مذكرات [2]
الفصل 246: مذكرات [2]
“هاه؟ عن ماذا تتحدثين؟ أين رأيتِني أطارد الناس؟”
تنهدت وهي تستند إلى أحد الصفوف.
لم أكن أعرف بالضبط إلى أين يجب أن أذهب، ولكن كان لدي فكرة إلى حد ما.
بجانب غرفة الدراسة، لم يكن هناك شيء مهم آخر وفقًا للمخطط.
لكن مع وجه مستقيم، وجد نفسه يهز رأسه.
ولكن كان هناك أمر ما يزعجني منذ البداية.
“لست في مزاج لهذا.”
“غرفة الدراسة… إنها غير محمية بشكل كافٍ.”
“… لقد شتمتِ. الأميرة شتمت.”
… وكأن رئيس الأساقفة كان يعلم أنه لا يوجد شيء مهم هناك، ولم يترك سوى أشياء ثانوية.
لكن لا بد أن هناك ما هو أكثر من ذلك.
استمرت كيرا في الضحك، يزداد صوتها جنونًا مع احمرار وجه أويف بالكامل.
لا يمكن أن يكون هذا كل ما لديه. على سبيل المثال، الدم. كيف حصل على شيء بهذه القيمة؟
رد ليون بإيماءة وهو لا يزال يراقب المشهد من مكانه.
ونفس الأمر ينطبق على الخاتم.
“إنه لعابكِ أنتِ.”
توقفت خطواتي تدريجيًا، ونظرت حولي لأتأكد من عدم وجود أحد.
العودة إلى ما تبقى من الكنيسة.
“إنها مجرد فرضية، لكن…”
رد ليون بإيماءة وهو لا يزال يراقب المشهد من مكانه.
خفضت رأسي ونظرت إلى الخاتم في إصبعي.
“… لقد شتمتِ. الأميرة شتمت.”
أغمضت عيني وجلبت وعيي إلى الداخل.
كان هدفها إيقاف كيرا عن الكلام، لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلًا قبل أن تندم على قرارها.
شعرت بأن وعيي يضطرب، وأفكاري بدأت تتلاشى، كما لو أن عقلي انفصل عن جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت كيرا يدها على رأسها ونظرت إليها في صدمة تامة.
كان شعورًا غريبًا.
شعر ليون بأن قلبه سقط في قاع معدته، لكنه لم يُظهر ذلك وهو يفتح فمه ليرد.
لم أتمكن من وصفه بدقة، لكنه لم يكن مختلفا تماما عما شعرت به كلما كنت أشهد رؤية.
لكنها لم تكن كذلك. لم تلاحق أحدًا في حياتها… حسنًا، لقد كانت تجمع المعلومات وتراقب، لكن ذلك ليس مطاردة.
استمر هذا الإحساس حتى شعرت بوعيي يعود، وعندما فتحت عيني، وجدت نفسي واقفًا في عالم أبيض مألوف.
لكن لا بد أن هناك ما هو أكثر من ذلك.
“هم؟”
… حاولت أويف أن ترسم ابتسامة لتبدو هادئة، لكنها لم تكن كذلك أبدًا.
لكن الأمر كان مختلفًا هذه المرة.
لا، بل كانت تفكر في ذلك على الأرجح.
أمام عيني، رأيت شيئًا لم أره من قبل، فتغيرت ملامحي قليلًا.
كيرا ضربت فخذها وهي تضحك.
“ما هذا…؟”
أدارت أويف وجهها بعيدًا، لكن كيرا لم تدعها تفلت من ذلك، وأمالت رأسها لترى تعابير وجهها بشكل أفضل.
كان هناك هيكل شامخ، بواجهته البيضاء الضخمة، وأعمدة ضخمة على جانبيه تضيف إليه لمسة من العظمة.
رد ليون بإيماءة وهو لا يزال يراقب المشهد من مكانه.
نظرت إليه وشعرت باتصال معين بيني وبينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا محظوظين مثلها.
… كان من الصعب تفسيره، لكن بدا وكأنه مرتبط بي بطريقة ما.
“أنتِ مدمنة.”
كان بإمكاني أن أستشعر أن ذلك بسبب امتلاكي للخاتم الآن.
“هاه.”
“ما هذا المكان…؟”
“هذا مقرف!”
كان الداخل فارغًا تمامًا.
توقفت خطواتي تدريجيًا، ونظرت حولي لأتأكد من عدم وجود أحد.
القاعة كلها كانت مطلية باللون الأبيض، وخطواتي تردد صداها أثناء تجولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أفهم.”
نظرت في كل مكان، لكن المكان كان خاليًا تمامًا.
في البداية شعرت بالارتباك، لكن لم يمر وقت طويل حتى لاحظت بابًا معينًا في المسافة.
في البداية شعرت بالارتباك، لكن لم يمر وقت طويل حتى لاحظت بابًا معينًا في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت كيرا يدها على رأسها ونظرت إليها في صدمة تامة.
وسط فخامة المكان، بدا الباب صغيرًا، فسرت نحوه.
لقد ماتت مرات عديدة خلال الأيام القليلة الماضية.
كان لدي إحساس بأنني سأجد قريبًا الأدلة التي أبحث عنها بشدة.
“آه، لا يعجبني هذا!”
“هل هو مغلق؟”
تنهدت أويف بارتياح وهي تنظر حولها.
نظرت إلى الباب، وضعت يدي على المقبض وأحكمت قبضتي عليه.
”… إنه أفعى.”
لسبب ما، بدأ قلبي ينبض بسرعة بينما كنت أقف أمام الباب.
حدقت في كيرا، ثم نظرت إلى يدها التي كانت مليئة باللعاب، ومسحتها على وجه كيرا.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم أدرت المقبض.
“أنتِ تعلمين، الحبكة المفاجئة.”
“كليك!”
لكنها لم تكن كذلك. لم تلاحق أحدًا في حياتها… حسنًا، لقد كانت تجمع المعلومات وتراقب، لكن ذلك ليس مطاردة.
صوت خفيف تردد في المكان، معلنًا عن فتح الباب.
“هل كنتَ تعلم؟”
“هاه…”
شعرت بأن أنفاسي تُسحب من جسدي بمجرد أن فتحت الباب.
… كان من الصعب تفسيره، لكن بدا وكأنه مرتبط بي بطريقة ما.
تركت المقبض ونظرت حولي.
الغرفة لم تكن كبيرة، بل كانت فارغة إلى حد ما.
الغرفة لم تكن كبيرة، بل كانت فارغة إلى حد ما.
“ماذا؟ هل هذا أفضل ما لديكِ من إهانات؟ بفت، هذا مضح—”
لكن هذا لم يكن ما جذب انتباهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليون بأن وجهه بأكمله قد تصلب.
أمام عيني، رأيت منصة صغيرة يستقر عليها كتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مجرد فرضية، لكن…”
كتاب… أم مذكرات؟
كانت فارغة تمامًا.
لم أكن متأكدًا، لكنني وجدت نفسي أقترب منها.
لا يمكن أن يكون كذلك.
“….هذا غريب.”
نظرت إليه وشعرت باتصال معين بيني وبينه.
وضعت يدي على الغلاف، وأحسست بخشونته تحت أناملي.
نظرت إلى الباب، وضعت يدي على المقبض وأحكمت قبضتي عليه.
لم يكن هناك عنوان على الكتاب، وبدا من زواياه المهترئة وكأنه مذكرات أكثر منه كتابًا.
“أنا أيضًا.”
“توش!”
من تعبيرها، بدا وكأنها قد اكتشفت أكثر شيء لا يُصدق في حياتها.
دون تردد، فتحت الصفحة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وكأن رئيس الأساقفة كان يعلم أنه لا يوجد شيء مهم هناك، ولم يترك سوى أشياء ثانوية.
على الفور، وقع نظري على الصفحة الأولى.
“لستُ مُطاردة.”
كانت فارغة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الجميع بخير؟”
… فارغة باستثناء بضع كلمات.
“ألم يكونا يكرهان بعضهما؟ لماذا يبدو الأمر وكأنهما أفضل صديقتين فجأة؟”
“إلى أولئك الذين يبتلعون دماء مورتوم… سيجدكم قريبًا.”
للمرة الألف، تم وصفها بذلك.
لا يمكن أن يكون كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ووواه…!”
العودة إلى ما تبقى من الكنيسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت كيرا وهي تنفض إصبعها.
“هل الجميع بخير؟”
عندما نظرت حولها، رأت بعض المتدربين وهم يحدقون في الفراغ بعيون خاوية.
“… لدينا بعض الإصابات الخطيرة هنا، لكن يبدو أن الجميع بخير.”
“آه، كنتُ أعرف ذلك.”
“هذا جيد.”
لكن مع وجه مستقيم، وجد نفسه يهز رأسه.
تنهدت أويف بارتياح وهي تنظر حولها.
العودة إلى ما تبقى من الكنيسة.
بدأت طاقتها السحرية تعود تدريجيًا، وشعرت بأن رأسها أصبح أفضل.
لم يكن لدى أويف الوقت للتحرك قبل أن تُدفع إلى الجانب.
لكن مع ذلك، كان جسدها لا يزال في حالة يرثى لها، وكانت تتحرك بدافع الأدرينالين فقط.
… حاولت أويف أن ترسم ابتسامة لتبدو هادئة، لكنها لم تكن كذلك أبدًا.
“… ما رأيك؟”
لقد ماتت مرات عديدة خلال الأيام القليلة الماضية.
لا يمكن أن يكون هذا كل ما لديه. على سبيل المثال، الدم. كيف حصل على شيء بهذه القيمة؟
كانت بالكاد متماسكة بعقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الجميع بخير؟”
عندما نظرت حولها، رأت بعض المتدربين وهم يحدقون في الفراغ بعيون خاوية.
ثم استخدمت قميص كيرا لمسح يدها.
لم يكونوا محظوظين مثلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا المكان…؟”
كان من المحتمل أن يكونوا قد أصيبوا جميعًا بصدمة نفسية بسبب كل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تردد، فتحت الصفحة الأولى.
طريقة وقوفهم، وارتجاف أجسادهم عند أدنى محفز، كانت كافية لتخبر أويف بكل شيء.
“هاه.”
“هاه…”
تنهدت وهي تستند إلى أحد الصفوف.
تنهدت وهي تستند إلى أحد الصفوف.
“وماذا عنكِ؟ لستِ أفضل مني.”
“أوي.”
ترجمة: TIFA
قطعت أفكارها صوت خشن مألوف.
… التصرفات التي قامتا بها تجاه بعضهما لم تكن لطيفة، لكنها بدت وكأنهما تستمتعان بها.
شعرت أويف بصداع مفاجئ.
تمتمت كيرا من الجانب.
“لست في مزاج لهذا.”
“أنتِ تعلمين، الحبكة المفاجئة.”
كان هناك هيكل شامخ، بواجهته البيضاء الضخمة، وأعمدة ضخمة على جانبيه تضيف إليه لمسة من العظمة.
“لا يهم. حركِ مؤخرتك.”
استمر هذا الإحساس حتى شعرت بوعيي يعود، وعندما فتحت عيني، وجدت نفسي واقفًا في عالم أبيض مألوف.
“أه…!”
”… إنه أفعى.”
لم يكن لدى أويف الوقت للتحرك قبل أن تُدفع إلى الجانب.
***
“تبا!”
”… إنه أفعى.”
رمقت كيرا بنظرة غاضبة، بينما كانت الأخيرة تنظف أذنها بإصبعها الصغير.
في البداية شعرت بالارتباك، لكن لم يمر وقت طويل حتى لاحظت بابًا معينًا في المسافة.
“…. لو كان معي عود عرق سوس الآن.”
“كما توقعت. لو كنتِ تعرفين، لكنتِ تصرفتِ بطريقة غريبة وغامضة. ربما كنتِ ستطاردينه.”
“هاه.”
“…..”
تنهدت أويف مجددًا وهي تنظر إلى كيرا. لم يكن لديها طاقة لتجادلها.
القاعة كلها كانت مطلية باللون الأبيض، وخطواتي تردد صداها أثناء تجولي.
لقد كانت متعبة جدًا.
“أي واحدة؟”
“إذًا…”
استدار ليون لينظر إلى إيفلين، التي كانت تحدق في المشهد بتعبير مرتبك.
تحدثت كيرا وهي تنفض إصبعها.
كان هدفها إيقاف كيرا عن الكلام، لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلًا قبل أن تندم على قرارها.
“… ما رأيك؟”
تجمدت كيرا للحظة، وأصدرت أصواتًا غريبة بينما اتسعت عيناها بصدمة.
“في ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
“أنتِ تعلمين، الحبكة المفاجئة.”
تمتمت كيرا من الجانب.
“هاه؟”
استمر هذا الإحساس حتى شعرت بوعيي يعود، وعندما فتحت عيني، وجدت نفسي واقفًا في عالم أبيض مألوف.
رفعت أويف رأسها ونظرت إلى كيرا.
“أنتِ مدمنة.”
“أي واحدة؟”
“كما توقعت. لو كنتِ تعرفين، لكنتِ تصرفتِ بطريقة غريبة وغامضة. ربما كنتِ ستطاردينه.”
“هممم، صحيح، كان هناك أكثر من واحدة.”
“أنتِ تعلمين، الحبكة المفاجئة.”
حكت كيرا جانب وجهها.
كان من المعروف للجميع أن الاثنتين تكرهان بعضهما، ومع ذلك، بدا الواقع مختلفًا.
“حسنًا، كما تعلمين… كونه كان هنا طوال الوقت. هل لديكِ أي فكرة لماذا فعل ذلك؟”
قطعت أفكارها صوت خشن مألوف.
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
هزّت أويف رأسها.
“… لدينا بعض الإصابات الخطيرة هنا، لكن يبدو أن الجميع بخير.”
لم تكن تعلم على الإطلاق. كانت متفاجئة مثل الجميع تمامًا من هذا التطور المفاجئ للأحداث.
“وماذا عنكِ؟ لستِ أفضل مني.”
“لم أكن أعرف.”
عندما نظرت حولها، رأت بعض المتدربين وهم يحدقون في الفراغ بعيون خاوية.
“هممم.”
كيرا ضربت فخذها وهي تضحك.
أومأت كيرا بتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتمكن من وصفه بدقة، لكنه لم يكن مختلفا تماما عما شعرت به كلما كنت أشهد رؤية.
“كما توقعت. لو كنتِ تعرفين، لكنتِ تصرفتِ بطريقة غريبة وغامضة. ربما كنتِ ستطاردينه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليون بأن وجهه بأكمله قد تصلب.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الجميع بخير؟”
وجدت أويف نفسها عاجزة عن الكلام.
“هل هو مغلق؟”
للمرة الألف، تم وصفها بذلك.
لكن هذا لم يكن ما جذب انتباهي.
“… لستُ مُطاردة.”
للمرة الألف، تم وصفها بذلك.
لكنها لم تكن كذلك. لم تلاحق أحدًا في حياتها… حسنًا، لقد كانت تجمع المعلومات وتراقب، لكن ذلك ليس مطاردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وكأن رئيس الأساقفة كان يعلم أنه لا يوجد شيء مهم هناك، ولم يترك سوى أشياء ثانوية.
لا يمكن أن يكون كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حقيقة أنكِ لا تدركين ذلك أمرٌ جنوني.”
“لستُ مُطاردة.”
عندما نظرت حولها، رأت بعض المتدربين وهم يحدقون في الفراغ بعيون خاوية.
كررت أويف، لكن هذه المرة بنبرة أكثر ثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا، لكنني وجدت نفسي أقترب منها.
“… حقيقة أنكِ لا تدركين ذلك أمرٌ جنوني.”
وضعت يدي على الغلاف، وأحسست بخشونته تحت أناملي.
تمتمت كيرا من الجانب.
حكت كيرا جانب وجهها.
الطريقة التي نظرت بها كيرا إليها جعلت أويف تشعر بعدم الارتياح.
ونفس الأمر ينطبق على الخاتم.
كان الأمر كما لو أنها كانت تقول: “يا إلهي، هذه المجنونة فقدت عقلها تمامًا.”
“…..”
لا، بل كانت تفكر في ذلك على الأرجح.
“…..”
قبضت أويف على أسنانها.
لم يكن لدى أويف الوقت للتحرك قبل أن تُدفع إلى الجانب.
“وماذا عنكِ؟ لستِ أفضل مني.”
***
“هاه؟ عن ماذا تتحدثين؟ أين رأيتِني أطارد الناس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوتًا يتردد خلفه.
“أنتِ مدمنة.”
تغير تعبيرها قليلًا عندما خرج جوليان من الظلام، ونظره مثبت على ليون بحدة.
“حسنًا، أحاول الإقلاع.”
حدقت في كيرا، ثم نظرت إلى يدها التي كانت مليئة باللعاب، ومسحتها على وجه كيرا.
ضحكت كيرا.
احمرّ وجه أويف بشدة، فنهضت بسرعة وغطت فم كيرا بيدها.
“ماذا؟ هل هذا أفضل ما لديكِ من إهانات؟ بفت، هذا مضح—”
تنهدت أويف مجددًا وهي تنظر إلى كيرا. لم يكن لديها طاقة لتجادلها.
“أيتها الساقطة .”
شعرت بأن أنفاسي تُسحب من جسدي بمجرد أن فتحت الباب.
“…..”
نظرت في كل مكان، لكن المكان كان خاليًا تمامًا.
توقفت كيرا فجأة واتسعت عيناها.
“في ماذا؟”
نظرت إلى أويف، التي فتحت عينيها على اتساعهما، ثم فتحت فمها بصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت كيرا يدها على رأسها ونظرت إليها في صدمة تامة.
“هل قلتِ للتو…”
شعرت أويف بصداع مفاجئ.
“لا.”
لسبب ما، بدأ قلبي ينبض بسرعة بينما كنت أقف أمام الباب.
أدارت أويف وجهها بعيدًا، لكن كيرا لم تدعها تفلت من ذلك، وأمالت رأسها لترى تعابير وجهها بشكل أفضل.
“….هذا غريب.”
“… لقد شتمتِ. الأميرة شتمت.”
تنهدت أويف مجددًا وهي تنظر إلى كيرا. لم يكن لديها طاقة لتجادلها.
وضعت كيرا يدها على رأسها ونظرت إليها في صدمة تامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
من تعبيرها، بدا وكأنها قد اكتشفت أكثر شيء لا يُصدق في حياتها.
كان هناك هيكل شامخ، بواجهته البيضاء الضخمة، وأعمدة ضخمة على جانبيه تضيف إليه لمسة من العظمة.
“لا، لم أفعل. أنتِ لستِ فقط مدمنة، بل أيضًا واهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. لو كان معي عود عرق سوس الآن.”
“باه…! ومن يهتم! لقد جعلتكِ تشتمين! كاككاكا.”
“هاه…”
كيرا ضربت فخذها وهي تضحك.
نظرت إليه وشعرت باتصال معين بيني وبينه.
كان صوتها عاليًا لدرجة أنه جذب انتباه الجميع.
نظرت إليه وشعرت باتصال معين بيني وبينه.
“توقفي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع ذلك، كان جسدها لا يزال في حالة يرثى لها، وكانت تتحرك بدافع الأدرينالين فقط.
احمرّ وجه أويف بشدة، فنهضت بسرعة وغطت فم كيرا بيدها.
كان هناك هيكل شامخ، بواجهته البيضاء الضخمة، وأعمدة ضخمة على جانبيه تضيف إليه لمسة من العظمة.
“هممم! هممم!”
كان هدفها إيقاف كيرا عن الكلام، لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلًا قبل أن تندم على قرارها.
“هاه؟”
“آه…! هل لعقتِ يدي؟!”
شعرت بأن أنفاسي تُسحب من جسدي بمجرد أن فتحت الباب.
“كاككاكا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وكأن رئيس الأساقفة كان يعلم أنه لا يوجد شيء مهم هناك، ولم يترك سوى أشياء ثانوية.
استمرت كيرا في الضحك، يزداد صوتها جنونًا مع احمرار وجه أويف بالكامل.
“لم يكن يعلم، ونعم، لقد خانني.”
وبحلول تلك اللحظة، كان الجميع تقريبًا ينظرون إليهما، وشعرت أويف بأنها تغلي من الإحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع ذلك، كان جسدها لا يزال في حالة يرثى لها، وكانت تتحرك بدافع الأدرينالين فقط.
حدقت في كيرا، ثم نظرت إلى يدها التي كانت مليئة باللعاب، ومسحتها على وجه كيرا.
دق قلبه بجنون في صدره، بينما تحولت رقبته لا إراديًا بعيدًا عنها.
“ووواه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها عاليًا لدرجة أنه جذب انتباه الجميع.
تجمدت كيرا للحظة، وأصدرت أصواتًا غريبة بينما اتسعت عيناها بصدمة.
ونفس الأمر ينطبق على الخاتم.
“هذا مقرف!”
“… لدينا بعض الإصابات الخطيرة هنا، لكن يبدو أن الجميع بخير.”
“إنه لعابكِ أنتِ.”
“… ما رأيك؟”
“آه، لا يعجبني هذا!”
“في ماذا؟”
بدأت كيرا بمسح وجهها بسرعة بينما كانت أويف تراقبها بمتعة.
كان شعورًا غريبًا.
ثم استخدمت قميص كيرا لمسح يدها.
لكن مع وجه مستقيم، وجد نفسه يهز رأسه.
“أوي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت أويف رأسها ونظرت إلى كيرا.
واصلت الاثنتان المشاجرة بهذا الشكل لبضع دقائق أخرى.
أمام عيني، رأيت منصة صغيرة يستقر عليها كتاب.
في هذه الأثناء، كان ليون يراقب المشهد بتعبير خالٍ من المشاعر، وهو يحاول استيعاب ما يراه.
“لم أكن أعرف.”
سمع صوتًا يتردد خلفه.
رمقت كيرا بنظرة غاضبة، بينما كانت الأخيرة تنظف أذنها بإصبعها الصغير.
“ألم يكونا يكرهان بعضهما؟ لماذا يبدو الأمر وكأنهما أفضل صديقتين فجأة؟”
كانت بالكاد متماسكة بعقلها.
استدار ليون لينظر إلى إيفلين، التي كانت تحدق في المشهد بتعبير مرتبك.
وبحلول تلك اللحظة، كان الجميع تقريبًا ينظرون إليهما، وشعرت أويف بأنها تغلي من الإحراج.
كان من المعروف للجميع أن الاثنتين تكرهان بعضهما، ومع ذلك، بدا الواقع مختلفًا.
الفصل 246: مذكرات [2]
… التصرفات التي قامتا بها تجاه بعضهما لم تكن لطيفة، لكنها بدت وكأنهما تستمتعان بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها.
“لا أفهم.”
“حسنًا، أحاول الإقلاع.”
“أنا أيضًا.”
كان شعورًا غريبًا.
رد ليون بإيماءة وهو لا يزال يراقب المشهد من مكانه.
كان يساعد المتدربين الآخرين على التعافي بينما غادر جوليان، ثم حاول العثور على مخرج لكنه لم يتمكن من ذلك.
شعر ليون بأن قلبه سقط في قاع معدته، لكنه لم يُظهر ذلك وهو يفتح فمه ليرد.
“يبدو أن عليّ انتظار جوليان ليعود.”
بدأت طاقتها السحرية تعود تدريجيًا، وشعرت بأن رأسها أصبح أفضل.
بدا أنه كان مدركًا لهذا الأمر.
لقد ماتت مرات عديدة خلال الأيام القليلة الماضية.
“هل كنتَ تعلم؟”
شعرت بأن وعيي يضطرب، وأفكاري بدأت تتلاشى، كما لو أن عقلي انفصل عن جسدي.
خرج من أفكاره عندما نظر إلى إيفلين التي كانت تحدق به.
“هممم، صحيح، كان هناك أكثر من واحدة.”
“أعلم ماذا؟”
“أن جوليان كان هنا طوال الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنه كان مدركًا لهذا الأمر.
“آه.”
“تبا!”
أمال ليون رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تردد، فتحت الصفحة الأولى.
”… ما الذي يجعلكِ تعتقدين أنني كنت أعلم؟”
“أعلم ماذا؟”
“حسنًا، منذ أن فضحته أمام الجميع لتكسب لنا بعض الوقت للهروب. إذا فكرت في الأمر، لا بد أنكما خططتما لذلك معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت كيرا بمسح وجهها بسرعة بينما كانت أويف تراقبها بمتعة.
“…..”
تنهدت أويف بارتياح وهي تنظر حولها.
شعر ليون بأن وجهه بأكمله قد تصلب.
“هاه؟”
دق قلبه بجنون في صدره، بينما تحولت رقبته لا إراديًا بعيدًا عنها.
وجدت أويف نفسها عاجزة عن الكلام.
لكن مع وجه مستقيم، وجد نفسه يهز رأسه.
ترجمة: TIFA
“نعم، بالطبع.”
واصلت الاثنتان المشاجرة بهذا الشكل لبضع دقائق أخرى.
“آه، كنتُ أعرف ذلك.”
”….!”
أومأت إيفلين من جانبه.
“لستُ مُطاردة.”
“هذا منطقي. لماذا تخونه؟ أنت لست من ذلك النوع، صحيح؟”
هزّت أويف رأسها.
شعر ليون بأن قلبه سقط في قاع معدته، لكنه لم يُظهر ذلك وهو يفتح فمه ليرد.
حدقت في كيرا، ثم نظرت إلى يدها التي كانت مليئة باللعاب، ومسحتها على وجه كيرا.
“لم يكن يعلم، ونعم، لقد خانني.”
“باه…! ومن يهتم! لقد جعلتكِ تشتمين! كاككاكا.”
”….!”
وبحلول تلك اللحظة، كان الجميع تقريبًا ينظرون إليهما، وشعرت أويف بأنها تغلي من الإحراج.
لكن للأسف، لم يتمكن ليون من نطق كلماته، حيث تردد صوت معين من الخلف، مما جعله يقفز من الرعب.
“… ما رأيك؟”
“هاه؟”
خرج من أفكاره عندما نظر إلى إيفلين التي كانت تحدق به.
استدارت إيفلين لتنظر خلفها.
لا يمكن أن يكون هذا كل ما لديه. على سبيل المثال، الدم. كيف حصل على شيء بهذه القيمة؟
تغير تعبيرها قليلًا عندما خرج جوليان من الظلام، ونظره مثبت على ليون بحدة.
ثم استخدمت قميص كيرا لمسح يدها.
“أفعى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت كيرا وهي تنفض إصبعها.
قالها.
كان لدي إحساس بأنني سأجد قريبًا الأدلة التي أبحث عنها بشدة.
”… إنه أفعى.”
كتاب… أم مذكرات؟
“أنتِ تعلمين، الحبكة المفاجئة.”
“… ما رأيك؟”
_____________________________
“… ما رأيك؟”
طريقة وقوفهم، وارتجاف أجسادهم عند أدنى محفز، كانت كافية لتخبر أويف بكل شيء.
ترجمة: TIFA
الغرفة لم تكن كبيرة، بل كانت فارغة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليون بأن وجهه بأكمله قد تصلب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
