المنافقة II
المنافقة II
“……???”
“آمني بقدراتكِ. ادفعي نفسكِ إلى أقصى الحدود. لن نُنهي التدريب اليوم حتى نُقلّص هذا الفارق من ثمانٍ إلى ثانيتين.”
بعد تجارب لا حصر لها، تكشّف أن النمط الذي يستهوي يو جيوون هو “شخص ذو سطوة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أطالبكِ بما يفوق طاقتكِ. لقد أثبتتِ بالتجربة أن هذا النوع من الإصابات يلتئم خلال ثانيتين. فارق الثماني ثوانٍ مردّه إلى مدى صلابتكِ الذهنية.”
“هممم. هذه معلومة ناقصة نوعًا ما. لا يهم ما أنت عليه يا صاحب السعادة، فلن تتغير مشاعري نحوك.”
بحلول الدورة الـ703، بات الأمر أشبه بمصدرٍ للرهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل يوم، كانت آهريون تتفنّن في التلاعب بي، سواء في العالم الحقيقي أو في شبكة س.غ، حيث كانت تتلذّذ بمضايقة خالٍ من السكر. وكنتُ بدوري أبادلها العبث بالمثل، فأطلق الآهات المتأوّهة حين تتجاوز الحدّ، وأوبّخها متى بالغت في تصرفاتها. كانت تستمتع بهذا التفاعل.
ذلك النظر الجامد الذي رمقتني به جعل القشعريرة تسري في جسدي.
…على أية حال، لم يكن لدى يو جيوون سوى معيار واحد عند تقييم الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد الأيام، بينما كنتُ أعبر نفق إينوناكي، سمعتُ صرخة آهريون تتعالى.
انتفضتُ فزعًا وأسرعتُ الخطى، حتى بلغتُ عمق ألف متر، حيث وجدتها جالسة في مقهًى، تواجه جيوون التي تحدّق فيها ببرود قائلةً:
الجنس؟ السن؟ البنية الجسدية؟ الهيئة؟ لم يكن لأيٍّ من ذلك وزن. الأمر الوحيد الذي كان له الاعتبار هو:
“إلى أي مدى يمكنهم التلاعب بالآخرين؟” أو بصياغة أخرى، “ما مدى إحكامهم في فرض إرادتهم؟”
فكيف لي ألّا أُجلّها؟
وبمحض الصدفة، توافقت هذه الشروط تمامًا مع شخصية العائد عبر الزمن.
بحلول الدورة الـ703، بات الأمر أشبه بمصدرٍ للرهبة.
“لو أراد صاحب السعادة، لتمكن من تحويل دانغ سيورين إلى طاغية سيخلّدها التاريخ بسمعة لا نظير لها، أو من تحويل تشيون يوهوا إلى شيطان متجسّد. بالطبع، هذه مجرد أمثلة.” أضافت جيوون: “لو رغبتَ، لكان بمقدورك تطويع أوه دوكسيو لتصبح كاتبة نهمة للإنتاج، أو صقل سيم آهريون حتى تغدو مثالًا للفضيلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن اعترفتُ برغبتي في الاسترخاء وقضاء دورة هادئة، فسوف تتخلى عن كل أهدافها، بل وستنفض يدها من طموحاتها مع الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، لتنضم إليّ في الاستجمام.
“لا، هذا نوع من الـ—” لكنّ رؤية جيوون وهي ترتشف قهوتها المقطرة بهدوء جعلتني أبتلع كلماتي قبل أن تفلت من لساني.
“أظن أنني بدأتُ أفهم ما هو الخير.”
وقد كان كل شيء قد بدأ… بمصرع القدّيسة.
بالنسبة لهذه السيكوباتية الجالسة أمامي، لم أكن سوى “ذروة السلطة”، وما عدا ذلك كان أمرًا ثانويًا. قد يكون تشبيهًا غير متوقع، لكن…
“أجل، ولكن مع ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن اعترفتُ برغبتي في الاسترخاء وقضاء دورة هادئة، فسوف تتخلى عن كل أهدافها، بل وستنفض يدها من طموحاتها مع الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، لتنضم إليّ في الاستجمام.
‘بهذا المعنى، هذه المرأة تشبه مرآتي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن ليو جيوون نمط ثابت. تصرفاتها تتبدّل مع كل دورة، دائمة التكيّف وفق العائد عبر الزمن. كل سيناريو لم يكن سوى سلسلة من “ماذا لو؟” ومع ذلك، كنتُ قادرًا على تخيّل مسارها في أي دورة بعينها.
————————
إن سعيتُ إلى بناء مجتمعٍ يسوده التنافس الشرس والبقاء للأقوى، فسوف تتقدّم مسرعة إلى حافة الانتقاء الطبيعي دون تردد.
تركيزها المطلق ظلّ منصبًا عليّ وحدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني أدركتُ الحقيقة العميقة خلف ذلك.
إن سعيتُ إلى تأسيس مجتمعٍ يتعايش مع الشذوذات كما يفعل سكان القرية المقفرة، فستغرق في سموم الفراغ بنهمٍ يفوق الجميع.
————————
كان الحصادُ الأسوأ ثمرةَ تضافر جهودنا.
إن اعترفتُ برغبتي في الاسترخاء وقضاء دورة هادئة، فسوف تتخلى عن كل أهدافها، بل وستنفض يدها من طموحاتها مع الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، لتنضم إليّ في الاستجمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهنا، ينبغي لي الاعتراف بشيء: لديّ نزعة غريبة للغليان متى نطقت سيم آهريون بصدقٍ أنها تتألّم. لعلّها انتكاسةٌ رمزية، بسبب ما أفرضه عليها دومًا من توقّعات بأن تتحمّل دور قدّيسة الشمال دون شكوى.
‘بهذا المعنى، هذه المرأة تشبه مرآتي.’
وبهذا، لم تكن يو جيوون سيكوباتيةً بالمعنى المألوف، بل تجاوزت هذا الوصف إلى أقصى حدوده.
“هذه الفتاة، آهريون… إنها شخصٌ أعتزّ به أيّما اعتزاز، تمامًا كما هو الحال مع هايول. ليس لمجرّد أن قدراتها نادرة، بل لأننا نسجنا فيما بيننا من الأواصر ما لا يُحصى على امتداد دورات لا تُعدّ. تلك الذكريات غاليةٌ عليّ.”
حتى حياتها ذاتها، وهي التي لا ينالها المرء إلا مرةً واحدة، تعاملت معها كأصلٍ تستهلكه حتى آخر رمق في سبيل “الدورة الأخيرة المثلى التي لم تأتِ بعد”. استنزفت نفسها واستنفدت مواردها، كل ذلك لتجنب الإقصاء وضمان تحقيق النجاح في العالم الذي صاغه العائد، كما تُمليه إرادة حانوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صباح الخير، آنسة لي هايول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السعادة يثمّن مَن حوله. أو بالأحرى، يحيط نفسه بأشخاصٍ يجد فيهم ما يُثمّنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…؟”
تركيزها المطلق ظلّ منصبًا عليّ وحدي.
“أتمنى أن تكون صبيحتكِ طيبة، وأن تكون ليلتكِ مضت هادئة. إن صادفتِ أي عائق في يومكِ، ووجدتِ أن من العسير طرحه على صاحب السعادة حانوتي، فلا تترددي في إخباري. سأكون في الخدمة على الفور.”
وحين لم تلقَ ردًّا، تابعت جيوون دون أن تغيّر نبرتها:
“……???”
كان الحصادُ الأسوأ ثمرةَ تضافر جهودنا.
وهكذا، كما لو كان أمرًا محتومًا، كانت جيوون دومًا تتعامل بلباقة فائقة مع رفاقي. بشكلٍ يكاد يناقض الصورة النمطية القائلة بأن “السيكوباتيين يفتقرون إلى التعاطف”. مع هايول، الأصغر سنًا وأضعف بنية، كانت تناديها دومًا بعبارات الاحترام مثل “آنسة” أو “يا صبية”. حتى دوكسيو، التي طالما أهملتها الآخرون، لم تخاطبها إلا بلقب “الكاتبة” أو “الأديبة”. ولكن حينما تفهمتُ منطقها، اتضح أن كل ذلك كان تصرفًا محسوبًا.
“وتيرتكِ في التعافي بطيئة للغاية.”
“أليسوا جميعًا من الأشخاص الذين يُوليهم صاحب السعادة عنايةً خاصة؟”
“للا… لا بأس… أأنا أدركتُ مدى ضرورة التدريب…”
جاء كلامها دقيقًا، مُصاغًا بعناية، إلا أن المشاعر التي سعت إلى إيصالها كانت أعمق من أن تُختزل في كلمات.
تركيزها المطلق ظلّ منصبًا عليّ وحدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صاحب السعادة يثمّن مَن حوله. أو بالأحرى، يحيط نفسه بأشخاصٍ يجد فيهم ما يُثمّنه.”
وفي تلك اللحظة، ترسّخ في ذهني إدراكٌ قاطعٌ لا ريب فيه.
“هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لهذه السيكوباتية الجالسة أمامي، لم أكن سوى “ذروة السلطة”، وما عدا ذلك كان أمرًا ثانويًا. قد يكون تشبيهًا غير متوقع، لكن…
“لقد وصفتمهم ذات مرة بأنهم ‘حُرّاس قلبك’، ومن البديهي أن أنظر إليهم بالاحترام اللائق.”
“أليسوا جميعًا من الأشخاص الذين يُوليهم صاحب السعادة عنايةً خاصة؟”
بحلول الدورة الـ703، بات الأمر أشبه بمصدرٍ للرهبة.
كابحًا فوران غضبي، واجهتُ جيوون بنبرة صارمة:
“سمعتُ أن هناك خططًا جارية لتأسيس الدولة المقدّسة الشرقية بزعامة سيم آهريون.”
ليست هذه حكاية من تلك الدورة ذاتها، بل حدث ذات مرة.
في أحد الأيام، بينما كنتُ أعبر نفق إينوناكي، سمعتُ صرخة آهريون تتعالى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آاه! أآه!”
تخبّطت آهريون خلفي، مضطربةً كمن دُهِش وهو في ثوب نومه، لكنني تجاهلتها. لم تكن تطيق البوح بمكنون مشاعرها على هذا النحو.
تخبّطت آهريون خلفي، مضطربةً كمن دُهِش وهو في ثوب نومه، لكنني تجاهلتها. لم تكن تطيق البوح بمكنون مشاعرها على هذا النحو.
انتفضتُ فزعًا وأسرعتُ الخطى، حتى بلغتُ عمق ألف متر، حيث وجدتها جالسة في مقهًى، تواجه جيوون التي تحدّق فيها ببرود قائلةً:
“لقد وصفتمهم ذات مرة بأنهم ‘حُرّاس قلبك’، ومن البديهي أن أنظر إليهم بالاحترام اللائق.”
“وتيرتكِ في التعافي بطيئة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا.. قد تنتبهون لإستخدامي الجمع في حديث جيوون الموجه لحانوتي، وهذه هي الطريقة التي تتحدث بها عمومًا: التعظيم. في اللغة العربية، أشد درجات الاحترام، وأيضا التعظيم، يوجَد بإستخدام الجمع.
بدت غافلةً عن وجودي وهي تتابع، وعيناها مسلّطتان على آهريون:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انظري إلى هذا. جُرحُ إصبعكِ التأم في ثانيتين، بينما استغرق جُرحي عشر ثوانٍ كاملة. هذا التفاوت يعني أن قدراتكِ التجديدية تنحاز إلى جسدكِ أكثر من الآخرين.”
وبعد مغادرة آهريون، التفتت إليّ جيوون مجددًا وانحنت مرةً أخرى:
“لكنه… يؤلم!”
حشرتُ كل ما أوتيتُ من عزمٍ لأتابع قائلًا، “لذا… أنا لا أزدريها، ولا أنظر إليها بدونية. آهريون ببساطة تمتلك بنيةً وجدانيةً تختلف عن عامة الناس. بالنسبة لها، حين يُظهر المرء احترامًا للجميع بينما يتصرّف معها بفظاظة وحدها، فإنها تتلقّى تلك الفظاظة على أنها علامةُ ودٍّ ومودّة. هذه هي طبيعتها فحسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أطالبكِ بما يفوق طاقتكِ. لقد أثبتتِ بالتجربة أن هذا النوع من الإصابات يلتئم خلال ثانيتين. فارق الثماني ثوانٍ مردّه إلى مدى صلابتكِ الذهنية.”
“آهريون بطبعها عسيرةُ الفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أغغ…”
وهكذا، في الدورة 703—
“آمني بقدراتكِ. ادفعي نفسكِ إلى أقصى الحدود. لن نُنهي التدريب اليوم حتى نُقلّص هذا الفارق من ثمانٍ إلى ثانيتين.”
طرفَت عينا جيوون، الشفافتان كالكريستال، بوميضٍ خاطف.
ثم، دون تردد، رفعت جيوون النصل مجددًا وجرحت إصبعها وإصبع آهريون مرة أخرى—جلسة تدريبية، كما تزعم.
“ما الذي تفعلينه بحق الجحيم؟!” صرختُ غاضبًا.
ولهذا، في رحلة هذا العائد، لم يكن لي أن أترك يو جيوون خلفي.
“آه! ز-زعيم النقابة…!”
المنافقة II
بعد تجارب لا حصر لها، تكشّف أن النمط الذي يستهوي يو جيوون هو “شخص ذو سطوة”.
قفزت آهريون نحوي وتوارَت خلف ظهري، متشبّثة بي بأنامل مرتجفة، تذرف دموعًا تكاد تنهمر، وهي تنتحب:
‘هذا خطئي.’
وفي تلك اللحظة، ترسّخ في ذهني إدراكٌ قاطعٌ لا ريب فيه.
“قائدة الفريق يو جيوون… قالت إنني أهملتُ تدريباتي لأنني أبقى حبيسة المخبأ طوال الوقت… فقرّرت أن تُشرف على تدريبي شخصيًا… لكنها تؤلمني… لقد قضت الصّباح بأسره تُعذّب أصابعي هكذا!”
لم تكن تلك النبرة القومية في حديث جيوون إلا وسيلةً لاصطفافها مع رؤيتي كعائد.
وهنا، ينبغي لي الاعتراف بشيء: لديّ نزعة غريبة للغليان متى نطقت سيم آهريون بصدقٍ أنها تتألّم. لعلّها انتكاسةٌ رمزية، بسبب ما أفرضه عليها دومًا من توقّعات بأن تتحمّل دور قدّيسة الشمال دون شكوى.
بحلول الدورة الـ703، بات الأمر أشبه بمصدرٍ للرهبة.
ثم التفتت إلى آهريون وانحنت بعمق.
كابحًا فوران غضبي، واجهتُ جيوون بنبرة صارمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنس؟ السن؟ البنية الجسدية؟ الهيئة؟ لم يكن لأيٍّ من ذلك وزن. الأمر الوحيد الذي كان له الاعتبار هو:
“لا، هذا نوع من الـ—” لكنّ رؤية جيوون وهي ترتشف قهوتها المقطرة بهدوء جعلتني أبتلع كلماتي قبل أن تفلت من لساني.
“فسّري لي هذا، جيوون.”
“سمعتُ أن هناك خططًا جارية لتأسيس الدولة المقدّسة الشرقية بزعامة سيم آهريون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثم ماذا؟”
“أجل، ولكن مع ذلك…”
“هذا المشروع يُعدّ جزءًا جوهريًا من استراتيجيتكم لشبه الجزيرة الكورية. ورأيتُ أن من اللازم إخضاع سيم آهريون لإعداد صارم قبل تنفيذ الخطة.”
إن سعيتُ إلى بناء مجتمعٍ يسوده التنافس الشرس والبقاء للأقوى، فسوف تتقدّم مسرعة إلى حافة الانتقاء الطبيعي دون تردد.
“أظن أنني بدأتُ أفهم ما هو الخير.”
تحدّثت بملامح تخلو من أي تردّد، فقط يقينٌ مطلق بما تفعل، ثم ختمت بالقول:
“سمعتُ أن هناك خططًا جارية لتأسيس الدولة المقدّسة الشرقية بزعامة سيم آهريون.”
طرفَت عينا جيوون، الشفافتان كالكريستال، بوميضٍ خاطف.
“حتى لو كانت مهارتها تقتصر على العلاج، فإن استثمارها إلى أقصى حدّ ممكن سيبدّد شيئًا من همومكم، يا صاحب السعادة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي تلك اللحظة، ترسّخ في ذهني إدراكٌ قاطعٌ لا ريب فيه.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
قد يرى البعض منطقها صارمًا، وربما مُلهِمًا. قد يقول آخرون إنها تُجيد فرض الانضباط لضمان نجاح العائد عبر الزمن، أو أن الأمر مجرّد جرحٍ بسيط، لا يستدعي كل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنني أدركتُ الحقيقة العميقة خلف ذلك.
“آمني بقدراتكِ. ادفعي نفسكِ إلى أقصى الحدود. لن نُنهي التدريب اليوم حتى نُقلّص هذا الفارق من ثمانٍ إلى ثانيتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السعادة يثمّن مَن حوله. أو بالأحرى، يحيط نفسه بأشخاصٍ يجد فيهم ما يُثمّنه.”
‘هذا خطئي.’
وبعد مغادرة آهريون، التفتت إليّ جيوون مجددًا وانحنت مرةً أخرى:
لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيييك! ز-زعيم النقابة، ماذا تقول؟! يا لها من فضيحة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لأنني لطالما عاملتُ سيم آهريون بقسوة. لذا، لا بدّ أن جيوون خلصت إلى أنها شخصٌ لا بأس من معاملته بخشونة.’
هذا صحيح.
“همم.” أغمَدت جيوون خنجرها وسألت، “أيعني هذا أنه، بينما أتجاهل مشاعر الآخرين، ينبغي لي أن أُولي مشاعر سيم آهريون وحدها الاعتبار؟ وأن هذا السلوك سيُرسّخ لديها شعورًا بأنها ذات منزلةٍ متفرّدة، مما يدفعها إلى التقرّب مني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني أدركتُ الحقيقة العميقة خلف ذلك.
كل يوم، كانت آهريون تتفنّن في التلاعب بي، سواء في العالم الحقيقي أو في شبكة س.غ، حيث كانت تتلذّذ بمضايقة خالٍ من السكر. وكنتُ بدوري أبادلها العبث بالمثل، فأطلق الآهات المتأوّهة حين تتجاوز الحدّ، وأوبّخها متى بالغت في تصرفاتها. كانت تستمتع بهذا التفاعل.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
لكن جيوون أساءت الفهم.
“أليسوا جميعًا من الأشخاص الذين يُوليهم صاحب السعادة عنايةً خاصة؟”
“لذا، إن كنتِ ترغبين في كسب مودة آهريون، فستضطرين إلى انتهاج عكس الأسلوب الذي اتّبعته حتى الآن.”
بالنسبة لها، لم يكن جوهر علاقتنا “الألفة”، بل “الاحتقار”. لم تستطع التمييز بين الأمرين.
لم تكن قادرةً على استيعاب الروابط التي تتجلى فيها المودّة عبر المشاكسة، أو حيث يجد أحدهم متعته في كونه محطّ المزاح الجريء.
وهكذا، عاملت سيم آهريون بخشونة، تمامًا كما فعلتُ أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جيوون.”
“ثم ماذا؟”
“نعم؟”
“همم.” أغمَدت جيوون خنجرها وسألت، “أيعني هذا أنه، بينما أتجاهل مشاعر الآخرين، ينبغي لي أن أُولي مشاعر سيم آهريون وحدها الاعتبار؟ وأن هذا السلوك سيُرسّخ لديها شعورًا بأنها ذات منزلةٍ متفرّدة، مما يدفعها إلى التقرّب مني؟”
“هذه الفتاة، آهريون… إنها شخصٌ أعتزّ به أيّما اعتزاز، تمامًا كما هو الحال مع هايول. ليس لمجرّد أن قدراتها نادرة، بل لأننا نسجنا فيما بيننا من الأواصر ما لا يُحصى على امتداد دورات لا تُعدّ. تلك الذكريات غاليةٌ عليّ.”
طرفَت عينا جيوون، الشفافتان كالكريستال، بوميضٍ خاطف.
“أعتذر منكِ، يا آنسة سيم آهريون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حشرتُ كل ما أوتيتُ من عزمٍ لأتابع قائلًا، “لذا… أنا لا أزدريها، ولا أنظر إليها بدونية. آهريون ببساطة تمتلك بنيةً وجدانيةً تختلف عن عامة الناس. بالنسبة لها، حين يُظهر المرء احترامًا للجميع بينما يتصرّف معها بفظاظة وحدها، فإنها تتلقّى تلك الفظاظة على أنها علامةُ ودٍّ ومودّة. هذه هي طبيعتها فحسب.”
“إيييك! ز-زعيم النقابة، ماذا تقول؟! يا لها من فضيحة!”
تخبّطت آهريون خلفي، مضطربةً كمن دُهِش وهو في ثوب نومه، لكنني تجاهلتها. لم تكن تطيق البوح بمكنون مشاعرها على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي نهاية المطاف، لم يكن ثمّة سبيلٌ آخر لإيصال الفكرة إلى جيوون.
تحدّثت بملامح تخلو من أي تردّد، فقط يقينٌ مطلق بما تفعل، ثم ختمت بالقول:
“لذا، إن كنتِ ترغبين في كسب مودة آهريون، فستضطرين إلى انتهاج عكس الأسلوب الذي اتّبعته حتى الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنس؟ السن؟ البنية الجسدية؟ الهيئة؟ لم يكن لأيٍّ من ذلك وزن. الأمر الوحيد الذي كان له الاعتبار هو:
“همم.” أغمَدت جيوون خنجرها وسألت، “أيعني هذا أنه، بينما أتجاهل مشاعر الآخرين، ينبغي لي أن أُولي مشاعر سيم آهريون وحدها الاعتبار؟ وأن هذا السلوك سيُرسّخ لديها شعورًا بأنها ذات منزلةٍ متفرّدة، مما يدفعها إلى التقرّب مني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنس؟ السن؟ البنية الجسدية؟ الهيئة؟ لم يكن لأيٍّ من ذلك وزن. الأمر الوحيد الذي كان له الاعتبار هو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهنا، ينبغي لي الاعتراف بشيء: لديّ نزعة غريبة للغليان متى نطقت سيم آهريون بصدقٍ أنها تتألّم. لعلّها انتكاسةٌ رمزية، بسبب ما أفرضه عليها دومًا من توقّعات بأن تتحمّل دور قدّيسة الشمال دون شكوى.
“تمامًا. وإن كان الأمر لا يتعلّق بمحبتكِ بقدر ما يتعلق باعتزازها بالعلاقة ذاتها.”
بحلول الدورة الـ703، بات الأمر أشبه بمصدرٍ للرهبة.
“أجد صعوبةً في استيعاب ذلك.”
“آهريون بطبعها عسيرةُ الفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل يوم، كانت آهريون تتفنّن في التلاعب بي، سواء في العالم الحقيقي أو في شبكة س.غ، حيث كانت تتلذّذ بمضايقة خالٍ من السكر. وكنتُ بدوري أبادلها العبث بالمثل، فأطلق الآهات المتأوّهة حين تتجاوز الحدّ، وأوبّخها متى بالغت في تصرفاتها. كانت تستمتع بهذا التفاعل.
“أجل، ولكن مع ذلك…”
“هممم.”
“آاه! أآه!”
ثم التفتت إلى آهريون وانحنت بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعشت آهريون، وقد شحب لونها، ثم التصقت بذراعيّ كمن واجه طيفًا مرعبًا.
“أعتذر منكِ، يا آنسة سيم آهريون.”
وهكذا، كما لو كان أمرًا محتومًا، كانت جيوون دومًا تتعامل بلباقة فائقة مع رفاقي. بشكلٍ يكاد يناقض الصورة النمطية القائلة بأن “السيكوباتيين يفتقرون إلى التعاطف”. مع هايول، الأصغر سنًا وأضعف بنية، كانت تناديها دومًا بعبارات الاحترام مثل “آنسة” أو “يا صبية”. حتى دوكسيو، التي طالما أهملتها الآخرون، لم تخاطبها إلا بلقب “الكاتبة” أو “الأديبة”. ولكن حينما تفهمتُ منطقها، اتضح أن كل ذلك كان تصرفًا محسوبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيوون.”
وحين لم تلقَ ردًّا، تابعت جيوون دون أن تغيّر نبرتها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وإن كنتُ قد فعلتُ ذلك لمصلحة مستقبل شبه الجزيرة الكورية، إلا أنني أتحسّر بصدقٍ على إكراهكِ على التدريب دون أن أضع منظوركِ في الحسبان.”
ثم التفتت إلى آهريون وانحنت بعمق.
تخبّطت آهريون خلفي، مضطربةً كمن دُهِش وهو في ثوب نومه، لكنني تجاهلتها. لم تكن تطيق البوح بمكنون مشاعرها على هذا النحو.
“للا… لا بأس… أأنا أدركتُ مدى ضرورة التدريب…”
…على أية حال، لم يكن لدى يو جيوون سوى معيار واحد عند تقييم الآخرين.
المنافقة II
تمتمت آهريون بتلعثم، مرتبكةً كمن وجد نفسه في موقف لا يعرف كيف يتعامل معه.
ثم التفتت إلى آهريون وانحنت بعمق.
لم تكن تلك النبرة القومية في حديث جيوون إلا وسيلةً لاصطفافها مع رؤيتي كعائد.
لم تنطق بحرفٍ، فتابعتُ قائلًا:
وبعد مغادرة آهريون، التفتت إليّ جيوون مجددًا وانحنت مرةً أخرى:
“أجل، ولكن مع ذلك…”
لم يكن ليو جيوون نمط ثابت. تصرفاتها تتبدّل مع كل دورة، دائمة التكيّف وفق العائد عبر الزمن. كل سيناريو لم يكن سوى سلسلة من “ماذا لو؟” ومع ذلك، كنتُ قادرًا على تخيّل مسارها في أي دورة بعينها.
“يا صاحب السعادة، حانوتي. بما أن بيونغيانغ تقع خارج نطاق الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، فقد رأيتُ أن إعداد سيم آهريون إعدادًا محكمًا أمرٌ جوهريٌّ لضمان تنفيذ المشروع بسلاسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المشروع يُعدّ جزءًا جوهريًا من استراتيجيتكم لشبه الجزيرة الكورية. ورأيتُ أن من اللازم إخضاع سيم آهريون لإعداد صارم قبل تنفيذ الخطة.”
“لكنه… يؤلم!”
جاء كلامها دقيقًا، مُصاغًا بعناية، إلا أن المشاعر التي سعت إلى إيصالها كانت أعمق من أن تُختزل في كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لهذه السيكوباتية الجالسة أمامي، لم أكن سوى “ذروة السلطة”، وما عدا ذلك كان أمرًا ثانويًا. قد يكون تشبيهًا غير متوقع، لكن…
آثرتُ أن يكون ردي مباشرًا:
بدت غافلةً عن وجودي وهي تتابع، وعيناها مسلّطتان على آهريون:
“لا تقلقي. لا خيبةَ لديّ تجاهكِ، ولا سخط. لن أحكم عليكِ أو أترككِ لأمرٍ كهذا.”
لم تنطق بحرفٍ، فتابعتُ قائلًا:
“بل الأجدر أن أعتذر لكِ لأنني لم أوضّح لكِ هذا الأمر مسبقًا. سأحرص على تنبيهكِ مستقبلًا قبل وقوع أي التباس.”
وهكذا، عاملت سيم آهريون بخشونة، تمامًا كما فعلتُ أنا.
“أشكركم، يا صاحب السعادة.”
تخبّطت آهريون خلفي، مضطربةً كمن دُهِش وهو في ثوب نومه، لكنني تجاهلتها. لم تكن تطيق البوح بمكنون مشاعرها على هذا النحو.
مثلُ هذه الحوادث جعلتني أُدرِك أمرًا جليًّا:
ليست هذه حكاية من تلك الدورة ذاتها، بل حدث ذات مرة.
يو جيوون كانت مرآتي.
بعد تجارب لا حصر لها، تكشّف أن النمط الذي يستهوي يو جيوون هو “شخص ذو سطوة”.
من خلالها، كنتُ أرى مدى صواب نهجي، وأدرك كيف أعامل الآخرين.
“آاه! أآه!”
كانت تصرفاتها انعكاسًا أمينًا لمواقفي، وصدىً لطريقتي في التعامل مع العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكيف لي ألّا أُجلّها؟
حتى إن كانت عاجزةً عن استيعاب مفهوم “الخير المحض”، أو عن تذوّق طعم “المودّة غير المشروطة”، فلها في بناء العلاقات أسلوبها الخاص.
ولهذا، في رحلة هذا العائد، لم يكن لي أن أترك يو جيوون خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذ لم يكن هناك إنسانٌ واحدٌ في هذا العالم إلا ويحمل في روحه قدرًا من العطب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا.. قد تنتبهون لإستخدامي الجمع في حديث جيوون الموجه لحانوتي، وهذه هي الطريقة التي تتحدث بها عمومًا: التعظيم. في اللغة العربية، أشد درجات الاحترام، وأيضا التعظيم، يوجَد بإستخدام الجمع.
وهكذا، في الدورة 703—
“ما الذي تفعلينه بحق الجحيم؟!” صرختُ غاضبًا.
“يا صاحب السعادة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم محاولاتي الحثيثة لأرشد يو جيوون إلى دربٍ أفضل، ورغم سعيها الجاد لاتباعي—
كان الحصادُ الأسوأ ثمرةَ تضافر جهودنا.
“أظن أنني بدأتُ أفهم ما هو الخير.”
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
وقد كان كل شيء قد بدأ… بمصرع القدّيسة.
“أغغ…”
————————
لذا.. قد تنتبهون لإستخدامي الجمع في حديث جيوون الموجه لحانوتي، وهذه هي الطريقة التي تتحدث بها عمومًا: التعظيم. في اللغة العربية، أشد درجات الاحترام، وأيضا التعظيم، يوجَد بإستخدام الجمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لهذه السيكوباتية الجالسة أمامي، لم أكن سوى “ذروة السلطة”، وما عدا ذلك كان أمرًا ثانويًا. قد يكون تشبيهًا غير متوقع، لكن…
وبمحض الصدفة، توافقت هذه الشروط تمامًا مع شخصية العائد عبر الزمن.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“بل الأجدر أن أعتذر لكِ لأنني لم أوضّح لكِ هذا الأمر مسبقًا. سأحرص على تنبيهكِ مستقبلًا قبل وقوع أي التباس.”
لم يكن ليو جيوون نمط ثابت. تصرفاتها تتبدّل مع كل دورة، دائمة التكيّف وفق العائد عبر الزمن. كل سيناريو لم يكن سوى سلسلة من “ماذا لو؟” ومع ذلك، كنتُ قادرًا على تخيّل مسارها في أي دورة بعينها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات