الزعيم الأخير
الفصل 793 – الزعيم الأخير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعظم اللاعبين ، كان هذا المخلوق يعني الموت الحتمي— فقد كان حارسًا بمستوى زعيم عالمي ، مصممًا لسحق المتحدين.
تم تصميم تحالف القتلة القديم بطريقة تجعل كل عشيرة رئيسية تمتلك مقرًا خاصًا بها لأجل السكن ، مع كون قاعة التجمع المركزية الضخمة مخصصة لاختبارات الإنضمام والاحتفالات الجماعية الأخرى.
للحظة ، التقى بنظرات ليو ، وما رآه قد جعله يتردد. لم يكن هناك أي خوف في تعابير ليو ، بل كانت هناك ثقة لا تتزعزع… ثقة مفترس يقيم فريسته.
من بين هذه المناطق ، تميّزت عشيرة جو كواحدة من اكبر وافخم العشائر ، حيث كان هذا واضحًا في مقرهم.
تم تصميم تحالف القتلة القديم بطريقة تجعل كل عشيرة رئيسية تمتلك مقرًا خاصًا بها لأجل السكن ، مع كون قاعة التجمع المركزية الضخمة مخصصة لاختبارات الإنضمام والاحتفالات الجماعية الأخرى.
عندما دخل ليو إلى مقرهم الخاص ، كان أول ما لفت انتباهه هو الأثاث المزخرف المنتشر في أرجاء المكان.
الفصل 793 – الزعيم الأخير
على الرغم من أن الأثاث كان قديمًا ومتهالكًا ، إلا أن حرفته اليدوية لا يمكن إنكارها ، حيث تم نحت الكراسي والطاولات بدقة من خشب الأبنوس النادر.
تحركت ذيوله التسعة بتناغم ، في مشهد مهيب ليعكس قوته المطلقة ورشاقته ، بينما تألقت عيناه الحمراء بحدة قاتلة ، مركزا على ليو ودامبي بشراسة.
حتى في هذه الحالة المتدهورة ، ما زالت بقايا عشيرة جو تتحدث عن ثروتهم ونفوذهم وقوتهم ، ولو كان ليو مجرد مغامر يبحث عن المال ، لكان قد قضى وقتًا طويلًا في نهب كل شيء هنا ، حيث أن هذه القطع قد تُباع بسعرٍ مرتفع في العالم الخارجي.
الهالة التي أطلقها ليو كانت خانقة ، لدرجة أن وحشًا بهذا العيار لم يستطع تجاهلها ، والأسوأ من ذلك أن المخلوق الصغير الجالس على كتف ليو ، الضفدع ، كان يبعث بقوة تفوق حتى قوة ليو نفسه.
أثناء تقدمه داخل القاعة ، شعر ليو بتدفق هائل من طاقة المانا ، وكأنه يقف أمام مصدر ضخم من أحجار المانا.
كان لدى الضفدع حواس حادة تمامًا مثل ليو ، حيث توصل كلاهما إلى نفس الاستنتاج.
“اللورد الأب ، يبدو أن هناك وريدا نشطا من المانا في مكانٍ ما هنا… هذه الاضطرابات ليست طبيعية” قال دامبي ، بينما أومأ ليو برأسه موافقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكوّر الوحش على نفسه ، بينما بدأ جسده الضخم يرتجف قليلًا وهو يتجنب أي تواصل بصري مع ليو.
كان لدى الضفدع حواس حادة تمامًا مثل ليو ، حيث توصل كلاهما إلى نفس الاستنتاج.
للحظة ، التقى بنظرات ليو ، وما رآه قد جعله يتردد. لم يكن هناك أي خوف في تعابير ليو ، بل كانت هناك ثقة لا تتزعزع… ثقة مفترس يقيم فريسته.
“حسنًا ، لنتحقق من الأمر—” قال ليو ، لكن قبل أن يتمكن من المضي قدمًا نحو مصدر تدفق المانا ، سمع هديرًا كتحذير من وحش شرس.
الهالة التي أطلقها ليو كانت خانقة ، لدرجة أن وحشًا بهذا العيار لم يستطع تجاهلها ، والأسوأ من ذلك أن المخلوق الصغير الجالس على كتف ليو ، الضفدع ، كان يبعث بقوة تفوق حتى قوة ليو نفسه.
من الصوت وحده ، أدرك ليو أنه ليس صوت وحش عادي ، حيث كان الصوت يحمل وزنًا هائلًا وطاقة بدائية تتطلب الانتباه.
[الثعلب ذو التسعة ذيول: المستوى 650]
لم يكن مخطئًا في تحليله ، حيث ظهر وحش ضخم ذو تسعة ذيول من الطرف البعيد للقاعة مع فروه الفضي الذي يتوهج بخفوت وسط الظلام.
كان حجم الوحش وحده كفيلًا ببث الرعب ، فقد رأسه وحده كان أكبر من معظم اللاعبين. ومع ذلك ، لم يتحرك ليو قيد أنملة ، وظل ينظر إليه بثبات.
تحركت ذيوله التسعة بتناغم ، في مشهد مهيب ليعكس قوته المطلقة ورشاقته ، بينما تألقت عيناه الحمراء بحدة قاتلة ، مركزا على ليو ودامبي بشراسة.
لم يكن مخطئًا في تحليله ، حيث ظهر وحش ضخم ذو تسعة ذيول من الطرف البعيد للقاعة مع فروه الفضي الذي يتوهج بخفوت وسط الظلام.
[الثعلب ذو التسعة ذيول: المستوى 650]
مع أنين مفاجئ ، تراجع الثعلب خطوة إلى الوراء ، وخفض ذيوله بتواضع ثم أصدر نفخة ناعمة ، أشبه بالاعتذار ، قبل أن ينسحب إلى الزاوية ، مغطياً عينيه بمخالبه، على أمل أن يغفر له ليو.
كان اللقب معلقًا فوق الوحش ، حيث كان بمثابة تحذير صارخ لأي أحمق قد يحاول الاقتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكوّر الوحش على نفسه ، بينما بدأ جسده الضخم يرتجف قليلًا وهو يتجنب أي تواصل بصري مع ليو.
لمعظم اللاعبين ، كان هذا المخلوق يعني الموت الحتمي— فقد كان حارسًا بمستوى زعيم عالمي ، مصممًا لسحق المتحدين.
لم يكن مخطئًا في تحليله ، حيث ظهر وحش ضخم ذو تسعة ذيول من الطرف البعيد للقاعة مع فروه الفضي الذي يتوهج بخفوت وسط الظلام.
بالنسبة لـ ليو ، لم يعد هذا النوع من الوحوش يشكل تهديدًا ، وهذا كان واضحًا من تصرفاته الهادئة ، إذ واصل المشي بلا اكتراث.
لم يكن مخطئًا في تحليله ، حيث ظهر وحش ضخم ذو تسعة ذيول من الطرف البعيد للقاعة مع فروه الفضي الذي يتوهج بخفوت وسط الظلام.
“غرررررر—”
تحركت ذيوله التسعة بتناغم ، في مشهد مهيب ليعكس قوته المطلقة ورشاقته ، بينما تألقت عيناه الحمراء بحدة قاتلة ، مركزا على ليو ودامبي بشراسة.
بمجرد أن أطلق الثعلب هديرا حادا ، خدشت مخالبه الارضية الحجرية اثناء تقدمه للأمام.
مع أنين مفاجئ ، تراجع الثعلب خطوة إلى الوراء ، وخفض ذيوله بتواضع ثم أصدر نفخة ناعمة ، أشبه بالاعتذار ، قبل أن ينسحب إلى الزاوية ، مغطياً عينيه بمخالبه، على أمل أن يغفر له ليو.
كان حجم الوحش وحده كفيلًا ببث الرعب ، فقد رأسه وحده كان أكبر من معظم اللاعبين. ومع ذلك ، لم يتحرك ليو قيد أنملة ، وظل ينظر إليه بثبات.
ظل الثعلب متكورًا في الزاوية ، يراقب بصمت المتسلل وهو يمر ، مدركًا تمامًا الخطر الذي تجنبه لتوه.
“تحرك أو مُت” قال ليو ببرود ، بينما بدأ الوحش في التردد ، وكأنه أدرك أن هذا الخصم مختلف عن البقية.
“اللورد الأب ، يبدو أن هناك وريدا نشطا من المانا في مكانٍ ما هنا… هذه الاضطرابات ليست طبيعية” قال دامبي ، بينما أومأ ليو برأسه موافقًا.
عندما فحص الثعلب ليو ودامبي ، خف هديره الحاد وتحول إلى همهمة خافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكوّر الوحش على نفسه ، بينما بدأ جسده الضخم يرتجف قليلًا وهو يتجنب أي تواصل بصري مع ليو.
للحظة ، التقى بنظرات ليو ، وما رآه قد جعله يتردد. لم يكن هناك أي خوف في تعابير ليو ، بل كانت هناك ثقة لا تتزعزع… ثقة مفترس يقيم فريسته.
الهالة التي أطلقها ليو كانت خانقة ، لدرجة أن وحشًا بهذا العيار لم يستطع تجاهلها ، والأسوأ من ذلك أن المخلوق الصغير الجالس على كتف ليو ، الضفدع ، كان يبعث بقوة تفوق حتى قوة ليو نفسه.
عندما دخل ليو إلى مقرهم الخاص ، كان أول ما لفت انتباهه هو الأثاث المزخرف المنتشر في أرجاء المكان.
مع أنين مفاجئ ، تراجع الثعلب خطوة إلى الوراء ، وخفض ذيوله بتواضع ثم أصدر نفخة ناعمة ، أشبه بالاعتذار ، قبل أن ينسحب إلى الزاوية ، مغطياً عينيه بمخالبه، على أمل أن يغفر له ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تكوّر الوحش على نفسه ، بينما بدأ جسده الضخم يرتجف قليلًا وهو يتجنب أي تواصل بصري مع ليو.
“حسنًا ، لنتحقق من الأمر—” قال ليو ، لكن قبل أن يتمكن من المضي قدمًا نحو مصدر تدفق المانا ، سمع هديرًا كتحذير من وحش شرس.
ابتسم ليو وهو يلقي نظرة أخيرة على المخلوق المنكمش قبل أن يُحوّل انتباهه إلى بقية القاعة “خيار ذكي” تمتم لنفسه ، متابعًا طريقه وكأن شيئًا لم يحدث.
بما أنه قد وصل بالفعل إلى المستوى 1000 ، لم يعد بحاجة إلى اكتساب المزيد من الخبرة ، لذلك وعلى الرغم من أن هذا الوحش كان خصمًا مثيرًا للاهتمام ، إلا أن ليو قرر تركه وشأنه ، لأن قتاله لم يكن سوى مضيعة لوقته الثمين.
بما أنه قد وصل بالفعل إلى المستوى 1000 ، لم يعد بحاجة إلى اكتساب المزيد من الخبرة ، لذلك وعلى الرغم من أن هذا الوحش كان خصمًا مثيرًا للاهتمام ، إلا أن ليو قرر تركه وشأنه ، لأن قتاله لم يكن سوى مضيعة لوقته الثمين.
ظل الثعلب متكورًا في الزاوية ، يراقب بصمت المتسلل وهو يمر ، مدركًا تمامًا الخطر الذي تجنبه لتوه.
“من الجيد أنك تفهم مكانتك… أيها الهجين الحقير” قال دامبي بسخرية وهو يتكئ على كتف ليو مجددًا.
ظل الثعلب متكورًا في الزاوية ، يراقب بصمت المتسلل وهو يمر ، مدركًا تمامًا الخطر الذي تجنبه لتوه.
ظل الثعلب متكورًا في الزاوية ، يراقب بصمت المتسلل وهو يمر ، مدركًا تمامًا الخطر الذي تجنبه لتوه.
بمجرد أن أطلق الثعلب هديرا حادا ، خدشت مخالبه الارضية الحجرية اثناء تقدمه للأمام.
لم يكن معتادًا على البقاء في مثل هذا المكان ، لكن البيئة الغنية بالمانا في وريد المانا هي التي جذبته للوصول إلى هذا العمق. وبمجرد أن تجاوز ليو الوحش ، وجد نفسه واقفًا أمام جدار مليء بأحجار المانا ، كما لو أن الوريد السحري الطبيعي قد تشكّل في هذه المنطقة.
“يجب أن أُبلغ جالب الفوضى عن هذا المكان… قد يتمكن من جني ثروة طائلة إن استغل هذه الموارد بشكل صحيح” فكر ليو ، وبالرغم أنه لم يكن مهتمًا بهذا الوريد شخصيًا ، إلا أنه أدرك الإمكانات الهائلة التي قد يجلبها لتحسين إمبراطوريته.
“يجب أن أُبلغ جالب الفوضى عن هذا المكان… قد يتمكن من جني ثروة طائلة إن استغل هذه الموارد بشكل صحيح” فكر ليو ، وبالرغم أنه لم يكن مهتمًا بهذا الوريد شخصيًا ، إلا أنه أدرك الإمكانات الهائلة التي قد يجلبها لتحسين إمبراطوريته.
كان حجم الوحش وحده كفيلًا ببث الرعب ، فقد رأسه وحده كان أكبر من معظم اللاعبين. ومع ذلك ، لم يتحرك ليو قيد أنملة ، وظل ينظر إليه بثبات.
عندما فحص الثعلب ليو ودامبي ، خف هديره الحاد وتحول إلى همهمة خافتة.
الترجمة: Hunter
ظل الثعلب متكورًا في الزاوية ، يراقب بصمت المتسلل وهو يمر ، مدركًا تمامًا الخطر الذي تجنبه لتوه.
على الرغم من أن الأثاث كان قديمًا ومتهالكًا ، إلا أن حرفته اليدوية لا يمكن إنكارها ، حيث تم نحت الكراسي والطاولات بدقة من خشب الأبنوس النادر.
بالنسبة لـ ليو ، لم يعد هذا النوع من الوحوش يشكل تهديدًا ، وهذا كان واضحًا من تصرفاته الهادئة ، إذ واصل المشي بلا اكتراث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
