الناهب!
تردد ثيودور للحظات، يراقب ردود أفعال ليو وثيو بحذر. لم يتوقع أن يسألاه بهذا الإصرار، ولم يكن لديه إجابة جاهزة.
“متحول جزئي؟”
“إذا ما هو تسلسلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن من مصلحته كشف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمتٌ مشحون ملأ الرواق.
ضغط على أسنانه بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أشرح الأمر، لا يعتمد هذا التسلسل على القوة النارية العادية كثيرًا، ولكن اللهب الخاص به يتمتع بخصائص فريدة. إذا أُقرن ببعض التعويذات أو قدرات المستويات العليا، يصبح أداة قاتلة بحق.”
ثم، كما فعل سابقًا، بدأ يستحضر ذلك الإحساس…
لقد حاول تجنب هذا السؤال، لكنهما لم يمنحاه فرصة للمراوغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أشرح الأمر، لا يعتمد هذا التسلسل على القوة النارية العادية كثيرًا، ولكن اللهب الخاص به يتمتع بخصائص فريدة. إذا أُقرن ببعض التعويذات أو قدرات المستويات العليا، يصبح أداة قاتلة بحق.”
“يجب أن تكون لدينا فكرة عن بعضنا البعض إذا أردنا التعاون، أليس كذلك؟”
هذه المرة كان ليو هو من تحدث، لكن ثيو أومأ برأسه موافقًا، وعيناه مثبتتان على ثيودور وكأنهما ينتظران منه شيئًا معينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثيودور زفر بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، معك حق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبا لهذين اللعينين.
لو كانا أقل إصرارًا، لكان بإمكانه قول أي هراء عشوائي وإنهاء الأمر.
“أما بالنسبة للنمط… فأنا لم أخط إليه بعد.”
لكن الآن؟
عليه أن يكون حذرًا.
ليو وثيو راقباه بصمت، عضلاتهما متوترة، مستعدين لأي حركة غريبة.
كان يشعر بقوة غريبة تسري في أطرافه، لكنها لم تكن مجرد قوة عادية—بل كانت أشبه بشيء يسحب منه شيئًا آخر بالمقابل.
لقد سمع عن التسلسلات من هارونلد، لكن حتى ذلك السمين لم يكن يعرف سوى القليل عنها. كان لديه فكرة عن بعض الأسماء، لكنه لا يعرف طبيعة كل منها تمامًا، وبالتأكيد لا يعرف كل التفاصيل اللازمة لإقناع اثنين من مستخدمي التسلسلات الحقيقيين.
لكن ليو هز رأسه فورًا، قاطعًا تكهناته.
بقدر ما كان يريد ذكر تسلسل مألوف من تلك التي قرأ عنها في الكتب، إلا أنه يدرك أن ذلك قد يكون سلاحًا ذو حدين.
إن اختلق اسمًا عشوائيًا، فهناك فرصة أن يكشفوه بسهولة.
اقترب خطوة، عيناه تتفحصان المخالب والنتوءات على ساعد ثيودور، قبل أن يكمل:
لكن في نفس الوقت…
رفع يده التي تحمل الحقيبة والخنجر، ثم انحنى قليلًا ليضع الحقيبة ببطء على الأرض، دون أن يرفع عينيه عنهما.
أغمض عينيه للحظة، مركزًا على جسده.
ألقى نظرة خاطفة على يده التي تحمل الخنجر، ثم رفع رأسه المغطى بالقناع، نبرته هادئة لكنها تحمل شيئًا من الغموض.
“تسلسل النيران الملعونة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الناهب؟ ما هذا التسلسل؟ لم نسمع به من قبل.”
“تسلسل، هاه؟ أنا من تسلسل الناهب.”
“أوه، معك حق.”
صمت قصير.
ثم، كما لو كانا قد تدربا على ذلك مسبقًا، تحدث ليو وثيو في نفس اللحظة:
“أما بالنسبة للنمط… فأنا لم أخط إليه بعد.”
صمت قصير.
“الناهب؟ ما هذا التسلسل؟ لم نسمع به من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن من مصلحته كشف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثيودور لم يتحرك، لكنه شعر بقليل من الارتياح.
اللعنة.
ليو وثيو لم يتكلما، لكن أعينهما كانت مليئة بالتركيز، تحللان هذا التغيير الغريب.
حتى هو لا يعرف إن كان “الناهب” تسلسلًا حقيقيًا أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن؟
لكنه لم يسمح لتردده بالظهور على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثيو عبس، نظر إلى تحوله مجددًا قبل أن يهمس بلهجة شبه مترددة:
بدلًا من ذلك، أبقى نبرته ثابتة وهو يجيب:
“بصراحة، لا أهتم بما ستصنفانه.”
“إنه تسلسل خاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن عليه أن يخوض في التفاصيل الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلًا من ذلك، قام بخطوة أكثر جرأة.
“يجب أن تكون لدينا فكرة عن بعضنا البعض إذا أردنا التعاون، أليس كذلك؟”
رفع يده التي تحمل الحقيبة والخنجر، ثم انحنى قليلًا ليضع الحقيبة ببطء على الأرض، دون أن يرفع عينيه عنهما.
صمت قصير.
ثيو عبس، نظر إلى تحوله مجددًا قبل أن يهمس بلهجة شبه مترددة:
ليو وثيو راقباه بصمت، عضلاتهما متوترة، مستعدين لأي حركة غريبة.
اقترب خطوة، عيناه تتفحصان المخالب والنتوءات على ساعد ثيودور، قبل أن يكمل:
لكن ثيودور لم يهاجمهما.
“هاه… نمط آخر، إذن؟”
أغمض عينيه للحظة، مركزًا على جسده.
ثم، كما فعل سابقًا، بدأ يستحضر ذلك الإحساس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شيء خافت، خيط رفيع من الطاقة الأرجوانية تسرب من جسده، ملتفًا حول ذراعه اليمنى.
تردد ثيودور للحظات، يراقب ردود أفعال ليو وثيو بحذر. لم يتوقع أن يسألاه بهذا الإصرار، ولم يكن لديه إجابة جاهزة.
ليو وثيو لم يتكلما، لكن أعينهما كانت مليئة بالتركيز، تحللان هذا التغيير الغريب.
في لحظات، تحولت يده من يد بشرية طبيعية إلى شيء آخر تمامًا جلدها صار أكثر خشونة، مغطى بطبقة رقيقة من الفراء، ونتوءات صغيرة برزت على طول ساعده، بينما تشكلت مخالب حادة حيث كانت أصابعه.
شيء خافت، خيط رفيع من الطاقة الأرجوانية تسرب من جسده، ملتفًا حول ذراعه اليمنى.
صمتٌ مشحون ملأ الرواق.
لم يكن عليه أن يخوض في التفاصيل الآن.
ليو وثيو لم يتكلما، لكن أعينهما كانت مليئة بالتركيز، تحللان هذا التغيير الغريب.
تردد ثيودور للحظات، يراقب ردود أفعال ليو وثيو بحذر. لم يتوقع أن يسألاه بهذا الإصرار، ولم يكن لديه إجابة جاهزة.
ثيودور رفع ذراعه، ينظر إليها بنفسه.
ثم زفر، وكأن الحديث عن الأمر يثير إحباطه.
حتى بعد كل مرة استدعى فيها هذا الشكل، لم يكن قد اعتاد عليه تمامًا بعد.
اللعنة.
كان يشعر بقوة غريبة تسري في أطرافه، لكنها لم تكن مجرد قوة عادية—بل كانت أشبه بشيء يسحب منه شيئًا آخر بالمقابل.
كما لو أن هذه القوة لم تكن “له” بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نطق بهذه الكلمات بصوت هادئ، كما لو كان هو نفسه يفكر في معناها.
خفض ذراعه أخيرًا، نظرًا إلى الاثنين أمامه.
“هل هذا كافٍ لإقناعكما؟”
كان يشعر بقوة غريبة تسري في أطرافه، لكنها لم تكن مجرد قوة عادية—بل كانت أشبه بشيء يسحب منه شيئًا آخر بالمقابل.
اقترب خطوة، عيناه تتفحصان المخالب والنتوءات على ساعد ثيودور، قبل أن يكمل:
رفع ثيودور حاجبه قليلًا، لكنه لم ينبس ببنت شفة، فقط راقب بهدوء كيف كانا يحللان وضعه وكأنه عينة تحت المجهر.
ثيو عبس، نظر إلى تحوله مجددًا قبل أن يهمس بلهجة شبه مترددة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يثق بهما تمامًا بعد، لكنه في الوقت نفسه لم يكن في موقف يسمح له بالتشكيك علانية.
“يجب أن تكون لدينا فكرة عن بعضنا البعض إذا أردنا التعاون، أليس كذلك؟”
“متحول جزئي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن هذه القوة لم تكن “له” بالكامل.
لكن ليو هز رأسه فورًا، قاطعًا تكهناته.
“أو ربما… أنتما من يحتاج إلى إقناعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، هذا لا يبدو كذلك. إنه مختلف في التركيب.”
تبا لهذين اللعينين.
اقترب خطوة، عيناه تتفحصان المخالب والنتوءات على ساعد ثيودور، قبل أن يكمل:
“الأهم من ذلك، لم أستشعر أي تدفق للهالة منه.”
ليو وثيو لم يتكلما، لكن أعينهما كانت مليئة بالتركيز، تحللان هذا التغيير الغريب.
ثم، كما فعل سابقًا، بدأ يستحضر ذلك الإحساس…
صمت للحظة، ثم أضاف بصوت أكثر تأملًا:
ثيودور رفع ذراعه، ينظر إليها بنفسه.
“أما بالنسبة للنمط… فأنا لم أخط إليه بعد.”
“ربما ينتمي لنمط آخر.”
“ربما ينتمي لنمط آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثيودور لم يتحرك، لكنه شعر بقليل من الارتياح.
عليه أن يكون حذرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الواضح أنه لم يستطع خداعهما تمامًا، لكن في نفس الوقت، لم يكتشفا كذبه بشكل مباشر.
ضغط على أسنانه بصمت.
“هاه… نمط آخر، إذن؟”
رفع يده التي تحمل الحقيبة والخنجر، ثم انحنى قليلًا ليضع الحقيبة ببطء على الأرض، دون أن يرفع عينيه عنهما.
“ربما ينتمي لنمط آخر.”
نطق بهذه الكلمات بصوت هادئ، كما لو كان هو نفسه يفكر في معناها.
لكنه كان يعرف حقيقة أخرى—لم يكن لديه نمط ولا تسلسل، فقط شيء غير مفهوم يعبث بجسده متى شاء.
“السؤال الحقيقي هو: هل سيفيدكم التعاون معي أم لا؟”
ومع ذلك، لم يكن من مصلحته كشف ذلك.
“الأهم من ذلك، لم أستشعر أي تدفق للهالة منه.”
خفض ذراعه ببطء، وكأنه لم يعد يهتم إن كانا يصدقان أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بصراحة، لا أهتم بما ستصنفانه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رفع حاجبه قليلاً، مستديرًا بالكامل نحو ليو.
أغمض عينيه للحظة، مركزًا على جسده.
رفع عينيه إليهما مباشرة، نبرته هادئة لكنها تحمل ثقلًا خفيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السؤال الحقيقي هو: هل سيفيدكم التعاون معي أم لا؟”
ثم أمال رأسه قليلًا، وكأن فكرة أخرى خطرت له.
“أو ربما… أنتما من يحتاج إلى إقناعي؟”
“أو ربما… أنتما من يحتاج إلى إقناعي؟”
نطق بهذه الكلمات بصوت هادئ، كما لو كان هو نفسه يفكر في معناها.
أراد أن يرى كيف سيردان الآن.
اللعنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة كان ليو هو من تحدث، لكن ثيو أومأ برأسه موافقًا، وعيناه مثبتتان على ثيودور وكأنهما ينتظران منه شيئًا معينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن هذه القوة لم تكن “له” بالكامل.
ثيودور راقب الشعلة الصغيرة التي تراقصت فوق راحة يد ثيو، ضوءها البرتقالي الخافت انعكس على ملامحه من تحت القناع، لكنه لم يظهر أي انبهار أو اهتمام خاص.
في لحظات، تحولت يده من يد بشرية طبيعية إلى شيء آخر تمامًا جلدها صار أكثر خشونة، مغطى بطبقة رقيقة من الفراء، ونتوءات صغيرة برزت على طول ساعده، بينما تشكلت مخالب حادة حيث كانت أصابعه.
ثيو تحدث بصوت هادئ لكنه يحمل شيئًا من الفخر:
“تسلسل النيران الملعونة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أمال رأسه قليلًا، وكأن فكرة أخرى خطرت له.
ثم زفر، وكأن الحديث عن الأمر يثير إحباطه.
ثم رفع يده قليلًا، مما جعل الشعلة الصغيرة تتوهج للحظات قبل أن تستقر من جديد.
“دعني أشرح الأمر، لا يعتمد هذا التسلسل على القوة النارية العادية كثيرًا، ولكن اللهب الخاص به يتمتع بخصائص فريدة. إذا أُقرن ببعض التعويذات أو قدرات المستويات العليا، يصبح أداة قاتلة بحق.”
“إذا ما هو تسلسلك؟”
ثم زفر، وكأن الحديث عن الأمر يثير إحباطه.
“لكن كما ترى، عدت للمستوى الأول، هذه الشعلة الصغيرة هي أقصى ما يمكنني استحضاره الآن، أغلب تقنياتي اختفت.”
إن اختلق اسمًا عشوائيًا، فهناك فرصة أن يكشفوه بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خفض يده، قبل أن يلتفت نحو ليو بابتسامة ساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه لم يسمح لتردده بالظهور على وجهه.
“أما بالنسبة للنمط… فأنا لم أخط إليه بعد.”
ثيودور راقب الشعلة الصغيرة التي تراقصت فوق راحة يد ثيو، ضوءها البرتقالي الخافت انعكس على ملامحه من تحت القناع، لكنه لم يظهر أي انبهار أو اهتمام خاص.
“بصراحة، لا أهتم بما ستصنفانه.”
ثم رفع حاجبه قليلاً، مستديرًا بالكامل نحو ليو.
صمت للحظة، ثم أضاف بصوت أكثر تأملًا:
“لا، في الواقع، كلانا لم نفعل. أليس كذلك، ليو؟”
عليه أن يكون حذرًا.
ليو، الذي كان حتى الآن يراقب بصمت، ابتسم بهدوء ورد بنفس النبرة المسترخية:
“نعم.”
خفض ذراعه أخيرًا، نظرًا إلى الاثنين أمامه.
لكن ثيودور لم تفُته تلك اللمعة الطفيفة في عينيه، كما لو أن هنالك شيئًا آخر لم يُقال بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الناهب؟ ما هذا التسلسل؟ لم نسمع به من قبل.”
لم يكن يثق بهما تمامًا بعد، لكنه في الوقت نفسه لم يكن في موقف يسمح له بالتشكيك علانية.
“أو ربما… أنتما من يحتاج إلى إقناعي؟”
لذا، اكتفى بالابتسام تحت القناع، دون أن يرد على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى نظرة خاطفة على يده التي تحمل الخنجر، ثم رفع رأسه المغطى بالقناع، نبرته هادئة لكنها تحمل شيئًا من الغموض.
شيء خافت، خيط رفيع من الطاقة الأرجوانية تسرب من جسده، ملتفًا حول ذراعه اليمنى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
