ضربة واحدة
الفصل 394 : ضربة واحدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن لديه أي ضغينة ضد المنافس الجديد… اه، ماذا أطلق عليه مشهد الأحلام، ليو؟… ولكن كانت هناك مشكلة واحدة.
ظهر ليو سترايكر في الكولوسيوم ونظر حوله بقليل من الحنين. قبل بضع سنوات، في بداية حياته المهنية، كان زائرًا متكررًا لهذه الساحة… كان هذا المكان حيث بدأ فيه كل شيء بالنسبة له.
ظهر ليو سترايكر في الكولوسيوم ونظر حوله بقليل من الحنين. قبل بضع سنوات، في بداية حياته المهنية، كان زائرًا متكررًا لهذه الساحة… كان هذا المكان حيث بدأ فيه كل شيء بالنسبة له.
لقد تغيرت الأوقات بالطبع.
باستخدام اللحظات القليلة التي سبقت التعرف عليه، أخرج ليو إبتسامة كبيرة وقال:
“لا.”
“الانتصارات: 27.”
“حسنًا، حسنًا، حسنًا. هل اعتقدتم حقًا أنني سأنسى أيام الاثنين العامة يا رفاق؟ بالطبع لا! هذا تقليد مقدس… مقدس يا رفاق. قد يتذكر بعض المتابعين القدامى لـ[القوة الضاربة] كيف كانت بدايتي في ساحات الهواة، والآن بعد أن أصبحت أحد المشاهير اللامعين والوسيمين بشكل لا يصدق، علي أن أعود إلى هنا من وقت لآخر. لكي، كما تعلمون… ابق متواضعًا.”
التفت مونغريل قليلاً وواجهه. عندما حدق القناع المزعج في ليو، ارتجف قليلاً دون سبب واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك حاليًا حوالي عشرين ألف شخص يشاهدون بثه، وجميعهم تقريبًا انفجروا على الفور بسيل من الرسائل الساخرة. بإلقاء نظرة سريعة على واجهة البث التي قدمها مشهد الأحلام للمبارزين المشهورين مثله، أخرج ابتسامة عريضة وغمز، مستمتعًا ببعض الإهانات الطيبة التي ألقيت عليه.
كان وقته في العالم الحقيقي محدودًا، لذلك كان يأمل حقًا في تجربة مجموعة متنوعة من الخصوم قبل نفاد الوقت.
لم يكن ليو سترايكر هو المقاتل الأكثر استثنائية في مشهد الأحلام، ولكن خلال السنوات القليلة الماضية، كان قد جمع عددًا كبيرًا من المتابعين بفضل مهارته وذوقه وشخصيته الصاخبة. لقد كان يتمتع بشعبية كبيرة، في الواقع، لدرجة أن الآلاف من الشباب المستيقظين أصبحوا مفتونين بأسلوب المعركة الذي يمارسه هو وعدد قليل من رفاقه المبارزين.
حدق به المحارب الشيطاني ولم يتحرك حتى.
ونتيجة لذلك، أصبح أسلوب ضربة الأسد الزائر شائعًا بين المبارزين الهواة، وأصبح معلمه القديم الآن غارقًا في طوفان من التلاميذ الجدد. هذه الحقيقة أدفأت قلب ليو حقًا… لقد كان سعيدًا لأنه تمكن من تعويض الرجل العجوز عن كل صبره.
“حسنًا، حسنًا، حسنًا. هل اعتقدتم حقًا أنني سأنسى أيام الاثنين العامة يا رفاق؟ بالطبع لا! هذا تقليد مقدس… مقدس يا رفاق. قد يتذكر بعض المتابعين القدامى لـ[القوة الضاربة] كيف كانت بدايتي في ساحات الهواة، والآن بعد أن أصبحت أحد المشاهير اللامعين والوسيمين بشكل لا يصدق، علي أن أعود إلى هنا من وقت لآخر. لكي، كما تعلمون… ابق متواضعًا.”
ثم اتسعت ابتسامته وأصبحت صادقة.
قضى ليو معظم أيامه في المشاركة في مبارزات رفيعة المستوى في ساحات الدوري الاحترافي، ولكن في أيام الاثنين، كان يحب زيارة حلم عام أو اثنين، والدردشة مع المشجعين، ومحاربة عدد قليل من الهواة وتزويدهم بالإرشادات، كوسيلة لرد الجميل إلى المجتمع.
كان اليوم أحد أيام الإثنين تلك.
ومن يدري، فقد يلتقيان مرة أخرى في الساحة الاحترافية يومًا ما…
أثناء نظره حول الكولوسيوم، لاحظ ليو تجمعًا صغيرًا على بعد حوالي عشرة أمتار منه وتوجه نحوه. وبينما كان يسير سمع أصواتاً متحمسة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهلاً… أليس هذا ليو سترايكر؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإرسال الظل السعيد من زهرة الخريف إلى جسده، أنزل ساني ثعبان الظل واتخذ خطوة للأمام.
وجد ليو سترايكر نفسه واقفًا في فراغ أسود لا حدود له، وفمه مفتوحًا.
“مستحيل… انتظر! إنه هو! يمكنني التعرف على هذا الدرع الرائع وعيني مغلقتين!”
قضى ليو معظم أيامه في المشاركة في مبارزات رفيعة المستوى في ساحات الدوري الاحترافي، ولكن في أيام الاثنين، كان يحب زيارة حلم عام أو اثنين، والدردشة مع المشجعين، ومحاربة عدد قليل من الهواة وتزويدهم بالإرشادات، كوسيلة لرد الجميل إلى المجتمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليو! أحبك يا رجل! أنت متواضعٌ كما هو الحال دائمًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإرسال الظل السعيد من زهرة الخريف إلى جسده، أنزل ساني ثعبان الظل واتخذ خطوة للأمام.
“زئير القوة الضاربة! لقد شاهدت بثوثك لمدة عامين، يا ليو!”
كان وقته في العالم الحقيقي محدودًا، لذلك كان يأمل حقًا في تجربة مجموعة متنوعة من الخصوم قبل نفاد الوقت.
ظهرت ابتسامة ودية على وجهه. لوح للعديد من المشجعين واقترب من حشد المنافسين وألقى نظرة خاطفة على الشخص الوحيد الذي يقف في المساحة الفارغة في المنتصف.
وجد ليو سترايكر نفسه واقفًا في فراغ أسود لا حدود له، وفمه مفتوحًا.
‘واو! هذا المتأنق لديه ذوق!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما سقطت جثة الشاب فصيح اللسان وتحللت إلى وابل من الشرارات، رفع الأوداتشي بأناقة مرة أخرى لتنظيفه من الدماء، وعاد إلى مكانه السابق، ووضع السيف على كتفه بلا مبالاة.
كان الرجل الموجود وسط الحشد يرتدي درعًا جميلًا من العقيق ويشع إحساس بالتهديد القاتم. كان وجهه مخفيًا خلف قناع أسود مخيف، مع ثلاثة قرون ملتوية بارزة منه مثل تاج مسنن. كان شعره أبيضًا نقيًا، وكانت هناك بركتان من الظلام الذي لا يمكن اختراقه في المكان الذي من المفترض أن تكون فيه عيناه.
كان سلاحه المستخدم هو أوداتشي طويل ومنحني مصنوع من الفولاذ الأسود عديم اللمعان. مستقر على كتفه، بدا أنه يلتهم النور الساطع للشمس الوهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة ودية على وجهه. لوح للعديد من المشجعين واقترب من حشد المنافسين وألقى نظرة خاطفة على الشخص الوحيد الذي يقف في المساحة الفارغة في المنتصف.
كان الغريب أشبه بالشيطان منه للإنسان.
“ليو! أحبك يا رجل! أنت متواضعٌ كما هو الحال دائمًا!”
أطلق ليو صافرة إعجاب.
لم تكن لديه أي ضغينة ضد المنافس الجديد… اه، ماذا أطلق عليه مشهد الأحلام، ليو؟… ولكن كانت هناك مشكلة واحدة.
“هل هو مذيع أيضًا؟ هاه، أنا لا أتعرف على تلك الذكريات.
ومن يدري، فقد يلتقيان مرة أخرى في الساحة الاحترافية يومًا ما…
“مونغريل”
تحقق من إحصائيات المحارب الشيطاني.
وكان مشاهدوه أيضًا صامتين على نحو غير معهود.
انفجر المشاهدون مرة أخرى بسيل من الرسائل، وفي الوقت نفسه أعلن صوت مشهد الأحلام:
“مونغريل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الانتصارات: 27.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حاليًا حوالي عشرين ألف شخص يشاهدون بثه، وجميعهم تقريبًا انفجروا على الفور بسيل من الرسائل الساخرة. بإلقاء نظرة سريعة على واجهة البث التي قدمها مشهد الأحلام للمبارزين المشهورين مثله، أخرج ابتسامة عريضة وغمز، مستمتعًا ببعض الإهانات الطيبة التي ألقيت عليه.
“الهزائم: 0.”
“مرحبًا يا صديقي. يا له من سيفٍ كبيرٍ لديك هنا. هل تعرف حتى كيفية استخدامه؟”
لم يكن ليو سترايكر هو المقاتل الأكثر استثنائية في مشهد الأحلام، ولكن خلال السنوات القليلة الماضية، كان قد جمع عددًا كبيرًا من المتابعين بفضل مهارته وذوقه وشخصيته الصاخبة. لقد كان يتمتع بشعبية كبيرة، في الواقع، لدرجة أن الآلاف من الشباب المستيقظين أصبحوا مفتونين بأسلوب المعركة الذي يمارسه هو وعدد قليل من رفاقه المبارزين.
‘مبتدئ…ولكن موهوب! احصائيات مثالية، يا له من أمر نادر!’
لقد تغيرت الأوقات بالطبع.
على أي حال، كان هذا الرجل لافتًا بشكل لا يصدق. لن تكون المبارزة معه مثيرة للاهتمام بسبب الفجوة في مهاراتهم، لكنها ستبدو مذهلة بالتأكيد. شعر ليو بالخجل قليلاً لكسر سلسلة مونغريل المثالية، ولكن الهاوي الموهوب سيحصل على نصيحة مفيدة في المقابل، والتي ستكون أكثر فائدة بكثير.
ومن يدري، فقد يلتقيان مرة أخرى في الساحة الاحترافية يومًا ما…
“لا؟ أنت لا تعرف كيفية استخدام سيفك؟ حسنا، هل تريد مني أن أعلمك؟”
ومن يدري، فقد يلتقيان مرة أخرى في الساحة الاحترافية يومًا ما…
“حسنًا، حسنًا، حسنًا. هل اعتقدتم حقًا أنني سأنسى أيام الاثنين العامة يا رفاق؟ بالطبع لا! هذا تقليد مقدس… مقدس يا رفاق. قد يتذكر بعض المتابعين القدامى لـ[القوة الضاربة] كيف كانت بدايتي في ساحات الهواة، والآن بعد أن أصبحت أحد المشاهير اللامعين والوسيمين بشكل لا يصدق، علي أن أعود إلى هنا من وقت لآخر. لكي، كما تعلمون… ابق متواضعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقولون يا القوة الضاربة؟ هل نتحدى ذلك الرجل الوسيم والأسود هناك؟”
عند النظر إلى الكاميرا غير المرئية، رفع ليو حاجبه وسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقولون يا القوة الضاربة؟ هل نتحدى ذلك الرجل الوسيم والأسود هناك؟”
ثم اتسعت ابتسامته وأصبحت صادقة.
“… لقد تحدى ليو سترايكر مونغريل!”
عندما أعرب المشاهدون عن موافقتهم، اقترب من مونغريل وأعطاه ابتسامة ودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف لبضعة لحظات، ثم التفت إلى الكاميرا غير المرئية وابتسم ابتسامة غريبة.
“مرحبًا يا صديقي. يا له من سيفٍ كبيرٍ لديك هنا. هل تعرف حتى كيفية استخدامه؟”
“مرحبًا يا صديقي. يا له من سيفٍ كبيرٍ لديك هنا. هل تعرف حتى كيفية استخدامه؟”
كانت مضايقة الخصم تقليدًا مقدسًا آخر في مشهد الأحلام، وكان ليو جيدًا في ذلك.
لقد تغيرت الأوقات بالطبع.
التفت مونغريل قليلاً وواجهه. عندما حدق القناع المزعج في ليو، ارتجف قليلاً دون سبب واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.”
***
ضحك ليو.
“لا؟ أنت لا تعرف كيفية استخدام سيفك؟ حسنا، هل تريد مني أن أعلمك؟”
عندما أعرب المشاهدون عن موافقتهم، اقترب من مونغريل وأعطاه ابتسامة ودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الأمر مع هذا المتأنق؟ ألا يعرف كلمات أخرى؟ بحقك، اعمل معي هنا يا صديقي! أنا أموت هنا، محاولاً جعل هذه المبارزة مسلية…’
حدق به المحارب الشيطاني ولم يتحرك حتى.
“هل هو مذيع أيضًا؟ هاه، أنا لا أتعرف على تلك الذكريات.
“لا.”
‘ما الأمر مع هذا المتأنق؟ ألا يعرف كلمات أخرى؟ بحقك، اعمل معي هنا يا صديقي! أنا أموت هنا، محاولاً جعل هذه المبارزة مسلية…’
ومن يدري، فقد يلتقيان مرة أخرى في الساحة الاحترافية يومًا ما…
“زئير القوة الضاربة! لقد شاهدت بثوثك لمدة عامين، يا ليو!”
مع تنهيدة، تقدم ليو إلى الأمام وأخرج نصله الخاص.
كان وقته في العالم الحقيقي محدودًا، لذلك كان يأمل حقًا في تجربة مجموعة متنوعة من الخصوم قبل نفاد الوقت.
انفجر المشاهدون مرة أخرى بسيل من الرسائل، وفي الوقت نفسه أعلن صوت مشهد الأحلام:
ظهر ليو سترايكر في الكولوسيوم ونظر حوله بقليل من الحنين. قبل بضع سنوات، في بداية حياته المهنية، كان زائرًا متكررًا لهذه الساحة… كان هذا المكان حيث بدأ فيه كل شيء بالنسبة له.
“… لقد تحدى ليو سترايكر مونغريل!”
***
الفصل 394 : ضربة واحدة
{ترجمة نارو…}
‘اللعنة على ذلك!’
“ليو! أحبك يا رجل! أنت متواضعٌ كما هو الحال دائمًا!”
حدق ساني في الشاب الذي يرتدي درعًا أزورديًا جميلًا، ولعن حظه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإرسال الظل السعيد من زهرة الخريف إلى جسده، أنزل ساني ثعبان الظل واتخذ خطوة للأمام.
‘لماذا لا يستطيع هذا الرجل فهم تلميحه؟!’
كان اليوم أحد أيام الإثنين تلك.
على الرغم من أن ساني لم يتمكن من قول كلمة واحدة حقيقية أثناء ارتداء قناع ويفر، إلا أنه حاول التعبير عن إمتناعه عن القتال… ولكن دون أي جدوى على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حاليًا حوالي عشرين ألف شخص يشاهدون بثه، وجميعهم تقريبًا انفجروا على الفور بسيل من الرسائل الساخرة. بإلقاء نظرة سريعة على واجهة البث التي قدمها مشهد الأحلام للمبارزين المشهورين مثله، أخرج ابتسامة عريضة وغمز، مستمتعًا ببعض الإهانات الطيبة التي ألقيت عليه.
لم تكن لديه أي ضغينة ضد المنافس الجديد… اه، ماذا أطلق عليه مشهد الأحلام، ليو؟… ولكن كانت هناك مشكلة واحدة.
فقط من الطريقة التي سار بها الشاب، كان بإمكان ساني أن يعرف أنه يمارس نفس أسلوب المعركة اللعين الذي يبدو أن الجميع هنا مارسوه. وكان ساني قد اكتفى منه لليوم.
لم تكن لديه أي ضغينة ضد المنافس الجديد… اه، ماذا أطلق عليه مشهد الأحلام، ليو؟… ولكن كانت هناك مشكلة واحدة.
‘اغغ…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة على ذلك!’
كان وقته في العالم الحقيقي محدودًا، لذلك كان يأمل حقًا في تجربة مجموعة متنوعة من الخصوم قبل نفاد الوقت.
لم يكن ليو سترايكر هو المقاتل الأكثر استثنائية في مشهد الأحلام، ولكن خلال السنوات القليلة الماضية، كان قد جمع عددًا كبيرًا من المتابعين بفضل مهارته وذوقه وشخصيته الصاخبة. لقد كان يتمتع بشعبية كبيرة، في الواقع، لدرجة أن الآلاف من الشباب المستيقظين أصبحوا مفتونين بأسلوب المعركة الذي يمارسه هو وعدد قليل من رفاقه المبارزين.
‘ربما لا يزال هناك أمل. ربما الخصم التالي سيكون مختلفًا.’
كان من الأفضل إنهاء هذه المعركة بسرعة إذن.
كان وقته في العالم الحقيقي محدودًا، لذلك كان يأمل حقًا في تجربة مجموعة متنوعة من الخصوم قبل نفاد الوقت.
بإرسال الظل السعيد من زهرة الخريف إلى جسده، أنزل ساني ثعبان الظل واتخذ خطوة للأمام.
مع تنهيدة، تقدم ليو إلى الأمام وأخرج نصله الخاص.
***
وفي الوقت نفسه، ابتسم خصمه.
“دعني أعلمك الدرس الأول يا مبتدئ. عليك دائمًا أن…”
انفجر المشاهدون مرة أخرى بسيل من الرسائل، وفي الوقت نفسه أعلن صوت مشهد الأحلام:
‘… أن ترتدي خوذة في المعركة، أيها الأحمق.’ أكمل ساني
‘اغغ…’
***
بالاندفاع إلى الأمام، تمكن ساني بسهولة من إبعاد ضربة ليو واختراق رأسه بضربة واحدة نظيفة في نفس الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء نظره حول الكولوسيوم، لاحظ ليو تجمعًا صغيرًا على بعد حوالي عشرة أمتار منه وتوجه نحوه. وبينما كان يسير سمع أصواتاً متحمسة:
وبينما سقطت جثة الشاب فصيح اللسان وتحللت إلى وابل من الشرارات، رفع الأوداتشي بأناقة مرة أخرى لتنظيفه من الدماء، وعاد إلى مكانه السابق، ووضع السيف على كتفه بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أقسم. من الأفضل للشخص التالي الذي يتحداني أن يستخدم أسلوبًا مختلفًا. وإلا… قد أغضب!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط من الطريقة التي سار بها الشاب، كان بإمكان ساني أن يعرف أنه يمارس نفس أسلوب المعركة اللعين الذي يبدو أن الجميع هنا مارسوه. وكان ساني قد اكتفى منه لليوم.
“هذا، يا القوة الضاربة، هو ما يسميه الناس بالعثور على الماس في كومة من… آه… الروث! إنه حظ لا يصدق! نعم، بالتأكيد ضربة حظ. أوه، بالمناسبة… هل قام أحد بتسجيل ذلك؟”
وجد ليو سترايكر نفسه واقفًا في فراغ أسود لا حدود له، وفمه مفتوحًا.
‘لماذا لا يستطيع هذا الرجل فهم تلميحه؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهزائم: 0.”
وكان مشاهدوه أيضًا صامتين على نحو غير معهود.
‘ضربة واحدة… ضربة واحدة! قتلني بضربة واحدة؟’
“مهلاً… أليس هذا ليو سترايكر؟!”
توقف لبضعة لحظات، ثم التفت إلى الكاميرا غير المرئية وابتسم ابتسامة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإرسال الظل السعيد من زهرة الخريف إلى جسده، أنزل ساني ثعبان الظل واتخذ خطوة للأمام.
“كان ذلك… اه… كان ذلك غير متوقع حقًا، أليس كذلك يا رفاق؟”
انفجر المشاهدون مرة أخرى بسيل من الرسائل، وفي الوقت نفسه أعلن صوت مشهد الأحلام:
ثم اتسعت ابتسامته وأصبحت صادقة.
لم تكن لديه أي ضغينة ضد المنافس الجديد… اه، ماذا أطلق عليه مشهد الأحلام، ليو؟… ولكن كانت هناك مشكلة واحدة.
“هذا، يا القوة الضاربة، هو ما يسميه الناس بالعثور على الماس في كومة من… آه… الروث! إنه حظ لا يصدق! نعم، بالتأكيد ضربة حظ. أوه، بالمناسبة… هل قام أحد بتسجيل ذلك؟”
ضحك ليو.
ومن يدري، فقد يلتقيان مرة أخرى في الساحة الاحترافية يومًا ما…
{ترجمة نارو…}
كان الغريب أشبه بالشيطان منه للإنسان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
