المعبد [3]
الفصل 292: المعبد [3]
نبض رأسي بقوة لحظة تفعيل المهارة، لكنه عاد إلى طبيعته بمجرد أن أوقفتها.
كنت على بعد أمتار قليلة فقط من الأشباح التي أبطأتها مهارتي.
رئتاي كانتا تشتعلان.
اشتعلت رئتاي بحرقة أشد.
كنت بالكاد أرى. طوال الوقت، ركضت إلى الأمام دون أن أنظر إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت بمرارة عند رؤية ذلك، بينما أدركت شيئًا أخيرًا.
… امتدت عدة أيادٍ نحوي، محاولة الإمساك بي من جميع الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفست الصعداء عندما تمكنت من البقاء واقفًا، ثم خطوت إلى الأمام.
انخفضت، قفزت، وأدرت جسدي في جميع الاتجاهات لتفادي الأيادي. لكن الأمر كان صعبًا.
قليلًا فقط…
“هاه… هاه…”
قبضة مشدودة.
لم أكن قادرًا على التفكير بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تردد، ركضت بسرعة إلى الأمام محاولًا تفادي الطيف، لكن قبل أن أظن أنني قد ابتعدت، قفز آخر.
… كان السم قد انتشر في كل جزء تقريبًا من جسدي. كل حركة كانت مصحوبة بإحساس مخدر، وكأنني أستلقي على سرير من الإبر.
نظرت خلفي، فقط لأشعر بأن قلبي يغوص أكثر، إذ كان الطريق خلفي يعج بالأطياف أيضًا.
كان ذلك غير مريح.
في هذه الحالة، كل ما احتجت إليه كان إعاقة حركتهم بطريقة تمنعهم من مهاجمتي.
“أوكه…!”
ثَمب!
انخفضت مرة أخرى، ومددت يدي، وقطعت كاحلي أحد الأطياف القريبة.
كنت بالكاد أرى. طوال الوقت، ركضت إلى الأمام دون أن أنظر إلى الخلف.
ثَمب!
غرق قلبي عندما رأيت أعداد الأطياف تتراكم عند المدخل.
سقط جسده بلا حراك، ومع حركة من يدي، تبدلت صورنا. أصبحت أنا الطيف، وأصبح الطيف أنا.
ثد! ثد…!
بانغ، بانغ—!
بفف!
ظهر إشعار أمامي.
الشيء الوحيد الذي استطعت رؤيته كان ظلال الأطياف وهي ترقص أمام عينيّ.
تجاهلته ونظرت إلى الأمام.
بانغ—!
المسافة بيني وبين مدخل المعبد لم تكن بعيدة.
والأسوأ من ذلك، أن هناك العديد منهم يندفعون نحوي.
ركضت متجاوزًا الظلال التي ألقتها التماثيل الضخمة، فتناوبت رؤيتي بين النور والظلام. بقيت ثلاثة تماثيل فقط علي تجاوزها، والمسافة كانت تقترب أكثر فأكثر كلما ركضت.
على الرغم من كل ما كان يحدث لي، رفض عقلي التوقف عن التفكير.
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانك!
تشبثت بصدري بينما اشتعلت رئتاي أكثر.
كان ذلك غير مريح.
مع أنني استخدمت الكثير من المانا، إلا أنني كنت أملك ما يكفي لمواجهة عدة اطياف. المشكلة كانت في قدرتي على التحمل.
في كل مرة حاول فيها طيف مهاجمتي، كنت أفعل [خطوة القمع] لإسقاط أيديهم على الأرض.
… مع كل خطوة أخطوها، كان جسدي يزداد ثقلًا، وكان التنفس يصبح أكثر صعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت بمرارة عند رؤية ذلك، بينما أدركت شيئًا أخيرًا.
لكن عندما نظرت نحو مدخل المعبد، علمت أنني بحاجة إلى دفع نفسي أكثر قليلًا.
لم يكن مختلفًا عن الأطياف الأخرى، أم أنه كان كذلك…؟ لم أستطع أن أقرر، إذ كانت أحشاؤه متناثرة في كل مكان.
قليلًا فقط…
غرق قلبي عندما رأيت أعداد الأطياف تتراكم عند المدخل.
“…!”
كنت بالكاد أرى. طوال الوقت، ركضت إلى الأمام دون أن أنظر إلى الخلف.
بانغ—!
ثَمب!
ألقي ظلًا فوقي فقفزت بسرعة إلى الجانب، متدحرجًا على الأرض لبضع ثوانٍ قبل أن أعود للوقوف مجددًا.
بانغ—!
“م-ما هذا…؟”
ثد!
عندما أدرت رأسي، سقطت عيناي على المكان الذي كنت فيه سابقًا، وتوقف قلبي.
رفعت رأسي.
هناك، ظهر طيف.
“كح…!”
لم يكن مختلفًا عن الأطياف الأخرى، أم أنه كان كذلك…؟ لم أستطع أن أقرر، إذ كانت أحشاؤه متناثرة في كل مكان.
شعرت وكأن عقلي يتعرض للضرب بمطرقة مرارًا وتكرارًا، وعرفت أنني بحاجة إلى إلغاء المهارة.
… كان ميتًا، وسبب وفاته كان واضحًا.
قبضة مشدودة.
رفعت رأسي لأنظر إلى الأعلى.
قبضة مشدودة.
“آه…”
ثد! ثد…!
تفرقت شفتاي، لكن لم تخرج أي كلمات.
لم أضيع لحظة واحدة بعد هذا الإدراك.
كان هناك العشرات من الأطياف تزحف على رؤوس التماثيل كالعناكب، تتحرك بسرعة غير طبيعية ومخيفة.
حاولت أن أحافظ على هدوء ذهني، لكن كان ذلك صعبًا. الوضع كان خارج السيطرة، وكنت بحاجة إلى حل سريع، لكن بغض النظر عن مدى محاولتي التفكير، بقي ذهني فارغًا.
بدت تجاويف أعينهم الفارغة وكأنها تخترق روحي وهم يثبتون أنظارهم عليّ. خفق قلبي بجنون.
“تبًا…!”
فجأة، مع فتح فمه في صرخة صامتة، اندفع أحد الأطياف نحوي، وعيناه الفارغتان لم تفارقاني.
“خخ!”
“تبًا…!”
رئتاي كانتا تشتعلان.
فهمت حينها ما الذي حدث، فتصلب وجهي.
ثد!
هؤلاء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس بعد…”
لسبب ما، أصبحوا انتحاريين.
شعرت بقميصي يتمزق من الخلف، وبدأ الدم يتسرب إلى أسفل. لكن هذا لم يكن الأسوأ، حيث تلقيت عدة ضربات عنيفة على منطقة البطن، ثم على وجهي.
بانغ!
ثد، ثد!
أُلقي ظل آخر فوقي.
لم أضيع لحظة واحدة بعد هذا الإدراك.
دون تردد، ركضت بسرعة إلى الأمام محاولًا تفادي الطيف، لكن قبل أن أظن أنني قد ابتعدت، قفز آخر.
حاولت جهدي ألا أسقط، لكن جسدي كان ينهار ببطء.
التوى وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دام التأثير للحظة واحدة فقط، لكنه كان كافيًا لإجبار الطيف على السقوط.
بانغ—!
من خلال أسناني، استخدمت كل طاقتي للتحرر من الأيدي التي كانت تحاول جذبي للخلف.
تحطم المكان خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على بعد بضع بوصات فقط مني.
“هاه… هاه…”
قبضة مشدودة.
ولزيادة الطين بلة، رأيت في المسافة المزيد من الأطياف تظهر. كانوا يقفون عند المدخل المظلم للمعبد، وتجاويف أعينهم مثبتة عليّ، يحاولون منعي من الدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفرقت شفتاي، لكن لم تخرج أي كلمات.
غرق قلبي عندما رأيت أعداد الأطياف تتراكم عند المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت قدر المستطاع إبقائه في فمي، لكن بعد لحظات، لم يكن لدي خيار سوى بصقه، لتتلطخ الأرض باللون الأحمر.
بانغ، بانغ—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا… ماذا أفعل الآن؟! ماذا أفعل؟!
والأسوأ من ذلك، أن هناك العديد منهم يندفعون نحوي.
سقطت على ركبة واحدة.
لكن الشيء الذي لفت انتباهي أكثر هو أنه لم يكن هناك أي طيف داخل المدخل.
صرخت بكل قوتي، صدى صوتي يتردد في الأرجاء بينما أمسكت بالأيدي التي كانت تمسك بكتفي وسحبتها بعيدًا.
بدا الأمر وكأن شيئًا ما يمنعهم من الدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق شيء من أنفي الأيسر، وارتعشت عيني اليسرى في الوقت نفسه.
تلألأت عيناي عند هذه الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت حينها ما الذي حدث، فتصلب وجهي.
“يجب أن أكون بأمان ما دمت أتمكن من الدخول…”
نظرت خلفي، فقط لأشعر بأن قلبي يغوص أكثر، إذ كان الطريق خلفي يعج بالأطياف أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخ!”
حينها أدركت الحقيقة.
غمر الألم عقلي بينما شيء ما اخترق ظهري.
“أنا محاصر.”
قبضة مشدودة.
لم يكن بإمكاني التباطؤ ولا الرجوع.
استمروا في سحبي للخلف.
الطريق أمامي كان مغلقًا، والتوقف يعني الموت المحتوم.
سقطت على ركبة واحدة.
“… إنهم لا يتركون لي أي خيار على الإطلاق.”
اليأس.
حاولت أن أحافظ على هدوء ذهني، لكن كان ذلك صعبًا. الوضع كان خارج السيطرة، وكنت بحاجة إلى حل سريع، لكن بغض النظر عن مدى محاولتي التفكير، بقي ذهني فارغًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، لم أركز على أي طيف بعينه.
الفكرة الوحيدة التي راودتني كانت اقتحام الطريق بالقوة، لكن هل كان ذلك ممكنًا؟
شعرت بشيء معدني يلامس طرف لساني.
هل يمكنني فعلها…؟
عندما أدرت رأسي، سقطت عيناي على المكان الذي كنت فيه سابقًا، وتوقف قلبي.
قبضة مشدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس بعد…”
“لا خيار أمامي سوى المحاولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولزيادة الطين بلة، رأيت في المسافة المزيد من الأطياف تظهر. كانوا يقفون عند المدخل المظلم للمعبد، وتجاويف أعينهم مثبتة عليّ، يحاولون منعي من الدخول.
بانغ—!
كان ذلك غير مريح.
أدرت كعبي بصعوبة، متفاديًا طيفاً سقط على بعد بوصات مني.
ظللت أراقب ما يحدث أمامي، حتى بدأت ملامحي ترتعش.
دون أن أنظر خلفي، اندفعت نحو المدخل الذي يعج بالأطياف ، ومع اقترابي، ظهرت سلاسل حول ذراعي اليسرى.
كان قريبًا جدًا…
قابضًا على يدي بقوة، دفعت الأرض بقوة وفعلت مهارة [خطوة القمع].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق شيء من أنفي الأيسر، وارتعشت عيني اليسرى في الوقت نفسه.
“أوكه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، ظهر طيف.
شعرت كما لو أن عقلي ينقسم إلى نصفين بمجرد تفعيل المهارة، إذ سقط أكثر من ثلاثين طيفاً في منطقة القمع.
بفف!
تدفق شيء من أنفي الأيسر، وارتعشت عيني اليسرى في الوقت نفسه.
دون أن أنظر خلفي، اندفعت نحو المدخل الذي يعج بالأطياف ، ومع اقترابي، ظهرت سلاسل حول ذراعي اليسرى.
كنت على بعد أمتار قليلة فقط من الأشباح التي أبطأتها مهارتي.
مددت يدي إلى الأمام، أطراف أصابعي تلامس مدخل المعبد.
سوييش!
على الرغم من كل ما كان يحدث لي، رفض عقلي التوقف عن التفكير.
لكن بسبب العدد الكبير، كان تأثير المهارة ضعيفًا، فظلّت تحركاتهم سريعة.
سقط جسده بلا حراك، ومع حركة من يدي، تبدلت صورنا. أصبحت أنا الطيف، وأصبح الطيف أنا.
ومع ذلك، كنت أستطيع رؤيتهم، وكان ذلك كافيًا.
شعرت وكأن عقلي يتعرض للضرب بمطرقة مرارًا وتكرارًا، وعرفت أنني بحاجة إلى إلغاء المهارة.
كلانك!
أمسكت يد أخرى بكتفي، أصابعها الطويلة الرفيعة تخترق جلدي بينما أضغط على أسناني ألمًا.
تناثرت الشرارات عندما رفعت يدي اليسرى وصدّيت هجومًا قادمًا.
تجاويف فارغة قابلت نظراتي.
“خخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانك!
كادت قوة الضربة أن تدفعني للخلف، لكنني ثبّت قدمي بالكاد وتمكنت من الحفاظ على توازني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت قدر المستطاع إبقائه في فمي، لكن بعد لحظات، لم يكن لدي خيار سوى بصقه، لتتلطخ الأرض باللون الأحمر.
“هاه…!”
… كان السم قد انتشر في كل جزء تقريبًا من جسدي. كل حركة كانت مصحوبة بإحساس مخدر، وكأنني أستلقي على سرير من الإبر.
تنفست الصعداء عندما تمكنت من البقاء واقفًا، ثم خطوت إلى الأمام.
فجأة، مع فتح فمه في صرخة صامتة، اندفع أحد الأطياف نحوي، وعيناه الفارغتان لم تفارقاني.
كل ما كنت أراه هو الأطياف ، إذ ملأت رؤيتي بالكامل، لكن من خلال فجوة صغيرة، استطعت رؤية مدخل النفق.
مع أنني استخدمت الكثير من المانا، إلا أنني كنت أملك ما يكفي لمواجهة عدة اطياف. المشكلة كانت في قدرتي على التحمل.
كان قريبًا جدًا…
حاولت جهدي ألا أسقط، لكن جسدي كان ينهار ببطء.
سوييش!
كادت قوة الضربة أن تدفعني للخلف، لكنني ثبّت قدمي بالكاد وتمكنت من الحفاظ على توازني.
انخفضت للأسفل، وفكرت في قطع كواحلهم، لكنني تراجعت.
نظرت حولي، مركّزًا انتباهي على كل يد كانت تتأرجح نحوي.
قطع الكواحل كان طريقة جيدة للتخلص منهم عندما كانوا يطاردونني.
‘تبًا!’
لكن الآن، كانوا فقط يسدون طريقي، وقطع كواحلهم قد يمنعهم من القفز عليّ، لكنه لن يجعلهم غير قادرين على إيذائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلت المهارة، لكن بلا فائدة.
ما زالوا أحياء، وما زال بإمكانهم استهداف ساقيّ.
في تلك اللحظة، غطت عدة أيادٍ مجال رؤيتي، كلها تتجه نحوي.
بانغ—!
لهذا السبب، شددت على أسناني واستمررت في التقدم.
شعرت بشيء يمسك بكتفي.
“آخ!”
تجاهلته ونظرت إلى الأمام.
على الرغم من كل محاولاتي، لم أتمكن من تجنب الإصابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…!”
غمر الألم عقلي بينما شيء ما اخترق ظهري.
كان ذلك غير مريح.
شعرت بقميصي يتمزق من الخلف، وبدأ الدم يتسرب إلى أسفل. لكن هذا لم يكن الأسوأ، حيث تلقيت عدة ضربات عنيفة على منطقة البطن، ثم على وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفضت، قفزت، وأدرت جسدي في جميع الاتجاهات لتفادي الأيادي. لكن الأمر كان صعبًا.
“أويكه!”
“تبًا…!”
كان الأنين والصراخ وسيلتي للتعامل مع الألم.
الطريق أمامي كان مغلقًا، والتوقف يعني الموت المحتوم.
ساعدني ذلك في تخفيف بعض التوتر، وواصلت التقدم.
أمسكت يد أخرى بكتفي، أصابعها الطويلة الرفيعة تخترق جلدي بينما أضغط على أسناني ألمًا.
بانغ!
بدونها، كنت لأموت منذ زمن.
شعرت بشيء معدني يلامس طرف لساني.
شعرت بشيء معدني يلامس طرف لساني.
“كح…!”
امتدت عدة أيادٍ أخرى دفعة واحدة.
حاولت قدر المستطاع إبقائه في فمي، لكن بعد لحظات، لم يكن لدي خيار سوى بصقه، لتتلطخ الأرض باللون الأحمر.
“آه…”
بفف!
والأسوأ من ذلك، أن هناك العديد منهم يندفعون نحوي.
اشتعلت رئتاي بحرقة أشد.
“يجب أن أكون بأمان ما دمت أتمكن من الدخول…”
شعرت بالغثيان، وكانت رؤيتي مشوشة تمامًا.
… مع كل خطوة أخطوها، كان جسدي يزداد ثقلًا، وكان التنفس يصبح أكثر صعوبة.
الشيء الوحيد الذي استطعت رؤيته كان ظلال الأطياف وهي ترقص أمام عينيّ.
مع أنني استخدمت الكثير من المانا، إلا أنني كنت أملك ما يكفي لمواجهة عدة اطياف. المشكلة كانت في قدرتي على التحمل.
‘تبًا… الوضع يزداد سوءًا.’
سقطت الأيدي على الأرض على الفور.
كان الوضع يصبح أكثر خطورة مع كل لحظة.
انخفضت للأسفل، وفكرت في قطع كواحلهم، لكنني تراجعت.
حاولت جهدي ألا أسقط، لكن جسدي كان ينهار ببطء.
لم أكن قادرًا على التفكير بشكل صحيح.
خاصةً عقلي.
صرخت بكل قوتي، صدى صوتي يتردد في الأرجاء بينما أمسكت بالأيدي التي كانت تمسك بكتفي وسحبتها بعيدًا.
… كنت على وشك الانهيار.
اليأس.
كان التأثير الذي خلفته مهارة [خطوة القمع] على ذهني أكثر مما أستطيع تحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انخفضت، قفزت، وأدرت جسدي في جميع الاتجاهات لتفادي الأيادي. لكن الأمر كان صعبًا.
شعرت وكأن عقلي يتعرض للضرب بمطرقة مرارًا وتكرارًا، وعرفت أنني بحاجة إلى إلغاء المهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الوقت وكأنه يتحرك ببطء شديد بينما كنت أراقب الأيدي تقترب.
لكن هذا كان يعني نهايتي.
دفعت نفسي لأقف مرة أخرى، متعثرًا إلى الأمام.
السبب الوحيد لبقائي على قيد الحياة حتى تلك اللحظة كان بفضل مهارتي.
“يجب أن أكون بأمان ما دمت أتمكن من الدخول…”
بدونها، كنت لأموت منذ زمن.
“خخ!”
إذًا… ماذا أفعل الآن؟! ماذا أفعل؟!
في يأس، عضضت عدة أيادٍ، ليملأ فمي طعم مرير ومقزز بينما كنت أناضل لأحرر نفسي.
بانغ!
هؤلاء…
اهتز جسدي، وسمعت صوت كسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر وكأن شيئًا ما يمنعهم من الدخول.
ثد!
لقد استنزفت كل المانا في جسدي.
سقطت على ركبة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس بعد…”
“آه…!”
‘تبًا!’
نبض قلبي بذعر بينما حاولت النهوض، لكن بلا فائدة. ركبتي لم تكن تستجيب لي.
‘تبًا!’
انخفضت للأسفل، وفكرت في قطع كواحلهم، لكنني تراجعت.
رفعت رأسي.
هؤلاء…
تجاويف فارغة قابلت نظراتي.
ساعدني ذلك في تخفيف بعض التوتر، وواصلت التقدم.
عادت الجاذبية حولي إلى وضعها الطبيعي، وانجلى ذهني قليلًا.
لكن الأمر كان كما لو أن القدر نفسه يسخر مني—المزيد والمزيد من الأيدي ظهرت من الظلال، قبضتها تزداد إحكامًا، ساحبةً إياي أعمق في الكابوس.
وأخيرًا، شعرت به.
لهذا السبب، شددت على أسناني واستمررت في التقدم.
اليأس.
التوى وجهي.
“كح.”
شعرت بشيء معدني يلامس طرف لساني.
في تلك اللحظة، غطت عدة أيادٍ مجال رؤيتي، كلها تتجه نحوي.
حاولت أن أحافظ على هدوء ذهني، لكن كان ذلك صعبًا. الوضع كان خارج السيطرة، وكنت بحاجة إلى حل سريع، لكن بغض النظر عن مدى محاولتي التفكير، بقي ذهني فارغًا.
بدا الوقت وكأنه يتحرك ببطء شديد بينما كنت أراقب الأيدي تقترب.
حاولت جهدي ألا أسقط، لكن جسدي كان ينهار ببطء.
على الرغم من كل ما كان يحدث لي، رفض عقلي التوقف عن التفكير.
‘تبًا!’
ظللت أراقب ما يحدث أمامي، حتى بدأت ملامحي ترتعش.
لم يكن بإمكاني التباطؤ ولا الرجوع.
في لحظة يأس، حركت قدمي قليلًا، وسقطت يد الطيف الذي أمامي أرضًا.
ألقي ظلًا فوقي فقفزت بسرعة إلى الجانب، متدحرجًا على الأرض لبضع ثوانٍ قبل أن أعود للوقوف مجددًا.
ثد!
لم يكن مختلفًا عن الأطياف الأخرى، أم أنه كان كذلك…؟ لم أستطع أن أقرر، إذ كانت أحشاؤه متناثرة في كل مكان.
دام التأثير للحظة واحدة فقط، لكنه كان كافيًا لإجبار الطيف على السقوط.
“آه! لا، آه..!”
عندها، فهمت شيئًا، ونظرت حولي.
“خخ…!”
كنت الآن محاطًا بالأطياف .
عندها، فهمت شيئًا، ونظرت حولي.
كانت جميعها تمد أيديها نحوي لتقتلني، وعندما رأيت ذلك، رفعت نفسي قليلًا، ثم خطوت خطوة أخرى إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دام التأثير للحظة واحدة فقط، لكنه كان كافيًا لإجبار الطيف على السقوط.
ثد!
بدونها، كنت لأموت منذ زمن.
هذه المرة، لم أركز على أي طيف بعينه.
كانت جميعها تمد أيديها نحوي لتقتلني، وعندما رأيت ذلك، رفعت نفسي قليلًا، ثم خطوت خطوة أخرى إلى الأمام.
لا، ركزت على الأيدي.
شعرت بشيء معدني يلامس طرف لساني.
ثد! ثد…!
كانت رؤيتي ضبابية، وجسدي على وشك الانهيار. كنت بالكاد أتمسك بالحياة.
سقطت الأيدي جميعها على الأرض دفعة واحدة.
مع أنني استخدمت الكثير من المانا، إلا أنني كنت أملك ما يكفي لمواجهة عدة اطياف. المشكلة كانت في قدرتي على التحمل.
“هاهاها…”
على الرغم من كل ما كان يحدث لي، رفض عقلي التوقف عن التفكير.
ضحكت بمرارة عند رؤية ذلك، بينما أدركت شيئًا أخيرًا.
بانغ، بانغ—!
‘… هذا أكثر صعوبة، لكنه أكثر كفاءة.’
سوييش!
لم يكن هناك داعٍ للتركيز على الأطياف ككل.
والأسوأ من ذلك، أن هناك العديد منهم يندفعون نحوي.
كل ما كان علي فعله هو التركيز على أذرعهم وأيديهم.
رفعت رأسي.
تلك كانت أسلحتهم الحقيقية والمشكلة الأكبر.
كان قريبًا جدًا…
… ليس أجسادهم بالكامل.
وأخيرًا، شعرت به.
في هذه الحالة، كل ما احتجت إليه كان إعاقة حركتهم بطريقة تمنعهم من مهاجمتي.
مددت يدي إلى الأمام، أطراف أصابعي تلامس مدخل المعبد.
قبضة مشدودة.
__________________________________
لم أضيع لحظة واحدة بعد هذا الإدراك.
“آه…”
نظرت حولي، مركّزًا انتباهي على كل يد كانت تتأرجح نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التأثير الذي خلفته مهارة [خطوة القمع] على ذهني أكثر مما أستطيع تحمله.
خطوة.
والأسوأ من ذلك، أن هناك العديد منهم يندفعون نحوي.
ثد!
لهذا السبب، شددت على أسناني واستمررت في التقدم.
سقطت الأيدي على الأرض على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دام التأثير للحظة واحدة فقط، لكنه كان كافيًا لإجبار الطيف على السقوط.
“خخ…!”
على الرغم من كل محاولاتي، لم أتمكن من تجنب الإصابة.
نبض رأسي بقوة لحظة تفعيل المهارة، لكنه عاد إلى طبيعته بمجرد أن أوقفتها.
اليأس.
“كح، كح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دام التأثير للحظة واحدة فقط، لكنه كان كافيًا لإجبار الطيف على السقوط.
دفعت نفسي لأقف مرة أخرى، متعثرًا إلى الأمام.
سوييش!
ثد!
عندما أدرت رأسي، سقطت عيناي على المكان الذي كنت فيه سابقًا، وتوقف قلبي.
في كل مرة حاول فيها طيف مهاجمتي، كنت أفعل [خطوة القمع] لإسقاط أيديهم على الأرض.
“كح…!”
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا محاصر.”
بهذه الطريقة، تمكنت من تجاوز عدة أطياف ، لكنني كنت لا أزال أواجه صعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تبًا… الوضع يزداد سوءًا.’
كانت رؤيتي ضبابية، وجسدي على وشك الانهيار. كنت بالكاد أتمسك بالحياة.
شعرت بشيء يمسك بكتفي.
ومع ذلك، رأيتها.
دون أن أنظر خلفي، اندفعت نحو المدخل الذي يعج بالأطياف ، ومع اقترابي، ظهرت سلاسل حول ذراعي اليسرى.
مددت يدي إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثد!
نحو مدخل المعبد.
كل ما كان علي فعله هو التركيز على أذرعهم وأيديهم.
كان على بعد بضع بوصات فقط مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفرقت شفتاي، لكن لم تخرج أي كلمات.
كان فقط…
لم أكن قادرًا على التفكير بشكل صحيح.
“…!”
حاولت التقدم رغم ذلك.
شعرت بشيء يمسك بكتفي.
قبضة مشدودة.
لرعبي، كانت يدًا.
بانغ، بانغ—!
فعلت المهارة، لكن بلا فائدة.
بانغ!
لقد استنزفت كل المانا في جسدي.
المسافة بيني وبين مدخل المعبد لم تكن بعيدة.
“آه…”
قبضة مشدودة.
التوت معدتي عند إدراكي ذلك.
التوت معدتي عند إدراكي ذلك.
خاصة وأنا بهذا القرب من المدخل.
في تلك اللحظة، غطت عدة أيادٍ مجال رؤيتي، كلها تتجه نحوي.
ثد!
“آه! لا، آه..!”
أمسكت يد أخرى بكتفي، أصابعها الطويلة الرفيعة تخترق جلدي بينما أضغط على أسناني ألمًا.
ما زالوا أحياء، وما زال بإمكانهم استهداف ساقيّ.
ثد، ثد!
شعرت كما لو أن عقلي ينقسم إلى نصفين بمجرد تفعيل المهارة، إذ سقط أكثر من ثلاثين طيفاً في منطقة القمع.
امتدت عدة أيادٍ أخرى دفعة واحدة.
الفصل 292: المعبد [3]
لم يمض وقت طويل قبل أن يتم احتجازي بأكثر من نصف دزينة من الأيدي.
انخفضت للأسفل، وفكرت في قطع كواحلهم، لكنني تراجعت.
“لا، ليس بعد…”
نحو مدخل المعبد.
حاولت التقدم رغم ذلك.
بانغ!
“خخ!”
كنت على بعد أمتار قليلة فقط من الأشباح التي أبطأتها مهارتي.
بأسناني المشدودة، شددت ساقي ودَفعتُ نفسي للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلت المهارة، لكن بلا فائدة.
ليس بعد…! كنت قريبًا جدًا.
التوت معدتي عند إدراكي ذلك.
قريب جدًا!
ومع ذلك، كنت أستطيع رؤيتهم، وكان ذلك كافيًا.
“آخ!”
كانت رؤيتي ضبابية، وجسدي على وشك الانهيار. كنت بالكاد أتمسك بالحياة.
من خلال أسناني، استخدمت كل طاقتي للتحرر من الأيدي التي كانت تحاول جذبي للخلف.
ثد! ثد…!
مددت يدي إلى الأمام، أطراف أصابعي تلامس مدخل المعبد.
المسافة بيني وبين مدخل المعبد لم تكن بعيدة.
قريب جدًا. قريب…!
بانغ!
“آآآخ!!!”
… كان ميتًا، وسبب وفاته كان واضحًا.
صرخت بكل قوتي، صدى صوتي يتردد في الأرجاء بينما أمسكت بالأيدي التي كانت تمسك بكتفي وسحبتها بعيدًا.
الطريق أمامي كان مغلقًا، والتوقف يعني الموت المحتوم.
“هوو..! هوو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…!”
في يأس، عضضت عدة أيادٍ، ليملأ فمي طعم مرير ومقزز بينما كنت أناضل لأحرر نفسي.
الفصل 292: المعبد [3]
لكن الأمر كان كما لو أن القدر نفسه يسخر مني—المزيد والمزيد من الأيدي ظهرت من الظلال، قبضتها تزداد إحكامًا، ساحبةً إياي أعمق في الكابوس.
… كان السم قد انتشر في كل جزء تقريبًا من جسدي. كل حركة كانت مصحوبة بإحساس مخدر، وكأنني أستلقي على سرير من الإبر.
ثد! ثد! ثد…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت حينها ما الذي حدث، فتصلب وجهي.
استمروا في سحبي للخلف.
تحطم المكان خلفي.
وكأنهم يريدون التهامي.
الطريق أمامي كان مغلقًا، والتوقف يعني الموت المحتوم.
“آه! لا، آه..!”
هل يمكنني فعلها…؟
ثم…
سقطت الأيدي جميعها على الأرض دفعة واحدة.
لقد فعلوا ذلك .
استمروا في سحبي للخلف.
__________________________________
لم يمض وقت طويل قبل أن يتم احتجازي بأكثر من نصف دزينة من الأيدي.
ترجمة: TIFA
اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تردد، ركضت بسرعة إلى الأمام محاولًا تفادي الطيف، لكن قبل أن أظن أنني قد ابتعدت، قفز آخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
