لاشيء، لاشيء، لاشيء
الفصل 437 : لاشيء، لاشيء، لاشيء
تردد الصوت لعدة ثواني ثم سأل:
جلس ساني بصمت لبضع لحظات، يفكر.
“النجاة من النيران السماوية…النجاة من النيران السماوية…”
‘إلـه الشمس…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني.
إذن، فقد أغضبت حاكمة هذه الأرض الآلـهة، فضرب أحدهم مملكتها. كان بإمكانه فقط أن يتخيل ذلك – عمود ضخم من اللهب الأبيض المتوهج يسقط من السماء، ويخترق الأرض ويتسبب في شق المنطقة بأكملها، وشظاياها تتساقط في جحيم اللهب السامي الحارق واحدة تلو الأخرى.
هل كان سيضطر حقًا إلى أكل… ذلك؟.
حسنًا… لم يسقطوا جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ساني إلى النجوم وشعر أنه قد اقتربت أكثر.
نظر إلى الأعلى، متسائلاً عما إذا كانت الجزر المقيدة قد تم إنشاؤها لإنقاذ مواطني المملكة المدمرة من الإبادة. وإذا كان الأمر كذلك… فلا بد أن تلك الحاكمة المتفاخرة لم تكن بهذه البساطة.
لم يكن لديه إجابة حقًا، لكنه شعر أنه سيكون ضارًا له على الأقل، حتى في شكل ظله.
من سيكون قويًا بما يكفي ليجرؤ على مقاومة غضب الآلـهة؟.
“كيف من المفترض أن أبلغ الأكاديمية بالنتائج التي توصلت إليها؟ لا أستطيع حتى مغادرة عالم الأحلام.”
وما الذي فعلته الحاكمة لإثارته؟.
بدا الصوت مسرورًا لسماع ذلك.
ولكن الأهم من ذلك…
وبعد لحظات سأل الصوت:
كيف عرف صوت الفراغ الكثير عن هذا بحق؟.
هل صاحب الصوت له علاقة بعشيرة فالور العظيمة؟ رفع ساني حاجبه.
ظهر تعبير طفيف من الشك على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي! أتمنى! ألن يكون ذلك رائعًا… لكن لا، أنا مجرد مستيقظ درس الجزر المقيدة، ربما بنفس الطريقة التي درستها بها في رحلاتك. تم تدمير الآثار هنا تقريبًا بواسطة دورة السحق التي لا تنتهي، ولكن إذا عرف المرء أين يبحث، فلا تزال هناك بعض الإجابات التي يمكن العثور عليها.”
“…حقاً؟ هذا مثير للاهتمام للغاية. وكيف عرفت كل هذا بالضبط؟“
“يا إلهي! أنت تأكل هذا بالفعل!”
ثم أضاف ساني بحذر:
لم يكن لديه إجابة حقًا، لكنه شعر أنه سيكون ضارًا له على الأقل، حتى في شكل ظله.
“هل ربما كان لك علاقة بهذه الحاكمة الفخورة؟“
فكر بالفعل في إمكانية الإصابة بحالة تسمم غذائي خطيرة من أكل لحم الطاغوت الفاسد الخسيس. ومع ذلك، بكونه مستيقظًا، كان جهازه الهضمي أقوى بكثير من جهاز البشر العاديين. وفوق ذلك، كان هناك نسج الدم. لذلك، رأى أن فرص وفاته بسبب تناول المحاكي كانت منخفضة إلى حد ما.
صمت الصوت للحظة، ثم انفجر فجأة بالضحك الصادق.
“هل فكرت في طريقة للنجاة من اللهب السامي؟“
“يا إلهي! أتمنى! ألن يكون ذلك رائعًا… لكن لا، أنا مجرد مستيقظ درس الجزر المقيدة، ربما بنفس الطريقة التي درستها بها في رحلاتك. تم تدمير الآثار هنا تقريبًا بواسطة دورة السحق التي لا تنتهي، ولكن إذا عرف المرء أين يبحث، فلا تزال هناك بعض الإجابات التي يمكن العثور عليها.”
تنهد ساني.
ابتسم ساني.
تردد الصوت لعدة ثواني ثم سأل:
“صحيح. لكنني في الواقع مساعد باحث في هيئة النجاة من البرية التابعة للأكاديمية، ومع ذلك لم أر مطلقًا أيًا من المعلومات التي لديك في قاعدة البيانات. ومع مستوى الوصول الذي أملكه، فإن هذا أمر غريب للغاية، ألا تظن ذلك؟“
رفع قطعة من لحم الشيطان النيئ إلى فمه، ومزق قطعة منها بأسنانه، وأجبر نفسه على المضغ.
ضحك الصوت.
نظر إلى ذراعه المكسورة، ثم هز كتفيه.
“كيف من المفترض أن أبلغ الأكاديمية بالنتائج التي توصلت إليها؟ لا أستطيع حتى مغادرة عالم الأحلام.”
بعد بضعة أيام، أصبحت النجوم أكثر سطوعًا بشكل واضح مما كانت عليه من قبل. لولا الخطر الفادح الذي تمثله، كان سيكون منظر الفراغ الأسود المليء بالأنوار المتلألئة جميلاً.
رمش ساني.
كان عليه أن يكون مستعدًا لمواجهة الخطر، ولم يكن الجوع والضعف خيارًا حقًا.
هذا… في الواقع كان منطقيًا جدًا. نوعًا ما. لأنه سواء ضائع أم لا، كان لا يزال يتعين على المستيقظين البقاء على قيد الحياة بطريقة ما في عالم الأحلام، ولهذا السبب كانوا يقيمون في إحدى القلاع. على الأرجح. ومع ذلك، لم يكن الامر وكأنه ليس لديه أي اتصال على الإطلاق بالعالم الحقيقي، حتى لو ذلك الاتصال كان فقط من خلال السكان الآخرين في قلعتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر تعبير طفيف من الشك على وجهه.
إلا لو كان صاحب الصوت ليس ضائعًا عاديًا، أو كان يكذب على ساني…
بعد بضعة أيام، أصبحت النجوم أكثر سطوعًا بشكل واضح مما كانت عليه من قبل. لولا الخطر الفادح الذي تمثله، كان سيكون منظر الفراغ الأسود المليء بالأنوار المتلألئة جميلاً.
أو كان مجرد نسج خياله.
{ترجمة نارو…}
عبس.
من سيكون قويًا بما يكفي ليجرؤ على مقاومة غضب الآلـهة؟.
“…بالمناسبة، أين أنت بالضبط؟ لم أسمع صوتًا مثل صوتك في أي مكان في الملاذ. وقد تحدثت إلى معظم المستيقظين هناك مرة واحدة على الأقل.”
فكر بالفعل في إمكانية الإصابة بحالة تسمم غذائي خطيرة من أكل لحم الطاغوت الفاسد الخسيس. ومع ذلك، بكونه مستيقظًا، كان جهازه الهضمي أقوى بكثير من جهاز البشر العاديين. وفوق ذلك، كان هناك نسج الدم. لذلك، رأى أن فرص وفاته بسبب تناول المحاكي كانت منخفضة إلى حد ما.
بقي الصوت لفترة ثم أجاب:
هل صاحب الصوت له علاقة بعشيرة فالور العظيمة؟ رفع ساني حاجبه.
“أنا لست في الملاذ“.
كان عليه أن يكون مستعدًا لمواجهة الخطر، ولم يكن الجوع والضعف خيارًا حقًا.
ماذا كان من المفترض أن يعني ذلك؟ كانت هناك قلعة أخرى على الجزر المقيدة، معبد الليل. ولكن فقط أولئك الذين يخدمون فالور سمح لهم بالرسو هناك. حسنًا… باستثناء كاسي وجماعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني.
هل صاحب الصوت له علاقة بعشيرة فالور العظيمة؟ رفع ساني حاجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مهلاً… الطعام لا يزال طعامًا.
“هل أنت من معبد الليل، إذن؟“
‘مقزز… هذا مقزز للغاية… من كان يعلم أنني سأفتقد طعم المعجون الصناعي في يوم من الأيام؟ ربما يجب أن أتضور جوعا، بعد كل شيء!’
…ولكن لم تكن هناك إجابة.
إذن، فقد أغضبت حاكمة هذه الأرض الآلـهة، فضرب أحدهم مملكتها. كان بإمكانه فقط أن يتخيل ذلك – عمود ضخم من اللهب الأبيض المتوهج يسقط من السماء، ويخترق الأرض ويتسبب في شق المنطقة بأكملها، وشظاياها تتساقط في جحيم اللهب السامي الحارق واحدة تلو الأخرى.
يبدو أن الشاب الغامض الذي كان ساني يتحدث معه – إذا كان حقيقيًا – قد وصل مرة أخرى إلى حده، وبالتالي أنهى محادثتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للبشر البقاء على قيد الحياة لفترة مدهشة من الوقت دون أي طعام، ولكن ذلك سيتسبب في خسائر فادحة لجسده. لم يكن لدى ساني أي فكرة عما سيجده على الطرف الآخر من خيط القدر الذهبي، لكنه شك في أنه سيكون ترحيب دافئ.
تنهد ساني.
“يا إلهي! أنت تأكل هذا بالفعل!”
“أقسم للآلـهة، هذا مزعج أكثر مما يحدث عندما تتركني ايفي دون رد بعد قراءة رسائلي!”
صمت الصوت للحظة، ثم انفجر فجأة بالضحك الصادق.
من كان يعلم أن صوت الفراغ يمكن أن يكون أكثر إزعاجًا من شخص ربته الذئاب حرفيًا؟.
وما الذي فعلته الحاكمة لإثارته؟.
“لا أخلاق! لا لباقة…”
ابتسم ساني.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للبشر البقاء على قيد الحياة لفترة مدهشة من الوقت دون أي طعام، ولكن ذلك سيتسبب في خسائر فادحة لجسده. لم يكن لدى ساني أي فكرة عما سيجده على الطرف الآخر من خيط القدر الذهبي، لكنه شك في أنه سيكون ترحيب دافئ.
وسرعان ما ندم ساني على عدم طرح الأسئلة الضرورية على الصوت. عليه أن يكون أكثر استراتيجية في كلماته في المستقبل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“النجاة من النيران السماوية…النجاة من النيران السماوية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
نظر ساني إلى النجوم وشعر أنه قد اقتربت أكثر.
…بغض النظر عن شاعرية ذلك. كان الاختناق حتى الموت على لحم طاغوت قتله سيكون…
كيف كان من المفترض أن يتحمل الحرارة الحارقة للهب السامي؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تخاف من تسمم نفسك؟“
هل يمكن لهذا اللهب أن يحرق الظلال؟.
…بغض النظر عن شاعرية ذلك. كان الاختناق حتى الموت على لحم طاغوت قتله سيكون…
لم يكن لديه إجابة حقًا، لكنه شعر أنه سيكون ضارًا له على الأقل، حتى في شكل ظله.
‘مقزز… هذا مقزز للغاية… من كان يعلم أنني سأفتقد طعم المعجون الصناعي في يوم من الأيام؟ ربما يجب أن أتضور جوعا، بعد كل شيء!’
ومن ثم، كانت هناك مشكلة تلوح في الأفق. قال الصوت أن ساني سيستغرق بضعة أسابيع للوصول إلى طبقة الهاوية التي تحتوي على النجوم الزائفة، مما يعني أنه سيكون جائعًا جدًا جدًا بحلول الوقت الذي سيصل فيه.
حسنًا… لم يسقطوا جميعًا.
يمكن للبشر البقاء على قيد الحياة لفترة مدهشة من الوقت دون أي طعام، ولكن ذلك سيتسبب في خسائر فادحة لجسده. لم يكن لدى ساني أي فكرة عما سيجده على الطرف الآخر من خيط القدر الذهبي، لكنه شك في أنه سيكون ترحيب دافئ.
رفع قطعة من لحم الشيطان النيئ إلى فمه، ومزق قطعة منها بأسنانه، وأجبر نفسه على المضغ.
كان عليه أن يكون مستعدًا لمواجهة الخطر، ولم يكن الجوع والضعف خيارًا حقًا.
ثم أضاف ساني بحذر:
بقى ساني لبعض الوقت، ثم حدق في غطاء صندوق الكنز.
وسرعان ما ندم ساني على عدم طرح الأسئلة الضرورية على الصوت. عليه أن يكون أكثر استراتيجية في كلماته في المستقبل…
هل كان سيضطر حقًا إلى أكل… ذلك؟.
حتى ظلاله بدت مشمئزة من الفكرة.
“لا أخلاق! لا لباقة…”
ولكن مهلاً… الطعام لا يزال طعامًا.
ثم أضاف ساني بحذر:
‘صحيح؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فكرت قليلًا.”
مع تنهيدة، استدعى ساني الصندوق الطامع، وأخرج وجبته الأخيرة، ونظر إليها بأسف.
لم يكن لديه إجابة حقًا، لكنه شعر أنه سيكون ضارًا له على الأقل، حتى في شكل ظله.
“الليلة… سنحتفل!”
يبدو أن الشاب الغامض الذي كان ساني يتحدث معه – إذا كان حقيقيًا – قد وصل مرة أخرى إلى حده، وبالتالي أنهى محادثتهما.
‘…والغد، نحزن. ونتقيأ. على الأرجح.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للبشر البقاء على قيد الحياة لفترة مدهشة من الوقت دون أي طعام، ولكن ذلك سيتسبب في خسائر فادحة لجسده. لم يكن لدى ساني أي فكرة عما سيجده على الطرف الآخر من خيط القدر الذهبي، لكنه شك في أنه سيكون ترحيب دافئ.
***
كيف عرف صوت الفراغ الكثير عن هذا بحق؟.
بعد بضعة أيام، أصبحت النجوم أكثر سطوعًا بشكل واضح مما كانت عليه من قبل. لولا الخطر الفادح الذي تمثله، كان سيكون منظر الفراغ الأسود المليء بالأنوار المتلألئة جميلاً.
“…حقاً؟ هذا مثير للاهتمام للغاية. وكيف عرفت كل هذا بالضبط؟“
كان ساني يجلس فوق منتصف صندوق الكنز المخرب مع تعبير بائس للغاية على وجهه. كان شاحبًا بشكل مميت، وكانت ذقنه مغطاة بالدم الأسود الجاف.
“يا إلهي! أنت تأكل هذا بالفعل!”
رفع قطعة من لحم الشيطان النيئ إلى فمه، ومزق قطعة منها بأسنانه، وأجبر نفسه على المضغ.
إلا لو كان صاحب الصوت ليس ضائعًا عاديًا، أو كان يكذب على ساني…
‘مقزز… هذا مقزز للغاية… من كان يعلم أنني سأفتقد طعم المعجون الصناعي في يوم من الأيام؟ ربما يجب أن أتضور جوعا، بعد كل شيء!’
‘…والغد، نحزن. ونتقيأ. على الأرجح.’
بمجرد أن فكر في ذلك، تحدث الفراغ فجأة مرة أخرى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فكرت قليلًا.”
“يا إلهي! أنت تأكل هذا بالفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كم هذا مضحك.’
حدق ساني في الظلام بكراهية، وابتلع قطعة لحم المحاكي، وقال بنبرة متزنة:
…بغض النظر عن شاعرية ذلك. كان الاختناق حتى الموت على لحم طاغوت قتله سيكون…
“بالتأكيد. أتريد قضمة؟“
بقي الصوت لفترة ثم أجاب:
تردد الصوت لعدة ثواني ثم سأل:
من سيكون قويًا بما يكفي ليجرؤ على مقاومة غضب الآلـهة؟.
“هل تأكله نيئاً؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كم هذا مضحك.’
صر ساني على أسنانه.
أو كان مجرد نسج خياله.
“بالطبع أنا آكله نيئًا أيها الأحمق! وإلا كيف لي أن آكله؟ ليس لدي مطبخ هنا!”
زمجر ساني.
ثم، بتصميم غاضب، مزق قطعة أخرى من اللحم ومضغها. وكما تبين، يبدو أن وجهه لم يصل إلى الحد الأقصى من الشحوب من قبل. فالآن، لم يكن يبدو أبيضًا فحسب، بل بدا أيضًا أخضرًا قليلاً.
الفصل 437 : لاشيء، لاشيء، لاشيء
تنهد الفراغ. ثم سأل بفضول:
بقى ساني لبعض الوقت، ثم حدق في غطاء صندوق الكنز.
“ألا تخاف من تسمم نفسك؟“
“هل فكرت في طريقة للنجاة من اللهب السامي؟“
زمجر ساني.
ولكن الأهم من ذلك…
“…لدي معدة قوية.”
‘مقزز… هذا مقزز للغاية… من كان يعلم أنني سأفتقد طعم المعجون الصناعي في يوم من الأيام؟ ربما يجب أن أتضور جوعا، بعد كل شيء!’
فكر بالفعل في إمكانية الإصابة بحالة تسمم غذائي خطيرة من أكل لحم الطاغوت الفاسد الخسيس. ومع ذلك، بكونه مستيقظًا، كان جهازه الهضمي أقوى بكثير من جهاز البشر العاديين. وفوق ذلك، كان هناك نسج الدم. لذلك، رأى أن فرص وفاته بسبب تناول المحاكي كانت منخفضة إلى حد ما.
ضحك الصوت.
…بغض النظر عن شاعرية ذلك. كان الاختناق حتى الموت على لحم طاغوت قتله سيكون…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كم هذا مضحك.’
‘كم هذا مضحك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني.
ابتلع ساني اللحم المثير للاشمئزاز وأخذ رشفة من الينبوع اللامتناهي.
“لا أخلاق! لا لباقة…”
وبعد لحظات سأل الصوت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“هل فكرت في طريقة للنجاة من اللهب السامي؟“
“بالتأكيد. أتريد قضمة؟“
نظر إلى ذراعه المكسورة، ثم هز كتفيه.
الفصل 437 : لاشيء، لاشيء، لاشيء
“فكرت قليلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن فكر في ذلك، تحدث الفراغ فجأة مرة أخرى:
بدا الصوت مسرورًا لسماع ذلك.
“يا إلهي! أنت تأكل هذا بالفعل!”
“جيد. لقد فكرت في الأمر أيضًا…”
‘…والغد، نحزن. ونتقيأ. على الأرجح.’
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مهلاً… الطعام لا يزال طعامًا.
“هل فكرت في طريقة للنجاة من اللهب السامي؟“
نظر إلى ذراعه المكسورة، ثم هز كتفيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
