خطوة الظل
الفصل 358 : خطوة الظل
البوابة: –
قام طاقم المستشفى بتزويد كل من المستيقظين حديثًا بغرفة صغيرة في أحد الطوابق السفلية في المجمع، للحصول على مكان للراحة والتعود على قدراتهم الجديدة أثناء الانتظار لمكان إقامة دائم – إذا كانوا سيبقون في الأكاديمية بالطبع ولم يغادروا.
لم يتلق ساني أبدًا أي نوع من الميراث، لذلك هذا الإرث، الذي خلقه بنفسه وله، احتل مكانة خاصة في قلبه.
الأثر الثاني: غير مكتسب.
كان أيضًا مكانًا يمكنهم فيه اصطحاب عائلاتهم للتحدث وقضاء الوقت معًا في خصوصية. في الوقت الحالي، كانت العديد من اللقاءات العاطفية تجري في غرف مماثلة حول ساني، كانت مبهجة ومفجعة بشكل خاص لأن الناجين من جيش الحالمين أمضوا سنوات طويلة على الشاطئ المنسي.
لقد مروا بالجحيم بالفعل، لكن أحبائهم في العالم الحقيقي عانوا الكثير أيضًا.
كان أيضًا مكانًا يمكنهم فيه اصطحاب عائلاتهم للتحدث وقضاء الوقت معًا في خصوصية. في الوقت الحالي، كانت العديد من اللقاءات العاطفية تجري في غرف مماثلة حول ساني، كانت مبهجة ومفجعة بشكل خاص لأن الناجين من جيش الحالمين أمضوا سنوات طويلة على الشاطئ المنسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركته نتيجة هذه الاختبارات متفاجئًا.
…ليس كما لو أن ساني سيعرف أي شيء عن ذلك. لم يكن أحد ينتظر عودته بعد كل شيء.
البوابة: –
على أي حال، كانت الغرفة التي تم توفيرها له مريحة بدرجة كافية. كانت هناك منطقة للتدريب، ومكتب به إبريق من الماء وبعض الوجبات الخفيفة، وأريكة، وحتى سرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ساني يشتبه في أن قفزة الأربع كيلومترات النظرية كانت ستلتهم كل جوهره، تاركة كلا نواتيه جافتين كالصحراء.
سوف تتدخل الحكومة حتماً أيضاً، لمساعدة أولئك الذين فشلوا لسبب ما في العثور على قلعة لتكون وطنهم.
بالطبع، لن ينام أي من العائدين. ليس لبضعة أيام على الأقل.
في كل عام، يتم تجنيد الواعدين الجدد من قبل القلاع القوية وتوفير الوسائل لهم لربط أنفسهم مع بواباتهم. استفاد الجميع من هذا الاتفاق – حيث حصل المستيقظون الموهوبون على فرصة لتغيير مرساتهم إذا رغبوا في ذلك، بينما استقبلت القلاع مدافعين أقوياء جدد أو حرفيين مفيدين لتحسين ظروفهم المعيشية والبنية التحتية.
في نهاية حقل الأحرف الرونية المتلألئة، يمكن لساني الآن رؤية سلسلة جديدة من الرموز:
خاصة بالنسبة لساني، الذي كان من سوء الحظ أنه يجد نفسه دائمًا في أكثر الظروف قسوة.
البوابة: –
عادة، سيتم كتابة اسم البوابة التي استخدمها المستيقظ آخر مرة هناك. كانت هذه مرساتهم في عالم الأحلام.
في كل مرة ينام فيها أحد المستيقظين، سيتم نقلهم إلى البوابة التي تم ربطهم بها، ويقضون بعض الوقت في عالم الأحلام – إما بقدر ما يريدون أو بأقل قدر ممكن، فقط حتى تكون روحهم جاهزة للسفر بين العوالم مرة أخرى – ثم يمرون عبر تلك البوابة للاستيقاظ مرة أخرى في الواقع.
الأثر الأول: مُستلم.
ومع ذلك، فقد تم تدمير بوابة الشاطئ المنسي. لهذا السبب، لم يكن لدى كل ناجٍ من جيش الحالمين الآن مرساة في عالم الأحلام. لم يعني ذلك أنهم سيبقون في العالم الحقيقي إلى الأبد.
{ترجمة نارو…}
بدلاً من ذلك، كان يعني أنه سيتم نقلهم إلى بوابة عشوائية بمجرد أن يناموا، تمامًا كما حدث أثناء رحلتهم الأولى إلى أرض الكوابيس. احتمالية أن تكون تحت رحمة التعويذة مرة أخرى كانت أمرًا مرعبًا.
خاصة بالنسبة لساني، الذي كان من سوء الحظ أنه يجد نفسه دائمًا في أكثر الظروف قسوة.
لكن الآن، يمكن أن يصبح حرفياً جزءًا من الظلال، بالغوص فيهم ويصبح غير مادي. لم يقتصر الأمر على جعله غير قابل للكشف تمامًا عن طريق البصر والسمع والشم، بل سمح له أيضًا بالتحرك بسرعة لا تصدق عبر أي ظل غير متقطع، بغض النظر عن طوله واتساعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يكن الوضع بهذا السوء حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما شعر بغرابة شديدة. نوعًا ما… سلمية. كان على ساني أن يذكر نفسه باستمرار بالتركيز وعدم نسيان ما كان يفعله.
كان على الناجين من جيش الحالمين البقاء مستيقظين لفترة كافية لاتخاذ القرار وتسوية تفاصيل مرساتهم المستقبلية. نظرًا لأن قوتهم الجسدية كانت أفضل بكثير من جسد البشري العادي، لم يكن عليهم النوم كل يوم، لذلك لن يكون يومان أو ثلاثة مشكلة بالنسبة لهم.
كانت هناك طريقة ليغير بها المستيقظون حديثًا مرساتهم دون الاعتماد على الصدفة. كانت الحصول على خدمات قديس، الذي سيكون قادرًا على نقلهم إلى عالم الأحلام دون تدخل من التعويذة، والظهور بالقرب من مرساة القديس.
…بالنظر إلى الأحرف الرونية المتلألئة، قرأ:
ومع ذلك، لم يكن الوضع بهذا السوء حقًا.
وبالطبع، كان من المرجح جدًا أن تقع هذه المرساة في واحدة من القلاع البشرية، مما سيسمح للمستيقظين بربط أنفسهم إلى بوابة في الأراضي البشرية.
من المؤكد، لم يكن إنفاق الجوهر هو نفسه عند إنفاق شظايا الظل. كانت روحه دائمًا تولد الجوهر ببطء، وفي النهاية تملأ الأنوية لأقصى سعتها، بينما زادت شظايا الظل من هذه السعة القصوى واستخدمت لإنشاء نوى جديدة، وكذلك تحويل الأصداء إلى ظلال.
لم يكن هناك سوى بضع عشرات من القديسين على قيد الحياة بين جميع أنحاء البشرية، لذلك بالنسبة إلى المستيقظ العادي، لم يكن من السهل الحصول على مساعدتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يكن ساني مستيقظ عادي. في الواقع، لم يكن أي من الناجين من جيش الحالمين كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط لينجح أخيرًا في منتصف المعركة الدموية الشرسة ضد نيفيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في كل عام، يتم تجنيد الواعدين الجدد من قبل القلاع القوية وتوفير الوسائل لهم لربط أنفسهم مع بواباتهم. استفاد الجميع من هذا الاتفاق – حيث حصل المستيقظون الموهوبون على فرصة لتغيير مرساتهم إذا رغبوا في ذلك، بينما استقبلت القلاع مدافعين أقوياء جدد أو حرفيين مفيدين لتحسين ظروفهم المعيشية والبنية التحتية.
من بين كل إنجازاته، ربما كان هذا هو أكثر ما كان يفتخر به.
مع مدى استثنائية الناجين المائة من الشاطئ المنسي، ومع مدى غرابة ظروفهم، كانت هناك حرب تجنيد صغيرة ستحدث في الأيام القليلة المقبلة. كانت القلاع المزدهرة ستقاتل من أجل الحق في إضافة هؤلاء الشباب المتميزين إلى سكانها، حيث توعدهم بمكافآت أفضل وأكبر، كما لو كانوا في مزاد.
لكن الآن، يمكن أن يصبح حرفياً جزءًا من الظلال، بالغوص فيهم ويصبح غير مادي. لم يقتصر الأمر على جعله غير قابل للكشف تمامًا عن طريق البصر والسمع والشم، بل سمح له أيضًا بالتحرك بسرعة لا تصدق عبر أي ظل غير متقطع، بغض النظر عن طوله واتساعه.
ومع ذلك، فقد تم تدمير بوابة الشاطئ المنسي. لهذا السبب، لم يكن لدى كل ناجٍ من جيش الحالمين الآن مرساة في عالم الأحلام. لم يعني ذلك أنهم سيبقون في العالم الحقيقي إلى الأبد.
سوف تتدخل الحكومة حتماً أيضاً، لمساعدة أولئك الذين فشلوا لسبب ما في العثور على قلعة لتكون وطنهم.
بالطبع، لن ينام أي من العائدين. ليس لبضعة أيام على الأقل.
كان على الناجين من جيش الحالمين البقاء مستيقظين لفترة كافية لاتخاذ القرار وتسوية تفاصيل مرساتهم المستقبلية. نظرًا لأن قوتهم الجسدية كانت أفضل بكثير من جسد البشري العادي، لم يكن عليهم النوم كل يوم، لذلك لن يكون يومان أو ثلاثة مشكلة بالنسبة لهم.
…كان لدى ساني الكثير ليفعله في هذه الأيام القليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالطبع، كان من المرجح جدًا أن تقع هذه المرساة في واحدة من القلاع البشرية، مما سيسمح للمستيقظين بربط أنفسهم إلى بوابة في الأراضي البشرية.
كان أول ما لفت انتباهه بعد العودة إلى غرفته الشخصية هو اختبار حدود خطوة الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دراسة حركات ظله ليدرك الاختلاف الطفيف فيه، ثم قضاء ساعات لا تحصى في محاولة فك المعنى الخفي خلفه، حتى كاد عقله يغلي. ثم حل هذا اللغز والسفر إلى الماضي لمشاهدة ولادة عبد المعبد عديم الأسم والرقصة الجميلة لأمه.
تركته نتيجة هذه الاختبارات متفاجئًا.
الأثر الأول: [استلام].
تمامًا كما كان يشتبه، كانت القدرة على السفر بين الظلال أقرب إلى شكل غريب من الإنتقال الآني. يمكنه الدخول في ظل كبير بما يكفي ليشمل جسده والظهور على الفور من آخر.
لكن مسافة تلك القفزة لم تكن كبيرة جدًا. حاليًا، كانت أصغر من نطاق حاسة الظل، حوالي عشرة أمتار أو نحو ذلك. ومع ذلك، فقد كان يعلم أنها ستزداد كلما استوعب المزيد من شظايا الظل، تمامًا مثل نطاق التحكم في الظل الذي زاد في الشاطئ المنسي.
كان هناك استثناء من هذه القاعدة أيضًا.
فقد عمل كثيرًا وفعل الكثير للوصول إلى هنا. أولًا، تكرار نفس ضربة السيف آلاف المرات، يومًا بعد يوم، حتى نزفت يديه وصرخت عضلاته من الألم. تعلم الكاتا والحركات الأساسية لأسلوب معركة نيف المتدفق، ثم اكتسب نظرة ثاقبة كافية ليجعله خاص به. بعد موته الوشيك لتلقي هدية الوضوح، ثم القتال ضد قديسة الظل ودمج أسلوبها الراسخ ببطء في أسلوبه.
كان قادرًا على التنقل بين ظلاله بغض النظر عن المسافة بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد تلقيت أثر إرث الجانب.]
بحلول الآن، كان يمكنه التحكم في ظلاله من مسافة تصل إلى كيلومترين. هذا يعني أنه إذا أرسل كلاهما إلى اتجاهين متعاكسين ووصلوا إلى حد نطاق التحكم في الظل، فيمكنه على الفور تغطية حوالي أربعة كيلومترات من المسافة في أقل من ثانية.
بينما كان ساني يراقب، توهجت الأحرف الرونية بشكل ساطع لبضع ثوان، ثم تغيرت.
قام طاقم المستشفى بتزويد كل من المستيقظين حديثًا بغرفة صغيرة في أحد الطوابق السفلية في المجمع، للحصول على مكان للراحة والتعود على قدراتهم الجديدة أثناء الانتظار لمكان إقامة دائم – إذا كانوا سيبقون في الأكاديمية بالطبع ولم يغادروا.
وكان ذلك مجرد جانب واحد من خطوة الظل. كان الآخر، كما يمكن القول، أكثر معجزة وغير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الآن، كان يمكنه التحكم في ظلاله من مسافة تصل إلى كيلومترين. هذا يعني أنه إذا أرسل كلاهما إلى اتجاهين متعاكسين ووصلوا إلى حد نطاق التحكم في الظل، فيمكنه على الفور تغطية حوالي أربعة كيلومترات من المسافة في أقل من ثانية.
“استلام.”
من قبل، كان بإمكان ساني التحرك عبر الظلال كما لو كان أحدهم، ويصبح عمليًا غير قابل للكشف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مدى استثنائية الناجين المائة من الشاطئ المنسي، ومع مدى غرابة ظروفهم، كانت هناك حرب تجنيد صغيرة ستحدث في الأيام القليلة المقبلة. كانت القلاع المزدهرة ستقاتل من أجل الحق في إضافة هؤلاء الشباب المتميزين إلى سكانها، حيث توعدهم بمكافآت أفضل وأكبر، كما لو كانوا في مزاد.
لكن الآن، يمكن أن يصبح حرفياً جزءًا من الظلال، بالغوص فيهم ويصبح غير مادي. لم يقتصر الأمر على جعله غير قابل للكشف تمامًا عن طريق البصر والسمع والشم، بل سمح له أيضًا بالتحرك بسرعة لا تصدق عبر أي ظل غير متقطع، بغض النظر عن طوله واتساعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي الحالة تلك، كان غير معرض للهجمات الجسدية، ولكن أيضًا غير قادر على القيام بهجمات جسدية خاصة به.
كما شعر بغرابة شديدة. نوعًا ما… سلمية. كان على ساني أن يذكر نفسه باستمرار بالتركيز وعدم نسيان ما كان يفعله.
[لقد تلقيت ظلاً: ثعبان الروح.]
ستصبح هذه القدرة مذهلة حقًا في الليل أو في أعماق بعض الكهوف المروعة، مثل تلك التي سافروا خلالها في رحلتهم الاستكشافية إلى الجبال الجوفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باختصار، كانت خطوة الظل مذهلة.
من المؤكد، لم يكن إنفاق الجوهر هو نفسه عند إنفاق شظايا الظل. كانت روحه دائمًا تولد الجوهر ببطء، وفي النهاية تملأ الأنوية لأقصى سعتها، بينما زادت شظايا الظل من هذه السعة القصوى واستخدمت لإنشاء نوى جديدة، وكذلك تحويل الأصداء إلى ظلال.
ومع ذلك، فقد أتت بثمن.
على عكس التحكم في الظل، الذي كان طبيعيًا لساني مثل التنفس، فإن استخدام خطوة الظل تطلب منه إنفاق الجوهر. كلما زادت المسافة التي قطعها بالقفزة وكلما زاد الوقت الذي يقضيه كظل غير مادي، كان عليه أن يستهلك المزيد من الجوهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ساني يشتبه في أن قفزة الأربع كيلومترات النظرية كانت ستلتهم كل جوهره، تاركة كلا نواتيه جافتين كالصحراء.
لأن رقصة الظل كانت خاصته بالكامل. لقد كانت شيئًا ابتكره من لا شيء تقريبًا، شيء يحمل ويعبر عن شخصيته الفردية.
الأثر الأول: [استلام].
من المؤكد، لم يكن إنفاق الجوهر هو نفسه عند إنفاق شظايا الظل. كانت روحه دائمًا تولد الجوهر ببطء، وفي النهاية تملأ الأنوية لأقصى سعتها، بينما زادت شظايا الظل من هذه السعة القصوى واستخدمت لإنشاء نوى جديدة، وكذلك تحويل الأصداء إلى ظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ساني يشتبه في أن قفزة الأربع كيلومترات النظرية كانت ستلتهم كل جوهره، تاركة كلا نواتيه جافتين كالصحراء.
ومع ذلك، فقد احتاج أيضًا إلى الجوهر للقتال بفعالية واستخدام الأسحار الأكثر قوة للذكريات ذات الرتب العالية، لذلك موازنة نفقات الجوهر كانت مهمة معقدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد تلقيت أثر إرث الجانب.]
حقًا، أن تصبح مستيقظًا قد فتح طبقة جديدة كاملة من كل من الفرص المذهلة والمشاكل الخبيثة. كان هناك الكثير لاستيعابه.
وبعد لحظة تحدثت التعويذة بهدوء في أذنه:
ومع ذلك، فقد تم تدمير بوابة الشاطئ المنسي. لهذا السبب، لم يكن لدى كل ناجٍ من جيش الحالمين الآن مرساة في عالم الأحلام. لم يعني ذلك أنهم سيبقون في العالم الحقيقي إلى الأبد.
…لكنه كان سيفعل ذلك، في النهاية.
سوف تتدخل الحكومة حتماً أيضاً، لمساعدة أولئك الذين فشلوا لسبب ما في العثور على قلعة لتكون وطنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إرث الجانب: [رقصة الظل].
جالسًا على أرضية مسكنه المؤقت، تنهد ساني واستدعى الأحرف الرونية.
“استلام.”
أخيرًا، حان الوقت لجني مكافأته.
ومع ذلك، فقد تم تدمير بوابة الشاطئ المنسي. لهذا السبب، لم يكن لدى كل ناجٍ من جيش الحالمين الآن مرساة في عالم الأحلام. لم يعني ذلك أنهم سيبقون في العالم الحقيقي إلى الأبد.
من المؤكد، لم يكن إنفاق الجوهر هو نفسه عند إنفاق شظايا الظل. كانت روحه دائمًا تولد الجوهر ببطء، وفي النهاية تملأ الأنوية لأقصى سعتها، بينما زادت شظايا الظل من هذه السعة القصوى واستخدمت لإنشاء نوى جديدة، وكذلك تحويل الأصداء إلى ظلال.
فقد عمل كثيرًا وفعل الكثير للوصول إلى هنا. أولًا، تكرار نفس ضربة السيف آلاف المرات، يومًا بعد يوم، حتى نزفت يديه وصرخت عضلاته من الألم. تعلم الكاتا والحركات الأساسية لأسلوب معركة نيف المتدفق، ثم اكتسب نظرة ثاقبة كافية ليجعله خاص به. بعد موته الوشيك لتلقي هدية الوضوح، ثم القتال ضد قديسة الظل ودمج أسلوبها الراسخ ببطء في أسلوبه.
بينما كان ساني يراقب، توهجت الأحرف الرونية بشكل ساطع لبضع ثوان، ثم تغيرت.
وبعد ذلك، التدريب المعذب والعملية الشاقة لتحويل رؤيته لفن المعركة المراوغ والرائع إلى حقيقة واقعة.
دراسة حركات ظله ليدرك الاختلاف الطفيف فيه، ثم قضاء ساعات لا تحصى في محاولة فك المعنى الخفي خلفه، حتى كاد عقله يغلي. ثم حل هذا اللغز والسفر إلى الماضي لمشاهدة ولادة عبد المعبد عديم الأسم والرقصة الجميلة لأمه.
وبعد ذلك، التدريب المعذب والعملية الشاقة لتحويل رؤيته لفن المعركة المراوغ والرائع إلى حقيقة واقعة.
فقط لينجح أخيرًا في منتصف المعركة الدموية الشرسة ضد نيفيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ساني يشتبه في أن قفزة الأربع كيلومترات النظرية كانت ستلتهم كل جوهره، تاركة كلا نواتيه جافتين كالصحراء.
من بين كل إنجازاته، ربما كان هذا هو أكثر ما كان يفتخر به.
بالطبع، لن ينام أي من العائدين. ليس لبضعة أيام على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأن رقصة الظل كانت خاصته بالكامل. لقد كانت شيئًا ابتكره من لا شيء تقريبًا، شيء يحمل ويعبر عن شخصيته الفردية.
لم يتلق ساني أبدًا أي نوع من الميراث، لذلك هذا الإرث، الذي خلقه بنفسه وله، احتل مكانة خاصة في قلبه.
الأثر الأول: مُستلم.
فقد عمل كثيرًا وفعل الكثير للوصول إلى هنا. أولًا، تكرار نفس ضربة السيف آلاف المرات، يومًا بعد يوم، حتى نزفت يديه وصرخت عضلاته من الألم. تعلم الكاتا والحركات الأساسية لأسلوب معركة نيف المتدفق، ثم اكتسب نظرة ثاقبة كافية ليجعله خاص به. بعد موته الوشيك لتلقي هدية الوضوح، ثم القتال ضد قديسة الظل ودمج أسلوبها الراسخ ببطء في أسلوبه.
…بالنظر إلى الأحرف الرونية المتلألئة، قرأ:
إرث الجانب: [رقصة الظل].
ومع ذلك، فقد تم تدمير بوابة الشاطئ المنسي. لهذا السبب، لم يكن لدى كل ناجٍ من جيش الحالمين الآن مرساة في عالم الأحلام. لم يعني ذلك أنهم سيبقون في العالم الحقيقي إلى الأبد.
مستوى إتقان رقصة الظل: [1/7].
لقد مروا بالجحيم بالفعل، لكن أحبائهم في العالم الحقيقي عانوا الكثير أيضًا.
من قبل، كان بإمكان ساني التحرك عبر الظلال كما لو كان أحدهم، ويصبح عمليًا غير قابل للكشف.
الأثر الأول: [استلام].
خاصة بالنسبة لساني، الذي كان من سوء الحظ أنه يجد نفسه دائمًا في أكثر الظروف قسوة.
الأثر الثاني: غير مكتسب.
الأثر الثالث: غير مكتسب…
باختصار، كانت خطوة الظل مذهلة.
حبس أنفاسه، وركز على الأحرف الرونية التي تصف الأثر الأول وهمس:
في نهاية حقل الأحرف الرونية المتلألئة، يمكن لساني الآن رؤية سلسلة جديدة من الرموز:
“استلام.”
قام طاقم المستشفى بتزويد كل من المستيقظين حديثًا بغرفة صغيرة في أحد الطوابق السفلية في المجمع، للحصول على مكان للراحة والتعود على قدراتهم الجديدة أثناء الانتظار لمكان إقامة دائم – إذا كانوا سيبقون في الأكاديمية بالطبع ولم يغادروا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان ساني يراقب، توهجت الأحرف الرونية بشكل ساطع لبضع ثوان، ثم تغيرت.
الأثر الأول: مُستلم.
كان أول ما لفت انتباهه بعد العودة إلى غرفته الشخصية هو اختبار حدود خطوة الظل.
وبعد لحظة تحدثت التعويذة بهدوء في أذنه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[لقد تلقيت أثر إرث الجانب.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ساني يشتبه في أن قفزة الأربع كيلومترات النظرية كانت ستلتهم كل جوهره، تاركة كلا نواتيه جافتين كالصحراء.
[لقد تلقيت ظلاً: ثعبان الروح.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جالسًا على أرضية مسكنه المؤقت، تنهد ساني واستدعى الأحرف الرونية.
من بين كل إنجازاته، ربما كان هذا هو أكثر ما كان يفتخر به.
{ترجمة نارو…}
أخيرًا، حان الوقت لجني مكافأته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات