مهرج..
عندما رفع ثيودور ࢪأسه للأمام لم يكن هناك وقت للتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن وقع بصره على ذلك المهرج البعيد في الرواق، بتلك الابتسامة المرسومة على وجهه بشكل غير طبيعي، شعر ثيودور بتسارع نبضاته. لم يكن مجرد وهم، لم يكن مجرد خداع بصري. إنه هنا، ينظر إليه، يراقبه كما لو كان قطعة لحم عالقة في فكي فخٍّ محكم الإغلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تبا… يجب أن أنزع القناع بسرعة!”
لكن يديه لم تتحركا على الفور. شيء ما في داخله كان يرتجف، كما لو أن عقله يرفض التصديق، يرفض الاعتراف بالحقيقة التي تتجسد أمامه.
“هل أعجبك تسلسل طريق الدم المحرم؟”
ثم أدرك أنه لم يعد وحده في هذا المشهد.
في تلك اللحظة، كان ليو يتحدث، يشرح بثقة عن قدرته، عن حاجته للدماء من أجل تحضير تقنيته الأولى، لكنه لم يكن حتى يسمعه. كل شيء بدأ يتحول إلى ضوضاء بيضاء، كل الأصوات تلاشت أمام الحقيقة الوحيدة التي كانت أمامه:
المهرج يقترب.
ثم قال ببرود:
بكل بساطة، وكأنه يركل قطعة خردة ملقاة على الطريق.
ليس بسرعة، ليس بعدوانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بل بخطوات ثابتة، بطيئة، كما لو أنه يستمتع بمراقبته وهو يغرق في الفزع.
كان المهرج أمامه مباشرة الآن.
“فلتذهبا إلى الجحيم!”
ثم…
لم ينتظر. لم يُعطِ ليو فرصة حتى لإنهاء جملته.
تقلصت عيناه وهو يراقب المشهد بذهول.
ركله.
ذراعه المتحولة انطلقت بقوة جنونية، عضلاته انتفضت بينما كان يرمي الحقيبة جانبًا، ثم في حركة واحدة خاطفة، دفع الخنجر نحو رأس ليو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رفع ثيودور ࢪأسه للأمام لم يكن هناك وقت للتفكير.
طااااخ!
لكنه لم يكن مهمًا.
انفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك البركة القرمزية التي انسكبت من رأس ليو قبل لحظات بدأت بالتحرك، وكأنها كتلة حيّة تمتلك إرادة خاصة بها، تسحبت ببطء، تسللت عبر جلده، ابتلعتها جمجمته المفتوحة كما لو كانت ماءً يُسكب في وعاء.
كما لو أنه غرس الخنجر في بيضة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الدماء تطايرت في الهواء كنافورة، بينما جسد ليو تهالك على الأرض، وجهه مشوه، جمجمته مفتتة، ولم يكن هناك أي مجال للشك—لقد مات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثيو، الذي كان يراقب كل هذا، لم يتمكن من إخفاء الارتعاش الطفيف الذي أصاب وجهه.
ثم أدرك أنه لم يعد وحده في هذا المشهد.
لكنه لم يكن خائفًا، لم يكن حتى متأثرًا بما حدث.
لكنه لم يكن مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأن ثيودور لم يكن يفكر فيه بعد الآن.
كان المهرج أمامه مباشرة الآن.
الدماء تطايرت في الهواء كنافورة، بينما جسد ليو تهالك على الأرض، وجهه مشوه، جمجمته مفتتة، ولم يكن هناك أي مجال للشك—لقد مات.
لا مجال للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهرج يقترب.
شعر كأن الظلام من حوله يزداد كثافة، يلتف حوله كضباب سام، يملأ رئتيه بالخوف، بالخدر، بعدم القدرة على الحركة.
طااااخ!
ليس بسرعة، ليس بعدوانية.
“اللعنة… تحرك… تحرك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رفع ثيودور ࢪأسه للأمام لم يكن هناك وقت للتفكير.
لكنه لم يتحرك.
الخوف كاد يلتهمه، لكن فجأة، كما لو أن شيئًا ما انفجر داخله، تذكر ما عليه فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
القناع!
لم ينتظر. لم يُعطِ ليو فرصة حتى لإنهاء جملته.
يداه تحركتا أخيرًا، بقوة سحب القناع عن وجهه، ورماه بعيدا كما لو كان قطعة ملتهبة من الجحيم ذاته.
“فلتذهبا إلى الجحيم!”
“أوووه… وأخيرًا، بعض الراحة…”
ماذا؟
شهق نفسًا عميقًا، بينما شيء داخله بدأ يعود إلى حالته الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يداه تحركتا أخيرًا، بقوة سحب القناع عن وجهه، ورماه بعيدا كما لو كان قطعة ملتهبة من الجحيم ذاته.
لا أثر له. لا دماء، لا ظل، لا حتى بقايا من تلك الابتسامة المريعة التي علقت في ذاكرته كندبة لن تُمحى.
لكن هذا لم يكن النهاية بعد.
بل بخطوات ثابتة، بطيئة، كما لو أنه يستمتع بمراقبته وهو يغرق في الفزع.
“هل أعجبك تسلسل طريق الدم المحرم؟”
القوة الناتجة عن تحول ذراعه كانت لا تزال تجري في جسده، تدفعه للأمام، تخبره بأنه لم ينتهِ بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تبا… يجب أن أنزع القناع بسرعة!”
المهرج… اختفى؟
لكن… هذا لم يكن وقت التفكير.
لا أثر له. لا دماء، لا ظل، لا حتى بقايا من تلك الابتسامة المريعة التي علقت في ذاكرته كندبة لن تُمحى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستوعب الأمر على الفور. جسده لا يزال متشنجًا، الدم يغلي في عروقه، عظامه مشدودة كوتر مشدود على وشك الانقطاع.
ثم أدرك أنه لم يعد وحده في هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثيو، الذي كان يراقب كل هذا، لم يتمكن من إخفاء الارتعاش الطفيف الذي أصاب وجهه.
ثيو… لا يزال هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يداه تحركتا أخيرًا، بقوة سحب القناع عن وجهه، ورماه بعيدا كما لو كان قطعة ملتهبة من الجحيم ذاته.
لكنه لم يكن خائفًا، لم يكن حتى متأثرًا بما حدث.
كان يقف بجانب جسد توأمه الممدد على الأرض، فوق تلك البركة القرمزية التي كانت قبل لحظات قليلة تدور داخل عروق ليو.
هذا كان وقت النجاة.
“ليس مرتعبًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع ثيودور ريقه ببطء.
استعد ثيودور للقتال، قبض على خنجره بقوة، كان جسده المتحول لا يزال ينبض بالطاقة. توقع أي ردة فعل من ثيو, غضب، انتقام، محاولة قتل حتى لكن ما رآه كان بعيدًا تمامًا عن توقعاته.
ثيو لم يكن مهتمًا.
رفع رأسه قليلًا، ثم تنهد، وكأنه سئم من كل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شاب؟ هاه… يارجل، كنت أرتعد خوفًا من مجرد فتى؟ تبا!”
كلماته سقطت كضربة غير مرئية على أذن ثيودور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس للحظة، محاولًا استيعاب ما كان يقصده. كان يراقبه بحذر، متوقعًا أي حركة عدائية، لكنه لم يتحرك نحوه… بل نحو جثة ليو.
لا مجال للهروب.
ركله.
بكل بساطة، وكأنه يركل قطعة خردة ملقاة على الطريق.
“فلتذهبا إلى الجحيم!”
ثم قال ببرود:
بينما وقف ليو ببطء، حرك رقبته، مد ذراعيه، وكأنه يستعيد سيطرته على جسده، ثم قال بمرح:
“انهض أيها الغبي، إنه ليس من قلعة الكوابيس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع ثيودور ريقه ببطء.
…
كلماته ترددت داخله كصرخة مكتومة، لم يجرؤ حتى على إخراجها.
ماذا؟
ضحك بخفة قبل أن يكمل، نبرته كانت تحمل خليطًا من السخرية والتهديد الخفي:
تجمد ثيودور في مكانه، جسده لا يزال مشدودًا كما لو كان قد تحول إلى تمثال حجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع ثيودور ريقه ببطء.
ما كان يراه أمامه لم يكن منطقيًا… لم يكن بشريًا.
كما لو أنه غرس الخنجر في بيضة!
هل كان مجرد وهم؟
لكنه لم يكن مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع ثيودور ريقه ببطء.
تقلصت عيناه وهو يراقب المشهد بذهول.
شهق نفسًا عميقًا، بينما شيء داخله بدأ يعود إلى حالته الطبيعية.
الدم… كان يتحرك.
هذا كان وقت النجاة.
تلك البركة القرمزية التي انسكبت من رأس ليو قبل لحظات بدأت بالتحرك، وكأنها كتلة حيّة تمتلك إرادة خاصة بها، تسحبت ببطء، تسللت عبر جلده، ابتلعتها جمجمته المفتوحة كما لو كانت ماءً يُسكب في وعاء.
لكنه لم يتحرك.
ثم…
“أوووه… وأخيرًا، بعض الراحة…”
لكن هذا لم يكن النهاية بعد.
“طقطق”
عندما رفع ثيودور ࢪأسه للأمام لم يكن هناك وقت للتفكير.
ارتجف جسد ليو للحظة، ثم… عاد رأسه إلى وضعه الطبيعي، كأن شيئًا لم يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذراعه المتحولة انطلقت بقوة جنونية، عضلاته انتفضت بينما كان يرمي الحقيبة جانبًا، ثم في حركة واحدة خاطفة، دفع الخنجر نحو رأس ليو!
لم يكن هناك أثر لانفجار الجمجمة، لا شقوق، لا تمزقات، لا أي دليل على أنه كان ميتًا قبل لحظات قليلة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بلع ثيودور ريقه ببطء.
عقله كان لا يزال يحاول استيعاب المشهد الذي حدث أمامه.
“جنون… هذا جنون.”
كلماته ترددت داخله كصرخة مكتومة، لم يجرؤ حتى على إخراجها.
بينما وقف ليو ببطء، حرك رقبته، مد ذراعيه، وكأنه يستعيد سيطرته على جسده، ثم قال بمرح:
لكنه لم يكن خائفًا، لم يكن حتى متأثرًا بما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ههه، تخيل فقط لو عرف البقية ما حدث هنا.”
ثم التفت نحو ثيودور، تلك الابتسامة الباردة لا تزال مرسومة على وجهه:
ثم…
“بالمناسبة…”
لا أثر له. لا دماء، لا ظل، لا حتى بقايا من تلك الابتسامة المريعة التي علقت في ذاكرته كندبة لن تُمحى.
لم يستوعب الأمر على الفور. جسده لا يزال متشنجًا، الدم يغلي في عروقه، عظامه مشدودة كوتر مشدود على وشك الانقطاع.
خطا خطوة نحوه، عيناه المتوهجتان بثقة غريبة تراقبانه وكأنه يقيّم رد فعله.
ركله.
“هل أعجبك تسلسل طريق الدم المحرم؟”
لكنه لم يكن خائفًا، لم يكن حتى متأثرًا بما حدث.
ضحك بخفة قبل أن يكمل، نبرته كانت تحمل خليطًا من السخرية والتهديد الخفي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أفقدتني الكثير بسبب هجومك، هل تعرف عدد الأشخاص الذين عليّ قتلهم لاستعادة قدرتي؟”
“لقد أفقدتني الكثير بسبب هجومك، هل تعرف عدد الأشخاص الذين عليّ قتلهم لاستعادة قدرتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فلتذهبا إلى الجحيم!”
ثم، دون أن يلتفت، رفع يده قليلًا ولوّح بثلاثة أصابع نحو ثيو.
لم يكن هناك أثر لانفجار الجمجمة، لا شقوق، لا تمزقات، لا أي دليل على أنه كان ميتًا قبل لحظات قليلة فقط.
“ثيو… أعطه موتًا نظيفًا. اجعل شعلتك تحرق روحه.”
لكنه لم يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهرج يقترب.
بينما وقف ليو ببطء، حرك رقبته، مد ذراعيه، وكأنه يستعيد سيطرته على جسده، ثم قال بمرح:
ثيودور لم يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن… هذا لم يكن وقت التفكير.
لم يكن يستطيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هذا لم يكن النهاية بعد.
عقله كان لا يزال يحاول استيعاب المشهد الذي حدث أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم قال ببرود:
لكن… هذا لم يكن وقت التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كأن الظلام من حوله يزداد كثافة، يلتف حوله كضباب سام، يملأ رئتيه بالخوف، بالخدر، بعدم القدرة على الحركة.
هذا كان وقت النجاة.
لكن… هذا لم يكن وقت التفكير.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذراعه المتحولة انطلقت بقوة جنونية، عضلاته انتفضت بينما كان يرمي الحقيبة جانبًا، ثم في حركة واحدة خاطفة، دفع الخنجر نحو رأس ليو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثيو لم يكن مهتمًا.
تقلصت عيناه وهو يراقب المشهد بذهول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات