لم يترك شيئًا خلفه
الفصل 456 : لم يترك شيئًا خلفه
[أين عيني؟] وصف السحر: “يمكّن حامله من التحديق في نسيج القدر.”
في الأيام القليلة التالية، أصبحت حياة ساني رتيبة إلى حد ما. كان يتأمل بينما يقوم بتدوير جوهر الظل خلال لفائف ثعبان الروح ليعزز سرعة تجديده، ثم يصبه في القوس السجي… ويكرر العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمست أصابعه العشب الناعم، ومع إحساسه اللمسي المعزز بنسيج العظام، شعر ساني بكل التفاصيل الدقيقة لملمسه، والتربة الغنية تحته، وحرارة الشمس على جلده.
مع كل دورة، أصبحت الأحرف الرونية المحيطة بالبوابة أكثر سطوعًا وإشراقًا. كانت البوابة تنبض بالحياة ببطء، وشعر ساني بالأمل الشديد لدرجة أنه كافح لاحتوائه. لم يكن لديه شك في أنه سيكون قادرًا على تفعيل القوس.
لم يكن هناك شيء هناك.
في مكان ما بعيدًا، أو ربما قريبًا، كانت هناك غرفة مبنية من الحجر البارد، يملؤها الصمت الذي يصم الآذان. كانت مظلمة وفارغة، مرتبة على شكل سباعي، مع سبع زوايا غارقة في الظلال العميقة.
ومن ثم… سيذهب إلى البرج العاجي، ويجد طريقة للنزول مرة أخرى إلى الجزر المقيدة، بطريقة ما، والعودة إلى العالم الحقيقي.
متوترًا فجأة، نظر ساني بسرعة إلى دائرة الأحرف الرونية. تماما كما كان يتوقع، كانت أكثر قتامة بالفعل. كانت البوابة تحرق الكمية الضئيلة من اللهب السامي الذي تمكن ساني من شحنه خلال هذه الأيام الماضية، وكانت على وشك الإغلاق قريبًا.
بعد فترة من الوقت، جذب شيء ما انتباهه أخيرًا.
ويشتري ثلاجة جديدة.
حسنًا… لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكن مستعدًا للمرور عبر القوس بمجرد فتحه. فقد فعل كل ما أراد أن يفعله في برج الأبنوس بالفعل. ليس وكأن هناك الكثير للقيام به، في البداية. لقد دمر الوقت كل شيء قيم يمكن أن يجده، وكانت الكنوز الأكثر قيمة – نسيج العظام ومعرفة الخريطة التي تركها أمير العالم السفلي – في حوزته بالفعل.
كانت هناك سبع مرايا واقفة عند كل جدار من جدران الغرفة السبعة، موجهة نحو مركز الغرفة.
‘وازودها بجميع أنواع الطعام!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الملل، غاص في بحر روحه، وحدق في الظلال لفترة، ثم تجول واستدعى بعض ذكرياته وقرأ أوصافها للمرة المائة، ثم حدق في شمسين نوى الظل اللتان تلوحان في الأفق، ثم سار بخطى أسرع، واستدعى بعض الذكريات الأخرى.
جلس ساني على الأرضية الحجرية في أعلى طابق من لبرج الأبنوس، ناظرًا إلى الصندوق الطامع الذي كان يقف في مكان قريب، بتعبير مستاء. كان يعلم جيدًا أنه لم يبق هناك لحم به أو أي نوع آخر من الطعام.
‘أظن أنه لا ينبغي للمرء أبدًا أن يقول أبدًا…’
من كان يعلم أنه سيفتقد اللحم الدنيء للمحاكي اللئيم ذات يوم؟.
‘أظن أنه لا ينبغي للمرء أبدًا أن يقول أبدًا…’
كان ساني على وشك تجديد جوهر الظل بالكامل، لذلك بدأت أفكاره في التبعثر.
كان ساني على وشك تجديد جوهر الظل بالكامل، لذلك بدأت أفكاره في التبعثر.
في مكان ما بعيدًا، أو ربما قريبًا، كانت هناك غرفة مبنية من الحجر البارد، يملؤها الصمت الذي يصم الآذان. كانت مظلمة وفارغة، مرتبة على شكل سباعي، مع سبع زوايا غارقة في الظلال العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل رائعًا!.
بسبب الملل، غاص في بحر روحه، وحدق في الظلال لفترة، ثم تجول واستدعى بعض ذكرياته وقرأ أوصافها للمرة المائة، ثم حدق في شمسين نوى الظل اللتان تلوحان في الأفق، ثم سار بخطى أسرع، واستدعى بعض الذكريات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إحدى زوايا شفاه الشاب ملتوية للأعلى قليلاً، لتشكل لمحة من الابتسامة.
‘ممل…هذا ممل للغاية…’
من كان يعلم أنه سيفتقد اللحم الدنيء للمحاكي اللئيم ذات يوم؟.
بعد فترة من الوقت، جذب شيء ما انتباهه أخيرًا.
متوترًا فجأة، نظر ساني بسرعة إلى دائرة الأحرف الرونية. تماما كما كان يتوقع، كانت أكثر قتامة بالفعل. كانت البوابة تحرق الكمية الضئيلة من اللهب السامي الذي تمكن ساني من شحنه خلال هذه الأيام الماضية، وكانت على وشك الإغلاق قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشاب ساكنًا بلا حراك، كما لو كان مجرد تمثال وليس كائنًا حيًا.
يبدو أن الأحرف الرونية لقناع ويفر قد تغيرت قليلاً.
لم يكن هناك شيء هناك.
في مكان ما بعيدًا، أو ربما قريبًا، كانت هناك غرفة مبنية من الحجر البارد، يملؤها الصمت الذي يصم الآذان. كانت مظلمة وفارغة، مرتبة على شكل سباعي، مع سبع زوايا غارقة في الظلال العميقة.
من قبل، كان هناك [؟؟؟] بدلاً من اسم سحرها الثالث. ومع ذلك، بعد أن قام ساني بتنشيط هذا السحر… وكاد يحرق دماغه في هذه العملية… تغير الاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش عدة مرات، ثم نظر إلى الأحرف الرونية مرة أخرى.
ولكن بعد ذلك، تغير شيء ما.
“هل… هل قرأت ذلك بشكل صحيح؟”
من كان يعلم أنه سيفتقد اللحم الدنيء للمحاكي اللئيم ذات يوم؟.
من قبل، كان هناك [؟؟؟] بدلاً من اسم سحرها الثالث. ومع ذلك، بعد أن قام ساني بتنشيط هذا السحر… وكاد يحرق دماغه في هذه العملية… تغير الاسم.
ولكن لا، لم يكن هناك خطأ. السحران الأولان كانا كما كانا من قبل، [عباءة الأكاذيب] و [خدعة بسيطة]. ومع ذلك، فإن الإسم الثالث كان لديه الآن حروف رونية جديدة تصفه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وازودها بجميع أنواع الطعام!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
سحر الذاكرة: [أين عيني؟].
سحر الذاكرة: [أين عيني؟].
[أين عيني؟] وصف السحر: “يمكّن حامله من التحديق في نسيج القدر.”
بعد فترة من الوقت، جذب شيء ما انتباهه أخيرًا.
نظر ساني إلى الأحرف الرونية بتعبير جامد لبضعة لحظات، ثم ضحك بشدة لدرجة أنه خرج من بحر الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
وفي هذا الصدد، على الأقل، كانت آمنة.
“آه… يا إلهي… أين عيني! هذا لا يقدر بثمن!”
…ولكن في كل مرآة من المرايا السبعة، انعكست صورة شاب يجلس على الأرض الحجرية ويداه مقيدتان خلف ظهره.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه من الضحك على منطق تسمية ويفر الغريبة، كانت دورة استعادة جوهر الظل قد اكتملت.
في مكان ما بعيدًا، أو ربما قريبًا، كانت هناك غرفة مبنية من الحجر البارد، يملؤها الصمت الذي يصم الآذان. كانت مظلمة وفارغة، مرتبة على شكل سباعي، مع سبع زوايا غارقة في الظلال العميقة.
هز ساني رأسه، وابتسم، ثم وقف واستدعى المشهد القاسي.
في هذه الأثناء، كانت دائرة الأحرف الرونية تحترق بإشعاع أبيض غاضب، محولة القاعة السوداء الكئيبة إلى نسيج صارخ من الظلام والنور. بدا كما لو أن الهواء داخل القوس كان متموجًا قليلاً، ضبابيًا بسبب الحرارة.
الفصل 456 : لم يترك شيئًا خلفه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سار نحو قوس السج، ودون إضاعة أي وقت، لمسه برأس الرمح الفضي. ومرة أخرى، تم التهام جوهر روحه بسرعة مروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ساني إلى الأحرف الرونية بتعبير جامد لبضعة لحظات، ثم ضحك بشدة لدرجة أنه خرج من بحر الروح.
ولكن هذه المرة، تم استهلاك نصف الكمية فقط.
“اللعنات!”
وبينما ضرب النور الساطع فجأة عيني ساني، تراجع بشكل لا إرادي إلى الخلف ورفع يده لحمايتهم. داعب نسيم بارد وجهه، وفجأة استطاع أن يشم رائحة اللحاء والعشب والتربة.
حياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل رائعًا!.
عندما تكيفت عيناه مع السطوع، خفض ساني يده ببطء ونظر إلى القوس بتعبير محير.
‘ممل…هذا ممل للغاية…’
من كان يعلم أنه سيفتقد اللحم الدنيء للمحاكي اللئيم ذات يوم؟.
كان الأمر كما لو أن صدعًا في الواقع قد ظهر داخل البرج الأبنوسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الملل، غاص في بحر روحه، وحدق في الظلال لفترة، ثم تجول واستدعى بعض ذكرياته وقرأ أوصافها للمرة المائة، ثم حدق في شمسين نوى الظل اللتان تلوحان في الأفق، ثم سار بخطى أسرع، واستدعى بعض الذكريات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم!’
في جميع أنحاء البوابة، كانت القاعة كما كانت من قبل: مظلمة، كئيبة، مقطوعة من الحجر الأسود عديم اللمعان.
…ومع ذلك، كانت هناك سماء زرقاء صافية داخل البوابة. لقد اجتاح نور الشمس فجأة البرج الأبنوسي بعد أن قضى آلاف السنين في ظلام دامس، وجلب معه أصوات الرياح وحفيف أوراق الشجر.
جلس ساني على الأرضية الحجرية في أعلى طابق من لبرج الأبنوس، ناظرًا إلى الصندوق الطامع الذي كان يقف في مكان قريب، بتعبير مستاء. كان يعلم جيدًا أنه لم يبق هناك لحم به أو أي نوع آخر من الطعام.
وفي هذا الصدد، على الأقل، كانت آمنة.
كان بإمكان ساني رؤية السماء، ولكن أيضًا الأرض. امتد مرج أخضر جميل من حيث انتهت الأرضية السجية، وكان مليئًا بالحيوية والحياة. كان ظل شجرة طويلة يغيم بالقرب من البوابة، وطريق من الحجر الأبيض يقود نحو…
على بعد مسافة ما، ارتفع جدار أبيض نقي أعلى مما يمكن لساني رؤيته من خلال البوابة. كان محاطًا بالسماء الزرقاء والسحب والعشب الأخضر النابض بالحياة، بدا وكأنه مثال للجمال والهدوء.
بينما كان ساني يشعر بفرحة الهروب من السماء السفلى، حدث شيء آخر.
كان المنظر كله مثل الجنة.
ابتلع لعابه.
الآن، كان عليه فقط الهروب حيًا.
‘…البرج العاجي. لقد كان موردريت على حق!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المنظر كله مثل الجنة.
علاوة على ذلك، بالنظر إلى مدى تأرجح العشب تحت الريح ومدى تحرك أغصان الشجرة ببطء، فإن الجزيرة السماوية كانت حقًا… لم تتأثر حقًا بالسحق.
ويشتري ثلاجة جديدة.
وفي هذا الصدد، على الأقل، كانت آمنة.
في هذه الأثناء، كانت دائرة الأحرف الرونية تحترق بإشعاع أبيض غاضب، محولة القاعة السوداء الكئيبة إلى نسيج صارخ من الظلام والنور. بدا كما لو أن الهواء داخل القوس كان متموجًا قليلاً، ضبابيًا بسبب الحرارة.
‘نعم!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متوترًا فجأة، نظر ساني بسرعة إلى دائرة الأحرف الرونية. تماما كما كان يتوقع، كانت أكثر قتامة بالفعل. كانت البوابة تحرق الكمية الضئيلة من اللهب السامي الذي تمكن ساني من شحنه خلال هذه الأيام الماضية، وكانت على وشك الإغلاق قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمست أصابعه العشب الناعم، ومع إحساسه اللمسي المعزز بنسيج العظام، شعر ساني بكل التفاصيل الدقيقة لملمسه، والتربة الغنية تحته، وحرارة الشمس على جلده.
“اللعنات!”
من قبل، كان هناك [؟؟؟] بدلاً من اسم سحرها الثالث. ومع ذلك، بعد أن قام ساني بتنشيط هذا السحر… وكاد يحرق دماغه في هذه العملية… تغير الاسم.
من كان يعلم أنه سيفتقد اللحم الدنيء للمحاكي اللئيم ذات يوم؟.
حسنًا… لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكن مستعدًا للمرور عبر القوس بمجرد فتحه. فقد فعل كل ما أراد أن يفعله في برج الأبنوس بالفعل. ليس وكأن هناك الكثير للقيام به، في البداية. لقد دمر الوقت كل شيء قيم يمكن أن يجده، وكانت الكنوز الأكثر قيمة – نسيج العظام ومعرفة الخريطة التي تركها أمير العالم السفلي – في حوزته بالفعل.
كان بإمكان ساني رؤية السماء، ولكن أيضًا الأرض. امتد مرج أخضر جميل من حيث انتهت الأرضية السجية، وكان مليئًا بالحيوية والحياة. كان ظل شجرة طويلة يغيم بالقرب من البوابة، وطريق من الحجر الأبيض يقود نحو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن، كان عليه فقط الهروب حيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن صدعًا في الواقع قد ظهر داخل البرج الأبنوسي.
في جميع أنحاء البوابة، كانت القاعة كما كانت من قبل: مظلمة، كئيبة، مقطوعة من الحجر الأسود عديم اللمعان.
طاردًا كل ذكرياته، لف ساني كلا الظلال حول جسده… وانطلق نحو النور.
بينما كان ساني يشعر بفرحة الهروب من السماء السفلى، حدث شيء آخر.
‘رجاءً، رجاءً لا تكون وهمًا!’
“آه… يا إلهي… أين عيني! هذا لا يقدر بثمن!”
اقترب من البوابة، غاص في الداخل… وتعثر وسقط على ركبتيه.
‘رجاءً، رجاءً لا تكون وهمًا!’
لمست أصابعه العشب الناعم، ومع إحساسه اللمسي المعزز بنسيج العظام، شعر ساني بكل التفاصيل الدقيقة لملمسه، والتربة الغنية تحته، وحرارة الشمس على جلده.
ومن ثم… سيذهب إلى البرج العاجي، ويجد طريقة للنزول مرة أخرى إلى الجزر المقيدة، بطريقة ما، والعودة إلى العالم الحقيقي.
كان كل شيء حقيقيًا.
اقترب من البوابة، غاص في الداخل… وتعثر وسقط على ركبتيه.
بل رائعًا!.
بينما كان ساني يشعر بفرحة الهروب من السماء السفلى، حدث شيء آخر.
عندما ومضت البوابة وأغلقت خلفه، أغلق ساني عينيه بإحكام وأطلق صرخة قصيرة وهادئة. كان لديه الكثير من المشاعر التي تغلي في قلبه بحيث لم يتمكن من وضعها في الكلمات.
لقد فعلها. هرب من الفراغ.
ولم يترك شيئًا خلفه…
كانت هناك سبع مرايا واقفة عند كل جدار من جدران الغرفة السبعة، موجهة نحو مركز الغرفة.
علاوة على ذلك، بالنظر إلى مدى تأرجح العشب تحت الريح ومدى تحرك أغصان الشجرة ببطء، فإن الجزيرة السماوية كانت حقًا… لم تتأثر حقًا بالسحق.
بينما كان ساني يشعر بفرحة الهروب من السماء السفلى، حدث شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ساني إلى الأحرف الرونية بتعبير جامد لبضعة لحظات، ثم ضحك بشدة لدرجة أنه خرج من بحر الروح.
***
“اللعنات!”
في مكان ما بعيدًا، أو ربما قريبًا، كانت هناك غرفة مبنية من الحجر البارد، يملؤها الصمت الذي يصم الآذان. كانت مظلمة وفارغة، مرتبة على شكل سباعي، مع سبع زوايا غارقة في الظلال العميقة.
ولم يترك شيئًا خلفه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل رائعًا!.
كانت هناك سبع مرايا واقفة عند كل جدار من جدران الغرفة السبعة، موجهة نحو مركز الغرفة.
ولكن لا، لم يكن هناك خطأ. السحران الأولان كانا كما كانا من قبل، [عباءة الأكاذيب] و [خدعة بسيطة]. ومع ذلك، فإن الإسم الثالث كان لديه الآن حروف رونية جديدة تصفه…
حياة.
لم يكن هناك شيء هناك.
حياة.
…ولكن في كل مرآة من المرايا السبعة، انعكست صورة شاب يجلس على الأرض الحجرية ويداه مقيدتان خلف ظهره.
كان كل شيء حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ساني إلى الأحرف الرونية بتعبير جامد لبضعة لحظات، ثم ضحك بشدة لدرجة أنه خرج من بحر الروح.
كان الشاب ساكنًا بلا حراك، كما لو كان مجرد تمثال وليس كائنًا حيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن بعد ذلك، تغير شيء ما.
على بعد مسافة ما، ارتفع جدار أبيض نقي أعلى مما يمكن لساني رؤيته من خلال البوابة. كان محاطًا بالسماء الزرقاء والسحب والعشب الأخضر النابض بالحياة، بدا وكأنه مثال للجمال والهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار نحو قوس السج، ودون إضاعة أي وقت، لمسه برأس الرمح الفضي. ومرة أخرى، تم التهام جوهر روحه بسرعة مروعة.
بعد لحظات قليلة من عبور ساني البوابة وظهوره على جزيرة البرج العاجي…
يبدو أن الأحرف الرونية لقناع ويفر قد تغيرت قليلاً.
ولكن لا، لم يكن هناك خطأ. السحران الأولان كانا كما كانا من قبل، [عباءة الأكاذيب] و [خدعة بسيطة]. ومع ذلك، فإن الإسم الثالث كان لديه الآن حروف رونية جديدة تصفه…
كانت إحدى زوايا شفاه الشاب ملتوية للأعلى قليلاً، لتشكل لمحة من الابتسامة.
“اللعنات!”
كان موردريت سعيدًا لرؤية هروب ساني أيضًا.
…ومع ذلك، كانت هناك سماء زرقاء صافية داخل البوابة. لقد اجتاح نور الشمس فجأة البرج الأبنوسي بعد أن قضى آلاف السنين في ظلام دامس، وجلب معه أصوات الرياح وحفيف أوراق الشجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ساني إلى الأحرف الرونية بتعبير جامد لبضعة لحظات، ثم ضحك بشدة لدرجة أنه خرج من بحر الروح.
…ولكن في كل مرآة من المرايا السبعة، انعكست صورة شاب يجلس على الأرض الحجرية ويداه مقيدتان خلف ظهره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
