الإرادة التي لا تقهر [2]
الفصل 208: الإرادة التي لا تقهر [2]
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، دخل الضوء إلى مجال رؤيتي من الأعلى.
ضغطت كلمات “البومة -العظيمة ” على عقلي كالصواعق، مما خدر عقلي لبضع ثوان بينما كافحت لفهم ما كان يحاول قوله.
“كاذب.”
مقاومة ذهنية أعلى من مقاومتي…؟
“هيا الآن. لا تكن خجولاً. أنا أتحدث إليك. أجرِ معي محادثة، أيها الإنسان…”
“ألا ينبغي أن يكون تنين الصخري من التصنيف المرعب؟”
ثامب!
حتى لو كانت مقاومته الذهنية أكبر من تصنيفه، وهو أمر محتمل جدًا بالنظر إلى أنني كنت الدليل الحي على ذلك… كيف يمكن أن تكون مقاومته الذهنية أعلى من مقاومتي؟
“همم؟”
إذا كان هناك شيء واحد لا أخسره أمام أي شخص، فهو مقاومتي الذهنية، والتي كانت مرتفعة للغاية بدرجة 8.23.
“ها أنت ذا.”
… كنت واثقًا منها، ولهذا كنت واثقًا من قدرتي على إخضاع الإرادة وجعلها ملكي.
الأمر نفسه كان ينطبق على “أطلس” و”ديليلا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قُطعت كلماته بسبب الظهور المفاجئ للتنين، لكنني كنت أستطيع تخمين ما كان يحاول قوله.
كانا مرتاحين أيضًا لمنحي عظم التنين نظرًا لمدى ارتفاع مقاومتي الذهنية.
“أشتمّ رائحتها فيك!”
ومع ذلك، كان يخبرني أن مقاومته الذهنية كانت أعلى من مقاومتي؟
“عقلي، قاعدتي. قاعدتي، عالمي. أنت… داخل عالمي…! لا يوجد مكان يمكنك الهرب إليه!”
“كيف…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كنت مسجونًا، كنت عالقًا داخل هذا السجن البارد.
“كيف يكون هذا ممكنًا؟!”
إنسان.
هدير! هدير…..!
كان من السذاجة الشديدة مني.
استمرت الأرجاء في الاهتزاز، واستمر البرد في اختراق بشرتي.
“كنت في ‘إلنور’ عندما تم اكتشافك. ربما، هذا هو السبب في أن رائحتي هكذا.”
وقفت متيبسًا في مكاني، غير قادر على تحريك عضلة واحدة من جسدي بينما كنت أحدق في الشكل المهيب أمامي.
إنسان.
هيمن حضوره على المكان بأكمله، مغطياً كل شبر منه.
هدير! هدير…..!
شهيق… شهيق…
“…أستطيع أن أشعر بقلبك. أستطيع أن أستشعر أفكارك. وأستطيع أن أسترجع رائحتك…!”
اتسعت فتحات أنف التنين وهو يستنشق الهواء.
هذا…!
“حسنًا…”
التوى فم التنين أكثر بينما مال رأسه للخلف.
تحدث التنين، وكان صوته عميقًا، رنان، يرنّ في الهواء مثل رعد بعيد.
“وقت الانتظار لإعادة استخدام القدرة هو يوم واحد…”
ومع كل حرف “س” ينطقه، كان يصاحبه فحيح شرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ظننت أنني لن أكون قادرًا على شمّ رائحتها…!؟”
“…رائحة مألوووفة.”
بأعجوبة، تمكنت بالكاد من تفاديها بفضل الثلج الذي بدأ في حملي للأسفل.
كانت حدة التوتر في الهواء واضحة بينما اقترب رأس التنين الضخم أكثر، وعيناه الناريتان مثبتتان عليّ.
لم يكن “البومة -العظيمة ” يجمّل كلماته.
دمدمة! دمدمة!
“آه…!”
تحرك حولي، وكان كل خطوة منه تتسبب في اهتزاز الأرض قليلاً حتى أصبح رأسه معلقًا بجواري الأيمن.
تركت آثار أقدام عميقة خلفي بينما كنت أجري نزولاً من الجبل.
دمدمة!
وذلك لأنها كانت مشيدة من خلال قوتي الذهنية الخاصة.
استطعت أن أشعر بنَفَسه الساخن على بشرتي بينما كان يشمني، مما أثار قشعريرة في مؤخرة عنقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدة صوته كانت كضربة طبلة مدوية، وكل كلمة منه ارتجت داخل جمجمتي، مما جعل التفكير بوضوح شبه مستحيل.
“هيا الآن. لا تكن خجولاً. أنا أتحدث إليك. أجرِ معي محادثة، أيها الإنسان…”
لمدة ثلاثين عامًا، كان التنين مختومًا.
إنسان.
خفضت رأسي لأحدق في ساعدي الأيمن.
إنسان.
“…رائحة مألوووفة.”
إنسان.
ظهر “البومة -العظيمة ” أمامي وأمسك بقميصي بمنقاره وهو يسحبني للخلف.
إنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان يخبرني أن مقاومته الذهنية كانت أعلى من مقاومتي؟
إنسان.
رائحة.
تكررت الكلمة في عقلي مرارًا وتكرارًا، مما أدى إلى تشويش أفكاري إلى فوضى عارمة وجعل من الصعب علي التفكير.
“هـ-هذا جيد بما فيه الكفاية.”
“أوخ…”
بأعجوبة، تمكنت بالكاد من تفاديها بفضل الثلج الذي بدأ في حملي للأسفل.
خرج أنين لا إرادي من شفتي بينما كانت شفتا التنين تلتويان بابتسامة شريرة.
“لقد سُجنت لفترة طويلة. لم أتعلم بعد… طرق هذا العالم كما ينبغي. لماذا تظن ذلك…؟”
“ها قد بدأنا. شــــيء ما.”
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لـ—”
خرج لسان نحيل متلوٍ من فمه.
ابتسم التنين بينما أمال رأسه للخلف.
“…هناك شيء فيك أيها الإنسان يبدو مألوفًا، ومع ذلك لا أستطيع تحديد المكان الذي رأيتك فيه.”
•
اقترب رأس التنين مني مرة أخرى، وعيناه الضخمتان مغروستان في عينيّ.
كان ساطعًا، مما جعلني أغمض عيني قليلًا.
رأيت انعكاس صورتي داخل أعماق نيرانه.
… لم أكن أعرف كيف أجيب.
داخل تلك العيون، كل ما رأيته هو عدم الأهمية.
رائحة!
عدم أهميتي.
كنت أعرف طريقة.
“لقد سُجنت لفترة طويلة. لم أتعلم بعد… طرق هذا العالم كما ينبغي. لماذا تظن ذلك…؟”
ثامب!
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت رأسه نحوي فجأة، وازداد عمق صوته.
ابتلعت ريقي، أشعر بغصة في حلقي جعلت من الصعب عليّ الكلام.
بدأ الثلج يحملني معه.
… لم أكن أعرف كيف أجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، ركزت نظري على الورقة الأولى، وبدأ جسدي كله يرتجف.
لكن تحت نظرته الضاغطه ، شعرت بأنني مُجبر على الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك حولي، وكان كل خطوة منه تتسبب في اهتزاز الأرض قليلاً حتى أصبح رأسه معلقًا بجواري الأيمن.
وكأنني لا أملك خيارًا سوى الإجابة.
“أوخ!”
“لا أعلم.”
ثامب! ثامب…!
“أنت لا…؟”
“ك-كم تتوقع أن يدوم القفص؟”
التوى فم التنين أكثر بينما مال رأسه للخلف.
“ها أنت ذا.”
“كاذب.”
“أوخ…!”
كاذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وبالإضافة إلى ذلك، كان تنينًا.
كاذب!
أسنانه الحادة امتدت نحو رأسي، تحاول أن تعضني.
كاذب!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدة صوته كانت كضربة طبلة مدوية، وكل كلمة منه ارتجت داخل جمجمتي، مما جعل التفكير بوضوح شبه مستحيل.
كاذب!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
كاذب!!!!
التوى فم التنين أكثر بينما مال رأسه للخلف.
انهال صوت التنين على رأسي مجددًا، حيث ترددت كلماته بقوة داخل عقلي، مما أجبرني على التراجع خطوة إلى الوراء من شدة الألم.
“لا أفهم كيف أن مقاومته الذهنية قوية لهذه الدرجة، لكن بالنظر إلى حالتك الحالية، لا يمكنك إخضاعه، فضلًا عن الهروب.”
شدة صوته كانت كضربة طبلة مدوية، وكل كلمة منه ارتجت داخل جمجمتي، مما جعل التفكير بوضوح شبه مستحيل.
“أنت لا…؟”
“أنت أيها الإنسان ماكر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلنك!”
ثامب! ثامب!
”…..”
كان التنين يمشي حولي، وكانت خطواته تغوص عميقًا في الثلج المتراكم.
”….بالتأكيد يمكن للحاجز أن يصمد لأكثر من يوم، أليس كذلك؟”
“…أستطيع أن أشعر بقلبك. أستطيع أن أستشعر أفكارك. وأستطيع أن أسترجع رائحتك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه… هاه…”
شهيق! شهيق!
“لقد وصلت إلى هذه الحالة بسببها! أنا، الكائن العظيم!”
مرة أخرى، اقتربت فتحات أنفه مني وهو يشمني.
“وقت الانتظار لإعادة استخدام القدرة هو يوم واحد…”
“رائحة كريهة.”
وعندها، تذكرت فجأة كلماته.
عاد رأسه إلى الوراء في النهاية.
هذا…
“…إنها تذكرني بذلك الإنسان الذي حبسني لمدة ثلاثين عااااماً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه كان يفتقر إلى فهم المشاعر، كان يقول الأشياء كما هي.
التفت رأسه نحوي فجأة، وازداد عمق صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب رأس التنين مني مرة أخرى، وعيناه الضخمتان مغروستان في عينيّ.
“لا أحب هذه الرائحة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
رائحة.
… لم تتحرك.
رائحة!
“تك. تــا…”
رائحة!!
تحدث بصوت بطيء، لكن نبرة صوته كانت قاتمة للغاية.
رائحة!!!
أنا…
رائحة!!!!
استمرت الأرجاء في الاهتزاز، واستمر البرد في اختراق بشرتي.
“أوخ…!”
مرة أخرى، اقتربت فتحات أنفه مني وهو يشمني.
تراجعت إلى الخلف، غير قادر على التحكم في عقلي بينما استمرت كلمات التنين في الرنين بقوة داخله.
استطعت أن أشعر بنَفَسه الساخن على بشرتي بينما كان يشمني، مما أثار قشعريرة في مؤخرة عنقي.
كانت هلوسات موتي تتكرر مرارًا وتكرارًا في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
“أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا…
ابتلعت ريقي.
ثامب! ثامب…!
“كنت في ‘إلنور’ عندما تم اكتشافك. ربما، هذا هو السبب في أن رائحتي هكذا.”
استطعت أن أشعر بنَفَسه الساخن على بشرتي بينما كان يشمني، مما أثار قشعريرة في مؤخرة عنقي.
“…..”
ابتسم التنين بينما أمال رأسه للخلف.
لم يكن من المفترض أن تسير الأمور بهذه الطريقة.
“أه، أهو كذلك…؟”
استمرت الأرجاء في الاهتزاز، واستمر البرد في اختراق بشرتي.
“آه، نعم بالتأكيد.”
جلست بصمت بينما كنت أستمع إلى صوته.
“…..لكنني لا أعتقد ذلك!”
كان الجزء الخلفي من حلقي يؤلمني مع كل نفس ألتقطه.
هديررررر! هديرررر!
كان ساطعًا، مما جعلني أغمض عيني قليلًا.
اهتزت الأرجاء بأكملها مع صدى صوته في أرجاء الجبال.
شهيق… شهيق…
ثامب!
لمدة ثلاثين عامًا، كان التنين مختومًا.
دفعت خطواته الثلج جانبًا، وبدأت أفقد توازني. ولكن هذا كان كل ما احتجته لتحرير جسدي أخيرًا.
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لـ—”
“اهرب!”
ثامب! ثامب…!
ظهر “البومة -العظيمة ” أمامي وأمسك بقميصي بمنقاره وهو يسحبني للخلف.
“…إنها تذكرني بذلك الإنسان الذي حبسني لمدة ثلاثين عااااماً.”
“أوخ!”
هديرررر! هديررر…!
“يجب أن نهرب أيها الإنسان! لا تدع إرادة التنين تلتهمك. ستصبح معاقًا بشكل دائم إن فعلت ذلك!”
كان هناك فارق شاسع بين حالاتنا الذهنية.
“أعلم!”
في الواقع، كان من الصعب معرفة السبب.
لم أكن بحاجة إلى “البومة -العظيمة” ليخبرني بذلك، حيث اندفعت بكامل قوتي بينما كان تنين الصخري يرفرف بجناحه ليزيل الجليد العالق عليه.
كنت أدفع ثمن ذلك.
وأنا أركض بكل ما أوتيت من قوة، كان بإمكاني سماع صوته يدوّي في الأفق.
تردد صوت خافت من الأعلى.
“أشتمّ رائحتها فيك!”
“كيف يكون هذا ممكنًا؟!”
في كل مرة،
“لا أفهم كيف أن مقاومته الذهنية قوية لهذه الدرجة، لكن بالنظر إلى حالتك الحالية، لا يمكنك إخضاعه، فضلًا عن الهروب.”
“أراها في عينيك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه… هاه…”
كان يتحدث،
لماذا…
“أسمعها في عقلك!”
“هو… آاه!”
وكان عقلي يهتز.
“أراها في عينيك!”
“هاه… هاه… هاه…”
… كنت واثقًا منها، ولهذا كنت واثقًا من قدرتي على إخضاع الإرادة وجعلها ملكي.
صوت احتكاك الأقدام بالثلج.
هذا…
تركت آثار أقدام عميقة خلفي بينما كنت أجري نزولاً من الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، دخل الضوء إلى مجال رؤيتي من الأعلى.
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كانت مقاومته الذهنية أكبر من تصنيفه، وهو أمر محتمل جدًا بالنظر إلى أنني كنت الدليل الحي على ذلك… كيف يمكن أن تكون مقاومته الذهنية أعلى من مقاومتي؟
كان الجزء الخلفي من حلقي يؤلمني مع كل نفس ألتقطه.
_____________________
منذ اللحظة التي استيقظ فيها التنين، انخفضت درجة الحرارة أكثر.
”….قد تكون هذه آخر مرة أراك فيها.”
هديرررر! هديررر…!
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لـ—”
تمزق الثلج خلفنا بينما كان التنين يلاحقنا، وكانت خطواته تجعل الأرض تهتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحة!!!
“هل ظننت أنني لن أعرف؟!”
كانا مرتاحين أيضًا لمنحي عظم التنين نظرًا لمدى ارتفاع مقاومتي الذهنية.
ثامب!
”….بالتأكيد يمكن للحاجز أن يصمد لأكثر من يوم، أليس كذلك؟”
“هل ظننت أنني لن أكون قادرًا على شمّ رائحتها…!؟”
ركضت وكأن حياتي تعتمد على ذلك.
ثامب! ثامب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كنت أفهم وجهة نظره.
اقترب التنين أكثر فأكثر.
دوى زئير مدوٍ، وشعرت بالثلج تحت قدمي يتحرك.
“لقد وصلت إلى هذه الحالة بسببها! أنا، الكائن العظيم!”
وكان عقلي يهتز.
ثامب!
دفعت خطواته الثلج جانبًا، وبدأت أفقد توازني. ولكن هذا كان كل ما احتجته لتحرير جسدي أخيرًا.
واصلت الركض إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت رأسه نحوي فجأة، وازداد عمق صوته.
ركضت وكأن حياتي تعتمد على ذلك.
“عقلي، قاعدتي. قاعدتي، عالمي. أنت… داخل عالمي…! لا يوجد مكان يمكنك الهرب إليه!”
“رررررررووووار!”
ثامب! ثامب…!
دوى زئير مدوٍ، وشعرت بالثلج تحت قدمي يتحرك.
هذا…!
“هو…! هوا..!!”
“كيف يكون هذا ممكنًا؟!”
اتسعت عيناي من هول المنظر.
هذا…!
هذا…!
“…..لكنني لا أعتقد ذلك!”
“عقلي، قاعدتي. قاعدتي، عالمي. أنت… داخل عالمي…! لا يوجد مكان يمكنك الهرب إليه!”
“اهرب!”
ثامب! ثامب…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، يا لها من قفص متين.”
بدأ الثلج يحملني معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت رأسه نحوي فجأة، وازداد عمق صوته.
حاولت أن أدفع نفسي للخارج، لكن الأوان كان قد فات.
كان يتحدث،
“هو… آاه!”
”…..”
استدرت بسرعة، وكاد نفسي أن ينقطع من الرعب.
قطعت كلمات “البومة -العظيمة ” فجأة بسبب صوت ضربة قوية هزت السجن المصنوع من الجذور بشدة.
على بعد بضع بوصات فقط مني، كان فم التنين مفتوحًا.
عاد رأسه إلى الوراء في النهاية.
أسنانه الحادة امتدت نحو رأسي، تحاول أن تعضني.
كان من السذاجة الشديدة مني.
“كلنك!”
وكان عقلي يهتز.
بأعجوبة، تمكنت بالكاد من تفاديها بفضل الثلج الذي بدأ في حملي للأسفل.
ثامب! ثامب!
“آه…!”
جلست بصمت بينما كنت أستمع إلى صوته.
كان هذا آخر شيء رأيته قبل أن يبتلعني الثلج بالكامل وأشعر بجسدي يُسحب للأسفل.
على بعد بضع بوصات فقط مني، كان فم التنين مفتوحًا.
•
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت الركض إلى الأمام.
•
“لقد وصلت إلى هذه الحالة بسببها! أنا، الكائن العظيم!”
•
“ك-كم تتوقع أن يدوم القفص؟”
كان الظلام دامسًا.
دمدمة!
وكان الجو باردًا.
ابتلعت ريقي.
كنت واعيًا، ومع ذلك، لم أكن قادرًا على تحريك جسدي على الإطلاق.
لم يكن “البومة -العظيمة ” يجمّل كلماته.
كما لو كنت مسجونًا، كنت عالقًا داخل هذا السجن البارد.
اهتزت الأرجاء بأكملها مع صدى صوته في أرجاء الجبال.
كنت أنا وأفكاري فقط.
استدرت بسرعة، وكاد نفسي أن ينقطع من الرعب.
“تك. تــا…”
تردد صوت خافت من الأعلى.
“كيف…؟”
كان خافتًا لدرجة أنني بالكاد انتبهت له.
لحظة البداية…
“لماذا حدث هذا؟”
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لـ—”
لم يكن من المفترض أن تسير الأمور بهذه الطريقة.
كنت أعرف طريقة.
حتى لو لم نحاول إقناعه، لم يكن ينبغي أن تكون إرادة التنين بهذه القوة.
في تلك اللحظة، بدأت القصة الحقيقية.
لماذا كانت بهذه القوة؟
ضحكت بينما كنت أحدق في الورقة.
لماذا…
لماذا كانت بهذه القوة؟
”…”
“تك. تــا…”
رائحة!!!!
في الواقع، كان من الصعب معرفة السبب.
رأيت انعكاس صورتي داخل أعماق نيرانه.
لمدة ثلاثين عامًا، كان التنين مختومًا.
الفصل 208: الإرادة التي لا تقهر [2]
لمدة ثلاثين عامًا، كان يحاول تحرير نفسه من السجن الذي أُخضع له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…”
… وبالإضافة إلى ذلك، كان تنينًا.
“…..”
“تك. تــا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت الركض إلى الأمام.
“كنت ساذجًا.”
… وكنت أفهم ذلك.
لعدم أخذي مثل هذه الأمور في الاعتبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة،
كان من السذاجة الشديدة مني.
“وقت الانتظار لإعادة استخدام القدرة هو يوم واحد…”
والآن،
“كنت أبحث عنك.”
كنت أدفع ثمن ذلك.
دوى زئير مدوٍ، وشعرت بالثلج تحت قدمي يتحرك.
أنا…
“أعلم!”
“تك. تــا…”
“هل ظننت أنني لن أعرف؟!”
“همم؟”
دمدمة!
فجأة، دخل الضوء إلى مجال رؤيتي من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك حولي، وكان كل خطوة منه تتسبب في اهتزاز الأرض قليلاً حتى أصبح رأسه معلقًا بجواري الأيمن.
كان ساطعًا، مما جعلني أغمض عيني قليلًا.
“آه، نعم بالتأكيد.”
ثم، شعرت بشيء يلتف حول جسدي، ويبدأ بسحبي ببطء نحو السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ اللحظة التي استيقظ فيها التنين، انخفضت درجة الحرارة أكثر.
وعندها، نظرت إلى عينين حمراوين تتطلعان إليّ.
“أوخ!”
كان البومة -العظيمة .
وعندها، تذكرت فجأة كلماته.
من حولنا، كان هناك سجن صغير مصنوع من جذور سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“أيها الإنسان…”
اتسعت فتحات أنف التنين وهو يستنشق الهواء.
تحدث بصوت بطيء، لكن نبرة صوته كانت قاتمة للغاية.
… وكنت أفهم ذلك.
”….قد تكون هذه آخر مرة أراك فيها.”
لم يكن “البومة -العظيمة ” يجمّل كلماته.
… لم أكن أعرف كيف أجيب.
لأنه كان يفتقر إلى فهم المشاعر، كان يقول الأشياء كما هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه، أهو كذلك…؟”
… وكنت أفهم ذلك.
رائحة!
“لا أفهم كيف أن مقاومته الذهنية قوية لهذه الدرجة، لكن بالنظر إلى حالتك الحالية، لا يمكنك إخضاعه، فضلًا عن الهروب.”
لكنها ظلت صامدة.
”…..”
دمدمة!
جلست بصمت بينما كنت أستمع إلى صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث التنين، وكان صوته عميقًا، رنان، يرنّ في الهواء مثل رعد بعيد.
… كنت أفهم وجهة نظره.
رائحة.
كان محقًا.
“بـــوووم! بـــوووم! بـــوووم…!”
بالفعل، لم يكن هناك طريقة تمكنني من محاربته في وضعي الحالي.
رائحة.
كان هناك فارق شاسع بين حالاتنا الذهنية.
الفصل 208: الإرادة التي لا تقهر [2]
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لـ—”
“كنت في ‘إلنور’ عندما تم اكتشافك. ربما، هذا هو السبب في أن رائحتي هكذا.”
“بـــوووم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ اللحظة التي استيقظ فيها التنين، انخفضت درجة الحرارة أكثر.
قطعت كلمات “البومة -العظيمة ” فجأة بسبب صوت ضربة قوية هزت السجن المصنوع من الجذور بشدة.
ثامب! ثامب…!
“ها أنت ذا.”
هذا…
كان صوت التنين العميق يتقطر بالسخرية بينما كانت عينه تلمع عبر شق في السجن.
كاذب!!
“كنت أبحث عنك.”
لمدة ثلاثين عامًا، كان يحاول تحرير نفسه من السجن الذي أُخضع له.
“بـــوووم!”
“بـــوووم! بـــوووم! بـــوووم…!”
داس التنين بقدمه الضخمة فوق الجذور، مما تسبب في اهتزازها بالكامل.
“كنت ساذجًا.”
لكنها ظلت صامدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ظننت أنني لن أكون قادرًا على شمّ رائحتها…!؟”
… لم تتحرك.
خرج لسان نحيل متلوٍ من فمه.
وذلك لأنها كانت مشيدة من خلال قوتي الذهنية الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حولنا، كان هناك سجن صغير مصنوع من جذور سوداء.
“أوه، يا لها من قفص متين.”
عضضت شفتي، وضغطت على الورقة الأولى.
“بـــوووم!”
كاذب!!
داس التنين على القفص مرة أخرى.
هدير! هدير…..!
“بـــوووم! بـــوووم! بـــوووم…!”
مرة أخرى، اقتربت فتحات أنفه مني وهو يشمني.
واصل التنين ضربه بينما كنت أراقبه بلا حول ولا قوة.
كاذب.
أنا…
كان هناك فارق شاسع بين حالاتنا الذهنية.
لم أكن أعرف ماذا أفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…”
كنت عاجزًا تمامًا، وعيناي انجذبت نحو “البومة -العظيمة ”، الذي كان يحدق بصمت في التنين.
تردد صوت خافت من الأعلى.
وعندها، تذكرت فجأة كلماته.
“كيف يكون هذا ممكنًا؟!”
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لـ—”
دوى زئير مدوٍ، وشعرت بالثلج تحت قدمي يتحرك.
قُطعت كلماته بسبب الظهور المفاجئ للتنين، لكنني كنت أستطيع تخمين ما كان يحاول قوله.
استطعت أن أشعر بنَفَسه الساخن على بشرتي بينما كان يشمني، مما أثار قشعريرة في مؤخرة عنقي.
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لزيادة قوتك الذهنية.”
اهتز صوتي بينما كنت أسأل.
هذا…
لكن تحت نظرته الضاغطه ، شعرت بأنني مُجبر على الإجابة.
كنت أعرف طريقة.
دفعت خطواته الثلج جانبًا، وبدأت أفقد توازني. ولكن هذا كان كل ما احتجته لتحرير جسدي أخيرًا.
خفضت رأسي لأحدق في ساعدي الأيمن.
شهيق… شهيق…
على وجه الخصوص، ركزت نظري على الورقة الأولى، وبدأ جسدي كله يرتجف.
كان صوت التنين العميق يتقطر بالسخرية بينما كانت عينه تلمع عبر شق في السجن.
“ك-كم تتوقع أن يدوم القفص؟”
هذا…
اهتز صوتي بينما كنت أسأل.
“هل ظننت أنني لن أعرف؟!”
أتى رد “البومة -العظيمة ” بعد لحظات.
كنت أدفع ثمن ذلك.
“فترة طويلة، لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة،
“هاها.”
“عقلي، قاعدتي. قاعدتي، عالمي. أنت… داخل عالمي…! لا يوجد مكان يمكنك الهرب إليه!”
ضحكت بينما كنت أحدق في الورقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحة!!!
“وقت الانتظار لإعادة استخدام القدرة هو يوم واحد…”
كان الجزء الخلفي من حلقي يؤلمني مع كل نفس ألتقطه.
ابتلعت ريقي.
حتى لو لم نحاول إقناعه، لم يكن ينبغي أن تكون إرادة التنين بهذه القوة.
”….بالتأكيد يمكن للحاجز أن يصمد لأكثر من يوم، أليس كذلك؟”
“رررررررووووار!”
“نعم. أكثر من ذلك.”
_____________________
“هـ-هذا جيد بما فيه الكفاية.”
كان محقًا.
عضضت شفتي، وضغطت على الورقة الأولى.
في تلك اللحظة، بدأت القصة الحقيقية.
كان ساطعًا، مما جعلني أغمض عيني قليلًا.
لحظة البداية…
“تك. تــا…”
اللحظة التي بدأت فيها أفهم المشاعر.
لم يكن “البومة -العظيمة ” يجمّل كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أدفع نفسي للخارج، لكن الأوان كان قد فات.
رائحة.
_____________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كانت مقاومته الذهنية أكبر من تصنيفه، وهو أمر محتمل جدًا بالنظر إلى أنني كنت الدليل الحي على ذلك… كيف يمكن أن تكون مقاومته الذهنية أعلى من مقاومتي؟
“همم؟”
ترجمة: TIFA
خرج لسان نحيل متلوٍ من فمه.
تحدث بصوت بطيء، لكن نبرة صوته كانت قاتمة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات