تم القبض عليه متلبسًا
الفصل 785 – تم القبض عليه متلبسًا
وضع سؤال ليو كيد في مأزق ، لكنه كان يتوقع التطرق إلى هذا الموضوع عاجلًا أم آجلًا ، لذا كان قد أعد كذبة مقنعة لهذا الموقف.
“ما علاقته بالسرقة؟”
وضع سؤال ليو كيد في مأزق ، لكنه كان يتوقع التطرق إلى هذا الموضوع عاجلًا أم آجلًا ، لذا كان قد أعد كذبة مقنعة لهذا الموقف.
وضع سؤال ليو كيد في مأزق ، لكنه كان يتوقع التطرق إلى هذا الموضوع عاجلًا أم آجلًا ، لذا كان قد أعد كذبة مقنعة لهذا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لا… لا ، أيها القائد ، أعتقد أنك لا تفهم الموقف الذي أنت فيه. بينما كنت انت مشغولًا باختلاق الأكاذيب ، قمت سرًا بوضع صينية من الطحين الرطب تحت قدميك والتقطت بصمتك. أخي كان يشك بشدة في أنك أنت السارق ، لأنه باستثنائك أنت وإيلاندور ، لا أحد آخر من أفراد الطاقم يمتلك مفتاح منزلي. لذا عندما دخلت لمقابلتك الان ، استخدمت مهارة [عالم المرآة] ، وجعلت استنساخي الغير مرئي يسير خلفي ، حاملًا هذه الصينية معه” قال ليو وهو يشير نحو الأرض ، حيث كانت هناك صينية بيضاء مغطاة بالدقيق مع بصمة قدم كيد عليها.
“انظر ، هذه هي النقطة التي يوجد فيها أمور يمكنني إخبارك بها ، وأمور لا يمكنني التحدث عنها” بدأ كيد وهو يعبث بيديه ، متجنبًا النظر مباشرة إلى ليو.
فكر عقله بسرعة ، محاولًا البحث عن أي شيء يمكن أن يقدمه ليو للخروج من هذا الكابوس ، ولكن ماذا يمكنه أن يعطيه؟
“هناك شخص ما على متن السفينة كان يتبع أوامر عشيرة مو لإيقاف تقدمك في التأمل فورًا ، لأن استمرارك ليوم واحد إضافي قد يجعلك تخضع للإيقاظ ، ونحن لا نعلم إلى أي مدى أنت قريب منه بالفعل. من سرق الكتيب لم ينتهك خصوصيتك ونزاهتك فحسب ، بل انتهك أيضًا سلطتي ، وأنا أشعر بالخجل لأنني سمحت بحدوث ذلك. مع ذلك ، أؤكد لك ، أن كل هذا كان لمصلحتك ، وأنه لا يوجد أحد هنا يتعمد عرقلة تقدمك…”
“حسنًا إذن… سأصدقك أيها القائد ، سأصدق أنني لا أُستهدف بشكل خاص من قبل أحد أفراد الطاقم ، ولكن لا يزال يتعين عليك إعطائي اسم السارق وإخباري كيف عاقبته لانتهاكه سلطتك. أعطني ذلك وسأنهي الأمر هنا” طالب ليو ، بينما بدأ العرق يتصبب من كيد بتوتر.
شرح كيد ، بينما راقب ليو كلماته بريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لا… لا ، أيها القائد ، أعتقد أنك لا تفهم الموقف الذي أنت فيه. بينما كنت انت مشغولًا باختلاق الأكاذيب ، قمت سرًا بوضع صينية من الطحين الرطب تحت قدميك والتقطت بصمتك. أخي كان يشك بشدة في أنك أنت السارق ، لأنه باستثنائك أنت وإيلاندور ، لا أحد آخر من أفراد الطاقم يمتلك مفتاح منزلي. لذا عندما دخلت لمقابلتك الان ، استخدمت مهارة [عالم المرآة] ، وجعلت استنساخي الغير مرئي يسير خلفي ، حاملًا هذه الصينية معه” قال ليو وهو يشير نحو الأرض ، حيث كانت هناك صينية بيضاء مغطاة بالدقيق مع بصمة قدم كيد عليها.
لم يكن ليو ساذجًا ليصدق أن أحدًا لم يكن يحاول إعاقة تقدمه عمدًا ، فقبل بضعة أيام فقط من سرقة الكتيب ، فقدت غرفة تأمله فجأة فعاليتها.
“تعويض؟ أي تعويض؟ لقد استعدت الكتيب الخاص بك ، وحصلت على الكثير من المعلومات المهمة مني ، ماذا تريد أكثر من ذلك؟” سأل كيد وهو يحاول إخفاء ارتباكه ، بينما قام ليو بهز إصبعه أمام وجهه.
في حين أن الحادثة الأولى قد تُعتبر مجرد مصادفة ، إلا أن الحادثة الثانية لم تعد كذلك ، ولهذا لم يصدق ليو ما كان كيد يحاول قوله.
“هذه نفس البصمة المميزة التي وجدتها في فناء منزلي، لذا أنا متأكد تمامًا من أنك أنت من سرق مني ، أيها القائد ، وبغض النظر عن أكاذيبك ونواياك ، أنا لست مقتنعًا بأنك لا تنوي إيذائي” قال ليو ، قبل أن يصدر صوت فرقعة من أصابعه ، مما جعل استنساخه ، الذي كان غير مرئي طوال الوقت ، يظهر فجأة وهو يطرح كيد أرضًا ويضع خنجرًا على رقبته.
“حسنًا إذن… سأصدقك أيها القائد ، سأصدق أنني لا أُستهدف بشكل خاص من قبل أحد أفراد الطاقم ، ولكن لا يزال يتعين عليك إعطائي اسم السارق وإخباري كيف عاقبته لانتهاكه سلطتك. أعطني ذلك وسأنهي الأمر هنا” طالب ليو ، بينما بدأ العرق يتصبب من كيد بتوتر.
“حسنًا إذن… سأصدقك أيها القائد ، سأصدق أنني لا أُستهدف بشكل خاص من قبل أحد أفراد الطاقم ، ولكن لا يزال يتعين عليك إعطائي اسم السارق وإخباري كيف عاقبته لانتهاكه سلطتك. أعطني ذلك وسأنهي الأمر هنا” طالب ليو ، بينما بدأ العرق يتصبب من كيد بتوتر.
“لا يمكنني اعطائك الاسم. عليك أن تفهم أن عشيرة مو قوية جدًا خارج حدود هذه السفينة ، وكشف عميلهم سيفتح علي أبواب الجحيم. يمكنهم تحويل حياتي إلى جحيم ، وهم ليسوا أعداء أريد أن أصنعهم لنفسي” شرح كيد ، الذي بدا عليه الخوف الحقيقي وهو ينطق بهذه الكلمات.
لم يكن ليو ساذجًا ليصدق أن أحدًا لم يكن يحاول إعاقة تقدمه عمدًا ، فقبل بضعة أيام فقط من سرقة الكتيب ، فقدت غرفة تأمله فجأة فعاليتها.
معظم خوفه كان نابعًا من احتمال اكتشاف كذبه ، لكن الطريقة التي انعكست بها مشاعره على وجهه جعلته يبدو وكأنه مرعوب فعلًا ، مما جعل تمثيله مقنعًا لأي مراقب ، حتى ليو نفسه.
الوصول إلى موارد السفينة المحظورة؟ لا يحتاج ليو إلى ذلك ؛ فمكانته المتميزة بالفعل تمنحه امتيازات أكثر من معظم الركاب.
عادة ، لم يكن ليو ليقتنع بمثل هذا التبرير ، لكنه بعد النظر إلى عيون كيد المليئة بالذعر ووجهه المرتبك ، صدّق أن الرجل قد يكون خائفًا على حياته ، ولهذا عليه إبقاء هوية السارق سرية.
وضع سؤال ليو كيد في مأزق ، لكنه كان يتوقع التطرق إلى هذا الموضوع عاجلًا أم آجلًا ، لذا كان قد أعد كذبة مقنعة لهذا الموقف.
“حسنًا إذن ، إن لم تستطع إعطائي اسمًا ، فعليك أن تقدم لي تعويضًا. لم أقم بالتأمل لمدة يومين بسبب هذه الفوضى ، والضغط النفسي الذي تعرضت له كان هائلًا. يجب أن أحصل على شيء مفيد من هذه الفوضى ، وإلا فسيكون كل هذا بلا معنى” طالب ليو ، بينما شحب وجه كيد مرة أخرى.
ارتعشت يداه ، ولأول مرة في حياته ، شعر القائد كيد بالعجز الحقيقي.
لم يكن لديه أي شيء ذي قيمة ليقدمه لليو ، فبصرف النظر عن كونه الوسيط بين الحكومة العالمية وليو ، أو أي طرف ثالث يريد رعاية ليو أو التفاوض معه ، لم يكن لدى كيد أي نفوذ شخصي يمكنه من خلاله تقديم أي شيء مهم من جيبه الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعويض؟ أي تعويض؟ لقد استعدت الكتيب الخاص بك ، وحصلت على الكثير من المعلومات المهمة مني ، ماذا تريد أكثر من ذلك؟” سأل كيد وهو يحاول إخفاء ارتباكه ، بينما قام ليو بهز إصبعه أمام وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتيب تأمل أفضل؟ هذا سخيف—فليو يمتلك بالفعل أفضل كتيب يمكن أن تقدمه له عشيرة مو.
“لا… لا… لا ، أيها القائد ، أعتقد أنك لا تفهم الموقف الذي أنت فيه. بينما كنت انت مشغولًا باختلاق الأكاذيب ، قمت سرًا بوضع صينية من الطحين الرطب تحت قدميك والتقطت بصمتك. أخي كان يشك بشدة في أنك أنت السارق ، لأنه باستثنائك أنت وإيلاندور ، لا أحد آخر من أفراد الطاقم يمتلك مفتاح منزلي. لذا عندما دخلت لمقابلتك الان ، استخدمت مهارة [عالم المرآة] ، وجعلت استنساخي الغير مرئي يسير خلفي ، حاملًا هذه الصينية معه” قال ليو وهو يشير نحو الأرض ، حيث كانت هناك صينية بيضاء مغطاة بالدقيق مع بصمة قدم كيد عليها.
فكر عقله بسرعة ، محاولًا البحث عن أي شيء يمكن أن يقدمه ليو للخروج من هذا الكابوس ، ولكن ماذا يمكنه أن يعطيه؟
“هذه نفس البصمة المميزة التي وجدتها في فناء منزلي، لذا أنا متأكد تمامًا من أنك أنت من سرق مني ، أيها القائد ، وبغض النظر عن أكاذيبك ونواياك ، أنا لست مقتنعًا بأنك لا تنوي إيذائي” قال ليو ، قبل أن يصدر صوت فرقعة من أصابعه ، مما جعل استنساخه ، الذي كان غير مرئي طوال الوقت ، يظهر فجأة وهو يطرح كيد أرضًا ويضع خنجرًا على رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معظم خوفه كان نابعًا من احتمال اكتشاف كذبه ، لكن الطريقة التي انعكست بها مشاعره على وجهه جعلته يبدو وكأنه مرعوب فعلًا ، مما جعل تمثيله مقنعًا لأي مراقب ، حتى ليو نفسه.
“لذا أيها القائد ، عندما أقول إنني أريد صفقة جيدة ، فليس ذلك من أجلي حقًا… لقد استعدت الكتيب الخاص بي بالفعل ، وحصلت على قصة جيدة، لكنك من ناحية أخرى ، بحاجة إلى تقديم عرض جيد… من أجل النجاة”، تابع ليو ، حيث أصبحت نظراته شرسة ، مما جعل قلب كيد ينبض بقوة في صدره ، والخنجر الموجه إلى رقبته يذكّره بشكل مستمر بمدى خطورة وضعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لا… لا ، أيها القائد ، أعتقد أنك لا تفهم الموقف الذي أنت فيه. بينما كنت انت مشغولًا باختلاق الأكاذيب ، قمت سرًا بوضع صينية من الطحين الرطب تحت قدميك والتقطت بصمتك. أخي كان يشك بشدة في أنك أنت السارق ، لأنه باستثنائك أنت وإيلاندور ، لا أحد آخر من أفراد الطاقم يمتلك مفتاح منزلي. لذا عندما دخلت لمقابلتك الان ، استخدمت مهارة [عالم المرآة] ، وجعلت استنساخي الغير مرئي يسير خلفي ، حاملًا هذه الصينية معه” قال ليو وهو يشير نحو الأرض ، حيث كانت هناك صينية بيضاء مغطاة بالدقيق مع بصمة قدم كيد عليها.
فكر عقله بسرعة ، محاولًا البحث عن أي شيء يمكن أن يقدمه ليو للخروج من هذا الكابوس ، ولكن ماذا يمكنه أن يعطيه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لا… لا ، أيها القائد ، أعتقد أنك لا تفهم الموقف الذي أنت فيه. بينما كنت انت مشغولًا باختلاق الأكاذيب ، قمت سرًا بوضع صينية من الطحين الرطب تحت قدميك والتقطت بصمتك. أخي كان يشك بشدة في أنك أنت السارق ، لأنه باستثنائك أنت وإيلاندور ، لا أحد آخر من أفراد الطاقم يمتلك مفتاح منزلي. لذا عندما دخلت لمقابلتك الان ، استخدمت مهارة [عالم المرآة] ، وجعلت استنساخي الغير مرئي يسير خلفي ، حاملًا هذه الصينية معه” قال ليو وهو يشير نحو الأرض ، حيث كانت هناك صينية بيضاء مغطاة بالدقيق مع بصمة قدم كيد عليها.
الوصول إلى موارد السفينة المحظورة؟ لا يحتاج ليو إلى ذلك ؛ فمكانته المتميزة بالفعل تمنحه امتيازات أكثر من معظم الركاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كتيب تأمل أفضل؟ هذا سخيف—فليو يمتلك بالفعل أفضل كتيب يمكن أن تقدمه له عشيرة مو.
“انظر ، هذه هي النقطة التي يوجد فيها أمور يمكنني إخبارك بها ، وأمور لا يمكنني التحدث عنها” بدأ كيد وهو يعبث بيديه ، متجنبًا النظر مباشرة إلى ليو.
خدمة من عشيرة مو؟ مستحيل. ليس لديه أي نفوذ عليهم حتى يتمكن من ابتزازهم لإنقاذ نفسه.
ارتعشت يداه ، ولأول مرة في حياته ، شعر القائد كيد بالعجز الحقيقي.
كل فكرة خطرت في باله انهارت تحت شدة انعدام قيمتها. لم يكن لديه شيء—لا شيء—يمكن أن يقدمه لرجل مثل ليو.
الفصل 785 – تم القبض عليه متلبسًا
ارتعشت يداه ، ولأول مرة في حياته ، شعر القائد كيد بالعجز الحقيقي.
في هذه اللحظة ، لم يكن أمام كيد سوى الانتظار ، على أمل أن تمنحه استغاثته اليائسة يومًا آخر للبقاء على قيد الحياة.
تساقط العرق من جبينه بينما ظل ليو يحدق فيه ، بنظرة باردة لا تعرف الرحمة. امتد الصمت القاتل ، ليخنقه أكثر ، حتى بالكامل تمامًا تحت شدة الرعب.
في حين أن الحادثة الأولى قد تُعتبر مجرد مصادفة ، إلا أن الحادثة الثانية لم تعد كذلك ، ولهذا لم يصدق ليو ما كان كيد يحاول قوله.
“سأخبرك بالحقيقة” تفوه كيد فجأة ، وصوته يرتجف من الخوف “كل شيء. لا مزيد من الأكاذيب ، لا مزيد من الألاعيب. سأكون كلبك الوفي يا ليو—خادمك ، جاسوسك ، أي شيء تريده—فقط دعني أعيش ، أرجوك”
“تعويض؟ أي تعويض؟ لقد استعدت الكتيب الخاص بك ، وحصلت على الكثير من المعلومات المهمة مني ، ماذا تريد أكثر من ذلك؟” سأل كيد وهو يحاول إخفاء ارتباكه ، بينما قام ليو بهز إصبعه أمام وجهه.
ظل تعبير ليو غير قابل للقراءة ، ونظراته المفترسة مركزة على كيد كما لو كان ذئب يقرر ما إذا كان سينقضّ على فريسته أم لا.
تساقط العرق من جبينه بينما ظل ليو يحدق فيه ، بنظرة باردة لا تعرف الرحمة. امتد الصمت القاتل ، ليخنقه أكثر ، حتى بالكامل تمامًا تحت شدة الرعب.
في هذه اللحظة ، لم يكن أمام كيد سوى الانتظار ، على أمل أن تمنحه استغاثته اليائسة يومًا آخر للبقاء على قيد الحياة.
عادة ، لم يكن ليو ليقتنع بمثل هذا التبرير ، لكنه بعد النظر إلى عيون كيد المليئة بالذعر ووجهه المرتبك ، صدّق أن الرجل قد يكون خائفًا على حياته ، ولهذا عليه إبقاء هوية السارق سرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرح كيد ، بينما راقب ليو كلماته بريبة.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأخبرك بالحقيقة” تفوه كيد فجأة ، وصوته يرتجف من الخوف “كل شيء. لا مزيد من الأكاذيب ، لا مزيد من الألاعيب. سأكون كلبك الوفي يا ليو—خادمك ، جاسوسك ، أي شيء تريده—فقط دعني أعيش ، أرجوك”
“تعويض؟ أي تعويض؟ لقد استعدت الكتيب الخاص بك ، وحصلت على الكثير من المعلومات المهمة مني ، ماذا تريد أكثر من ذلك؟” سأل كيد وهو يحاول إخفاء ارتباكه ، بينما قام ليو بهز إصبعه أمام وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات