أعلاه وما بعده
الفصل 452 : أعلاه وما بعده
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد عدة أيام، جلس ساني على قطعة من الأثاث المكسور في القاعة المركزية بالطابق الأول من البرج السجي. وقف الصندوق الطامع بالقرب منه، بغطائه مفتوح وأسنانه الحادة مكشوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يحمل المشهد القاسي في يده. وسطع النصل الفضي للرمح الكئيب بإشعاع أبيض، مشبعًا باللهب السامي.
…كان ساني يستخدم حاليًا اللهب السامي المعني لتحميص قطعة من اللحم الأسود الفاسد والمثير للاشمئزاز. كانت تلك هي القطعة الأخيرة من لحم المحاكي التي قام بتخزينها داخل الصندوق قبل أن يغرق في محيط النجوم التي لا ترحم.
‘منطقي…’
كانت القديسة أيضًا في مكان قريب، تحدق في الأفق بلامبالاة باردة معتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى جسده، الذي كان لا يزال في حالة مؤسفة إلى حد ما. كانت حروقه تلتئم، لكن أبطأ بكثير مما كانت تشفي عادة. على الرغم من أن اللهب السامي لم يلمسه مباشرة، إلا أن الحرارة المنبعثة منه كانت كافية لترك آثار طويلة الأمد لم يتمكن حتى نسيج الدم من إزالتها بسرعة.
نظر إليها ثم تنهد.
“آسف لأنني لم أطعمكِ منذ فترة.”
“أرى أنكِ عاجزة عن الكلام بسبب مهارتي في الطهي. حسنًا هذا عادل، عادل…”
لم تتفاعل الظل مع كلماته بأي شكل من الأشكال.
واصل ساني الحديث، رغم ذلك، غير منزعج من عدم الإهتمام الواضح من الشيطانة الصامتة.
شاعرًا بعينيه تدمعان من الاشمئزاز، نظر ساني إلى القديسة وأجبر الابتسامة على البقاء على وجهه.
“هيي، هذا ليس صحيحًا! إنه ليس خطأي. بدلاً من ذلك، ألقي اللوم على حظي المذهل. ماذا يمكنني أن أفعل، الذكريات التي أجدها كلها مذهلة للغاية. كيف يمكنني أن أدعكِ تأكليها… لا أستطيع…”
“أستطيع أن أرى قاعة كبيرة مليئة بالأشياء القديمة المكسورة. لكن هذا لا يخبرني الكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج ابتسامة عريضة، ثم ألقى نظرة شك على اللحم الأسود الساخن، وتنهد.
“حسنًا، كما اتضح، كنت أقع نحوه بشكل أو بآخر طوال الوقت. ولكن حتى مع ذلك، كدت أحترق حتى الموت وأنا أحاول الوصول إليه. لقد تضررت أقوى ذكرياتي بشدة، ولم أتمكن من النجاة إلا بفضل قليل من الحظ.”
“أعتقد أنه انتهى…”
عبس ساني:
طرد ساني المشهد القاسي، وأحضر اللحم إلى فمه وأخذ قضمة منه. وبينما كان يمضغ، ظهر تعبير بائس للغاية على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…آه، هذا رائع للغاية. أقول لكِ، يا قديسة، هذا اللحم لذيذ للغاية. أنا أشفق عليكِ حقًا، لأنك غير قادرة على تذوق هذا الطبق ال… أوه اللعنة، كيف لأي شيء أن يكون حقيرًا جدًا هكذا!… هذا الطبق إلهي. إنها أفضل شريحة لحم شيطانية يمكنك تناولها في حياتك. مجرد قضمة واحدة… يمكنها حقًا… أن تغير حياتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘للأسوأ!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى أنه لم يكن نيئًا. وهذا وحده كان سببًا للاحتفال.
على الأقل كان مضغ الشيء اللعين أسهل بكثير الآن. قبل الحصول على نسيج العظام، كان تناول لحم الممحاكي يبدو وكأنه قضم حذاء جلدي قديم. كان نفس الشعور تقريبًا الآن، لكن كانت أسنان ساني مختلفة.
{ترجمة نارو…}
فهي قادرة على تقطيع ومضغ لحم الشيطان القاسي بسهولة.
كانت القديسة أيضًا في مكان قريب، تحدق في الأفق بلامبالاة باردة معتادة.
بالإضافة إلى أنه لم يكن نيئًا. وهذا وحده كان سببًا للاحتفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاعرًا بعينيه تدمعان من الاشمئزاز، نظر ساني إلى القديسة وأجبر الابتسامة على البقاء على وجهه.
“أستطيع أن أرى قاعة كبيرة مليئة بالأشياء القديمة المكسورة. لكن هذا لا يخبرني الكثير.”
“أرى أنكِ عاجزة عن الكلام بسبب مهارتي في الطهي. حسنًا هذا عادل، عادل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في اللحظة التالية، تردد صوت فجأة في ظلام البرج السجي:
ومع ذلك، في اللحظة التالية، تردد صوت فجأة في ظلام البرج السجي:
“…لقد نجوت حقًا!”
“حسنًا، كما اتضح، كنت أقع نحوه بشكل أو بآخر طوال الوقت. ولكن حتى مع ذلك، كدت أحترق حتى الموت وأنا أحاول الوصول إليه. لقد تضررت أقوى ذكرياتي بشدة، ولم أتمكن من النجاة إلا بفضل قليل من الحظ.”
‘أتساءل إلى أي مدى مما يحيط بي يمكنه إدراكه؟’
اختنق ساني على قطعة اللحم الدنيئة. للحظة، أعتقد أن ظله المخلصة كانت تتظاهر بالصمت طوال هذه الفترة، واختارت ببساطة عدم التحدث إليه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل كان مضغ الشيء اللعين أسهل بكثير الآن. قبل الحصول على نسيج العظام، كان تناول لحم الممحاكي يبدو وكأنه قضم حذاء جلدي قديم. كان نفس الشعور تقريبًا الآن، لكن كانت أسنان ساني مختلفة.
لكن لا، لقد تعرف على الصوت.
للأسف، لم تكن القديسة…
…كان ساني يستخدم حاليًا اللهب السامي المعني لتحميص قطعة من اللحم الأسود الفاسد والمثير للاشمئزاز. كانت تلك هي القطعة الأخيرة من لحم المحاكي التي قام بتخزينها داخل الصندوق قبل أن يغرق في محيط النجوم التي لا ترحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كنت مهتمًا به ليس النسخة، بل الأصل. البرج العاجي. من المفترض أن يكون الاثنان متصلين بطريقة ما. إذا وجد أحدهم هذا الاتصال… فقد يكون قادرًا على تجاوز السحق ووضع قدمه على الجزيرة السماوية…”
كان موردريت. لقد عاد أمير اللاشيء.
‘منطقي…’
‘الشكر للإله!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها ثم تنهد.
كان ساني مثقلًا من كونه وحيدًا في الجزيرة المظلمة أكثر بكثير مما كان على استعداد للاعتراف به. رغم أنه لم يكن يثق في الصوت الغامض، إلا أنه شعر بالارتياح لسماعه.
ابتلع اللحم، وأخذ رشفة من الينبوع اللامتناهي، ثم نظر حول القاعة وقال:
عبس ساني:
“كما ترى. نظرًا لكوني شابًا صادقًا للغاية، يجب علي أن أعترف بأن الأمر لم يكن سهلاً… أو ممتعًا. في الواقع، لا أستطيع أن أصدق أنني نجوت بنفسي”.
ابتلع اللحم، وأخذ رشفة من الينبوع اللامتناهي، ثم نظر حول القاعة وقال:
نظر إلى جسده، الذي كان لا يزال في حالة مؤسفة إلى حد ما. كانت حروقه تلتئم، لكن أبطأ بكثير مما كانت تشفي عادة. على الرغم من أن اللهب السامي لم يلمسه مباشرة، إلا أن الحرارة المنبعثة منه كانت كافية لترك آثار طويلة الأمد لم يتمكن حتى نسيج الدم من إزالتها بسرعة.
بقي موردريت صامتا قبل أن يتحدث مرة أخرى، كما يفعل عادة. عندما ظهر صوته، كان مليئًا بالمفاجأة الحقيقية:
لكنه اشتبه في أن الشيطان الفخور إما نجح في هدفه أو فشل، ولهذا السبب غادر في النهاية وأغلق برج السجي، الذي بقي مهجورًا لآلاف السنين.
“هل وجدت حقًا الصدع في محيط اللهب؟”
هز ساني كتفيه.
…أم كان لا يزال يسعى لشيء آخر؟.
“حسنًا، كما اتضح، كنت أقع نحوه بشكل أو بآخر طوال الوقت. ولكن حتى مع ذلك، كدت أحترق حتى الموت وأنا أحاول الوصول إليه. لقد تضررت أقوى ذكرياتي بشدة، ولم أتمكن من النجاة إلا بفضل قليل من الحظ.”
وكان ذلك صحيحًا من الناحية الفنية، وإن لم تكن كل الحقيقة.
ثم حك ساني مؤخرة رأسه وأضاف:
تردد الأمير الغامض ثم سأل:
للأسف، لم تكن القديسة…
عبس ساني:
“…أين أنت الآن؟”
أمال ساني رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها ثم تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج ابتسامة عريضة، ثم ألقى نظرة شك على اللحم الأسود الساخن، وتنهد.
‘أتساءل إلى أي مدى مما يحيط بي يمكنه إدراكه؟’
‘أتساءل إلى أي مدى مما يحيط بي يمكنه إدراكه؟’
أول شيء قاله موردريت له في البداية هو السؤال عن سبب الظلام الشديد، لذلك على الأرجح هو يمكنه رؤية شيء ما، على الأقل.
“هيي، هذا ليس صحيحًا! إنه ليس خطأي. بدلاً من ذلك، ألقي اللوم على حظي المذهل. ماذا يمكنني أن أفعل، الذكريات التي أجدها كلها مذهلة للغاية. كيف يمكنني أن أدعكِ تأكليها… لا أستطيع…”
“هذا ما كنت أحاول العثور عليه من قبل… قبل ألا أتمكن من البحث أكثر. كانت هناك بعض التلميحات إلى وجود نسخة طبق الأصل من البرج العاجي في مكان ما في السماء السفلى. وكنت آمل أن أصل إليه.”
“ألا تستطيع أن ترى أين أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الأمير الضائع.
أجاب الصوت، على الأرجح بصدق:
“أستطيع أن أرى قاعة كبيرة مليئة بالأشياء القديمة المكسورة. لكن هذا لا يخبرني الكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر موردريت للحظات، ثم أجاب بحزن:
‘منطقي…’
أجاب الصوت، على الأرجح بصدق:
أومأ ساني برأسه، ويشعر بضغط العيب يتراكم في روحه، مطالبًا إياه بتقديم إجابة.
تردد الأمير الغامض ثم سأل:
أشار إلى الجزء الداخلي من البرج السجي.
…كان ساني يستخدم حاليًا اللهب السامي المعني لتحميص قطعة من اللحم الأسود الفاسد والمثير للاشمئزاز. كانت تلك هي القطعة الأخيرة من لحم المحاكي التي قام بتخزينها داخل الصندوق قبل أن يغرق في محيط النجوم التي لا ترحم.
“حسنًا… ما خلف النجوم الزائفة، استمر الفراغ إلى ما هو أبعد من ذلك. ولكن على مسافة ما من النيران، هناك في الواقع جزيرة واحدة تطفو في الفراغ. هناك باغودا أسود رائع على تلك الجزيرة، الذي بدا وكأنه نسخة دقيقة من البرج العاجي. وهذا هو المكان الذي أنا فيه الآن، داخل ذلك الباغودا.”
بعد عدة أيام، جلس ساني على قطعة من الأثاث المكسور في القاعة المركزية بالطابق الأول من البرج السجي. وقف الصندوق الطامع بالقرب منه، بغطائه مفتوح وأسنانه الحادة مكشوفة.
ثم حك ساني مؤخرة رأسه وأضاف:
بقي موردريت صامتا قبل أن يتحدث مرة أخرى، كما يفعل عادة. عندما ظهر صوته، كان مليئًا بالمفاجأة الحقيقية:
“ولكن على أي حال، كيف لا يزال بإمكاني سماعك؟ ألم تخبرني أن صوتك لن يصل إلى ما خلف النجوم؟”
“…أين أنت الآن؟”
فكر موردريت للحظات، ثم أجاب بحزن:
تنهد موردريت.
للأسف، لم تكن القديسة…
“هذا ما اعتقدته. ولحسن الحظ، يبدو أنني كنت مخطئًا.”
وبعد صمت قصير قال بنبرة غريبة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موردريت. لقد عاد أمير اللاشيء.
“البرج الأبَنوسي… إذن فهو موجود.”
ثم حك ساني مؤخرة رأسه وأضاف:
رمش ساني.
…كان ساني يستخدم حاليًا اللهب السامي المعني لتحميص قطعة من اللحم الأسود الفاسد والمثير للاشمئزاز. كانت تلك هي القطعة الأخيرة من لحم المحاكي التي قام بتخزينها داخل الصندوق قبل أن يغرق في محيط النجوم التي لا ترحم.
‘حسنًا، أظن أنه يمكن دعوته هكذا أيضًا؟’
لكنه اشتبه في أن الشيطان الفخور إما نجح في هدفه أو فشل، ولهذا السبب غادر في النهاية وأغلق برج السجي، الذي بقي مهجورًا لآلاف السنين.
“ألا تستطيع أن ترى أين أنا؟”
ومع ذلك، ظهر تعبير معقد على وجهه:
كان ساني مثقلًا من كونه وحيدًا في الجزيرة المظلمة أكثر بكثير مما كان على استعداد للاعتراف به. رغم أنه لم يكن يثق في الصوت الغامض، إلا أنه شعر بالارتياح لسماعه.
تردد الأمير الغامض ثم سأل:
“انتظر… هل كنت تعرف عنه؟”
بقي الأمير الغامض صامتًا قليلاً، ثم أجاب:
“لماذا أردت العثور عليه إذا لم تكن مهتمًا به؟”
وبعد صمت طويل أجاب بصوت قاتم ومليء بالمشاعر المكبوتة:
“هذا ما كنت أحاول العثور عليه من قبل… قبل ألا أتمكن من البحث أكثر. كانت هناك بعض التلميحات إلى وجود نسخة طبق الأصل من البرج العاجي في مكان ما في السماء السفلى. وكنت آمل أن أصل إليه.”
اختار ساني كلماته التالية بحذر:
“انتظر… هل كنت تعرف عنه؟”
“أوه، حقًا؟ ماذا تعرف أيضًا عن هذا المكان؟”
أجاب الصوت، على الأرجح بصدق:
فكر موردريت للحظات، ثم أجاب بحزن:
“يُقال أن كائنًا قويًا جدًا أتى إلى هذه الأرض المحطمة بعد أن دمرها لورد النور. في ذلك الوقت، لم تكن السماء السفلى بلا حدود، وكان هناك الكثير من شظايا اللهب السامي التي لا تزال مشتعلة في سماءها الفارغة. الظلام. هذا الكائن… أراد أن يحصد ذلك اللهب.”
وفجأة، أصبحت الكثير من التفاصيل الصغيرة حول الجزيرة المظلمة والبرج السجي أكثر وضوحًا. كان لدى ساني بالفعل شكوك حول الغرض الحقيقي من هذا المكان، ولكن الآن، تم تأكيدها. الآلات المدمرة خارج الباغودا، وطاولة العمل السوداء، والأوعية الزجاجية الضخمة المغطاة بالسخام من الداخل، والمجمرة الفضية…
ومع ذلك، ظهر تعبير معقد على وجهه:
لم يكن أمير العالم السفلي يعيش حقًا في الباغودا الرائع. لم يكن منزله، بل مجرد ورشة بناها في محيط اللهب – المحيط الذي كان أكبر بكثير في ذلك الوقت – لحصد بعض اللهب السامي. أما لماذا كان في حاجة إليه، فلم يكن ساني يعرف.
لكنه اشتبه في أن الشيطان الفخور إما نجح في هدفه أو فشل، ولهذا السبب غادر في النهاية وأغلق برج السجي، الذي بقي مهجورًا لآلاف السنين.
ابتلع اللحم، وأخذ رشفة من الينبوع اللامتناهي، ثم نظر حول القاعة وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في اللحظة التالية، تردد صوت فجأة في ظلام البرج السجي:
…وفي مرحلة ما خلال تلك الفترة، أتى أبن آخر -للمجهول- إلى هنا لفترة قصيرة، على الرغم من أن هدفه كان مختلفًا تمامًا.
ثم حك ساني مؤخرة رأسه وأضاف:
“…أين أنت الآن؟”
أتى هذا الوحي عليه وذهب. كان هناك سؤال يحترق في ذهنه لا علاقة له بهذا الماضي البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السؤال الأكثر إلحاحًا.
لم تتفاعل الظل مع كلماته بأي شكل من الأشكال.
‘الشكر للإله!’
ابتلع ساني قطعة أخرى من اللحم وسأل بنبرة عرضية:
عبس ساني:
“حصاد اللهب السامي؟ مثير جدًا للاهتمام. هل لهذا السبب أردت القدوم إلى هنا أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أم أن موردريت كان يسعى لشيء آخر؟.
‘للأسوأ!’
هز ساني كتفيه.
…أم كان لا يزال يسعى لشيء آخر؟.
رمش ساني.
ضحك الأمير الضائع.
كان يحمل المشهد القاسي في يده. وسطع النصل الفضي للرمح الكئيب بإشعاع أبيض، مشبعًا باللهب السامي.
هز ساني كتفيه.
“لا، ليس حقًا. في الواقع، لم أكن مهتمًا بالبرج السجي نفسه في البداية.”
ضحك الأمير الضائع.
…أم كان لا يزال يسعى لشيء آخر؟.
عبس ساني:
…أم كان لا يزال يسعى لشيء آخر؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا أردت العثور عليه إذا لم تكن مهتمًا به؟”
“ولكن على أي حال، كيف لا يزال بإمكاني سماعك؟ ألم تخبرني أن صوتك لن يصل إلى ما خلف النجوم؟”
تنهد موردريت.
“انتظر… هل كنت تعرف عنه؟”
“ألا تستطيع أن ترى أين أنا؟”
وبعد صمت طويل أجاب بصوت قاتم ومليء بالمشاعر المكبوتة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ذلك صحيحًا من الناحية الفنية، وإن لم تكن كل الحقيقة.
“ما كنت مهتمًا به ليس النسخة، بل الأصل. البرج العاجي. من المفترض أن يكون الاثنان متصلين بطريقة ما. إذا وجد أحدهم هذا الاتصال… فقد يكون قادرًا على تجاوز السحق ووضع قدمه على الجزيرة السماوية…”
لم تتفاعل الظل مع كلماته بأي شكل من الأشكال.
{ترجمة نارو…}
‘للأسوأ!’
للأسف، لم تكن القديسة…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات