عشاءٌ مع قديسة
الفصل 467 : عشاءٌ مع قديسة
في الأساس، كانت هناك ثلاثة أشياء تتعلق بمغامرته الأخيرة ومن الأفضل أن تبقى سرية.
لم تكن أشياءٌ من هذا القبيل غريبة جدا. نظرًا لأنه ذهب في رحلة استكشافية طويلة ولم يقابل كاسي، التي كانت تخطط للبقاء في عالم الأحلام لفترة من الوقت، كان من المنطقي التواصل عبر الرسائل. كان من الممكن أن ترسل واحدة إلى جهاز الاتصال الخاص به، مع ذلك…
يبدو أن المحادثة لن تحدث إلا بعد الوجبة، وهو ما كان يناسب ساني جيدًا. فهو لن يكون بإمكانه الاستمتاع بالطعام البسيط واللذيذ الذي قدمته عشيرة الريشة البيضاء فقط، بل سيحصل أيضًا على مزيد من الوقت للتفكير فيما سيقوله، وكيف يقوله.
أم أنه كان مصابًا بجنون العظمة، ويبحث عن معنى حيث لم يكن هناك واحد؟ كاسي لم تكن عقلًا مدبرًا ماكرًا، بعد كل شيء… على عكس ساني ونيفيس. هي لم تكن كذلك على الأقل.
ركز ساني انتباهه على الطبق الذي أمامه، وبعد لحظات قليلة، وجدت ابتسامة سعيدة طريقها إلى وجهه.
‘غريب…’
تجمد.
‘هذا لذيذ حقا!’
كانت صورة القديسة الصارمة وهي تقوم بأعمال البستنة لم تتناسب مع ذهنه على الإطلاق. ألقى نظرة خاطفة على المرأة الجميلة بشكل غير طبيعي، وابتلع لعابه.
بملاحظة ذلك، ضحك السيد روان:
“هل أعجبك؟ حسنًا… لن أقول إنني قمت بطهيه بنفسي، لأن تلك ستكون كذبة، لكنني اصطدت الوحش بيدي الاثنتين. لقد راقبت أيضًا وأعطيت نصيحة حكيمة للغاية عندما كانت تايريس تزرع الخضروات!”
أم أنه كان مصابًا بجنون العظمة، ويبحث عن معنى حيث لم يكن هناك واحد؟ كاسي لم تكن عقلًا مدبرًا ماكرًا، بعد كل شيء… على عكس ساني ونيفيس. هي لم تكن كذلك على الأقل.
أخذ رشفة من الشاي لإخفاء تعبيره خلف الكوب للحظة.
اختنق ساني.
‘تايريس زرعت…ماذا؟ لقد قامت مد السماء بزراعة هذه الخضروات بنفسها؟!’
حاول ساني أن يبدو هادئًا وغير مبالٍ عندما أخذ قطعة الورق وفتحها. وفي الداخل، كانت هناك كلمتان مكتوبتان بخط يد غريب:
وكان السؤال… أي واحد؟.
كانت صورة القديسة الصارمة وهي تقوم بأعمال البستنة لم تتناسب مع ذهنه على الإطلاق. ألقى نظرة خاطفة على المرأة الجميلة بشكل غير طبيعي، وابتلع لعابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا من المفترض أن يعني هذا بـحق؟’
لماذا تقود فوجها إلى ذلك المكان البعيد، الذي يقع بعيدًا عن الجبال الجوفاء بقدر ما يمكن للمرء الوصول في الجزر المقيدة؟.
‘نعم… لا يمكنني التخيل.’
“شكرًا لك.”
كان يتوقع تأكيدًا، ولكن بدلاً من ذلك، ظهر تعبير مفاجئ على وجه السيد القوي.
كانت القديسة تايريس تأكل بهدوء، ولم تظهر أي عاطفة على وجهها. عند ذكر اسمها نظرت إلى زوجها للحظات، ثم عادت إلى تناول طعامها دون أن تبدي أي ردة فعل. لم يكن ساني يعرف ما إذا كانت هي ببساطة هكذا مع الغرباء، أم كانت منعزلة دائمًا… على أي حال، كان من الصعب تصور مد السماء وهي تقوم بأشياء دنيوية مثل البستنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل عرفت كاسي أنه يريد التحدث معها، وتركت له اتجاهًا إلى أين يمكن العثور عليها؟.
بعدم معرفة كيف يفكر في الأمر، انتظر للحظات ثم قال بحرج:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا من المفترض أن يعني هذا بـحق؟’
“…نعم. شكرا لك، إنه لذيذ جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان جيدًا جدًا، في الواقع. كان الطعام يختفي من طبقه بسرعة مثيرة للقلق، مما يعني أنه كان عليه ترتيب أفكاره بسرعة.
لم تخدم مد السماء فالور بشكل مباشر، لكن عشيرتها كانت لا تزال متحالفة مع حكام باستيون، لدرجة أنه ربما ذهب المرء إلى حد وصفهم بالعشيرة التابعة.
تردد ساني ثم قال ببساطة:
في الأساس، كانت هناك ثلاثة أشياء تتعلق بمغامرته الأخيرة ومن الأفضل أن تبقى سرية.
البستان المدنس… سمع ساني عن ذلك المكان. كان يقع غرب الملاذ، منفصل بسلسلة من السلاسل الطويلة. لم يكن البستان نفسه أكثر المناطق فتكًا، ولكن كانت هناك العديد من المخلوقات الفاسدة التي تعشش في الجزر القريبة منه.
الأول هو العملات المعجزية وارتباطها بملاذ نوكتس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والثاني كان موردريت… على الرغم من حقيقة أن إيفي وكاي صدقاه بسهولة، إلا أن إخبار الغرباء بوجود أصوات في رأسه لم يكن أفضل القرارات.
ركز ساني انتباهه على الطبق الذي أمامه، وبعد لحظات قليلة، وجدت ابتسامة سعيدة طريقها إلى وجهه.
بالإضافة إلى ذلك، شعر ساني بأن الأمير الضائع ربما لم يكن على علاقة ودية مع مبعوثي عشيرة فالور الذين سكنوا الجزر المقيدة.
لم تخدم مد السماء فالور بشكل مباشر، لكن عشيرتها كانت لا تزال متحالفة مع حكام باستيون، لدرجة أنه ربما ذهب المرء إلى حد وصفهم بالعشيرة التابعة.
“أبحث عنك؟ اه… لماذا نبحث عنك؟”
أخيرًا، اختفى الطعام من أطباقهم، وسكبت الشابة ذات الرداء الأبيض الشاي الجميل في أكوابهم. نفخ ساني في شايه، ونظر إلى السيد روان:
وأخيرًا، كان هناك كل ما يتعلق بالبرجين الأبنوسي والعاجي، والعلاقة بينهما، وبذرة الكابوس. إن هددت البذرة بإنشاء بوابة في أي لحظة، فسيشعر بأنه ملزم بإبلاغ عشيرة الريشة البيضاء، حتى يتمكن شخص آخر من تدميرها قبل حدوث ذلك. ولكن بما أن البذرة كانت بعيدة عن أن تتفتح، فقد أرادها كلها لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوى ساني الرسالة ووضعها تحت غطاء رداء محرك الدمى وابتسم:
“…نعم. شكرا لك، إنه لذيذ جدًا.”
ومع ذلك، شك ساني في أنه سيتعين عليه التضحية بأحد هذه الأسرار للحفاظ على سلامة الآخرين.
وكان السؤال… أي واحد؟.
“نعم.”
أخيرًا، اختفى الطعام من أطباقهم، وسكبت الشابة ذات الرداء الأبيض الشاي الجميل في أكوابهم. نفخ ساني في شايه، ونظر إلى السيد روان:
“هل يمكن أن أعرف لماذا؟”
“إذن، اه… لا أريد أن أبدو كغير مهذب يا سيدي، ولكن لماذا أنا أدين لك بالشرف؟”
يبدو أن المحادثة لن تحدث إلا بعد الوجبة، وهو ما كان يناسب ساني جيدًا. فهو لن يكون بإمكانه الاستمتاع بالطعام البسيط واللذيذ الذي قدمته عشيرة الريشة البيضاء فقط، بل سيحصل أيضًا على مزيد من الوقت للتفكير فيما سيقوله، وكيف يقوله.
أنهى ساني الشاي، ثم سأل بحذر:
‘ها نحن ذا…’
“شكرًا لك.”
تردد ثم أضاف:
أنهى ساني الشاي، ثم سأل بحذر:
اختنق ساني.
“هل الأمر يتعلق بإثارة أصدقائي للقلق بعد أن ذهبت في رحلة استكشافية طويلة بشكل غير عادي؟ أنت لم تكن منزعجًا للغاية بسبب اضطرارك للبحث عني، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنك.”
كان يتوقع تأكيدًا، ولكن بدلاً من ذلك، ظهر تعبير مفاجئ على وجه السيد القوي.
وعندما فعل، تحدثت القديسة تايريس للمرة الأولى. اخترقته بنظرة ثاقبة وقالت بهدوء:
تجمدت ابتسامةٌ مضطربة على وجه ساني.
“أبحث عنك؟ اه… لماذا نبحث عنك؟”
بملاحظته أن ساني كان محتارًا، بقي صامتًا للحظة، ثم ابتسم.
“آه! لا بد أنه كان هناك سوء فهم. لقد لفت العندليب وربتها الذئاب بالفعل انتباه عشيرتنا إلى اختفائك. كنت سأستكشف الأماكن التي شوهدت فيها آخر مرة للتحقيق فيها، ولكن لحسن الحظ، وصلت السيدة كاسيا إلى الملاذ في الوقت المناسب. وأبلغتنا أنك ستعود في غضون أسابيع قليلة، لذلك لم يكن هناك داعي للقلق.”
ركز ساني انتباهه على الطبق الذي أمامه، وبعد لحظات قليلة، وجدت ابتسامة سعيدة طريقها إلى وجهه.
تجمدت ابتسامةٌ مضطربة على وجه ساني.
البستان المدنس… سمع ساني عن ذلك المكان. كان يقع غرب الملاذ، منفصل بسلسلة من السلاسل الطويلة. لم يكن البستان نفسه أكثر المناطق فتكًا، ولكن كانت هناك العديد من المخلوقات الفاسدة التي تعشش في الجزر القريبة منه.
“هل فعلت؟ حسنًا… أنا سعيد لأن وقتك لم يضيع، إذن.”
‘عليكِ اللعنة! كاسي الملعونة ورؤاها اللعينة! كم تعرف بالفعل؟’
تركتها كاسي بلا شك. بعد أن أصبحت عمياء، أصبحت الكتابة صعبة عليها. لهذا السبب بدا خطها فظًا للغاية.
أخذ رشفة من الشاي لإخفاء تعبيره خلف الكوب للحظة.
البستان المدنس… سمع ساني عن ذلك المكان. كان يقع غرب الملاذ، منفصل بسلسلة من السلاسل الطويلة. لم يكن البستان نفسه أكثر المناطق فتكًا، ولكن كانت هناك العديد من المخلوقات الفاسدة التي تعشش في الجزر القريبة منه.
غير ذلك الأمور… عن قصد أو بغير قصد، فلقد ساعدته كاسي على تجنب التدقيق في تفسير غيابه لعشيرة الريشة البيضاء. لكن ذلك طرح مشكلة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، شك ساني في أنه سيتعين عليه التضحية بأحد هذه الأسرار للحفاظ على سلامة الآخرين.
حاول ساني أن يبدو هادئًا وغير مبالٍ عندما أخذ قطعة الورق وفتحها. وفي الداخل، كانت هناك كلمتان مكتوبتان بخط يد غريب:
وكانت تلك المشكلة هي أغنية الساقطين نفسها. ربما لم يكن توقيت زيارتها لملاذ نوكتس وهذا التصرف الغريب من جانبها محض صدفة… ما الذي كانت تهدف إليه؟.
يبدو أن المحادثة لن تحدث إلا بعد الوجبة، وهو ما كان يناسب ساني جيدًا. فهو لن يكون بإمكانه الاستمتاع بالطعام البسيط واللذيذ الذي قدمته عشيرة الريشة البيضاء فقط، بل سيحصل أيضًا على مزيد من الوقت للتفكير فيما سيقوله، وكيف يقوله.
لم تخدم مد السماء فالور بشكل مباشر، لكن عشيرتها كانت لا تزال متحالفة مع حكام باستيون، لدرجة أنه ربما ذهب المرء إلى حد وصفهم بالعشيرة التابعة.
أم أنه كان مصابًا بجنون العظمة، ويبحث عن معنى حيث لم يكن هناك واحد؟ كاسي لم تكن عقلًا مدبرًا ماكرًا، بعد كل شيء… على عكس ساني ونيفيس. هي لم تكن كذلك على الأقل.
بعد أن وضع الكوب جانبًا، نظف ساني حلقه.
“إذن، اه… لا أريد أن أبدو كغير مهذب يا سيدي، ولكن لماذا أنا أدين لك بالشرف؟”
“ولكن إذن… لماذا دعوتني؟”
أخذ رشفة من الشاي لإخفاء تعبيره خلف الكوب للحظة.
ابتسم السيد روان وأخرج قطعة ورق مطوية من جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد ثم أضاف:
“أوه، كان ذلك فقط لتسليمك هذه. لقد تركت لك السيدة كاسيا رسالة قبل أن تغادر في رحلة استكشافية مع فوجها.”
هز السيد روان كتفيه.
حاول ساني أن يبدو هادئًا وغير مبالٍ عندما أخذ قطعة الورق وفتحها. وفي الداخل، كانت هناك كلمتان مكتوبتان بخط يد غريب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“البستان المُدنس”
تركتها كاسي بلا شك. بعد أن أصبحت عمياء، أصبحت الكتابة صعبة عليها. لهذا السبب بدا خطها فظًا للغاية.
‘ماذا من المفترض أن يعني هذا بـحق؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنك.”
البستان المدنس… سمع ساني عن ذلك المكان. كان يقع غرب الملاذ، منفصل بسلسلة من السلاسل الطويلة. لم يكن البستان نفسه أكثر المناطق فتكًا، ولكن كانت هناك العديد من المخلوقات الفاسدة التي تعشش في الجزر القريبة منه.
“في المرة القادمة عندما يسألك شخص ما، قل لا.”
“أبحث عنك؟ اه… لماذا نبحث عنك؟”
هل عرفت كاسي أنه يريد التحدث معها، وتركت له اتجاهًا إلى أين يمكن العثور عليها؟.
‘نعم… لا يمكنني التخيل.’
لماذا تقود فوجها إلى ذلك المكان البعيد، الذي يقع بعيدًا عن الجبال الجوفاء بقدر ما يمكن للمرء الوصول في الجزر المقيدة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد ثم أضاف:
‘غريب…’
والثاني كان موردريت… على الرغم من حقيقة أن إيفي وكاي صدقاه بسهولة، إلا أن إخبار الغرباء بوجود أصوات في رأسه لم يكن أفضل القرارات.
تفاجأ ساني، وحدق في المرأة الجميلة بشكل مذهل لبعض الوقت، استجمع شجاعته، ثم سأل بهدوء:
طوى ساني الرسالة ووضعها تحت غطاء رداء محرك الدمى وابتسم:
أبقت مد السماء نظرتها على المنظر الخلاب للجزر المقيدة الموجودة أسفلها. ثم أجابت بصوت هادئ:
“شكرًا لك.”
لم تكن أشياءٌ من هذا القبيل غريبة جدا. نظرًا لأنه ذهب في رحلة استكشافية طويلة ولم يقابل كاسي، التي كانت تخطط للبقاء في عالم الأحلام لفترة من الوقت، كان من المنطقي التواصل عبر الرسائل. كان من الممكن أن ترسل واحدة إلى جهاز الاتصال الخاص به، مع ذلك…
تفاجأ ساني، وحدق في المرأة الجميلة بشكل مذهل لبعض الوقت، استجمع شجاعته، ثم سأل بهدوء:
ومع ذلك، إذا كان صادقًا مع نفسه، فهناك احتمال كبير أن يتجاهل الرسالة إذا فعلت ذلك.
“إذن، اه… لا أريد أن أبدو كغير مهذب يا سيدي، ولكن لماذا أنا أدين لك بالشرف؟”
أنهى ساني الشاي، ثم سأل بحذر:
“إذن، اه… لا أريد أن أبدو كغير مهذب يا سيدي، ولكن لماذا أنا أدين لك بالشرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوى ساني الرسالة ووضعها تحت غطاء رداء محرك الدمى وابتسم:
“إذن… هل يمكنني الذهاب؟”
هز السيد روان كتفيه.
“بالتأكيد. كان من اللطيف رؤيتك مرة أخرى، يا بلا شمس. سمعت أن متجرك التجاري يعمل بشكل جيد!”
لم يصدق ساني حظه. معبرًا عن امتنانه، قام للمغادرة.
“البستان المُدنس”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما فعل، تحدثت القديسة تايريس للمرة الأولى. اخترقته بنظرة ثاقبة وقالت بهدوء:
كان يتوقع تأكيدًا، ولكن بدلاً من ذلك، ظهر تعبير مفاجئ على وجه السيد القوي.
“…هل ذهبت إلى جزيرة الحساب؟”
ركز ساني انتباهه على الطبق الذي أمامه، وبعد لحظات قليلة، وجدت ابتسامة سعيدة طريقها إلى وجهه.
تجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! لا بد أنه كان هناك سوء فهم. لقد لفت العندليب وربتها الذئاب بالفعل انتباه عشيرتنا إلى اختفائك. كنت سأستكشف الأماكن التي شوهدت فيها آخر مرة للتحقيق فيها، ولكن لحسن الحظ، وصلت السيدة كاسيا إلى الملاذ في الوقت المناسب. وأبلغتنا أنك ستعود في غضون أسابيع قليلة، لذلك لم يكن هناك داعي للقلق.”
تحت أنظار مد السماء، لم يعد تحريف الحقيقة أمرًا حكيمًا بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالتأكيد. كان من اللطيف رؤيتك مرة أخرى، يا بلا شمس. سمعت أن متجرك التجاري يعمل بشكل جيد!”
تردد ساني ثم قال ببساطة:
لم تكن أشياءٌ من هذا القبيل غريبة جدا. نظرًا لأنه ذهب في رحلة استكشافية طويلة ولم يقابل كاسي، التي كانت تخطط للبقاء في عالم الأحلام لفترة من الوقت، كان من المنطقي التواصل عبر الرسائل. كان من الممكن أن ترسل واحدة إلى جهاز الاتصال الخاص به، مع ذلك…
“نعم.”
كان يتوقع تأكيدًا، ولكن بدلاً من ذلك، ظهر تعبير مفاجئ على وجه السيد القوي.
نظرت إليه القديسة تايريس للحظات ثم أدارت وجهها.
وأخيرًا، كان هناك كل ما يتعلق بالبرجين الأبنوسي والعاجي، والعلاقة بينهما، وبذرة الكابوس. إن هددت البذرة بإنشاء بوابة في أي لحظة، فسيشعر بأنه ملزم بإبلاغ عشيرة الريشة البيضاء، حتى يتمكن شخص آخر من تدميرها قبل حدوث ذلك. ولكن بما أن البذرة كانت بعيدة عن أن تتفتح، فقد أرادها كلها لنفسه.
وأخيرًا، كان هناك كل ما يتعلق بالبرجين الأبنوسي والعاجي، والعلاقة بينهما، وبذرة الكابوس. إن هددت البذرة بإنشاء بوابة في أي لحظة، فسيشعر بأنه ملزم بإبلاغ عشيرة الريشة البيضاء، حتى يتمكن شخص آخر من تدميرها قبل حدوث ذلك. ولكن بما أن البذرة كانت بعيدة عن أن تتفتح، فقد أرادها كلها لنفسه.
“في المرة القادمة عندما يسألك شخص ما، قل لا.”
تفاجأ ساني، وحدق في المرأة الجميلة بشكل مذهل لبعض الوقت، استجمع شجاعته، ثم سأل بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل ذهبت إلى جزيرة الحساب؟”
ركز ساني انتباهه على الطبق الذي أمامه، وبعد لحظات قليلة، وجدت ابتسامة سعيدة طريقها إلى وجهه.
“هل يمكن أن أعرف لماذا؟”
“ولكن إذن… لماذا دعوتني؟”
أبقت مد السماء نظرتها على المنظر الخلاب للجزر المقيدة الموجودة أسفلها. ثم أجابت بصوت هادئ:
تجمد.
“لا يمكنك.”
أخذ رشفة من الشاي لإخفاء تعبيره خلف الكوب للحظة.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القديسة تايريس تأكل بهدوء، ولم تظهر أي عاطفة على وجهها. عند ذكر اسمها نظرت إلى زوجها للحظات، ثم عادت إلى تناول طعامها دون أن تبدي أي ردة فعل. لم يكن ساني يعرف ما إذا كانت هي ببساطة هكذا مع الغرباء، أم كانت منعزلة دائمًا… على أي حال، كان من الصعب تصور مد السماء وهي تقوم بأشياء دنيوية مثل البستنة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
