المعركة على اللقب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أحد يعلم ما جرى حقًا سوى غوستاف وفيرا، وكيف أن لاون لم تكن لتتأثر بتلك السموم إلى ذلك الحد نظرًا إلى مستوى قوتها الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘الخطوة الأولى أُنجزت،’ ارتسمت بسمة خفيفة على شفتي غوستاف وهو يتأمل.
“تحقّق من حال ريا لاحقًا،” قال غوستاف لتيمي من جانبه.
بانغ!
كان نزالًا يسيرًا على نقيض ما تخيله الجميع. وذلك لأن فيرا لم تكن تواجه عناءً حقيقيًا، بل كانت تتظاهر به، وكان بمقدورها الانتصار بسهولة. لم يكن ذلك لأنها أقوى جسديًا، بل لأنها كانت قد بثّت طُفيلها في جسد لاون قبل شهر.
“يبدو أنني أتناقض مع نفسي، لكنه يمتلك خصلة لا غنى عنها للنمو إن هو أصلح حماقته،” أضاف غوستاف وعلامات التأمل تعلو وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بوسعها أن تستغل ذلك منذ البداية وتجعل لاون تخسر دون عناء، لكن ذلك كان سيثير الريبة، ولهذا دبّر غوستاف الخطة التي كان على فيرا أن تتقن تمثيلها.
الآن وقد انتهى هذا الأمر، لم يكن هناك نزال آخر يشغل غوستاف سوى ذاك الذي بين غليد وهفرينا.
الضعف الذي ظهر عليها حين قُيّدت بالنبات، وكذلك الشلل، لم يكن سوى حيلة من تدبير فيرا.
الآن وقد انتهى هذا الأمر، لم يكن هناك نزال آخر يشغل غوستاف سوى ذاك الذي بين غليد وهفرينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هفرينا قد اقتربت منه عدة مرات خلال الشهر الماضي طالبة منه مبارزة، لكنه كان يتجنبها عمدًا. كانت مفتونة به، وهو ما وجده مشابهًا لحال فيرا، إلا أن هذه لم يكن دافعها سوى رغبتها في أن تكون الأقوى على الإطلاق.
لم تكن تستطيع تقبّل تفوق غوستاف عليها خلال المرحلة الأخيرة من اختبار “MBO”، لكن بعدما شهدت إنجازاته مرارًا، ووجدت نفسها هنا، لم يكن أمامها سوى الإقرار بذلك، غير أنها كانت عازمة على تغيير هذا الواقع.
“يبدو أنني أتناقض مع نفسي، لكنه يمتلك خصلة لا غنى عنها للنمو إن هو أصلح حماقته،” أضاف غوستاف وعلامات التأمل تعلو وجهه.
أما غوستاف، فلم يكن مهتمًا ببناء أي علاقة معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع مضي الوقت، انتهى الحدث أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد إعطاء الإشارة، انطلقتا كلتاهما نحو الأخرى.
أما غوستاف، فلم يكن مهتمًا ببناء أي علاقة معها.
بخلاف المرة السابقة، انقضى سريعًا لأن عددًا كبيرًا من المتدربين جبنوا عن القتال وقرروا الانسحاب. لم تتلق إلفورا، التي ما زالت صاحبة المرتبة الأولى بلا منازع، أي تحديات هذه المرة، كما أن ريا لم يتحدَّ أحدًا، مما أثار استغراب غوستاف.
كان غوستاف يعرف أن ريا لا يستسلم بسهولة، مما جعله يشعر بشيء من القلق.
“تحقّق من حال ريا لاحقًا،” قال غوستاف لتيمي من جانبه.
كان نزالًا يسيرًا على نقيض ما تخيله الجميع. وذلك لأن فيرا لم تكن تواجه عناءً حقيقيًا، بل كانت تتظاهر به، وكان بمقدورها الانتصار بسهولة. لم يكن ذلك لأنها أقوى جسديًا، بل لأنها كانت قد بثّت طُفيلها في جسد لاون قبل شهر.
“آه، لن أتحقق من ذلك الأحمق،” ردّ تيمي بتعبير ينم عن استياء.
“لا أُبقي على صداقتي مع الحمقى،” نفث تيمي نسمة هواء خفيفة من فمه عقب حديثه.
“همم؟ أليس صديقك؟” تساءل غوستاف.
لم يكن أحد يعلم ما جرى حقًا سوى غوستاف وفيرا، وكيف أن لاون لم تكن لتتأثر بتلك السموم إلى ذلك الحد نظرًا إلى مستوى قوتها الحالي.
تعالى دوي الاصطدامات الحادة، إذ تبادلت الفتاتان الضربات مرارًا، مما أجبر كلتيهما على التراجع عند كل صدام.
“لا أُبقي على صداقتي مع الحمقى،” نفث تيمي نسمة هواء خفيفة من فمه عقب حديثه.
طنج! طنج! تشششش!
“على الأقل ذلك الأحمق لديه عزيمة… رغم أنه أحمق، إلا أنه خير من أولئك الذين يرتعدون ويختبئون حين يواجهون خصمًا أقوى،” قال غوستاف بنبرة تنم عن عمق تفكيره.
كان نزالًا يسيرًا على نقيض ما تخيله الجميع. وذلك لأن فيرا لم تكن تواجه عناءً حقيقيًا، بل كانت تتظاهر به، وكان بمقدورها الانتصار بسهولة. لم يكن ذلك لأنها أقوى جسديًا، بل لأنها كانت قد بثّت طُفيلها في جسد لاون قبل شهر.
“يبدو أنني أتناقض مع نفسي، لكنه يمتلك خصلة لا غنى عنها للنمو إن هو أصلح حماقته،” أضاف غوستاف وعلامات التأمل تعلو وجهه.
اصطدمتا مجددًا، لتتراجع كل واحدة منهما زاحفة على قدميها مسافة مئة قدم، تاركة وراءها شقّين طويلين في الأرض التي تصدعت تحت وطأة اصطدامهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان الضابط كول يخاطب المتدربين متحدثًا عن أحداث اليوم.
ضحك تيمي قليلًا لدى سماعه ذلك، ثم أومأ برأسه.
كان بوسعها أن تستغل ذلك منذ البداية وتجعل لاون تخسر دون عناء، لكن ذلك كان سيثير الريبة، ولهذا دبّر غوستاف الخطة التي كان على فيرا أن تتقن تمثيلها.
في تلك اللحظة، كان الضابط كول يخاطب المتدربين متحدثًا عن أحداث اليوم.
تعالى دوي الاصطدامات الحادة، إذ تبادلت الفتاتان الضربات مرارًا، مما أجبر كلتيهما على التراجع عند كل صدام.
ثم حلّ الموعد الذي طالما انتظره الجميع.
“يبدو أنني أتناقض مع نفسي، لكنه يمتلك خصلة لا غنى عنها للنمو إن هو أصلح حماقته،” أضاف غوستاف وعلامات التأمل تعلو وجهه.
بخلاف المرة السابقة، انقضى سريعًا لأن عددًا كبيرًا من المتدربين جبنوا عن القتال وقرروا الانسحاب. لم تتلق إلفورا، التي ما زالت صاحبة المرتبة الأولى بلا منازع، أي تحديات هذه المرة، كما أن ريا لم يتحدَّ أحدًا، مما أثار استغراب غوستاف.
ظهرت في الأفق الكرة السوداء الطافية، لتكشف عن المتدربين من الصف الخاص اللذين سيخوضان النزال اليوم: غليد وهفرينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان نزالًا يسيرًا على نقيض ما تخيله الجميع. وذلك لأن فيرا لم تكن تواجه عناءً حقيقيًا، بل كانت تتظاهر به، وكان بمقدورها الانتصار بسهولة. لم يكن ذلك لأنها أقوى جسديًا، بل لأنها كانت قد بثّت طُفيلها في جسد لاون قبل شهر.
وبما أن الحدث قد انتهى، فقد آن أوان معرفة من سيحتفظ بلقب الصف الخاص، ومن سيعود إلى مرتبة المتدربين العاديين.
ارتفعت خصلات شعرها الطويلة بلاونها النيلي، كأنما عصفت بها ريح عاتية.
“على الأقل ذلك الأحمق لديه عزيمة… رغم أنه أحمق، إلا أنه خير من أولئك الذين يرتعدون ويختبئون حين يواجهون خصمًا أقوى،” قال غوستاف بنبرة تنم عن عمق تفكيره.
أما الجانب الإيجابي في الأمر، فهو أن كليهما قد خاضا تقوية للدماء، ما يعني أنهما قد حصلا على شيء ثمين حتى وإن عاد أحدهما إلى رتبته السابقة.
وبما أنهما المتنافستان الوحيدتان في هذه اللحظة، فإن انتباه الجميع بات منصبًّا عليهما.
“اضحكي ما استطعتِ، لأنكِ بعد هذه المعركة لن تتمكني من ذلك،” أجابت غليد، وقد بدأ جسدها يشعّ توهجًا أحمر.
تصلّب وجه غليد حينما بلغت ذروة تركيزها وسارت نحو الحلبة، بينما كانت هفرينا تقترب من الجهة المقابلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختارتا الحلقة القتالية في المنتصف، ووقفتا متقابلتين في انتظار الإشارة للبدء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زمّت غليد شفتيها وهي تستحضر في ذهنها الساعات الطوال التي قضتها في دفع نفسها إلى أقصى حدودها استعدادًا لهذه المعركة. لقد أصابها الإحباط قليلًا، إذ لم تتوقع أن تظل متعادلة معها في القوة.
“تذكروا، الفائزة في هذا النزال تحتفظ بلقبها في الصف الخاص، بينما… أنتم تعرفون ما سيؤول إليه حال الخاسرة،” أعلن الضابط كول.
ضحك تيمي قليلًا لدى سماعه ذلك، ثم أومأ برأسه.
ازداد وهج التحدي في عيني الفتاتين عند سماع ذلك، غير أن نظرات هفرينا ما زالت تنم عن شيء من الانحراف.
أما الجانب الإيجابي في الأمر، فهو أن كليهما قد خاضا تقوية للدماء، ما يعني أنهما قد حصلا على شيء ثمين حتى وإن عاد أحدهما إلى رتبته السابقة.
“هيهي، أما زلتِ تفتقدينني، أيتها المخضرة؟” قالت هفرينا بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أنهما المتنافستان الوحيدتان في هذه اللحظة، فإن انتباه الجميع بات منصبًّا عليهما.
لم يكن أحد يعلم ما جرى حقًا سوى غوستاف وفيرا، وكيف أن لاون لم تكن لتتأثر بتلك السموم إلى ذلك الحد نظرًا إلى مستوى قوتها الحالي.
“اضحكي ما استطعتِ، لأنكِ بعد هذه المعركة لن تتمكني من ذلك،” أجابت غليد، وقد بدأ جسدها يشعّ توهجًا أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أنهما المتنافستان الوحيدتان في هذه اللحظة، فإن انتباه الجميع بات منصبًّا عليهما.
أما الجانب الإيجابي في الأمر، فهو أن كليهما قد خاضا تقوية للدماء، ما يعني أنهما قد حصلا على شيء ثمين حتى وإن عاد أحدهما إلى رتبته السابقة.
“أوه، أهذا ما تظنينه؟” ردت هفرينا بابتسامة أكثر اتساعًا.
“تذكروا، الفائزة في هذا النزال تحتفظ بلقبها في الصف الخاص، بينما… أنتم تعرفون ما سيؤول إليه حال الخاسرة،” أعلن الضابط كول.
ارتفعت خصلات شعرها الطويلة بلاونها النيلي، كأنما عصفت بها ريح عاتية.
تصلّب وجه غليد حينما بلغت ذروة تركيزها وسارت نحو الحلبة، بينما كانت هفرينا تقترب من الجهة المقابلة.
“ابدأوا!”
ثم حلّ الموعد الذي طالما انتظره الجميع.
بمجرد إعطاء الإشارة، انطلقتا كلتاهما نحو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت فجأة من يدي غليد منجلان يبلغ طول كل منهما خمسة أقدام، فانقضّت بهما على هفرينا. في المقابل، اندفعت خصلات شعر هفرينا إلى الأمام، متخذة شكل سيوف طويلة هوت بها على غليد.
طنج! طنج! تشششش!
“آه، لن أتحقق من ذلك الأحمق،” ردّ تيمي بتعبير ينم عن استياء.
ثم حلّ الموعد الذي طالما انتظره الجميع.
تعالى دوي الاصطدامات الحادة، إذ تبادلت الفتاتان الضربات مرارًا، مما أجبر كلتيهما على التراجع عند كل صدام.
“على الأقل ذلك الأحمق لديه عزيمة… رغم أنه أحمق، إلا أنه خير من أولئك الذين يرتعدون ويختبئون حين يواجهون خصمًا أقوى،” قال غوستاف بنبرة تنم عن عمق تفكيره.
‘الخطوة الأولى أُنجزت،’ ارتسمت بسمة خفيفة على شفتي غوستاف وهو يتأمل.
بدا مجددًا وكأنهما متكافئتان. كان كل من يعرف غليد يدرك مدى شغفها بالتدريب، إذ لم يكن هناك من يقضي كل ثانية من وقت فراغه في التمرّن أكثر منها، باستثناء غوستاف. أما هفرينا، فكانت معروفة بتكاسلها.
زمّت غليد شفتيها وهي تستحضر في ذهنها الساعات الطوال التي قضتها في دفع نفسها إلى أقصى حدودها استعدادًا لهذه المعركة. لقد أصابها الإحباط قليلًا، إذ لم تتوقع أن تظل متعادلة معها في القوة.
كان نزالًا يسيرًا على نقيض ما تخيله الجميع. وذلك لأن فيرا لم تكن تواجه عناءً حقيقيًا، بل كانت تتظاهر به، وكان بمقدورها الانتصار بسهولة. لم يكن ذلك لأنها أقوى جسديًا، بل لأنها كانت قد بثّت طُفيلها في جسد لاون قبل شهر.
بانغ!
“اضحكي ما استطعتِ، لأنكِ بعد هذه المعركة لن تتمكني من ذلك،” أجابت غليد، وقد بدأ جسدها يشعّ توهجًا أحمر.
“اضحكي ما استطعتِ، لأنكِ بعد هذه المعركة لن تتمكني من ذلك،” أجابت غليد، وقد بدأ جسدها يشعّ توهجًا أحمر.
اصطدمتا مجددًا، لتتراجع كل واحدة منهما زاحفة على قدميها مسافة مئة قدم، تاركة وراءها شقّين طويلين في الأرض التي تصدعت تحت وطأة اصطدامهما.
“أوه، أهذا ما تظنينه؟” ردت هفرينا بابتسامة أكثر اتساعًا.
رفعت غليد المنجل في يدها اليمنى عاليًا، ثم ألقته بقوة صوب هفرينا.
طنج! طنج! تشششش!
اندفعت خصلات شعر هفرينا إلى الأمام، فالتفّت حول مقبض المنجل، لتديره في الهواء قبل أن تقذفه مجددًا نحو غليد بسرعة مضاعفة، دائرًا كالمروحة.
تصلّب وجه غليد حينما بلغت ذروة تركيزها وسارت نحو الحلبة، بينما كانت هفرينا تقترب من الجهة المقابلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زمّت غليد شفتيها وهي تستحضر في ذهنها الساعات الطوال التي قضتها في دفع نفسها إلى أقصى حدودها استعدادًا لهذه المعركة. لقد أصابها الإحباط قليلًا، إذ لم تتوقع أن تظل متعادلة معها في القوة.
فويييش!
أما الجانب الإيجابي في الأمر، فهو أن كليهما قد خاضا تقوية للدماء، ما يعني أنهما قد حصلا على شيء ثمين حتى وإن عاد أحدهما إلى رتبته السابقة.
رغم أن سرعة المنجل قد تضاعفت وهو يشق طريقه نحوها، إلا أن قدرته لا تزال بيدها، ما أتاح لها التفاعل معه في الوقت المناسب.
لم تكن تستطيع تقبّل تفوق غوستاف عليها خلال المرحلة الأخيرة من اختبار “MBO”، لكن بعدما شهدت إنجازاته مرارًا، ووجدت نفسها هنا، لم يكن أمامها سوى الإقرار بذلك، غير أنها كانت عازمة على تغيير هذا الواقع.
انحرفت جهة اليسار، ثم مدّت يدها اليمنى لتقبض على مقبض المنجل بدقة، موقفة اندفاعه.
“لا أُبقي على صداقتي مع الحمقى،” نفث تيمي نسمة هواء خفيفة من فمه عقب حديثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زمّت غليد شفتيها وهي تستحضر في ذهنها الساعات الطوال التي قضتها في دفع نفسها إلى أقصى حدودها استعدادًا لهذه المعركة. لقد أصابها الإحباط قليلًا، إذ لم تتوقع أن تظل متعادلة معها في القوة.
شششششش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهي، أما زلتِ تفتقدينني، أيتها المخضرة؟” قالت هفرينا بابتسامة.
“اضحكي ما استطعتِ، لأنكِ بعد هذه المعركة لن تتمكني من ذلك،” أجابت غليد، وقد بدأ جسدها يشعّ توهجًا أحمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
