وحشية الحرب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتوقف غوستاف، بل واصل العمل حتى سدّ الفجوات في السقف، إلى جانب جزء من المدخل، تاركًا مساحة صغيرة فقط.
-“لا بدّ أنّهم في صفّ العدوّ ليجرؤوا على فعل ذلك،”
نظر إلى البيت الذي أعاد بناءه ليصبح ملجأً صالحًا للسكن من جديد، وارتسمت على وجهه ملامح الرضا.
تمكّنت منظومته من استشعار الغضب المتأجج داخله، فسارعت إلى تذكيره.
ردّ القائد ببرود: “لقد حصلتم على المعونات، لا تتظاهر بأنكم لم تحصلوا على شيء،” ثم رفع يده ولطمه بقوة.
اتجه نحو المدخل وألقى نظرة على الشارع من خلال الفتحة الصغيرة التي تركها.
كان الآخرون الذين خرجوا في وقت سابق قد عادوا أيضًا إلى مساكنهم.
-“المُدمّر، ذاك المنزل،”
كان الآخرون الذين خرجوا في وقت سابق قد عادوا أيضًا إلى مساكنهم.
بعد لحظات قليلة، ظهرت كتيبة ترتدي سترات وخوذًا سوداء بالكامل وهي تسير في الشارع.
-“همم، هؤلاء الحمقى خرجوا من منازلهم مجددًا،”
كان عددهم يقارب العشرين، وكلّهم مسلحون بأسلحة متطورة مما استطاع غوستاف رؤيته.
صدر صوت كسر عظمة مدوٍّ، وطار الرجل مجددًا قبل أن يتهدّج سعال الدم من فمه.
بلوووب!
قال غوستاف متمتمًا: “الزالبيون…” ولاحظ مظهرهم، كما رأى شعار هلال على الجهة اليسرى من ستراتهم، تعلوه عين صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الرجل إلى الخلف، نافثًا دمًا من فمه.
ظهرت فجوة ضخمة في أحد الجدران، ثم بدأت التشققات تنتشر عبر باقي أرجاء البناء قبل أن ينهار بالكامل.
كانت هذه واحدة من أقوى ستّ مجموعات في المدينة تقاتل ضدّ من أشعلوا الحرب الأهلية.
قرأ غوستاف عنهم، ووفقًا للتقارير، فقد كانوا قساةً مع كل من يعارضهم، حتى المواطنين أنفسهم.
في تلك الأثناء، كان غوستاف يراقب كلّ ذلك من مخبئه بملامح مظلمة ومشحونة بالغضب بعد رؤية ما جرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق الشعاع نحو المنزل الصغير أمامهم، ولم يكن الصوت التالي سوى صرخات مذعورة.
كان المواطنون يختبئون في منازلهم عند رؤية هذه المجموعة، لأنّهم لن يترددوا في قتل أيّ شخص، وكانوا متقلبين لا يمكن التنبؤ بتصرفاتهم.
“بـــاه!”
بحسب زعمهم، فإنّهم كانوا يحافظون على السلام عبر التصدي لأي شخص يُضبط خارج منزله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ الأربعة الآخرون برعب، والدموع تتدفق بغزارة على وجوههم.
كان بعض المواطنين يقفون مع من يحاربون لاستعادة السلطة من الحكومة العالمية، وبعضهم مع هذه المجموعة، بينما لم يكن الآخرون يكترثون سوى باستعادة حياتهم القديمة.
صدر صوت كسر عظمة مدوٍّ، وطار الرجل مجددًا قبل أن يتهدّج سعال الدم من فمه.
لكن هذه المجموعة لم تهتم لكلّ ذلك، بل عبثت مع الجميع بغض النظر عن موقفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-“همم، هؤلاء الحمقى خرجوا من منازلهم مجددًا،”
“سأقتلك!” صرخ بجنون وهو يستلّ أداة حادّة من جيبه.
لم يتوقف غوستاف، بل واصل العمل حتى سدّ الفجوات في السقف، إلى جانب جزء من المدخل، تاركًا مساحة صغيرة فقط.
-“أرى آثار الأقدام على التراب،”
كانوا: أب وأم، وفتاة مراهقة، وصبيّان صغيران.
-“لا بدّ أنّهم في صفّ العدوّ ليجرؤوا على فعل ذلك،”
قال الرجل متوسلًا بينما أشار بيديه نحو عائلته: “أرجوك، لم تكفِ المعونات لإطعام أطفالي وزوجتي”.
تحدث الجنود في مقدمة المجموعة بينما كانوا يتفحصون المكان ويتتبعون الآثار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-“المُدمّر، ذاك المنزل،”
“أمي!”
صرخ أحدهم مشيرًا إلى المنزل المقابل لمخبأ غوستاف الحالي.
قال القائد بصوت أجش: “هل نسيت أنّ عليكم البقاء في الداخل؟ العصيان يعني أنك ضدّ الحكومة، والوقوف ضدّ الحكومة يعني العقاب من قبلنا”.
تقدّم رجل ضخم الجثة من وسط المجموعة نحو واجهة المنزل، ممسكًا بجهاز يشبه المدفع الضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدّم رجل ضخم الجثة من وسط المجموعة نحو واجهة المنزل، ممسكًا بجهاز يشبه المدفع الضخم.
كلّ خطوة خطاها أحدثت دويًّا ثقيلاً، مما أوحى بمدى وزن السلاح الذي يحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زززززززززهووووون~~
ســـوييييح~~
بدأ ضوء أزرق يتجمّع عند فوهة السلاح…
“لا!”
بوم!
أطلق الشعاع نحو المنزل الصغير أمامهم، ولم يكن الصوت التالي سوى صرخات مذعورة.
“كيييااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات قليلة، ظهرت كتيبة ترتدي سترات وخوذًا سوداء بالكامل وهي تسير في الشارع.
-“همم، هؤلاء الحمقى خرجوا من منازلهم مجددًا،”
ظهرت فجوة ضخمة في أحد الجدران، ثم بدأت التشققات تنتشر عبر باقي أرجاء البناء قبل أن ينهار بالكامل.
قال غوستاف متمتمًا: “الزالبيون…” ولاحظ مظهرهم، كما رأى شعار هلال على الجهة اليسرى من ستراتهم، تعلوه عين صغيرة.
في الداخل، ظهر أفراد أسرة من خمسة أشخاص، متجمّعين معًا والخوف مرسوم بوضوح على وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا: أب وأم، وفتاة مراهقة، وصبيّان صغيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الأطفال والزوجة بينما كان الرجل يُجرّ بعيدًا.
تقدّم بعض الجنود وأحاطوا بهم موجهين أسلحتهم نحوهم.
“لا!”
تقدّم قائد المجموعة ومدّ يده ليمسك برأس الأب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -“أرى آثار الأقدام على التراب،”
“كييياااه!”
بلوووب!
كان بعض المواطنين يقفون مع من يحاربون لاستعادة السلطة من الحكومة العالمية، وبعضهم مع هذه المجموعة، بينما لم يكن الآخرون يكترثون سوى باستعادة حياتهم القديمة.
“لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أبي!”
صرخ الأطفال والزوجة بينما كان الرجل يُجرّ بعيدًا.
قال القائد بصوت أجش: “هل نسيت أنّ عليكم البقاء في الداخل؟ العصيان يعني أنك ضدّ الحكومة، والوقوف ضدّ الحكومة يعني العقاب من قبلنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توسّل الرجل بعينين مرتعبتين وهو يقول: “أرجوك، كنت بحاجة إلى إطعام عائلتي، لم يبقَ لدينا شيء، كيف لنا أن نعيش بلا طعام؟”
تفادى القائد الهجوم بسهولة، ثم دفع بساقه اليسرى بقوة نحو جانب الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدّم بعض الجنود وأحاطوا بهم موجهين أسلحتهم نحوهم.
ردّ القائد ببرود: “لقد حصلتم على المعونات، لا تتظاهر بأنكم لم تحصلوا على شيء،” ثم رفع يده ولطمه بقوة.
قرأ غوستاف عنهم، ووفقًا للتقارير، فقد كانوا قساةً مع كل من يعارضهم، حتى المواطنين أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بـــاه!”
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتّسعت عينا الأب وهو يحدّق بجسد زوجته بلا حياة. لم يستطع تصديق ما يراه. في تلك اللحظة، مرّ شريط حياته أمام ناظريه، ثم انتفض واقفًا واندفع نحو القائد مهاجمًا بجنون.
طار الرجل إلى الخلف، نافثًا دمًا من فمه.
كان عددهم يقارب العشرين، وكلّهم مسلحون بأسلحة متطورة مما استطاع غوستاف رؤيته.
تقدّم جنديان، رفعاه عن الأرض، وجلباه إلى القائد مجددًا وهو راكع.
كانوا: أب وأم، وفتاة مراهقة، وصبيّان صغيران.
كان بعض المواطنين يقفون مع من يحاربون لاستعادة السلطة من الحكومة العالمية، وبعضهم مع هذه المجموعة، بينما لم يكن الآخرون يكترثون سوى باستعادة حياتهم القديمة.
قال الرجل متوسلًا بينما أشار بيديه نحو عائلته: “أرجوك، لم تكفِ المعونات لإطعام أطفالي وزوجتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق الشعاع نحو المنزل الصغير أمامهم، ولم يكن الصوت التالي سوى صرخات مذعورة.
كلّ خطوة خطاها أحدثت دويًّا ثقيلاً، مما أوحى بمدى وزن السلاح الذي يحمله.
نظر القائد إلى أفراد الأسرة الآخرين بازدراء قبل أن يرسم ابتسامة ماكرة على وجهه ويتقدّم نحوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات قليلة، ظهرت كتيبة ترتدي سترات وخوذًا سوداء بالكامل وهي تسير في الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الأطفال والزوجة بينما كان الرجل يُجرّ بعيدًا.
قال: “لِمَ لا أساعدك إذن؟”
التفت الأب حين سمع ذلك، وسأل بقلق: “ماذا تعني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوى الرأس على الأرض، وتبعه الجسد، بينما تفجّر الدم كنافورة من رقبتها المقطوعة.
ظهر نصل غريب الشكل في يد القائد وهو يرفع ذراعه قائلاً: “سأساعدك عبر تقليل عدد أفراد أسرتك، ليكفيكم الطعام،” ثم أهوى بسلاحه.
تقدّم قائد المجموعة ومدّ يده ليمسك برأس الأب.
ســـوييييح~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدّم رجل ضخم الجثة من وسط المجموعة نحو واجهة المنزل، ممسكًا بجهاز يشبه المدفع الضخم.
انفصل رأس الزوجة بسلاسة عن جسدها.
بحسب زعمهم، فإنّهم كانوا يحافظون على السلام عبر التصدي لأي شخص يُضبط خارج منزله.
بلوووب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هوى الرأس على الأرض، وتبعه الجسد، بينما تفجّر الدم كنافورة من رقبتها المقطوعة.
“كيييااااه!”
“كييااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتّسعت عينا الأب وهو يحدّق بجسد زوجته بلا حياة. لم يستطع تصديق ما يراه. في تلك اللحظة، مرّ شريط حياته أمام ناظريه، ثم انتفض واقفًا واندفع نحو القائد مهاجمًا بجنون.
كلّ خطوة خطاها أحدثت دويًّا ثقيلاً، مما أوحى بمدى وزن السلاح الذي يحمله.
“أمي!”
قال الرجل متوسلًا بينما أشار بيديه نحو عائلته: “أرجوك، لم تكفِ المعونات لإطعام أطفالي وزوجتي”.
نظر إلى البيت الذي أعاد بناءه ليصبح ملجأً صالحًا للسكن من جديد، وارتسمت على وجهه ملامح الرضا.
“لا!”
تمكّنت منظومته من استشعار الغضب المتأجج داخله، فسارعت إلى تذكيره.
-“همم، هؤلاء الحمقى خرجوا من منازلهم مجددًا،”
صرخ الأربعة الآخرون برعب، والدموع تتدفق بغزارة على وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الرجل إلى الخلف، نافثًا دمًا من فمه.
اتّسعت عينا الأب وهو يحدّق بجسد زوجته بلا حياة. لم يستطع تصديق ما يراه. في تلك اللحظة، مرّ شريط حياته أمام ناظريه، ثم انتفض واقفًا واندفع نحو القائد مهاجمًا بجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأقتلك!” صرخ بجنون وهو يستلّ أداة حادّة من جيبه.
ردّ القائد ببرود: “لقد حصلتم على المعونات، لا تتظاهر بأنكم لم تحصلوا على شيء،” ثم رفع يده ولطمه بقوة.
صرخ الأربعة الآخرون برعب، والدموع تتدفق بغزارة على وجوههم.
تفادى القائد الهجوم بسهولة، ثم دفع بساقه اليسرى بقوة نحو جانب الرجل.
(“تذكّر أنك لا تستطيع التدخل في الحرب…”)
“بانغ!”
-“همم، هؤلاء الحمقى خرجوا من منازلهم مجددًا،”
صدر صوت كسر عظمة مدوٍّ، وطار الرجل مجددًا قبل أن يتهدّج سعال الدم من فمه.
صرخ الأربعة الآخرون برعب، والدموع تتدفق بغزارة على وجوههم.
التقطه الجنود وأعادوه راكعًا أمام القائد، الذي انحنى نحوه هامسًا: “لقد ساعدتك بتقليل عدد أفراد أسرتك، ليكفيكم الطعام، ينبغي عليك شكري لا محاولتي طعني”.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك الأثناء، كان غوستاف يراقب كلّ ذلك من مخبئه بملامح مظلمة ومشحونة بالغضب بعد رؤية ما جرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات قليلة، ظهرت كتيبة ترتدي سترات وخوذًا سوداء بالكامل وهي تسير في الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(“تذكّر أنك لا تستطيع التدخل في الحرب…”)
بدأ ضوء أزرق يتجمّع عند فوهة السلاح…
تمكّنت منظومته من استشعار الغضب المتأجج داخله، فسارعت إلى تذكيره.
نظر القائد إلى أفراد الأسرة الآخرين بازدراء قبل أن يرسم ابتسامة ماكرة على وجهه ويتقدّم نحوهم.
“لا!”
————————
توسّل الرجل بعينين مرتعبتين وهو يقول: “أرجوك، كنت بحاجة إلى إطعام عائلتي، لم يبقَ لدينا شيء، كيف لنا أن نعيش بلا طعام؟”
-“لا بدّ أنّهم في صفّ العدوّ ليجرؤوا على فعل ذلك،”
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
