الهجين
الفصل 393 : الهجين
كان الشكل المادي لثعبان الظل هائلاً حقًا، ولكن نظرًا لحجمه وطبيعته، فإن استخدامه تطلب الكثير من الضبط. كان من المحتمل أن يكون أكثر تدميراً بكثير من أي نصل أقصر، ولكن في الوقت نفسه، تطلب المزيد من المهارة والاستراتيجية لاستخدامه بكفاءة. كان من المحتمل أن تكون أي ضربة مميتة، ولكن كان الأمر كذلك بالنسبة لكل خطأ تم ارتكابه في هذه العملية.
كان ساني يقف على أرضية ساحة بيضاوية شاسعة. كانت مغطاة بالرمال، التي تحولت منذ فترة طويلة إلى اللون الأحمر بسبب كل الدماء التي سفكت بين هذه الجدران القديمة. احترقت الشمس القاسية في السماء المتوهجة، وهاجمت رائحة العرق والدم والموت أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ساني وأنهى المبارزة بضربة واحدة دقيقة لثعبان الروح.
‘كم هذا… واقعي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هؤلاء الأشخاص عديمي الموهبة تمامًا، لكن شعر ساني بالفرق بينهم وبينه بحدة. كان عليه أن يذكر نفسه بأنهم، على عكسه، لم يقضوا عامًا كاملاً يقاتلون من أجل حياتهم في جحيم الشاطئ المنسي.
خفض الأوداتشي، وأجاب بنبرة متوازنة:
مضطربًا قليلاً، نظر ساني حوله ورأى مدرجًا طويلًا يرتفع عالياً فوق الساحة الملطخة بالدماء. تلك كانت مقاعد المتفرجين. كان حشد من الناس يهتفون، وأصواتهم مليئة بالسحر المروع والقسوة والفرح. كان كل من الرجال والنساء يرتدون أردية قديمة تركت أذرعهم وأكتافهم عارية. مع إبتسامات متعطشة للدماء تلوي ملامحهم، بدوا وكأنهم حشد من الشياطين الشهوانية.
حسنا، ليس جميعهم. هنا وهناك، كان يمكن رؤية شخص يرتدي ملابس غريبة، ويراقب المعارك بتعبير أقل همجية. كان الأشخاص الذين يرتدون ملابس قديمة أوهامًا، بينما كان الباقون مشاهدين فعليين.
أما بالنسبة لنفسه، فقد تخلى تمامًا عن الأسلوب المتدفق الذي علمته إياه نيفيس والتقنية الراسخة التي تعلمها من القديسة، واعتمد فقط على قدرته على تكرار تحركات العدو.
“…لقد ولدت في الكولوسيوم.”
لم يكن من الضروري أن يكون المرء متصلاً بمشهد الأحلام لمشاهدة المبارزات، لكن بعض المشجعين الغريبين فضلوا التواجد شخصيًا لتحقيق أقصى شعور بالإنغماس.
اتخذ ساني خطوة إلى الأمام وضرب بثعبان الظل، ليقطع بسهولة درع الخصم الخفيف ويقسم جسده إلى نصفين. كان السيف العظيم الذي استخدمه… مدمرا حقا.
‘المجانين. كبسولات المحاكاة اللعينة تلك مكلفة للغاية لكي يستخدموها للمشاهدة فقط…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول ذلك الوقت، كان حشد صغير من المستيقظين قد تجمعوا لمشاهدة المعارك وانتظار دورهم لتحديه. عندما سمعوا كلامه ضحك أحدهم:
على الرغم من أن ساني لم يعد فقيرًا بعد الآن، إلا أن رؤية مثل هذا البذخ لا تزال تؤلمه. هز رأسه، وأخيرا حول انتباهه إلى الساحة نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بشري؟ أنا لست ببشري، ولم أكن أبدًا بشريًا”.
“أرغغ! هل أنت بشري حتى؟!”
من الواضح أن هذه البيئة الوهمية لم تكن أصلية للغاية، ولكنها من ناحية أخرى، كانت كلاسيكية. الأحلام الأكثر تقدمًا كان لها زخارف مختلفة بدرجة كبيرة، تتراوح من الواقعية إلى الخيالية تمامًا، ولكن بالنسبة لهذا المستوى المنخفض، اختارت الشركة التي تدير مشهد الأحلام سردًا أساسيًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كولوسيوم عتيقًا – مكانًا قاتل فيه العبيد فيه ذات يوم للترفيه عن أسيادهم، حتى الموت في كثير من الأحيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعجبه ذلك أبدًا.
على بعد عشرة أمتار أو نحو ذلك من ساني، ظهرت فجأة شخصية طويلة من الهواء.
لم يعجبه ذلك أبدًا.
نظر إليه ساني ثم هز كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الكولوسيوم مستندًا على البناء التاريخي، لكنه كان أكبر بكثير. تجول المئات والمئات من المحاربين رمال ساحة المعركة، بعضهم يشارك في معارك، والبعض الآخر يبحث عن خصم.
في الساعات القليلة الماضية، كان قد قاتل سبعة وعشرين شخصًا. ومنهم خمسة وعشرون — خمسة وعشرون! – كانوا يستخدمون نفس أسلوب المعركة.
خفض الأوداتشي، وأجاب بنبرة متوازنة:
هنا في الكولوسيوم، كان معظم المشاركين مستيقظين ذوي مهارة عالية تكفي ليتم اعتبارهم النخبة بين الهواة، لكنهم لم يكونوا ماهرين بما يكفي لدخول الدوريات الاحترافية. والذي كان بالضبط ما يبحث عنه ساني… ربما. بشكل عام، في حين أن العديد من المبارزين في مشهد الأحلام كانوا مقاتلين موهوبين، في نهاية الأمر، كان هناك عدد قليل جدًا من الأسياد الحقيقيين بينهم.
سفك النخبة الحقيقيون الدماء في عالم الأحلام، وليس في وهم تم استحضاره بغرض الترفيه. لذلك لا يزال مستوى كفاءة هؤلاء الأشخاص غير مؤكد.
من الواضح أن هذه البيئة الوهمية لم تكن أصلية للغاية، ولكنها من ناحية أخرى، كانت كلاسيكية. الأحلام الأكثر تقدمًا كان لها زخارف مختلفة بدرجة كبيرة، تتراوح من الواقعية إلى الخيالية تمامًا، ولكن بالنسبة لهذا المستوى المنخفض، اختارت الشركة التي تدير مشهد الأحلام سردًا أساسيًا جدًا.
أمر ساني ثعبان الروح بأن يتخذ شكل الأوداتشي المخيف، ووضع نصل السيف العظيم على كتفه وانتظر أن يتم تحديه. ومع ذلك، بسبب درعه الأسود الخطير وقناعه المخيف، بدا أن الناس مترددون في الاقتراب.
خفض الأوداتشي، وأجاب بنبرة متوازنة:
“لم أراك هنا من قبل… مونغريل؟ هل أنت جديد في الكولوسيوم؟”
لفترة على الأقل.
“النعيم ذو اللون الأحمر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هؤلاء الأشخاص عديمي الموهبة تمامًا، لكن شعر ساني بالفرق بينهم وبينه بحدة. كان عليه أن يذكر نفسه بأنهم، على عكسه، لم يقضوا عامًا كاملاً يقاتلون من أجل حياتهم في جحيم الشاطئ المنسي.
سرعان ما اقترب مبارز شاب يرتدي درعًا أحمر اللون، ويضع سيفًا طويلًا ورشيقًا على كتفه. نظر إلى ساني مبتسمًا وقال:
“لقد تحدى النعيم ذو اللون الأحمر مونغريل!”
“لم أراك هنا من قبل… مونغريل؟ هل أنت جديد في الكولوسيوم؟”
أما بالنسبة لنفسه، فقد تخلى تمامًا عن الأسلوب المتدفق الذي علمته إياه نيفيس والتقنية الراسخة التي تعلمها من القديسة، واعتمد فقط على قدرته على تكرار تحركات العدو.
خفض الأوداتشي، وأجاب بنبرة متوازنة:
أمال ساني رأسه ودرس الحروف التي ظهرت حول المبارز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“النعيم ذو اللون الأحمر”
“الانتصارات: 157”
التنوع، كان بحاجة إلى التنوع. وكان بحاجة إلى إنشاء مكتبة متعددة الاستخدامات حقًا من الأساليب للسماح لرقصة الظل بأن تكون أكثر كفاءة في المستقبل. كلما تعلم المزيد من الأساليب الأساسية، كلما أصبح من الأسهل عليه أن ينسخ أسلوبًا فريدًا حقًا عندما يحتاج لذلك.
“الهزائم: 103”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمال ساني رأسه ودرس الحروف التي ظهرت حول المبارز.
‘جيد بما فيه الكفاية.’
“وإن لم تكن بشري، فماذا تكون؟”
خفض الأوداتشي، وأجاب بنبرة متوازنة:
“…لقد ولدت في الكولوسيوم.”
“…لقد ولدت في الكولوسيوم.”
حسنا، ليس جميعهم. هنا وهناك، كان يمكن رؤية شخص يرتدي ملابس غريبة، ويراقب المعارك بتعبير أقل همجية. كان الأشخاص الذين يرتدون ملابس قديمة أوهامًا، بينما كان الباقون مشاهدين فعليين.
ابتسم المبارز، ثم تقدم إلى الأمام.
“النعيم ذو اللون الأحمر”
التنوع، كان بحاجة إلى التنوع. وكان بحاجة إلى إنشاء مكتبة متعددة الاستخدامات حقًا من الأساليب للسماح لرقصة الظل بأن تكون أكثر كفاءة في المستقبل. كلما تعلم المزيد من الأساليب الأساسية، كلما أصبح من الأسهل عليه أن ينسخ أسلوبًا فريدًا حقًا عندما يحتاج لذلك.
“دعني أرحب بعودتك إذن.”
هنا في الكولوسيوم، كان معظم المشاركين مستيقظين ذوي مهارة عالية تكفي ليتم اعتبارهم النخبة بين الهواة، لكنهم لم يكونوا ماهرين بما يكفي لدخول الدوريات الاحترافية. والذي كان بالضبط ما يبحث عنه ساني… ربما. بشكل عام، في حين أن العديد من المبارزين في مشهد الأحلام كانوا مقاتلين موهوبين، في نهاية الأمر، كان هناك عدد قليل جدًا من الأسياد الحقيقيين بينهم.
تحدث صوت مشهد الأحلام على الفور معلنًا بدء القتال:
“لقد تحدى النعيم ذو اللون الأحمر مونغريل!”
بحلول ذلك الوقت، كان حشد صغير من المستيقظين قد تجمعوا لمشاهدة المعارك وانتظار دورهم لتحديه. عندما سمعوا كلامه ضحك أحدهم:
اشتبكوا على الرمال الدموية وتحركوا بسرعة كافية لجعل الرياح تعوي عبر دروعهم.
كان ساني قد ترك أحد ظلاله على الأرض ولف الظل الآخر حول ورقة الخريف، حتى لا يستفيد منه – هو لم يكن يريد أن يكون قويًا جدًا بحيث لا يسحق خصومه تمامًا ويتمكنوا من عرض أساليبهم بشكل صحيح.
عندما اختفت الجثة، قام بتنظيف النصل المنحني للأوداتشي بحركة سريعة وأجاب بكذبة مكتئبة:
رعد صوت مشهد الأحلام من الأعلى:
أما بالنسبة لنفسه، فقد تخلى تمامًا عن الأسلوب المتدفق الذي علمته إياه نيفيس والتقنية الراسخة التي تعلمها من القديسة، واعتمد فقط على قدرته على تكرار تحركات العدو.
اتخذ ساني خطوة إلى الأمام وضرب بثعبان الظل، ليقطع بسهولة درع الخصم الخفيف ويقسم جسده إلى نصفين. كان السيف العظيم الذي استخدمه… مدمرا حقا.
لم يكن النعيم ذو اللون الأحمر سيدًا في فن المبارزة، لكن مستوى مهارته لم يكن سيئًا. ومع ذلك، لم يكن الشاب ندًا لساني، رغم اضطراره إلى التخلي عن تقنياته المتمرسة واستخدام الأوداتشي العظيم الذي لم يكن معتادًا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول ذلك الوقت، كان حشد صغير من المستيقظين قد تجمعوا لمشاهدة المعارك وانتظار دورهم لتحديه. عندما سمعوا كلامه ضحك أحدهم:
كان الشكل المادي لثعبان الظل هائلاً حقًا، ولكن نظرًا لحجمه وطبيعته، فإن استخدامه تطلب الكثير من الضبط. كان من المحتمل أن يكون أكثر تدميراً بكثير من أي نصل أقصر، ولكن في الوقت نفسه، تطلب المزيد من المهارة والاستراتيجية لاستخدامه بكفاءة. كان من المحتمل أن تكون أي ضربة مميتة، ولكن كان الأمر كذلك بالنسبة لكل خطأ تم ارتكابه في هذه العملية.
“لقد فاز مونغريل!”
أطال ساني القتال لأطول فترة ممكنة، وتعلم قدر الإمكان من كيفية تحرك خصمه واستخدامه للسيف. ومع ذلك، في النهاية، تبين أن ضغط المبارزة كان أكثر من اللازم على المقاتل الآخر – لم يكن استراتيجيًا للغاية فيما يتعلق بكيفية إنفاق جوهر روحه، لذلك بعد خمس دقائق أو نحو ذلك، انخفضت سرعته وقوته بشكل حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا للأسف…’
تنهد ساني وأنهى المبارزة بضربة واحدة دقيقة لثعبان الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هجين.”
ومض السيف العظيم عبر رقبة العدو، ليرسل رأسه يحلق في الهواء.
سقطت الجثة مقطوعة الرأس على الأرض تحت وابل من الدماء، ثم اختفت وسط تيار من الشرارات.
أمر ساني ثعبان الروح بأن يتخذ شكل الأوداتشي المخيف، ووضع نصل السيف العظيم على كتفه وانتظر أن يتم تحديه. ومع ذلك، بسبب درعه الأسود الخطير وقناعه المخيف، بدا أن الناس مترددون في الاقتراب.
رعد صوت مشهد الأحلام من الأعلى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أراك هنا من قبل… مونغريل؟ هل أنت جديد في الكولوسيوم؟”
“لقد فاز مونغريل!”
في الساعات القليلة الماضية، كان قد قاتل سبعة وعشرين شخصًا. ومنهم خمسة وعشرون — خمسة وعشرون! – كانوا يستخدمون نفس أسلوب المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يا للأسف…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ساني وأنهى المبارزة بضربة واحدة دقيقة لثعبان الروح.
تفاجأ من العديد من الجوانب التي امتلكها المنافسون، ولكن في النهاية، هزمهم جميعًا واحدًا تلو الآخر، واكتسب فهمًا قويًا لجوهر أسلوبهم من خلال الممارس العشرين الذي حاربه.
لم تكن خمس دقائق كافية لتعلم جوهر أسلوب المعركة حقًا. ومع ذلك، كان ساني متأكدًا من أنه سيواجه ممارسًا آخر لفن المعركة هذا. فالأساليب الشائعة بين الهواة كانت قليلة، بعد كل شيء. وبعد بضعة أيام أو أسابيع، كان لا بد له من قتال شخص لديه أسلوب مماثل مرة أخرى.
‘مخيب للآمال…’
اقترب عدد قليل من المنافسين الذين جذبهم انتصاره المبهرج. رفع ساني ثعبان الروح بأناقة في الهواء، ثم أوقفه فجأة في منتصف الحركة. تطايرت قطرات من الدم على الرمال، تاركةً النصل الداكن نظيفًا تمامًا.
هنا في الكولوسيوم، كان معظم المشاركين مستيقظين ذوي مهارة عالية تكفي ليتم اعتبارهم النخبة بين الهواة، لكنهم لم يكونوا ماهرين بما يكفي لدخول الدوريات الاحترافية. والذي كان بالضبط ما يبحث عنه ساني… ربما. بشكل عام، في حين أن العديد من المبارزين في مشهد الأحلام كانوا مقاتلين موهوبين، في نهاية الأمر، كان هناك عدد قليل جدًا من الأسياد الحقيقيين بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعجبه ذلك أبدًا.
ابتسم تحت القناع.
في الساعات القليلة الماضية، كان قد قاتل سبعة وعشرين شخصًا. ومنهم خمسة وعشرون — خمسة وعشرون! – كانوا يستخدمون نفس أسلوب المعركة.
“آه، رائع جدًا. من الجيد أنني تعلمت هذه الخدعة من القديسة أيضًا…’
خفض الأوداتشي، وأجاب بنبرة متوازنة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
***
تفاجأ من العديد من الجوانب التي امتلكها المنافسون، ولكن في النهاية، هزمهم جميعًا واحدًا تلو الآخر، واكتسب فهمًا قويًا لجوهر أسلوبهم من خلال الممارس العشرين الذي حاربه.
“أرغغ! هل أنت بشري حتى؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الضروري أن يكون المرء متصلاً بمشهد الأحلام لمشاهدة المبارزات، لكن بعض المشجعين الغريبين فضلوا التواجد شخصيًا لتحقيق أقصى شعور بالإنغماس.
من الواضح أن هذه البيئة الوهمية لم تكن أصلية للغاية، ولكنها من ناحية أخرى، كانت كلاسيكية. الأحلام الأكثر تقدمًا كان لها زخارف مختلفة بدرجة كبيرة، تتراوح من الواقعية إلى الخيالية تمامًا، ولكن بالنسبة لهذا المستوى المنخفض، اختارت الشركة التي تدير مشهد الأحلام سردًا أساسيًا جدًا.
سقط مستيقظ آخر على الرمال، والدماء تتدفق من فمه.
أما بالنسبة لنفسه، فقد تخلى تمامًا عن الأسلوب المتدفق الذي علمته إياه نيفيس والتقنية الراسخة التي تعلمها من القديسة، واعتمد فقط على قدرته على تكرار تحركات العدو.
مضطربًا قليلاً، نظر ساني حوله ورأى مدرجًا طويلًا يرتفع عالياً فوق الساحة الملطخة بالدماء. تلك كانت مقاعد المتفرجين. كان حشد من الناس يهتفون، وأصواتهم مليئة بالسحر المروع والقسوة والفرح. كان كل من الرجال والنساء يرتدون أردية قديمة تركت أذرعهم وأكتافهم عارية. مع إبتسامات متعطشة للدماء تلوي ملامحهم، بدوا وكأنهم حشد من الشياطين الشهوانية.
اتخذ ساني خطوة إلى الأمام وضرب بثعبان الظل، ليقطع بسهولة درع الخصم الخفيف ويقسم جسده إلى نصفين. كان السيف العظيم الذي استخدمه… مدمرا حقا.
عندما اختفت الجثة، قام بتنظيف النصل المنحني للأوداتشي بحركة سريعة وأجاب بكذبة مكتئبة:
“دعني أرحب بعودتك إذن.”
“بشري؟ أنا لست ببشري، ولم أكن أبدًا بشريًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الانتصارات: 157”
“النعيم ذو اللون الأحمر”
بحلول ذلك الوقت، كان حشد صغير من المستيقظين قد تجمعوا لمشاهدة المعارك وانتظار دورهم لتحديه. عندما سمعوا كلامه ضحك أحدهم:
على بعد عشرة أمتار أو نحو ذلك من ساني، ظهرت فجأة شخصية طويلة من الهواء.
“وإن لم تكن بشري، فماذا تكون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هؤلاء الأشخاص عديمي الموهبة تمامًا، لكن شعر ساني بالفرق بينهم وبينه بحدة. كان عليه أن يذكر نفسه بأنهم، على عكسه، لم يقضوا عامًا كاملاً يقاتلون من أجل حياتهم في جحيم الشاطئ المنسي.
“آه، رائع جدًا. من الجيد أنني تعلمت هذه الخدعة من القديسة أيضًا…’
نظر إليه ساني ثم هز كتفيه.
اشتبكوا على الرمال الدموية وتحركوا بسرعة كافية لجعل الرياح تعوي عبر دروعهم.
تفاجأ من العديد من الجوانب التي امتلكها المنافسون، ولكن في النهاية، هزمهم جميعًا واحدًا تلو الآخر، واكتسب فهمًا قويًا لجوهر أسلوبهم من خلال الممارس العشرين الذي حاربه.
“هجين.”
‘مخيب للآمال…’
ولكن في داخله كان يفكر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعجبه ذلك أبدًا.
سرعان ما اقترب مبارز شاب يرتدي درعًا أحمر اللون، ويضع سيفًا طويلًا ورشيقًا على كتفه. نظر إلى ساني مبتسمًا وقال:
‘…ما هذا بحق؟!’
“أرغغ! هل أنت بشري حتى؟!”
مضطربًا قليلاً، نظر ساني حوله ورأى مدرجًا طويلًا يرتفع عالياً فوق الساحة الملطخة بالدماء. تلك كانت مقاعد المتفرجين. كان حشد من الناس يهتفون، وأصواتهم مليئة بالسحر المروع والقسوة والفرح. كان كل من الرجال والنساء يرتدون أردية قديمة تركت أذرعهم وأكتافهم عارية. مع إبتسامات متعطشة للدماء تلوي ملامحهم، بدوا وكأنهم حشد من الشياطين الشهوانية.
في الساعات القليلة الماضية، كان قد قاتل سبعة وعشرين شخصًا. ومنهم خمسة وعشرون — خمسة وعشرون! – كانوا يستخدمون نفس أسلوب المعركة.
والذي كان، أسلوبًا عمليًا ومبسطًا إلى حد ما، يعتمد على الحركات والهجمات المباشرة والفعالة والتي كانت مثالية من حيث الفتك وإنفاق الطاقة، ولكن لنفس السبب هذا، كان سهل التنبؤ به للغاية. في أيدي السيد، كان من الممكن أن يشكل الأسلوب هذا تهديدًا حقيقيًا، ولكن مع هؤلاء الهواة، كان الأسلوب عديم الفائدة ضد أي شخص لديه قدر ضئيل من الوضوح.
اشتبكوا على الرمال الدموية وتحركوا بسرعة كافية لجعل الرياح تعوي عبر دروعهم.
“…لقد ولدت في الكولوسيوم.”
تفاجأ من العديد من الجوانب التي امتلكها المنافسون، ولكن في النهاية، هزمهم جميعًا واحدًا تلو الآخر، واكتسب فهمًا قويًا لجوهر أسلوبهم من خلال الممارس العشرين الذي حاربه.
مضطربًا قليلاً، نظر ساني حوله ورأى مدرجًا طويلًا يرتفع عالياً فوق الساحة الملطخة بالدماء. تلك كانت مقاعد المتفرجين. كان حشد من الناس يهتفون، وأصواتهم مليئة بالسحر المروع والقسوة والفرح. كان كل من الرجال والنساء يرتدون أردية قديمة تركت أذرعهم وأكتافهم عارية. مع إبتسامات متعطشة للدماء تلوي ملامحهم، بدوا وكأنهم حشد من الشياطين الشهوانية.
لم يكن هؤلاء الأشخاص عديمي الموهبة تمامًا، لكن شعر ساني بالفرق بينهم وبينه بحدة. كان عليه أن يذكر نفسه بأنهم، على عكسه، لم يقضوا عامًا كاملاً يقاتلون من أجل حياتهم في جحيم الشاطئ المنسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما لم يختبر معظم هؤلاء الشباب والشابات سوى عدد قليل من المعارك الحقيقية في حياتهم بأكملها: عدد قليل منهم في الكابوس الأول، وقليل منهم في طريقهم إلى البوابة. بعد ذلك، عاشوا في قلاع محمية جيدًا ولم يغامروا بالخروج من الأسوار إلا في مجموعات كبيرة… هذا إن حدث ذلك.
على الرغم من أن عداد [أمير العالم السفلي] قد زاد بسبعة وعشرين انتصارًا، إلا أن ساني كان منزعجًا قليلاً. لم يكن هذا ما كان يأمله.
‘مخيب للآمال…’
على الرغم من أن عداد [أمير العالم السفلي] قد زاد بسبعة وعشرين انتصارًا، إلا أن ساني كان منزعجًا قليلاً. لم يكن هذا ما كان يأمله.
التنوع، كان بحاجة إلى التنوع. وكان بحاجة إلى إنشاء مكتبة متعددة الاستخدامات حقًا من الأساليب للسماح لرقصة الظل بأن تكون أكثر كفاءة في المستقبل. كلما تعلم المزيد من الأساليب الأساسية، كلما أصبح من الأسهل عليه أن ينسخ أسلوبًا فريدًا حقًا عندما يحتاج لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…بينما يعتقد أن اليوم كان فاشلاً للغاية، مرت موجة مفاجئة من الهمسات بين حشد المقاتلين المستيقظين والمتفرجين البشريين الذين يشاهدونهم من المدرجات.
“أرغغ! هل أنت بشري حتى؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في داخله كان يفكر:
على بعد عشرة أمتار أو نحو ذلك من ساني، ظهرت فجأة شخصية طويلة من الهواء.
“لم أراك هنا من قبل… مونغريل؟ هل أنت جديد في الكولوسيوم؟”
على الرغم من أن عداد [أمير العالم السفلي] قد زاد بسبعة وعشرين انتصارًا، إلا أن ساني كان منزعجًا قليلاً. لم يكن هذا ما كان يأمله.
عندما رأى الناس الوافد الجديد، اتسعت أعينهم.
ومض السيف العظيم عبر رقبة العدو، ليرسل رأسه يحلق في الهواء.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
