منافس
الفصل 50 – منافس
وكان يكره الخارجين عن المألوف.
بينما تلاقت اعين ليو السوداء بعيون سو يانغ الذهبية ، دارت بينهم معركة إرادة صامتة.
ومع ذلك ، لم يتغير تعبير ليو أبدًا.
كانت قبضة سو يانغ على يد ليو ثابتة ، لا تتزعزع—ومع ذلك ، مع مرور الثواني ، قام بشدها أكثر.
لكن سو يانغ كان يعرف أفضل من أي شخص—
لم تكن مجرد مصافحة بل اختبارًا.
كانت قبضة سو يانغ على يد ليو ثابتة ، لا تتزعزع—ومع ذلك ، مع مرور الثواني ، قام بشدها أكثر.
اختبارًا للتحمل والهدوء.
لم يحصل على رد الفعل الذي أراده من ليو اليوم.
راقب الطلاب من حولهم في صمت متوتر.
انتشرت شهقة مكتومة عبر الحشد.
شعر ليو بالانقباض الحاد حول أصابعه ، والطريقة التي غيّر بها سو يانغ الضغط بمهارة لإيقاف تدفق الدم وهو يسحق أصغر الشعيرات الدموية تحت جلده. كان تطبيقًا بطيئًا ولكنه محسوب —ليس كافيًا لكسر العظام ، ولكنه كافٍ لإرسال رسالة.
كان هناك شيء ما في ليو سكايشارد يقلقه—ليس بطريقة تجعله يشعر بالتهديد ، ولكن بطريقة جعلت غرائزه متأهبة.
ومع ذلك ، لم يتغير تعبير ليو أبدًا.
لكنه سيحصل عليه ، في النهاية.
بقيت قبضته ثابتة كما كانت منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد سو يانغ.
لم يرتجف و لم يبدِ أي ردة فعل.
إذا كان ليو سيكون منافسه ، فقد أراد أن يعرف كيف سيستفزه وكيف سيضغط عليه للحصول على كل ميزة ممكنة عندما يواجهون بعضهم البعض ، ولكن حتى اليوم ، لم يجد شيئًا يثير هذا الرجل.
لاحظ سو يانغ ذلك.
“وإلا… فسيسحبونك إلى القاع”
اتسعت ابتسامته الساخرة وهو يفك قبضته أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولا حتى سعادة.
تمتم وهو يهز يده قليلاً كما لو كان يحرر توتره “مثير للاهتمام…” كانت نبرة صوته مليئة باستمتاع حقيقي.
حملت كلماته وزنًا ، لكن ليو ظل غير متأثر.
انتشرت همهمة عبر الحشد المتجمع. الآن فقط رأوا آثار التبادل—كف ليو الأحمر قليلا ، مع بقع داكنة بدأت تتشكل.
ولكن—
ألحق سو يانغ ضررًا كافيًا للتسبب في كدمات داخلية. ومع ذلك ، لم يُظهر ليو أي علامة على عدم الراحة.
لم تكن مجرد مصافحة بل اختبارًا.
لم يتأوه ولم يحرك أصابعه بحثًا عن الراحة بمجرد أن ترك سو يانغ قبضته ، كما لو أن الألم لم يؤثر عليه على الإطلاق.
لكنه سيحصل عليه ، في النهاية.
وهذا الامر قد أثار إعجاب سو يانغ.
لم يرتجف و لم يبدِ أي ردة فعل.
قدم نفسه أخيرًا مع نبرة واثقة “أنا سو يانغ. أنا الطالب الذي سيقف على قمة رودوفا هذا العام”
تعلقت الكلمات في الهواء كحقيقة لا يمكن إنكارها.
تعلقت الكلمات في الهواء كحقيقة لا يمكن إنكارها.
وهذا الامر قد أثار إعجاب سو يانغ.
ولكن—
تمتم سو يانغ بينما ارتسمت ابتسامة ساخرة على شفتيه مرة أخرى وهو يفتح باب غرفته ، “تسك ، أيا كان ، بمجرد أن نقاتل ، سأرى أي نوع من الوحوش هو —”.
لم يبدِ ليو أي ردة فعل.
ارتعشت ابتسامة سو يانغ الساخرة قليلاً.
لم يكن هناك أي أثر للانفعال على وجهه عندما أدلى سو يانغ بهذا الادعاء ، ولا أي وميض من المشاعر.
ألحق سو يانغ ضررًا كافيًا للتسبب في كدمات داخلية. ومع ذلك ، لم يُظهر ليو أي علامة على عدم الراحة.
بقيت نظرته الباردة جامدة كما كانت دائمًا وهو يسأل سو يانغ بصمت سؤال “إذن؟” كما لو أنه ببساطة لم يهتم بطموحاته.
ثابت ، غير مرتعش ، لا يتزعزع ، بينما ازداد الجو من حوله كثافة بتوتر غير معلن.
ارتعشت ابتسامة سو يانغ الساخرة قليلاً.
ربما لم يستجب ليو سكايشارد لاستفزازاته اليوم.
‘ولا حتى ارتعاشة طفيفة؟ تسس. هذا نوع نادر من الغطرسة’ أدرك سو يانغ ، وعيناه الذهبية تلمع بفضول وهو يميل رأسه قليلاً.
رفع سو يانغ ذقنه قليلاً وهو يستفزه “ألا ترغب في تحديي؟ ألا ترغب في تأكيد هيمنتك ، الطالب صاحب التصنيف رقم 1؟”
الأشخاص الذين يفتقرون إلى الطموح لم يقلقوه.
ثم ابتسم وهو ينقر على فكه بسخرية.
لم يكن غرورا ولم يكن ثقة.
“هيا ، وجه لي ضربة. أتحداك. اطرحني ارضا —إذا استطعت”
كان مشكلة.
انتشرت شهقة مكتومة عبر الحشد.
بقيت نظرته الباردة جامدة كما كانت دائمًا وهو يسأل سو يانغ بصمت سؤال “إذن؟” كما لو أنه ببساطة لم يهتم بطموحاته.
هل كان يدعو ليو بجدية لمهاجمته؟
كانت قبضة سو يانغ على يد ليو ثابتة ، لا تتزعزع—ومع ذلك ، مع مرور الثواني ، قام بشدها أكثر.
انحنى بعض الطلاب قليلاً ، متوقعين انفجارًا فوريًا للعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد سو يانغ.
لكن ليو لم يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك سو يانغ.
استمر ببساطة في المراقبة.
“وإلا… فسيسحبونك إلى القاع”
ثابت ، غير مرتعش ، لا يتزعزع ، بينما ازداد الجو من حوله كثافة بتوتر غير معلن.
استمر ببساطة في المراقبة.
ثم—
(منظور سو يانغ)
تنهد سو يانغ.
فكر سو يانغ وهو يحرك كتفيه قليلاً ، “إنه مثالي. لا يمكنني إثارته بالسخرية ، ولا يبدو من النوع الذي يدافع عن الآخرين أو يشكل روابط صداقة عميقة أيضًا. إنه أكثر محارب جاد قابلته على الإطلاق”
قال بشكل درامي وهو يهز رأسه بخيبة أمل زائفة ، “يا لك من خصم ممل. لم تنخدع حتى بذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحكمه في نفسه غير معقول”
نقر لسانه ، قبل أن تعود ابتسامته المرحة.
“يجب أن تسحق المنافسين الأضعف ، حتى لا يجرؤوا أبدًا على رفع رؤوسهم نحوك إلا خوفًا أو احترامًا”
“دعني أخبرك شيئًا يا سكايشارد”
إذا كان ليو سيكون منافسه ، فقد أراد أن يعرف كيف سيستفزه وكيف سيضغط عليه للحصول على كل ميزة ممكنة عندما يواجهون بعضهم البعض ، ولكن حتى اليوم ، لم يجد شيئًا يثير هذا الرجل.
تحدث بنبرة عظيمة وهو يشير نحو الطلاب المحيطين بهم.
ليس انزعاجًا وليس غضبًا.
“إذا كنت تريد أن تقف على قمة الاكاديمية ، فيجب أن يكون لديك العزيمة الصلبة التي تنبع من أعماقك”
“هيا ، وجه لي ضربة. أتحداك. اطرحني ارضا —إذا استطعت”
استدار قليلاً ثم قبض يديه بينما ترك الأوردة تبرز وهو يخاطب ليس فقط ليو ، بل كل من تجمع.
لكن شخص مثل ليو؟ شخص مع دوافع غير قابلة للقراءة؟
“يجب أن تؤكد هيمنتك بصوت عالٍ وجريء ، حتى لا يخطئ من هم اسفلك أبدًا في اعتبار أنفسهم متساوين معك”
كانت قبضة سو يانغ على يد ليو ثابتة ، لا تتزعزع—ومع ذلك ، مع مرور الثواني ، قام بشدها أكثر.
ابتلع عدد قليل من الطلاب لعابهم بتوتر ، حيث شعروا بالفعل بالثقل الخفي لكلماته.
لا شيء.
“يجب أن تسحق المنافسين الأضعف ، حتى لا يجرؤوا أبدًا على رفع رؤوسهم نحوك إلا خوفًا أو احترامًا”
بما أن خصمه كان مثيرًا للاهتمام إلى هذا الحد ، فلم يستطع الانتظار لتحديه في كل فرصة ممكنة.
نظر نحو ليو ، مع عيون حادة كالشفرة.
لا وميض تنافسي.
“أنت بارد جدًا يا سكايشارد. إنه ليس بالضرورة شيئًا سيئًا ، ولكن بهذه العقلية ، لن تكون قائدًا أبدًا”
بقيت قبضته ثابتة كما كانت منذ البداية.
اتسعت ابتسامته الساخرة.
لم تكن مجرد مصافحة بل اختبارًا.
“من المؤكد أنك ستكون وحيدًا مدى الحياة”
في طريقه وهو عائد إلى سكنه ، تلاشت الابتسامة المنتصرة ببطء من شفتي سو يانغ.
حملت كلماته وزنًا ، لكن ليو ظل غير متأثر.
الأشخاص الذين يفتقرون إلى الطموح لم يقلقوه.
ضحك سو يانغ.
الترجمة: Hunter
“دع الفولاذ في عروقك يهدر وأظهر لهذه المواهب الأقل شأنًا أنك وهم لستم في نفس المستوى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ سو يانغ ذلك.
اقترب خطوة ، ثم خفض صوته قليلاً حتى يتمكن ليو وحده من سماع كلماته التالية.
تمتم سو يانغ بينما ارتسمت ابتسامة ساخرة على شفتيه مرة أخرى وهو يفتح باب غرفته ، “تسك ، أيا كان ، بمجرد أن نقاتل ، سأرى أي نوع من الوحوش هو —”.
“وإلا… فسيسحبونك إلى القاع”
تمتم وهو يهز يده قليلاً كما لو كان يحرر توتره “مثير للاهتمام…” كانت نبرة صوته مليئة باستمتاع حقيقي.
ثم—تراجع.
ثابت ، غير مرتعش ، لا يتزعزع ، بينما ازداد الجو من حوله كثافة بتوتر غير معلن.
بنقرة عفوية واحدة على كتف ليو ، استدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أخطط لأستمتع بصعودي إلى القمة على مهل. لكن ربما… وجود شخص يحاول مواكبة سرعتي سيجعل الأمر أكثر تسلية”
“أراك لاحقًا يا سكايشارد ، أعتقد أننا سنكون أصدقاء جيدين” قال سو يانغ بنبرة حادة تحمل الرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ سو يانغ ذلك.
لم يحصل على رد الفعل الذي أراده من ليو اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *********
لكنه سيحصل عليه ، في النهاية.
تعلقت الكلمات في الهواء كحقيقة لا يمكن إنكارها.
كان واثقا من ذلك.
اقترب خطوة ، ثم خفض صوته قليلاً حتى يتمكن ليو وحده من سماع كلماته التالية.
*********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر نحو ليو ، مع عيون حادة كالشفرة.
(منظور سو يانغ)
“أنت بارد جدًا يا سكايشارد. إنه ليس بالضرورة شيئًا سيئًا ، ولكن بهذه العقلية ، لن تكون قائدًا أبدًا”
في طريقه وهو عائد إلى سكنه ، تلاشت الابتسامة المنتصرة ببطء من شفتي سو يانغ.
كبرياء المحارب يظهر دائمًا في المعركة.
لأول مرة منذ أن وطأت قدماه رودوفا ، وجد نفسه يشعر بشيء غير مألوف.
لأول مرة منذ أن وطأت قدماه رودوفا ، وجد نفسه يشعر بشيء غير مألوف.
ليس انزعاجًا وليس غضبًا.
ابتلع عدد قليل من الطلاب لعابهم بتوتر ، حيث شعروا بالفعل بالثقل الخفي لكلماته.
بل فضول.
وهذا ما أزعج سو يانغ أكثر.
استنتج سو يانغ وهو يضيق عينيه الذهبية قليلاً “إنه خطير”.
وهذا الامر قد أثار إعجاب سو يانغ.
كان هناك شيء ما في ليو سكايشارد يقلقه—ليس بطريقة تجعله يشعر بالتهديد ، ولكن بطريقة جعلت غرائزه متأهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ سو يانغ ذلك.
تحمل ليو للألم ، ونظراته الثابتة ، وعدم تفاعله —لم يكن مجرد انضباط.
كان شيئًا أكثر دقة بكثير. شيء تم تنميته على مدى سنوات من التدريب لم يكن المقصود منه الاستعراض ، بل لأجل البقاء على قيد الحياة.
كان شيئًا أكثر دقة بكثير. شيء تم تنميته على مدى سنوات من التدريب لم يكن المقصود منه الاستعراض ، بل لأجل البقاء على قيد الحياة.
“أراك لاحقًا يا سكايشارد ، أعتقد أننا سنكون أصدقاء جيدين” قال سو يانغ بنبرة حادة تحمل الرضا.
“تحكمه في نفسه غير معقول”
تمتم سو يانغ بينما ارتسمت ابتسامة ساخرة على شفتيه مرة أخرى وهو يفتح باب غرفته ، “تسك ، أيا كان ، بمجرد أن نقاتل ، سأرى أي نوع من الوحوش هو —”.
معظم المحاربين ، وخاصة الشباب ، يحملون انفعالا فطريا—ردة فعل عاطفية عند التحدي. حتى الأكثر انضباطًا بينهم سيسخرون على الأقل أو يظهرون وميضا من الكبرياء.
في طريقه وهو عائد إلى سكنه ، تلاشت الابتسامة المنتصرة ببطء من شفتي سو يانغ.
لكن ليو؟
ألحق سو يانغ ضررًا كافيًا للتسبب في كدمات داخلية. ومع ذلك ، لم يُظهر ليو أي علامة على عدم الراحة.
لا شيء.
بهذه الفكرة ، دخل وأغلق الباب خلفه.
لا وميض تنافسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريد أن تقف على قمة الاكاديمية ، فيجب أن يكون لديك العزيمة الصلبة التي تنبع من أعماقك”
ولا حتى سعادة.
ارتعشت ابتسامة سو يانغ الساخرة قليلاً.
لم يكن غرورا ولم يكن ثقة.
“هيا ، وجه لي ضربة. أتحداك. اطرحني ارضا —إذا استطعت”
كان لامبالاة.
كانت قبضة سو يانغ على يد ليو ثابتة ، لا تتزعزع—ومع ذلك ، مع مرور الثواني ، قام بشدها أكثر.
وهذا ما أزعج سو يانغ أكثر.
ولكن—
الأشخاص الذين يفتقرون إلى الطموح لم يقلقوه.
بالنسبة لشخص مثل سو يانغ ، الذي بنى سمعته على الكاريزما والهيمنة والحرب النفسية—كان ليو سكايشارد شاذًا.
الأشخاص الذين أظهروا الكثير من الطموح كان من السهل التلاعب بهم.
ثم ابتسم وهو ينقر على فكه بسخرية.
لكن شخص مثل ليو؟ شخص مع دوافع غير قابلة للقراءة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى بعض الطلاب قليلاً ، متوقعين انفجارًا فوريًا للعنف.
كان مشكلة.
الفصل 50 – منافس
فكر سو يانغ وهو يحرك كتفيه قليلاً ، “إنه مثالي. لا يمكنني إثارته بالسخرية ، ولا يبدو من النوع الذي يدافع عن الآخرين أو يشكل روابط صداقة عميقة أيضًا. إنه أكثر محارب جاد قابلته على الإطلاق”
نقر لسانه ، قبل أن تعود ابتسامته المرحة.
بالنسبة لشخص مثل سو يانغ ، الذي بنى سمعته على الكاريزما والهيمنة والحرب النفسية—كان ليو سكايشارد شاذًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يستطع الانتظار لرؤيته.
خارج عن المألوف.
“دعني أخبرك شيئًا يا سكايشارد”
وكان يكره الخارجين عن المألوف.
لم يكن هناك أي أثر للانفعال على وجهه عندما أدلى سو يانغ بهذا الادعاء ، ولا أي وميض من المشاعر.
لأن الخارجين عن المألوف لا يمكن التنبؤ بهم.
لأول مرة منذ أن وطأت قدماه رودوفا ، وجد نفسه يشعر بشيء غير مألوف.
إذا كان ليو سيكون منافسه ، فقد أراد أن يعرف كيف سيستفزه وكيف سيضغط عليه للحصول على كل ميزة ممكنة عندما يواجهون بعضهم البعض ، ولكن حتى اليوم ، لم يجد شيئًا يثير هذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *********
تمتم سو يانغ بينما ارتسمت ابتسامة ساخرة على شفتيه مرة أخرى وهو يفتح باب غرفته ، “تسك ، أيا كان ، بمجرد أن نقاتل ، سأرى أي نوع من الوحوش هو —”.
ولكن—
“كنت أخطط لأستمتع بصعودي إلى القمة على مهل. لكن ربما… وجود شخص يحاول مواكبة سرعتي سيجعل الأمر أكثر تسلية”
تعلقت الكلمات في الهواء كحقيقة لا يمكن إنكارها.
بهذه الفكرة ، دخل وأغلق الباب خلفه.
ربما لم يستجب ليو سكايشارد لاستفزازاته اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحكمه في نفسه غير معقول”
لكن سو يانغ كان يعرف أفضل من أي شخص—
كان شيئًا أكثر دقة بكثير. شيء تم تنميته على مدى سنوات من التدريب لم يكن المقصود منه الاستعراض ، بل لأجل البقاء على قيد الحياة.
كبرياء المحارب يظهر دائمًا في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحكمه في نفسه غير معقول”
ولم يستطع الانتظار لرؤيته.
بما أن خصمه كان مثيرًا للاهتمام إلى هذا الحد ، فلم يستطع الانتظار لتحديه في كل فرصة ممكنة.
كان لامبالاة.
لم يرتجف و لم يبدِ أي ردة فعل.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتأوه ولم يحرك أصابعه بحثًا عن الراحة بمجرد أن ترك سو يانغ قبضته ، كما لو أن الألم لم يؤثر عليه على الإطلاق.
لكنه سيحصل عليه ، في النهاية.
معظم المحاربين ، وخاصة الشباب ، يحملون انفعالا فطريا—ردة فعل عاطفية عند التحدي. حتى الأكثر انضباطًا بينهم سيسخرون على الأقل أو يظهرون وميضا من الكبرياء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
