جولة في المدينة [3]
الفصل 251: جولة في المدينة [3]
شعرت بيد تربت على كتفها، فاستدارت كيرا.
“سأقتله، حتى لو كان هذا آخر شيء أفعله.”
“يُسمح لكِ بذلك، لكنني أفضّل أن تخبريني مسبقًا عندما تخرجين. أنا فقط أقوم بعملي.”
غادرت أويف القصر غاضبة، متجهة نحو وسط مدينة بريمير. احمرّ وجهها غضبًا كلما تذكرت الكلمات التي قالها لها شقيقها.
“اللعنة، أشعر بالإهانة بسبب هذا لسبب ما.”
“لم أرك منذ وقت طويل، وهذا هو أول شيء تسألين عنه؟”
بينما كانت أويف تتجول، استغرقت في تأمل المشهد من حولها.
لأسباب واضحة، خرجت متنكرة. غيرت لون شعرها وحتى لون عينيها.
عندها فقط، التفتت ديليلا لتنظر إليه أخيرًا.
كانت لا تزال تبدو كأويف، لكنها عدلت أكثر السمات المميزة في مظهرها.
سيكون من السيئ أن تذهب وحدها. بما أن التذكرة كانت لعشرة أشخاص، خططت لإحضار بعض الأشخاص على الأقل.
“اشترِ واحدة واحصل على الأخرى مجانًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاك.”
“عرض لمرة واحدة! تعالوا واحصلوا عليه هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك.”
“اشترِ مني! أضمن لك أفضل الأسعار في بريمير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إيفلين نحو كيرا، التي نظرت إلي للحظة قبل أن تهز كتفيها.
“تخفيض لفترة محدودة!”
بخير من ماذا؟
كانت شوارع المدينة تعج بالحياة، والبائعون المتجولون ينادون من على الأرصفة.
“حسنًا إذن.”
تميزت المباني بهياكلها الفاخرة، بجدرانها السميكة، ونوافذها، والزخارف المنحوتة بعناية، مما جعلها مشهدًا رائعًا للنظر.
“المعذرة.”
بينما كانت أويف تتجول، استغرقت في تأمل المشهد من حولها.
نقرت لساني واستدرت.
لقد مضى وقت طويل منذ آخر مرة كانت فيها في وسط المدينة، وشعرت فجأة بموجة من الحنين.
سيكون من السيئ أن تذهب وحدها. بما أن التذكرة كانت لعشرة أشخاص، خططت لإحضار بعض الأشخاص على الأقل.
خاصة عندما فكرت في الأوقات التي كانت تأتي فيها مع شقيقها عندما كانت صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها الملكة المحترمة! أرجوكِ تفهمي أنني أحاول القيام بعملي هنا! أفعالكِ سببت لي الكثير من التوتر، وأنا على وشك أن يتم تخفيض رتبتي بسببكِ!”
لكن، بالطبع، اللحظات السعيدة لا تدوم إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم؟”
واقعها الآن كان مختلفًا تمامًا.
لم تتردد أويف، فقد تغلب عليها الفضول.
مع كثرة المسؤوليات التي تحملها، لم يكن لديها وقت للترفيه بهذه الطريقة.
صفقت إيفلين يديها.
كانت هذه استراحة مطلوبة جدا تحتاجها.
يا لها من قوة ذهنية مذهلة.
خاصة بعد كل ما حدث لها في الأيام القليلة الماضية.
لأسباب واضحة، خرجت متنكرة. غيرت لون شعرها وحتى لون عينيها.
“هاه…”
“آه!”
تنهدت أويف وهي تفكر في كل العمل الذي كان عليها إنجازه، بينما تابعت طريقها عبر الشوارع.
***
كانت على وشك أن تستدير عند أحد المنعطفات عندما لاحظت فجأة ضجة غير اعتيادية في المسافة.
تنهدت أويف وهي تفكر في كل العمل الذي كان عليها إنجازه، بينما تابعت طريقها عبر الشوارع.
“ما الذي يحدث؟”
بدأ الحشد يزداد صخبًا بمجرد سماع الجائزة. حتى كيرا شعرت ببعض الحماس. ربما لم تكن من بريمير، لكنها سمعت عن “بيرليمو”.
نظرت أويف باتجاه الضجة، وسرعان ما ارتسمت على وجهها ملامح التجهم.
فكرت أويف في المغادرة، لكنها أدركت شيئًا، وضاقت عيناها.
لم يكن هناك أي حراس في المكان، مما يعني أنه ليس أمرًا خطيرًا، ولكن وجود هذا العدد الكبير من الناس…
استدار ليون لينظر إليّ، وفي تلك اللحظة رفعت يديّ استعدادًا لاستخدام الخاتم. لكن فجأة، نادانا أحدهم.
“يجب أن ألقي نظرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ووضع التذكرة جانبًا.
لم تتردد أويف، فقد تغلب عليها الفضول.
ولا حتى زملاؤها.
وهذا ليس غريبًا عنها.
“دعني أجرب!”
“المعذرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل جوزيف مرة أخرى، بدا صوته أكثر عمقًا من ذي قبل.
“لحظة واحدة.”
“يجب أن ألقي نظرة.”
“شكرًا لك.”
… أصبح من الواضح أكثر فأكثر أن هذا كان مجرد لعب لها.
دفعت طريقها عبر الحشد حتى تمكنت أخيرًا من رؤية مصدر الضجة، لكنها تجمدت في مكانها فور رؤية الإسقاط الضخم أمامها.
“ووووه!”
—واو! إنها الغرفة الثالثة ولم تظهر أي تعبير حتى الآن! مذهل…! هل سيتم تحطيم الرقم القياسي؟ هل سيتمكن أحد أخيرًا من الخروج من بيت الرعب دون أي رد فعل؟
—واو! انظروا إلى هذا! لم تحطم الرقم القياسي فحسب، بل تمكنت أيضًا من اجتياز المكان دون أن ترتجف حتى! يا لها من قوة تحمل مذهلة!
كان يقف في وسط الساحة رجل يرتدي ملابس أنيقة وقبعة طويلة، يروي كل ما يحدث في الإسقاط بجواره.
“…..بالطبع، لا بد أن تكون هي.”
—إنها تتجه إلى الغرفة الرابعة الآن…! بالكاد اجتازها أي شخص. هل ستتمكن من تجاوزها…؟ هل ستفعل…! آه! لم ترتجف حتى عندما ظهر أمامها فجأة!
“آه!”
يا لها من قوة ذهنية مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث صوت خشن. كان يخص جوزيف، قائد الحرس الملكي.
“…..”
“كان لدينا اتفاق. لا يُسمح لكِ بالخروج إلا إذا كان هناك شخص معكِ. هذا شيء وافقتِ عليه مع الإمبراطور لأنكِ لا يمكن الوثوق بكِ عند التجول بمفردك.”
حدقت أويف في المشهد، عاجزة عن الكلام. فتحت فمها، ثم أغلقته مجددًا، وهي تنظر إلى الشخصية داخل الإسقاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إيفلين نحو كيرا، التي نظرت إلي للحظة قبل أن تهز كتفيها.
“…..بالطبع، لا بد أن تكون هي.”
عند التدقيق، بدا وجه أويف شاحبًا وهي تهمس لنفسها بهمس غير مفهوم، “لا يمكن أن يكون وجهي… لا يمكن أن يكون…”
سواء بسبب مظهرها أو بسبب سرعتها المذهلة في اجتياز بيت الرعب، تجمع حشد ضخم من الناس حول المكان.
“أين ذهبتِ؟”
كان الجميع يتحدثون فيما بينهم، مشيرين إلى الإسقاط حيث كانت كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت كيرا رأسها، وفتحت الباب لتجد أمامها حشدًا ضخمًا من الناس.
“حسنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الظلام يلف المكان، لكنه لم يكن مظلمًا بدرجة تزعج كيرا، التي كانت تكره الظلام.
فكرت أويف في المغادرة، لكنها أدركت شيئًا، وضاقت عيناها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذهبت إلى مقهى.”
“….لن يضر أن أبقى.”
“أحتاج إلى عشرة أشخاص، لذا أنا بخير.”
رسمت ابتسامة بطيئة على شفتيها، وهي تتخيل سيناريو تصرخ فيه كيرا أمام الجميع.
ملكة تذهب إلى مقهى؟
“هيهي.”
دوى صوته في أرجاء الغرفة، مما جعل بعض النوافذ تهتز من شدته.
وجدت أويف نفسها تضحك بصوت منخفض.
أشخاص يرتدون ملابس غريبة قفزوا من كل زاوية.
الآن هذا… سيكون مضحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قيل لها إن هناك سبع غرف. وإذا اجتازتها جميعًا، فستحصل على جائزة.
وجدت أويف نفسها تضحك بصوت منخفض.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى حصلتِ على ذلك؟”
“وووه!!!”
سألت إيفلين وهي تنظر إلينا.
“أوا…!”
“ما الذي يحدث؟”
“آاه!”
كان الجميع يتحدثون فيما بينهم، مشيرين إلى الإسقاط حيث كانت كيرا.
أشخاص يرتدون ملابس غريبة قفزوا من كل زاوية.
“عرض لمرة واحدة! تعالوا واحصلوا عليه هنا!”
كان الظلام يلف المكان، لكنه لم يكن مظلمًا بدرجة تزعج كيرا، التي كانت تكره الظلام.
ثبتت عيناها السوداوان العميقتان على هيئته للحظة، وكانتا كافيتين لسحب كل غضبه.
ساعدها الضوء الخافت للشموع على الرؤية، فواصلت التقدم دون أن يظهر عليها أي تعبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“هذا سهل جدًا.”
بعد كل ما مرت به مؤخرًا…؟ كان هذا بمثابة لعبة أطفال بالنسبة لها.
لقد رأوا ما يكفي من الفظائع.
سواء في بُعد المرآة أو مع الطائفة الغامضة، مقارنة بتلك التجارب، كان هذا لعبًا لا أكثر.
أخذ جوزيف الإيصال، وبدأ وجهه يتراخى. لقد فعلت ذلك بالفعل…
“وووه!!”
حدقت أويف في المشهد، عاجزة عن الكلام. فتحت فمها، ثم أغلقته مجددًا، وهي تنظر إلى الشخصية داخل الإسقاط.
ظهر شخص آخر، قفز من الأعلى وكان ليخيف أي شخص عادي، لكن ليس هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآه! اللعنة—! يا أم جميع الأمهات، أنقذيني من هذا الرعب اللعين!”
ولا حتى زملاؤها.
“هيهي.”
لقد رأوا ما يكفي من الفظائع.
وافقت إيفلين أخيرًا. ثم، وكأنها تذكرت شيئًا، التفتت لتنظر إلى الإسقاط حيث دخلت مجموعة جديدة.
“هذه هي الغرفة الخامسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
قيل لها إن هناك سبع غرف. وإذا اجتازتها جميعًا، فستحصل على جائزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء بسبب مظهرها أو بسبب سرعتها المذهلة في اجتياز بيت الرعب، تجمع حشد ضخم من الناس حول المكان.
“آمل أن تكون تستحق العناء.”
ولا حتى زملاؤها.
بمجرد أن فكرت في الجائزة، زادت من سرعتها.
قطّبت كيرا حاجبيها. لولا الجائزة، لكانت اشتكت من مدى عدم رعبه.
“وووو—!”
“لم أرك منذ وقت طويل، وهذا هو أول شيء تسألين عنه؟”
… أصبح من الواضح أكثر فأكثر أن هذا كان مجرد لعب لها.
فتح فمه ليُكمل لعقه، لكنني أوقفته.
كلما تقدمت، بدا أن العاملين في بيت الرعب يزدادون يأسًا، لكن بلا فائدة. لم تكن تخاف ببساطة.
زممت شفتيّ.
“ووووه!”
“هاه؟ آه، لا… لم يكن كذلك.”
“تافه.”
“ووووه!”
كلما مشت أكثر، زادت مللًا. لذا، قررت تسريع خطواتها والتوجه نحو المخرج.
لقد مضى وقت طويل منذ آخر مرة كانت فيها في وسط المدينة، وشعرت فجأة بموجة من الحنين.
لم يستغرق الأمر طويلًا حتى وصلت إليه، ورأت اللافتة الكبيرة في النهاية.
“نحن ذاهبون إلى بيرليمو. لدينا تذكرة لعشرة أشخاص، لذا إذا أردتم الانضمام…”
على الرغم من تزايد عدد الأشخاص الذين حاولوا إخافتها، لم ينجح أي منهم.
أشخاص يرتدون ملابس غريبة قفزوا من كل زاوية.
“مال سهل.”
سواء في بُعد المرآة أو مع الطائفة الغامضة، مقارنة بتلك التجارب، كان هذا لعبًا لا أكثر.
سرعان ما وصلت إلى الباب.
“ليون.”
“وووه!”
“أين ذهبتِ؟”
“أجل، أجل.”
حكّ جانب وجنته.
هزت كيرا رأسها، وفتحت الباب لتجد أمامها حشدًا ضخمًا من الناس.
“ليون.”
كانوا جميعًا ينظرون إليها بدهشة وإعجاب.
كانت هذه استراحة مطلوبة جدا تحتاجها.
—واو! انظروا إلى هذا! لم تحطم الرقم القياسي فحسب، بل تمكنت أيضًا من اجتياز المكان دون أن ترتجف حتى! يا لها من قوة تحمل مذهلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ متأكدة؟”
المذيع كان يحمّس الحشد من جانبه، متحدثًا عن مدى عظمة إنجازها ومدى صعوبة التحدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مطعمًا شهيرًا للغاية، يُعد من الأماكن التي يجب زيارتها في بريمير.
استمر في الحديث لبضع دقائق قبل أن يسلمها بطاقة صغيرة.
… أصبح من الواضح أكثر فأكثر أن هذا كان مجرد لعب لها.
—والآن، الجائزة! تناول غير محدود في مطعم “بيرليمو”! أحد أفضل المطاعم في بريمير! يمكنك إحضار ما يصل إلى عشرة أشخاص معك، وكل شيء على حسابنا!
“….”
“واو! هذا مذهل!”
لأسباب واضحة، خرجت متنكرة. غيرت لون شعرها وحتى لون عينيها.
“أريد تجربته أيضًا!”
“ها هو، آمل أن تستمتعي بوقتك. شكرًا لمشاركتك.”
“دعني أجرب!”
“سأقتله، حتى لو كان هذا آخر شيء أفعله.”
بدأ الحشد يزداد صخبًا بمجرد سماع الجائزة. حتى كيرا شعرت ببعض الحماس. ربما لم تكن من بريمير، لكنها سمعت عن “بيرليمو”.
ذلك… منطقي، لكنه وجد صعوبة في تخيل مثل هذا الأمر.
كان مطعمًا شهيرًا للغاية، يُعد من الأماكن التي يجب زيارتها في بريمير.
فتح فمه ليُكمل لعقه، لكنني أوقفته.
وبالطبع، كان مكلفًا للغاية.
ومع ذلك، أجابت ديليلا أخيرًا.
“ها هو، آمل أن تستمتعي بوقتك. شكرًا لمشاركتك.”
لم يستغرق الأمر طويلًا حتى وصلت إليه، ورأت اللافتة الكبيرة في النهاية.
تسلّمت كيرا التذكرة، ونظرت إليها للحظة.
“….”
“إحضار عشرة أشخاص، هاه…”
“اشترِ مني! أضمن لك أفضل الأسعار في بريمير!”
حدّقت في التذكرة وشعرت بوخزة غريبة في صدرها.
“ليون؟ جوليان…؟”
“اللعنة، أشعر بالإهانة بسبب هذا لسبب ما.”
في نفس الوقت، في مكان آخر من بريمير—
بدأت تعبث بشعرها من الجانب.
“عليّ معرفة كيف فقدت ذاكرتي. إذا لعبت أوراقي بشكل صحيح، فقد أتمكن من فعل الشيء نفسه معه، و…”
بينما كانت تنظر حولها، وقع نظرها أخيرًا على إيفلين التي كانت تراقب من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
“آه!”
تميزت المباني بهياكلها الفاخرة، بجدرانها السميكة، ونوافذها، والزخارف المنحوتة بعناية، مما جعلها مشهدًا رائعًا للنظر.
صحيح، يمكنها أن تأتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، مع كل ما مررت به، أشك في أن أي شيء يمكن أن يخيفني. أنا—”
سيكون من السيئ أن تذهب وحدها. بما أن التذكرة كانت لعشرة أشخاص، خططت لإحضار بعض الأشخاص على الأقل.
وافقت إيفلين أخيرًا. ثم، وكأنها تذكرت شيئًا، التفتت لتنظر إلى الإسقاط حيث دخلت مجموعة جديدة.
الذهاب بمفردها سيكون محرجًا للغاية.
“أوه.”
“تريدين مني أن آتي؟”
“يجب أن ألقي نظرة.”
نظرت إيفلين إلى التذكرة بدهشة، ثم رفعت رأسها نحو كيرا.
كنت أمشي في شوارع بريمير بجانب ليون. لم يتغير تعبيره على الإطلاق، وما زال ممسكًا بالمخروط الفارغ دون آيس كريم.
“هل أنتِ متأكدة؟”
بقيت ديليلا صامتة مجددًا.
“نعم، بالتأكيد.”
“ووووه!”
أجابت كيرا بإيماءة جادة.
نفخت صدرها بفخر.
“حسنًا إذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —إنها تتجه إلى الغرفة الرابعة الآن…! بالكاد اجتازها أي شخص. هل ستتمكن من تجاوزها…؟ هل ستفعل…! آه! لم ترتجف حتى عندما ظهر أمامها فجأة!
وافقت إيفلين أخيرًا. ثم، وكأنها تذكرت شيئًا، التفتت لتنظر إلى الإسقاط حيث دخلت مجموعة جديدة.
“….”
“ألم يكن مخيفًا حقًا؟”
“….لن يضر أن أبقى.”
“هاه؟ آه، لا… لم يكن كذلك.”
“أوه، فهمت. إذن…”
قطّبت كيرا حاجبيها. لولا الجائزة، لكانت اشتكت من مدى عدم رعبه.
ملكة تذهب إلى مقهى؟
“حسنًا، الآن بعد أن فكرت في الأمر، ربما ليس خطأهم. بشكل عام، أنا بارعة في التعامل مع الأشياء المخيفة.”
“أجل، أجل.”
نفخت صدرها بفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وووه!!”
“في الواقع، مع كل ما مررت به، أشك في أن أي شيء يمكن أن يخيفني. أنا—”
“آه!”
“هل فزت؟”
أشخاص يرتدون ملابس غريبة قفزوا من كل زاوية.
“….؟”
“مم.”
شعرت بيد تربت على كتفها، فاستدارت كيرا.
بشعر بني وعيون زرقاء، لم تكن مألوفة لكيرا، لكن عند التحديق عن كثب، تعرّفت عليها، واتسعت عيناها وهي تقفز من مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت كيرا رأسها، وفتحت الباب لتجد أمامها حشدًا ضخمًا من الناس.
“آآآه! اللعنة—! يا أم جميع الأمهات، أنقذيني من هذا الرعب اللعين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ متأكدة؟”
عندها فقط، التفتت ديليلا لتنظر إليه أخيرًا.
***
“عرض لمرة واحدة! تعالوا واحصلوا عليه هنا!”
فتح فمه ليُكمل لعقه، لكنني أوقفته.
“….”
“عليّ معرفة كيف فقدت ذاكرتي. إذا لعبت أوراقي بشكل صحيح، فقد أتمكن من فعل الشيء نفسه معه، و…”
“….”
“حسنًا…”
كنت أمشي في شوارع بريمير بجانب ليون. لم يتغير تعبيره على الإطلاق، وما زال ممسكًا بالمخروط الفارغ دون آيس كريم.
إذا كان ذلك صحيحًا حقًا، فيمكنه تقبّله.
فتح فمه ليُكمل لعقه، لكنني أوقفته.
أخذ جوزيف الإيصال، وبدأ وجهه يتراخى. لقد فعلت ذلك بالفعل…
“…..هل تريد واحدًا جديدًا؟”
بينما كانت أويف تتجول، استغرقت في تأمل المشهد من حولها.
“أنا بخير. هذا طعمه جيد بشكل خاص.”
تسلّمت كيرا التذكرة، ونظرت إليها للحظة.
“حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب.”
“ومنخفض السعرات الحرارية أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم؟”
“….”
“تافه.”
زممت شفتيّ.
“وووو—!”
“عليّ معرفة كيف فقدت ذاكرتي. إذا لعبت أوراقي بشكل صحيح، فقد أتمكن من فعل الشيء نفسه معه، و…”
بدأ الحشد يزداد صخبًا بمجرد سماع الجائزة. حتى كيرا شعرت ببعض الحماس. ربما لم تكن من بريمير، لكنها سمعت عن “بيرليمو”.
“آه.”
توقفت عيناي عند الخاتم في يدي.
“أريد تجربته أيضًا!”
“صحيح، هناك تلك الطريقة.”
استدار ليون لينظر إليّ، وفي تلك اللحظة رفعت يديّ استعدادًا لاستخدام الخاتم. لكن فجأة، نادانا أحدهم.
ضيّقت عيناي وأنا أنظر إلى ليون، الذي كان يمشي بوجه جامد بينما لا يزال يلعق المخروط الفارغ.
بدأ الحشد يزداد صخبًا بمجرد سماع الجائزة. حتى كيرا شعرت ببعض الحماس. ربما لم تكن من بريمير، لكنها سمعت عن “بيرليمو”.
“ليون.”
إذا كان ذلك صحيحًا حقًا، فيمكنه تقبّله.
“….نعم؟”
“أريد تجربته أيضًا!”
“أنا أفعل هذا فقط لأنني أريد اختبار شيء ما. أنت تفهم، صحيح؟”
ضيّقت عيناي وأنا أنظر إلى ليون، الذي كان يمشي بوجه جامد بينما لا يزال يلعق المخروط الفارغ.
“هم؟”
شعرت بيد تربت على كتفها، فاستدارت كيرا.
استدار ليون لينظر إليّ، وفي تلك اللحظة رفعت يديّ استعدادًا لاستخدام الخاتم. لكن فجأة، نادانا أحدهم.
غادرت أويف القصر غاضبة، متجهة نحو وسط مدينة بريمير. احمرّ وجهها غضبًا كلما تذكرت الكلمات التي قالها لها شقيقها.
“ليون؟ جوليان…؟”
“….حسنًا.”
“تسك.”
الذهاب بمفردها سيكون محرجًا للغاية.
نقرت لساني واستدرت.
“حسنًا…”
هناك، رأيت ثلاثة أشخاص يقتربون من نهاية الشارع.
“….حسنًا.”
عند التدقيق، بدا وجه أويف شاحبًا وهي تهمس لنفسها بهمس غير مفهوم، “لا يمكن أن يكون وجهي… لا يمكن أن يكون…”
“ليون؟ جوليان…؟”
كان مجرد هراء.
تنهدت أويف وهي تفكر في كل العمل الذي كان عليها إنجازه، بينما تابعت طريقها عبر الشوارع.
“ماذا تفعلان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاك.”
سألت إيفلين وهي تنظر إلينا.
“لا، فقط…”
“التقيت به للتو.”
أجبت، بينما أسحب يدي للخلف.
أجبت، بينما أسحب يدي للخلف.
“هذا سهل جدًا.”
“أوه، فهمت. إذن…”
بينما كانت تنظر حولها، وقع نظرها أخيرًا على إيفلين التي كانت تراقب من بعيد.
نظرت إيفلين نحو كيرا، التي نظرت إلي للحظة قبل أن تهز كتفيها.
دفعت طريقها عبر الحشد حتى تمكنت أخيرًا من رؤية مصدر الضجة، لكنها تجمدت في مكانها فور رؤية الإسقاط الضخم أمامها.
“أحتاج إلى عشرة أشخاص، لذا أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟”
بخير من ماذا؟
حدقت أويف في المشهد، عاجزة عن الكلام. فتحت فمها، ثم أغلقته مجددًا، وهي تنظر إلى الشخصية داخل الإسقاط.
“نحن ذاهبون إلى بيرليمو. لدينا تذكرة لعشرة أشخاص، لذا إذا أردتم الانضمام…”
“أحتاج إلى عشرة أشخاص، لذا أنا بخير.”
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح، يمكنها أن تأتي.
فركت معدتي. كنت أشعر ببعض الجوع.
شعرت بيد تربت على كتفها، فاستدارت كيرا.
استدرت لألقي نظرة على ليون، الذي بدا لا يزال غائب الذهن، ثم أومأت برأسي.
“….حسنًا.”
“….حسنًا.”
أشخاص يرتدون ملابس غريبة قفزوا من كل زاوية.
“رائع.”
“حسنًا، الآن بعد أن فكرت في الأمر، ربما ليس خطأهم. بشكل عام، أنا بارعة في التعامل مع الأشياء المخيفة.”
صفقت إيفلين يديها.
“تخفيض لفترة محدودة!”
“لنذهب.”
“ليون.”
لم تُجب، بل اكتفت بالنظر إلى النافذة.
***
“…..”
في نفس الوقت، في مكان آخر من بريمير—
“أين ذهبتِ؟”
“أين ذهبتِ؟”
بخير من ماذا؟
تحدث صوت خشن. كان يخص جوزيف، قائد الحرس الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّقت في التذكرة وشعرت بوخزة غريبة في صدرها.
موضوعه الرئيسي كان المرأة التي جلست أمامه وساقاها متقاطعتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —والآن، الجائزة! تناول غير محدود في مطعم “بيرليمو”! أحد أفضل المطاعم في بريمير! يمكنك إحضار ما يصل إلى عشرة أشخاص معك، وكل شيء على حسابنا!
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —إنها تتجه إلى الغرفة الرابعة الآن…! بالكاد اجتازها أي شخص. هل ستتمكن من تجاوزها…؟ هل ستفعل…! آه! لم ترتجف حتى عندما ظهر أمامها فجأة!
لم تُجب، بل اكتفت بالنظر إلى النافذة.
بينما كانت تنظر حولها، وقع نظرها أخيرًا على إيفلين التي كانت تراقب من بعيد.
“أين ذهبتِ؟”
المذيع كان يحمّس الحشد من جانبه، متحدثًا عن مدى عظمة إنجازها ومدى صعوبة التحدي.
سأل جوزيف مرة أخرى، بدا صوته أكثر عمقًا من ذي قبل.
“حسنًا إذن.”
“كان لدينا اتفاق. لا يُسمح لكِ بالخروج إلا إذا كان هناك شخص معكِ. هذا شيء وافقتِ عليه مع الإمبراطور لأنكِ لا يمكن الوثوق بكِ عند التجول بمفردك.”
موضوعه الرئيسي كان المرأة التي جلست أمامه وساقاها متقاطعتان.
“….”
المذيع كان يحمّس الحشد من جانبه، متحدثًا عن مدى عظمة إنجازها ومدى صعوبة التحدي.
بقيت ديليلا صامتة مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاك.”
رؤية مدى لا مبالاتها جعلت عرقًا ينبض في جبين جوزيف وهو ينهض من مقعده.
ساعدها الضوء الخافت للشموع على الرؤية، فواصلت التقدم دون أن يظهر عليها أي تعبير.
“أيتها الملكة المحترمة! أرجوكِ تفهمي أنني أحاول القيام بعملي هنا! أفعالكِ سببت لي الكثير من التوتر، وأنا على وشك أن يتم تخفيض رتبتي بسببكِ!”
عندها فقط، التفتت ديليلا لتنظر إليه أخيرًا.
دوى صوته في أرجاء الغرفة، مما جعل بعض النوافذ تهتز من شدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وووه!!”
عندها فقط، التفتت ديليلا لتنظر إليه أخيرًا.
موضوعه الرئيسي كان المرأة التي جلست أمامه وساقاها متقاطعتان.
ثبتت عيناها السوداوان العميقتان على هيئته للحظة، وكانتا كافيتين لسحب كل غضبه.
“…..”
ومع ذلك، أجابت ديليلا أخيرًا.
تسلّمت كيرا التذكرة، ونظرت إليها للحظة.
“ذهبت إلى مقهى.”
رؤية مدى لا مبالاتها جعلت عرقًا ينبض في جبين جوزيف وهو ينهض من مقعده.
“مقهى…؟”
ملكة تذهب إلى مقهى؟
رمش جوزيف بعينيه، غير قادر على استيعاب المعلومات تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث صوت خشن. كان يخص جوزيف، قائد الحرس الملكي.
ملكة تذهب إلى مقهى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم؟”
ذلك… منطقي، لكنه وجد صعوبة في تخيل مثل هذا الأمر.
“تريدين مني أن آتي؟”
“هاك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى حصلتِ على ذلك؟”
أخرجت ديليلا إيصالًا من العدم، وناولته له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب.”
أخذ جوزيف الإيصال، وبدأ وجهه يتراخى. لقد فعلت ذلك بالفعل…
“أوه، فهمت. إذن…”
“حسنًا إذن.”
… أصبح من الواضح أكثر فأكثر أن هذا كان مجرد لعب لها.
إذا كان ذلك صحيحًا حقًا، فيمكنه تقبّله.
ظهر شخص آخر، قفز من الأعلى وكان ليخيف أي شخص عادي، لكن ليس هي.
تنهد ووضع التذكرة جانبًا.
لم يستغرق الأمر طويلًا حتى وصلت إليه، ورأت اللافتة الكبيرة في النهاية.
“يُسمح لكِ بذلك، لكنني أفضّل أن تخبريني مسبقًا عندما تخرجين. أنا فقط أقوم بعملي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل جوزيف مرة أخرى، بدا صوته أكثر عمقًا من ذي قبل.
“مم.”
“ووووه!”
أجابت ديليلا بإيماءة صغيرة، وعادت تنظر إلى النافذة مجددًا.
استرخى جوزيف في كرسيه. بينما كان يجول بنظره في الغرفة، وقع بصره على يد ديليلا، حيث لاحظ شيئًا.
لأسباب واضحة، خرجت متنكرة. غيرت لون شعرها وحتى لون عينيها.
“هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّقت في التذكرة وشعرت بوخزة غريبة في صدرها.
وكأنها شعرت بنظراته، استدارت نحوه.
بعد كل ما مرت به مؤخرًا…؟ كان هذا بمثابة لعبة أطفال بالنسبة لها.
“ماذا؟”
“ووووه!”
“لا، فقط…”
يا لها من قوة ذهنية مذهلة.
حكّ جانب وجنته.
استمر في الحديث لبضع دقائق قبل أن يسلمها بطاقة صغيرة.
“متى حصلتِ على ذلك؟”
واقعها الآن كان مختلفًا تمامًا.
“يُسمح لكِ بذلك، لكنني أفضّل أن تخبريني مسبقًا عندما تخرجين. أنا فقط أقوم بعملي.”
الآن هذا… سيكون مضحكًا.
__________________________________
“….”
نقرت لساني واستدرت.
ترجمة: TIFA
“هاه؟ آه، لا… لم يكن كذلك.”
هناك، رأيت ثلاثة أشخاص يقتربون من نهاية الشارع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
