الوعي الروحي
الفصل 155: الوعي الروحي
بمجرد دخول تشين سانغ حاجز رياح الين، أحاط به درع دمعة النجم السماوي بالكامل. على الفور، شعر بجسده يخف بينما دفعت به عاصفة ريح قوية بعيدًا. وفي لحظة، اجتمعت عدة زوابع أخرى من جميع الاتجاهات، تاركةً له لا مهرب.
وفي الوقت نفسه، كانت الأصوات الشيطانية الحادة تتدفق إلى عقله باستمرار. موجاتها الغريبة والمزعجة هاجمت روحه الأولية، لكن بفضل حماية بوذا اليشم، تمكن من مقاومتها تمامًا. أما الآخرون، فقد يعانون من إصابات روحية خطيرة ما لم يكن لديهم قوة إرادة صلبة أو وسائل دفاع فعالة.
شعر تشين سانغ وكأنه قطعة لحم على لوح تقطيع، تتعرض للضرب بلا رحمة. كان درع دمعة النجم السماوي يتشوه بعنف، بالكاد يحافظ على شكله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تفحص المكان، أدرك أن هذه المنطقة ليست قاع الوادي الفعلي، بل كانت طبقة ثانية أعمق داخل المضيق.
بانغ!
طالما أنه لم يكشف عن بوذا اليشم، فسيفترض الجميع فقط أن وعيه الروحي أقوى قليلاً، ولن يتخيل أحد أبدًا أنه محصن تمامًا ضد أي هجمات تستهدف روحه الأولية.
اصطدم تشين سانغ بقوة بأحد جدران الجرف. قبل أن يشعر بالألم، جذبته قوة هائلة مرة أخرى، وقذفته نحو جدار آخر. تم رميه وضربه مرارًا، غير قادر على مقاومة الرياح العاتية التي تلاعبت به بلا رحمة.
لاحظ تشين سانغ أن الصخور هنا ليست رمادية مزرقة مثل الصخور العادية، بل سوداء بالكامل. وعندما لمس أحد الأحجار البارزة، شعر ببرد قارس، لدرجة أنه سحب يده بسرعة، مصعوقًا من شدة البرودة.
وفي الوقت نفسه، كانت الأصوات الشيطانية الحادة تتدفق إلى عقله باستمرار. موجاتها الغريبة والمزعجة هاجمت روحه الأولية، لكن بفضل حماية بوذا اليشم، تمكن من مقاومتها تمامًا. أما الآخرون، فقد يعانون من إصابات روحية خطيرة ما لم يكن لديهم قوة إرادة صلبة أو وسائل دفاع فعالة.
“الأخت الكبرى تشينغتينغ، هل حاجز التشكيل يقع داخل البركة؟”
كما أن الرياح تحمل بردًا قارسًا، وكأنها شفرات جليدية حادة تمزق كل من يدخل نطاقها. كان هذا خطرًا إضافيًا—فأي شخص يشتت انتباهه بالأصوات الشيطانية ويفقد تركيزه على تنشيط درعه الروحي، سيكون مصيره الموت المحتوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشين سانغ، الذي لاحظ هذه التغيرات الطفيفة في تعابيرهم، حافظ على هدوئه، وقال ببساطة:
بينما كانت رؤيته تدور بفعل الرياح، اختفى تشينغتينغ والآخرون عن ناظريه تمامًا. كما كان متوقعًا، انفصل الجميع فور دخول الحاجز، ولم يكن لديه فكرة عن مصير الأخوين ليو، وهل سيتمكنان من الصمود أمام هذا الاختبار القاسي؟
لكن في اللحظة التالية، ارتطم وعيه الروحي بجدار غير مرئي، ولم يتمكن، مهما حاول، من اختراقه ولو بأقل قدر ممكن.
بذل تشين سانغ قصارى جهده للحفاظ على درعه، مما سمح له أخيرًا بالتوازن داخل العاصفة. ثم بدأ بحذر في الهبوط تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المفاجأة كانت أن تشينغتينغ هزت رأسها قائلة:
كان حاجز رياح الين سميكًا بشكل مذهل. فبخلاف الرياح العنيفة والأصوات الشيطانية، لم يكن هناك أي تهديد مباشر آخر. لكن بسبب الأنماط غير المنتظمة للرياح، كان عليه متابعة تدفقها في البداية. وبعد عدة تجارب، بدأ يلاحظ نمطًا معينًا، مما سمح له باستغلال اللحظات المناسبة للاندفاع نحو الأسفل.
كان لديه سببان لعدم التظاهر بالضعف:
بعد سلسلة من الصعود والهبوط المؤلم، لم يكن لديه أدنى فكرة عن مدى عمقه داخل الوادي، لكنه شعر أخيرًا بخروج جسده من نطاق العاصفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة قصيرة، نزل وو يويشنغ والأخوان ليو الواحد تلو الآخر.
“الأخ الصغير تشين قد وصل أيضًا!”
لاحظ تشين سانغ أن الصخور هنا ليست رمادية مزرقة مثل الصخور العادية، بل سوداء بالكامل. وعندما لمس أحد الأحجار البارزة، شعر ببرد قارس، لدرجة أنه سحب يده بسرعة، مصعوقًا من شدة البرودة.
ما إن خرج تشين سانغ من حاجز الرياح حتى سمع صوت يو دايوي المبتهج. حدق حوله، فرأى أن ثلاثة أشخاص قد وصلوا قبله بالفعل. لم يكن مفاجئًا أن يكون تشينغتينغ ويو دايوي هناك، لكن ما أذهله كان الشخص الثالث—الناسك باييون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المفاجأة كانت أن تشينغتينغ هزت رأسها قائلة:
“ذلك الكيس القماشي… هل هو أداة سحرية مميزة؟”
وفي الوقت نفسه، كانت الأصوات الشيطانية الحادة تتدفق إلى عقله باستمرار. موجاتها الغريبة والمزعجة هاجمت روحه الأولية، لكن بفضل حماية بوذا اليشم، تمكن من مقاومتها تمامًا. أما الآخرون، فقد يعانون من إصابات روحية خطيرة ما لم يكن لديهم قوة إرادة صلبة أو وسائل دفاع فعالة.
تساءل تشين سانغ في داخله، ملاحظًا أن الناسك باييون لم يُظهر أي علامات تعب، وكأنه لم يتعرض لأي تأثيرات سلبية على الإطلاق. بدا أن هذا الكيس البالي يخفي سرًا عظيمًا!
اكتفى تشين سانغ بإيماءة طفيفة، ثم حول انتباهه إلى البركة أمامه وسأل:
حافظ تشين سانغ على تعابيره الهادئة، وحيّا الجميع دون إظهار أي مشاعر خاصة، ثم انضم إليهم واقفًا على الأرض الحجرية الصلبة.
في وسط المنطقة الدائرية، كان هناك بركة ضخمة من المياه، شديدة الصفاء، بلون أخضر زمردي. ورغم أنها كانت هادئة تمامًا، شعر تشين سانغ أن هناك شيئًا غريبًا كامنًا في أعماقها.
عندما تفحص المكان، أدرك أن هذه المنطقة ليست قاع الوادي الفعلي، بل كانت طبقة ثانية أعمق داخل المضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الصغير تشين قد وصل أيضًا!”
كانت هذه المنطقة أكثر قحطًا وبرودة من الخارج. حجب حاجز رياح الين السماء بالكامل، وكانت الجدران الصخرية مغطاة بضباب كثيف، مما جعل الرؤية محدودة للغاية. بدا الوادي وكأنه مقلوب، حيث ترك فراغًا دائريًا يمكنهم الوقوف فيه.
إذا سارت الأمور بسلاسة أثناء استكشاف الأطلال القديمة، فقد لا يكون تقسيم الغنائم كما تم الاتفاق عليه مسبقًا. خاصة إذا ظهر كنز نادر أو ذو قيمة عالية، فقد تبدأ القلوب بالتردد، ويتحول الولاء بين الرفاق إلى طمع قاتل.
الصخور السوداء الغريبة
بينما كانت رؤيته تدور بفعل الرياح، اختفى تشينغتينغ والآخرون عن ناظريه تمامًا. كما كان متوقعًا، انفصل الجميع فور دخول الحاجز، ولم يكن لديه فكرة عن مصير الأخوين ليو، وهل سيتمكنان من الصمود أمام هذا الاختبار القاسي؟
لاحظ تشين سانغ أن الصخور هنا ليست رمادية مزرقة مثل الصخور العادية، بل سوداء بالكامل. وعندما لمس أحد الأحجار البارزة، شعر ببرد قارس، لدرجة أنه سحب يده بسرعة، مصعوقًا من شدة البرودة.
حافظ تشين سانغ على تعابيره الهادئة، وحيّا الجميع دون إظهار أي مشاعر خاصة، ثم انضم إليهم واقفًا على الأرض الحجرية الصلبة.
في وسط المنطقة الدائرية، كان هناك بركة ضخمة من المياه، شديدة الصفاء، بلون أخضر زمردي. ورغم أنها كانت هادئة تمامًا، شعر تشين سانغ أن هناك شيئًا غريبًا كامنًا في أعماقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المفاجأة كانت أن تشينغتينغ هزت رأسها قائلة:
عندما اقترب وألقى نظرة داخلها، وجد أن المياه كانت مظلمة بلا نهاية، ولم يتمكن من رؤية أي قاع أو حتى أي أثر للحياة.
بعد سلسلة من الصعود والهبوط المؤلم، لم يكن لديه أدنى فكرة عن مدى عمقه داخل الوادي، لكنه شعر أخيرًا بخروج جسده من نطاق العاصفة.
“لا عجب أن الأخ الصغير تشين تمكن من اجتياز اختبار قرعة الغبار الأحمر.”
لذلك، أراد تشين سانغ أن يظهر أنه ليس من السهل استغلاله، على أمل تجنب أي متاعب غير ضرورية.
فجأة، تحدثت تشينغتينغ بنبرة إعجاب، قائلة: “بعد عبور الحاجز، لا تزال هادئًا تمامًا، ولم تتعرض روحك الأولية لأي ضرر. هذا ليس شيئًا يمكن تحقيقه بقوة الإرادة وحدها. يبدو أن وعيك الروحي قوي للغاية.”
كانت هذه المنطقة أكثر قحطًا وبرودة من الخارج. حجب حاجز رياح الين السماء بالكامل، وكانت الجدران الصخرية مغطاة بضباب كثيف، مما جعل الرؤية محدودة للغاية. بدا الوادي وكأنه مقلوب، حيث ترك فراغًا دائريًا يمكنهم الوقوف فيه.
يو دايوي، الذي كان يقف إلى جانبها، تأمل في تشين سانغ بعمق، ثم ابتسم قائلاً: “الأخت الكبرى تشينغتينغ، لقد نسيتِ أن الأخ الصغير تشين اجتاز وهم القرعة الحمراء عندما كان لا يزال في المرحلة الحادية عشرة من تدريب التشي. الآن بعد أن وصل إلى بناء الأساس، من الطبيعي أن يكون وعيه الروحي قد أصبح أقوى.”
“عجيب!”
عند سماع هذا، ألقى الناسك باييون نظرة خاطفة مليئة بالمفاجأة على تشين سانغ، مما كشف عن اهتمام غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المفاجأة كانت أن تشينغتينغ هزت رأسها قائلة:
تشين سانغ، الذي لاحظ هذه التغيرات الطفيفة في تعابيرهم، حافظ على هدوئه، وقال ببساطة:
بعد سلسلة من الصعود والهبوط المؤلم، لم يكن لديه أدنى فكرة عن مدى عمقه داخل الوادي، لكنه شعر أخيرًا بخروج جسده من نطاق العاصفة.
“الأخت الكبرى تشينغتينغ تبالغ في مدحي. لقد كنت محظوظًا فقط لتناول ثمرة الين الأزرق، مما زاد من وعيي الروحي قليلاً.”
قبل أن يتمكن تشين سانغ من مواصلة تحليله، انطلق صوت حاد لسيف يخترق الهواء.
كان لديه سببان لعدم التظاهر بالضعف:
اكتفى تشين سانغ بإيماءة طفيفة، ثم حول انتباهه إلى البركة أمامه وسأل:
لقد خرج من الحاجز فجأة جدًا، مما جعله غير قادر على إظهار تأثيرات التوتر أو الاضطراب.
في بعض الأحيان، إظهار القليل من قوتك قد يكون أكثر أمانًا من إخفائها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشين سانغ، الذي لاحظ هذه التغيرات الطفيفة في تعابيرهم، حافظ على هدوئه، وقال ببساطة:
إذا سارت الأمور بسلاسة أثناء استكشاف الأطلال القديمة، فقد لا يكون تقسيم الغنائم كما تم الاتفاق عليه مسبقًا. خاصة إذا ظهر كنز نادر أو ذو قيمة عالية، فقد تبدأ القلوب بالتردد، ويتحول الولاء بين الرفاق إلى طمع قاتل.
فجأة، لمعت عينا تشينغتينغ وكأنها أدركت شيئًا، وقالت بنبرة تحمل بعض الغيرة:
لم يكن لدى تشين سانغ ثقة كبيرة في ما يسمى بـ الأخوة بين زملاء الطائفة.
تساءل تشين سانغ في داخله، ملاحظًا أن الناسك باييون لم يُظهر أي علامات تعب، وكأنه لم يتعرض لأي تأثيرات سلبية على الإطلاق. بدا أن هذا الكيس البالي يخفي سرًا عظيمًا!
بين الجميع، كان هو والأخوين ليو الأضعف.
تفاجأ تشين سانغ للحظة، ثم ركز نظره على المياه الهادئة. أرسل خيطًا دقيقًا من وعيه الروحي لاستكشاف المياه.
رغم أن الآخرين لم يكونوا على علم بأن أساسه قد تضرر، إلا أن يو دايوي كان يعلم، مما جعله هدفا محتملا لأي خيانة محتملة.
فجأة، لمعت عينا تشينغتينغ وكأنها أدركت شيئًا، وقالت بنبرة تحمل بعض الغيرة:
لذلك، أراد تشين سانغ أن يظهر أنه ليس من السهل استغلاله، على أمل تجنب أي متاعب غير ضرورية.
بينما كانت رؤيته تدور بفعل الرياح، اختفى تشينغتينغ والآخرون عن ناظريه تمامًا. كما كان متوقعًا، انفصل الجميع فور دخول الحاجز، ولم يكن لديه فكرة عن مصير الأخوين ليو، وهل سيتمكنان من الصمود أمام هذا الاختبار القاسي؟
طالما أنه لم يكشف عن بوذا اليشم، فسيفترض الجميع فقط أن وعيه الروحي أقوى قليلاً، ولن يتخيل أحد أبدًا أنه محصن تمامًا ضد أي هجمات تستهدف روحه الأولية.
اكتفى تشين سانغ بإيماءة طفيفة، ثم حول انتباهه إلى البركة أمامه وسأل:
بالإضافة إلى ذلك، أثناء ممارسته لطريقة تقوية الروح بالسيف البدائي، كان يتحمل باستمرار تأثيرات سيف التشي ورموز القتل، مما عزز بالفعل وعيه الروحي إلى مستوى أعلى من معظم المزارعين في نفس مرحلته.
كانت هذه المنطقة أكثر قحطًا وبرودة من الخارج. حجب حاجز رياح الين السماء بالكامل، وكانت الجدران الصخرية مغطاة بضباب كثيف، مما جعل الرؤية محدودة للغاية. بدا الوادي وكأنه مقلوب، حيث ترك فراغًا دائريًا يمكنهم الوقوف فيه.
فجأة، لمعت عينا تشينغتينغ وكأنها أدركت شيئًا، وقالت بنبرة تحمل بعض الغيرة:
لقد نجوا من حاجز رياح الين، لكن التحدي الحقيقي لم يبدأ بعد…!
“فاكهة الين الأزرق لها تأثيرات خارقة على تعزيز الوعي الروحي. لم تعد تُرى كثيرًا في عالم الزراعة الخالدة هذه الأيام. يبدو أنك محظوظ للغاية، الأخ الصغير تشين.”
ما إن لمست موجاته البركة حتى تموج سطحها برقة، وكأنه ماء عادي غير مؤذٍ.
اكتفى تشين سانغ بإيماءة طفيفة، ثم حول انتباهه إلى البركة أمامه وسأل:
اكتفى تشين سانغ بإيماءة طفيفة، ثم حول انتباهه إلى البركة أمامه وسأل:
“الأخت الكبرى تشينغتينغ، هل حاجز التشكيل يقع داخل البركة؟”
فجأة، لمعت عينا تشينغتينغ وكأنها أدركت شيئًا، وقالت بنبرة تحمل بعض الغيرة:
لكن المفاجأة كانت أن تشينغتينغ هزت رأسها قائلة:
“الأخت الكبرى تشينغتينغ، هل حاجز التشكيل يقع داخل البركة؟”
“ليس داخل البركة… البركة بأكملها هي حاجز التشكيل. جرب أن تستشعرها بوعيك الروحي.”
ما إن خرج تشين سانغ من حاجز الرياح حتى سمع صوت يو دايوي المبتهج. حدق حوله، فرأى أن ثلاثة أشخاص قد وصلوا قبله بالفعل. لم يكن مفاجئًا أن يكون تشينغتينغ ويو دايوي هناك، لكن ما أذهله كان الشخص الثالث—الناسك باييون!
تفاجأ تشين سانغ للحظة، ثم ركز نظره على المياه الهادئة. أرسل خيطًا دقيقًا من وعيه الروحي لاستكشاف المياه.
ما إن لمست موجاته البركة حتى تموج سطحها برقة، وكأنه ماء عادي غير مؤذٍ.
لكن في اللحظة التالية، ارتطم وعيه الروحي بجدار غير مرئي، ولم يتمكن، مهما حاول، من اختراقه ولو بأقل قدر ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن البركة كانت محمية بحاجز لا يُقهر!
كما لو أن البركة كانت محمية بحاجز لا يُقهر!
لكن في اللحظة التالية، ارتطم وعيه الروحي بجدار غير مرئي، ولم يتمكن، مهما حاول، من اختراقه ولو بأقل قدر ممكن.
“عجيب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن البركة كانت محمية بحاجز لا يُقهر!
كان حاجز التشكيل قويًا بدرجة مذهلة. إذا كان لا يستطيع حتى استكشافه بروحه، فلا بد أن فتح هذا الحاجز سيتطلب طاقة هائلة!
بانغ!
قبل أن يتمكن تشين سانغ من مواصلة تحليله، انطلق صوت حاد لسيف يخترق الهواء.
“ليس داخل البركة… البركة بأكملها هي حاجز التشكيل. جرب أن تستشعرها بوعيك الروحي.”
رفع رأسه ليرى لي زاي يطير عبر حاجز رياح الين على سيفه الطائر، وتشي السيف الحاد يقطع الرياح وكأنها غير موجودة.
“فاكهة الين الأزرق لها تأثيرات خارقة على تعزيز الوعي الروحي. لم تعد تُرى كثيرًا في عالم الزراعة الخالدة هذه الأيام. يبدو أنك محظوظ للغاية، الأخ الصغير تشين.”
وبعد فترة قصيرة، نزل وو يويشنغ والأخوان ليو الواحد تلو الآخر.
لاحظ تشين سانغ أن الصخور هنا ليست رمادية مزرقة مثل الصخور العادية، بل سوداء بالكامل. وعندما لمس أحد الأحجار البارزة، شعر ببرد قارس، لدرجة أنه سحب يده بسرعة، مصعوقًا من شدة البرودة.
عندها فقط، تنفس الجميع الصعداء.
بينما كانت رؤيته تدور بفعل الرياح، اختفى تشينغتينغ والآخرون عن ناظريه تمامًا. كما كان متوقعًا، انفصل الجميع فور دخول الحاجز، ولم يكن لديه فكرة عن مصير الأخوين ليو، وهل سيتمكنان من الصمود أمام هذا الاختبار القاسي؟
لقد نجوا من حاجز رياح الين، لكن التحدي الحقيقي لم يبدأ بعد…!
الصخور السوداء الغريبة
لقد نجوا من حاجز رياح الين، لكن التحدي الحقيقي لم يبدأ بعد…!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات