محاكمات العقول المنسية [2]
الفصل 228: محاكمات العقول المنسية [2]
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الغضب
بمجرد أن ضحكت، سارعت بتغطية فمي ونظرت إلى البومة التي كانت تحدق بي بعينين نصف مغمضتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م:م:تم تغير الأسم من ” بيبل ” الى “حصاة”
“…..”
“….”
ساد صمت غريب في الأرجاء.
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
“….لم يكن ذلك مضحكًا.”
ذلك الرجل…
حاولت التظاهر بالجدية، لكن القطة لم تمنحني فرصة.
“لقد ضحكت.”
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
ثم التفتت لتنظر إلى البومة، وبدأت ابتسامة ماكرة تزحف على شفتيها. لم تقل شيئًا، لكن نظرتها وحدها كانت كافية لإظهار شماتتها.
لكن بجدية…
البومة لم تفعل سوى إلقاء نظرة خاطفة عليها قبل أن تعبر عن ما بدا أنه ازدراء.
“أنتِ آخر من يحق له الكلام، يا حصاة.”
عندها، حدث تغيير مفاجئ، واتسعت عيناي.
م:م:تم تغير الأسم من ” بيبل ” الى “حصاة”
“أنا شجرة.”
كان قويًا، لكنها شعرت بشيء غير مريح تجاهه.
“…..”
“آه، أوخ.”
تجمدت القطة، وكذلك أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… أهه… آه…”
أمسكت بصدري بسرعة محاولًا كبح ارتعاشة وجهي.
ساد صمت غريب في الأرجاء.
‘ما الذي يجري هنا…؟’
“عما تتحدثان؟”
تشنج وجهي مرارًا وتكرارًا.
تلطخت الأرض بدموعه السوداء وهو يُقتاد بعيدًا.
وازداد الأمر سوءًا عندما التفتت كل من البومة والقطة لتنظرا إليّ، وكأنهما تتحدياني لأنفجر ضاحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني لم أكن أفهم ما كانت تقوله، إلا أنني لم أفهم أي شيء آخر أيضًا.
لكنني لم أفعل.
التعاويذ:
تحملت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بها بارتباك، لكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء، شعرت فجأة بثقل هائل يضغط على كتفي.
“….”
المهارات:
عضضت على شفتي حتى بدأت تنزف، وأبقيت وجهي متصلبًا.
جذب انتباهي صوت البومة وهي تنظر إليّ.
عندما فكرت في الأمر، أدركت أن مجرد محاولتي لكبح الضحك أمام قطة وبومة يوضح مدى جنوني.
وازداد الأمر سوءًا عندما التفتت كل من البومة والقطة لتنظرا إليّ، وكأنهما تتحدياني لأنفجر ضاحكًا.
كان هذا الإدراك وحده كافيًا ليجعلني أهدأ، فتنفست بعمق.
لا تزال كيرا تتذكر ما حدث في الغابة عندما قاتلت أويف وليون.
“لديكما أسماء مثيرة للاهتمام.”
كان واقفًا أمام مذبح ضخم، مغلق العينين، وكأنه يتمتم بشيء ما.
“….اسمي مؤقت فقط.”
ترجمة: TIFA
قالت القطة وهي تحدق بي بنظرة حادة.
“الحالة.”
ثم، وقفت على قدميها بصوت عميق.
المستوى: 35 [ساحر من الفئة الثالثة]
“لكن لا تدع ذلك يخدعك، فأنا تنين جبار!”
“لكن لا تدع ذلك يخدعك، فأنا تنين جبار!”
“تنين؟”
“….ماذا؟”
طرفت بعيني وأنا أنظر إلى القطة التي تحاول جعل نفسها تبدو مهيبة. لقد حاولت بالفعل، لكني وجدتها لطيفة بشكل غريب.
“آه، أوخ.”
من ناحية أخرى، كانت البومة تراقب بصمت قبل أن تفتح منقارها لتتحدث.
“أوه…!”
“أنا شجرة.”
“….”
“….ماذا؟”
[فطرية] – الاستبصار
أدرت رأسي نحوها بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن تلاشت كلمات القطة، بدأ الضغط يخف تدريجيًا.
نظرت إلى عينيها الحمراوين الحادتين وسألت مجددًا للتأكد من أنني لم أسمع خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط بيده على رأس الشاب الأشقر، ثم صدح صوته في أرجاء الكنيسة:
“قلت إنك شجرة؟”
“قلت إنك شجرة؟”
“صحيح.”
قالت القطة وهي تحدق بي بنظرة حادة.
“….آه.”
“….”
وضعت إصبعي على جبيني وضغطت عليه بإحباط.
إذًا، ليس فقط القطة، بل حتى البومة قد فقدت عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوتها العميق في رأسي.
‘لا، في الحقيقة، أنا من فقد عقله.’
لكنها فقط لم تكن تريد الاعتراف بذلك.
عند هذه الفكرة، بدأت في فرك شعري محاولًا استيعاب الموقف بالكامل.
دمدمة…!
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
لكنها لم تكن ذات جدوى. حتى وهو يقاوم، لم يستطع سوى المشاهدة بينما حملته الراهبتان وأخرجتاه من القاعة.
….أو ربما لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
عندما فكرت في أسماء البومة والقطة، وجدت نفسي أعتقد أن فرضيتهما قد لا تكون خاطئة تمامًا.
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لكيرا.
‘بالطبع، هناك احتمال آخر، وهو أنني أتخيل هذين الاثنين فقط.’
عندها فقط، سيصبحون تلاميذًا حقيقيين.
إذا كان الأمر كذلك، فإن تلك الفرضية تسقط تمامًا.
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
لكن بجدية…
فتحت فمي وتمتمت،
‘البومة -العظيمة ؟ حصاة…؟’
لحسن الحظ، لم يدم تعذيبها طويلًا. فجأة، بدأت الأبواب تهتز، فرفعت نظرها.
مذهل.
“هاا… هاا…”
“حتى نفهم ما يجري، سنبقيك على قيد الحياة.”
ثم، وقفت على قدميها بصوت عميق.
جذب انتباهي صوت البومة وهي تنظر إليّ.
…كنيسة ضخمة كانت تقف أمامها.
ثم، وكأنها أدركت شيئًا، سألت:
لا تزال تذكر اللقاء الذي جمعهما في الغابة.
“هل تعرف كيف تستخدم قواك؟”
كانت متيقنة من ذلك.
“قواي؟”
“لديكما أسماء مثيرة للاهتمام.”
أي قوى؟
“هل تعرف كيف تستخدم قواك؟”
“….”
وضعت إصبعي على جبيني وضغطت عليه بإحباط.
التفتت البومة والقطة لتنظرا إلى بعضهما البعض. ساد صمت قصير بينهما قبل أن تتحدث القطة.
“يبدو أن هذا التلميذ لا يزال بحاجة إلى التعلم.”
“إذا كان قد فقد ذاكرته، فلن يكون قادرًا على استخدامها.”
“…..”
“…..نعم.”
“…..”
“عما تتحدثان؟”
المهارات:
قوى…؟
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
هل كانا يتحدثان عن قوى مثل تلك التي يملكها أبطال القصص المصورة؟ لا، لا يمكن.
“….ماذا؟”
دون أن تنطق القطة بكلمة، خطت خطوة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت الأمر إذن.”
حدقت بها بارتباك، لكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء، شعرت فجأة بثقل هائل يضغط على كتفي.
تراجعت خطوة للوراء.
“أوه…!”
“خه…!”
انحنى ظهري وبدأت أنفاسي تثقل.
[فطرية] – خطوة القمع
فتحت عيني على اتساعهما وأنا أحدق في القطة التي كانت تبدو غير ضارة، لكنها كانت تنظر إليّ ببرود.
“…..”
“لديك قوى، أيها الإنسان.”
‘لا، في الحقيقة، أنا من فقد عقله.’
تردد صدى صوتها العميق في رأسي.
في الداخل، جلست وجوه مألوفة على المقاعد الخشبية، مما جعل تعابير كيرا تتغير قليلًا.
“…..الجسد السابق كان قويًا جدًا. ليس بقوتي، لكنه كان يمتلك قوة محترمة. نحن الاثنان مجرد إرادتين نشطتين داخل الجسد الذي استحوذت عليه.”
“أنتِ آخر من يحق له الكلام، يا حصاة.”
“خه…!”
لم تجبها المرأة.
رغم الضغط الذي كان يثقل كاهلي، واصلت الاستماع لكل كلمة نطقتها القطة.
تراجعت خطوة للوراء.
“لم تفقد قواك. لا يزال بإمكاني الشعور بها. ربما نسيت كيفية استخدامها، لكنها لا تزال بداخلك.”
***
وبمجرد أن تلاشت كلمات القطة، بدأ الضغط يخف تدريجيًا.
تدريجيًا، ثبتت عيناها على شخص كان يقف في منتصف الكنيسة.
“هاا… هاا…”
[فطرية] – خطوة القمع
تنفست بصعوبة وأنا أرفع نظري نحو القطة.
كان هناك العديد من الأسئلة التي أردت طرحها، لكنني توقفت عندما لاحظت نظرة البومة نحوي.
دمدمة…!
وجدت نفسي غير قادر على التحدث، وكأنني ضائع داخل تلك العيون الحمراء المخيفة.
“سنبدأ الآن محاكمة العقول المنسية.”
كان صوتها هو ما أعادني إلى الواقع.
نظرت إلى البومة بحيرة، لكن بعد بضع ثوانٍ، تمالكت نفسي وفعلت كما قيل لي.
“حاول أن تقول: الحالة.”
كان هذا الإدراك وحده كافيًا ليجعلني أهدأ، فتنفست بعمق.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط بيده على رأس الشاب الأشقر، ثم صدح صوته في أرجاء الكنيسة:
“كانت تلك هي الكلمات التي اعتاد الإنسان السابق قولها لفتح تلك النافذة الغريبة. أتساءل إن كانت ستعمل معك أيضًا.”
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
نظرت إلى البومة بحيرة، لكن بعد بضع ثوانٍ، تمالكت نفسي وفعلت كما قيل لي.
حسنًا، الأمور كانت دائمًا محرجة مع أويف، لكنها كانت تتحسن تدريجيًا.
رغم أنني لم أكن أفهم ما كانت تقوله، إلا أنني لم أفهم أي شيء آخر أيضًا.
“…..”
لهذا السبب، امتثلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتذكره كيرا.
فتحت فمي وتمتمت،
“خه…!”
“الحالة.”
“لديكما أسماء مثيرة للاهتمام.”
عندها، حدث تغيير مفاجئ، واتسعت عيناي.
“…..!”
اتكأت كيرا على الحائط، ناظرة إلى السقف الحجري.
ظهرت أمامي فجأة نافذة كبيرة مضيئة، وخفق قلبي بقوة.
عندها فقط، سيصبحون تلاميذًا حقيقيين.
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
كل شيء متسخ وغير منظم. رغم عدم وجود أي زينة في المكان، إلا أنه كان في حالة يرثى لها.
المستوى: 35 [ساحر من الفئة الثالثة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….اسمي مؤقت فقط.”
الخبرة: [0%—[11%]———————100%]
تنقيط…تنقيط…
المهنة: ساحر
الخبرة: [0%—[11%]———————100%]
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
‘ماذا يفعل هنا…؟’
﹂ النوع: عقلي [عاطفي]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرفت بعيني وأنا أنظر إلى القطة التي تحاول جعل نفسها تبدو مهيبة. لقد حاولت بالفعل، لكني وجدتها لطيفة بشكل غريب.
التعاويذ:
“….”
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الغضب
من ناحية أخرى، كانت البومة تراقب بصمت قبل أن تفتح منقارها لتتحدث.
﹂ تعويذة من النوع المتفوق [عاطفي]: الحزن
جذب انتباهي صوت البومة وهي تنظر إليّ.
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الخوف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قواي؟”
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: السعادة
وضعت إصبعي على جبيني وضغطت عليه بإحباط.
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: الاشمئزاز
***
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الدهشة
“لديكما أسماء مثيرة للاهتمام.”
﹂ تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا
لكن بجدية…
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [لعنة]: قبضة الأوبئة
“إذًا، هذا هو الطريق. كنت أعلم ذلك.”
المهارات:
أي قوى؟
[فطرية] – الاستبصار
تنقيط…تنقيط…
[فطرية] – نسج الأثير
“…..”
[فطرية] – حجاب الخداع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكرت في أسماء البومة والقطة، وجدت نفسي أعتقد أن فرضيتهما قد لا تكون خاطئة تمامًا.
[فطرية] – خطوة القمع
البومة لم تفعل سوى إلقاء نظرة خاطفة عليها قبل أن تعبر عن ما بدا أنه ازدراء.
— ●[جوليان د. إيفينوس]● —
لكنها لم تكن ذات جدوى. حتى وهو يقاوم، لم يستطع سوى المشاهدة بينما حملته الراهبتان وأخرجتاه من القاعة.
“أوه، هذا…”
تراجعت خطوة للوراء.
تراجعت خطوة للوراء.
هل كانا يتحدثان عن قوى مثل تلك التي يملكها أبطال القصص المصورة؟ لا، لا يمكن.
“….ما هذا الوضع بالضبط؟”
شعرت كيرا أن الأمور أصبحت أسوأ مما كانت عليه من قبل.
تمزقت أفكار كيرا بصدى صوت الرجل العجوز الواقف أمام المذبح.
***
عند هذه الفكرة، بدأت في فرك شعري محاولًا استيعاب الموقف بالكامل.
دووومب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بها بارتباك، لكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء، شعرت فجأة بثقل هائل يضغط على كتفي.
سقط جسد أمام رئيس الأساقفة.
كان المتدرب الغريب من إمبراطورية أورورا.
“أوه… أهه… آه…”
رغم الضغط الذي كان يثقل كاهلي، واصلت الاستماع لكل كلمة نطقتها القطة.
كان الجسد المتشنج عند قدميه يذرف دموعًا سوداء لا تتوقف.
“آه، أوخ.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا…”
بدا الرجل وكأنه يريد قول شيء ما، لكن الكلمات التي خرجت من فمه لم تكن سوى تمتمات غير مفهومة.
“آخ..! آخ!!”
“يا للعجب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها هو ما أعادني إلى الواقع.
نظر رئيس الأساقفة إلى الرجل بحزن حقيقي.
“يبدو أن هذا التلميذ لا يزال بحاجة إلى التعلم.”
“قلت إنك شجرة؟”
رفع رأسه ونظر إلى الراهبات اللاتي كنّ يحيطن بالغرفة. كانت أعينهن مغمضة بشكل مريب، ووجوههن خالية من التعابير، وأيديهن تمسك شموعًا تتراقص ألسنتها بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فطرية] – حجاب الخداع
ساد هدوء غريب في الأجواء بينما لوّح رئيس الأساقفة بيده.
‘إذًا، أنا داخل جسد شخص آخر لا أعرفه. بومة غريبة وقطة تبدوان وكأنهما تعرفان صاحب الجسد السابق، وتقولان إن هناك احتمالًا أنني فقدت ذاكرتي، لكنني أشك في ذلك.’
“خذوه إلى تجارب العقول المنسية. لا يزال ذهنه ملوثًا.”
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
عند أمره، فتحت الراهبات أعينهن ببطء، فتقدمت اثنتان منهن إلى الأمام.
تبا.
وكأن جسده أدرك ما كان يحدث، بدأ الرجل على الأرض بالتشنج أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك امرأة ترتدي ثوبًا أبيض تقف عند مدخل الباب.
“آخ..! آخ!!”
ثم، وكأنها أدركت شيئًا، سألت:
تعالت صرخاته داخل أرجاء الكنيسة.
“…..”
لكنها لم تكن ذات جدوى. حتى وهو يقاوم، لم يستطع سوى المشاهدة بينما حملته الراهبتان وأخرجتاه من القاعة.
تتذكر الفوضى التي حدثت، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الأمور محرجة بعض الشيء مع الآخرين.
“أواخ…!”
ظهرت أمامي فجأة نافذة كبيرة مضيئة، وخفق قلبي بقوة.
تنقيط…تنقيط…
التعاويذ:
تلطخت الأرض بدموعه السوداء وهو يُقتاد بعيدًا.
“إذا كان قد فقد ذاكرته، فلن يكون قادرًا على استخدامها.”
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
‘بالطبع، هناك احتمال آخر، وهو أنني أتخيل هذين الاثنين فقط.’
ثم، استدار نحو المذبح وهمس:
أمسكت بصدري بسرعة محاولًا كبح ارتعاشة وجهي.
“يبدو أنه قد حان الوقت لكي يتذوق التلاميذ المتدربون طعم غرفة العقول المنسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت الأمر إذن.”
عندها فقط، سيصبحون تلاميذًا حقيقيين.
والأهم من ذلك، خلفه مباشرة، كان هناك شاب ذو شعر أشقر قصير وعينين زرقاوين.
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لكيرا.
***
“آخ..! آخ!!”
“كانت تلك هي الكلمات التي اعتاد الإنسان السابق قولها لفتح تلك النافذة الغريبة. أتساءل إن كانت ستعمل معك أيضًا.”
“تبا…”
دون أن تنطق القطة بكلمة، خطت خطوة إلى الأمام.
اتكأت كيرا على الحائط، ناظرة إلى السقف الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..نعم.”
مرّت ساعات منذ أن تم حبسها في الغرفة، وبكل صراحة، شعرت بالملل القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوتها العميق في رأسي.
مرّت موجة الأدرينالين والارتباك، ولم يتبقَّ لها سوى الملل.
مرّت ساعات منذ أن تم حبسها في الغرفة، وبكل صراحة، شعرت بالملل القاتل.
“….كما أنها قذرة للغاية.”
مرّت ساعات منذ أن تم حبسها في الغرفة، وبكل صراحة، شعرت بالملل القاتل.
نظرت حولها، وشعرت بوخز في يديها.
تعالت صرخاته داخل أرجاء الكنيسة.
كل شيء متسخ وغير منظم. رغم عدم وجود أي زينة في المكان، إلا أنه كان في حالة يرثى لها.
ظهرت أمامي فجأة نافذة كبيرة مضيئة، وخفق قلبي بقوة.
تبا.
مرّت موجة الأدرينالين والارتباك، ولم يتبقَّ لها سوى الملل.
تبا.
“أوه…!”
تبا.
تمزقت أفكار كيرا بصدى صوت الرجل العجوز الواقف أمام المذبح.
“أريد تنظيف هذا المكان.”
…كنيسة ضخمة كانت تقف أمامها.
بدأت تحك مؤخرة رأسها، بينما شعرت بالتوتر يزحف إلى عقلها.
ثم، استدار نحو المذبح وهمس:
كان هذا تعذيبًا حقيقيًا.
فتحت عيني على اتساعهما وأنا أحدق في القطة التي كانت تبدو غير ضارة، لكنها كانت تنظر إليّ ببرود.
دمدمة…!
تشنج وجهي مرارًا وتكرارًا.
لحسن الحظ، لم يدم تعذيبها طويلًا. فجأة، بدأت الأبواب تهتز، فرفعت نظرها.
“حاول أن تقول: الحالة.”
كانت هناك امرأة ترتدي ثوبًا أبيض تقف عند مدخل الباب.
فتحت فمي وتمتمت،
لم تكن كيرا بحاجة إلى سماع أي كلمة لتعرف ما تريده، فنهضت من مكانها وتبعتها خارج الغرفة.
كان قويًا، لكنها شعرت بشيء غير مريح تجاهه.
“إلى أين نحن ذاهبون؟”
فتحت عيني على اتساعهما وأنا أحدق في القطة التي كانت تبدو غير ضارة، لكنها كانت تنظر إليّ ببرود.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن تلاشت كلمات القطة، بدأ الضغط يخف تدريجيًا.
لم تجبها المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تستطع إنهاء جملتها.
“آه، فهمت الأمر إذن.”
“أوف!”
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لكيرا.
والأهم من ذلك، خلفه مباشرة، كان هناك شاب ذو شعر أشقر قصير وعينين زرقاوين.
فالعزلة كانت تدفعها إلى الجنون.
“كانت تلك هي الكلمات التي اعتاد الإنسان السابق قولها لفتح تلك النافذة الغريبة. أتساءل إن كانت ستعمل معك أيضًا.”
“إذًا، هذا هو الطريق. كنت أعلم ذلك.”
البومة لم تفعل سوى إلقاء نظرة خاطفة عليها قبل أن تعبر عن ما بدا أنه ازدراء.
لم يكن هناك سوى مسار واحد…
تتذكر الفوضى التي حدثت، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الأمور محرجة بعض الشيء مع الآخرين.
“هل كان كل ما حدث قبل وصولنا إلى هنا وهمًا؟ لم أقتل حقًا، أليس كذلك؟”
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
لا تزال كيرا تتذكر ما حدث في الغابة عندما قاتلت أويف وليون.
تنفست بصعوبة وأنا أرفع نظري نحو القطة.
تتذكر الفوضى التي حدثت، ومنذ ذلك الحين، أصبحت الأمور محرجة بعض الشيء مع الآخرين.
ظل رئيس الأساقفة لوكاس يحدق في الفراغ للحظات قبل أن يغلق عينيه.
حسنًا، الأمور كانت دائمًا محرجة مع أويف، لكنها كانت تتحسن تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ما هذا الوضع بالضبط؟”
أما الآن…؟
وجدت نفسي غير قادر على التحدث، وكأنني ضائع داخل تلك العيون الحمراء المخيفة.
“إيييه.”
اتكأت كيرا على الحائط، ناظرة إلى السقف الحجري.
شعرت كيرا أن الأمور أصبحت أسوأ مما كانت عليه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذهل.
“إنه مجرد وهم، صحيح؟”
لم يكن هناك سوى مسار واحد…
لكنها في أعماقها كانت تعرف الحقيقة.
قالت القطة وهي تحدق بي بنظرة حادة.
لم تكن تفهم تمامًا ما الذي يحدث، لكنها كانت متأكدة من شيء واحد—
لا تزال كيرا تتذكر ما حدث في الغابة عندما قاتلت أويف وليون.
لقد ماتت مرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..نعم.”
كانت متيقنة من ذلك.
ساد صمت غريب في الأرجاء.
لكنها فقط لم تكن تريد الاعتراف بذلك.
كان هذا الإدراك وحده كافيًا ليجعلني أهدأ، فتنفست بعمق.
“….”
“….كما أنها قذرة للغاية.”
للأسف، لم تحصل كيرا على أي إجابة.
كان هذا تعذيبًا حقيقيًا.
ظلت المرأة في الثوب الأبيض صامتة طوال الطريق، حتى توقفت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… أهه… آه…”
“أوف!”
أفضل تخمين لها هو أنه أيضًا ساحر عاطفي، لكن كيرا شعرت أن الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك.
كانت كيرا غارقة في أفكارها، فاصطدم وجهها بظهر المرأة أمامها.
كنيسة.
“آه، أوخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ماتت مرتين.
غطّت أنفها بيدها، ثم رفعت رأسها، وعندها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..نعم.”
تجمد تعبيرها.
كنيسة.
“أوه…!”
…كنيسة ضخمة كانت تقف أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع تفسير ذلك تمامًا، لكنه منحها إحساسًا مشابهًا لما شعرت به مع جوليان.
في الداخل، جلست وجوه مألوفة على المقاعد الخشبية، مما جعل تعابير كيرا تتغير قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م:م:تم تغير الأسم من ” بيبل ” الى “حصاة”
“هذا هو…”
“….آه.”
لكنها لم تستطع إنهاء جملتها.
تدريجيًا، ثبتت عيناها على شخص كان يقف في منتصف الكنيسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند أمره، فتحت الراهبات أعينهن ببطء، فتقدمت اثنتان منهن إلى الأمام.
كان واقفًا أمام مذبح ضخم، مغلق العينين، وكأنه يتمتم بشيء ما.
[فطرية] – الاستبصار
والأهم من ذلك، خلفه مباشرة، كان هناك شاب ذو شعر أشقر قصير وعينين زرقاوين.
ساد هدوء غريب في الأجواء بينما لوّح رئيس الأساقفة بيده.
ذلك الرجل…
رفع رأسه ونظر إلى الراهبات اللاتي كنّ يحيطن بالغرفة. كانت أعينهن مغمضة بشكل مريب، ووجوههن خالية من التعابير، وأيديهن تمسك شموعًا تتراقص ألسنتها بلطف.
تتذكره كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت التظاهر بالجدية، لكن القطة لم تمنحني فرصة.
كان المتدرب الغريب من إمبراطورية أورورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
‘ماذا يفعل هنا…؟’
انحنى ظهري وبدأت أنفاسي تثقل.
لا تزال تذكر اللقاء الذي جمعهما في الغابة.
أفضل تخمين لها هو أنه أيضًا ساحر عاطفي، لكن كيرا شعرت أن الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك.
كان قويًا، لكنها شعرت بشيء غير مريح تجاهه.
﹂ تعويذة من النوع المتقدم [عاطفي]: الغضب
لم تستطع تفسير ذلك تمامًا، لكنه منحها إحساسًا مشابهًا لما شعرت به مع جوليان.
عندها فقط، سيصبحون تلاميذًا حقيقيين.
لكن… في الوقت ذاته، كان مختلفًا عنه.
“أنا شجرة.”
أفضل تخمين لها هو أنه أيضًا ساحر عاطفي، لكن كيرا شعرت أن الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك.
ذلك الرجل…
“لنبدأ.”
لم تكن كيرا بحاجة إلى سماع أي كلمة لتعرف ما تريده، فنهضت من مكانها وتبعتها خارج الغرفة.
تمزقت أفكار كيرا بصدى صوت الرجل العجوز الواقف أمام المذبح.
لكن… في الوقت ذاته، كان مختلفًا عنه.
ضغط بيده على رأس الشاب الأشقر، ثم صدح صوته في أرجاء الكنيسة:
لكن بجدية…
“سنبدأ الآن محاكمة العقول المنسية.”
اتكأت كيرا على الحائط، ناظرة إلى السقف الحجري.
“إلى أين نحن ذاهبون؟”
لم تجبها المرأة.
________________________
فالعزلة كانت تدفعها إلى الجنون.
ترجمة: TIFA
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [لعنة]: قبضة الأوبئة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت الأمر إذن.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات