومتر بدون توقف ، وحافظ على سرعة مستحيلة حتى بالنسبة لعداء الماراثون المحترف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة وجيزة ، التقت نظرة سو يانغ بنظراته العابسة ، ولكن بعد ذلك ، وكأنه يقلب مفتاحًا ، عادت ابتسامته المتعجرفة المعتادة ، وأطلق ضحكة عالية.
بالتالي ، كان من الواضح أن قدراته الجسدية قد تجاوزت حدود الأداء البشري الأقصى.
كان ليو على وشك المغادرة عندما انفجر الفصل في موجة أخرى من الضحكات ، يليها صمت مفاجئ ، حتى ترددت صرخة البروفيسور الغاضب مرة أخرى.
ولهذا السبب وافق على المعركة مع سو يانغ ، لأنه كان يائسًا لمعرفة مدى قوته الحقيقية.
بالتالي ، كان من الواضح أن قدراته الجسدية قد تجاوزت حدود الأداء البشري الأقصى.
—
قبل هذا الفصل ، لم يتوقع ليو أن يكون لدى المعلمين تحيزات ضد الطلاب. ومع ذلك ، ربما كان ساذجًا للغاية.
عندما دخل الثنائي ساحة القتال العملي ، استقبلهم المعلم الداخلي ، الرائد هين ، الذي بدا مرتبكًا بوصولهم المبكر.
هز سو يانغ كتفيه ، غير مكترث تمامًا.
“لماذا أنتم مبكرون جدًا؟ لن يبدأ الفصل إلا بعد ساعة ونصف أخرى” علق الرائد ، ونظراته تتنقل بين الطالبين.
“تجهزوا ، وتذكروا الا تستهدفوا الأعضاء الحيوية أو العينين أو المنطقة الحساسة. إلا إذا كنتم تريدون أن أضربكم ضربًا مبرحًا”
تقدم سو يانغ للإجابة.
تمامًا كما سيكون هناك عدد قليل من المعلمين الذين سيندهشون من موهبة ليو وسو يانغ ويحبونهم في الفصل.
“أيها الرائد ، هذا ليو سكايشارد ، وأنا سو يانغ. نحن كلانا موهبتان من مستوى العاهل ، وقد تم تسريحنا بأدب من فصل البروفيسور ديفيد في وقت سابق اليوم. بما أن لدينا بعض الوقت ، نود أن نتبارز ونمد عضلاتنا قليلًا. سيكون شرفًا لنا إذا تفضلت بالإشراف على معركتنا”
“آه… لما لا؟ يجب أن تكون هذه معركة ممتعة لمشاهدتها”
رفع ليو حواجبه.
سيكون هناك البعض ممن يكرهونهم لنفس السبب.
على عكس فظاظته المعتادة ، حملت نبرة سو يانغ مستوى غير متوقع من اللباقة ، حيث تحدث إلى الرائد باحترام حقيقي.
بالتالي ، كان من الواضح أن قدراته الجسدية قد تجاوزت حدود الأداء البشري الأقصى.
درس الرائد هين موقفهم للحظة قبل أن يزفر من أنفه ، بينما تكونت ابتسامة صغيرة على شفتيه.
طوى سو يانغ ذراعيه ثم تحدث بصوت حاسم.
“آه… لما لا؟ يجب أن تكون هذه معركة ممتعة لمشاهدتها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حذرني الأخ الأكبر دو ليانغ بالفعل بشأن سلوكه المتحيز ، ولهذا السبب جئت مستعدًا برد في حال قرر مضايقتي اليوم. ولقد فعلها هذا الأحمق اللعين بالفعل. وبالتالي ، لقنته درسا” قال سو يانغ الذي اتسعت ابتسامته.
طوى ذراعيه ونظر إليهم بنظرة حازمة.
طوى سو يانغ ذراعيه ثم تحدث بصوت حاسم.
“تجهزوا ، وتذكروا الا تستهدفوا الأعضاء الحيوية أو العينين أو المنطقة الحساسة. إلا إذا كنتم تريدون أن أضربكم ضربًا مبرحًا”
لم يسمح للعواطف العابرة بأن تغيم على حكمه ، وعلى الرغم من أنه بدا وكأنه وافق على القتال مع سو يانغ ، إلا أن ذلك كان بعيدًا عن الحقيقة.
انحنى سو يانغ قليلًا بشكل ممتن.
اشتدت نظراته مع كلمات حادة.
“شكرًا لك أيها الرائد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوى ذراعيه ونظر إليهم بنظرة حازمة.
بدون إضاعة أي وقت ، استدار وركض نحو رف الأسلحة في الزاوية ، مع حماس واضح.
لم يكن لدى ليو أي فكرة عما فعله سو يانغ ، فنظر إليه والارتباك واضح في عينيه.
تبعه ليو ، ووجد خنجرًا قد شعر بالراحة وهو في قبضته.
ومع ذلك ، بدون معرفة كيفية تدوير المانا أو استخدام مهاراته ، شعر بالتردد في خوض قتال ، حيث كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز به.
درس الرائد هين موقفهم للحظة قبل أن يزفر من أنفه ، بينما تكونت ابتسامة صغيرة على شفتيه.
الترجمة: Hunter
“شكرًا لك أيها الرائد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه ليو ، ووجد خنجرًا قد شعر بالراحة وهو في قبضته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
