التيار المتصاعد
لم تمضِ حتى عشر ساعات حتى ظهرو مرة أخرى، وهذه المرة ممتلئين بالابتسامات والترقب.
“أي شخص مرتبط باللعنات هو عدوك…”
لم يبد جاكوب مندهشًا، إذ قد توقع هذا بالفعل، بعد كل شيء، وبما أن مصلحتهم الشخصية على المحك، فإنهم لم يهتموا بمن يتعاملون معه.
“خادمتك هنا حسب أمرك، اطلب إرشادك، يا تجسيد العدالة!”
علاوة على ذلك، وللتأكد من أنهم لن يشكوا في أي شيء، سمح لهم باستخدام عقد “روح زودياك” الخاص بهم وملؤه بالشروط، وقام بالتوقيع عليه دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صارت إليزا شاحبة من الخوف ولكنها متحمسة في نفس الوقت لأنها علمت أن هذا علامة على مرسوم الإله، وهي الوحيدة القادرة على استقباله، في المرة السابقة، حدث الوحي عندما طُلب منها استعادة “مفتاح السيد الأسطوري”.
وهكذا، تشكلت “الشراكة” بينهم، وافقوا على تزويده بكل معرفة الكيمياء التي يمتلكونها، وعندما يكتشف المجرة العنصرية، “إيمون”، سيعيد ممتلكاتهم وأحبائهم دون أي خداع، بل وسيشاركهم 40% من الثروة التي سيحصل عليها من إيمون حتى يغادر.
في اللحظة التالية، ظهرت أمامه اداة داكنة على شكل رمز اللانهاية، وفي إحدى فتحاتها الفارغة، تدور جوهرة بيضاء؛ تتلألأ بضوء غريب، مليء بالحياة والحيوية، وهناك هالة غامضة تحيط بها، يكاد يكون من المستحيل فهمها.
بالإضافة إلى ذلك، ستتم إدارة مدينة المجرة أيضًا بواسطتهم، وسيكون بمثابة ملك دمية، وهو ما قبله بكل سرور لأنه لا يرغب في إضاعة وقته في إدارة هذه المدينة، يمكنهم فعل ما يريدون بها.
في مكان مخفي آخر، عملاق ضخم يجثو أمام تمثال شاهق، وتردد صوت عميق في عقله.
كل ما أراده هو ألا يزعجه أحد طالما كان هنا، بينما سيستمتع بكل امتيازات كونه ملكًا أسطوريًا.
صُدمت عندما سمعت هذا “المرسوم المقدس”. عاد تمثال إله العدالة المقدس إلى طبيعته، تاركًا إياها في حيرة وإحباط.
بمجرد تشكيل العقد، غادرو في حالة من النشوة، بينما سخر منهم، لأنه الوحيد الذي يعلم ما ينتظرهم.
بعد كل شيء، لقد مر أكثر من ألفي عام منذ أن أُغلق “طريق الأسطورة”، وحتى يومنا هذا، لم يتمكن أحد من اكتشاف ذلك الشخص الذي أثار حتى السهول العليا والآلهة!
بعد حل هذه المشكلة، حصل أخيرًا على بعض الوقت الهادئ لنفسه، وعاد إلى غرفة ملك مجرة ودخل مباشرة إلى الفضاء اللانهائي لبدء عزلة أخرى مع المعرفة التي جمعها حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، حتى هي اعتقدت أنه يجب أن يكون ميتًا بسبب وحوش زودياك أو على وشك الموت، حيث اعتقدت أن ذلك الشخص يجب أن يكون أسطوري خرافي على الأكثر، والعديد من هؤلاء الخبراء قد لقوا حتفهم في كارثة وحوش زودياك.
♤♤
“أي شخص مرتبط باللعنات هو عدوك…”
في هذه الأثناء، داخل معبد روح الكاردينال، تنفست الملكة المقدسة، إليزا، الصعداء أخيرًا بعد أن تعاملت مع آثار وحوش زودياك.
“لقد انتهى الأمر أخيرًا…” همست وعيناها الحلزونيتان تحملان شيئًا من الإرهاق.
♤♤♤
ولكن في اللحظة التالية، تغير تعبيرها واختفت من قاعة العرش لتظهر في مكان مخفي داخل المعبد حيث لا يستطيع أحد دخوله إلا هي.
“أي شخص مرتبط باللعنات هو عدوك…”
المكان قاعة واسعة تبدو وكأنها مصنوعة من الذهب الأبيض مع أعمدة رونية شاهقة.
في وسط الظلام الدامس، اشتعل فجأة زوج من اللهب الأرجواني وظهر شكل ظلي لشخص يرتدي رداءً، وفي اللحظة التالية، انفتح الظلام فجأة كالباب، كاشفًا عن سماء الليل المليئة بالنجوم في سهول الأسطورة.
في وسط هذه القاعة يوجد مزار مقدس جميل، وتمثال “إله العدالة المقدسة” موضوعًا فيه، التمثال يطلق حاليًا تموجات قوة غامضة بينما يتوهج بضوء ذهبي باهت.
♤♤
انحنت إليزا أمام التمثال، ولم تحمل أي غطرسة أو تكبر كواحدة من أعظم ملوك الأساطير في سهول الأسطورة.
“ابحثي عن الملعون، فمع الملعون يكمن كل شيء”
“خادمتك هنا حسب أمرك، اطلب إرشادك، يا تجسيد العدالة!”
♤♤♤
صارت إليزا شاحبة من الخوف ولكنها متحمسة في نفس الوقت لأنها علمت أن هذا علامة على مرسوم الإله، وهي الوحيدة القادرة على استقباله، في المرة السابقة، حدث الوحي عندما طُلب منها استعادة “مفتاح السيد الأسطوري”.
بمجرد تشكيل العقد، غادرو في حالة من النشوة، بينما سخر منهم، لأنه الوحيد الذي يعلم ما ينتظرهم.
علاوة على ذلك، تم تحذيرها بعدم مساعدة الإله الأعلى “البياض” في الحصول عليه، مما جعلها تشكك وتخاف لأنها اضطرت للكذب على وجود إلهي، وهو أمر شبه مستحيل.
ولكن مما أثار صدمتها وارتياحها، لم تكن مضطرة للكذب على عليه لأن “البياض” بدا وكأنه اختفى منذ ذلك اليوم، وقد مر أكثر من قرنين منذ ذلك الحين.
ولكن مما أثار صدمتها وارتياحها، لم تكن مضطرة للكذب على عليه لأن “البياض” بدا وكأنه اختفى منذ ذلك اليوم، وقد مر أكثر من قرنين منذ ذلك الحين.
في وسط هذه القاعة يوجد مزار مقدس جميل، وتمثال “إله العدالة المقدسة” موضوعًا فيه، التمثال يطلق حاليًا تموجات قوة غامضة بينما يتوهج بضوء ذهبي باهت.
على الرغم من أنها شعرت بالارتياح لأنها لن تضطر للعمل من أجل “البياض” بعد الآن، إلا أنها شعرت أيضًا بخيبة أمل لأنها عالقة مرة أخرى في هذا المكان، وليست هناك أي أدلة حول مكان “تصاريح الصعود” ولا مفتاح السيد الأسطوري.
في هذه الأثناء، داخل معبد روح الكاردينال، تنفست الملكة المقدسة، إليزا، الصعداء أخيرًا بعد أن تعاملت مع آثار وحوش زودياك. “لقد انتهى الأمر أخيرًا…” همست وعيناها الحلزونيتان تحملان شيئًا من الإرهاق.
بعد كل شيء، لقد مر أكثر من ألفي عام منذ أن أُغلق “طريق الأسطورة”، وحتى يومنا هذا، لم يتمكن أحد من اكتشاف ذلك الشخص الذي أثار حتى السهول العليا والآلهة!
همس بوحشية، “مجموعة من الحمقى، هل يعتقدون أنهم يستطيعون العثور على الملعون؟ هؤلاء الجهلاء… هيه، أنا الوحيد الذي يعرف كيف أتعقب الملعون.”
الآن، حتى هي اعتقدت أنه يجب أن يكون ميتًا بسبب وحوش زودياك أو على وشك الموت، حيث اعتقدت أن ذلك الشخص يجب أن يكون أسطوري خرافي على الأكثر، والعديد من هؤلاء الخبراء قد لقوا حتفهم في كارثة وحوش زودياك.
ولكن حتى يومنا هذا، لا تزال إليزا تتساءل عن كيفية تمكنه من الإفلات من كشفها وقدراتها القانونية، وكيف جعلها تفقد ماء وجهها أمام “البياض” عدة مرات!
ولكن حتى يومنا هذا، لا تزال إليزا تتساءل عن كيفية تمكنه من الإفلات من كشفها وقدراتها القانونية، وكيف جعلها تفقد ماء وجهها أمام “البياض” عدة مرات!
في وسط هذه القاعة يوجد مزار مقدس جميل، وتمثال “إله العدالة المقدسة” موضوعًا فيه، التمثال يطلق حاليًا تموجات قوة غامضة بينما يتوهج بضوء ذهبي باهت.
في هذه اللحظة، توهج تمثال إله العدالة المقدس بضوء مقدس ساطع
وتردد صوت مهيب ولكن لطيف في عقلها.
على الرغم من أنها شعرت بالارتياح لأنها لن تضطر للعمل من أجل “البياض” بعد الآن، إلا أنها شعرت أيضًا بخيبة أمل لأنها عالقة مرة أخرى في هذا المكان، وليست هناك أي أدلة حول مكان “تصاريح الصعود” ولا مفتاح السيد الأسطوري.
“يا طفلة العدالة، نمنحك مرسومنا المقدس”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفق هذا الشكل يطفو خارج الظلام وهو يمسح بنظرة باردة الأراضي الهادئة.
“ابحثي عن الملعون، فمع الملعون يكمن كل شيء”
♤♤♤
“الملعون سيكون حيث يسكن الموت والدمار”
“من هو هذا الملعون، وهل كان وراء الكارثة!؟ حتى الإله يريد ملاحقة هذا الشخص؟!” همست بتعجب واضح.
“الملعون هو من وراء كارثة السهول الوسطى، وهذه ليست سوى البداية… تخلصي من كل اللعنات وأي شيء مرتبط بها، وسيقودك هذا إلى الملعون”
“لذا اتحدوا معًا وابحثوا عن الملعون، وبمجرد أن يظهر الملعون… سنتحرك”
“لذا اتحدوا معًا وابحثوا عن الملعون، وبمجرد أن يظهر الملعون… سنتحرك”
لم يبد جاكوب مندهشًا، إذ قد توقع هذا بالفعل، بعد كل شيء، وبما أن مصلحتهم الشخصية على المحك، فإنهم لم يهتموا بمن يتعاملون معه.
صُدمت عندما سمعت هذا “المرسوم المقدس”. عاد تمثال إله العدالة المقدس إلى طبيعته، تاركًا إياها في حيرة وإحباط.
“خادمتك هنا حسب أمرك، اطلب إرشادك، يا تجسيد العدالة!”
“من هو هذا الملعون، وهل كان وراء الكارثة!؟ حتى الإله يريد ملاحقة هذا الشخص؟!” همست بتعجب واضح.
اصبح العملاق محتارا وهو ينظر إلى التمثال الشاهق، الاتصال قد انقطع بالفعل وهمس، “الجانب الإلهي للأسلاف لعرق العمالقة؟ من يمكن أن يكون ذلك، ولماذا لم نسمع أي شيء عنه؟ ومن هو هذا الملعون؟!”
♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت ضحكة مجوفة من الكائن، غريبة بشكل غير عادي ومليئة بنية قتل منتشية.
في مكان مخفي آخر، عملاق ضخم يجثو أمام تمثال شاهق، وتردد صوت عميق في عقله.
علاوة على ذلك، في اللحظة التي ظهر فيها، بدا وكأنه ينجذب نحو اتجاه غريب.
“لقد ظهر “الجانب الإلهي للأسلاف” في أحد الأحفاد”
“خادمتك هنا حسب أمرك، اطلب إرشادك، يا تجسيد العدالة!”
“ابحث عن وريث لذلك الطفل، الذي سيكون أمل جنسنا بأكمله”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صارت إليزا شاحبة من الخوف ولكنها متحمسة في نفس الوقت لأنها علمت أن هذا علامة على مرسوم الإله، وهي الوحيدة القادرة على استقباله، في المرة السابقة، حدث الوحي عندما طُلب منها استعادة “مفتاح السيد الأسطوري”.
“اصنع هذه الأداة، وسوف تتفاعل بمجرد أن تكون بالقرب منه.”
انحنت إليزا أمام التمثال، ولم تحمل أي غطرسة أو تكبر كواحدة من أعظم ملوك الأساطير في سهول الأسطورة.
“علاوة على ذلك، كن حذرًا من الملعون، فالملعون هو عدونا اللدود”
علاوة على ذلك، وللتأكد من أنهم لن يشكوا في أي شيء، سمح لهم باستخدام عقد “روح زودياك” الخاص بهم وملؤه بالشروط، وقام بالتوقيع عليه دون تردد.
“أي شخص مرتبط باللعنات هو عدوك…”
على الرغم من أنها شعرت بالارتياح لأنها لن تضطر للعمل من أجل “البياض” بعد الآن، إلا أنها شعرت أيضًا بخيبة أمل لأنها عالقة مرة أخرى في هذا المكان، وليست هناك أي أدلة حول مكان “تصاريح الصعود” ولا مفتاح السيد الأسطوري.
اصبح العملاق محتارا وهو ينظر إلى التمثال الشاهق، الاتصال قد انقطع بالفعل وهمس، “الجانب الإلهي للأسلاف لعرق العمالقة؟ من يمكن أن يكون ذلك، ولماذا لم نسمع أي شيء عنه؟ ومن هو هذا الملعون؟!”
وهكذا، تشكلت “الشراكة” بينهم، وافقوا على تزويده بكل معرفة الكيمياء التي يمتلكونها، وعندما يكتشف المجرة العنصرية، “إيمون”، سيعيد ممتلكاتهم وأحبائهم دون أي خداع، بل وسيشاركهم 40% من الثروة التي سيحصل عليها من إيمون حتى يغادر.
♤♤
في مكان مخفي آخر، عملاق ضخم يجثو أمام تمثال شاهق، وتردد صوت عميق في عقله.
في وسط الظلام الدامس، اشتعل فجأة زوج من اللهب الأرجواني وظهر شكل ظلي لشخص يرتدي رداءً، وفي اللحظة التالية، انفتح الظلام فجأة كالباب، كاشفًا عن سماء الليل المليئة بالنجوم في سهول الأسطورة.
لم تمضِ حتى عشر ساعات حتى ظهرو مرة أخرى، وهذه المرة ممتلئين بالابتسامات والترقب.
طفق هذا الشكل يطفو خارج الظلام وهو يمسح بنظرة باردة الأراضي الهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك، كن حذرًا من الملعون، فالملعون هو عدونا اللدود”
تتلألأ اللهب الأرجواني في محاجر عينيه المجوفة، بينما تحيط به نية قتل مرعبة.
علاوة على ذلك، تم تحذيرها بعدم مساعدة الإله الأعلى “البياض” في الحصول عليه، مما جعلها تشكك وتخاف لأنها اضطرت للكذب على وجود إلهي، وهو أمر شبه مستحيل.
همس بوحشية، “مجموعة من الحمقى، هل يعتقدون أنهم يستطيعون العثور على الملعون؟ هؤلاء الجهلاء… هيه، أنا الوحيد الذي يعرف كيف أتعقب الملعون.”
على الرغم من أنها شعرت بالارتياح لأنها لن تضطر للعمل من أجل “البياض” بعد الآن، إلا أنها شعرت أيضًا بخيبة أمل لأنها عالقة مرة أخرى في هذا المكان، وليست هناك أي أدلة حول مكان “تصاريح الصعود” ولا مفتاح السيد الأسطوري.
في اللحظة التالية، ظهرت أمامه اداة داكنة على شكل رمز اللانهاية، وفي إحدى فتحاتها الفارغة، تدور جوهرة بيضاء؛ تتلألأ بضوء غريب، مليء بالحياة والحيوية، وهناك هالة غامضة تحيط بها، يكاد يكون من المستحيل فهمها.
“لذا اتحدوا معًا وابحثوا عن الملعون، وبمجرد أن يظهر الملعون… سنتحرك”
علاوة على ذلك، في اللحظة التي ظهر فيها، بدا وكأنه ينجذب نحو اتجاه غريب.
♤♤
انطلقت ضحكة مجوفة من الكائن، غريبة بشكل غير عادي ومليئة بنية قتل منتشية.
بمجرد تشكيل العقد، غادرو في حالة من النشوة، بينما سخر منهم، لأنه الوحيد الذي يعلم ما ينتظرهم.
“فقط انتظر، القديس دستين؛ بمجرد أن أحصل على القلب الملعون الأخير، أول شخص سألتهمه سيكون أنت وعصابتك من المنافقين الأوغاد!”
في وسط الظلام الدامس، اشتعل فجأة زوج من اللهب الأرجواني وظهر شكل ظلي لشخص يرتدي رداءً، وفي اللحظة التالية، انفتح الظلام فجأة كالباب، كاشفًا عن سماء الليل المليئة بالنجوم في سهول الأسطورة.
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤
“اصنع هذه الأداة، وسوف تتفاعل بمجرد أن تكون بالقرب منه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
