تحول غير متوقع
الفصل 20 – تحول غير متوقع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يظن أن اختبار القبول قد انتهى بالفعل ، لكن يبدو أنه لم ينته بعد.
رهان ليو بالبقاء على الشرفة قد آتى ثماره.
في تلك اللحظة ، اندفعت موجة من الضوضاء بشكل مفاجئ لتقطع التوتر ، يليها صوت قوي من مكبرات الصوت المخفية.
خلال النصف ساعة الأخيرة من الاختبار ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب من الشرفة ، مما منح ليو وفيليكس طريقًا مجانيًا للتأهل.
*********
سواء كان ذلك بسبب الخوف ، أو التعب ، أو بسبب انشغال المتنافسين الباقين بمعاركهم الخاصة ، بقيت الشرفة مهجورة.
‘لقد نجوت بالفعل’ فكر ليو مستشعرًا حقيقة الأمر وكأنه بلسم يهدئ الروح.
125 زوج متبقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يظن أن اختبار القبول قد انتهى بالفعل ، لكن يبدو أنه لم ينته بعد.
ما إن وصل الرقم على العداد إلى 125 ، حتى تردد صوت بوق صاخب في أرجاء السجن ، معلنًا نهاية اختبار التأهل الوحشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليو! ما هذا؟! لماذا نحن محبوسين في صندوق زجاجي لعين؟!”
قفز قلب ليو عند سماع صوت البوق ، حيث كان هذا الضجيج العالي مفاجئًا بالنسبة له.
“ستحدد المرحلة الثانية ما إذا كان لديكم ما يلزم لتصبحوا قتلة”
ومع ذلك ، بمجرد أن تلاشت الصدمة الأولية ، غمرته الراحة بسرعة ، وكأن وزناً ثقيلاً قد ازيح عن صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن وصل الرقم على العداد إلى 125 ، حتى تردد صوت بوق صاخب في أرجاء السجن ، معلنًا نهاية اختبار التأهل الوحشي.
لقد نجح. لقد نجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع تبدد الارتياح ، راودته فكرة أخرى—”ماذا الآن؟”
‘لقد نجوت بالفعل’ فكر ليو مستشعرًا حقيقة الأمر وكأنه بلسم يهدئ الروح.
كان الصوت مخيفًا — صوت ارتطام منخفض ومتقطع بشكل إيقاعي مع انزلاق كل لوحة إلى مكانها بدقة مرعبة.
لكن مع تبدد الارتياح ، راودته فكرة أخرى—”ماذا الآن؟”
نظر ليو إلى العداد المثبت عند خصره ، حيث تجمد الرقم الأحمر عند 125. كان الرقم دليلًا على نجاحه. لكنه لم يقدم أي إجابات أخرى.
“ما هذا المكان اللعين؟” تمتم فيليكس وهو يفرك جبينه.
“هل سأحصل أخيرًا على الإجابات التي كنت أبحث عنها؟ حول هذا المكان؟ حول نفسي؟” تساءل ليو ، لكنه لم يملك الوقت للتعمق في أفكاره ، حيث قاطعه صراخ متحمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الغرفة فارغة بشكل مقلق — لا مخارج مرئية ، ولا أي مؤشرات على ما سيحدث لاحقًا. مجرد بياض قاتل ، وثقل خانق من الغموض.
“لقد فعلناها! لقد فعلناها بالفعل ، ليو!” صرخ فيليكس، وكان صوته مليئًا بالفرح الجامح.
“اما الفوز ، سيمنحكم فرصة لتصبحوا أحد أعظم القتلة في الكون”
وقبل أن يتمكن ليو من الرد ، اندفع فيليكس نحوه ، باسطًا ذراعيه لأجل عناق سعيد.
في تلك اللحظة ، اندفعت موجة من الضوضاء بشكل مفاجئ لتقطع التوتر ، يليها صوت قوي من مكبرات الصوت المخفية.
“لا ، لا! لم نصل إلى مرحلة العناق بعد—” رفض ليو وهو يحاول إيقافه ، لكن السمين لم يتراجع.
“لا يمكن أن يحدث هذا” تمتم فيليكس بصوت متقطع “لا يمكن أن يكونوا جادين ، أليس كذلك؟”
استمر في الاندفاع نحو ليو على الرغم من احتجاج ليو ، فقط لكي تتوهج البلورة في اللحظة الأخيرة ، ناقلةً الاثنين من الشرفة إلى مكان آخر في لحظة خاطفة.
“اما الفوز ، سيمنحكم فرصة لتصبحوا أحد أعظم القتلة في الكون”
*********
‘لقد نجوت بالفعل’ فكر ليو مستشعرًا حقيقة الأمر وكأنه بلسم يهدئ الروح.
عندما تلاشى وهج البلورة ، وجد ليو نفسه واقفًا في غرفة غريبة ومعقمة ، بينما كان فيليكس بجانبه على بعد بضعة أقدام.
*كلانك*
يبدو أن الارتباك الناجم عن النقل الآني المفاجئ قد منعه من متابعة خطة العناق ، حيث طوى ذراعيه ودرس المحيط الجديد الذي وجد نفسه فيه بحذر.
انغرست الألواح الزجاجية في الأرض ، لتشكل مكعبات مغلقة بإحكام حول كل زوج ، معزولة عن بعضها البعض.
كانت المساحة شاسعة ، بمثابة بحر من البلاط الأبيض ، كل قطعة تحمل دائرة سوداء في مركزها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع تبدد الارتياح ، راودته فكرة أخرى—”ماذا الآن؟”
وبينما كان فيليكس يفحص الغرفة ، تمكن من حساب 125 بلاطة في المجموع ، كل منها تحتوي على زوج من المتنافسين ، الذين بدوا جميعًا مرتبكين مثله تمامًا بسبب الانتقال الآني المفاجئ.
يبدو أن الارتباك الناجم عن النقل الآني المفاجئ قد منعه من متابعة خطة العناق ، حيث طوى ذراعيه ودرس المحيط الجديد الذي وجد نفسه فيه بحذر.
“ما هذا المكان اللعين؟” تمتم فيليكس وهو يفرك جبينه.
“لقد فعلناها! لقد فعلناها بالفعل ، ليو!” صرخ فيليكس، وكان صوته مليئًا بالفرح الجامح.
“لماذا الجميع واقفون هكذا؟ ماذا يجري؟”
كانت كلمات الرائد تحمل ثقلاً مخيفاً ، مع نبرة مدروسة وقاسية.
لم يُجب ليو فورًا ، إذ كان تركيزه منصبًا على محيطهم.
“ماذا من المفترض أن نفعل الآن؟” سأل مجددًا ، لكن قبل أن يتمكن ليو من الرد ، تردد صوت نقر حاد من الأعلى ، يليه همس ميكانيكي.
كانت الغرفة فارغة بشكل مقلق — لا مخارج مرئية ، ولا أي مؤشرات على ما سيحدث لاحقًا. مجرد بياض قاتل ، وثقل خانق من الغموض.
“ما هذا المكان اللعين؟” تمتم فيليكس وهو يفرك جبينه.
“ليو؟” تحدث فيليكس ، مع صوت مليء بالقلق.
في تلك اللحظة ، اندفعت موجة من الضوضاء بشكل مفاجئ لتقطع التوتر ، يليها صوت قوي من مكبرات الصوت المخفية.
“ماذا من المفترض أن نفعل الآن؟” سأل مجددًا ، لكن قبل أن يتمكن ليو من الرد ، تردد صوت نقر حاد من الأعلى ، يليه همس ميكانيكي.
“ليو؟” تحدث فيليكس ، مع صوت مليء بالقلق.
التفت ليو بسرعة ، ليرى ألواحًا زجاجية شفافة تهبط من السقف.
لكن ليو لم يجب ، وظل نظره الحاد ثابتًا على الخنجر في يده ، وعقله يعمل بأقصى طاقته ، مستوعبًا الواقع المظلم الذي وُضعوا فيه للتو.
كان الصوت مخيفًا — صوت ارتطام منخفض ومتقطع بشكل إيقاعي مع انزلاق كل لوحة إلى مكانها بدقة مرعبة.
سواء كان ذلك بسبب الخوف ، أو التعب ، أو بسبب انشغال المتنافسين الباقين بمعاركهم الخاصة ، بقيت الشرفة مهجورة.
*كليك*
“لماذا الجميع واقفون هكذا؟ ماذا يجري؟”
*كلانك*
انغرست الألواح الزجاجية في الأرض ، لتشكل مكعبات مغلقة بإحكام حول كل زوج ، معزولة عن بعضها البعض.
انغرست الألواح الزجاجية في الأرض ، لتشكل مكعبات مغلقة بإحكام حول كل زوج ، معزولة عن بعضها البعض.
“لماذا الجميع واقفون هكذا؟ ماذا يجري؟”
تردد صوت الزجاج الخافت عبر الأرض ، مما أدى إلى إرسال قشعريرة في عمود ليو الفقري.
“ماذا من المفترض أن نفعل الآن؟” سأل مجددًا ، لكن قبل أن يتمكن ليو من الرد ، تردد صوت نقر حاد من الأعلى ، يليه همس ميكانيكي.
“ماذا—؟! ” شهق فيليكس ويداه تضغط على الحائط الزجاجي الذي يحيط بهم الآن.
عندما تلاشى وهج البلورة ، وجد ليو نفسه واقفًا في غرفة غريبة ومعقمة ، بينما كان فيليكس بجانبه على بعد بضعة أقدام.
“ليو! ما هذا؟! لماذا نحن محبوسين في صندوق زجاجي لعين؟!”
“اما الفوز ، سيمنحكم فرصة لتصبحوا أحد أعظم القتلة في الكون”
ظل ليو صامتًا ، بينما كان يراقب الشبكة المتراصة من الألواح الزجاجية حولهم. عكست صور المتسابقين الآخرين الارتباك والخوف ، تمامًا مثلهم.
سواء كان ذلك بسبب الخوف ، أو التعب ، أو بسبب انشغال المتنافسين الباقين بمعاركهم الخاصة ، بقيت الشرفة مهجورة.
*بزززز~~*
في تلك اللحظة ، اندفعت موجة من الضوضاء بشكل مفاجئ لتقطع التوتر ، يليها صوت قوي من مكبرات الصوت المخفية.
“هذه معركة حتى الموت” أعلن الرائد بصوت بارد وغير قابل للتراجع.
“تهانينا لجميع المتنافسين على وصولهم إلى هذه المرحلة” ترددت نبرة عميقة وحاسمة ، مما أدى إلى إصمات الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *كليك*
كان الصوت واضحا — صوت الرائد “سيلفر بيج”.
*بزززز~~*
“تم تصميم المرحلة الأولى لتقييم قدرتكم على العمل كفريق. ما إذا كنتم تستطيعون حماية هدف ضعيف ، أو التعاون مع حليف قوي. لكن العمل الجماعي لن يأخذكم أكثر من ذلك”
*كلانك*
كانت كلمات الرائد تحمل ثقلاً مخيفاً ، مع نبرة مدروسة وقاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الغرفة فارغة بشكل مقلق — لا مخارج مرئية ، ولا أي مؤشرات على ما سيحدث لاحقًا. مجرد بياض قاتل ، وثقل خانق من الغموض.
“ستحدد المرحلة الثانية ما إذا كان لديكم ما يلزم لتصبحوا قتلة”
انغرست الألواح الزجاجية في الأرض ، لتشكل مكعبات مغلقة بإحكام حول كل زوج ، معزولة عن بعضها البعض.
انقبضت معدة ليو مع هذه الكلمات ، حيث اجتاحه إحساس قاتم بالخطر.
لقد نجح. لقد نجا.
كان يظن أن اختبار القبول قد انتهى بالفعل ، لكن يبدو أنه لم ينته بعد.
“من بين 125 زوج أمامي ، لن يُسمح إلا لمرشح واحد من كل زوج بالتسجيل. أما الآخر… فعليه أن يموت”
تابع الرائد قائلاً ، “تقبل الأكاديمية 125 فرد فقط كل عام ، ولن نكسر هذا التقليد الآن”.
“لديكم 25 دقيقة…. ”
“من بين 125 زوج أمامي ، لن يُسمح إلا لمرشح واحد من كل زوج بالتسجيل. أما الآخر… فعليه أن يموت”
ومع ذلك ، بمجرد أن تلاشت الصدمة الأولية ، غمرته الراحة بسرعة ، وكأن وزناً ثقيلاً قد ازيح عن صدره.
اجتاح صوت شهقات مرعوبة الغرفة ، بينما تراجع فيليكس عن الحاجز ، ووجهه شاحب بشدة.
“ماذا من المفترض أن نفعل الآن؟” سأل مجددًا ، لكن قبل أن يتمكن ليو من الرد ، تردد صوت نقر حاد من الأعلى ، يليه همس ميكانيكي.
“لا يمكن أن يحدث هذا” تمتم فيليكس بصوت متقطع “لا يمكن أن يكونوا جادين ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن وصل الرقم على العداد إلى 125 ، حتى تردد صوت بوق صاخب في أرجاء السجن ، معلنًا نهاية اختبار التأهل الوحشي.
لم يقل ليو شيئًا ، حيث ركز انتباهه على صوت الرائد وهو يستمر في الحديث.
الفصل 20 – تحول غير متوقع
“هذه معركة حتى الموت” أعلن الرائد بصوت بارد وغير قابل للتراجع.
“ماذا—؟! ” شهق فيليكس ويداه تضغط على الحائط الزجاجي الذي يحيط بهم الآن.
“لديكم 25 دقيقة…. ”
في تلك اللحظة ، اندفعت موجة من الضوضاء بشكل مفاجئ لتقطع التوتر ، يليها صوت قوي من مكبرات الصوت المخفية.
” الفشل في الفوز يعني استبعاد كلا المرشحين”
“ستحدد المرحلة الثانية ما إذا كان لديكم ما يلزم لتصبحوا قتلة”
“اما الفوز ، سيمنحكم فرصة لتصبحوا أحد أعظم القتلة في الكون”
وبينما كان فيليكس يفحص الغرفة ، تمكن من حساب 125 بلاطة في المجموع ، كل منها تحتوي على زوج من المتنافسين ، الذين بدوا جميعًا مرتبكين مثله تمامًا بسبب الانتقال الآني المفاجئ.
ترددت الأصوات الساكنة مرة أخرى عندما اختفى صوت الرائد ، ولم يبق خلفه سوى الصمت القاتل.
*********
“ليو… ماذا نفعل؟!” همس فيليكس مع صوت يكاد لا يُسمع.
تابع الرائد قائلاً ، “تقبل الأكاديمية 125 فرد فقط كل عام ، ولن نكسر هذا التقليد الآن”.
لكن ليو لم يجب ، وظل نظره الحاد ثابتًا على الخنجر في يده ، وعقله يعمل بأقصى طاقته ، مستوعبًا الواقع المظلم الذي وُضعوا فيه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن وصل الرقم على العداد إلى 125 ، حتى تردد صوت بوق صاخب في أرجاء السجن ، معلنًا نهاية اختبار التأهل الوحشي.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليو! ما هذا؟! لماذا نحن محبوسين في صندوق زجاجي لعين؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات