إعادة لم الشمل
الفصل 373 : إعادة لم الشمل
عند مغادرة مجمع النائمين، شعر ساني كما لو أن برد الشتاء حتى لم يستطع منعه من الشعور بالنعاس أكثر. يتساءل ما هو الوقت، نظر بدافع العادة نحو الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘.. لبعض منا، كان العالم الحقيقي بمثابة جحيم أكثر من عالم الأحلام.’
عند مغادرة مجمع النائمين، شعر ساني كما لو أن برد الشتاء حتى لم يستطع منعه من الشعور بالنعاس أكثر. يتساءل ما هو الوقت، نظر بدافع العادة نحو الشمس.
إيفي وكاي وكاسي…
كانت الشمس كلها خاطئة.
فجأة، أصبح ساني مستيقظًا تمامًا، ومد يده بشكل غريزي لاستدعاء شظية منتصف الليل. استغرق الأمر منه بضعة لحظات ليعرف خطئه.
‘أوه. الشمس طبيعية. إنها فقط مختلفة عن تلك الموجودة على الشاطئ المنسي.’
{ترجمة نارو…}
كما أنه لم يعد مضطرًا إلى قياس الوقت من خلال مراقبة السماء بعد الآن. كان لديه جهاز اتصال يمكنه أن يريه ما هو الوقت من اليوم، حتى النانو ثانية بالضبط.
الفصل 373 : إعادة لم الشمل
عانقه كاي بقوة أكبر، ثم أطلق سراحه أخيرًا. بأخذ خطوة للخلف، تردد الشاب الساحر لبضع ثوان وتنهد.
بهز رأسه، عاد ساني نحو مجمع المستشفى. كان متأخرًا عن… نصب تذكاري. أو شيء مشابه.
كان من المفترض أن يتجمع الناجون من جيش الحالمين اليوم للاحتفال بأولئك الذين نجوا وتذكر أولئك الذين سقطوا.
بدخول المركز الطبي، توجه نحو قاعة المؤتمرات، لكنه تباطأ للحظة أمام شاشة مثبتة على الحائط. هناك، تم عرض مائة اسم، تضمن كل من عاد.
“ساني! شكرًا للإلـه أنك على قيد الحياة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي أعلى جزء منها، كانت هناك ثلاثة أسماء خاصة جدًا:
“ربتها الذئاب”
ابتسمت إيفي وهزت كتفيها.
“العندليب”
عانقه كاي بقوة أكبر، ثم أطلق سراحه أخيرًا. بأخذ خطوة للخلف، تردد الشاب الساحر لبضع ثوان وتنهد.
أمسكت بمقابض العجلات، ثم وازنت كرسيها بزاوية ودارته مرة أخرى.
“أغنية الساقطين”
الفصل 373 : إعادة لم الشمل
إيفي وكاي وكاسي…
حدق ساني في الأسماء الحقيقية الثلاثة لفترة، ثم خفض نظره ببطء. أسفلهم مباشرة كان اسمه.
بتعبير قاتم على وجهه، فتح ساني الأبواب ودخل القاعة.
‘إيفي… هل هذه… هذه إيفي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان نائمون الشاطئ المنسي السابقون جميعهم هنا، على الأقل أولئك الذين استيقظوا في الأكاديمية أو استطاعوا الوصول إلى النصب التذكاري. نظر حول الحشد، بحثًا عن الوجوه المألوفة.
كان من الغريب رؤية كل هؤلاء الأشخاص في العالم الحقيقي. خاصة بدون نيفيس.
كان نائمون الشاطئ المنسي السابقون جميعهم هنا، على الأقل أولئك الذين استيقظوا في الأكاديمية أو استطاعوا الوصول إلى النصب التذكاري. نظر حول الحشد، بحثًا عن الوجوه المألوفة.
الآن بعد أن خرجوا من الخطر وفقدوا قائدتهم لم يكن هناك الكثير ليربطهم معًا، والكثير ليفرقهم. سابقًا، كانوا متحدين بالضرورة والإرادة التي لا تقاوم لنجمة التغيير. والآن، لم يبق شيء لمنع الأحزان القديمة من تفريقهم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنه كان هناك شيء معيب في جسدها. كانت نحيفة بشكل غير صحي، مع جلد شاحب يمتد على عظامها الهشة، والتواء غريب في عمودها الفقري. بدت ساقاها ضعيفتين وبلا حياة، مضغوطتين بشكل غريب على درج كرسيها المتحرك. من الواضح أن رقبتها كانت تكافح لدعم وزن رأسها.
ومع ذلك، بدا الناجون المائة متحدين بشكل غريب. ربما كانت صدمتهم المشتركة للتجربة المروعة في عالم الأحلام السبب، أو شيء آخر لم يستطع ساني فهمه تمامًا، لكن لم يكن هناك انقسام بينهما. على العكس من ذلك، بدا أن كل مستيقظ في القاعة يشترك في رابطة غير مرئية مع جميع الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘.. لبعض منا، كان العالم الحقيقي بمثابة جحيم أكثر من عالم الأحلام.’
‘…غريب.’
ارتعد ساني قليلاً، لكنه استسلم بعد ذلك لاحتضانه. بتعبير مصمم، تحمل قدر ما أمكنه، ثم قال من خلال أسنانه المشدودة:
رحب الكثير من الناس بوصوله بتحيات دافئة. ابتسم ساني بشكل محرج وبذل قصارى جهده ليرد بالمثل على حسن نواياهم. بعد عدد قليل من هذه اللقاءات، لاحظ أخيرًا كاي في مؤخرة الحشد.
“نعم. هذا… كان سيكون فظيعًا، أليس كذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعثر ساني وحدق في صديقه لبضع ثوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل الاستيقاظ شخصية كاي النحيلة أكثر رشاقة، ووجهه المثالي أكثر وسامة، وعيونه الخضراء أكثر سحرًا. تم الآن قص شعره الداكن الفاتن وتصفيفه بشكل أنيق، وكانت ملابسه بسيطة وعصرية بشكل رائع، والقطع العديدة من المجوهرات التي كان يرتديها تمكنت بطريقة ما من تحسين كل واحدة من هذه الميزات من خلال جلب القدر المناسب من الاهتمام لها.
‘اللعنة علي…’
‘اللعنة علي…’
كيف لهذا الرجل أن يبدو أكثر روعة؟.
جعل الاستيقاظ شخصية كاي النحيلة أكثر رشاقة، ووجهه المثالي أكثر وسامة، وعيونه الخضراء أكثر سحرًا. تم الآن قص شعره الداكن الفاتن وتصفيفه بشكل أنيق، وكانت ملابسه بسيطة وعصرية بشكل رائع، والقطع العديدة من المجوهرات التي كان يرتديها تمكنت بطريقة ما من تحسين كل واحدة من هذه الميزات من خلال جلب القدر المناسب من الاهتمام لها.
‘هذا… يا للظلم!’
‘هذا… يا للظلم!’
وفي أعلى جزء منها، كانت هناك ثلاثة أسماء خاصة جدًا:
مع تنهيدة استياء، شق ساني طريقه عبر الحشد واقترب من صديقه. لاحظه كاي من بعيد، ثم بدت قاعة المؤتمرات فجأة أكثر إشراقًا بسبب ابتسامته اللامعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنه لم يعد مضطرًا إلى قياس الوقت من خلال مراقبة السماء بعد الآن. كان لديه جهاز اتصال يمكنه أن يريه ما هو الوقت من اليوم، حتى النانو ثانية بالضبط.
“ساني! أنت هنا أخيرًا!”
…فقط عندما ابتسمت الشابة بشكل شرير تعرف عليها أخيرًا.
أراد ساني الإجابة، لكنه تجمد لثانية، حيث لاحظ شخصًا غريبًا بجانب الشاب الساحر. كانت امرأة شابة مريضة هزيلة للغاية تجلس على كرسي متحرك، وتحدق فيهم بتعبير متعب.
“ساني! شكرًا للإلـه أنك على قيد الحياة!”
من الواضح أنه كان هناك شيء معيب في جسدها. كانت نحيفة بشكل غير صحي، مع جلد شاحب يمتد على عظامها الهشة، والتواء غريب في عمودها الفقري. بدت ساقاها ضعيفتين وبلا حياة، مضغوطتين بشكل غريب على درج كرسيها المتحرك. من الواضح أن رقبتها كانت تكافح لدعم وزن رأسها.
تردد ساني قليلاً، ثم قال بهدوء:
…فقط عندما ابتسمت الشابة بشكل شرير تعرف عليها أخيرًا.
“ما الأمر، دوفوس؟ هل صُدمت من جمالي؟”
تردد ساني قليلاً، ثم قال بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘.. لبعض منا، كان العالم الحقيقي بمثابة جحيم أكثر من عالم الأحلام.’
بقهقهة، قامت إيفي بتدوير كرسيها المتحرك، كما لو كانت تمنحه الفرصة ليلقي نظرة جيدة.
ارتعد ساني قليلاً، لكنه استسلم بعد ذلك لاحتضانه. بتعبير مصمم، تحمل قدر ما أمكنه، ثم قال من خلال أسنانه المشدودة:
‘إيفي… هل هذه… هذه إيفي؟’
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنه لم يعد مضطرًا إلى قياس الوقت من خلال مراقبة السماء بعد الآن. كان لديه جهاز اتصال يمكنه أن يريه ما هو الوقت من اليوم، حتى النانو ثانية بالضبط.
حدق ساني في وجهها لبضعة لحظات، محاولًا ربط صورة الصيادة العظيمة الذي يعرفها – طويلة القامة، قوية، جميلة، ومليئة بالحيوية – بهذه الشابة الضعيفة الهزيلة. تحدث فقط عندما اخترق ألم العيب عقله:
“ليس تمامًا. ماذا… ماذا حدث لكِ بـحق؟”
“العندليب”
ابتسمت إيفي وهزت كتفيها.
تردد ساني قليلاً، ثم قال بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ساني في وجهها لبضعة لحظات، محاولًا ربط صورة الصيادة العظيمة الذي يعرفها – طويلة القامة، قوية، جميلة، ومليئة بالحيوية – بهذه الشابة الضعيفة الهزيلة. تحدث فقط عندما اخترق ألم العيب عقله:
“لا شيء. هكذا كنت دائمًا، في العالم الحقيقي.”
شيء ما تحرك في ذاكرة ساني. تذكر كيف جلس الاثنان على عارضة دعم الكاتدرائية المدمرة، وتحدثا في همسات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…غريب.’
تجمد ساني، ثم أجبر ابتسامة على الخروج.
‘.. لبعض منا، كان العالم الحقيقي بمثابة جحيم أكثر من عالم الأحلام.’
‘إيفي… هل هذه… هذه إيفي؟’
كان هذا ما قالته إيفي في ذلك الوقت.
بملاحظتها التعبير الغريب على وجهه، ابتسمت.
“آه، لا تقلق بشأن ذلك. على الأقل الآن بعد أن استيقظت، يمكنني تحريك يدي. انظر إلى هذا…”
بملاحظتها التعبير الغريب على وجهه، ابتسمت.
“أغنية الساقطين”
أمسكت بمقابض العجلات، ثم وازنت كرسيها بزاوية ودارته مرة أخرى.
بدخول المركز الطبي، توجه نحو قاعة المؤتمرات، لكنه تباطأ للحظة أمام شاشة مثبتة على الحائط. هناك، تم عرض مائة اسم، تضمن كل من عاد.
عند مغادرة مجمع النائمين، شعر ساني كما لو أن برد الشتاء حتى لم يستطع منعه من الشعور بالنعاس أكثر. يتساءل ما هو الوقت، نظر بدافع العادة نحو الشمس.
“انظر؟ أليس هذا أروع شيء رأيته على الإطلاق؟”
“… نعم. أحد الأروع، إلى حد كبير.”
تردد ساني قليلاً، ثم قال بهدوء:
ارتعد ساني قليلاً، لكنه استسلم بعد ذلك لاحتضانه. بتعبير مصمم، تحمل قدر ما أمكنه، ثم قال من خلال أسنانه المشدودة:
شيء ما تحرك في ذاكرة ساني. تذكر كيف جلس الاثنان على عارضة دعم الكاتدرائية المدمرة، وتحدثا في همسات.
“… نعم. أحد الأروع، إلى حد كبير.”
“ليس تمامًا. ماذا… ماذا حدث لكِ بـحق؟”
شيء ما تحرك في ذاكرة ساني. تذكر كيف جلس الاثنان على عارضة دعم الكاتدرائية المدمرة، وتحدثا في همسات.
ابتسمت له إيفي، ثم نظرت إلى كاي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنه كان هناك شيء معيب في جسدها. كانت نحيفة بشكل غير صحي، مع جلد شاحب يمتد على عظامها الهشة، والتواء غريب في عمودها الفقري. بدت ساقاها ضعيفتين وبلا حياة، مضغوطتين بشكل غريب على درج كرسيها المتحرك. من الواضح أن رقبتها كانت تكافح لدعم وزن رأسها.
“أترى، يا ليل؟ هالة المشاهير خاصتك لا تقارن بجاذبيتي الحارقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليها الشاب ولم يقل شيئًا. وبدلاً من ذلك، اتخذ خطوة للأمام فجأة وأعطى ساني عناقًا كبيرًا.
“ساني! شكرًا للإلـه أنك على قيد الحياة!”
ابتسمت له إيفي، ثم نظرت إلى كاي:
ارتعد ساني قليلاً، لكنه استسلم بعد ذلك لاحتضانه. بتعبير مصمم، تحمل قدر ما أمكنه، ثم قال من خلال أسنانه المشدودة:
“لماذا لا يجب أن أكون على قيد الحياة، أيها الأحمق؟ أنا لم أكن الشخص الذي كان يجب جر جسده الفاقد للوعي والنحيف طول الطريق إلى البوابة!”
عانقه كاي بقوة أكبر، ثم أطلق سراحه أخيرًا. بأخذ خطوة للخلف، تردد الشاب الساحر لبضع ثوان وتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربتها الذئاب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ساني في وجهها لبضعة لحظات، محاولًا ربط صورة الصيادة العظيمة الذي يعرفها – طويلة القامة، قوية، جميلة، ومليئة بالحيوية – بهذه الشابة الضعيفة الهزيلة. تحدث فقط عندما اخترق ألم العيب عقله:
“مع ذلك. مع حظك، أنا مندهش من أن البرج بأكمله لم يسقط على رأسك فقط.”
كان من المفترض أن يتجمع الناجون من جيش الحالمين اليوم للاحتفال بأولئك الذين نجوا وتذكر أولئك الذين سقطوا.
تجمد ساني، ثم أجبر ابتسامة على الخروج.
ومع ذلك، بدا الناجون المائة متحدين بشكل غريب. ربما كانت صدمتهم المشتركة للتجربة المروعة في عالم الأحلام السبب، أو شيء آخر لم يستطع ساني فهمه تمامًا، لكن لم يكن هناك انقسام بينهما. على العكس من ذلك، بدا أن كل مستيقظ في القاعة يشترك في رابطة غير مرئية مع جميع الآخرين.
“نعم. هذا… كان سيكون فظيعًا، أليس كذلك…”
“ما الأمر، دوفوس؟ هل صُدمت من جمالي؟”
{ترجمة نارو…}
‘إيفي… هل هذه… هذه إيفي؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
