You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 293

المعبد [4]

المعبد [4]

الفصل 293: المعبد [4]

توقفت للحظة، ثم تابعت.

رأسي، كتفي، ذراعي، ساقاي…

قال “حصاة” من ركن الغرفة، مستلقيًا براحة فوق وسادة حمراء.

أيدٍ ممسكة بي من كل جانب، تسحبني ببطء إلى الخلف.

على عكس الحبة الزرقاء، لم أشعر بالراحة فورًا.

حاولت المقاومة، لكن جسدي رفض الاستجابة لي.

كنت متعبًا.

كنت متعبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأسناني المشدودة، دفعت نفسي داخل المدخل، وما زالت قبضة الطيف مثبتة حول كاحلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على آخر أنفاسي.

بمجرد أن نظرت، توقف قلبي للحظة.

… بالكاد استطعت حشد القوة للقتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونا بحاجة إلى تذكيري.

استنفدت كل شيء، ولم يكن لدي سوى الأدرينالين يدفعني للأمام.

كــلــانــك!

لكن حتى ذلك له حدوده.

“اذهب.”

“آه، لا…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على آخر أنفاسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مددت يدي، محاولًا الوصول إلى المدخل الذي بدا أقرب من أي وقت مضى، ومع ذلك كان يبدو بعيدًا جدًا.

رفع كفوفه برفق، ثم بدأ يربت على رؤوس الأطياف من حولي، مرسلًا إياهم متحطمين على الأرض.

كنت قريبًا… قريبًا جدًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

ومع ذلك…!

هززتها مرارًا للتحرر من قبضتها، لكنها وكأنها التصقت بساقي، رفضت أن تتركني.

“أوغخ!”

“لا!”

امتدت ملامحي عندما أمسكت يدٌ بوجهي، وسحبتني إلى الخلف.

لم أنظر حتى إلى الوراء لأرى كيف تسير الأمور. كل ما كنت بحاجة إليه هو الوصول إلى المدخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أستطع المقاومة، وببطء، غُصت في أعماق بحر الأيادي التي امتدت نحوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هــو… حسنا .”

بدأ الظلام يكسو رؤيتي، يخنقني بينما شعرت بجسدي وكأنه يتمزق من جميع الجهات.

لكن هذا الاكتشاف الجديد كان مفاجأة مرحبًا بها، لذا توجهت نحو أعماق المعبد، حيث ظهرت غرفة مألوفة.

كل عضلة في جسدي صرخت من الألم، بينما كنت أُسحب من كل صوب.

بمجرد أن تأكدت من أنني أخذت كل شيء، أخرجت وعيي من الخاتم وفتحت عيني من جديد.

ورغم ذلك، واصلت التفكير في طريقة للخروج من هذا المأزق.

“اسرع، أيها البشري.”

… لم أرغب في الاستسلام.

لم يكن لدي خيار سوى النهوض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليس بهذه الطريقة.

“أوخ.”

لكن كلما حاولت المقاومة، أدركت مدى عجز الموقف.

كــلــانــك!

في تلك اللحظات، أغمضت عيني ولعنت بصمت،

رفعت رأسي، أحدق في المدخل المظلم الذي كان بانتظاري.

“متى ستتحركان أخيرًا؟”

“دعوا.ني. أذهب. تبًا لكم!”

كنت أشير إلى “البومة -العظيمة ” و”حصاة”.

أومأت برأسي بضعف قبل أن أغرق وعيي في الخاتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هما السبب الوحيد الذي جعلني لم أذعر بعد.

“لا!”

لأنني كنت أعلم أنهما لن يسمحا لي بالموت هكذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونا بحاجة إلى تذكيري.

على الأقل، ليس بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

“… تبدو وكأنك تعاني.”

لكن بغض النظر عن مدى عنفي في المحاولة، لم تترك الأيدي قبضتها، بل ازدادت إحكامًا مع كل ثانية تمر.

“إنه يعاني بالفعل.”

“هاه… هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهرت عينان عميقتان من خلال فجوة ضيقة أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت بعض الإصابات التي تعرضت لها بالتعافي، واختفى الألم بعد وقت قصير.

صرصر… صرصر…

قال “حصاة” بصوت خافت، بينما كان يضغط برفق على رؤوس الأطياف .

صوت مألوف ومثير للرهبة تردد في أذني، وبعد لحظات، بدأت كروم تتبرعم من الأرض.

كروم داكنة مغطاة بالأشواك نمت من الأرض، وانسابت حول الأيدي التي تقبض على ساقي، مشددة الخناق عليها.

ولم يكن هذا كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأثيرها كان سريعًا، وسرعان ما استعدت قدرتي على تحريك جسدي بحرية مجددًا.

فبعد ظهور الكروم، ازدادت الأيدي التي كانت تمسكني ثقلًا.

عندها، بدأ لون الأيدي يتغير، وتراخت قبضتها قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر “حصاة” فوقي مباشرةً.

“… تبدو وكأنك تعاني.”

رفع كفوفه برفق، ثم بدأ يربت على رؤوس الأطياف من حولي، مرسلًا إياهم متحطمين على الأرض.

بل بدا الأمر وكأنني ابتلعت حممًا بركانية، فأمسكت بحلقي، وأطبقت أسناني بقوة.

ثود! ثود!—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هــو… حسنا .”

انفصلت عدة أيدي عني على الفور، وشعرت بخفة غير مسبوقة.

ترجمة: TIFA

دوي!

تدفق الوقت داخل الخاتم وخارجه كان متطابقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، اندفع بداخلي شعور بالطاقة، فلففت كتفي وحررت نفسي من يد أخرى، واستعدت السيطرة على جسدي أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، واصلت المضي قدمًا.

“اذهب.”

بصمت، استوعبت المشهد… قبل أن يظهر قط فوقه مباشرة.

قال “حصاة” بصوت خافت، بينما كان يضغط برفق على رؤوس الأطياف .

فقط…!

“… قوتنا محدودة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه هو صوت أنفاسي الضعيفة.

“أعلم.”

أغمضت عيني وتمتمت بصوت ضعيف،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكونا بحاجة إلى تذكيري.

“أوغخ…!”

قواهما كانت تعتمد على احتياطي المانا الخاص بي، وعلى الرغم من أن لديهما مخزونهما الخاص، إلا أنه كان ضئيلًا.

بمجرد أن نظرت، توقف قلبي للحظة.

كنت مدركًا أنني لم أخرج من دائرة الخطر بعد، فعضضت على أسناني وأجبرت نفسي على المضي قدمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا على المساعدة.”

“خخ…!”

تدفق الوقت داخل الخاتم وخارجه كان متطابقًا.

كنت أعاني.

لم تُشفَ إصاباتي بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عدة أيادٍ تشبثت بكاحلي، تسحبني يائسة للخلف.

“أوغخ…!”

هززتها مرارًا للتحرر من قبضتها، لكنها وكأنها التصقت بساقي، رفضت أن تتركني.

انفصلت عدة أيدي عني على الفور، وشعرت بخفة غير مسبوقة.

واصلت محاولاتي…

فتح فمه ليكشف عن أنياب حادة، وشعرت بنفسه الساخن يلامس وجهي بينما أدرت رأسي بضعف لمواجهة المشهد المقزز.

“دعوا.ني. أذهب. تبًا لكم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها “البومة -العظيمة” بهدوء وهو يحدق بي. لم أستطع أن أجد أي أثر للعاطفة في عينيه، فزممت شفتي قبل أن ألتفت نحو الزاوية، حيث ظهر كيس صغير.

لكن بغض النظر عن مدى عنفي في المحاولة، لم تترك الأيدي قبضتها، بل ازدادت إحكامًا مع كل ثانية تمر.

على عكس الحبة الزرقاء، لم أشعر بالراحة فورًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وحين كدت ألجأ إلى تدابير أكثر تطرفًا، حدث شيء غير متوقع.

“….”

صرصر… صرصر…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن بحاجة إلى النظر في اتجاه “البومة -العظيمة ” لأعرف ما يجب علي فعله.

كروم داكنة مغطاة بالأشواك نمت من الأرض، وانسابت حول الأيدي التي تقبض على ساقي، مشددة الخناق عليها.

تاك، تاك—

عندها، بدأ لون الأيدي يتغير، وتراخت قبضتها قليلًا.

من دون تردد، استخدمت كل ما تبقى لي من قوة وسحبت نفسي بعيدًا عن الأيدي.

“…!”

“أعلم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أكن بحاجة إلى النظر في اتجاه “البومة -العظيمة ” لأعرف ما يجب علي فعله.

كان قلبي ينبض بعنف عند حلقي.

من دون تردد، استخدمت كل ما تبقى لي من قوة وسحبت نفسي بعيدًا عن الأيدي.

“صحيح.”

“أوغخ…!”

أغمضت عيني وتمتمت بصوت ضعيف،

صدر مني صوت مكتوم بينما حررت نفسي أخيرًا من قبضتها، ثم انطلقت للأمام، مترنحًا وساقطًا على إحدى ركبتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على آخر أنفاسي.

دوي!

كنت قريبًا… قريبًا جدًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه… هاه…”

”——الرائي.”

رفعت رأسي، أحدق في المدخل المظلم الذي كان بانتظاري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في داخله، كانت هناك عدة حبوب زرقاء وخضراء صغيرة.

ارتعشت ساقي وأنا أحاول النهوض، وكدت أفشل للحظة، لكنني تمكنت من دفع نفسي للأمام بالقوة.

لكن ليس وكأنني لم أكن أحاول.

اقتربت…!

قال “حصاة” من ركن الغرفة، مستلقيًا براحة فوق وسادة حمراء.

كان قلبي ينبض بعنف عند حلقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مفيدة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أستطع التنفس.

ومع ذلك…!

لم أنظر حتى إلى الوراء لأرى كيف تسير الأمور. كل ما كنت بحاجة إليه هو الوصول إلى المدخل.

ولم يكن هذا كل شيء.

فقط…!

“هاه… هاه…”

“أخ!”

تحدق فيّ محاجره الفارغة وفمه الفاغر بينما كان يتمسك بساقي يائسًا.

في منتصف الطريق عبر المدخل، شعرت بشيء بارد وصلب يمسك بكاحلي.

تحدق فيّ محاجره الفارغة وفمه الفاغر بينما كان يتمسك بساقي يائسًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إلى الخلف، حابسًا أنفاسي، لأرى طيفاً بجسد نصف مفقود.

“هــل هــذا المــكان آمــن؟”

تحدق فيّ محاجره الفارغة وفمه الفاغر بينما كان يتمسك بساقي يائسًا.

خاصةً عندما لاحظت أن الكلمات كانت مكتوبة بلغة مألوفة جدًا لدي.

“لا!”

في منتصف الطريق عبر المدخل، شعرت بشيء بارد وصلب يمسك بكاحلي.

اجتاحتني موجة من الغضب في تلك اللحظة.

”——الرائي.”

كنت قريبًا جدًا، ولم أكن على استعداد لأن يتم سحبي مجددًا.

ترجمة: TIFA

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بأسناني المشدودة، دفعت نفسي داخل المدخل، وما زالت قبضة الطيف مثبتة حول كاحلي.

دوي!

باندفاع أخير من القوة، سحبت الكائن معي، وعيناه المجوفتان تخترقان روحي بينما كنت أجره إلى الظلام الذي سرعان ما ابتلعنا.

ولم يكن هذا كل شيء.

بــانــغ!

اقتربت…!

سقطت ووجهي أولًا على الأرض بمجرد عبوري المدخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأثيرها كان سريعًا، وسرعان ما استعدت قدرتي على تحريك جسدي بحرية مجددًا.

“هاه… هاه…”

كان الظلام حالكًا، ولم أستطع سماع شيء تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لو أن شيئًا ما انكسر داخلي، أصبح عقلي فارغًا وتوقفت أفكاري عن العمل.

“لا!”

لكنني كنت لا أزال قادرًا على إدراك الطيف الذي ما زال على ساقي.

رفع كفوفه برفق، ثم بدأ يربت على رؤوس الأطياف من حولي، مرسلًا إياهم متحطمين على الأرض.

كــرر—!

“أوخ.”

امتدت يده نحو فخذي، ساحبةً نفسه أقرب إلى وجهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هــو… حسنا .”

كــرر، كــرر—!

لم يكن لدي خيار سوى النهوض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل التقدم أكثر.

بــانــغ!

كان الآن عند صدري.

“… تبدو وكأنك تعاني.”

كــرر!

“أوغخ…!”

وسرعان ما وصل إلى وجهي، يحدق بي بمحاجره الخاوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونا بحاجة إلى تذكيري.

فتح فمه ليكشف عن أنياب حادة، وشعرت بنفسه الساخن يلامس وجهي بينما أدرت رأسي بضعف لمواجهة المشهد المقزز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المسافة قصيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

تناثرت الدماء على وجهي، وسرت برودة قاسية في جسدي.

بصمت، استوعبت المشهد… قبل أن يظهر قط فوقه مباشرة.

سقطت ووجهي أولًا على الأرض بمجرد عبوري المدخل.

بأقدامه الأربعة فوق رأسه، رفع “حصاة” قدمه وضغط بقوة.

لكن هذا الاكتشاف الجديد كان مفاجأة مرحبًا بها، لذا توجهت نحو أعماق المعبد، حيث ظهرت غرفة مألوفة.

دوي!

“… تبدو وكأنك تعاني.”

تناثرت الدماء على وجهي، وسرت برودة قاسية في جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هــو… حسنا .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، واصلت المضي قدمًا.

نظرت إلى “حصاة” بصمت، قبل أن أدير وجهي بعيدًا. لم يكن لدي الطاقة حتى لأشتكي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المسافة قصيرة.

أغمضت عيني وتمتمت بصوت ضعيف،

بمجرد أن نظرت، توقف قلبي للحظة.

“هــل هــذا المــكان آمــن؟”

“لا!”

“في الوقت الحالي.”

كنت أعلم أنني اقتربت من وجهتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هــو… حسنا .”

دوي!

أومأت برأسي بضعف قبل أن أغرق وعيي في الخاتم.

أيدٍ ممسكة بي من كل جانب، تسحبني ببطء إلى الخلف.

استقبلني مشهد مألوف بعد لحظات، حيث وجدت نفسي أمام المعبد الأبيض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مفيدة للغاية.

على عكس ما قبل، كان ذهني صافيًا، وجسدي كذلك.

رررريــب!

كان الشعور غريبًا، أن أتحول فجأة من حافة الموت إلى الشفاء التام، فتوقفت لبرهة.

استقبلني مشهد مألوف بعد لحظات، حيث وجدت نفسي أمام المعبد الأبيض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… هذا جديد.”

على الرغم من أنني لم أستطع الرؤية بوضوح في الظلام، كنت أعلم أن المنظر أمامي سيجعلني أرغب في التقيؤ.

تدفق الوقت داخل الخاتم وخارجه كان متطابقًا.

“…..”

لكن هذا الاكتشاف الجديد كان مفاجأة مرحبًا بها، لذا توجهت نحو أعماق المعبد، حيث ظهرت غرفة مألوفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

كــررررررررررر—!

ترجمة: TIFA

بمجرد دخولي، ظهرت أمامي شخصيتان مألوفتان.

شعرت ببرودة لطيفة تسري في جسدي فور دخول الحبوب إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا على المساعدة.”

ومع ذلك…!

“… كن أقوى، أيها البشري.”

ترجمة: TIFA

قال “حصاة” من ركن الغرفة، مستلقيًا براحة فوق وسادة حمراء.

شعرت ببرودة لطيفة تسري في جسدي فور دخول الحبوب إليه.

كان الرد مختلفًا قليلًا عما توقعت.

 

تابع “البومة -العظيمة ” الشرح،

خاصةً عندما لاحظت أن الكلمات كانت مكتوبة بلغة مألوفة جدًا لدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلما زادت قوتك، زادت القدرات التي يمكننا استخدامها. إذا أصبحت قويًا بما فيه الكفاية، ستتمكن من منحنا القدرة على استخدام كل قِوانا. في وضعنا الحالي، لا يمكننا سوى القيام بهذا القدر القليل.”

بدأت بقراءة النقوش.

“صحيح.”

تابع “البومة -العظيمة ” الشرح،

كان ذلك منطقيًا.

بدأ الظلام يكسو رؤيتي، يخنقني بينما شعرت بجسدي وكأنه يتمزق من جميع الجهات.

لكن ليس وكأنني لم أكن أحاول.

كان الآن عند صدري.

“لقد كدت تموت. لا، أنت تموت بالفعل.”

رغم تأثير الحبة الزرقاء، ما زلت أشعر بالألم الناتج عن الحبة الحمراء التي عملت كعامل لتصحيح العظام، حيث عالجت أغلب مشاكلي العظمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالها “البومة -العظيمة” بهدوء وهو يحدق بي. لم أستطع أن أجد أي أثر للعاطفة في عينيه، فزممت شفتي قبل أن ألتفت نحو الزاوية، حيث ظهر كيس صغير.

“أعلم.”

من الجيد أنني كنت مستعدًا بعض الشيء.

بدأت بقراءة النقوش.

لم يكن لدي الوقت سابقًا بسبب مفاجأة الوضع، ولكن الآن بعدما أُتيحت لي الفرصة، لم أضيع لحظة.

متكئًا على الجدار، تقدمت أعمق داخل المعبد.

فتحت الكيس، وأخرجت صندوقًا صغيرًا.

رررريــب!

كــلــانــك!

كان ذلك منطقيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في داخله، كانت هناك عدة حبوب زرقاء وخضراء صغيرة.

لكن هذا الاكتشاف الجديد كان مفاجأة مرحبًا بها، لذا توجهت نحو أعماق المعبد، حيث ظهرت غرفة مألوفة.

“عشرة، جيد.”

ورغم ذلك، واصلت التفكير في طريقة للخروج من هذا المأزق.

أخذت ثلاثًا، واحدة زرقاء واثنتين حمراء، احتياطًا، قبل أن أضع الصندوق بعيدًا وألتقط قنينة صغيرة. ثم جمعت عدة ضمادات وأشياء أخرى كنت قد وضعتها في الكيس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن شيئًا ما انكسر داخلي، أصبح عقلي فارغًا وتوقفت أفكاري عن العمل.

نظر إلي “البومة -العظيمة” ثم إلى الأشياء في يدي قبل أن يقول،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع المقاومة، وببطء، غُصت في أعماق بحر الأيادي التي امتدت نحوي.

“اسرع، أيها البشري.”

”——الرائي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعلم.”

شعرت ببرودة لطيفة تسري في جسدي فور دخول الحبوب إليه.

لم أكن بحاجة إلى تذكير بحالة جسدي.

ولم يكن هذا كل شيء.

بمجرد أن تأكدت من أنني أخذت كل شيء، أخرجت وعيي من الخاتم وفتحت عيني من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________________

“…..”

كــررررررررررر—!

كان الصمت حالكًا، والظلام دامسًا.

بصمت، استوعبت المشهد… قبل أن يظهر قط فوقه مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه هو صوت أنفاسي الضعيفة.

كــرر—!

“خخ…!”

سقطت ووجهي أولًا على الأرض بمجرد عبوري المدخل.

بينما كنت أتحمل الألم الذي اجتاح كل جزء من جسدي، ابتلعت الحبوب التي ظهرت في يدي.

باندفاع أخير من القوة، سحبت الكائن معي، وعيناه المجوفتان تخترقان روحي بينما كنت أجره إلى الظلام الذي سرعان ما ابتلعنا.

شعرت ببرودة لطيفة تسري في جسدي فور دخول الحبوب إليه.

كــرا كــراك—!

حالة من الارتياح غمرتني فور ابتلاع الحبة الزرقاء، حيث صَفَا ذهني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأسناني المشدودة، دفعت نفسي داخل المدخل، وما زالت قبضة الطيف مثبتة حول كاحلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت بعض الإصابات التي تعرضت لها بالتعافي، واختفى الألم بعد وقت قصير.

دوي!

“أوغخ.”

“لقد كدت تموت. لا، أنت تموت بالفعل.”

رفعت نفسي، مستندًا إلى الجدار خلفي.

“أوغخ.”

لم تُشفَ إصاباتي بالكامل.

كنت أعاني.

كانت الحبة التي استخدمتها أقرب إلى مسكن للألم، حيث لم تعالج سوى الجروح السطحية.

بأقدامه الأربعة فوق رأسه، رفع “حصاة” قدمه وضغط بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنها كانت مفيدة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين كدت ألجأ إلى تدابير أكثر تطرفًا، حدث شيء غير متوقع.

بعد لحظات، ابتلعت الحبتين الحمراوين.

كــرر—!

“….!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

على عكس الحبة الزرقاء، لم أشعر بالراحة فورًا.

امتدت يده نحو فخذي، ساحبةً نفسه أقرب إلى وجهي.

بل بدا الأمر وكأنني ابتلعت حممًا بركانية، فأمسكت بحلقي، وأطبقت أسناني بقوة.

كنت قريبًا جدًا، ولم أكن على استعداد لأن يتم سحبي مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امتلأت عيناي بالدموع، وبدأت ساقاي بالارتجاف.

دوي!

كــرا كــراك—!

رغم تأثير الحبة الزرقاء، ما زلت أشعر بالألم الناتج عن الحبة الحمراء التي عملت كعامل لتصحيح العظام، حيث عالجت أغلب مشاكلي العظمية.

تردد صوت طقطقة خافت، حيث بدأ جسدي يعيد ترتيب نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، واصلت المضي قدمًا.

كان الألم غير قابل للوصف، لكنني تحملته بصمت.

تحدق فيّ محاجره الفارغة وفمه الفاغر بينما كان يتمسك بساقي يائسًا.

رغم تأثير الحبة الزرقاء، ما زلت أشعر بالألم الناتج عن الحبة الحمراء التي عملت كعامل لتصحيح العظام، حيث عالجت أغلب مشاكلي العظمية.

كنت أعلم إلى أين يجب أن أذهب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تأثيرها كان سريعًا، وسرعان ما استعدت قدرتي على تحريك جسدي بحرية مجددًا.

رفعت رأسي، أحدق في المدخل المظلم الذي كان بانتظاري.

رررريــب!

ترجمة: TIFA

كخطوة أخيرة، مزقت قميصي ووضعت بعض المرهم على مناطق محددة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الخلف، حابسًا أنفاسي، لأرى طيفاً بجسد نصف مفقود.

على الرغم من أنني لم أستطع الرؤية بوضوح في الظلام، كنت أعلم أن المنظر أمامي سيجعلني أرغب في التقيؤ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

الشعور كان مقززًا، خصوصًا عندما مررت يدي فوق العظام المكشوفة في بعض الأماكن حيث وضعت المرهم.

كنت قريبًا… قريبًا جدًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه…!”

أومأت برأسي بضعف قبل أن أغرق وعيي في الخاتم.

بمجرد أن أنهيت، أرخيت رأسي للخلف، زافِرًا بعمق.

كان الرد مختلفًا قليلًا عما توقعت.

كنت مرهقًا ولا أريد النهوض، لكن للأسف، كان السم لا يزال ساريًا.

كــرر، كــرر—!

لم يكن لدي خيار سوى النهوض.

اقتربت…!

“أوخ.”

فقط…!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهكذا فعلت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المسافة قصيرة.

متكئًا على الجدار، تقدمت أعمق داخل المعبد.

اقتربت…!

تاك، تاك—

كنت أعاني.

في الصمت، كان الصوت الوحيد الذي سمعته هو وقع خطواتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل التقدم أكثر.

كان الظلام حالكًا، ولم أستطع سماع شيء تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع التنفس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، واصلت المضي قدمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مفيدة للغاية.

كنت أعلم إلى أين يجب أن أذهب.

امتدت ملامحي عندما أمسكت يدٌ بوجهي، وسحبتني إلى الخلف.

وبعد لحظات، ظهر ضوء خافت.

متكئًا على الجدار، تقدمت أعمق داخل المعبد.

توقفت للحظة، ثم تابعت.

“لا!”

كنت أعلم أنني اقتربت من وجهتي.

في منتصف الطريق عبر المدخل، شعرت بشيء بارد وصلب يمسك بكاحلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت المسافة قصيرة.

“إنه يعاني بالفعل.”

وبعد دقائق قليلة، وصلت إلى النهاية، لكن قبل أن أتجاوز النفق، لاحظت وهجًا بنفسجيًا خافتًا قادمًا من الجهة اليسرى.

بصمت، استوعبت المشهد… قبل أن يظهر قط فوقه مباشرة.

“….”

ترجمة: TIFA

بمجرد أن نظرت، توقف قلبي للحظة.

لم تُشفَ إصاباتي بالكامل.

خاصةً عندما لاحظت أن الكلمات كانت مكتوبة بلغة مألوفة جدًا لدي.

دوي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الإنجليزية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصوت الوحيد الذي استطعت سماعه هو صوت أنفاسي الضعيفة.

بدأت بقراءة النقوش.

“….”

“هنا يرقد قبر أوراكلوس.”

“… تبدو وكأنك تعاني.”

”——الرائي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اندفع بداخلي شعور بالطاقة، فلففت كتفي وحررت نفسي من يد أخرى، واستعدت السيطرة على جسدي أخيرًا.

 

على الأقل، ليس بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

____________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على آخر أنفاسي.

 

بينما كنت أتحمل الألم الذي اجتاح كل جزء من جسدي، ابتلعت الحبوب التي ظهرت في يدي.

ترجمة: TIFA

كــرا كــراك—!

على الأقل، ليس بعد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط