العودة إلى المسار
كل ما لاحظه هو أن الرجلين كانا ينعشان نفسيهما ويغيران ملابسهما استعدادًا لاستخدام المسبح في الشرفة.
كانت لدى الآنسة إيمي عدة شكوك، لذا خططت لإجراء تحقيقاتها الخاصة أيضًا.
‘لا، لا أريد سماع هذا،’ قال غوستاف وهو يسحب الوسادة ويغطي بها أذنيه لا إراديًا.
في وقت سابق، عندما كان في المصعد الفضائي، دسّ جهاز التنصت سرًا في الطابق الأخير قبل مغادرته.
ظهر على وجه الضابط مزيج من الخوف والتردد بينما استدار عائدًا إلى الغرفة التي وُضع فيها جميع المجرمين الذين دبّروا الهجوم.
سارع غوستاف بإرجاع التسجيل إلى اللحظة الحالية، حيث ظهرت مجموعة من النساء الجميلات في الغرفة وحول المسبح، مرتديات ملابس السباحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل غوستاف متابعة التسجيل، وظل العبث مستمرًا حتى حلول الليل، حيث طرد الرجلان جميع الفتيات، باستثناء اثنتين اختارا قضاء الليل معهما.
—
في هذه الأثناء، عاد غوستاف إلى غرفته الفندقية وخلع قناعه.
(“هل أصبحت أغبى؟ أنا أقدم لك نظرية واقعية هنا،”) أشار النظام.
كان سوار معصمه يحتوي على ثلاث شرائط فقط في هذه اللحظة، مما يشير إلى أنه لم يتبقَّ له سوى ست فرص لاستخدام التنقل الفضائي قبل نفاد طاقته.
(“أنا أعيش داخلك،”) ذكره النظام.
(“هل أصبحت أغبى؟ أنا أقدم لك نظرية واقعية هنا،”) أشار النظام.
كان الوقت متأخرًا في المساء، وقد مضت ساعتان تقريبًا منذ مغادرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قلقًا كثيرًا هذه المرة لأنه أراد فقط مراقبة تحركاتهم، وليس الاستماع إلى محادثاتهم بدقة.
(“ليس إذا كان الأمر لأغراض بحثية. أخبرك، ستخيب ظن أنجي في المستقبل لأنك لا تعرف شيئًا،”) علق النظام بضحكة خفيفة.
توجه نحو جهاز وضعه على جانب الطاولة ونقر عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنهد… حسنًا، فهمت وجهة نظرك، لكن لا يمكنك أن تتوقع مني الجلوس ومشاهدة كل هذا؟” قال غوستاف وهو يجلس على السرير.
في وقت سابق، عندما كان في المصعد الفضائي، دسّ جهاز التنصت سرًا في الطابق الأخير قبل مغادرته.
لم يكن غوستاف يستخدم الشتائم كثيرًا هذه الأيام، لكن النظام دائمًا كان يجد طريقة لإخراجها منه.
(“على محمل الجد، عليك أن تعتاد على هذا، لأنك لا تعرف أبدًا ما قد يحدث عندما تغض الطرف،”) نصحه النظام.
كان الجهاز قويًا بما يكفي لتغطية الطابق بأكمله، لذا لم يكن بحاجة إلى وضعه مباشرة في غرفتهم.
(“أنا أعيش داخلك،”) ذكره النظام.
كان الرجلان يعيشان حياة الترف بكل معنى الكلمة، مدللين من قبل هؤلاء النساء، بينما كانت الحرب مشتعلة في مناطق أخرى، والناس يُقتلون كل دقيقة.
الفرق الوحيد هو أنه كلما وُضع بعيدًا عن الموقع المطلوب مراقبته، كان من الصعب الحصول على رؤية وصوت أكثر وضوحًا.
لهذا السبب كان قد وضعه مباشرة في مكتب القائد خان في المرة السابقة للحصول على صورة أوضح وصوت أدق.
لم يكن قلقًا كثيرًا هذه المرة لأنه أراد فقط مراقبة تحركاتهم، وليس الاستماع إلى محادثاتهم بدقة.
علاوة على ذلك، لم يكن هذا جزءًا من مهمته. إذا نفذ أي اغتيال، فسيُعلن عنه كمطلوب، مما يعني إهدار كل جهوده السابقة بلا طائل.
شعر غوستاف برغبة في اغتيال كل المسؤولين الكبار في هذه المدينة، لكن في حالته الحالية، كان ذلك مستحيلًا. ربما يستطيع التخلص من واحد أو اثنين، لكن القوى التي تحمي أصحاب النفوذ كانت أقوى وتتحرك في الخفاء.
أعاد غوستاف تشغيل التسجيل إلى الوراء وركز على الجهة التي تضم الغرفة التي يقيمون فيها ليفرز ما حدث حتى الآن.
كل ما لاحظه هو أن الرجلين كانا ينعشان نفسيهما ويغيران ملابسهما استعدادًا لاستخدام المسبح في الشرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الأمر حقًا وكأنه عطلة بالنسبة إليهما، وكما توقع غوستاف، كان محقًا. لم يكن لديهما أي خطط أخرى سوى انتظار اتصال ساحل بهما خلال اليومين المقبلين.
أصغى غوستاف قليلًا إلى الحديث المتقطع الذي دار بينهما وربط بعض التفاصيل معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قلقًا كثيرًا هذه المرة لأنه أراد فقط مراقبة تحركاتهم، وليس الاستماع إلى محادثاتهم بدقة.
سارع غوستاف بإرجاع التسجيل إلى اللحظة الحالية، حيث ظهرت مجموعة من النساء الجميلات في الغرفة وحول المسبح، مرتديات ملابس السباحة.
(“لو كان مقطع جريمة قتل متعلقًا بقضية تعمل عليها، لكنت شاهدته دون أن ترمش، أليس كذلك؟”) سأل النظام.
لم يكن غوستاف يسعى ليكون بطلاً، لكنه وجد أفعال هؤلاء الأشخاص حقيرة، ورأى نفسه في موضع أولئك الذين يحاولون الهرب لإنقاذ حياتهم.
كان هناك حوالي تسع فتيات في المكان يعبثن مع الضابطين، بينما كان عامل من المنتجع يقدّم لهما المشروبات وأشهى أنواع الطعام الفاخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(“لو كان مقطع جريمة قتل متعلقًا بقضية تعمل عليها، لكنت شاهدته دون أن ترمش، أليس كذلك؟”) سأل النظام.
كان الرجلان يعيشان حياة الترف بكل معنى الكلمة، مدللين من قبل هؤلاء النساء، بينما كانت الحرب مشتعلة في مناطق أخرى، والناس يُقتلون كل دقيقة.
أحدهما كان منجذبًا إلى الفتاة التي طلب منها البقاء، وأراد منها أن تعود إليه صباح اليوم التالي بعد انتهاء الليلة.
هز غوستاف رأسه، ‘أصحاب المناصب العليا لا يتورطون أبدًا عندما تندلع المآسي، رغم أنهم يكونون السبب في ذلك. الأبرياء دائمًا هم الذين يدفعون الثمن من أجل قضية لم يبدأوها، طالما أنهم في القاع.’
تخيل غوستاف نفسه في هذا السيناريو، لو كان الأمر يحدث في مدينة بلانكتون ولم يكن قد التقى بالنظام.
هز غوستاف رأسه، ‘أصحاب المناصب العليا لا يتورطون أبدًا عندما تندلع المآسي، رغم أنهم يكونون السبب في ذلك. الأبرياء دائمًا هم الذين يدفعون الثمن من أجل قضية لم يبدأوها، طالما أنهم في القاع.’
تخيل غوستاف نفسه في هذا السيناريو، لو كان الأمر يحدث في مدينة بلانكتون ولم يكن قد التقى بالنظام.
الضعفاء سيظلون يلومون مصيرهم السيئ إلى الأبد، ولم يرد غوستاف أن يكون في مثل هذا الوضع أبدًا، ولهذا ظل امتلاك القوة هدفه الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قلقًا كثيرًا هذه المرة لأنه أراد فقط مراقبة تحركاتهم، وليس الاستماع إلى محادثاتهم بدقة.
خاصة عندما يكون الفاسدون الذين لا يكترثون بحياة الأبرياء هم من يحكمون القمة.
(“أنا أعيش داخلك،”) ذكره النظام.
شعر غوستاف برغبة في اغتيال كل المسؤولين الكبار في هذه المدينة، لكن في حالته الحالية، كان ذلك مستحيلًا. ربما يستطيع التخلص من واحد أو اثنين، لكن القوى التي تحمي أصحاب النفوذ كانت أقوى وتتحرك في الخفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قلقًا كثيرًا هذه المرة لأنه أراد فقط مراقبة تحركاتهم، وليس الاستماع إلى محادثاتهم بدقة.
في هذه الأثناء، عاد غوستاف إلى غرفته الفندقية وخلع قناعه.
علاوة على ذلك، لم يكن هذا جزءًا من مهمته. إذا نفذ أي اغتيال، فسيُعلن عنه كمطلوب، مما يعني إهدار كل جهوده السابقة بلا طائل.
لم يكن هذا مشهدًا يرغب في رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن غوستاف يسعى ليكون بطلاً، لكنه وجد أفعال هؤلاء الأشخاص حقيرة، ورأى نفسه في موضع أولئك الذين يحاولون الهرب لإنقاذ حياتهم.
‘ما الذي تهذي به؟ لست مهتمًا برؤية جسد رجل في منتصف العمر. هذا… شذوذ،’ رد غوستاف.
على أي حال، لم يكن ينوي التدخل في هذا النزاع، لأنه لم يكن معركته ليخوضها.
واصل غوستاف متابعة التسجيل، وظل العبث مستمرًا حتى حلول الليل، حيث طرد الرجلان جميع الفتيات، باستثناء اثنتين اختارا قضاء الليل معهما.
الضعفاء سيظلون يلومون مصيرهم السيئ إلى الأبد، ولم يرد غوستاف أن يكون في مثل هذا الوضع أبدًا، ولهذا ظل امتلاك القوة هدفه الأول.
أصغى غوستاف قليلًا إلى الحديث المتقطع الذي دار بينهما وربط بعض التفاصيل معًا.
لهذا السبب كان قد وضعه مباشرة في مكتب القائد خان في المرة السابقة للحصول على صورة أوضح وصوت أدق.
أحدهما كان منجذبًا إلى الفتاة التي طلب منها البقاء، وأراد منها أن تعود إليه صباح اليوم التالي بعد انتهاء الليلة.
كان الوقت متأخرًا في المساء، وقد مضت ساعتان تقريبًا منذ مغادرته.
بعد بضع دقائق، اضطر غوستاف إلى صرف نظره عن العرض الهولوغرافي بسبب المحتوى الذي بدأ يُعرض أمامه.
(“أنا أعيش داخلك،”) ذكره النظام.
شعر غوستاف برغبة في اغتيال كل المسؤولين الكبار في هذه المدينة، لكن في حالته الحالية، كان ذلك مستحيلًا. ربما يستطيع التخلص من واحد أو اثنين، لكن القوى التي تحمي أصحاب النفوذ كانت أقوى وتتحرك في الخفاء.
لم يكن هذا مشهدًا يرغب في رؤيته.
(“على محمل الجد، عليك أن تعتاد على هذا، لأنك لا تعرف أبدًا ما قد يحدث عندما تغض الطرف،”) نصحه النظام.
(“ألن يكون من الأفضل لك أن تراقب الآن وتتعلم؟ هذا رجل ذو خبرة يقدم لك تعليمًا مجانيًا، وأنت لا تستغل الفرصة،”) قال النظام فجأة في رأسه بينما كان غوستاف مستلقيًا على السرير.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
‘ما الذي تهذي به؟ لست مهتمًا برؤية جسد رجل في منتصف العمر. هذا… شذوذ،’ رد غوستاف.
تخيل غوستاف نفسه في هذا السيناريو، لو كان الأمر يحدث في مدينة بلانكتون ولم يكن قد التقى بالنظام.
(“ليس إذا كان الأمر لأغراض بحثية. أخبرك، ستخيب ظن أنجي في المستقبل لأنك لا تعرف شيئًا،”) علق النظام بضحكة خفيفة.
الضعفاء سيظلون يلومون مصيرهم السيئ إلى الأبد، ولم يرد غوستاف أن يكون في مثل هذا الوضع أبدًا، ولهذا ظل امتلاك القوة هدفه الأول.
‘لا، لا أريد سماع هذا،’ قال غوستاف وهو يسحب الوسادة ويغطي بها أذنيه لا إراديًا.
‘ما الذي تهذي به؟ لست مهتمًا برؤية جسد رجل في منتصف العمر. هذا… شذوذ،’ رد غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(“أنا أعيش داخلك،”) ذكره النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجه نحو جهاز وضعه على جانب الطاولة ونقر عليه.
‘تبًا لك!’ قال غوستاف داخليًا بملامح متجهمة.
لم يكن غوستاف يستخدم الشتائم كثيرًا هذه الأيام، لكن النظام دائمًا كان يجد طريقة لإخراجها منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حوالي تسع فتيات في المكان يعبثن مع الضابطين، بينما كان عامل من المنتجع يقدّم لهما المشروبات وأشهى أنواع الطعام الفاخر.
(“على محمل الجد، عليك أن تعتاد على هذا، لأنك لا تعرف أبدًا ما قد يحدث عندما تغض الطرف،”) نصحه النظام.
هز غوستاف رأسه، ‘أصحاب المناصب العليا لا يتورطون أبدًا عندما تندلع المآسي، رغم أنهم يكونون السبب في ذلك. الأبرياء دائمًا هم الذين يدفعون الثمن من أجل قضية لم يبدأوها، طالما أنهم في القاع.’
بدا الأمر حقًا وكأنه عطلة بالنسبة إليهما، وكما توقع غوستاف، كان محقًا. لم يكن لديهما أي خطط أخرى سوى انتظار اتصال ساحل بهما خلال اليومين المقبلين.
‘لماذا لا نزال نتحدث عن هذا؟’ تساءل غوستاف.
سارع غوستاف بإرجاع التسجيل إلى اللحظة الحالية، حيث ظهرت مجموعة من النساء الجميلات في الغرفة وحول المسبح، مرتديات ملابس السباحة.
كان الجهاز قويًا بما يكفي لتغطية الطابق بأكمله، لذا لم يكن بحاجة إلى وضعه مباشرة في غرفتهم.
(“هل أصبحت أغبى؟ أنا أقدم لك نظرية واقعية هنا،”) أشار النظام.
(“على محمل الجد، عليك أن تعتاد على هذا، لأنك لا تعرف أبدًا ما قد يحدث عندما تغض الطرف،”) نصحه النظام.
“تنهد… حسنًا، فهمت وجهة نظرك، لكن لا يمكنك أن تتوقع مني الجلوس ومشاهدة كل هذا؟” قال غوستاف وهو يجلس على السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
(“لو كان مقطع جريمة قتل متعلقًا بقضية تعمل عليها، لكنت شاهدته دون أن ترمش، أليس كذلك؟”) سأل النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قلقًا كثيرًا هذه المرة لأنه أراد فقط مراقبة تحركاتهم، وليس الاستماع إلى محادثاتهم بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————————
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
أعاد غوستاف تشغيل التسجيل إلى الوراء وركز على الجهة التي تضم الغرفة التي يقيمون فيها ليفرز ما حدث حتى الآن.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
كان الجهاز قويًا بما يكفي لتغطية الطابق بأكمله، لذا لم يكن بحاجة إلى وضعه مباشرة في غرفتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات