مأزق إندريك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين بلغوا المكان، فوجئوا بأنه ليس ساحة معركة أو حلبة، بل كان… أشبه بمدينة كاملة!
قهقهت الضابطة ماغ وهي تراقبه يبتعد بخطوات سريعة.
لم يكن المفتشون معنيين بإثبات من هو الأقوى، فهذه لم تكن غايتهم، بل كانوا يبحثون عن المتدربين الذين أظهروا أكبر قدر من التطور.
سألت أنجي: “هل تخطط لشيء ما؟”
توقف إندريك على بُعد خطوات من المدخل وتحدث بصوت خفيض:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زوى غوستاف حاجبيه ورد داخليًا: “اصمت.” ثم استدار ليغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أترين أنه يجدر بي محادثته؟ لا أدري حتى كيف أبدأ الحديث معه.”
أجاب غوستاف ببرود: “آه، ذلك؟ لم أخطط له في الواقع، لقد حدث فحسب…”
راودها ذلك الحلم المزعج مجددًا، مما زاد من قلقها، لكنها سرعان ما بدّدت مخاوفها قائلة في سرها:
سألته الضابطة ماغ: “كيف تشعر نحوه الآن؟ هل ما زلت تمقته؟”
أجاب غوستاف ببرود: “آه، ذلك؟ لم أخطط له في الواقع، لقد حدث فحسب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد قليلًا قبل أن يجيب: “لا أظن ذلك… لكني أعتقد أنه لا يزال يمقتني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين بلغوا المكان، فوجئوا بأنه ليس ساحة معركة أو حلبة، بل كان… أشبه بمدينة كاملة!
هزّت ماغ رأسها وأردفت: “حسنًا… على عكسك، هو لم يقترف في حقك شيئًا شنيعًا كما فعلتَ أنت به في الماضي. لكنني واثقة أنكما قادران على تجاوز الأمر… يجب أن تذهب إليه وأنت تحمل نية صادقة في الاعتذار.”
لكن أنجي أمسكت بذراعه، قائلة برجاء: “انتظر… لديّ شعور سيئ منذ أيام. أخبرني، من تنوي قتله؟”
وكانت هناك إمكانية لأن يترقى بعض المتدربين العاديين إلى صفوف الفئة الخاصة إذا أثبتوا أنفسهم بجدارة.
أطرق إندريك مفكرًا، ثم قال: “حسنًا، سأحاول…” قبل أن يواصل سيره إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وحين بلغ المدخل، توقف مرة أخرى، ثم استدار قائلًا:
عبس وجه إندريك بشدة عند قراءة الرسالة، قبل أن يزمجر ساخطًا:
“شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى قليلًا علامة امتنان، ثم عبر الباب إلى الخارج.
أجاب غوستاف ببرود: “آه، ذلك؟ لم أخطط له في الواقع، لقد حدث فحسب…”
عقدت ذراعيها قائلة: “مقتل أربعة متدربين نُسب إليك، وقيل إنهم كانوا جزءًا من مجموعة مجهولة… وزُعم أن معركة نشبت بينك وبينهم، وانتهت بموتهم. هذا أمر جلل، ويبدو كما لو أنه كان مخططًا له منذ مدة.”
اكتفت الضابطة ماغ بإيماءة خفيفة قبل أن تتجه إلى زاوية أخرى من قاعة المحاكاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زوى غوستاف حاجبيه ورد داخليًا: “اصمت.” ثم استدار ليغادر.
—
**«ادخل في نزال حياة أو موت مع غوستاف قبل أن يغادر في مهمته الأولى واقتله!
في وقت لاحق من اليوم، التقى غوستاف وأنجي في أحد المرافق التدريبية.
كانت الغرفة تحاكي بيئة غابة كثيفة، ووقف الاثنان متقابلين يتبادلان الحديث.
أجاب غوستاف ببرود: “آه، ذلك؟ لم أخطط له في الواقع، لقد حدث فحسب…”
سألت أنجي: “هل تخطط لشيء ما؟”
زفر إندريك بحدة، ثم بدأ يذرع الغرفة جيئة وذهابًا، غارقًا في دوامة من الأفكار المتشابكة.
رفع غوستاف حاجبًا وردّ: “ماذا تعنين بالتخطيط؟ أنا دائمًا أخطط لكل شيء.”
قهقهت الضابطة ماغ وهي تراقبه يبتعد بخطوات سريعة.
“أعلم ذلك، لكن ليس هذا ما أقصده… هل أنت بصدد التخطيط لشيء كبير؟” قالت أنجي، وعلامات الشك بادية على وجهها.
لكن أنجي أمسكت بذراعه، قائلة برجاء: “انتظر… لديّ شعور سيئ منذ أيام. أخبرني، من تنوي قتله؟”
“يا رجل، لقد شاركتُ في إيذائك…”
أجابها غوستاف بلهجة واثقة: “هلّا حددتِ قصدكِ؟”
وكانت هناك إمكانية لأن يترقى بعض المتدربين العاديين إلى صفوف الفئة الخاصة إذا أثبتوا أنفسهم بجدارة.
عقدت ذراعيها قائلة: “مقتل أربعة متدربين نُسب إليك، وقيل إنهم كانوا جزءًا من مجموعة مجهولة… وزُعم أن معركة نشبت بينك وبينهم، وانتهت بموتهم. هذا أمر جلل، ويبدو كما لو أنه كان مخططًا له منذ مدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تحِد أنجي بنظرها عنه، كأنها تنتظر تأكيدًا منه.
أطرق إندريك مفكرًا، ثم قال: “حسنًا، سأحاول…” قبل أن يواصل سيره إلى الخارج.
أجاب غوستاف ببرود: “آه، ذلك؟ لم أخطط له في الواقع، لقد حدث فحسب…”
قهقهت الضابطة ماغ وهي تراقبه يبتعد بخطوات سريعة.
التقطه وأدخله إلى الداخل، ثم فتحه ليرى رسالة هولوجرافية تنبثق أمامه:
ثم أضاف بابتسامة ساخرة: “إذن مفهومكِ للأمور الكبيرة هو أن تسأليني إن كنت سأقتل أحدًا قريبًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تحِد أنجي بنظرها عنه، كأنها تنتظر تأكيدًا منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين بلغوا المكان، فوجئوا بأنه ليس ساحة معركة أو حلبة، بل كان… أشبه بمدينة كاملة!
لم تحِد أنجي بنظرها عنه، كأنها تنتظر تأكيدًا منه.
في هذه الأثناء، كان إندريك قد عاد إلى غرفته وجلس على سريره، محاولًا تركيب جملة مناسبة ليبدأ بها حديثه مع غوستاف.
ضحك غوستاف وقال بنبرة عادية: “أوه، نعم… بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عينا أنجي قليلًا وهي تسأل بقلق: “ماذا؟ من؟”
أدار غوستاف رأسه إلى الجانب ثم تمتم: “هذا لا شأن لكِ… لماذا وافقتُ على لقائكِ أصلًا؟ نحن لسنا على وفاق، تذكرين؟”
**«ادخل في نزال حياة أو موت مع غوستاف قبل أن يغادر في مهمته الأولى واقتله!
أدار غوستاف رأسه إلى الجانب ثم تمتم: “هذا لا شأن لكِ… لماذا وافقتُ على لقائكِ أصلًا؟ نحن لسنا على وفاق، تذكرين؟”
“شكرًا لك.”
رنّ صوت داخلي في ذهنه فجأة: (“لأنها حب حياتك، أليس كذلك؟”)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوغد… أنا لا أقتل إلا من أريد قتله، ولا يلزمني طاعتك قبل أن تنتهي فترة تدريبي هنا.”
زوى غوستاف حاجبيه ورد داخليًا: “اصمت.” ثم استدار ليغادر.
لكن أنجي أمسكت بذراعه، قائلة برجاء: “انتظر… لديّ شعور سيئ منذ أيام. أخبرني، من تنوي قتله؟”
ضحك غوستاف وقال بنبرة عادية: “أوه، نعم… بالطبع.”
نظر إليها غوستاف للحظة، ثم حرر ذراعه من قبضتها بخشونة قائلاً:
“شخص كان ينبغي أن يكون في عداد الموتى لولا تدخلكِ الساذج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم مضى مبتعدًا.
كانت الغرفة تحاكي بيئة غابة كثيفة، ووقف الاثنان متقابلين يتبادلان الحديث.
رمقته أنجي بنظرة قلقة وهو يبتعد.
فجأة، ارتفع الصندوق في الهواء، ثم تحطم بقوة بفعل طاقة غير مرئية!
همست لنفسها: “إندريك… كما توقعت… إنه كابوسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الغرفة تحاكي بيئة غابة كثيفة، ووقف الاثنان متقابلين يتبادلان الحديث.
راودها ذلك الحلم المزعج مجددًا، مما زاد من قلقها، لكنها سرعان ما بدّدت مخاوفها قائلة في سرها:
“غوستاف لن يخسر أمام إندريك، مهما حدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف إندريك على بُعد خطوات من المدخل وتحدث بصوت خفيض:
—
**«ادخل في نزال حياة أو موت مع غوستاف قبل أن يغادر في مهمته الأولى واقتله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن ينطق بها، سُمع طرق خفيف على الباب.
في هذه الأثناء، كان إندريك قد عاد إلى غرفته وجلس على سريره، محاولًا تركيب جملة مناسبة ليبدأ بها حديثه مع غوستاف.
راودها ذلك الحلم المزعج مجددًا، مما زاد من قلقها، لكنها سرعان ما بدّدت مخاوفها قائلة في سرها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن ينطق بها، سُمع طرق خفيف على الباب.
“أخي… أعتذر عن كل تلك السنوات، لقد كان…”
نظر إليها غوستاف للحظة، ثم حرر ذراعه من قبضتها بخشونة قائلاً:
**«ادخل في نزال حياة أو موت مع غوستاف قبل أن يغادر في مهمته الأولى واقتله!
“غوستاف… إنها غلطتي، لم يكن علي أن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تحِد أنجي بنظرها عنه، كأنها تنتظر تأكيدًا منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا رجل، لقد شاركتُ في إيذائك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوغد… أنا لا أقتل إلا من أريد قتله، ولا يلزمني طاعتك قبل أن تنتهي فترة تدريبي هنا.”
قطب حاجبيه وضرب جبهته بإحباط: “آه، لا أستطيع صياغة شيء مناسب!”
قهقهت الضابطة ماغ وهي تراقبه يبتعد بخطوات سريعة.
راودها ذلك الحلم المزعج مجددًا، مما زاد من قلقها، لكنها سرعان ما بدّدت مخاوفها قائلة في سرها:
ألقى جسده للخلف على السرير، يحدّق في السقف بعينين مثقلتين بالتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد دقائق من التأمل، انتصب جالسًا مجددًا وقال: “أظن أنني وجدتُ الصيغة المناسبة…”
اكتفت الضابطة ماغ بإيماءة خفيفة قبل أن تتجه إلى زاوية أخرى من قاعة المحاكاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى قليلًا علامة امتنان، ثم عبر الباب إلى الخارج.
لكن قبل أن ينطق بها، سُمع طرق خفيف على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف إندريك على بُعد خطوات من المدخل وتحدث بصوت خفيض:
نهض ليفتحه، فوجد صندوقًا صغيرًا وُضع أمامه.
قهقهت الضابطة ماغ وهي تراقبه يبتعد بخطوات سريعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زوى غوستاف حاجبيه ورد داخليًا: “اصمت.” ثم استدار ليغادر.
التقطه وأدخله إلى الداخل، ثم فتحه ليرى رسالة هولوجرافية تنبثق أمامه:
وكانت هناك إمكانية لأن يترقى بعض المتدربين العاديين إلى صفوف الفئة الخاصة إذا أثبتوا أنفسهم بجدارة.
**«ادخل في نزال حياة أو موت مع غوستاف قبل أن يغادر في مهمته الأولى واقتله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيتم توفير أي أداة أو عتاد تحتاجه لتنفيذ هذه المهمة بنجاح.
كانت الغرفة تحاكي بيئة غابة كثيفة، ووقف الاثنان متقابلين يتبادلان الحديث.
يونغ جو»**
همست لنفسها: “إندريك… كما توقعت… إنه كابوسي.”
عبس وجه إندريك بشدة عند قراءة الرسالة، قبل أن يزمجر ساخطًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الوغد… أنا لا أقتل إلا من أريد قتله، ولا يلزمني طاعتك قبل أن تنتهي فترة تدريبي هنا.”
فجأة، ارتفع الصندوق في الهواء، ثم تحطم بقوة بفعل طاقة غير مرئية!
ضحك غوستاف وقال بنبرة عادية: “أوه، نعم… بالطبع.”
تبعثرت أجزاؤه في أرجاء الغرفة قبل أن ترتطم بالحائط وتسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غوستاف… إنها غلطتي، لم يكن علي أن…”
زفر إندريك بحدة، ثم بدأ يذرع الغرفة جيئة وذهابًا، غارقًا في دوامة من الأفكار المتشابكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين بلغوا المكان، فوجئوا بأنه ليس ساحة معركة أو حلبة، بل كان… أشبه بمدينة كاملة!
التقطه وأدخله إلى الداخل، ثم فتحه ليرى رسالة هولوجرافية تنبثق أمامه:
—
التقطه وأدخله إلى الداخل، ثم فتحه ليرى رسالة هولوجرافية تنبثق أمامه:
أدار غوستاف رأسه إلى الجانب ثم تمتم: “هذا لا شأن لكِ… لماذا وافقتُ على لقائكِ أصلًا؟ نحن لسنا على وفاق، تذكرين؟”
حلّ الأسبوع التالي، وجاء الموعد الذي كان ينتظره جميع المتدربين… اليوم الذي سيعرضون فيه أقوى تقنياتهم القتالية أمام مجموعة من المفتشين الموفدين من كبار المسؤولين في منظمة الـ MBO.
قطب حاجبيه وضرب جبهته بإحباط: “آه، لا أستطيع صياغة شيء مناسب!”
أُلغيت التدريبات لهذا اليوم، وأُعدت الساحة بحيث تصبح مسرحًا لاستعراض القوة.
كان الحدث أشبه باختبار، لكنه لم يكن اختبارًا بالمعنى التقليدي، بل مجرد فرصة ليقيّم المسؤولون تطورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سألت أنجي: “هل تخطط لشيء ما؟”
تحمس المتدربون، إذ كانت هذه فرصة نادرة لإثبات مدى تحسنهم.
لم يكن المفتشون معنيين بإثبات من هو الأقوى، فهذه لم تكن غايتهم، بل كانوا يبحثون عن المتدربين الذين أظهروا أكبر قدر من التطور.
اكتفت الضابطة ماغ بإيماءة خفيفة قبل أن تتجه إلى زاوية أخرى من قاعة المحاكاة.
وكانت هناك إمكانية لأن يترقى بعض المتدربين العاديين إلى صفوف الفئة الخاصة إذا أثبتوا أنفسهم بجدارة.
“يا رجل، لقد شاركتُ في إيذائك…”
فجأة، ارتفع الصندوق في الهواء، ثم تحطم بقوة بفعل طاقة غير مرئية!
توجه غوستاف إلى موقع العرض برفقة إي.إي، وأيلدريس، وفالكو، وتيمي، وريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوغد… أنا لا أقتل إلا من أريد قتله، ولا يلزمني طاعتك قبل أن تنتهي فترة تدريبي هنا.”
وحين بلغوا المكان، فوجئوا بأنه ليس ساحة معركة أو حلبة، بل كان… أشبه بمدينة كاملة!
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوغد… أنا لا أقتل إلا من أريد قتله، ولا يلزمني طاعتك قبل أن تنتهي فترة تدريبي هنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات