إتقان تبديل النصل
الفصل 803 – إتقان تبديل النصل
بعد خمسة أشهر ، وفي اليوم الأخير من تدريبه ، وقف ليو عند حافة ساحة التدريب ، ممسكًا بخنجره المألوف.
(منظور ليو ، ساحة التدريب في سفينة آرك)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ليو غريبًا عن تقنيات تعزيز الجسد.
استغرق إتقان الخطوة الأولى شهرين طويلين ومرهقين ، لكن الآن جاء الجزء الذي سيختبر تحمله حقًا: تعزيز جسده لتحمل سرعة الصوت ، وإتقان حبل المانا المتصل بالخنجر.
لكن المشكلة لم تكن فقط في قوة التحمل—بل في امتصاص الصدمات.
كان هناك فرق شاسع بين أن يتم سحبه بسرعة تعادل ثلاثة أضعاف سرعة الصوت ، وبين أن ينجو من الرحلة بدون أن يتحطم.
كان هناك فرق شاسع بين أن يتم سحبه بسرعة تعادل ثلاثة أضعاف سرعة الصوت ، وبين أن ينجو من الرحلة بدون أن يتحطم.
شعر ليو بالفعل بعواقب الفشل في تعزيز جسده بشكل صحيح.
بووم!
في المرة الأولى التي نجح فيها في تنفيذ السحب السريع ، كاد أن يفقد وعيه بسبب الارتداد العنيف.
حتى مع مستوى جسده المتقدم وقدرته الجسدية المعززة ، ما زال ضغط مقاومة الهواء يهدد بتمزيقه.
هزت قوة التسارع الهائلة عموده الفقري وجمجمته وأعضائه الداخلية ، تاركةً إياه مترنحًا لساعات طويلة بعد ذلك.
كان على ليو إيجاد طريقة لجعل نفسه مستقرًا هوائيًا أثناء التحرك بسرعات تفوق سرعة الصوت.
صرخت عضلاته من شدة الألم ، واستيقظ في صباح اليوم التالي وهو يشعر وكأن قطار قد دهسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما المشكلة الثانية—مقاومة الهواء—فلقد كانت أكثر تعقيدًا.
حتى مع مستوى جسده المتقدم وقدرته الجسدية المعززة ، ما زال ضغط مقاومة الهواء يهدد بتمزيقه.
ثم—سحب.
كان ذلك مؤشرًا واضحًا له: إذا أراد النجاة من هذه التقنية ، فعليه تعزيز جسده بشكل صحيح.
كان ذلك مؤشرًا واضحًا له: إذا أراد النجاة من هذه التقنية ، فعليه تعزيز جسده بشكل صحيح.
********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تعزيز جسده أخيرًا للمستوى المطلوب ، لم يتبقَ سوى التحدي الأخير—إتقان حبل المانا بحيث يؤثر عليه وحده دون التأثير على الخنجر.
اتبع ليو نفس النهج الذي استخدمه في الخطوة الأولى: تقسيم الخطوة الى عناصر اساسية.
كان جسده بحاجة إلى توزيع التأثير بالتساوي ، وإلا فإن قوة التسارع الهائلة ستجعل عموده الفقري ينضغط كالة الأكورديون.
أولًا ، تعزيز هيكله العظمي ، وخاصة عموده الفقري ، لتحمل التسارع المفاجئ.
ابتسم ليو بشدة.
ثانيًا ، إنشاء حاجز مانا لتقليل مقاومة الهواء.
بدلًا من ربط الحبل بالخنجر مباشرة ، كان عليه تثبيت الحبل في نقطة ثابتة.
كانت المهمة الأولى صعبة لكنها ليست مستحيلة.
كان على ليو إيجاد طريقة لجعل نفسه مستقرًا هوائيًا أثناء التحرك بسرعات تفوق سرعة الصوت.
لم يكن ليو غريبًا عن تقنيات تعزيز الجسد.
الفصل 803 – إتقان تبديل النصل
لقد عزّز هيكله العظمي بالفعل عبر “كتيب تأمل النخاع”، مما جعل عظامه أكثر كثافة وقوة من معظم محاربي السيد.
كان على ليو أن يحيط هيكله العظمي بدفاعات المانا ، ولكن ليس بطريقة صلبة ، بل بأسلوب يسمح لجسده ان يصبح مرنا قليلاً عند الاصطدام—مثل الشجرة التي تنحني في وجه العاصفة بدلاً من أن تنكسر مباشرة.
لكن المشكلة لم تكن فقط في قوة التحمل—بل في امتصاص الصدمات.
كان هذا يتطلب تحكمًا دقيقًا في المانا وهو أمر برع فيه ليو بطبيعته.
كان جسده بحاجة إلى توزيع التأثير بالتساوي ، وإلا فإن قوة التسارع الهائلة ستجعل عموده الفقري ينضغط كالة الأكورديون.
صرخت عضلاته من شدة الألم ، واستيقظ في صباح اليوم التالي وهو يشعر وكأن قطار قد دهسه.
*الة موسيقية تشبه البيانو ولكن يمكنك ضغطها*
كان الأمر محبطًا بشكل لا يُصدق.
الحل؟
لكن المشكلة كانت في التوازن.
كان على ليو أن يحيط هيكله العظمي بدفاعات المانا ، ولكن ليس بطريقة صلبة ، بل بأسلوب يسمح لجسده ان يصبح مرنا قليلاً عند الاصطدام—مثل الشجرة التي تنحني في وجه العاصفة بدلاً من أن تنكسر مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحل؟
كان هذا يتطلب تحكمًا دقيقًا في المانا وهو أمر برع فيه ليو بطبيعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد شهر آخر من المحاولات ، اكتشف أخيرًا العنصر المفقود.
استغرق الأمر منه أسبوعين من التجارب والأخطاء ، حيث عزز مجموعات عضلية مختلفة وغيّر توزيع المانا ، لكنه في النهاية وجد التوازن الصحيح.
لا سقوط ، لا ارتطام عنيف ، لا حركة مهدورة.
الآن ، في كل مرة يستخدم فيها تبديل النصل ، كان بإمكانه الشعور بالمانا وهي تمتص الصدمة ، موزعة القوة بالتساوي عبر جسده بدلاً من تركيزها على نقطة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحل؟
أما المشكلة الثانية—مقاومة الهواء—فلقد كانت أكثر تعقيدًا.
لكن المشكلة لم تكن فقط في قوة التحمل—بل في امتصاص الصدمات.
كان على ليو إيجاد طريقة لجعل نفسه مستقرًا هوائيًا أثناء التحرك بسرعات تفوق سرعة الصوت.
ثم ، بحركة سريعة ، ألقى الخنجر إلى الأمام.
لذلك ، درس طريقة تدفق الرياح حول المقذوفات.
كان جسده بحاجة إلى توزيع التأثير بالتساوي ، وإلا فإن قوة التسارع الهائلة ستجعل عموده الفقري ينضغط كالة الأكورديون.
وسرعان ما أدرك أن الحاجز ذو الطبقة الواحدة لم يكن كافيًا.
لأسابيع ، في كل مرة يجرب فيها تبديل النصل ، إما سينحرف الخنجر عن مساره أو سيُسحب للخلف أو سيتمايل بشكل غير متوقع في الهواء.
بدلًا من ذلك ، كان عليه إنشاء مجال مضغوط من المانا على شكل رأس رمح حول جسده ، مما يقلل مقاومة الهواء إلى الحد الأدنى.
نبض قلبه بقوة ، ولكن هذه المرة لم يكن بسبب الإحباط ، بل كان بسبب الإثارة والترقب.
في البداية ، كان حاجزه ينهار بمجرد أن يتحرك بسرعة كبيرة ، مما يجعله يتدحرج في الهواء بعنف.
اختفى ليو من مكانه.
لكن بعد أسبوعين من التعديلات ، تمكن أخيرًا من إتقانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أقل من طرفة عين ، ظهر في المكان الذي كان فيه الخنجر ، ليهبط في وضع متزن.
الآن ، في كل مرة يتحرك فيها ، سيلتف حاجز المانا حوله مثل جلد ثاني.
وإذا كان الحبل مرنًا جدًا ، فسينكسر بسرعة قبل أن يكمل السحب.
وهكذا ، اكتملت الخطوة الثانية.
بدلًا من ذلك ، كان عليه إنشاء مجال مضغوط من المانا على شكل رأس رمح حول جسده ، مما يقلل مقاومة الهواء إلى الحد الأدنى.
********
ثم ، بحركة سريعة ، ألقى الخنجر إلى الأمام.
مع تعزيز جسده أخيرًا للمستوى المطلوب ، لم يتبقَ سوى التحدي الأخير—إتقان حبل المانا بحيث يؤثر عليه وحده دون التأثير على الخنجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********
بشكل اساسي ، تعتمد تقنية تبديل النصل على ربط المستخدم بالخنجر الذي ألقاه عبر حبل مانا فائق المرونة.
أخذ نفسًا عميقًا.
لكن المشكلة كانت في التوازن.
الآن ، في كل مرة يستخدم فيها تبديل النصل ، كان بإمكانه الشعور بالمانا وهي تمتص الصدمة ، موزعة القوة بالتساوي عبر جسده بدلاً من تركيزها على نقطة واحدة.
إذا كان الحبل صلبًا جدًا ، فسيسحب الخنجر نحوه بدلاً من أن يسحب نفسه نحو الخنجر.
صرخت عضلاته من شدة الألم ، واستيقظ في صباح اليوم التالي وهو يشعر وكأن قطار قد دهسه.
وإذا كان الحبل مرنًا جدًا ، فسينكسر بسرعة قبل أن يكمل السحب.
كان الأمر محبطًا بشكل لا يُصدق.
كان على ليو إيجاد طريقة لتثبيت الحبل في مكانه بدون أن يؤثر على الخنجر نفسه.
حتى مع مستوى جسده المتقدم وقدرته الجسدية المعززة ، ما زال ضغط مقاومة الهواء يهدد بتمزيقه.
كان هذا واحدًا من أصعب التحديات في إتقان التقنية.
لا سقوط ، لا ارتطام عنيف ، لا حركة مهدورة.
لأسابيع ، في كل مرة يجرب فيها تبديل النصل ، إما سينحرف الخنجر عن مساره أو سيُسحب للخلف أو سيتمايل بشكل غير متوقع في الهواء.
كان على ليو أن يحيط هيكله العظمي بدفاعات المانا ، ولكن ليس بطريقة صلبة ، بل بأسلوب يسمح لجسده ان يصبح مرنا قليلاً عند الاصطدام—مثل الشجرة التي تنحني في وجه العاصفة بدلاً من أن تنكسر مباشرة.
كان الأمر محبطًا بشكل لا يُصدق.
ثانيًا ، إنشاء حاجز مانا لتقليل مقاومة الهواء.
كان بحاجة إلى طريقة لتثبيت الخنجر في مكانه للحظات قليلة ، مما يمنحه الوقت للوصول إليه قبل أن يواصل تحركه.
وهكذا ، اكتملت الخطوة الثانية.
وبعد شهر آخر من المحاولات ، اكتشف أخيرًا العنصر المفقود.
بشكل اساسي ، تعتمد تقنية تبديل النصل على ربط المستخدم بالخنجر الذي ألقاه عبر حبل مانا فائق المرونة.
بدلًا من ربط الحبل بالخنجر مباشرة ، كان عليه تثبيت الحبل في نقطة ثابتة.
لقد عزّز هيكله العظمي بالفعل عبر “كتيب تأمل النخاع”، مما جعل عظامه أكثر كثافة وقوة من معظم محاربي السيد.
من خلال إنشاء قفل دقيق من المانا حول طرف الخنجر ، تمكن من إبقاء النصل معلقًا في الهواء للحظات عند تفعيل السحب ، مما يسمح له بالحركة نحوه بدون التأثير على مسار الخنجر.
شعر ليو بالفعل بعواقب الفشل في تعزيز جسده بشكل صحيح.
كان تعديلًا بسيطًا… لكنه أحدث فرقًا هائلًا.
وسرعان ما أدرك أن الحاجز ذو الطبقة الواحدة لم يكن كافيًا.
الآن ، أصبحت تقنية تبديل النصل تعمل تمامًا كما هو مطلوب.
كان تعديلًا بسيطًا… لكنه أحدث فرقًا هائلًا.
********
لكن المشكلة لم تكن فقط في قوة التحمل—بل في امتصاص الصدمات.
بعد خمسة أشهر ، وفي اليوم الأخير من تدريبه ، وقف ليو عند حافة ساحة التدريب ، ممسكًا بخنجره المألوف.
بووم!
نبض قلبه بقوة ، ولكن هذه المرة لم يكن بسبب الإحباط ، بل كان بسبب الإثارة والترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********
أخذ نفسًا عميقًا.
كان جسده بحاجة إلى توزيع التأثير بالتساوي ، وإلا فإن قوة التسارع الهائلة ستجعل عموده الفقري ينضغط كالة الأكورديون.
ثم ، بحركة سريعة ، ألقى الخنجر إلى الأمام.
بعد خمسة أشهر ، وفي اليوم الأخير من تدريبه ، وقف ليو عند حافة ساحة التدريب ، ممسكًا بخنجره المألوف.
في اللحظة ذاتها ، تشبث حبل المانا الخاص به ، مكوّنًا اتصالًا ثابتًا.
كان هذا واحدًا من أصعب التحديات في إتقان التقنية.
كان عموده الفقري معززًا ، وحاجزه نشطًا ، والخنجر مثبتًا في مكانه.
نبض قلبه بقوة ، ولكن هذه المرة لم يكن بسبب الإحباط ، بل كان بسبب الإثارة والترقب.
ثم—سحب.
بدلًا من ربط الحبل بالخنجر مباشرة ، كان عليه تثبيت الحبل في نقطة ثابتة.
بووم!
صرخت عضلاته من شدة الألم ، واستيقظ في صباح اليوم التالي وهو يشعر وكأن قطار قد دهسه.
اختفى ليو من مكانه.
********
وفي أقل من طرفة عين ، ظهر في المكان الذي كان فيه الخنجر ، ليهبط في وضع متزن.
أخذ نفسًا عميقًا.
لا سقوط ، لا ارتطام عنيف ، لا حركة مهدورة.
كان على ليو أن يحيط هيكله العظمي بدفاعات المانا ، ولكن ليس بطريقة صلبة ، بل بأسلوب يسمح لجسده ان يصبح مرنا قليلاً عند الاصطدام—مثل الشجرة التي تنحني في وجه العاصفة بدلاً من أن تنكسر مباشرة.
لأول مرة منذ أن بدأ التدريب ، نجح في تنفيذ تقنية تبديل النصل بشكل مثالي.
بدلًا من ربط الحبل بالخنجر مباشرة ، كان عليه تثبيت الحبل في نقطة ثابتة.
ابتسم ليو بشدة.
كان عموده الفقري معززًا ، وحاجزه نشطًا ، والخنجر مثبتًا في مكانه.
“أخيرًا” تمتم بصوت خافت.
بدلًا من ذلك ، كان عليه إنشاء مجال مضغوط من المانا على شكل رأس رمح حول جسده ، مما يقلل مقاومة الهواء إلى الحد الأدنى.
بعد خمسة أشهر من التدريب الشاق ، نجح في تحقيق ذلك.
هزت قوة التسارع الهائلة عموده الفقري وجمجمته وأعضائه الداخلية ، تاركةً إياه مترنحًا لساعات طويلة بعد ذلك.
أتقن مهارة تبديل النصل من رتبة نصف حاكم إلى مستوى الإتقان الأساسي ، مستكملًا بذلك جميع العناصر التي يحتاجها لمواجهة ملك الشياطين في المعركة القادمة.
وهكذا ، اكتملت الخطوة الثانية.
الترجمة: Hunter
اختفى ليو من مكانه.
********
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات