شيءٌ مقابل شيء
الفصل 471 : شيءٌ مقابل شيء
“نعم، لكن هذا لا يهم. انتظري، لا… في الواقع، إنه يهم. هذا هو سبب مجيئي لرؤيتكِ. لقد نسيت تقريبًا بسبب… هذا الوحي الساحر خاصتكِ.”
ترددت الفتاة العمياء.
عندما انتهت كاسي من التحدث، بقي ساني صامتًا لفترة. وبعد ذلك، قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عن ماذا؟”
“هل هناك أي شيء آخر؟ مزيدٌ من التفاصيل؟”
“هل هناك أي شيء آخر؟ مزيدٌ من التفاصيل؟”
هزت الفتاة العمياء رأسها.
“بسبب العاصفة الثلجية، كان من الصعب رؤية ما يحيط بالجزيرة المتهالكة، وقد كانت متضررة بالفعل لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليها. لذلك… لا، لا مزيد من التفاصيل. اه… كنت ترتدي درعًا معدنيًا، على ما أعتقد؟ ليس رداء محرك الدمى.”
كانت خطته الأولية هي منح نفسه ورفاقه سبعة أشهر للاستعداد، ولكن بالنظر إلى ما رأته كاسي يحدث في الشتاء، كان لا بد من تغيير هذه الخطط. أيًا كان ما تنبأت به، فإن مواجهته بصفته سيدًا سيكون أمرًا مرغوبًا فيه أكثر بكثير من مواجهته كمستيقظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام ساني بتدليك جبهته بتعبير كئيب على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا… الأمر ليس سيئًا كما توقعت.”
أمالت كاسي رأسها قليلاً.
“حقًا؟”
سكت قليلا ثم قال:
ظهرت ابتسامة قاتمة على شفتيه.
ترددت الفتاة العمياء.
“نحن نعلم بالفعل أنه من السهل إساءة تفسير رؤياكِ. أنت لم ترينا نموت، حقًا… أليس كذلك؟ مثل النور ينطفئ من أعيننا، وتتمزق أجسادنا، وما إلى ذلك. لقد رأيتنا فقط مصابين بجروح بالغة ونسقط في الظلام. وماذا في ذلك؟ لقد سقطت بالفعل في السماء السفلى مرة من قبل، وها أنا هنا، جيد كالجديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر، الآن، لقد قرر العودة إلى البرج العاجي قبل انتهاء الخريف. كانت ستة أشهر فترة زمنية ضيقة للاستعداد، ولكن ليست مختلفة تمامًا عن خطته الأولية. يمكنه أن يفعلها في الوقت المناسب، بشرط أن يفعل ذلك أيضًا الأشخاص الذين يريد أن يأخذهم معه.
ترددت الفتاة العمياء.
واجهته كاسي وبقيت صامتة لفترة. وعينيها مخفيتين بالقناع ووجهها غير المتحرك، كان من الصعب معرفة ما كانت تشعر به أو تفكر فيه.
“لقد سقطت في السماء السفلى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوح ساني بيده.
وربما تقديم وصية.
“نعم، لكن هذا لا يهم. انتظري، لا… في الواقع، إنه يهم. هذا هو سبب مجيئي لرؤيتكِ. لقد نسيت تقريبًا بسبب… هذا الوحي الساحر خاصتكِ.”
ترددت الفتاة العمياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك صمت، يفكر في رؤية كاسي لموتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من تصرف ساني الشجاع، في داخله، لم يكن غير مبالٍ تمامًا حيال الأمر كما أراد أن يظهر. نعم كانت رؤاها مضللة في الماضي.. لكن ليس كلها. وكان بعضها واضحًا قدر الإمكان. ونعم، على الرغم من أنه قد مر بالفعل عبر الفراغ الذي لا نهاية له أسفل الجزر المقيدة مرة من قبل، إلا أنه لم يكن هناك ضمان بأنه سينجو منه مرة أخرى، ليس إلا إذا اختار القيام بذلك بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن دمر السحق الصخرة الملتوية، تمكن ساني من البقاء على قيد الحياة لثلاثة أسباب: أحدها كان موردريت، الأول أنه كان بالفعل بالقرب من الشق، والآخر كان سحر [أين عيني؟] الذي استخدمه في لحظة يأس.
“إذن… ماذا كنت تفعلين لمنعنا من الموت؟ كيف يمكنك الحفر بهدوء في الوحل، بمعرفتكِ لما سيحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام ساني بتدليك جبهته بتعبير كئيب على وجهه.
كاد هذا السحر نفسه أن يقتله، وفشل فقط في القيام بذلك لأن جوهر ظله المنهك بالفعل نفد في الوقت المناسب. إذا لم يتم استنفاد مخزونه، واضطر إلى تحمل التحديق في أبدية القدر لبضع ثوان أخرى، لكان عقله قد تدمر بالكامل.
نظرت كاسي إلى أعماق الغابة، ثم أومأت برأسها.
“نعم، لكن هذا لا يهم. انتظري، لا… في الواقع، إنه يهم. هذا هو سبب مجيئي لرؤيتكِ. لقد نسيت تقريبًا بسبب… هذا الوحي الساحر خاصتكِ.”
إذا تم إلقاؤه في السماء السفلى مرة أخرى، بعيدًا عن الشق، ستكون هناك فرصة ضئيلة جدًا للعثور على الصدع في محيط اللهب السامي مرة أخرى. خاصة إذا أصيب بجروح بالغة كما أشارت كاسي.
عندما انتهت كاسي من التحدث، بقي ساني صامتًا لفترة. وبعد ذلك، قال:
وكان هناك طائر عملاق يقاتل وايفرن في السماء أعلاه.
إذن، ما كان عليه فعله الآن هو… حسنًا، ماذا كان من المفترض أن يفعل بـحق؟ لم تقدم الرؤية أي معلومات يمكنها أن تساعده. الشيء الوحيد الذي كان بإمكان ساني أن يفكر فيه هو أن يعمل بجد ليحصل لنفسه على ذكرى أو صدى قادر على الطيران قبل الشتاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عن ماذا؟”
غير مرئي لها، ظهر تعبير قاتم وبارد على وجه ساني. نظر إلى الفتاة العمياء لفترة طويلة، ثم هز كتفيه.
وربما تقديم وصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت كاسي للحظة ثم ابتسمت.
تنهد.
“حقًا؟”
نظرت كاسي إلى أعماق الغابة، ثم أومأت برأسها.
“إذن… ماذا كنت تفعلين لمنعنا من الموت؟ كيف يمكنك الحفر بهدوء في الوحل، بمعرفتكِ لما سيحدث؟”
بقيت كاسي للحظة ثم ابتسمت.
“إذن… ماذا كنت تفعلين لمنعنا من الموت؟ كيف يمكنك الحفر بهدوء في الوحل، بمعرفتكِ لما سيحدث؟”
“في الواقع، أنا أحفر في الوحل لهذا السبب بالذات.”
نخر ساني.
“بسبب العاصفة الثلجية، كان من الصعب رؤية ما يحيط بالجزيرة المتهالكة، وقد كانت متضررة بالفعل لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليها. لذلك… لا، لا مزيد من التفاصيل. اه… كنت ترتدي درعًا معدنيًا، على ما أعتقد؟ ليس رداء محرك الدمى.”
“ما الذي تأملين أن تجديه هنا؟ زوج من الأجنحة؟”
هزت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا… أنا فقط آمل في العثور على جذر محفوظ.”
“لقد ذهبت إلى جزيرة حطام السفينة، أليس كذلك؟ المخلوق الذي يعيش هناك… في غضون بضعة أشهر، أريدك أن تساعدني في قتله.”
‘جذر؟ ما الذي يمكن أن يفعله جذر لإنقاذنا من الموت؟’
سكت قليلا ثم قال:
“حسنًا. افعلي ما تشائي. على أية حال، أردت أن أتحدث معكِ عن شيء ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت كاسي إلى أعماق الغابة، ثم أومأت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيراً قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عن ماذا؟”
“هل تريد مني أن أنضم؟ بعد ما فعلته لك؟”
ترددت الفتاة العمياء للحظة، ثم قالت:
جمع ساني أفكاره، ثم أوضح:
رفع ساني حاجبه.
هزت الفتاة العمياء رأسها.
“لقد وجدت بذرة كابوس. واحدة خاصة جدًا، تحتوي على كابوس ثاني مميز جدًا. وأريد تحديها بعد الانقلاب الشتوي… في الواقع، اسحب كلامي. أريد تحديها بحلول نهاية الخريف.”
“لقد سقطت في السماء السفلى؟”
كانت خطته الأولية هي منح نفسه ورفاقه سبعة أشهر للاستعداد، ولكن بالنظر إلى ما رأته كاسي يحدث في الشتاء، كان لا بد من تغيير هذه الخطط. أيًا كان ما تنبأت به، فإن مواجهته بصفته سيدًا سيكون أمرًا مرغوبًا فيه أكثر بكثير من مواجهته كمستيقظ.
…إلا إذا كانت رؤيتها قد حدثت داخل الكابوس بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر، الآن، لقد قرر العودة إلى البرج العاجي قبل انتهاء الخريف. كانت ستة أشهر فترة زمنية ضيقة للاستعداد، ولكن ليست مختلفة تمامًا عن خطته الأولية. يمكنه أن يفعلها في الوقت المناسب، بشرط أن يفعل ذلك أيضًا الأشخاص الذين يريد أن يأخذهم معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تقع تلك البذرة أيضًا في مكان خاص جدًا. في الواقع، إنها فوق رؤوسنا مباشرةً، في البرج العاجي. لقد وجدت طريقة للوصول إلى هناك دون أن أتعرض للقتل بواسطة السحق… على الرغم من أن هذه الطريقة، يمكن القول إنها تمامًا بنفس الخطورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار ساني إلى أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نعلم بالفعل أنه من السهل إساءة تفسير رؤياكِ. أنت لم ترينا نموت، حقًا… أليس كذلك؟ مثل النور ينطفئ من أعيننا، وتتمزق أجسادنا، وما إلى ذلك. لقد رأيتنا فقط مصابين بجروح بالغة ونسقط في الظلام. وماذا في ذلك؟ لقد سقطت بالفعل في السماء السفلى مرة من قبل، وها أنا هنا، جيد كالجديد.”
“إنها في السماء السفلى. إيفي وكاي قادمان إلى الجزر المقيدة للانضمام إلي. نأمل أن تتحدي الكابوس معنا أيضًا. أوه… وسنحتاج إلى مساعدتكِ للدخول إلى معبد الليل. هناك غرض نحتاج إلى استعادته من هناك.”
“لقد ذهبت إلى جزيرة حطام السفينة، أليس كذلك؟ المخلوق الذي يعيش هناك… في غضون بضعة أشهر، أريدك أن تساعدني في قتله.”
واجهته كاسي وبقيت صامتة لفترة. وعينيها مخفيتين بالقناع ووجهها غير المتحرك، كان من الصعب معرفة ما كانت تشعر به أو تفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيراً قالت:
وأخيراً قالت:
“هل تريد مني أن أنضم؟ بعد ما فعلته لك؟”
على الرغم من تصرف ساني الشجاع، في داخله، لم يكن غير مبالٍ تمامًا حيال الأمر كما أراد أن يظهر. نعم كانت رؤاها مضللة في الماضي.. لكن ليس كلها. وكان بعضها واضحًا قدر الإمكان. ونعم، على الرغم من أنه قد مر بالفعل عبر الفراغ الذي لا نهاية له أسفل الجزر المقيدة مرة من قبل، إلا أنه لم يكن هناك ضمان بأنه سينجو منه مرة أخرى، ليس إلا إذا اختار القيام بذلك بنفسه.
غير مرئي لها، ظهر تعبير قاتم وبارد على وجه ساني. نظر إلى الفتاة العمياء لفترة طويلة، ثم هز كتفيه.
ترددت الفتاة العمياء.
‘جذر؟ ما الذي يمكن أن يفعله جذر لإنقاذنا من الموت؟’
“لم لا؟ ليس علينا أن نكون أصدقاء لكي ندخل في كابوس معًا. لا نحتاج حتى إلى أن نحب بعضنا البعض. يمكننا فقط أن نكون… حلفاء مؤقتين. ألم أكن هذا ما كنت عليه بالنسبة لك على أي حال؟ إذا كنت تستطيعين التعامل مع ذلك، فأنا أيضًا أستطيع. لا أمانع أن يتم استغلالي، طالما أستغلك في المقابل. الأمر بسيط جدًا.”
ظهرت ابتسامة قاتمة على شفتيه.
استدارت كاسي ولم تقل شيئًا لبضعة لحظات. ثم أجابت:
“لم لا؟ ليس علينا أن نكون أصدقاء لكي ندخل في كابوس معًا. لا نحتاج حتى إلى أن نحب بعضنا البعض. يمكننا فقط أن نكون… حلفاء مؤقتين. ألم أكن هذا ما كنت عليه بالنسبة لك على أي حال؟ إذا كنت تستطيعين التعامل مع ذلك، فأنا أيضًا أستطيع. لا أمانع أن يتم استغلالي، طالما أستغلك في المقابل. الأمر بسيط جدًا.”
“حسنًا. سأذهب معك إلى معبد الليل، وأساعدك في التغلب على الكابوس الثاني. لكن… أريد مساعدتك في شيء في المقابل.”
أمالت كاسي رأسها قليلاً.
رفع ساني حاجبه.
هزت الفتاة العمياء رأسها.
“مساعدتي؟ بماذا؟”
واجهته كاسي وبقيت صامتة لفترة. وعينيها مخفيتين بالقناع ووجهها غير المتحرك، كان من الصعب معرفة ما كانت تشعر به أو تفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت الفتاة العمياء للحظة، ثم قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد ذهبت إلى جزيرة حطام السفينة، أليس كذلك؟ المخلوق الذي يعيش هناك… في غضون بضعة أشهر، أريدك أن تساعدني في قتله.”
“لقد ذهبت إلى جزيرة حطام السفينة، أليس كذلك؟ المخلوق الذي يعيش هناك… في غضون بضعة أشهر، أريدك أن تساعدني في قتله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت كاسي للحظة ثم ابتسمت.
إذن، ما كان عليه فعله الآن هو… حسنًا، ماذا كان من المفترض أن يفعل بـحق؟ لم تقدم الرؤية أي معلومات يمكنها أن تساعده. الشيء الوحيد الذي كان بإمكان ساني أن يفكر فيه هو أن يعمل بجد ليحصل لنفسه على ذكرى أو صدى قادر على الطيران قبل الشتاء.
{ترجمة نارو…}
رفع ساني حاجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات