صفقة أم لا صفقة؟
نظر إلى اللوردات الأسطوريين، الذين هم أيضاً لوردات كيميائيين، وهم يقفون أمامه، يرتدون تعابير وقورة لكنها حذرة.
اندهش اللوردات وهم ينظرون إليه، لأنهم توقعوا أن يطالب بجبال حارس المجرة اللانهائية لنفسه، بعد أن امتلأت هذه المنطقة بالموارد وبوابة مجرة عنصرية كونية أيضاً، لن يقاوم أي ملك أسطوري ذلك.
لم يقل شيئاً، واكتفى بالنظر إليهم، مما جعلهم يتصببون عرقاً، حيث صار التوتر في القاعة واضحاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، الشيء هو، إذا غادرت، وبمعرفة نقابة الكيمياء، فإنهم لن يسمحوا لكم بالاحتفاظ بهذا المكان، بعد كل شيء، هناك مجرة عنصرية هنا، مليئة بالموارد.”
أخيراً، لم يستطع لورد الرونية تحمله، فسأله باحترام: “جلالتك، هل شاهدت المعجزة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب بإيجازٍ دون إظهار أي مشاعر مفرطة: “بالتأكيد”.
ولكن عندما فكروا فيه كـ “كائن مظلم”، عرفوا أنه حتى لو أراد ذلك، فلن يتمكن من البقاء هنا لأن نقابة الكيمياء ستبذل قصارى جهدها لاستعادتها وفرض مكانتها وإرسال رسالة.
بما أن الخلود أخبره بالفعل بأنه لا داعي للقلق بشأن من قام بتلك الحيلة في الوقت الحالي، لم يعد متوتراً.
على الرغم من عدم رغبتهم في التواضع أمام كائن مظلم، إلا أن هذا الكائن المظلم قتل ملكا أسطورياً دون حتى إحداث ضجة، لذلك يخافون جميعا من قوته.
نظر لوردات الكيمياء إلى بعضهم البعض، واضحاً أنهم لم يحبوا عدم استجابته، وتحدث أحدهم، وهو ذكر شبه بشري ذو قشور وسمات تشبه السحلية: “يسرني أن أقابلك جلالتك، أنا لورد التعاويذ، وكنت مسؤولاً عن الخطوط الأمامية، إن لك ولإخواني امتناناً صادقاً لما فعلته”. وأدى إيماءة نبيلة، وأومأ الآخرون أيضاً بالموافقة وفعلوا الشيء نفسه.
أومأ: “بالطبع، لديكم يوم للتفكير في الأمر، إذا وافقتم، فسوف نوقع عقد روح زودياك، ويمكنكم كتابة الشروط بأنفسكم، وإلا، فسأغادر على الفور”.
قال ببرود، جعل لوردات الكيمياء يرتجفون: “حسناً، يكفي هذه المسرحية الهزلية، لست ملككم، ولا تعتبرونني كذلك، أعلم أنه بما أن مشكلة تلك الوحوش قد حُلت، أنتم هنا لاستعادة مدينتكم، لكن يجب أن أعترف، أنتم لم تُضيعوا أي وقت، ولم تفكروا حتى في احتمال عودة تلك الوحوش، يا لكم من قوم جشع، وأنا أبدأ في فهم سبب فعل ملك المجرة لما فعله”.
مدينة المجرة سليمة نسبياً لأن ملك المجرة كان مهووساً بها، كانت نعمة مقنّعة، ولكن للأسف، لم يعد ملك المجرة على قيد الحياة ليشهد هذا، والآن متغير مثله يجلس في مكانه.
كلماته مليئة بالسخرية ونفحة من نية القتل، مما جعلهم يرتجفون، وشعروا بشعر أجسامهم ينتصب من نيته الخفية للقتل.
نظر بسرعة إلى رفاقه ووبخهم: “يا لكم من أغبياء، لماذا تقفون؟ اسعوا بسرعة إلى طلب مغفرة جلالته! لسنا مجموعة من الجاحدين لنظهر مثل هذه الوقاحة أمام منقذنا!”
سجد لورد الرونية بسرعة وهو يرتجف، وقال على الفور: “ارجو تهدئة غضبك جلالتك! ليس لدينا مثل هذه الأفكار!”
“شكراً لك!” تأثرو وغادروا القاعة بسرعة، لديهم الكثير من الأشياء التي يجب أن يفكروا فيها الآن.
نظر بسرعة إلى رفاقه ووبخهم: “يا لكم من أغبياء، لماذا تقفون؟ اسعوا بسرعة إلى طلب مغفرة جلالته! لسنا مجموعة من الجاحدين لنظهر مثل هذه الوقاحة أمام منقذنا!”
ولكن عندما فكروا فيه كـ “كائن مظلم”، عرفوا أنه حتى لو أراد ذلك، فلن يتمكن من البقاء هنا لأن نقابة الكيمياء ستبذل قصارى جهدها لاستعادتها وفرض مكانتها وإرسال رسالة.
أظهر اللوردات الآخرون تردداً طفيفاً قبل أن يفعلوا الشيء نفسه بسرعة، وسجدوا أمامه.
لكن كلماته التالية جعلتهم ينزعجون على الفور.
على الرغم من عدم رغبتهم في التواضع أمام كائن مظلم، إلا أن هذا الكائن المظلم قتل ملكا أسطورياً دون حتى إحداث ضجة، لذلك يخافون جميعا من قوته.
لكن كلماته التالية جعلتهم ينزعجون على الفور.
ليس لديهم خيار سوى الانتظار حتى وصول المساعدة من نقابة الكيمياء، ويعلمون أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لأنه ما زال هناك تداعيات يجب التعامل معها.
ليس لديهم خيار سوى الانتظار حتى وصول المساعدة من نقابة الكيمياء، ويعلمون أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لأنه ما زال هناك تداعيات يجب التعامل معها.
مدينة المجرة سليمة نسبياً لأن ملك المجرة كان مهووساً بها، كانت نعمة مقنّعة، ولكن للأسف، لم يعد ملك المجرة على قيد الحياة ليشهد هذا، والآن متغير مثله يجلس في مكانه.
قال ببرود، جعل لوردات الكيمياء يرتجفون: “حسناً، يكفي هذه المسرحية الهزلية، لست ملككم، ولا تعتبرونني كذلك، أعلم أنه بما أن مشكلة تلك الوحوش قد حُلت، أنتم هنا لاستعادة مدينتكم، لكن يجب أن أعترف، أنتم لم تُضيعوا أي وقت، ولم تفكروا حتى في احتمال عودة تلك الوحوش، يا لكم من قوم جشع، وأنا أبدأ في فهم سبب فعل ملك المجرة لما فعله”.
وجد جاكوب الوضع الحالي مسلياً بعض الشيء، لأنه على الرغم من عدم رغبتهم، فإنهم يسجدون أمامه، لقد مر بنفس التجربة في عالمه السابق، لكنه هنا صار مختلفاً؛ هذا بسبب القوة البحتة، وليس بسبب مكانته وعلاقاته.
مدينة المجرة سليمة نسبياً لأن ملك المجرة كان مهووساً بها، كانت نعمة مقنّعة، ولكن للأسف، لم يعد ملك المجرة على قيد الحياة ليشهد هذا، والآن متغير مثله يجلس في مكانه.
قال بلا تعبير: “لا داعي للتقليل من شأن أنفسكم، أعرف ما وعدت به، وأنا ألتزم بكلامي وأترككم وشأنكم لأنني لا أنوي الاختلاط بكم أيضاً”.
“كل ما عليكم فعله هو إيجاد طريقة لخداع نقابة الكيمياء بأن ملك المجرة لا يزال على قيد الحياة وهو في عزلة بسبب قتاله مع الوحوش، أنتم جميعاً قادرون على فعل ذلك، وبعد ذلك، تحتاجون إلى الحفاظ على ذلك الوهم لفترة طويلة، وستتمتعون بكل ما يجب أن يتمتع به ملك أسطوري دون أي خوف من أن يأخذ ملك أسطوري ما يخصهم منكم.”
اندهش اللوردات وهم ينظرون إليه، لأنهم توقعوا أن يطالب بجبال حارس المجرة اللانهائية لنفسه، بعد أن امتلأت هذه المنطقة بالموارد وبوابة مجرة عنصرية كونية أيضاً، لن يقاوم أي ملك أسطوري ذلك.
بمجرد أن أصبح وحيداً، تحول تعبيره بارداً بلا حدود وسخر: “يا لهم من أغبياء”
ولكن عندما فكروا فيه كـ “كائن مظلم”، عرفوا أنه حتى لو أراد ذلك، فلن يتمكن من البقاء هنا لأن نقابة الكيمياء ستبذل قصارى جهدها لاستعادتها وفرض مكانتها وإرسال رسالة.
لكن كلماته التالية جعلتهم ينزعجون على الفور.
لو كان كائناً حياً، لكان الأمر مختلفاً، ولكان قادراً على المطالبة بهذا المكان لنفسه طالما انضم إلى نقابة الكيمياء.
“شكراً لك!” تأثرو وغادروا القاعة بسرعة، لديهم الكثير من الأشياء التي يجب أن يفكروا فيها الآن.
لكن كلماته التالية جعلتهم ينزعجون على الفور.
“كل ما عليكم فعله هو إيجاد طريقة لخداع نقابة الكيمياء بأن ملك المجرة لا يزال على قيد الحياة وهو في عزلة بسبب قتاله مع الوحوش، أنتم جميعاً قادرون على فعل ذلك، وبعد ذلك، تحتاجون إلى الحفاظ على ذلك الوهم لفترة طويلة، وستتمتعون بكل ما يجب أن يتمتع به ملك أسطوري دون أي خوف من أن يأخذ ملك أسطوري ما يخصهم منكم.”
“ومع ذلك، الشيء هو، إذا غادرت، وبمعرفة نقابة الكيمياء، فإنهم لن يسمحوا لكم بالاحتفاظ بهذا المكان، بعد كل شيء، هناك مجرة عنصرية هنا، مليئة بالموارد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“علاوة على ذلك، ثرواتكم وأحبائكم موجودون في تلك المجرة الآن، من يدري ماذا سيفعل الملك الجديد بهم؟ قد لا يعيدهم إليكم ويحتفظ بهم حتى يتمكن من التحكم بكم”.
ولكن عندما فكروا فيه كـ “كائن مظلم”، عرفوا أنه حتى لو أراد ذلك، فلن يتمكن من البقاء هنا لأن نقابة الكيمياء ستبذل قصارى جهدها لاستعادتها وفرض مكانتها وإرسال رسالة.
صار صوته مثل صوت الشيطان وهو يواصل: “لكن إذا تحملتم معي لفترة أطول قليلاً، فلن أجد البوابة الكونية فحسب، بل سأعيد ما يخصكم أيضاً، أما بالنسبة لسبب فعلي هذا، فهو بسيط: أريد بلورات نجمية لكيمياء الظلام الخاص بي، وأحتاج أيضاً إلى معرفتكم.”
لكن كلماته التالية جعلتهم ينزعجون على الفور.
“لذلك، إذا تعاملتم معي بصدق، فأنا على استعداد لتوقيع عقد روح معكم، وبمجرد حصولي على ما أريده، سأغادر بصمت، وستحصلون ليس فقط على المدينة بأكملها، بل أيضاً على المجرة العنصرية لأنفسكم.”
ليس لديهم خيار سوى الانتظار حتى وصول المساعدة من نقابة الكيمياء، ويعلمون أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لأنه ما زال هناك تداعيات يجب التعامل معها.
“كل ما عليكم فعله هو إيجاد طريقة لخداع نقابة الكيمياء بأن ملك المجرة لا يزال على قيد الحياة وهو في عزلة بسبب قتاله مع الوحوش، أنتم جميعاً قادرون على فعل ذلك، وبعد ذلك، تحتاجون إلى الحفاظ على ذلك الوهم لفترة طويلة، وستتمتعون بكل ما يجب أن يتمتع به ملك أسطوري دون أي خوف من أن يأخذ ملك أسطوري ما يخصهم منكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوردات الكيمياء إلى بعضهم البعض، واضحاً أنهم لم يحبوا عدم استجابته، وتحدث أحدهم، وهو ذكر شبه بشري ذو قشور وسمات تشبه السحلية: “يسرني أن أقابلك جلالتك، أنا لورد التعاويذ، وكنت مسؤولاً عن الخطوط الأمامية، إن لك ولإخواني امتناناً صادقاً لما فعلته”. وأدى إيماءة نبيلة، وأومأ الآخرون أيضاً بالموافقة وفعلوا الشيء نفسه.
“ستكونون سادة أنفسكم، ومن يدري، قد يصبح بعضكم ملوكاً أسطوريين، وفي ذلك الوقت، لن تضطروا إلى الخوف من أن يستولي شخص آخر على هذا المكان”.
لو كان كائناً حياً، لكان الأمر مختلفاً، ولكان قادراً على المطالبة بهذا المكان لنفسه طالما انضم إلى نقابة الكيمياء.
أصبحت عيناه تلمع وهو ينظر إليهم، ويستطيع أن يرى أن جشعهم وطموحهم قد أثارتهما كلماته، يعلم أنه حتى لو حاول التحكم بهم بقوته، فلن يكون ذلك ممكناً بسبب شبكة النجوم واستعادة السلام.
♤♤♤
حتى أنه اشتبه في أنهم أرسلوا بالفعل بعض الأشخاص لتحذير نقابة الكيمياء، لذلك من غير المجدي قمعهم هنا، لذلك، ما عليه فعله هو جعلهم يشعرون بأنهم هم من يتحكمون، وأنهم يمكنهم الاستفادة من وجوده هنا بدلاً من مغادرته.
لكن كلماته التالية جعلتهم ينزعجون على الفور.
سأل أحدهم بعدم تصديق: “هل أنت حقاً على استعداد لتوقيع عقد روح زودياك معنا؟” لأنهم يعلمون أن حتى الملك الأسطوري عليه أن يطيعه.
وجد جاكوب الوضع الحالي مسلياً بعض الشيء، لأنه على الرغم من عدم رغبتهم، فإنهم يسجدون أمامه، لقد مر بنفس التجربة في عالمه السابق، لكنه هنا صار مختلفاً؛ هذا بسبب القوة البحتة، وليس بسبب مكانته وعلاقاته.
أجاب بإيجاز: “كما ذكرت من قبل، أنا ألتزم بكلامي، إذا تعاونتم معي، يمكننا جميعاً الاستفادة من هذه الصفقة، في النهاية، كائن مظلم أو حي، فنحن جميعاً نريد منافع، أليس كذلك؟”
صار صوته مثل صوت الشيطان وهو يواصل: “لكن إذا تحملتم معي لفترة أطول قليلاً، فلن أجد البوابة الكونية فحسب، بل سأعيد ما يخصكم أيضاً، أما بالنسبة لسبب فعلي هذا، فهو بسيط: أريد بلورات نجمية لكيمياء الظلام الخاص بي، وأحتاج أيضاً إلى معرفتكم.”
نظرو إلى بعضهم البعض ببعض الشك قبل أن يتحدث لورد سماء الجرعات: “هل… هل يمكننا مناقشة هذا فيما بيننا؟”
أومأ: “بالطبع، لديكم يوم للتفكير في الأمر، إذا وافقتم، فسوف نوقع عقد روح زودياك، ويمكنكم كتابة الشروط بأنفسكم، وإلا، فسأغادر على الفور”.
أومأ: “بالطبع، لديكم يوم للتفكير في الأمر، إذا وافقتم، فسوف نوقع عقد روح زودياك، ويمكنكم كتابة الشروط بأنفسكم، وإلا، فسأغادر على الفور”.
قال ببرود، جعل لوردات الكيمياء يرتجفون: “حسناً، يكفي هذه المسرحية الهزلية، لست ملككم، ولا تعتبرونني كذلك، أعلم أنه بما أن مشكلة تلك الوحوش قد حُلت، أنتم هنا لاستعادة مدينتكم، لكن يجب أن أعترف، أنتم لم تُضيعوا أي وقت، ولم تفكروا حتى في احتمال عودة تلك الوحوش، يا لكم من قوم جشع، وأنا أبدأ في فهم سبب فعل ملك المجرة لما فعله”.
“شكراً لك!” تأثرو وغادروا القاعة بسرعة، لديهم الكثير من الأشياء التي يجب أن يفكروا فيها الآن.
سجد لورد الرونية بسرعة وهو يرتجف، وقال على الفور: “ارجو تهدئة غضبك جلالتك! ليس لدينا مثل هذه الأفكار!”
بمجرد أن أصبح وحيداً، تحول تعبيره بارداً بلا حدود وسخر: “يا لهم من أغبياء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستكونون سادة أنفسكم، ومن يدري، قد يصبح بعضكم ملوكاً أسطوريين، وفي ذلك الوقت، لن تضطروا إلى الخوف من أن يستولي شخص آخر على هذا المكان”.
♤♤♤
أجاب بإيجازٍ دون إظهار أي مشاعر مفرطة: “بالتأكيد”.
بما أن الخلود أخبره بالفعل بأنه لا داعي للقلق بشأن من قام بتلك الحيلة في الوقت الحالي، لم يعد متوتراً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
