“عليكم اللعنة! عليكم اللعنة!” الفتاة التي تقف خلفهم قد أصيبت بالجنون من الغضب. لقد لوحت بسيفها باستمرار في الضربات. لقد أرادت القبض على كل من (لـِـيـنج هـَــان) و (جـُـو لِيُو جِي) “لتقديم تضحية” للدجاج الأخضر الخاص بها.
2181
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (جـُـو لِيُو جِي) أكثر إثارة للغضب. لم يكن لا يزال يأكل لحم الدجاج فحسب، بل كان يبصق العظام فوق كتفه كالمجنون، مما جعل الفتاة أكثر غضباً. كان رأسها بالكامل من خصلات الغراب يقف بالفعل على أطرافه، وأصبح أبيض مثل الثلج.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“إستسلم لحياتك!” عندما رأت الفتاة كيف كانوا يلقون اللوم على بعضهم البعض، لم تستطع إلا أن تصبح أكثر غضبا. مع صرخة معركة، انطلقت منها هالة من الجليد، و أصبحت السماء و الأرض بأكملها باردة بشكل لا يصدق. شعرت كما لو أن الدم الخَالِد سوف يتجمد في الجليد.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء على وجه الخصوص. على أية حال، كلانا يركض، حتى نتمكن من الحفاظ على صحبة بعضنا البعض” . تبع (لـِـيــنـج هــَـان) عن كثب خلف (جـُـو لِيُو جِي). وبطبيعة الحال، لا يمكنه البقاء هناك لمواصلة كونه هدفا. يتعلم أكثر “لكنني لا أريد أن أكون برفقتك!” صاح (جـُـو لِيُو جِي)، وهو يقفز بجنون.
*******
“أنت لص الدجاج!” صاح (لـِـيــنـج هــَـان) في توبيخ.
على الرغم من ذلك، كان (جـُـو لِيُو جِي) شاحباً من الصدمة. “يا أخي، يمكنك أن تأكل ما تريد، ولكن لا يمكنك أن تتكلم بطريقة غير مسؤولة كما يحلو لك. من الواضح أنك أنت لص الدجاج؛ لماذا تخطئني؟ ما العداء الذي لديك معي؟ هل يجب أن تكون هكذا؟”
اللهم أبدلهم بعد هذا الليل الدامس فجراً يشفي قلوبهم. اللهمّ اجعل لهم من كل ضيقٍ مخرجًا، ومن كل همٍّ فرجا، وكن لهم عوناً ونصيرًا، وسندًا وظهيرًا.
“ما العداء الذي لديك معي إذن؟” سأل (لـِـيــنـج هــَـان) وهو يهز رأسه بابتسامة. على الرغم من أنه كان في حالة مؤسفة للغاية الآن، فقد تهرب حتى من مطاردته من قبل قديس، لذا فمن الطبيعي أنه لن يأخذ مزارعاً في (الحَد الأوسَط) من [طَبَقَة النَهرِ الأبَدِي] إلى القلب.
و سرعان ما اندفعوا خارج المنطقة المحاطة ببلورات الماء، وكان على هذه الفتاة تنفيذ هذه التقنية من نفس المكان لتوجيه هذه التقنية. عندما سحبت هذه التقنية وواصلت مطاردتها، كان (لـِـيــنـج هــَـان) و(جـُـو لِيُو جِي) على مسافة غير معروفة منها.
“إستسلم لحياتك!” عندما رأت الفتاة كيف كانوا يلقون اللوم على بعضهم البعض، لم تستطع إلا أن تصبح أكثر غضبا. مع صرخة معركة، انطلقت منها هالة من الجليد، و أصبحت السماء و الأرض بأكملها باردة بشكل لا يصدق. شعرت كما لو أن الدم الخَالِد سوف يتجمد في الجليد.
“كيف يمكن لرجل محترم مثلي أن يسرق!” صاح (جـُـو لِيُو جِي) بحزم، وبدا صالحاً جداً، بينما كان لا يزال يأكل اللحم المشوي بشراهة. لم يستطع إلا أن يمتدح قائلاً : “لذيذ جداً!”
“التعقل هو أفضل جزء من الشجاعة، ولا يمكن لأي رجل صالح أن يتقاتل مع امرأة. أخي، انتظر، سأغادر أولاً!” تمايل (جـُـو لِيُو جِي) بشكل خاطئ واستدار وهرب.
اللهمّ انصر المجاهدين في أكناف بيت المقدس، ثبّت قلوبهم، وسدد رميهم، و قَوم عزهم، وأمددهم بمددٍ من عندك، وبملائكةٍ تزلزل الأرض تحت أقدام اليهود الملاعين. اللهمّ اجعل بأسهم على عدوّك شديدًا، وألقِ في صدور عدوهم الرعب، اللهم انت حسبنا و اتكالنا عليك في المحتل الظالم, اللهم أرنا فيه عجائب قدرتك.
لكنه لم يركض بضع خطوات عندما صر أسنانه بشكل لا إرادي. فهز رأسه وسأل: “يا أخي، ماذا تقصد بالركض معي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني أعرفك. (لـِـيــنـج هــَـان)، الأخ لـٍـيـنج، أليس كذلك؟” كان (جـُـو لِيُو جِي) لا يزال ينادي من خلفه. كان صوته مرتفعاً بشكل غير عادي كما لو كان خائفاً من ألا تسمعه الفتاة بوضوح كافٍ.
“لا شيء على وجه الخصوص. على أية حال، كلانا يركض، حتى نتمكن من الحفاظ على صحبة بعضنا البعض” . تبع (لـِـيــنـج هــَـان) عن كثب خلف (جـُـو لِيُو جِي). وبطبيعة الحال، لا يمكنه البقاء هناك لمواصلة كونه هدفا.
يتعلم أكثر
“لكنني لا أريد أن أكون برفقتك!” صاح (جـُـو لِيُو جِي)، وهو يقفز بجنون.
“اعتراضك لا طائل منه. إهرب وإلا ستلحق بنا!» قال (لـِـيــنـج هــَـان) مبتسما. نظراً لأن (جـُـو لِيُو جِي) كان يدوس بغضب لفترة من الوقت، فقد تجاوزه، و كانت الفتاة قد لحقت بهم بالفعل. لقد قطعت بسيفها، و جمدت المنطقة.
ركض (جـُـو لِيُو جِي) بسرعة كالمجنون. كان في الواقع يتبع (لـِـيــنـج هــَـان). كان من الواضح أن لديه نفس خط التفكير مثل (لـِـيــنـج هــَـان). لم يكن يريد أن يصبح أحمقاً مؤسفاً سيظل هدفاً. كانت فكرته المخزية هي أنني إذا غرقت، فسوف أغرق السفينة بأكملها أيضاً.
ركض (لـِـيــنـج هــَـان) لفترة أطول قبل أن يتوقف أخيراً. توقف (جـُـو لِيُو جِي) أيضاً، و لهث كما قال، “أخي، أنت حقاً عداء سريع!”
“يا أخي، انتظر، برفقة الشريك، لن تكون وحيداً!” هو صرخ.
و لكن في هذه اللحظة فقط، أظهرت اللياقة البدنية المرعبة لـ (لـِـيــنـج هــَـان) قوتها. كان هذا النوع من الاصطدام غير ضار تماماً بالنسبة له. لم يكن عليه حتى أن يبطئ سرعته. وفي الوقت نفسه، كان (جـُـو لِيُو جِي) يصرخ بصوت عال. ركض بجنون خلف (لـِـيــنـج هــَـان) كما لو أن النار أشعلت تحته.
“اصرخ، أنا لا أعرفك!” ولوح له (لـِـيــنـج هــَـان).
اللهم أبدلهم بعد هذا الليل الدامس فجراً يشفي قلوبهم. اللهمّ اجعل لهم من كل ضيقٍ مخرجًا، ومن كل همٍّ فرجا، وكن لهم عوناً ونصيرًا، وسندًا وظهيرًا.
“لكنني أعرفك. (لـِـيــنـج هــَـان)، الأخ لـٍـيـنج، أليس كذلك؟” كان (جـُـو لِيُو جِي) لا يزال ينادي من خلفه. كان صوته مرتفعاً بشكل غير عادي كما لو كان خائفاً من ألا تسمعه الفتاة بوضوح كافٍ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
اللعنة، هذا الرجل كان بالتأكيد يفعل ذلك عمدا.
“أنت لص الدجاج!” صاح (لـِـيــنـج هــَـان) في توبيخ.
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
“كيف يمكن لرجل محترم مثلي أن يسرق!” صاح (جـُـو لِيُو جِي) بحزم، وبدا صالحاً جداً، بينما كان لا يزال يأكل اللحم المشوي بشراهة. لم يستطع إلا أن يمتدح قائلاً : “لذيذ جداً!”
كان هذا مضغوطاً جداً. اندفع (لـِـيــنـج هــَـان) و(جـُـو لِيُو جِي) إلى الأمام، و كان عليهما حتماً الاصطدام بهذه البلورات، و تعرضا لضربة قوية مفاجئة على رأسيهما.
“عليكم اللعنة! عليكم اللعنة!” الفتاة التي تقف خلفهم قد أصيبت بالجنون من الغضب. لقد لوحت بسيفها باستمرار في الضربات. لقد أرادت القبض على كل من (لـِـيـنج هـَــان) و (جـُـو لِيُو جِي) “لتقديم تضحية” للدجاج الأخضر الخاص بها.
من أجل ذلك فقط، اعتقد (لـِـيــنـج هــَـان) أنه على الرغم من أن (جـُـو لِيُو جِي) كان بالتأكيد من النوع الذي يفسد الآخرين، إلا أنه لا يمكن اعتباره رجلاً سيئاً حقاً.
كان (جـُـو لِيُو جِي) أكثر إثارة للغضب. لم يكن لا يزال يأكل لحم الدجاج فحسب، بل كان يبصق العظام فوق كتفه كالمجنون، مما جعل الفتاة أكثر غضباً. كان رأسها بالكامل من خصلات الغراب يقف بالفعل على أطرافه، وأصبح أبيض مثل الثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني أعرفك. (لـِـيــنـج هــَـان)، الأخ لـٍـيـنج، أليس كذلك؟” كان (جـُـو لِيُو جِي) لا يزال ينادي من خلفه. كان صوته مرتفعاً بشكل غير عادي كما لو كان خائفاً من ألا تسمعه الفتاة بوضوح كافٍ.
“فَن الماء و السَمَاء!” صرخت الفتاة. توقفت فجأة، وشكلت يدها اليسرى ختماً. ونغ، ارتفع كل بخار الماء في السماء و الأرض، ليصبح هياكل بلورية متعددة. تحتوي كل بلورة على تقليد صغير لها.
ركض (لـِـيــنـج هــَـان) لفترة أطول قبل أن يتوقف أخيراً. توقف (جـُـو لِيُو جِي) أيضاً، و لهث كما قال، “أخي، أنت حقاً عداء سريع!”
كان هذا مضغوطاً جداً. اندفع (لـِـيــنـج هــَـان) و(جـُـو لِيُو جِي) إلى الأمام، و كان عليهما حتماً الاصطدام بهذه البلورات، و تعرضا لضربة قوية مفاجئة على رأسيهما.
“يا أخي، انتظر، برفقة الشريك، لن تكون وحيداً!” هو صرخ.
و لكن في هذه اللحظة فقط، أظهرت اللياقة البدنية المرعبة لـ (لـِـيــنـج هــَـان) قوتها. كان هذا النوع من الاصطدام غير ضار تماماً بالنسبة له. لم يكن عليه حتى أن يبطئ سرعته. وفي الوقت نفسه، كان (جـُـو لِيُو جِي) يصرخ بصوت عال. ركض بجنون خلف (لـِـيــنـج هــَـان) كما لو أن النار أشعلت تحته.
2181
و سرعان ما اندفعوا خارج المنطقة المحاطة ببلورات الماء، وكان على هذه الفتاة تنفيذ هذه التقنية من نفس المكان لتوجيه هذه التقنية. عندما سحبت هذه التقنية وواصلت مطاردتها، كان (لـِـيــنـج هــَـان) و(جـُـو لِيُو جِي) على مسافة غير معروفة منها.
ضحك (لـِـيــنـج هــَـان) لكنه لم يتخذ أي خطوة.
“أيها اللصوص الحقيرون، سأجدكم بالتأكيد و أجعلكم تدفعون الثمن!” رن الصراخ الغاضب للفتاة من خلفهم . و قد تم نقل ذلك من خلال ‘الحِس الإدرَاكِي’. خلاف ذلك، لا يمكن أن يكون صوتها قد وصل إلى (لـِـيــنـج هــَـان) ورفيقه.
“الأخ، تعال. سوف يحضرك الأخ ليو جي للتباهي و الطيران.” بدا (جـُـو لِيُو جِي) وكأنه لم يأخذ الحادثة السابقة على محمل الجد، وبدا بسيطاً للغاية.
ركض (لـِـيــنـج هــَـان) لفترة أطول قبل أن يتوقف أخيراً. توقف (جـُـو لِيُو جِي) أيضاً، و لهث كما قال، “أخي، أنت حقاً عداء سريع!”
و لكن في هذه اللحظة فقط، أظهرت اللياقة البدنية المرعبة لـ (لـِـيــنـج هــَـان) قوتها. كان هذا النوع من الاصطدام غير ضار تماماً بالنسبة له. لم يكن عليه حتى أن يبطئ سرعته. وفي الوقت نفسه، كان (جـُـو لِيُو جِي) يصرخ بصوت عال. ركض بجنون خلف (لـِـيــنـج هــَـان) كما لو أن النار أشعلت تحته.
“أخ؟” سأل (لـِـيــنـج هــَـان) وهو يبتسم بصوت ضعيف.
و سرعان ما اندفعوا خارج المنطقة المحاطة ببلورات الماء، وكان على هذه الفتاة تنفيذ هذه التقنية من نفس المكان لتوجيه هذه التقنية. عندما سحبت هذه التقنية وواصلت مطاردتها، كان (لـِـيــنـج هــَـان) و(جـُـو لِيُو جِي) على مسافة غير معروفة منها.
لوح (جـُـو لِيُو جِي) بيده بسرعة. “لقد كنا لصوصاً معاً وتقاسمنا الغنائم؛ ماذا يمكننا أن نكون إن لم نكن إخوة؟ أقول لك يا أخي، لا تبدو متضايقاً جداً. نادراً ما أعترف بالآخرين. لدي رأي كبير فيك!
“يا أخي، انتظر، برفقة الشريك، لن تكون وحيداً!” هو صرخ.
ضحك (لـِـيــنـج هــَـان) لكنه لم يتخذ أي خطوة.
لكنه لم يركض بضع خطوات عندما صر أسنانه بشكل لا إرادي. فهز رأسه وسأل: “يا أخي، ماذا تقصد بالركض معي؟”
على الرغم من أن (جـُـو لِيُو جِي) هذا قد أفسده، إلا أنه لم تكن لديه طبيعة سيئة. كان ذلك لأنه تصدى وتهرب فقط من هجمات الفتاة، مثله تماماً. لو كان حقاً شخصاً شريراً للغاية، لكان بالتأكيد قد قاوم منذ وقت طويل.
“اعتراضك لا طائل منه. إهرب وإلا ستلحق بنا!» قال (لـِـيــنـج هــَـان) مبتسما. نظراً لأن (جـُـو لِيُو جِي) كان يدوس بغضب لفترة من الوقت، فقد تجاوزه، و كانت الفتاة قد لحقت بهم بالفعل. لقد قطعت بسيفها، و جمدت المنطقة.
من أجل ذلك فقط، اعتقد (لـِـيــنـج هــَـان) أنه على الرغم من أن (جـُـو لِيُو جِي) كان بالتأكيد من النوع الذي يفسد الآخرين، إلا أنه لا يمكن اعتباره رجلاً سيئاً حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها اللصوص الحقيرون، سأجدكم بالتأكيد و أجعلكم تدفعون الثمن!” رن الصراخ الغاضب للفتاة من خلفهم . و قد تم نقل ذلك من خلال ‘الحِس الإدرَاكِي’. خلاف ذلك، لا يمكن أن يكون صوتها قد وصل إلى (لـِـيــنـج هــَـان) ورفيقه.
“الأخ، تعال. سوف يحضرك الأخ ليو جي للتباهي و الطيران.” بدا (جـُـو لِيُو جِي) وكأنه لم يأخذ الحادثة السابقة على محمل الجد، وبدا بسيطاً للغاية.
و سرعان ما اندفعوا خارج المنطقة المحاطة ببلورات الماء، وكان على هذه الفتاة تنفيذ هذه التقنية من نفس المكان لتوجيه هذه التقنية. عندما سحبت هذه التقنية وواصلت مطاردتها، كان (لـِـيــنـج هــَـان) و(جـُـو لِيُو جِي) على مسافة غير معروفة منها.
“هوهو، هل تخطط لإفسادي مرة أخرى؟” سأل (لـِـيــنـج هــَـان) بهدوء وهو يسحب دجاجة مشوية ويبدأ في تناول الطعام.
إنـتـهـــــى الـفـصــــل, اللهم اجعل رمضان شهر عزٍ للإسلام والمسلمين، شهر نصرٍ وتمكين، وفرجٍ ورحمةٍ على المستضعفين في كل مكان. اللهم أعده علينا وقد رفعت البلاء، ونشرت الأمن، وكتبت لنا فيه المغفرة والرضوان.
ركض (لـِـيــنـج هــَـان) لفترة أطول قبل أن يتوقف أخيراً. توقف (جـُـو لِيُو جِي) أيضاً، و لهث كما قال، “أخي، أنت حقاً عداء سريع!”
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
“أنت لص الدجاج!” صاح (لـِـيــنـج هــَـان) في توبيخ.
اللهمّ نستودعك غزة وأهلها، رجالها الصامدين، ونسائها الصابرات، وشبابها الاحرار، وأطفالها الذين لم يعرفوا من الدنيا سوى صوت القذائف وأزيز الطائرات. نستودعك أرضها التي سُقِيَت بدماء الشهداء، وسماءها التي شهدت صرخات الأبرياء، بحرها الذي حمل جراحها، ومساجدها التي لم تنحنِ إلا لك.
و سرعان ما اندفعوا خارج المنطقة المحاطة ببلورات الماء، وكان على هذه الفتاة تنفيذ هذه التقنية من نفس المكان لتوجيه هذه التقنية. عندما سحبت هذه التقنية وواصلت مطاردتها، كان (لـِـيــنـج هــَـان) و(جـُـو لِيُو جِي) على مسافة غير معروفة منها.
اللهم أبدلهم بعد هذا الليل الدامس فجراً يشفي قلوبهم. اللهمّ اجعل لهم من كل ضيقٍ مخرجًا، ومن كل همٍّ فرجا، وكن لهم عوناً ونصيرًا، وسندًا وظهيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء على وجه الخصوص. على أية حال، كلانا يركض، حتى نتمكن من الحفاظ على صحبة بعضنا البعض” . تبع (لـِـيــنـج هــَـان) عن كثب خلف (جـُـو لِيُو جِي). وبطبيعة الحال، لا يمكنه البقاء هناك لمواصلة كونه هدفا. يتعلم أكثر “لكنني لا أريد أن أكون برفقتك!” صاح (جـُـو لِيُو جِي)، وهو يقفز بجنون.
اللهمّ انصر المجاهدين في أكناف بيت المقدس، ثبّت قلوبهم، وسدد رميهم، و قَوم عزهم، وأمددهم بمددٍ من عندك، وبملائكةٍ تزلزل الأرض تحت أقدام اليهود الملاعين. اللهمّ اجعل بأسهم على عدوّك شديدًا، وألقِ في صدور عدوهم الرعب، اللهم انت حسبنا و اتكالنا عليك في المحتل الظالم, اللهم أرنا فيه عجائب قدرتك.
“ما العداء الذي لديك معي إذن؟” سأل (لـِـيــنـج هــَـان) وهو يهز رأسه بابتسامة. على الرغم من أنه كان في حالة مؤسفة للغاية الآن، فقد تهرب حتى من مطاردته من قبل قديس، لذا فمن الطبيعي أنه لن يأخذ مزارعاً في (الحَد الأوسَط) من [طَبَقَة النَهرِ الأبَدِي] إلى القلب.
“التعقل هو أفضل جزء من الشجاعة، ولا يمكن لأي رجل صالح أن يتقاتل مع امرأة. أخي، انتظر، سأغادر أولاً!” تمايل (جـُـو لِيُو جِي) بشكل خاطئ واستدار وهرب.
“إستسلم لحياتك!” عندما رأت الفتاة كيف كانوا يلقون اللوم على بعضهم البعض، لم تستطع إلا أن تصبح أكثر غضبا. مع صرخة معركة، انطلقت منها هالة من الجليد، و أصبحت السماء و الأرض بأكملها باردة بشكل لا يصدق. شعرت كما لو أن الدم الخَالِد سوف يتجمد في الجليد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات